ابراهيم قلواز : مؤشرات التطبيع السياسي بين الجزائر والكيان الصهيوني
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_قلواز تشهد الجزائر منذ اندلاع موجات الحراك الشعبي تحولات جذرية وثورية حادت الكثير منها عن أسس الدولة الجزائرية، ورسالة الشهداء وبيان أول نوفمبر 1954 الذي صاغه مفجري ثورة التحرير، ومست هذه التحولات بنية المجتمع وعقيدته وتقاليده واستهدفت هويته، وبذلك تشكلت معالم مكتملة الأركان لجزائر جديدة، مختلفة تماما عن تلك التي نادى بها الحراك المبارك الأصيل في بدايته، وتبدوا هذه المعالم أقرب ما يكون إلى مخرجات ما نادى به أنصار الثورة المضادة الرافضين لقيام جمهورية نوفمبر المجيد.ومع عرض مسودة الدستور المعروضة على الاستفتاء في أول نوفمبر القادم، تأكد تماما الانحراف الذي تعيشه الدولة الجزائرية، والأبعاد الجديدة التي يراد لها أن تسلكها ثقافة وعقيدة وسياسة وأيديولوجية، والنصوص الدستورية الجديدة توضح بما لا يدع مجالا للشك أو التأويل ما تقدم ذكره.أربع علامات فارقة ومفاجئة جاءت في وقت متزامن، وفي يوم واحد، وكلها مؤشرات تؤكد على دخول الجزائر المرحلة الّأولية للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وهي مرحلة التحضير النفسي للشعب الجزائري للقبول بذلك، ومرافقة ذلك التحضير والتهيئة النفسية بنصوص قانونية ودستورية وكذا حشد نخبوي ثقافي لإقناع الشعب بالأمر الواقع، وتكفل نخبه الثقافية والاعلامية وحتى البرلمانية للدفاع عن هذه الخطوة، وإيجاد مصوغات التبرير اللازمة لذلك لترسيخ قناعة لدى الشعب الجزائري بضرورات وحتميات التطبيع كمسار طبيعي مكمل للتحولات الداخلية والاقليمية، والهندسة الدستورية الجارية لبناء دولة المواطنة ودولة الحق والقانون.فمن إعلان مسودة الدستور التي تقر حرية المعتقد ومساواة الأديان دون تمييز وهي تعني اليهودية بالأساس، مرورا بالنقاش البرلماني حول كيفية التعامل مع اليهود كمواطنين وإشكالية حرية ممارسة طقوسهم في وقت كان نتانياهو وترامب يعلنان التطبيع بين الكيان الصهويني ومملكة البحرين، لتفاجئنا مجموعة من المثقفين محسوبين على التيار الفرانكو بربري ببيان يعترف بالمواطنة اليهودية، والثقافة اليهودية كجزء من الأمة الجزائرية وثقافتها ويبتر الأصل العربي للجزائر ويرجعها إلى أصل أمازيغي.مهد دستور أحمد لعرابة خبير الأمم المتحدة للإعتراف بالديانة اليهودية كجزء من معتقدات الجزائريين حينما ساوى بين العبادات دون تمييز، وهي تشير بالذات الى اليهودية ووجود اليهود المسكوت عنهم في الجزائر الى اليوم، والاعتراف لهم بالمساواة والمواطنة، ويبدوا أن صانع القرار الجزائري تعرض لضغوط أمريكية كبيرة لوضع هذا البند خاصة وأن تقارير وزارة الخارجية الامريكية رسمت صورة سوداوية تدين الجزائر فيما يتعلق بحرية ممارسة الأديان والهدف واحد وهو الاعتراف باليهود ووضع النص الدستوري لوجودهم وعباداتهم، ونتذكر الجولات الكبيرة التي عقدها السفير الأمريكي مع مختلف الأحزاب بخصوص مقترحات التعديل الدستوري منذ ماي الفارط.ويبدوا أن المشرع الجزائري حاول تقييد وعزل الوجود اليهودي عن الوظائف السامية والحساسة دون تحديدها، خاصة وأنه يقر بالمساواة الكاملة بين جميع المواطنين بما فيهم اليهود الذي سيصبحون بموجب الدستور كاملي الحقوق، لذلك استدرك الوضع بوضع نص يستثني الوظائف الحساسة أماهم دون تحديد طبيعتها.لكن الإشكال الأكبر ليس هنا فقط، وإنما في النقطة التالية التي تعتبر المدخل الحقيقي المستقبلي للتطبيع، وهو ما أثاره أعضاء مجلس الأمة ويتعلق بكيفية التعامل مع اليهود في موسم الحج إلى حائط المبكى بالأراضي المحتلة ما يعني حتمية تغيير موقف الجزائر الذي كان يتحفظ سابقا على زيارة أي مواطن جزائري للكيان الصهيوني.وفي الوقت الذي كا ......
#مؤشرات
#التطبيع
#السياسي
#الجزائر
#والكيان
#الصهيوني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691802
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_قلواز تشهد الجزائر منذ اندلاع موجات الحراك الشعبي تحولات جذرية وثورية حادت الكثير منها عن أسس الدولة الجزائرية، ورسالة الشهداء وبيان أول نوفمبر 1954 الذي صاغه مفجري ثورة التحرير، ومست هذه التحولات بنية المجتمع وعقيدته وتقاليده واستهدفت هويته، وبذلك تشكلت معالم مكتملة الأركان لجزائر جديدة، مختلفة تماما عن تلك التي نادى بها الحراك المبارك الأصيل في بدايته، وتبدوا هذه المعالم أقرب ما يكون إلى مخرجات ما نادى به أنصار الثورة المضادة الرافضين لقيام جمهورية نوفمبر المجيد.ومع عرض مسودة الدستور المعروضة على الاستفتاء في أول نوفمبر القادم، تأكد تماما الانحراف الذي تعيشه الدولة الجزائرية، والأبعاد الجديدة التي يراد لها أن تسلكها ثقافة وعقيدة وسياسة وأيديولوجية، والنصوص الدستورية الجديدة توضح بما لا يدع مجالا للشك أو التأويل ما تقدم ذكره.أربع علامات فارقة ومفاجئة جاءت في وقت متزامن، وفي يوم واحد، وكلها مؤشرات تؤكد على دخول الجزائر المرحلة الّأولية للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وهي مرحلة التحضير النفسي للشعب الجزائري للقبول بذلك، ومرافقة ذلك التحضير والتهيئة النفسية بنصوص قانونية ودستورية وكذا حشد نخبوي ثقافي لإقناع الشعب بالأمر الواقع، وتكفل نخبه الثقافية والاعلامية وحتى البرلمانية للدفاع عن هذه الخطوة، وإيجاد مصوغات التبرير اللازمة لذلك لترسيخ قناعة لدى الشعب الجزائري بضرورات وحتميات التطبيع كمسار طبيعي مكمل للتحولات الداخلية والاقليمية، والهندسة الدستورية الجارية لبناء دولة المواطنة ودولة الحق والقانون.فمن إعلان مسودة الدستور التي تقر حرية المعتقد ومساواة الأديان دون تمييز وهي تعني اليهودية بالأساس، مرورا بالنقاش البرلماني حول كيفية التعامل مع اليهود كمواطنين وإشكالية حرية ممارسة طقوسهم في وقت كان نتانياهو وترامب يعلنان التطبيع بين الكيان الصهويني ومملكة البحرين، لتفاجئنا مجموعة من المثقفين محسوبين على التيار الفرانكو بربري ببيان يعترف بالمواطنة اليهودية، والثقافة اليهودية كجزء من الأمة الجزائرية وثقافتها ويبتر الأصل العربي للجزائر ويرجعها إلى أصل أمازيغي.مهد دستور أحمد لعرابة خبير الأمم المتحدة للإعتراف بالديانة اليهودية كجزء من معتقدات الجزائريين حينما ساوى بين العبادات دون تمييز، وهي تشير بالذات الى اليهودية ووجود اليهود المسكوت عنهم في الجزائر الى اليوم، والاعتراف لهم بالمساواة والمواطنة، ويبدوا أن صانع القرار الجزائري تعرض لضغوط أمريكية كبيرة لوضع هذا البند خاصة وأن تقارير وزارة الخارجية الامريكية رسمت صورة سوداوية تدين الجزائر فيما يتعلق بحرية ممارسة الأديان والهدف واحد وهو الاعتراف باليهود ووضع النص الدستوري لوجودهم وعباداتهم، ونتذكر الجولات الكبيرة التي عقدها السفير الأمريكي مع مختلف الأحزاب بخصوص مقترحات التعديل الدستوري منذ ماي الفارط.ويبدوا أن المشرع الجزائري حاول تقييد وعزل الوجود اليهودي عن الوظائف السامية والحساسة دون تحديدها، خاصة وأنه يقر بالمساواة الكاملة بين جميع المواطنين بما فيهم اليهود الذي سيصبحون بموجب الدستور كاملي الحقوق، لذلك استدرك الوضع بوضع نص يستثني الوظائف الحساسة أماهم دون تحديد طبيعتها.لكن الإشكال الأكبر ليس هنا فقط، وإنما في النقطة التالية التي تعتبر المدخل الحقيقي المستقبلي للتطبيع، وهو ما أثاره أعضاء مجلس الأمة ويتعلق بكيفية التعامل مع اليهود في موسم الحج إلى حائط المبكى بالأراضي المحتلة ما يعني حتمية تغيير موقف الجزائر الذي كان يتحفظ سابقا على زيارة أي مواطن جزائري للكيان الصهيوني.وفي الوقت الذي كا ......
#مؤشرات
#التطبيع
#السياسي
#الجزائر
#والكيان
#الصهيوني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691802
الحوار المتمدن
ابراهيم قلواز - مؤشرات التطبيع السياسي بين الجزائر والكيان الصهيوني
محمود سعيد كعوش : التطبيع بين المغرب والكيان الصهيوني قائم منذ عهود
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش التطبيع بين المغرب والكيان الصهيوني قائم منذ عقود!!بدأ مع "الوالد" الحسن الثاني ويتواصل مع "الابن" محمد الخامس!!ما أعلنه معتوه البيت الأبيض، المنتهية ولايته الرئاسية، دونالد ترامب عبر تويتر حول اتفاق المملكة المغربية والكيان الصهيوني على تطبيع العلاقات واعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب في الصحراء الغربية على حساب الجزائر والصحراويين، انما هو بالحقيقة اقتراح عرضه رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو على إدارة الرئيس ترامب عدة مرات خلال العامين الماضي والحالي، تعترف واشنطن بموجبه بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية مقابل اعتراف المملكة المغربية بالكيان الصهيوني وتطبيع العلاقات معه.بدأت العلاقات بين المملكة المغربية والكيان الصهيوني منذ عقود، وشهدت صعوداً وهبوطاً، كانا نتاجاً آلياً لتقلبات الأوضاع المغاربية والإقليمية، وتبدل الشخصيات الحاكمة في المملكة. ونشأت بين البلدين علاقات تباينت في درجاتها بين السرية والعلنية على نحو قدمه الباحث "رامي أبو زبيدة" كالتالي:تقول وسائل إعلام "إسرائيلية" أن الملك المغربي السابق الحسن الثاني ساعد "إسرائيل" في التجسس على القمة العربية التي انعقدت في المغرب عام 1965. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية شلومو غازيت، قوله إن المغرب مكن "إسرائيل" من تسجيلات قمة عربية استضافها عام 1965. ما هيأ لها سبل الانتصار في حرب 1967.بحسب مركز إسحاق رابين للدراسات السياسية والاستراتيجية أن إسحاق رابين زار المغرب سراً عام 1976، وكانت هذه أول زيارة يقوم بها رئيس وزراء "إسرائيلي" إلى دولة عربية. وناقش مع الملك المغربي سبل دفع عملية السلام مع الدول العربية.في 22 يوليو 1986، زار رئيس الوزراء "الإسرائيلي" شمعون بيريز المغرب سرا، والتقى الملك الحسن الثاني في مدينة إفران السياحية.كان رابين أول رئيس وزراء "إسرائيلي" يقوم بزيارة رسمية إلى المغرب وذلك عام 1993 حيث استقبله الملك الراحل الحسن الثاني وجاءت الزيارة بعد يوم واحد فقط من توقيع اتفاقية أوسلو.كان المغرب في طليعة الدول العربية التي سمحت للمسؤولين "الإسرائيليين" بزيارتها سواء بشكل سري أو علني.. وعام 1995، وبعد اتفاق أوسلو، تأسست العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين البلدين. لكن عام 2000، بعد أحداث الانتفاضة الثانية، قطع المغرب العلاقات الدبلوماسية الرسمية.على الرغم من قطع العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين المغرب و"إسرائيل"، إلا أن التعاون الأمني والاستخباراتي بين الجانبين لم يتوقف، بحسب ما ذكرت القناة الثانية "الإسرائيلية". فتشير إلى أن "إسرائيل" باعت للمغرب معدات عسكرية تضمنت منظومات حرب إلكترونية واتصالات ومراكز تحكم، كما باعت للرباط أيضاً 3 طائرات بدون طيار من طراز هيرون. وتم تسليم الطائرات للجيش الفرنسي، ومن هناك نُقلت إلى المغرب، وتم دهنها بألوان الجيش المغربي.عام 2009، نشرت صحيفة "هاآرتس" العبرية، تقريراً قالت فيه إنه على الرغم من قطع العلاقات العلنية مع "إسرائيل"، إلا أن الملك محمد السادس حافظ على استمرارية تلك العلاقات سراً مع تل أبيب، سواء عن طريق مستشار أبيه للشؤون "الإسرائيلية" أندريه أزولاي، أو عن طريق رئيس الطائفة اليهودية في المغرب، سيرجي برديجو.عام 1994 قدر معهد الصادرات الإسرائيلي حجم الصادرات "الإسرائيلية" في مجال الزراعة والهاي تك، إلى المغرب بنحو 220 مليون دولار في العام. وفي عام 2000 عقب قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، أصدر اتحاد الصناعات "الإسرائيلي" تقريراً عن حجم العلاقات الاقتص ......
#التطبيع
#المغرب
#والكيان
#الصهيوني
#قائم
#عهود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701968
#الحوار_المتمدن
#محمود_سعيد_كعوش التطبيع بين المغرب والكيان الصهيوني قائم منذ عقود!!بدأ مع "الوالد" الحسن الثاني ويتواصل مع "الابن" محمد الخامس!!ما أعلنه معتوه البيت الأبيض، المنتهية ولايته الرئاسية، دونالد ترامب عبر تويتر حول اتفاق المملكة المغربية والكيان الصهيوني على تطبيع العلاقات واعتراف الولايات المتحدة بسيادة المغرب في الصحراء الغربية على حساب الجزائر والصحراويين، انما هو بالحقيقة اقتراح عرضه رئيس حكومة الكيان بنيامين نتنياهو على إدارة الرئيس ترامب عدة مرات خلال العامين الماضي والحالي، تعترف واشنطن بموجبه بالسيادة المغربية على الصحراء الغربية مقابل اعتراف المملكة المغربية بالكيان الصهيوني وتطبيع العلاقات معه.بدأت العلاقات بين المملكة المغربية والكيان الصهيوني منذ عقود، وشهدت صعوداً وهبوطاً، كانا نتاجاً آلياً لتقلبات الأوضاع المغاربية والإقليمية، وتبدل الشخصيات الحاكمة في المملكة. ونشأت بين البلدين علاقات تباينت في درجاتها بين السرية والعلنية على نحو قدمه الباحث "رامي أبو زبيدة" كالتالي:تقول وسائل إعلام "إسرائيلية" أن الملك المغربي السابق الحسن الثاني ساعد "إسرائيل" في التجسس على القمة العربية التي انعقدت في المغرب عام 1965. ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن الرئيس الأسبق لجهاز الاستخبارات العسكرية شلومو غازيت، قوله إن المغرب مكن "إسرائيل" من تسجيلات قمة عربية استضافها عام 1965. ما هيأ لها سبل الانتصار في حرب 1967.بحسب مركز إسحاق رابين للدراسات السياسية والاستراتيجية أن إسحاق رابين زار المغرب سراً عام 1976، وكانت هذه أول زيارة يقوم بها رئيس وزراء "إسرائيلي" إلى دولة عربية. وناقش مع الملك المغربي سبل دفع عملية السلام مع الدول العربية.في 22 يوليو 1986، زار رئيس الوزراء "الإسرائيلي" شمعون بيريز المغرب سرا، والتقى الملك الحسن الثاني في مدينة إفران السياحية.كان رابين أول رئيس وزراء "إسرائيلي" يقوم بزيارة رسمية إلى المغرب وذلك عام 1993 حيث استقبله الملك الراحل الحسن الثاني وجاءت الزيارة بعد يوم واحد فقط من توقيع اتفاقية أوسلو.كان المغرب في طليعة الدول العربية التي سمحت للمسؤولين "الإسرائيليين" بزيارتها سواء بشكل سري أو علني.. وعام 1995، وبعد اتفاق أوسلو، تأسست العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين البلدين. لكن عام 2000، بعد أحداث الانتفاضة الثانية، قطع المغرب العلاقات الدبلوماسية الرسمية.على الرغم من قطع العلاقات الدبلوماسية الرسمية بين المغرب و"إسرائيل"، إلا أن التعاون الأمني والاستخباراتي بين الجانبين لم يتوقف، بحسب ما ذكرت القناة الثانية "الإسرائيلية". فتشير إلى أن "إسرائيل" باعت للمغرب معدات عسكرية تضمنت منظومات حرب إلكترونية واتصالات ومراكز تحكم، كما باعت للرباط أيضاً 3 طائرات بدون طيار من طراز هيرون. وتم تسليم الطائرات للجيش الفرنسي، ومن هناك نُقلت إلى المغرب، وتم دهنها بألوان الجيش المغربي.عام 2009، نشرت صحيفة "هاآرتس" العبرية، تقريراً قالت فيه إنه على الرغم من قطع العلاقات العلنية مع "إسرائيل"، إلا أن الملك محمد السادس حافظ على استمرارية تلك العلاقات سراً مع تل أبيب، سواء عن طريق مستشار أبيه للشؤون "الإسرائيلية" أندريه أزولاي، أو عن طريق رئيس الطائفة اليهودية في المغرب، سيرجي برديجو.عام 1994 قدر معهد الصادرات الإسرائيلي حجم الصادرات "الإسرائيلية" في مجال الزراعة والهاي تك، إلى المغرب بنحو 220 مليون دولار في العام. وفي عام 2000 عقب قطع العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، أصدر اتحاد الصناعات "الإسرائيلي" تقريراً عن حجم العلاقات الاقتص ......
#التطبيع
#المغرب
#والكيان
#الصهيوني
#قائم
#عهود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701968
الحوار المتمدن
محمود سعيد كعوش - التطبيع بين المغرب والكيان الصهيوني قائم منذ عهود!!
زاهر بولس : القرار السيادي صاروخ: سوريا والكيان
#الحوار_المتمدن
#زاهر_بولس انفجر اليوم، بعد منتصف الليل، صاروخ طويل المدى منطلقًا من الأراضي السوريّة، في منطقة النقب، جنوب فلسطين، ردًا على غارة للكيان الصهيوني في العمق السوري. ويبدو ان الهدف هو المفاعل النووي "الإسرائيلي" في ديمونة.يقوم سلاح طيران الكيان بشنّ غارات متكرّرة على أهداف سوريّة، منذ سنوات، دون رادع موازٍ يُذكَر سوى الدفاعات الجويّة التي لا ترتقي لمستوى العدوان عسكريًا، مما يعني أن سقوط الصاروخ باتجاه المفاعل النووي في ديمونة بالنقب إنما هو قرار من نوع جديد على مستوى القيادة السوريّة، من شأنه أن يغيّر معادلة الردع كما حصل سابقًا في لبنان.ومن جهة أخرى فإنها رسالة إيرانيّة بالوكالة، تضع مفاعل الكيان النووي تحت مرمى الصواريخ، لردع الاعتداءات " الإسرائيليّة" من تماديها باستهداف المفاعلات النووية الايرانية، ضمن سياسة الرد بالمِثِل الايرانيّة. ......
#القرار
#السيادي
#صاروخ:
#سوريا
#والكيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716266
#الحوار_المتمدن
#زاهر_بولس انفجر اليوم، بعد منتصف الليل، صاروخ طويل المدى منطلقًا من الأراضي السوريّة، في منطقة النقب، جنوب فلسطين، ردًا على غارة للكيان الصهيوني في العمق السوري. ويبدو ان الهدف هو المفاعل النووي "الإسرائيلي" في ديمونة.يقوم سلاح طيران الكيان بشنّ غارات متكرّرة على أهداف سوريّة، منذ سنوات، دون رادع موازٍ يُذكَر سوى الدفاعات الجويّة التي لا ترتقي لمستوى العدوان عسكريًا، مما يعني أن سقوط الصاروخ باتجاه المفاعل النووي في ديمونة بالنقب إنما هو قرار من نوع جديد على مستوى القيادة السوريّة، من شأنه أن يغيّر معادلة الردع كما حصل سابقًا في لبنان.ومن جهة أخرى فإنها رسالة إيرانيّة بالوكالة، تضع مفاعل الكيان النووي تحت مرمى الصواريخ، لردع الاعتداءات " الإسرائيليّة" من تماديها باستهداف المفاعلات النووية الايرانية، ضمن سياسة الرد بالمِثِل الايرانيّة. ......
#القرار
#السيادي
#صاروخ:
#سوريا
#والكيان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716266
الحوار المتمدن
زاهر بولس - القرار السيادي صاروخ: سوريا والكيان