الحزب الجديد المناهض للرأسمالية - فرنسا : ضد الخلط والتلاعبات العنصرية، ندافع عن الحريات
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الجديد_المناهض_للرأسمالية_-_فرنسا فرنسا - بيان مشترك لأكثر من 30 نقابة وجمعية وقوى سياسيةنُشرت في Regards و Mediapart.منبر موحدونشرتها أيضا جريدة الانتي كابيتالست في «منبر حر»2 نوفمبر 2020في أعقاب الاغتيالات التي وقعت في كونفلان ونيس، اتخذت أكثر من 30 نقابة وجمعية وقوى سياسية موقفًا حتى لا "تستخدم هذه الهجمات في الوصم".ندين اغتيالات صموئيل باتي ونيس التي تذكرنا بالخطر الذي يمثله الإرهاب الإسلاموي الذي نكافحه. كل أفكارنا تتجه صوب عائلات وأصدقاء الضحايا. إن استخدام ذريعة المعتقدات الدينية أو السياسية للاعتداء على حياة أولئك الذين لا يشاركونهم نفس الأفكار يعرض المجتمع بأسره ، وخاصة النساء للخطر.نحن ندافع عن حرية التعبير والاجتماع.بعد هذا الاغتيال، نعيد التأكيد على ضرورة الدفاع في كل مكان وزمان عن حرية التعبير، والحرية التربوية، وحرية تكوين الجمعيات، والضمير والعبادة في إطار سيادة القانون. نحن نتضامن أكثر من أي وقت مضى مع جميع المعلمين والعاملين في مجال التعليم المتضررين بشكل خاص. كما نؤكد دعمنا للأشخاص والتجمعات والجمعيات والنقابات المتهمة بسبب نشاطاتهم ضد العنصرية بالتواطؤ مع هذا الهجوم ، لا سيما من خلال التوصيف "اليسار الإسلاموي" ، وهو مصطلح لا يقوم على أي واقع. . نحن ندين الموجة القائمة في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي ضد كل أولئك الذين يناضلون من أجل الحرية والمساواة ونؤكد على وجه الخصوص، تضامننا مع أولئك المهددين بشكل مباشر من قبل اليمين المتطرف. يجب ألا تخدم هذه الاغتيالات القوى الرجعية التي ترغب في استخدامها لتقسيم المجتمع.ندافع عن العلمانية.ولأننا متمسكون بشدة بالعلمانية التي تستبعد الأديان من الشأن العام وتكفل حرية المعتقد والعبادة ، فإننا ندين استخدامها كأداة للحد من حقوق أي جزء من السكان.نعمل ضد العنصرية بجميع أشكالها. فلا يجوز استخدام هذه الاغتيالات لوصم أفراد أو جماعات على أساس أصلهم أو جنسهم أو ثقافتهم أو دينهم. نحن نرفض هذ الخلط المخزي والخطير وسنواصل النضال ضد كافة أشكال العنصرية، ولا سيما الهجمات ضد الأشخاص المتأتين من الثقافة أو الديانة الإسلامية أو الذين يُنظر إليهم على هذا النحو.نكرر معارضتنا لمشروع قانون "الانفصالية" الذي لا علاقة له بالعلمانية بل له كل العلاقة مع حملة عنصرية ومقيدة للحريات تهدف الى تقسيم المجتمع الفرنسي. من الضروري أكثر من أي وقت مضى، أن نعمل كجبهة موحدة، منظمات وجموع ضد كافة أشكال العنصرية والتمييز جميع المنظمات والسكان أن يتحدوا قواهم لمحاربة جميع أشكال العنصرية والتمييز والتحيز الجنسي. نحن عازمون على تحمل مسؤولياتنا في هذا الاتجاه من خلال المبادرات العامة للدفاع عن مجتمع ديمقراطي وعلماني وموحد.الموقعون :Arts et Cultures Engagés du Monde (ACEM)فنون وثقافات العالم الملتزمةAssociation Démocratique des Tunisiens en France (ADTF)جمعية التونسيين الديمقراطية في فرنساATTACآتاك أو أطاكAvenir Jeunes Marseilleشباب مارسيليا المستقبلCap-Med-Marseilleكاب ميد ميرسيلياCentre d’Etudes et d’Initiatives de Solidarité Internationale (CEDETIM)مركز الدراسات ومبادرات التضامن الأمميةCGTالكونفدالية العامة للشغلCollectif des Associations de Tunisiens du Sud de la France - ATSFتجمع جمعيات التونسيين في جنوب فرنساCollectif du 10 novembre contre l’islamophobieتجمع ١-;-٠-;- نوفمبر ضد الاسلاموفوبياCol ......
#الخلط
#والتلاعبات
#العنصرية،
#ندافع
#الحريات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698233
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الجديد_المناهض_للرأسمالية_-_فرنسا فرنسا - بيان مشترك لأكثر من 30 نقابة وجمعية وقوى سياسيةنُشرت في Regards و Mediapart.منبر موحدونشرتها أيضا جريدة الانتي كابيتالست في «منبر حر»2 نوفمبر 2020في أعقاب الاغتيالات التي وقعت في كونفلان ونيس، اتخذت أكثر من 30 نقابة وجمعية وقوى سياسية موقفًا حتى لا "تستخدم هذه الهجمات في الوصم".ندين اغتيالات صموئيل باتي ونيس التي تذكرنا بالخطر الذي يمثله الإرهاب الإسلاموي الذي نكافحه. كل أفكارنا تتجه صوب عائلات وأصدقاء الضحايا. إن استخدام ذريعة المعتقدات الدينية أو السياسية للاعتداء على حياة أولئك الذين لا يشاركونهم نفس الأفكار يعرض المجتمع بأسره ، وخاصة النساء للخطر.نحن ندافع عن حرية التعبير والاجتماع.بعد هذا الاغتيال، نعيد التأكيد على ضرورة الدفاع في كل مكان وزمان عن حرية التعبير، والحرية التربوية، وحرية تكوين الجمعيات، والضمير والعبادة في إطار سيادة القانون. نحن نتضامن أكثر من أي وقت مضى مع جميع المعلمين والعاملين في مجال التعليم المتضررين بشكل خاص. كما نؤكد دعمنا للأشخاص والتجمعات والجمعيات والنقابات المتهمة بسبب نشاطاتهم ضد العنصرية بالتواطؤ مع هذا الهجوم ، لا سيما من خلال التوصيف "اليسار الإسلاموي" ، وهو مصطلح لا يقوم على أي واقع. . نحن ندين الموجة القائمة في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي ضد كل أولئك الذين يناضلون من أجل الحرية والمساواة ونؤكد على وجه الخصوص، تضامننا مع أولئك المهددين بشكل مباشر من قبل اليمين المتطرف. يجب ألا تخدم هذه الاغتيالات القوى الرجعية التي ترغب في استخدامها لتقسيم المجتمع.ندافع عن العلمانية.ولأننا متمسكون بشدة بالعلمانية التي تستبعد الأديان من الشأن العام وتكفل حرية المعتقد والعبادة ، فإننا ندين استخدامها كأداة للحد من حقوق أي جزء من السكان.نعمل ضد العنصرية بجميع أشكالها. فلا يجوز استخدام هذه الاغتيالات لوصم أفراد أو جماعات على أساس أصلهم أو جنسهم أو ثقافتهم أو دينهم. نحن نرفض هذ الخلط المخزي والخطير وسنواصل النضال ضد كافة أشكال العنصرية، ولا سيما الهجمات ضد الأشخاص المتأتين من الثقافة أو الديانة الإسلامية أو الذين يُنظر إليهم على هذا النحو.نكرر معارضتنا لمشروع قانون "الانفصالية" الذي لا علاقة له بالعلمانية بل له كل العلاقة مع حملة عنصرية ومقيدة للحريات تهدف الى تقسيم المجتمع الفرنسي. من الضروري أكثر من أي وقت مضى، أن نعمل كجبهة موحدة، منظمات وجموع ضد كافة أشكال العنصرية والتمييز جميع المنظمات والسكان أن يتحدوا قواهم لمحاربة جميع أشكال العنصرية والتمييز والتحيز الجنسي. نحن عازمون على تحمل مسؤولياتنا في هذا الاتجاه من خلال المبادرات العامة للدفاع عن مجتمع ديمقراطي وعلماني وموحد.الموقعون :Arts et Cultures Engagés du Monde (ACEM)فنون وثقافات العالم الملتزمةAssociation Démocratique des Tunisiens en France (ADTF)جمعية التونسيين الديمقراطية في فرنساATTACآتاك أو أطاكAvenir Jeunes Marseilleشباب مارسيليا المستقبلCap-Med-Marseilleكاب ميد ميرسيلياCentre d’Etudes et d’Initiatives de Solidarité Internationale (CEDETIM)مركز الدراسات ومبادرات التضامن الأمميةCGTالكونفدالية العامة للشغلCollectif des Associations de Tunisiens du Sud de la France - ATSFتجمع جمعيات التونسيين في جنوب فرنساCollectif du 10 novembre contre l’islamophobieتجمع ١-;-٠-;- نوفمبر ضد الاسلاموفوبياCol ......
#الخلط
#والتلاعبات
#العنصرية،
#ندافع
#الحريات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698233
الحوار المتمدن
الحزب الجديد المناهض للرأسمالية - فرنسا - ضد الخلط والتلاعبات العنصرية، ندافع عن الحريات