صادق محمد عبدالكريم الدبش : من خاطري وتغريدي والهذيان أكتب ...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش من خاطري وتغريدي وهذياني !... يسألون عن الفوضى والحوار من 15/10/2021؟.. إنه حوار طرشان وعميان وما سينتجه فهو كما هًمْ !.. سينتج لنا مولود ميت ؟.. والميت كما تعرفون لا يهش ولا ينش ولا يسمع ولا يرى ولا يتكلم !.. وسينتج لنا الفوضى والعويل وصراع الديكة على ميراثه وهذا هو المهم ؟.. إكرام الميت دفنه والتخلص من جثته قبل أن تتفسخ وتجلب للأحياء الموت بدل أن يحمل لنا بذرة الحياة لتجديدها ورفدها ، لاستمرار الطبيعة الكونية ومن عليها بكل شيء فيه حياة ، فَتًزهر لنا زنابق وياسمين وجلنار وعطور ، وبلسما لما خلفه لنا ذلك المتفسخ من رأسه حتى قدميه من جروح وندوب وأوبئة ؟.. اليوم خمر معفر بالدم والدموع والأحزان والنوائب !.. غدا أمر وحساب عسير ينتظر هؤلاء الذين غاب عنهم الضمير والوجدان والرحمة والأخلاق ، وتنكروا للدين وللوطن وللمواطن ، فأذاقوا شعبنا السم الزعاف .غدا سيحل يوم الحساب ، سيقفون في محراب شعبهم ويسألون عما اقترفته أيديهم بحق شعبهم ووطنهم ودينهم إن كان لهؤلاء دين ورب يعبدوه .من يراهن عليهم ، كائن من كان فإنه يقترف خطأ فاحش وجريمة لا تغتفر ، كونه يهادن من قتلنا وهجرنا وجوعنا وحول الشعب إلى متسولين بؤساء محرومين ، وسلب كرامتنا وبتنا عراة لا نجد ما يستر عوراتنا ولا نملك قوت يومنا ، كي نستمر على قيد الحياة ، وإن طلبنا لن يغيثنا أحد ، لا نجد غير صدى السنين وأحلام شاردات وموت بطيء ، نقف في طابور العبيد يحصدنا الموت الواحد تلو الأخر !..اللهم هل بلغت ؟.. اللهم فاشهد !.. انتهينا من عراق الجهلة .. المرابين الفاسدين اللصوص ، خونة الشعب والوطن !.. ولم ننتهي فالموضوع له بقية !.. هناك ما زال من يعتقد بأن الوسطية في التحكيم والتروي وتحديد موقفنا من الحرب الأوكرانية جائز في العرف السياسي ؟.. وعلى طريقة ( الصلاة خلف علي أَثْبَتْ والزاد عند معاوية أدسم ، والقعود على التل أسلم ؟.. ) ... يا سادة وسيدات وإخوة وأخوات !.. لا تعتبروا هذا موقفا انتهازيا أو منافقا !.. فالسياسة فن الممكن والسهل الممتنع ؟.. والوسطية تدفع عنا الشرور والمخاطر ، الله جعلنا أًمة وسطى ، ويقول الشاعر وتوسطوا في الحالتين وأنصفوا .. فالشر في التقييد والإطلاق ؟.. كل من لديه بصر وبصيرة ورأي منصف ، ويجاري الواقع أو التقرب من الحقيقة ، محاول إنصافها ، وهو يعلم علم اليقين بأن البنتاكون وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية ، فهؤلاء أكثر الدول عدوانية وهمجية وبربرية ، ومن يثير النزاعات ويشنوا الحروب العدوانية على بلدان وشعوب الأرض ويخلقون الذرائع والمبررات ، وفي كثير من الأحيان لا يحتاجون إلى مبررات تدعم عدوانهم ، والأمثلة كثيرة لكل من يحاول تلمس الحقيقة ويدعمها وإنصافه للحق والعدل والإنسانية والعدالة .عندما شنت أمريكا والغرب على يوغسلافية وفيتنام والعراق وأفغانستان الحروب ، وأسقطت نظام القذافي واحتلالهم العراق وأجزاء من سوريا ، ودعمها اللامحدود للكيان الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين كل فلسطين وأجزاء من لبنان والجولان السوري !.. هذا لم يكن عدوانا وليس خرقا للقانون الدولي ولحق تقرير المصير لهذه الشعوب ، وصمتت ألسن الغرب وحكوماتهم عن كل هذه الانتهاكات وما خلف من ضحايا بالملايين . هذه وغيرها قضية فيها نظر ، أما تهديد أمن وسلامة دولة روسيا الاتحادية ،في عرف الكولنيالية الأمريكية والغرب فهو أمر مختلف عليه ، وخرق معاهدة عدم تمدد حلف الناتو في أوربا الشرقية فهذا لا يتعارض مع القانون الدولي بحسب ادعاءات واشنطن وبروكسل ومن يسير في فل ......
#خاطري
#وتغريدي
#والهذيان
#أكتب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758506
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش من خاطري وتغريدي وهذياني !... يسألون عن الفوضى والحوار من 15/10/2021؟.. إنه حوار طرشان وعميان وما سينتجه فهو كما هًمْ !.. سينتج لنا مولود ميت ؟.. والميت كما تعرفون لا يهش ولا ينش ولا يسمع ولا يرى ولا يتكلم !.. وسينتج لنا الفوضى والعويل وصراع الديكة على ميراثه وهذا هو المهم ؟.. إكرام الميت دفنه والتخلص من جثته قبل أن تتفسخ وتجلب للأحياء الموت بدل أن يحمل لنا بذرة الحياة لتجديدها ورفدها ، لاستمرار الطبيعة الكونية ومن عليها بكل شيء فيه حياة ، فَتًزهر لنا زنابق وياسمين وجلنار وعطور ، وبلسما لما خلفه لنا ذلك المتفسخ من رأسه حتى قدميه من جروح وندوب وأوبئة ؟.. اليوم خمر معفر بالدم والدموع والأحزان والنوائب !.. غدا أمر وحساب عسير ينتظر هؤلاء الذين غاب عنهم الضمير والوجدان والرحمة والأخلاق ، وتنكروا للدين وللوطن وللمواطن ، فأذاقوا شعبنا السم الزعاف .غدا سيحل يوم الحساب ، سيقفون في محراب شعبهم ويسألون عما اقترفته أيديهم بحق شعبهم ووطنهم ودينهم إن كان لهؤلاء دين ورب يعبدوه .من يراهن عليهم ، كائن من كان فإنه يقترف خطأ فاحش وجريمة لا تغتفر ، كونه يهادن من قتلنا وهجرنا وجوعنا وحول الشعب إلى متسولين بؤساء محرومين ، وسلب كرامتنا وبتنا عراة لا نجد ما يستر عوراتنا ولا نملك قوت يومنا ، كي نستمر على قيد الحياة ، وإن طلبنا لن يغيثنا أحد ، لا نجد غير صدى السنين وأحلام شاردات وموت بطيء ، نقف في طابور العبيد يحصدنا الموت الواحد تلو الأخر !..اللهم هل بلغت ؟.. اللهم فاشهد !.. انتهينا من عراق الجهلة .. المرابين الفاسدين اللصوص ، خونة الشعب والوطن !.. ولم ننتهي فالموضوع له بقية !.. هناك ما زال من يعتقد بأن الوسطية في التحكيم والتروي وتحديد موقفنا من الحرب الأوكرانية جائز في العرف السياسي ؟.. وعلى طريقة ( الصلاة خلف علي أَثْبَتْ والزاد عند معاوية أدسم ، والقعود على التل أسلم ؟.. ) ... يا سادة وسيدات وإخوة وأخوات !.. لا تعتبروا هذا موقفا انتهازيا أو منافقا !.. فالسياسة فن الممكن والسهل الممتنع ؟.. والوسطية تدفع عنا الشرور والمخاطر ، الله جعلنا أًمة وسطى ، ويقول الشاعر وتوسطوا في الحالتين وأنصفوا .. فالشر في التقييد والإطلاق ؟.. كل من لديه بصر وبصيرة ورأي منصف ، ويجاري الواقع أو التقرب من الحقيقة ، محاول إنصافها ، وهو يعلم علم اليقين بأن البنتاكون وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية ، فهؤلاء أكثر الدول عدوانية وهمجية وبربرية ، ومن يثير النزاعات ويشنوا الحروب العدوانية على بلدان وشعوب الأرض ويخلقون الذرائع والمبررات ، وفي كثير من الأحيان لا يحتاجون إلى مبررات تدعم عدوانهم ، والأمثلة كثيرة لكل من يحاول تلمس الحقيقة ويدعمها وإنصافه للحق والعدل والإنسانية والعدالة .عندما شنت أمريكا والغرب على يوغسلافية وفيتنام والعراق وأفغانستان الحروب ، وأسقطت نظام القذافي واحتلالهم العراق وأجزاء من سوريا ، ودعمها اللامحدود للكيان الصهيوني المغتصب لأرض فلسطين كل فلسطين وأجزاء من لبنان والجولان السوري !.. هذا لم يكن عدوانا وليس خرقا للقانون الدولي ولحق تقرير المصير لهذه الشعوب ، وصمتت ألسن الغرب وحكوماتهم عن كل هذه الانتهاكات وما خلف من ضحايا بالملايين . هذه وغيرها قضية فيها نظر ، أما تهديد أمن وسلامة دولة روسيا الاتحادية ،في عرف الكولنيالية الأمريكية والغرب فهو أمر مختلف عليه ، وخرق معاهدة عدم تمدد حلف الناتو في أوربا الشرقية فهذا لا يتعارض مع القانون الدولي بحسب ادعاءات واشنطن وبروكسل ومن يسير في فل ......
#خاطري
#وتغريدي
#والهذيان
#أكتب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758506
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - من خاطري وتغريدي والهذيان أكتب !...