الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الغني سلامه : محنة الطفل ريان، وتجليات الإنسانية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سلامه على مدى خمسة أيام متواصلة، تابع الملايين حول العالم عمليات إنقاذ الطفل المغربي ريان، الذي علق في بئر عميقة، في مشهد مهيب لواحدة من لحظات تجلي الإنسانية، حيث توحّد سكان الأرض جميعاً بقلوب راجفة وأعصاب مشدودة، وهم يتضرعون لله أن يخرج سالماً.النهاية كانت حزينة، لكنها مناسبة لطرح موضوع «الإنسانية» على ضوء الحدث الجلل، ولفهم كيف صارت قرية نائية في أقصى المغرب بؤرة الاهتمام العالمي.أمضى الطفل ريان خمسة أيام بلياليها وحيداً، في البرد والعتمة، يعاني الجوع والعطش والخوف، نادى بصوت متوسل مخنوق، حتى كفَّ عن البكاء بعد أن وهن جسده، ثم رحل، تاركاً أهله والملايين من خلفه في حزنهم وفجيعتهم.. رحل إلى السماوات العلا، لكن صرخته ستظل باقية، لعلها توقظ ضمائرنا، فننتبه إلى ملايين الأطفال الآخرين، الغارقين في حُفرٍ وآبار لا تقل عتمة وبرداً. وبصرف النظر عن ملابسات عملية الإنقاذ المعقدة والطويلة، وعشرات الأسئلة التي يمكن طرحها، ما يعنينا هنا ظاهرة التعاطف والتضامن العالمي مع محنة ريان وأهله.. والتي أظهرت الجانب النبيل في بني البشر، وأخرجت فيهم مشاعر الرحمة والإنسانية.. فقد جعلت مأساة ريان العالم بأسره يقف على رؤوس أصابعه حابسا أنفاسه، لكنها في الوقت ذاته عززت من قيمة الإنسانية.. فقد كان تعاطف الملايين معه تعاطفاً مع الطفولة المعذبة، وتضامنا مع كل الضعفاء والمظلومين أينما كانوا.صحيح أنَّ محنة ريان وحّدت الشعوب العربية، وجعلتهم يتناسون خلافاتهم السياسية، لكن فهمها عند هذا الحد يعد فهما قاصرا، ولا يعدو كونه تنظيرا أيديولوجيا؛ فالشعوب العربية في الأساس ليست مختلفة سياسيا (باستثناء بعض المتعصبين الذين تشربوا الثقافة القُطرية)، وأي مواطن عربي سيتفاعل فطريا وتلقائيا مع أي حالة عربية، لكن المسألة كانت أكبر من ذلك، وأشمل، فقد تعاطفت شعوب العالم بأسره مع ريان، كما سبق أن تفاعلت مع قضايا إنسانية أخرى جرت قبل ذلك، وبذلك برهنت فاجعة ريان أن «الإنسانية» تسمو على كل الاعتبارات الأخرى، القومية والدينية والعرقية.الإنسانية، أن تشعر مع المظلومين والضحايا بصرف النظر عن دينهم أو لونهم، أو عرقهم.. أن تنحاز للإنسان لمجرد أنه إنسان.. وهذا يكفي لأن تتشارك معه أحزانه وأوجاعه، وأن تلتقي معه بمحبة، ودون كراهية، ولا أحكام مسبقة.الإنسانية أن ترفض الظلم لأنه ظلم، ومهما كان مصدره، وتدين الظالم لأنه ظالم وحسب، حتى لو كان زعيم طائفتك، أو قائد حزبك.. الإنسانية هي العدل والمساواة، وهي النقيض لكل الأيديولوجيات والأفكار المتعصبة التي تصنف الناس على مسطرتها الخاصة..الإنسانية أن تتمنى الخير لجميع الناس، وللكوكب.. وحين تفيض بالإنسانية، سيمتلئ قلبك حبا، وستتخلص من كل مشاعر الكراهية.وإذا عمّت الإنسانية كوكب الأرض، سيكون بوسعنا التفرغ والتعاون لمجابهة أخطار البيئة وكوارث الطبيعة التي تتربص بنا جميعا، وتهدد وجودنا من أساسه.. وسنتفادى خطر الحروب والصراعات، لنبني صرح السلام العالمي.. وهذا قدرنا كبشر، وإلا صنعنا نهايتنا المفجعة بأيدينا.الإنسانية بحد ذاتها ليست ديناً، فهي تخلو من الطقوس والشعائر.. ولا تتضمن عقيدة معينة.. لكنها لا تعارض أي عقيدة، ولا تزدري أي طقس ديني، بل تحترم كل الأديان، وتحب جميع المؤمنين.. ولا تدعي أن نبيا قد أُرسل إليها تحديدا، ولا تزعم احتكار علاقتها بالسماء، ولا حصرية تمثيلها لله سبحانه.. وهي ليست بديلا عن أي دين، فمن الممكن أن تكون إنسانيا، وفي الوقت نفسه تكون مسلما متدينا، أو مسيحيا، أو بوذيا أو علمانيا، أو ملحدا.«الإنسانية» سبقت ......
#محنة
#الطفل
#ريان،
#وتجليات
#الإنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746199
محمد بلمزيان : الطفل - ريان- والدرس المستفاد.
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان بعض الأحداث الدرامية يصعب تصديقها وأنت تتابع وقائعها كشريط سينمائي بحلقات متسلسلة، كل حلقة تحمل مفاجأة ، تحفز على المتابعة بفعل جاذبية التشويق، فالإنسان بطبعه ينزع دائما نحو الجديد والإطلاع على الأخبار والأسرار ، لإرواء عطش داخلي جبلت به البشرية لتحقيق رغبة ذاتية دفينة منذ وجودها وهي حب المعرفة للمحيط الذي يحيط بها، لكن البعض من هذه الأحداث الأليمة التي تحدث بين الفينة والأخرى، تستنفر الحس التضامني ليس فقط لحاجة الضحية الى المآزرة والدعم ، وإنما أيضا كتعبير عن إحساس بالغبن الجماعي، وتقاسم الإحساس على أن أي شخص يمكن أن يعيش نفس الوضع وبالتالي فهي تضامن وتآزر في صيغة احتجاج وإحساس بالإمتعاض. مناسبة هذا القول هو ما حدث للطفل ( ريان ) باقليم شفشاون شمال المغرب، حيث استطاع أن يشد اليه الأنظار من كل صوب وحدب من القارات الخمس، وتحول في ظرف خمسة أيام مشهورا كنار على علم في وسائل الإعلام المختلفة وقنوات التواصل الإجتماعي الى نجم عالمي ليس فقط لكونه طفل، كان يواجه خطر الموت، لكون الموت قدر محتوم، فقد تتعد الأسباب لكمن الموت واحد، بل للظروف التي أدت بهذا الطفل البريء الى الموت، وهي السقوط في حفرة عميقة تحت الأرض 32 مترا منذ اليوم الثاني من فبراير الجاري، حينما بحثت عائلته في لحظة معينة فلم تجده الى أن اكتشفت وجوده في قاع الحفرة للبئر الإرتوازي الذي كان والده قد شرع في حفره منذ مدة قبل أن يتخلى عنه، كانت أصوات الصراخ والبكاء من تحت الأرض تستجدي طالبا الإغاثة والإنقاذ وافراد من عائلته وجيرانه متحلقون عاجزون عن فعل أي شيء في الساعات الأولى من وقوعه في اعماق الحفرة، قبل أن تشتغل كاميرات وسائل التواصل الإجتماعي والموقع الإلكترونية وإذكاء جذوة الحدث الذي ذاع صيته عبر أصقاع العالم في دقائق، رغم العيوب التي انزلقت اليه هذه الوسائل في فبركة بعض الوقائع ونشر أخبار زائفة،بغية جلب أكبر عدد من المشاهدين والمتابعين بعيدا عن مصداقية الخبر ومصادره، الى درجة تحولت منصة الفايسبوك الى واجهة استقطاب هائلة لعدد المتابعين لهذا الحدث الأليم، وهو منزلق قد يتحمل مسؤوليته بعدا من هذه الوسائل التي تبتغي الشهرة والبوز بعيدا عن المصداقية في نقل ونشر الخبر،خاصة وأن هذه الهالة الإعلامية قد اجتذبت مختلف الهواة للتصوير والإدلاء بتصريحات وتسجيل فيديوهات لا ترتبط بحقيقة مجريات الأمور بل فقط من أجل ( السبق الصحفي ) أو ( الإنفراد بنشر الخبر ) وهو ما يجني من خلاله أصحابها الآلاف من المتابعين، ناهيكم عن محاولات النصب عن العائلة من قبل بعض منعدمي الضمير دون مراعاة لظروف هذه العائلة نفسيا وهي تعتصرها هذه الفاجعة التي صدمت كل شخص يحمل في داخله ضميرا إنسانيا وحسا رفيعا بواجب التعاطف والتضامن.شخصيا كنت أحاول أن أجيب عن معادلة ، وأنا ارسم أرقامها أمامي، فلم أفلح في الإجابة عن إمكانية بقاء طفل صغير بعمر الزهور لا يتعدى خمسة سنوات، سقط في قاع بئر مهجورة وعميقة وضيقة جدا، على قيد الحياة، فكيف لجسد بض وإحساس طفولي رهيف أن يقاوم كل هذا الوضع الإنفرادي والموحش طيلة خمسة أيام بنهاراتها ولياليها، كيف لشخص عفوا طفل أن يقاوم حجم الخوف وهو يتواجد على أعماق كبيرة تحت الأرض 32 مترا؟ لكنني خمنت مع نفسي أن هذا الطفل المسكين قد يكون من المرجح أن يموت في اليومين المواليين على أكثر تقدير، بعدما خارت قواه وبح صوته من كثرة الصراخ والبكاء وطلب النجدة والإنقاذ في ظروف المكان الموحش والمظلم وانعدام ونقس الأكسجين إنه موت تراجيدي ......
#الطفل
#ريان-
#والدرس
#المستفاد.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746221
محمد فؤاد زيد الكيلاني : الطفل ريان والعالم العربي .......
#الحوار_المتمدن
#محمد_فؤاد_زيد_الكيلاني بقلم : محمد فؤاد زيد الكيلاني تداولت وسائل التواصل الاجتماعي هذه الفترة قضية الطفل ريان الذي سقط في حفرة عميقة، وكان هناك اهتماماً كبيراً في بلده الأصل (المغرب)، بإنقاذ هذا الطفل بكل الوسائل والطرق المتاحة عند أي دولة، لكن المفاجئة كانت بان العرب وقفوا مع هذا الطفل بشكل لافت جداً.الدول العربية المتهمة من قبل الغرب والذباب الالكتروني وقنوات الفتنة وغيرها بأنها دولاً إرهابية وهي راعية للإرهاب، لكن قضية الطفل ريان أثبتت العكس، بان الإرهاب جاء من الغرب وليس من الشرق، فجميع الشعوب العربية كانت متعاطفة جداً مع الطفل ريان، وكان هناك متابعة حثيثة على مواقع التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية، وكان الأمل بان ينجو هذا الطفل من الموت. واللافت جداً وقفة الوطن العربي خلف هذه القضية الإنسانية، مما جعل الدول الغربية الراعية للإرهاب تستغرب وتستهجن هبة العرب بهذا الشكل مع الطفل ريان، وبدئوا ببث الأكاذيب المضللة.هناك رسائل كثيرة في هذا الموقف، فلو حللنا من الذي كان يتابع هذه القضية، لوجدنا أن هناك دولاً عانت وما زالت تعاني من الإرهاب الغربي المنظم، تتابع هذه القضية، مثل سوريا وما تعانيه من حرب كونية عليها لسنوات طويلة والعراق وفلسطين برغم الاحتلال الذي تقاومه من عشرات السنيين، واليمن برغم الحرب عليها.من منظور آخر نجد أن هناك صحوة عربية كبيرة في وجه الغطرسة الغربية على الدول العربية، فكل العرب اتحدوا واجتمعوا للدعاء لهذا الطفل، وكان هذا صاعق بالنسبة للصهاينة والمستعمرين بان العرب لا يمكن اختراقهم، ومهما تغنوا في التطبيع الوهمي والفاشل، سيجدوا بأن هناك صحوة عربية لم يتوقعوها.فحرب غزة الأخيرة مع الكيان الإسرائيلي الهالك، قامت شركات التواصل الاجتماعي بقطع الانترنت عن العرب كي لا يتم التعاطف مع الشعب الفلسطيني، فهذا الأمر بدأ يقلق الغرب بشكل كبير، فهذه الصحوة هي بداية لنهاية ظلم كبير وقع على الدول العربية، وهذا الحراك من الممكن أن يجعل الغرب يعيد حساباته من جديد، مع شعوب ودول عربية صاحية وواعية لإعلام مسيس وموجه لما يريدوا نشره من خلال قنوات الفتنة.فقضية ريان ليست قضية طفل مغربي بل طفل سوري عراقي فلسطيني يمني وقضية جميع أطفال العرب، هذه الرسائل أدركها الغرب، وفي السنوات القادمة سنرى عرباً متحدين في أي محنة يتعرضوا لها، ويكون الصوت العربي أقوى من جميع وسائل التواصل الاجتماعي وقنوات الفتنة الموجهة لتشتيت العرب.المملكة الأردنية الهاشمية ......
#الطفل
#ريان
#والعالم
#العربي
#.......

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746296
الكبير الداديسي : لماذا حرك الطفل المغربي ريان الضمير الإنساني؟
#الحوار_المتمدن
#الكبير_الداديسي ما أن أُعلن عن سقوط الطفل المغربي ريان في بئر ارتوازي في منطقة نائية ضواحي مدينة صغيرة شمالي المغرب حتى انتشر الخبر في الإعلام العالمي انتشار النار في الهشيم، وأضحى الحدث مادة متداولة على كل المنابر الإعلامية وفي كل الملتقيات والمحافل العالمية... وهو ما يفرض على كل ذي لب وكل مهتم مقاربة الظاهرة كيفما كان تخصصه (اجتماعي، نفسي، اقتصادي، إعلامي، سياسي، تربوي وفني...) بعد أن حاصرتنا أسئلة كثيرة محيرة من قبيل ما سبب كل هذا التعاطف العالمي والإنساني مع طفل في زمن تنتهك فيه حرمة الأطفال في أماكن متعددة؟ وكيف استطاع طفل ذو خمس سنوات من اسرة فقيرة بمنطقة منسية أن يوحد قلوب بلد بكامله من أعلى قمة بهرم السلطة إلى أدنى شخص من العامة؟ فكما أعرب عاهل البلاد عن (أحر تعازيه وأصدق مواساته لكافة أفراد أسرة الفقيد في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه)، ودعا (الله تعالى أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جنانه، وأن يلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء، في فقدان فلذة كبدهم.) فقد عجت شبكات التواصل الاجتماعي ومنظمات المجتمع المدني بكل معاني التضامن والتآزر والاستعداد لمد يد العون لأسرة الطفل الفقيد... وأكثر من ذلك استطاع تأثير حادث ريان أن يتجاوز حدود المنطقة النائية والحدود الوطنية الضيقة ليجعل قلوب البشرية تنبض بنفس الإحساس، فحطم الحدود، ووحد المشاعر، واستطاع ريان فعل ما عجزت عنه السياسة والرياضة والفنون في التقريب بين الشعوب وتوحيد المشاعر حول هدف واحد هو الحب... لدرجت بالغت القراءات الدينية في إضفاء صفة "الطفل المعجزة" و"الملاك" المرسل للإنسانية ليبعث فيها قيم الحب والتضامن من جديد... فمن له القدرة على جعل بابا الفاتكان، ومنظمة الأمم المتحدة واليونيسف والاتحاد الأوربي والاتحاد الإفريقي ورؤساء بعض الدول، والعديد من الأندية الرياضية العالمية، والشخصيات العامة من رجال الدين والفنانين والرياضيين والإعلاميين وغيرهم من المؤثرين الاجتماعيين... ترسل رسائل التعاطف والتعازي لأسرة فقيرة منسية في جبال الريف بقرية لم يسمع بها أحد من قبل؟ فيخاطبها البابا فرنسيس بالاسم (أريد أن أقول لأسرة الصغير ريان والشعب المغربي أننا نشارطهم آلامهم)، وتصلهم رسائل من أمراء ورؤساء وحكام من مشارق الأرض ومغاربها، بل جعل ريان المتنافسين على كرسي الرئاسة الفرنسية يتسابقون في إعلان تضامنهم؛ فبعث الرئيس الفرنسي ماكرون برسالة تعزية وأعلن منافسه يانيك جادوت،(عن حزنه وتعاطفه مع ريان وأسرته والشعب المغربي المكلوم). وأعربت آن هيدالغو، المرشحة الرئاسية ورئيسة بلدية باريس، عن “حزنها الشديد”. وأكدت تقول (كل تعاطفي ودعمي لأسرة الصغير ريان).أشخاص ذاتيون ومعنويون، أفراد ومؤسسات ودول وتنظيمات يستحيل ذكرها كلها بالاسم والصفة تعلن عن تضامنها واستعدادها لإرسال مساعدات لعائلة ريان، حتى القنوات الفضائية التي تحسب الوقت بأجزاء من المئة، وتستغل أجزاء الثانية لجلب المال من عائدات الإشهار لخصت كل برامجها في بث مباشر لعمليات إغاثة ريان والتضامن معه، فصارت صورة ريان ترفع في المظاهرات، وفي مدرجات الملاعب الرياضة، وعلى قمصان اللاعبين، وغدا كل هدّاف ما أن يسجل هدفا حتى يرفع قميصه ليعلن للعالم اسم أو صورة ريان ... فأي سر في هذا الفتى حتى يحرك كل هذه المشاعر ؟ ويكسب كل هذا التعاطف؟ آلاف الأطفال ماتوا ويموتون في ظروف قاسية ولا أحد سمع بهم أو عرف معاناتهم، عشرات الحالات جرفتهم السيول أو سقطوا في غيابات الابار عبر مناطق متفرقة في العالم ولم يحركوا شعرة في الضمير الجمعي الإنساني... صحيح هناك ......
#لماذا
#الطفل
#المغربي
#ريان
#الضمير
#الإنساني؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746340
احمد موكرياني : تجلت الإنسانية بوجها جميل في كل اركان الأرض متعاطفا مع الطفل ريان وأهله
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني كثر المحللين في شرح توقيت موت الإنسان وبعض اللذين يدعون العلم بأن الله يخلق الانسان ويحدد يوم موته وهو جنين في بطن أمه، لم يقرر الله موت الطفل ريان، ولكنه يعلم متى وكيف تموت كل نفسان فهمي الشخصي لأجل الانسان أي موته بأنه مُسجل وليس معين مسبقا، أبلغنا الله في القرآن الكريم "وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَآءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ" (الأعراف، الآية: (34)).لا تعني هذه الآية بأن الله قرر اجل الانسان مسبقا حتى قبل ان يخلقه، ولكنه الله هو عالم غيب يعلم ما سيعمل الانسان او اي قوم او جماعة وما يحدث لهم ويعلم اجل كل نفس.ان الله منح الأنسان العقل ليقرر ويفعل ما يراه صحيحا وفقا لما هو سائد في مجتمعه الذي يولد فيه، والمجتمع هو العائلة والمدرسة والقرية والدولة، قد يتمرد الانسان على ما هو شائع من الخير ليتبنى السلوك السيء او يتمرد على ما هو شائع من الشر والسيء ليتبنى السلوك الخير.قد يكون الاختيار ذاتيا او من قبل إرادة ربانية كاختيار الأنبياء والمرسلين او عن طريق قرين صالح او شرير. ترددت الاسئلة بعد وفاة الطفل المغربي ريان رحمة الله عليه "لماذا لم يقبل الله جل جلاله دعوات الآلاف المؤلفة من المغاربة ومن السكان الأرض ومن جميع الأديان والطوائف ان ينقذ الطفل ريان رحمة الله عليه".ان الطفل ريان سقط في بئر بعمق 32 متر أي كسقوط من فوق عمارة اعلى من 10 طوابق وكانت الدماء تنزف من رأسه وربما تهشمت بعض من عظامه، ولكنه استطاع الجلوس وابقاه الله حيا لينادي من يخرجه من البئر والا بقي في جوف البئر الى يوم القيامة دون ان يعرف أحد مصيره، وهذه نعمة الله له ولوالديه الصالحين، فمن كان سيفكر في البحث عن ريان في بئر ضيق مظلم وعلى عمق 32 متر.من نعم الله على ريان وعلى والديه ان اجتمع الناس من كل اقاصي الأرض بكل معتقداتهم واطيافهم ان يدعوا لريان بالنجاة وان يترحموا عليه، فلم يتخلف شيخ جامعة الأزهر ولا بابا الفاتيكان ولا الأمم المتحدة عن التعزية بوفاة ريان وتوقفت مباراة كأس افريقيا دقيقة حداد ترحما على روح ريان، الا الغبي بايدن رئيس الولايات المتحدة الأمريكية لم يتذكر او يُذكره أحدا من مستشاريه في ان يترحم على الطفل ريان، فكان منتشيا بقتل زعيم داعش، فلولا احتلال الولايات المتحدة للعراق لما وجدت داعش.تابعت عملية إنقاذ ريان من خلال عدد من القنوات البث المباشر، فعندما أعلنوا لحظة الوصول اليه "انه حي يرزق" بكيت من الفرح وكأنه ابني عادت اليه الحياة، رحمة الله على ريان وألهمَ والديه، وأهله، واصحابه الصبر، والسلوان.كلمة أخيرة:• لقد تجلت الإنسانية بوجها جميل في كل اركان الأرض متعاطفا مع الطفل ريان وأهله، فكانت ملحمة تعبر عن قيمة الانسان وكم الانسان هو غالي لأهله وللبشرية جمعاء، ورسالة الى النفوس الشريرة التي تمتهن القتل من خلال ضلالة او بدعة يأمنون بها وصوروها لهم المتاجرين بالدين بان قتلهم للإنسان يدخلهم الجنة او انه ثأر من احفاد يزيد لقتله اسباط الرسول محمد صلى الله عليه وسلم قبل 1400 سنة. ......
#تجلت
#الإنسانية
#بوجها
#جميل
#اركان
#الأرض
#متعاطفا
#الطفل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746339
نهاد ابو غوش : عن الشهيد الطفل نسيم أبو رومي
#الحوار_المتمدن
#نهاد_ابو_غوش نهاد أبو غوشفي تاريخ المقاومة الفلسطينية نوعان من العمليات الفدائية التي يكون احتمال موت المنفذ فيها عاليا جدا واحتمال نجاته ضئيلا، النوع الأول هو نوع العمليات الذي انتشر منذ أواخر الستينات وحتى اواخر الثمانينات، وفيه يتوجه مقاتل فرد أو مجموعة قليلة من الأفراد لتنفيذ عملية قتالية ضد هدف لجيش الاحتلال أو المستوطنين، وفي الغالب يكون هدفه أسر عدد من أفراد العدو لمبادلتهم بالأسرى في سجون الاحتلال، في الغالب تتحول هذه العمليات إلى "عمليات انتحارية" وتكون فرصة نجاة المنفذين به معدومة، لأن إسرائيل مستعدة للتضحية بعدد غير محدود من مواطنيها وجنودها في سبيل قتل المجموعة الفدائية المنفذة وعدم وقوع اي أسير في يد المقاومة، النوع الثاني هو ذاك الذي انتشر مع صعود حركتي حماس والجهاد الإسلامي والذي يقوم على تفخيخ جسد المنفذ أو تفخيخ سيارة، والدخول إلى قلب مجموعة من المستوطنين أو الجنود، وفي هذه الحالة فإن احتمال النجاة قريب من الصفر إلا إذا وقع خلل في عملية التفجير.في السنوات الأخيرة انتشر نوع جديد من العمليات الذي يقوم على تنفيذ عمليات طعن يقوم بها أفراد في العادة شبان صغار أو أطفال من دون اي خبرة قتالية أو عسكرية، وفي ضوء تعليمات إطلاق النار وعقيدة الأجهزة الأمنية الإسرائيلية المستندة للتراث التوراتي الأسطوري " من جاء لقتلك سارع أنت لقتله" والنتيجة معروفة وهي استشهاد المنفذين من دون إعطائهم اي فرصة للنجاة من تحييدهم أو إطلاق النار عليهم بهدف إصابتهم ثم القبض عليهم ومحاكمتهم.شخصيا لم اكن يوما مؤيدا لتنفيذ العمليات الاستشهادية من قبل الأطفال والفتيات فهؤلاء في النهاية أطفال ومن حقهم ان يعيشوا طفولتهم، ولكن قليلون خارج فلسطين من يدركون حجم القهر والغضب والسخط الذي يتراكم يوميا في نفوس الفلسطينيين ويعتمل في صدورهم فيدفعهم للقيام بمثل هذه العمليات التي تبقى في نظرهم اشرف من حياة الذل والهوان، كما لا يملك أحد ان يحكم على النوايا لهؤلاء الفتية والشباب الذين يعبرون عن وطنيهم واستعدادهم للتضحية من أجل الوطن بطريقتهم، وتتسع هذه الظاهرة في ضوء الأزمات البنيوية التي اصابت أطراف الحركة الوطنية فجعلتها غير قادرة على استيعاب طاقات الشباب وطموحاتهم، يلجا هؤلاء الأطفال لمثل هذه العمليات التي أعرف أحد منفذيها الطفل نسيم مكافح ابو رومي ( 14 عاما) حق المعرفة واعرف والده وهو صديقي ورفيقي امضى في سجون الاحتلال أكثر من سبع سنوات وهو من بلدة العيزرية المجاورة للقدس، وقد نفذ الشهيد نسيم عملية بطولية وثقتها كاميرات المراقبة على إحدى بوابات المسجد الأقصى، فقد هاجم نسيم وزميل له مجموعة من الجنود وحرس الحدود بسكاكين بسيطة واستطاعا طعن عدد من الجنود وإصابتهم بجروح، قبل أن يأتي جنود ىخرون ليطلقوا وابلا من اسلحتهم القاتلة، واكملوا ما يعرف "بإجراءات التأكد من القتل" من خلال إطلاق النار على الفتى وسيم المضرج بدمائه من المسافة صفر فأجهزوا عليه، سلطات الاحتلال بمستوياتها الأمنية والسياسية لم تكتف بذلك بل احتجزت جسد الشهيد في ثلاجات الموتى كنوع من العقاب لذوي الشهيد وللمجتمع الفلسطيني بشكل عام، ولم يفرج عن جثمان نسيم إلا بعد ضغوط سياسية وقانونية محلية ودولية مكثفة.التشييع اليوم تراب القدس الدافىء احتضن هذا الجسد الغض، والعيزرية ودّعت فتاها في عرس لم تشهد له ضواحي العاصمة مثيلا من قبل. ثماني رصاصات حاقدة اخترقت جسم "نسيم" الضئيل حجما والكبير أثرا، الصغير عمرا والعظيم مجدا وخلودا في وجدان شعب كامل.اليوم رأيت مئات الفتية من عمر نسيم وأصغر قليلا أو أكبر قليلا، يلبسون قمصانا وب ......
#الشهيد
#الطفل
#نسيم
#رومي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746564
عبد الله النملي : حتى لا تتكرر مأساة الطفل ريان
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_النملي الحادث المأساوي للطفل ريان في إقليم شفشاون الذي هز العالم بأسره، مجرد نَموذج لعَشرات الحوادث التي تقع في مختلف ربوع التراب الوطني المغربي بسبب الآبار التقليدية المُهملة التي تشكل هاجساً سيئاً لدى الكثير من الناس، و قبوراً موقوتة تنتظر ضحاياها يوماً بعد يوم. وعند ذكر الآبار يتذكر المرء قصصاً مؤلمة عاشها المجتمع المغربي منذ عقود لأطفال و نساء ورجال قضوا في هذه الآبار، وأبرزها على الإطلاق حادث الطفل ريان الذي أبكى العالم، بعد أن سقط في بئر عمقها أزيد من ثلاثين مترا، تابعت فيها وسائل الإعلام العالمية تطورات محاولات انتشاله، وسُخِّرت من أجل إنقاذه وسائل الحفر المتاحة لمدة خمسة أيام، حيث لم يحظَ أي طفل في العالم بهذا الكم الهائل من التعاطف والاهتمام والمتابعة لمأساته وعملية الإنقاذ مثلما حظي بها الطفل ريان المغربي. انهمرَتْ لمحنته الدموعُ، وغادر النومُ جفون ملايين البشر في العالم، وأقيمتْ من أجله الصلوات في الكنائس وأماكن العبادة، ورُفِعتْ لنجاتِه التوسلاتُ وأكُفُّ الضراعة في البيوت ومساجد المعمور وملاعب كرة القدم.ونتمنى أن تكون الحادثة التي أسالت حبرا كثيرا، دافعًا قويًا للمسؤولين للتحرك لتطويق ظاهرة الآبار العشوائية المهجورة ووضع حد لها، ومحاسبة كل من تسبب في الكارثة، وكل من سكت على وجودها، خاصة أن المغرب يتوفر على ثلاثة أنماط من الآبار، أولها الآبار التقليدية المُهترئة، والآبار التي تسيرها جمعيات المجتمع المدني لتزويد السكان بالمياه الصالحة للشرب، والآبار العصرية التي تندرج في إطار مخطط المغرب الأخضر. غير أن أغلب القرى المغربية تعتمد على الآبار التقليدية للحصول على المياه الصالحة للشرب، لكن ذلك يكون مستساغا لما تشرف عليها جمعيات مدنية، بشراكة مع السلطات المحلية، حيث يتم استخلاص فواتير رمزية من السكان لصيانتها الدورية، بينما يكمن الخطر الحقيقي في الآبار المتهالكة التي تشكل خطرا على الناس. ولا يتوفر المغرب على دراسة إحصائية مضبوطة بخصوص أعداد الآبار التقليدية المهترئة التي لم تعد صالحة للاستعمال، في ظل تنامي “أزمة العطش” بالعديد من الدواوير الجبلية. ففي المغرب تتعدد حوادث الموت المرتبطة بالآبار التقليدية التي بُنيت على طريقة القرون الوسطى، ولا زالت تحافظ على شكلها القديم الذي تتقدمه فوهة عملاقة تبتلع العباد والحيوانات على مدار العام. فكلما افتقد أهل الريف أحد أفراد العائلة فأول وجهة يفكرون فيها هي البئر التي سبق لها أن التهمت كائنا آخر سواء كان من فئة البشر أو من رؤوس الماشية. إن مثل هذه الآبار مفتوحة دوما على الهواء الطلق، ولا تتوفر على أي حماية. وإذا اقتربت منها ينتابك الرعب لعرضها وعمقها ومياهها التي لا تكاد تعرف لها نهاية. وهي آبار تستغل للسقي والشرب ولأهل الريف فيها مآرب أخرى. فإلى جانب حوادث الغرق هي تصلح أيضا للانتحار سواء للرجال أو النساء، فكل من اشتاط غضبا تجده يهدد برمي نفسه في البئر التي تشكل مرجعية للانسحاب من الحياة والتخلص من الضغوطات. فرغم اكتشاف الأنقاب والآبار الارتوازية إلا أن الآبار التقليدية لازالت تحافظ على مكانتها في الأراضي الفلاحية، فأي محاولة لإصلاح العطب قد تنتهي بمأساة وأحيانا البئر تبتلع أكثر من شخص في محاولات يائسة لإنقاذ الغريق الأول.ومن جهة أخرى، فإن عقلية البعض لم تعرف أي تطور، فرغم تعدد هذه الحوادث لازالت الآبار على حالها دون حماية، والناس في القرى لازالوا يعايشون، مكرهين، التخلف الذي ورثوه عن آبائهم، وهم يعملون دوما في ظروف صعبة وبوسائل بدائية تشكل خطرا على حياتهم . ذلك أن حفر الموت ومصائد الأرواح خسائرها ......
#تتكرر
#مأساة
#الطفل
#ريان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746679
المهدي بوتمزين : متلازمة الطفل ريان
#الحوار_المتمدن
#المهدي_بوتمزين دوَّت الوسائط الإعلامية الوطنية ،وتحت تأثير الدومينو الإعلامي ، ران الخبر في الأقطار الدولية ، بخبر سقوط طفل مغربي في بئر ارتوازية جافة، ورُبَّ ضارة نافعة ، حيث أن الفراغ كان منقذا للطفل من الغرق والموت المحقق غير المؤجل ، لكن كلا الإحتمالين شملا نفس القدر الذي لا مناص منه للجميع .طيلة أيام التغطية الإعلامية للحدث أو الحادث ، سال مداد كثير في الصحف الورقية وأُلفت ضميمات كثيرة، و تلفَّعت المواقع الإلكترونية بتعاطف منقطع النظير مع الطفل البريئ . حتى أن صحيفة "الأسبوع الصحفي " التي أسسها مصطفى العلوي رحمه الله ، والتي أفضلها عن باقي الصحف الوطنية وأقتني أعدادها باستمرار ، خصصت ترويسة فريدة "كلنا مع ريان" كواجهة لعددها 1594 ، رغم أن الجريدة الأسبوعية سياسية أكثر منها صحافة الأخبار اليومية . فلماذا هذا الإهتمام الإعلامي بقضية الطفل ريان ؟ يعرف الجميع أن الأطفال في المغرب على غرار المجتمعات الثالثية ، يعيشون ظروفا قاسية جدا في الشوارع ودور الأيتام وفي دور الصفيح والأحياء الفقيرة ، وقد يكون أطفال المغرب العميق المتناثرين في الجبال والسهول أوفر حظا أقرانهم السالفين ، لصفاء البيئة التي يعيشون فيها رفقة أغنامهم وورودهم وشجيراتهم . قصة الطفل ريان انتهت ، لكن معاناة الطفل المغربي لم تنتهي ، والإستغلال الإعلامي للقضايا لن ينتهي أبدا . قصة الطفل ريان هي من ديكتات السلطة الرابعة التي شكلت رأيا شعبيا ووجهته على نحو من الأنحاء ، بما يمكن وصفه ب "متلازمة الطفل ريان" ، على نفس منوال"متلازمة المرأة البيضاء المفقودة" ، والتي تعني التغطية الإعلامية للنساء البيض المفقودات دون غيرهم ، ما يعني التحامل على الأشخاص الاَخرين الذين يوجدون في نفس الظروف. لقد تحولت كل صنوف الوسائل الإعلامية الرسمية منها وغير الرسمية إلى صحافة التابلويد ، لأنها استغلت القصة كعنصر مثير لتلقى استجابة فورية من قبل القواعد القاعدة أمام الشاشة، بما يشبه تأثير بافلوف . إن الأخبار التي تداولها في كل اللحظات من طرف صحافة الشارع والصحافة التشاركية والديمقراطية و الإعلام المفتوح المصدر أو الإعلام البديل ، كلها كانت مجرد سيرك إعلامي مخبرا وربما حتى مظهرا . أثناء حالة التأثير الإعلامي طيلة الأسبوع تقريبا ، استوط الأمر بين العمل الإعلامي المهني والصحافة الصفراء .كان البراديغم الوحيد للفصل في ذلك ، هو النظر إلى الخط التحريري للمصدر الإعلامي ، حيث أن السواد الأعظم منها كان مرتزقا من الحدث يمتح من مأساة طفل غارق في جروحه واَلامه وهواجسه . الإستثناء الوحيد ربما الذي درج على نهجه هي قناة "شوف تيفي" حيث كانت تغطية الصحفي حميد العقاوي عقلانية ومهنية ، هذه القناة التي تندرج في مربع صحافة الواقع دأبت على نقل حالات إنسانية كثيرة غير مامرَّة ،رغم الإنتقادات التي توجه إليها ، إلا أنها تحقق شعبية ونسب مشاهدات كبيرة ، وهذا نجاح اَخر لمؤلفها إدريس شحتان الذي كان متألقا أيضا في جريدته الأسبوعية المشعل .تحت تأثير متلازمة ريان ، وعد أمير خليجي عائلة الطفل بنصف مليار سنتيم ، كما وعدهم عدد من المشاهير بمبالغ مالية أو سكن جديد ، حتى انقطعت نفسي خوفا من أن يَكر بؤساء البلد اَبارا تنضاف لحفر الشوارع والأزقة ، ويلقوا فيها أبناءهم طلبا لمجد زائف أو سراب خادع كما وقع مع ريان . نعم ، إن تعاطف المغاربة مع ريان هو شخصنة وتحيز خطير سطرته سلطة الإعلام والإنحياز التأكيدي وتأثير التأطير .المشهد العام من مكان الحادث شهد توافد العديد من الأشخاص غالبيتهم يبحث عن الإثارة أو ملأ الفراغ اليومي ع ......
#متلازمة
#الطفل
#ريان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747669
منى حلمي : - أدهم - الطفل الأعزل الذى انتصر على عالم دموى مسلح
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " أدهم " طفل أعزل انتصر على عالم دموى مسلح-------------------------------------------------4 يونيو القادم 2022 ، يكمل «أدهم حتاتة»، ابن أخى «عاطف حتاتة»، عامه الخامس . هذا الطفل الذى كان يزحف على الأرض، ويقع كلما حاول أن يقف، انتصر على مضادات الاكتئاب، وروشتات الأطباء. هل لأنه ابن أخى «عاطف»، الذى أعتبره «ابنى»، الذى لم أحمل به.. أم ، لا تريد شيئا من الحياة، إلا أن تسعده، وتريحه، وتفرحه، على قدر موهبته، وعلى قدر أخلاقه النبيلة، وعلى قدر صلابته الداخلية؟.. هل لأن «أدهم» الصغير، يعيد لى أخى «عاطف»، مرة أخرى، فى شكل جديد؟.. فأستعيد أمومتى، له؟. هل لأن «أدهم» الصغير، يحمل بعضًا من تكوينى، بحكم «الجينات» الوراثية؟ . رأيت «أدهم» الصغير، لأول مرة بعد ولادته، بشهر واحد. ابتسامته، البريق اليقظ فى عينيه، التفاتاته، أصابعه الكوميدية، بكاؤه، جسمه الصغير الباحث عن مكان يناسبه، التشابه الكبير بين ملامحه، وملامح «أمى»، أحدث شيئا ما فى دمى، وأعصابى، وكيمياء مخى، شيئا ما غامضا، يجذبنى بقوة إليه، ويجعلنى، لا أقاوم تأمله، والتحديق فيه.وقبل أن أراه، عشت مع «أدهم»، وهو ما زال جنينًا، بتخيلاتى، وأفكارى، وأمنياتى. كان حاضرًا، بكل التفاصيل، رغم أنه «غائب»، وفى مرحلة التكوين.. أحمله، قريبًا من قلبى، فيحملنى إلى كوكب آخر، أحاول أن أصنعه بكتاباتى، وقصائدى، وأحلامى، وخبرات آلامى.. جاء «أدهم»، نسيت أننى مريضة بالاكتئاب، ونسيت مواعيد تناول مضادات الاكتئاب. وكأن «أدهم»، هو الخلاص المنتظر، الذى طال الاشتياق إليه.«أدهم» الرضيع، الأعزل، الذى لا يملك شيئًا، المجرد من كل الأسلحة، خلق علاقة جديدة، بينى وبين هذا العالم الدموى المسلح، الظالم، القاهر، الإرهابى، الذكورى، المتعصب، المتناقض، المريض، التعيس.عن نفسى أنا، لا أريد شيئًا من الحياة. لكن فقط، من أجل «أدهم»، أتخلى عن يأسى، وأتمنى أن يصبح العالم أكثر عدالة، وحرية، وجمالا. من أجل «أدهم»، أتصالح مؤقتا مع العالم.. يؤلمنى &#1636 يونيو 2017 ، عيد ميلاد «أدهم» ، لأن ، شريف حتاتة ، الأب الغالى ، جد " أدهم " ، الذى عشت معه طوال عمرى ولم أحمل اسمه، قد رحل قبل مولد حفيده الأول الوحيد، بـ&#1633&#1635 يوما فقط ، فى 22 مايو 2017 . كان هذا من أبسط حقوقه ، التى حرمها منه القدر الغادر العبثى . منذ متى ، كان القدر عادلا ، أو منطقيا ، أو رحيما ، أو حتى " عنده ذوق " ؟؟. كان" شريف " يريد حفيدا ، يحمله بين ذراعيه ، يبثه حبه واشتياقه الذى طال كثيرا ، وربما أحب اللعب معه ، وهما جالسان على الأرض . كنت أبكى كلما رأيت أمى ، " نوال " ، وهى تحمل " أدهم " فى أحضانها ، ترى فى عينيه التمرد ، والرقة ، والتأمل العميق ، وتقول : " الولد ده فيه حاجة تخطف القلب ... ياريت " شريف " كان معانا ". «أدهم».. شكرًا لأنك أنقذتنى من الاكتئاب.. شكرا لأنك صالحتنى على «العدو»، ولو مؤقتا.. هذه هى هديتى لك، فى عيد ميلادك الخامس القادم قريبا . أدهم، يعنى الحصان الأسود. وأنا أشعر أنك، وُلدت لكى تتفوق، وتربح السباق. داعبتنى هذه الأفكار ، لأن " أدهم " مريض هذه الأيام . وعكة صحية ، أمرضتنى أنا ، أكثر منه . قلقى عليه قدر حبى له . كانت أمى " نوال " تقول لى : " أنا أحبه أيضا فهو حفيدى الأول والوحيد ، وكمان يشبهنى فى كل شئ ، ويشبه شريف وعاطف ، بشكل غريب ، أعتبره " نوال الصغيرة " .. لكننى لا أقلق عليه مثلك .. ". كلما ألمت وعكة بسيطة ب " أدهم " ، لا أستطيع منع حياتى من الوقوع فى بئر عميقة لا قرار لها ، م ......
#أدهم
#الطفل
#الأعزل
#الذى
#انتصر
#عالم
#دموى
#مسلح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748523
سامي عبد الحميد : مسرح الطفل الرافد الأساسي للحفل
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد اهتمت الدول المتقدمة بمسرح الطفل كونه رافداً اساساً للتذوق الفني وتنشئة أجيال من محبي المسرح ومن العاملين وذلك لأنه المصدر الذي يغذي الأجيال بالروح الإبداعية ويعلمهم مبادئ العمل الجمعي التعاوني وحاجة المجتمع.ما دعاني لكتابة هذا الموضوع هو النشاط الذي أقامه دار ثقافة الأطفال التابع لوزارة الثقافة وذلك بتقديم عروض مسرحية مخصصة للأطفال في المسرح التابع لها فحمداً لها على هذه المبادرة التي آمل ان تستمر بها ولكن لابد من وضع خطة سنوية للعروض المسرحية، ولابد من تكليف هيئة مشرفة من الاختصاص تتحدد مسؤولياتها في اختيار النصوص والإشراف على العروض ابتداءً من التمارين وانتهاءً بالتقديم ومن ثم استطلاع آراء المتفرجين من الأطفال.المعروف عن مسرح الطفل أشكاله و الواهن وفئات جمهوره العمرية. هناك مسرح طفل من الطفل أي أن الذين يقدمون المسرحية هم الأطفال انفسهم، وهناك مسرح الكبار للأطفال اي ان الذين يقدمون المسرحية هم الممثلون البالغون أو كبار السن. وهناك المختلط ان يمثل المسرحية ممثلون من الكبار والصغار.هناك مسرح أطفال ينفذ بالدمى أي أن الممثلين يتنكرون بأشكال دمى الحيوانات أو البشر كما هو الحال في أفلام كارتون. وهناك مسرح أطفال يجمع بين شخصيات اعتيادية من الأطفال وشخصيات اخرى غير بشرية من الحيوان او من النبات او حتى من المواد الجامدة. المهم ان المسرحية تروي قصة تستهوي المتفرج الطفل وتشوقه وتبث في نفسه عامل الترقب والتوقع والتخمين. ويذكر (دليل أوكسفورد للمسرح والعرض) بأن مسرح الأطفال يعني مهنياً انتاج مسرحيات موجهة للأطفال حتى سن الثانية عشرة. وكان لهذا المسرح في اوروبا موقع عال اكثر مما كان في انكلترا نفسها. حيث ان معظم المدن الكبيرة في القارة الأوروبية واميركا الشمالية تمتلك ماهو متخصص في هذا النوع من العروض المسرحية ويعملون في أبنية مخصصة لذلك الغرض. وعلى سبيل المثال ، تأسس مسرح الطفل في موسكو عام 1918 وتنوعت عروضه من الإعداد عن الحكايات الخرافية او حكايا الجن، الى الروايات الكلاسيكية الى مسرحيات تؤلف خصيصاً لمسرح الطفل وتتعامل مع قضايا اجتماعية وتربوية معاصرة. وكان لكل من (مسرح غريبس) في برلين و (مسرح الإبهام الأخضر) في فانكوفر في كندا ، و (مركز المسرح) في لندن شخوص طليعيون في هذا الحقل وفي المملكة المتحدة هناك فرق متجولة تقدم مسرحيات للأطفال. في اسكتلندا تأسس مسرح للأطفال عام 1927 وقدم عروضاً للفئات العمرية المختلفة وخصوصاً الفئات الأصغر سناً. وفي اميركا تأسس مسرح الأطفال من قبل رابطة تسمى (المسرح الفيدرالي) عام 1936.في العراق حدثت محاولات عديدة لإقامة (مسرح أطفال) وكانت أولى تلك المحاولات ما قام به (عبدالقادر رحيم) في الخمسينات من القرن الماضي وذلك في احدى المدارس الأهلية، وما قام به الراحل (عزي الوهاب) في السبعينات، وما قامت به دائرة السينما والمسرح منذ ذلك الحين ولكن بين فترة واخرى وليس بشكل دائم حيث قدمت عروضاً مسرحية للأطفال أخرجها كل من قاسم محمد وسليم الجزائري ومنتهى محمد رحيم وعواطف نعيم وغيرهم ولكن مثل هذا التقطع لايخلق جمهوراً دائمياً من الأطفال يتتبعون العروض والأحداث المسرحية. ولهذا لابد من تحقيق منجزات مهمة بهذا الخصوص سواء قامت بتحقيقه (دار ثقافة الأطفال) ام (دائرة السينما والمسرح) ومنها:-اولا:- تكوين فرقة مسرحية او اكثر متخصصة في مسرح الأطفال يرأسها متخصص وتنظم عدداً من المتخرجين في معاهد الفنون الجميلة و كلياتها.ثانيا:- تخصيص دار مسرح لا يقدم سوى مسرحيات للأطفال وعلى وفق برنامج سنوي يعد مسبقاً ويعلن للجمهور وخصوصاً لتلاميذ ......
#مسرح
#الطفل
#الرافد
#الأساسي
#للحفل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749498
اسعد الامارة : أسم الأب وبراءة الطفل رؤية في تشكل الشخصية – شيء من التحليل النفسي
#الحوار_المتمدن
#اسعد_الامارة عندما نطرح موضوع من موضوعات التحليل النفسي يتبادر إلى الذهن صراع الكلمات والأفكار وما ينطقه اللسان ، كثيرة هي الافكار ولكن تجميعها في رؤية محددة تكاد أن نختزلها في أضيق معاني هذه الأفكار، فما نطرحه في السطور القادمة هي محاولة إجتهادية لدخول عالم "جاك لاكان" مع أفكار التحليل النفسي التي تعلمناها من مدرسة عين شمس العريقة أواسط السبعينات من القرن الماضي بسمتها الفرويدية الكلاسيكية ولكن التعاشق في الافكار يخلق بُعد جديد في الرؤية وهي أراء وأفكار عسى وإن تكون إضافة جديدة في التخصص في التحليل النفسي بالتعليم والثقافة العامة والفنون والعلاج النفسي التحليلي. من المسلمات الأساسية للتحليل النفسي هو أن الإنسان يختار طريقته في الحياة، وهو مسؤول بطريقة أو أخرى عما يحدث له، وهو يدفع ثمن اختياره بان يمرض ويزداد مرضًا، أو هو يختار اسلوب حياته، ونمط شخصيته، فالفصامي شكل تفكيره بعمق إدراكه للاشياء والواقع وأمن بما رأه هو صحيح، وكذلك العصابي مثل الوسواسي، أو الشخصية المرضية القلقة، أو السيكوباثي، أو السيكوسوماتي الذي بَدل أن يُسقط الانفعالات الدفينه على الخارج جعلها ترتد إلى داخله فتمزق احشاءه برضاه، وهو صاغر ينظر لقرحة معدته، أو قولونه العصبي يتمزق، وغيرها من الاضطرابات الجسمية ذات الأصل النفسي، وفي هذا الصدد ونحن نحاول أو ندخل لعالم الطفولة ومصادرة براءة الطفل أن نرى طفل الإنسان عاجز بيولوجيًا ويحتاج إلى الاعتماد العضوي على أبويه لكي يعيش، فهو لا يستطيع أن يطعم نفسه، أو يحمي نفسه من المخاطر إلا بوساطة الكبار وهو لهذا تحت رحمتهم واختياره محدود فكيف إذن يتحمل نتائج اخطاء أبويه؟ نحن نعرف أن الطفل يتمتع بقدر من التلقائية والقرب من طبيعته التي تجعل مشاعره وسلوكه أصدق من مشاعر أبويه بصفته الطرف الأضعف في العلاقة فهو يقتل هذه البراءة والتلقائية ويبيع نفسه لكي يتجنب شر الكبار ويسعى إلى ارضائهم ويقتل هذه التلقائية كما يقول "الدكتور محمد شعلان" وهو يرتكب أول مخالفة لإحساسه الصادق، أي اول عصيان. يرى "جاك لاكان" فيلسوف التحليل النفسي إن الأب يُعد المؤسس لقانون الآخر الكبير، ويمد الأرضية لبزوغ الرغبة وتطورها كما يقول Saman Zoleikhaei وإن الأسم الخاص بالـ - أب لا يقوم فحسب بتكسير الثنائي الأم والطفل، وإنما أيضًا بتأسيس الفالوس باعتباره دال نقصان في الآخر الكبير. وقول "فان هوت" ايضا إن للأب دورًا مؤثرًا في تكوين النفس الإنسانية في كل فرد. أما " كريك Grigg " يرى إن وظيفة الأب باعتباره المالك للفالوس *" الفالوس" كما تقول المحللة النفسية مرسيليا شعبان حسن عند جاك لاكان هو رمز للحيوية التي تميز القضيب في حالة الانتصاب، على هذا الأساس أصبح الفالوس الرمز لكل القدرة اللبيدية – الجنسية، والمرحلة الفالوسية تتميز في مواجهة هذا النقصان، أي عدم امكانية تحقيق الرغبة المحرمة عبر كبتها، سواء عنده، أو عند الآخر الذي يشكل موضوع طلبه. الفالوس بنظر "لاكان" ايضا هو الدال الاول الذي يطاله الكبت الاولي، ويحل بديلًا عنه دال ثاني. ونحن بأزاء هذه المتداولة في المعلومات ما زلنا بصدد براءة الطفل حيث أننا كأباء وامهات نصادر دون أن ندري براءة الطفل وعفويته وندفعه إلى أن يلجا إلى ارتكاب الأخطاء وهو بذلك مارس حريته وهي حرية الخطأ ويظل يدفع ثمن هذه الخطيئة بقية عمره، أي نحن ساهمنا في تشكيل نمط شخصيتة بطريقة أو بأخرى، فالطفل لكي يحافظ على استمرار وجوده بين الأبوين فإنه باع نفسه للكبار بان تركهم يفرضون عليه ما يخالف طبيعته. وسنعود إلى هذه الفكرة بعد قليل كيف تخلق منه هذه المخالفة لطبيعة الطفل حا ......
#الأب
#وبراءة
#الطفل
#رؤية
#تشكل
#الشخصية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753334
امال ابراهيم : مركز بيتا للخدمات الثقافية يشارك في مهرجان الطفل الدولي الأول في العاصمة بغداد
#الحوار_المتمدن
#امال_ابراهيم شارك، " مركز بيتا للخدمات الثقافية "، في مهرجان الطفل الدولي الأول، الذي أقيم في العاصمة بغداد مؤخرا، مع حضور واسع لمنظمات محلية وأجنبية متخصصة في مجال رعاية الطفولة. وأوضح مدير المركز، الدكتور ميثم الحربي، إن المشاركة تأتي في سياق التعريف ببرامج ومشاريع المركز التي تختص في مجال الطفل، وعرض عينات ونماذج عن طبيعة تقديم وإدارة الوحدات التعليمية التي يقدمها فريق العمل. وبين أنّ المركز أطلق عام 2016 " مشروع المتنبي الصغير " في العاصمة بغداد، بالتعاون مع إدارة المركز الثقافي البغدادي في شارع المتنبي، وهو مشروع يستهدف تقديم حزمة من البرامج والدروس التعليمية والتربوية النموذجية على يد فريق تدريس متطوع وكفوء ومختص بالتعليم الأولي. وقالت مديرة " مشروع المتنبي الصغير" السيدة آمال ابراهيم، إن هذا المشروع منبثق عن أعمال مركز بيتا للخدمات الثقافية، تم إطلاقه وتنفيذ مراحله عام 2016 بالتعاون مع السفارة الاسترالية في بغداد، ومساندة فريق تطوعي ملتزم ومختص، مضيفة أنه خلال سنوات العمل به حقق إنجازات مهمة وقصص نجاح لافتة، عبر اكتشاف مواهب الأطفال، كما ساعد رواده من شريحة الأطفال المشردين والذين يعانون من ظروف العمالة القاسية على العودة إلى الالتحاق بالمدارس. إلى ذلك أكدت السيدة آمال ابراهيم، على ضرورة الاهتمام بالطفولة في العراق، التي تعيش حاليا أزمات كبرى فرضتها المتغيرات المختلفة التي مرت بها البلاد في العقود الأخيرة، إذ يعاني الأطفال من التعرض المباشر لسوء الخدمة التعليمية والصحية والاجتماعية، وتأثرت نسبة كبيرة منهم بالظروف القاسية المتمثلة بالنزوح والتهجير وغير ذلك من الآثار والتداعيات. وتابعت السيدة إبراهيم، إنه مع إقرار الحكومة العراقية مؤخرا " الستراتيجية الوطنية لتنمية الطفولة المبكرة في العراق 2022 – 2031 "، فإنّ مركز بيتا للخدمات الثقافية، ومن خلال منجزات مفردات عمل مشروع المتنبي الصغير، يواصل اللقاءات والاجتماعات مع ممثلي الحكومة، والمنظمات المحلية والأجنبية؛ من أجل تأسيس برامج ومشاريع بناءة تستهدف تقديم الخدمة الأفضل لأطفال العراق.المكتب الإعلاميمركز بيتا للخدمات الثقافية ......
#مركز
#بيتا
#للخدمات
#الثقافية
#يشارك
#مهرجان
#الطفل
#الدولي
#الأول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760786
عبد الله خطوري : الطفل القديم
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_خطوري دق آلْجرس.فُتحَ آلباب.دخلوا زرافاتٍ ووحدانا؛ وعلى عجل، اجتمعوا في ساحة واسعة؛ وإذا بصوت أجش يهتف صارخا:أريد مزيدا من القطيع لزريبتي..ذاك ما تقوله أرقام النتائج التي يوزعونها في آخر موسم قطاف آلرؤوس بعد أن تُقصلَ الأرواح والنفوس..لن أنخرط في لعبتهم المقيتة.. سأذهب الى أقرب حديقة وألعب كما آتفق ضاربا عُرْض الفراغ مراسيم أرقام الأعمار..جعلتُ أهمس لنفسي مشفقا لحال هؤلاء الصغار الذين، رغم تعليبهم وتسليعهم وتسريع وتيرة نموهم قبل الاوان، تُلفيهم يضحكون.يأتون المدرسة، هكذا، لأن سببا ما، لنقل صدفة العادة مثلا، تدفعهم للمجيء إلى حجرات درس يلجؤون إليها ربما فرارا من مجالات أكثر ضيقا وخنقا للأنفاس.بعضهم يترنح في مساره يسقط يعاود السقوط يتوقف لا يستمر.بعضهم يعمل أعمالا أخرى تفرغ الجهد تقلل التركيز، آخرون يعضون بالنواجد على مواظبتهم تثمر لهم تشدقات لابأس به حسن جدا ههه يغرقون ذويهم وذواتهم في مهزلة مكابدة سيزيفية سمجة ليلها كنهارها لا ينزاح عنها الا من ولدته أمه في خرقة ملائمة..وأين هي الملاءَمة في مدرسة تشحن تُعلب تصفف تضغط تصدر الأحكام تلقي كل شيء في أوعية نفاضة الأرقام..ورغم علمهم بوعورة الشعاب والمسالك وكثرة المطبات التي يصنعها يضعها أهل الحل والعقد في الطريق، تجد الصغار والكبار يجاهدون يناورون يشاكسون الزمن وآلِهِ المتحكمين في الرقاب كي يَخرجوا من ظلمات هاديس هشاشة المعيش بورقة بيزينطية تنقذهم من طوق الحروب البونيقية التي يحسونها مفروضة على قراجيطهم..سهلٌ جدا أن تحكم المدرسة على إنجازات مثل هؤلاء بقيمة قياس رقمية معينة تزن مهاراتهم ومعارفهم ومدى مسايرتهم للمكتسبات التي يتدربون عليها في إطار محاور مقررة؛ لكن،العسير هو سبر نوعية تلقيهم وإدراك حواسهم وإحساساتهم بوضعياتهم الخاصة، تشخيص أحلامهم، فَهْم رغباتهم ونفورهم المتفاقم من المساطر الرسمية التي من تحت لتحتٍ تقفُ في وجه سعيهم نحو عيش بالكاد يقف على رجليه حابيا دَادُّوشْ باعوش (&#1633-;-)في عيشة تحكمها ظروف متقلبة بدايتها شهقات ضغوطات بَزّزْ(&#1634-;-) نهايتها زفرات اُوووف..يَعْلمون جيدا أن آنكبابهم هكذا على المجيء والذهاب لا يعدو أن يكون عادة من العادات آعتادوها وكفى، قد تسفر بعد طول نفس عن نتيجة معينة أو تنتهي بهِمْ إلى بِرك آسنة ليست تجود إلا فقاعات فارغة لا جدوى منها..لكنهم،رغم ذلك، ينخرطون في اللعبة حتى نهايتها التي بلا نهاية و..ينتظرون..أوووف ههه ينتظرووون..حتى إذا أسفرت المواسم عما تسفر به عادة، نتفاجأ بالطفل غدا فتى والفتى شابا والشاب كهلا والكهل شيخا..تتشابك الأجواء تتسارع مواسم النجاح والإخفاق وإذا بالانتظار يُسفر عن مزيد من الانتظار.يستغرق المنتكسون في ترنيمة هذا شعري آشتعل شيبا، ونجدنا نردد حسرات الحنين تأكل أحشاءنا:كلُّ شيء صار مرًّا في فمي بعدما أصبحتُ بالدنيا عليماآه من يأخذُ عمري كلَّه ويعيد الطفلَ والجهلَ القديما(&#1635-;-)_ إحالات:*دادوش باعوش:عبارة تقال للطفل في أول عهده بالمشي *بَزَّزْ:بالعنف والتعنيف*البيتان لإبراهيم ناجي ......
#الطفل
#القديم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767232
د مصطفى راشد : قصيدة الطفل شنودة مازال يبكى
#الحوار_المتمدن
#د_مصطفى_راشد الطِّفلُ شُنُودَةُ يَبكَى-------------------بُكَاءَكَ الْمُسْتَمِرُّ يَاصغَيْرِى أَدمَى قُلُوبَنَابَعدَ أَنْ مَاتَ الضَّمِيرُ فِى بِلَادِنَابَكِيْنَا وَبَكَى الْعَالَمُ ،،،، إِلَّا حُكَّامَنَااللَّهُمَّ لَا تُؤَاخِذْنَا بِمَا فَعَلَ السَّفَاءُ مِنَّا أَسَف يَاصغِيرَىيَابْنُ الْأَربَعَةِ أَعوَامٍ،، نَزَعُوكَ مِنْ سَرِيرِكَوَأَهْلِكَ وَجِيرَانُكَ وَمَرحِكَ وَأَمَانِكَحَتَّى مِنَ الْعَابِكِ وَأَشْيَاءِكَوَتَلَاعَبُوا بِوَحشِيَّةٍ،، بِبَرَائَتِكَ وَمَصِيرِكِمَنْ سَيَهْتَمُّ الْأَنَّ بِطَعَامِكَ وَغِيَارِكِمَنْ سَيَهْتَمُّ بِبُكَائِكَ وَسُقُوطِكَ وَأَلَامِكَمَنْ سَيَهْتَمُّ فِى اللَّيْلِ بِغِطَائِكَ لَعنَةُ اللَّهِ سَتُطَارِدُ كُلَّ مَنْ تَسَبَّبَ فِى عَذَابِكَبَعدَ أَنْ قَهَرُوكَ قَبْلَ أَنْ يَشْتَدَّ عَودُكَ وَهِندَامُكَأَلَمْ يَسْمَعُوا فَأَمَّا الْيَتِيمُ فَلَا تَقهَرفَمُنذُ ثَمَانِيَةِ أَشْهُرٍ،، وَلَمْ تَهْتَزِ جُفُونُهُمْ لَبُكَاءِكَوَبِأَيْدَى نُفُوسٍ وَحشِيَّةٍ لَمْ تَهْتَزِ لِصُرَاخِكَحَبُسُوكَ وَأَبْعَدُوكَ عَمَّنْ رَبُوكَوَوَضَعُوكَ فِى سِجنِ الدَّارِ بَعِيدًا عَنْ وَالِدِيكِوَامْعَانَا فِى عَذَابِكَ مَنَعُوهُمْ مِنْ رُؤْيَاكَوَكَأَنَّ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَكَ ثَأْرٌ يَقْتَصُّوهُ مِنْكَوَصَمَتَ الْمَسْئُولِينَ عَنْ كُلِّ عَذَابِكَحَتَّى يَغْتَالُوا طُفُولَتَكَلَكِنْ أَكِيدَ أَسْتَمَعَتِ السَّمَاءَ لَبُكَاءَكَوَبَعدَ أَنْ مَاتَ عَدلُ بَلَدِكَ وَقَضَاءَكَسَتَقتَصُّ لَكَ مِنْ كُلِّ مَنْ تَسَبَّبَ فِى عَذَابِكَفَهَؤُلَاءِ لَمْ يَفْهَمُوا أَنَّ جُرحَكَ وَأَغْتِرَابَكَعِنْدَ اللَّهِ أَعظَمُ مِنْ كُلِّ الْآدِيَانِ أَلَمْ يَسْمَعُوا أَنَا وَكَافِلِ الْيَتِيمِ كَهَاتَيْنِ فِى الْجَنَّةِفَبِأَىِّ دِينٍ هَؤُلَاءِ يَدِينُونَوَهَلْ لِلَّهِ أَمْ لِلشَّيْطَانِ يَتَّبِعُونَحَتَّى زَوَّرُوا الْكَلَامَ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّنَا الْأَمِينِوَقَالُوا أَنَّ الطِّفلَ يُولَدُ مُسْلِمٌ عَلَى الْفِطرَةِأَعَاذَنَا اللَّهُ مِنْ هَؤُلَاءِ الْمُجرِمِينَنَجَاكَ اللَّهُ يَابْنِى وَأَعَادِكَ لِوَالِدَيْكَ الطَّيِّبِينَلِتَهْدَأَ نَفسَكَ وَيَحمُوكَ مِنَ الْمُتَطَرِّفِينَفَمَنْ لَمْ يَرحَمْكَ ،، لَا دِينَ لَهُ وَلَا أَمَانَنَلْجَأُ إِلَيْكَ أَنْ تَحمِيَهُ يَارِحِمَانُبِأَسْمِ مُوسَى وَعِيسَى وَابْرَاهِيمَ وَالْعَدنَانِسِيجَ عَلَيْهِ بِالسَّكِينَةِ وَالْأَطمَئْنَانِضَع فِى طَرِيقِهِ مَسْئُولَ إِنْسَانٌيَحنُو عَلَيْهِ بَعدَ أَنْ مَاتَ بِدَاخِلِهِمُ الْإِنْسَانُ يَحمِيهِ مِنْ بَطشِ الْغَابَةِ وَالْحَيَوَانِوَكُلُّ مَنْ يدعَى حِمَايَةَ الْإِسْلَامِ وَالْإِيمَانِبِأَسْمِ الدِّينِ ،،رَغْمَ أَنَّهُ تَبَرَّأَ مِنكُمْ الدَّيَانُفَكُلُّ الْوَيْلِ لِمَنْ تَسَبَّبَ فِى أَذَى الْيَتِيمِ أَلَمْ يَسْمَع هَؤُلَاءِ أَنَّهُ لَا أَكْرَاهُ فِى الدِّينِأَلَمْ يَسْمَعُوا قَوْلَهُ وَيْلٌ لِمَنْ يَدَعُ الْيَتِيمَ اتْرُكُوهُ يُكَبِّر وَيَخْتَارُ يَامُؤْمِنِينَاتْرُكُوهُ مَعَ مَنْ رَبُوهُ مُسْتَكِينٌبِالتِّبَنَى أَوْ بِالْكَفَالَةِ مِثْلُ كُلِّ الْأَدَمِيِّينَ شُكَوْتُكُمْ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ كلمات ودموع الشاكى مصطفى راشد ......
#قصيدة
#الطفل
#شنودة
#مازال
#يبكى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769011