عبدالامير الركابي : الوطنية المتعذره وتتفيه العراق؟ 2 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي عبدالاميرالركابي يستوجب الانتقال الى المنظور التاريخي الازدواجي التحولي، استعدادا ماكانت أسبابه قد توفرت وقتها، لاذاتيا، ولا على صعيد النموذج الأوربي المنقول او المرجو، كمثل الاستعداد الأساسي والمنطلقي التاسيسي لاي منهجية بحث مطابقة للحالة من حيث اليات التشكل وقوانينه، ومنها وفي مقدمتها "قانون النمو والتشكل من اسفل"، الذي يفصح عن مدى وعمق المغالطة والتهافت النظري والمنهجي الذي جرى استعماله في العشرينات والثلاثينات لاجل تكريس مايعرف ب "العراق الحديث" الكيان والدولة، كما أسس له وثبته الضابط الإنكليزي الملحق بالحملة البريطانيه / فليب ويرلند/ والذي يرى بان العراق الحديث هو "حصيلة العملية التدريجيه للتوحيد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي للولايات التركية الثلاث: بغداد ، والبصرة والموصل، توحيدا نجم عنه وطن واحد وسوق وطنيه واحدة، وقد بدات هذه العملية منذ الاحتلال التركي الثالث لبغداد في عام 1831، واشتد زخمها منذ ستينات القرن الماضي، حتى افضت الى تشكيل الحكومه العراقية المؤقته تحت الاحتلال البريطاني في عام 1920" وهذا التقدير هو ماياخذ به كل المنتمين للحداثة العراقية يسارا ويمينا، وبالذات اقتصادييهم الأبرز(1)، مع ما يلحق بالموضوعه الانفة من "ارتباط العراق بالسوق الراسماليه العالمية"،الامر الذي تؤكده الإشارة الى الستينات من القرن التاسع عشر(2) ومايركز عليه الماركسي زكي خيري من انتقال بناء علىه، من "الإنتاج للكفاف الى الإنتاج للتصدير ودخول عالم تسليع المنتج الزراعي". وهنا تتمثل اهم نقاط ونواحي ومرتكزات عملية الفبركة والاختلاق الكياني لموضع، خارج تكوينا وبنية تماما عن مثل هذا النموذج من الوطنيات والتشكلات الكيانيه، بما هو موضع وكيانيه ازدواجيه، غير خاضعه لقوانين النمو الأحادية، وطابعها المتماثل بناء للاشتراطات الأحادية، فالعراق منذ وجد، حكمه قانون اخر مختلف، هو "النمو من اسفل"، من سومر في الدورة الأولى، ومن نفس ارضها في الكوفة والبصرة في الثانية، ومن سومر الحديثة "المنتفك" اليوم في الدورة الثالثة المبتدئه منذ القرن السادس عشر، مع فارق جوهري، مظهره الأساس ان النمو الازدواجي، كان ومايزال، مجهول الاليات، ونوع القانون الناظم لتشكله، من قبل اهله وأبناء ارضه اولا، بينما الآخر الوافد الأوربي نموذج حاضر وواثق من ذاتيته، ومن صلاحيتها و"نموذجيتها" الفروض الاتباعها، مع الرغبة القاطعة في تعميمها، جهلا بما سواها من ناحية، وتكريسا لها، ولسيادتها المفهوميه، والواقعية التطبيقية. تنشا مجتمعية الازدواج ابتداء جنوبا، تحت وطاة وغمار المنتجية شبه المستحيله، وعيش على حافة الفناء مقدرة، بمواجهه نهرين عاتيين من اشد ماعرف من الأنهار تدميرية ومخالفة للدورة الزراعيه، ووطاة المناخ المتطرف صيفا وشتاء وعواصفا، إضافة للتهديد الدائم الذي لاتوقف له من الشرق والشمال والغرب، حيث مصب السلالات النازلة، والاتية من الصحارى والجبال الجرداء نحو بقعة ودلتا الخصب الأقصى موقعا. لايعدم البحث الحديث مقاربة النموذجية الرافدينيه وصفا ظاهريا من دون عمق يصل الجوهر والمكنون، فمن المعتاد القول: "وتتضح هذه الحقيقة مع كثرة تكرار الفيضانات والعواصف والجفاف والحرائق التي كانت الالهة تهدم بها اعمال الانسان. ولم تكن الاحوال الطبيعية في بلاد مابين النهرين، على عكس ماهي عليه في مصر، لتهيء الظروف الملائمه لتطور المدنية. فالتغيرات الفجائية تستطيع ان تخلق احوالا تفوق قدرة الانسان على ضبطها والسيطرة عليها. ان المد الربيعي في خليج فارس ( هكذا في النص الأصلي، والمقصود خليج سومر، بدل التسميتين ......
#الوطنية
#المتعذره
#وتتفيه
#العراق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691602
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي عبدالاميرالركابي يستوجب الانتقال الى المنظور التاريخي الازدواجي التحولي، استعدادا ماكانت أسبابه قد توفرت وقتها، لاذاتيا، ولا على صعيد النموذج الأوربي المنقول او المرجو، كمثل الاستعداد الأساسي والمنطلقي التاسيسي لاي منهجية بحث مطابقة للحالة من حيث اليات التشكل وقوانينه، ومنها وفي مقدمتها "قانون النمو والتشكل من اسفل"، الذي يفصح عن مدى وعمق المغالطة والتهافت النظري والمنهجي الذي جرى استعماله في العشرينات والثلاثينات لاجل تكريس مايعرف ب "العراق الحديث" الكيان والدولة، كما أسس له وثبته الضابط الإنكليزي الملحق بالحملة البريطانيه / فليب ويرلند/ والذي يرى بان العراق الحديث هو "حصيلة العملية التدريجيه للتوحيد الاقتصادي والاجتماعي والسياسي للولايات التركية الثلاث: بغداد ، والبصرة والموصل، توحيدا نجم عنه وطن واحد وسوق وطنيه واحدة، وقد بدات هذه العملية منذ الاحتلال التركي الثالث لبغداد في عام 1831، واشتد زخمها منذ ستينات القرن الماضي، حتى افضت الى تشكيل الحكومه العراقية المؤقته تحت الاحتلال البريطاني في عام 1920" وهذا التقدير هو ماياخذ به كل المنتمين للحداثة العراقية يسارا ويمينا، وبالذات اقتصادييهم الأبرز(1)، مع ما يلحق بالموضوعه الانفة من "ارتباط العراق بالسوق الراسماليه العالمية"،الامر الذي تؤكده الإشارة الى الستينات من القرن التاسع عشر(2) ومايركز عليه الماركسي زكي خيري من انتقال بناء علىه، من "الإنتاج للكفاف الى الإنتاج للتصدير ودخول عالم تسليع المنتج الزراعي". وهنا تتمثل اهم نقاط ونواحي ومرتكزات عملية الفبركة والاختلاق الكياني لموضع، خارج تكوينا وبنية تماما عن مثل هذا النموذج من الوطنيات والتشكلات الكيانيه، بما هو موضع وكيانيه ازدواجيه، غير خاضعه لقوانين النمو الأحادية، وطابعها المتماثل بناء للاشتراطات الأحادية، فالعراق منذ وجد، حكمه قانون اخر مختلف، هو "النمو من اسفل"، من سومر في الدورة الأولى، ومن نفس ارضها في الكوفة والبصرة في الثانية، ومن سومر الحديثة "المنتفك" اليوم في الدورة الثالثة المبتدئه منذ القرن السادس عشر، مع فارق جوهري، مظهره الأساس ان النمو الازدواجي، كان ومايزال، مجهول الاليات، ونوع القانون الناظم لتشكله، من قبل اهله وأبناء ارضه اولا، بينما الآخر الوافد الأوربي نموذج حاضر وواثق من ذاتيته، ومن صلاحيتها و"نموذجيتها" الفروض الاتباعها، مع الرغبة القاطعة في تعميمها، جهلا بما سواها من ناحية، وتكريسا لها، ولسيادتها المفهوميه، والواقعية التطبيقية. تنشا مجتمعية الازدواج ابتداء جنوبا، تحت وطاة وغمار المنتجية شبه المستحيله، وعيش على حافة الفناء مقدرة، بمواجهه نهرين عاتيين من اشد ماعرف من الأنهار تدميرية ومخالفة للدورة الزراعيه، ووطاة المناخ المتطرف صيفا وشتاء وعواصفا، إضافة للتهديد الدائم الذي لاتوقف له من الشرق والشمال والغرب، حيث مصب السلالات النازلة، والاتية من الصحارى والجبال الجرداء نحو بقعة ودلتا الخصب الأقصى موقعا. لايعدم البحث الحديث مقاربة النموذجية الرافدينيه وصفا ظاهريا من دون عمق يصل الجوهر والمكنون، فمن المعتاد القول: "وتتضح هذه الحقيقة مع كثرة تكرار الفيضانات والعواصف والجفاف والحرائق التي كانت الالهة تهدم بها اعمال الانسان. ولم تكن الاحوال الطبيعية في بلاد مابين النهرين، على عكس ماهي عليه في مصر، لتهيء الظروف الملائمه لتطور المدنية. فالتغيرات الفجائية تستطيع ان تخلق احوالا تفوق قدرة الانسان على ضبطها والسيطرة عليها. ان المد الربيعي في خليج فارس ( هكذا في النص الأصلي، والمقصود خليج سومر، بدل التسميتين ......
#الوطنية
#المتعذره
#وتتفيه
#العراق؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691602
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - الوطنية المتعذره وتتفيه العراق؟(2/2)
عبدالامير الركابي : الوطنية المتعذره والطور التكنولوجي؟ ملحق5
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي الوطنية المتعذرة والطور التكنولوجي؟/ملحق5 كرس الطور المصنعي من الراسمالية وماواكبه من أفكار وتعريفات متوالية، الراسمالية التجارية المركنتيلية أولا، ثم الانتقال من الاقطاع الى الراسمالية الصناعية، في حين عولت بعض النظريات على سياقات اكتشاف الصراع الطبقي، لتذهب الى تبني فرضية حتمية الانتقال من الراسمالية الى الاشتراكية، الامر الذي لم يعد اليوم يحظى بناء على مجريات نصف القرن الأخير، باية دلالة واقعية، في حين يتجه العالم اتجاهات أخرى، مابعد راسمالية مصنعية، هي طور وفترة الراسمالية التكنولوجية والإنتاجية المعرفية، لتصير الراسمالية ظاهرة تاريخية بثلاث حقب : راسمالية تجارية. ثم الية مصنعية. ثم تكنولوجية. والأخيرة تنطوي على أسباب ومقومات تنتهي معها الظاهرة الراسمالية، والمنتجية المجتمعية من التاريخ وتاريخ التطور المجتمعي البشري. تبدا الفترة الثالثة من التطور المذكور الانقلابي، ماخوذة بوطاة مايسبقها وبسطوة بنى ومفاهيم الحقبة المصنعية، فيسود وقتها الميل الى ادماج التكنولوجيا واخضاعها لمفاعيل الطور المصنعي، وتعمد الراسمالية لادخالها عالم المنتجية الراسمالية، والى استثمارها لاجل تعزيز وتوطيد الطاقة الإنتاجية وحل إشكالات تتعدى الراسمالية الى المنتجية نفسها واستعصاءاتها المتراكمه، الناجمه عن تزايد قصورها الموضوعي البنيوي، مايجعل العالم يشهد طورا من مساعي إطالة عمر الراسمالية المصنعية ومفاهيمها المتراجعة ونظرياتها، مادام الطور التكنولوجي لم تتوفر بعد أسباب استقلاله كطور تاريخي متعد للراسمالية نظريا(1)، قبل تحوله عمليا وعلى صعيد الممارسة الحياتيه. وتتميز حقبة الانتقال المشار اليها بدخول العالم طورا من الاختلال الضمني، ومن وطاة التناقض غير المماط اللثام عنه، مصدره عدم الاتساق المتزايد والمتسارع، بين وسائل المنتجيه الجديدة المتنامية، وبين البنية التي ماتزال غالبه، وهي ماخوذة بالسعي المحموم لإطالة امد غلبتها، في الوقت الذي يتعاظم مفعول التفارق بين البنية التي افرزت وسيلة الإنتاج المستجدة، وبين وسيلة الإنتاج النافية لما انتجها، المتنامية الحضور والفعل، وكما كانت الشرق متوسطية قد عرفت وظلت تعرف التناقض بين بنيتها الأساس والاله فلم تتمكن من الانتقال اليها، بينما اختصت الانشطارية الغربية بتلك المهمة بدل بغداد والامبراطورية العباسية القرمطية الانتظارية، فلقد عادت البنية الطبقية الاوربية الغربية لتعاني من جهتها اليوم، من عدم اتساق وتوافق وسيلة الإنتاج الجديده مع طبيعتها البنيوية. في حين عادت الشرق متوسطية وبؤرة الازدواج الرافدينيه، الى التهيؤ للحضور والى تصدر عملية الانقلاب المجتمعية الإنتاجية على مستوى المعمورة بسبب توافق وسيله الإنتاج التكنولوجي مع كينونتها البنيوية، وماقد ظلت تفتقر اليه وتحتاجه حاجة ماسة كي تنتقل من " التحولية البنيوية" الأساس الى "التحولية المادية". ولايجب وبناء عليه ان نظل راضخين لمنظور الغرب المصنعي، خصوصا بعد ان زالت اسبابة ومبررات حضوره الحي، بحيث ننسى التفاعلية المجتمعية التحولية، فنتجاهل على سبيل المثال كون الدورة الثانية العقيدية الإمبراطورية الشرق متوسطية بعد القرن السابع، هي التي مهدت بتهيئتها الأسباب على مستوى المعمورة، للانقلاب البرجوازي المصنعي الأوربي، ولو بدا مثل هذا النوع من النظر الى التاريخ التصيّري النفاعلي، متعارضا مع ثوابت راسخه ومفاهيم لن يكون من السهل تفنيدها وزحزحتها. منذ منتصف القرن الماضي من تاريخ العراق / مابين النهرين، دخل هذا الموضع الحيوي الأساس زمنا اخر من تاريخه الحديث المستمر من القرن ا ......
#الوطنية
#المتعذره
#والطور
#التكنولوجي؟
#ملحق5
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692866
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي الوطنية المتعذرة والطور التكنولوجي؟/ملحق5 كرس الطور المصنعي من الراسمالية وماواكبه من أفكار وتعريفات متوالية، الراسمالية التجارية المركنتيلية أولا، ثم الانتقال من الاقطاع الى الراسمالية الصناعية، في حين عولت بعض النظريات على سياقات اكتشاف الصراع الطبقي، لتذهب الى تبني فرضية حتمية الانتقال من الراسمالية الى الاشتراكية، الامر الذي لم يعد اليوم يحظى بناء على مجريات نصف القرن الأخير، باية دلالة واقعية، في حين يتجه العالم اتجاهات أخرى، مابعد راسمالية مصنعية، هي طور وفترة الراسمالية التكنولوجية والإنتاجية المعرفية، لتصير الراسمالية ظاهرة تاريخية بثلاث حقب : راسمالية تجارية. ثم الية مصنعية. ثم تكنولوجية. والأخيرة تنطوي على أسباب ومقومات تنتهي معها الظاهرة الراسمالية، والمنتجية المجتمعية من التاريخ وتاريخ التطور المجتمعي البشري. تبدا الفترة الثالثة من التطور المذكور الانقلابي، ماخوذة بوطاة مايسبقها وبسطوة بنى ومفاهيم الحقبة المصنعية، فيسود وقتها الميل الى ادماج التكنولوجيا واخضاعها لمفاعيل الطور المصنعي، وتعمد الراسمالية لادخالها عالم المنتجية الراسمالية، والى استثمارها لاجل تعزيز وتوطيد الطاقة الإنتاجية وحل إشكالات تتعدى الراسمالية الى المنتجية نفسها واستعصاءاتها المتراكمه، الناجمه عن تزايد قصورها الموضوعي البنيوي، مايجعل العالم يشهد طورا من مساعي إطالة عمر الراسمالية المصنعية ومفاهيمها المتراجعة ونظرياتها، مادام الطور التكنولوجي لم تتوفر بعد أسباب استقلاله كطور تاريخي متعد للراسمالية نظريا(1)، قبل تحوله عمليا وعلى صعيد الممارسة الحياتيه. وتتميز حقبة الانتقال المشار اليها بدخول العالم طورا من الاختلال الضمني، ومن وطاة التناقض غير المماط اللثام عنه، مصدره عدم الاتساق المتزايد والمتسارع، بين وسائل المنتجيه الجديدة المتنامية، وبين البنية التي ماتزال غالبه، وهي ماخوذة بالسعي المحموم لإطالة امد غلبتها، في الوقت الذي يتعاظم مفعول التفارق بين البنية التي افرزت وسيلة الإنتاج المستجدة، وبين وسيلة الإنتاج النافية لما انتجها، المتنامية الحضور والفعل، وكما كانت الشرق متوسطية قد عرفت وظلت تعرف التناقض بين بنيتها الأساس والاله فلم تتمكن من الانتقال اليها، بينما اختصت الانشطارية الغربية بتلك المهمة بدل بغداد والامبراطورية العباسية القرمطية الانتظارية، فلقد عادت البنية الطبقية الاوربية الغربية لتعاني من جهتها اليوم، من عدم اتساق وتوافق وسيلة الإنتاج الجديده مع طبيعتها البنيوية. في حين عادت الشرق متوسطية وبؤرة الازدواج الرافدينيه، الى التهيؤ للحضور والى تصدر عملية الانقلاب المجتمعية الإنتاجية على مستوى المعمورة بسبب توافق وسيله الإنتاج التكنولوجي مع كينونتها البنيوية، وماقد ظلت تفتقر اليه وتحتاجه حاجة ماسة كي تنتقل من " التحولية البنيوية" الأساس الى "التحولية المادية". ولايجب وبناء عليه ان نظل راضخين لمنظور الغرب المصنعي، خصوصا بعد ان زالت اسبابة ومبررات حضوره الحي، بحيث ننسى التفاعلية المجتمعية التحولية، فنتجاهل على سبيل المثال كون الدورة الثانية العقيدية الإمبراطورية الشرق متوسطية بعد القرن السابع، هي التي مهدت بتهيئتها الأسباب على مستوى المعمورة، للانقلاب البرجوازي المصنعي الأوربي، ولو بدا مثل هذا النوع من النظر الى التاريخ التصيّري النفاعلي، متعارضا مع ثوابت راسخه ومفاهيم لن يكون من السهل تفنيدها وزحزحتها. منذ منتصف القرن الماضي من تاريخ العراق / مابين النهرين، دخل هذا الموضع الحيوي الأساس زمنا اخر من تاريخه الحديث المستمر من القرن ا ......
#الوطنية
#المتعذره
#والطور
#التكنولوجي؟
#ملحق5
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692866
الحوار المتمدن
عبدالامير الركابي - الوطنية المتعذره والطور التكنولوجي؟/ملحق5