مجدى يوسف : خرافة الأدب الأوربى
#الحوار_المتمدن
#مجدى_يوسف نشرت هذه الدراسة النقدية بالفرنسية فى أعمال مؤتمر دولى للأدب المقارن بجامعة القاهرة فى التسعينات، ثم صيغت بالانجليزية فى صورة جد موسعة وألقيت بالانجليزية كمحاضرة عامة بجامعة دبلن فى نوفمبر عام 2000 . وقد ترجمت عن كلتا الصيغتين الفرنسية والانجليزية إلى الإيطالية مرتين ، وحرر كتابان قائمان عليها بتلك اللغة فى عامى 1999، و2003. وفيما يلى الترجمة العربية للصيغة الموسعة لهذه الدراسة حيث قام بها مؤلفها (أنظر وكيبديا عن أعماله العلمية فى ثمان لغات)من المعلوم للكافة أن فكرة الأدب الأوربى قد صارت تتمتع بقبول واسع النطاق فى الأوساط الأكاديمية الغربية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية . ذلك أنها صارت تشكل بديلا للصراعات التقليدية التى طالما احتدمت بين الآداب القومية فى الغرب بما يحمله كل منها من تعارض لصور الذات بإزاء بعضها البعض ، وخلاف حول التأريخ للحقب الأدبية لكل من الآداب الغربية الخ (من الأمثلة على ذلك الخلاف التقليدى بين مؤرخى الأدبين الفرنسى والألمانى ، فما يدعوه هؤلاء أدبا رومانسيا يصر أولئك على اعتباره كلاسيكيا ، وهكذا دواليك) . من هنا فقد استقبل بحماس فى أعقاب الحرب العالمية الثانية فى الغرب كل من كتاب "المحاكاة" ل "إريخ آورباخ " (1946) ، و" الأدب الأوربى والعصور الوسطى اللاتينية " ل" إرنست روبرت كورتيوس " ( 1948) ، و " نظرية الأدب " ل " رينيه فيلك " بالاشتراك مع " أوستن وارن " ( 1949) (1) . فكل من هذه الأعمال الثلاثة يدعو بحماس لما يدعوه " أدبا أوربيا " بالمفرد ! . ومن ثم فلا عجب إن اعتبرت هذه الكتب الثلاثة ، بما فى ذلك مؤلفيها ، دعوة لفكرة وحدة غربية فى مجال الأدب . ولعل مرجع ذلك أن الأدب يلعب دورا لا يستهان به فى تشكيل اتجاهات الشعوب بإزاء بعضها البعض ، وصور الذات لكل منها فى مقابل صور الآخر(2) . وقد بلغت هذه العملية شأوا كبيرا من خلال " ترجمة " الأعمال الأدبية عن طريق الوسائل السمع بصرية إلى أعمال تحدث أثرا بالغا فى وعى الشعوب على مستوى العالم أجمع (3) . وعله لا يغيب على فطنة القارئ أن ثمة أمرا يجمع بين هذه الكتب الثلاثة ، وهو ما يقدمونه من حجج على أن هنالك ما يمكن تسميته " وحدة توليفية بين الآداب الغربية" ، على حد قول " إيريخ آورباخ " ، أو جماليات بلاغية مشتركة تحظى بها الآداب الغربية على مدى التاريخ كله ، وإن تأسست بصورة خاصة على العصور الوسطى اللاتينية ، وهو ما يصرعليه كل من "إرنست روبرت كورتيوس" و"رينيه فيلك " .ف " إرنست روبرت كورتيوس " يقدم للترجمة الانجليزية لكتابه ( الأدب الأوربى والعصور الوسطى الأوربية ) بقوله : ليس كتابى هذا نتاج اهتمامات محض بحثية بالمعنى العلمى للكلمة (...) إنما نمت فكرته من خلال اهتمام بالحفاظ على الثقافة الغربية (4)وعلى الرغم من اعترافه بأن وازعه فى هذا العمل لم يكن علميا خالصا ، فقد قوبل كتابه بترحاب كبير من الأكاديميين الغربيين كما احتفل به مشاهير الكتاب من أمثال ت . إس . إليوت الذى سارع بعبور الحدود الألمانية بمجرد إعادة فتحها فى عام 1947 ليلقى صديقه "كورتيوس" فى بون . يستطرد " كورتيوس " فى مقدمة كتابه المذكور قائلا : ليس هذا الكتاب موجها للعلماء والباحثين ، وإنما لعشاق الأدب ، أى للمهتمين بالأدب باعتباره أدبا (5)ولهذا السبب بالذات صار" رينيه فيلك " Rene Wellek شديد الاهتمام بمدخل " كورتيوس " مشاركا له فى الرأى كأتم ما تكون المشاركة ، وهو ما يتبدى من كتابه " : نظرية الأدب " ، الذى ألفه بالاشتراك مع " وارن " Wa ......
#خرافة
#الأدب
#الأوربى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690013
#الحوار_المتمدن
#مجدى_يوسف نشرت هذه الدراسة النقدية بالفرنسية فى أعمال مؤتمر دولى للأدب المقارن بجامعة القاهرة فى التسعينات، ثم صيغت بالانجليزية فى صورة جد موسعة وألقيت بالانجليزية كمحاضرة عامة بجامعة دبلن فى نوفمبر عام 2000 . وقد ترجمت عن كلتا الصيغتين الفرنسية والانجليزية إلى الإيطالية مرتين ، وحرر كتابان قائمان عليها بتلك اللغة فى عامى 1999، و2003. وفيما يلى الترجمة العربية للصيغة الموسعة لهذه الدراسة حيث قام بها مؤلفها (أنظر وكيبديا عن أعماله العلمية فى ثمان لغات)من المعلوم للكافة أن فكرة الأدب الأوربى قد صارت تتمتع بقبول واسع النطاق فى الأوساط الأكاديمية الغربية منذ نهاية الحرب العالمية الثانية . ذلك أنها صارت تشكل بديلا للصراعات التقليدية التى طالما احتدمت بين الآداب القومية فى الغرب بما يحمله كل منها من تعارض لصور الذات بإزاء بعضها البعض ، وخلاف حول التأريخ للحقب الأدبية لكل من الآداب الغربية الخ (من الأمثلة على ذلك الخلاف التقليدى بين مؤرخى الأدبين الفرنسى والألمانى ، فما يدعوه هؤلاء أدبا رومانسيا يصر أولئك على اعتباره كلاسيكيا ، وهكذا دواليك) . من هنا فقد استقبل بحماس فى أعقاب الحرب العالمية الثانية فى الغرب كل من كتاب "المحاكاة" ل "إريخ آورباخ " (1946) ، و" الأدب الأوربى والعصور الوسطى اللاتينية " ل" إرنست روبرت كورتيوس " ( 1948) ، و " نظرية الأدب " ل " رينيه فيلك " بالاشتراك مع " أوستن وارن " ( 1949) (1) . فكل من هذه الأعمال الثلاثة يدعو بحماس لما يدعوه " أدبا أوربيا " بالمفرد ! . ومن ثم فلا عجب إن اعتبرت هذه الكتب الثلاثة ، بما فى ذلك مؤلفيها ، دعوة لفكرة وحدة غربية فى مجال الأدب . ولعل مرجع ذلك أن الأدب يلعب دورا لا يستهان به فى تشكيل اتجاهات الشعوب بإزاء بعضها البعض ، وصور الذات لكل منها فى مقابل صور الآخر(2) . وقد بلغت هذه العملية شأوا كبيرا من خلال " ترجمة " الأعمال الأدبية عن طريق الوسائل السمع بصرية إلى أعمال تحدث أثرا بالغا فى وعى الشعوب على مستوى العالم أجمع (3) . وعله لا يغيب على فطنة القارئ أن ثمة أمرا يجمع بين هذه الكتب الثلاثة ، وهو ما يقدمونه من حجج على أن هنالك ما يمكن تسميته " وحدة توليفية بين الآداب الغربية" ، على حد قول " إيريخ آورباخ " ، أو جماليات بلاغية مشتركة تحظى بها الآداب الغربية على مدى التاريخ كله ، وإن تأسست بصورة خاصة على العصور الوسطى اللاتينية ، وهو ما يصرعليه كل من "إرنست روبرت كورتيوس" و"رينيه فيلك " .ف " إرنست روبرت كورتيوس " يقدم للترجمة الانجليزية لكتابه ( الأدب الأوربى والعصور الوسطى الأوربية ) بقوله : ليس كتابى هذا نتاج اهتمامات محض بحثية بالمعنى العلمى للكلمة (...) إنما نمت فكرته من خلال اهتمام بالحفاظ على الثقافة الغربية (4)وعلى الرغم من اعترافه بأن وازعه فى هذا العمل لم يكن علميا خالصا ، فقد قوبل كتابه بترحاب كبير من الأكاديميين الغربيين كما احتفل به مشاهير الكتاب من أمثال ت . إس . إليوت الذى سارع بعبور الحدود الألمانية بمجرد إعادة فتحها فى عام 1947 ليلقى صديقه "كورتيوس" فى بون . يستطرد " كورتيوس " فى مقدمة كتابه المذكور قائلا : ليس هذا الكتاب موجها للعلماء والباحثين ، وإنما لعشاق الأدب ، أى للمهتمين بالأدب باعتباره أدبا (5)ولهذا السبب بالذات صار" رينيه فيلك " Rene Wellek شديد الاهتمام بمدخل " كورتيوس " مشاركا له فى الرأى كأتم ما تكون المشاركة ، وهو ما يتبدى من كتابه " : نظرية الأدب " ، الذى ألفه بالاشتراك مع " وارن " Wa ......
#خرافة
#الأدب
#الأوربى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690013
الحوار المتمدن
مجدى يوسف - خرافة الأدب الأوربى
مجدى يوسف : فى نقد وهم -القبلة- الغربية حلا للتخلف : ردا على أنصار -الغرب هو الحل-..
#الحوار_المتمدن
#مجدى_يوسف عندما أقرأ مقالا لمنى أبو سنة، أو لأستاذها مراد وهبة ( مع حفظ الألقاب الأكاديمية طبعا) يتردد فى ذهنى ردى على الراحل فؤاد زكريا الذى كان يشاركهما الانصياع التام لأفكار التنوير الغربى بمقال لى عنوانه: فى نقد التنوير المنقب (نشر فى الهلال، ثم فى كتابى: معارك نقدية).والطريف فى الأمر أنهم ، ولا أقول كلاهما وحسب، يؤمنون "بجدية" موقفهم هذا بالرغم من أنه أقرب للهزل المضحك، وهو ما سبق أن سخرت منه، دون ذكر الأسماء، فى مقال لى بالمصرى اليوم تحت عنوان: فى هزلية المطلق والنسبى ( بتاريخ 29 سبتمبر 2018). لكنى أجد نفسى هنا مضطرا للإفصاح عما خابت عن احتماله مرارتى. فالفيلسوف " الكبير" الدكتور مراد وهبة، بينما تفرد له صفحات الأهرام والمصرى اليوم ليزجى لنا "شهادته على التاريخ" لا يدرك مدى ما يصدعنا به من عبارته التى لا يتوقف عن ترديدها حول "ملاك الحقيقة المطلقة"، بينما لا يحس أنه بعدم ملله من تكرار تلك العبارة صار هو نفسه أفضل مثال عليها، بوصفه من أولئك الملاك الملاكى للحقيقة التى يعدو وراءها ، بينما تعدو هى وراءه مستغيثة به أن يرحمها..فمن عباراته التى لا يمل أيضا من ترديدها : أننا – نحن المصريون والعرب - "متخلفون" ، وذلك لسبب "بسيط" فى رأيه، هو أننا لم نمر بتلك المراحل الذى مرت بها المجتمعات الأوربية ، وأسفرت عما يدعى "عصر التنوير" هناك. وأننا إن لم نستبدل "ابن تيمية" ب"ابن رشد" فى نظمنا التعليمية، وأفكارنا العامة، فلا رجاء لنا ، ولا أمل فى أن نخرج مما نحن فيه من تخلف. وهو يشترك مع الراحلين فؤاد زكريا، ولويس عوض ، وغيرهما من المتحمسين للتوحد بالغرب مخرجا لما نعانى منه من تخلف، أن نموذج التنوير الأوربى هو المنارة التى ينبغى علينا أن نهتدى بها، وأن تصبح لنا بمثابة القبلة الجديدة إن أريد بنا أن نتجاوز تخلفنا. وهنا أنتقل لتلميذته وحواريته السيدة الدكتورة منى أبو سنة التى حاولت من قبل أن تبسط للبسطاء من أمثالنا "إيمانويل كانط " التنويرى الألمانى بالبلدى، بينما هى لا تعلم أن من بين من تسعى ل"تبسيط" كانط لهم، من قرأ كتابه " نقد العقل المجرد" وهو فى السابعة عشرة من عمره فى لغته الأصلية التى كان من بين دوافعه لتعلمها أن يقرأه بها. وأن أول بحث قدمه فى السنة الأولى من التحاقه بالجامعة كان عن هذا الكتاب مع ترجمة مقاطع منه عن الألمانية، وذلك بعد أن كان قد قرأ لديكارت "خطاب فى المنهج"، وتأملاته الديكارتية بالفرنسية وهو ما زال طالبا فى مدرسة التوفيقية الثانوية. ومن قبلهما "زيجموند فرويد" فى مكتبة الزيتون بالعربية فى ترجمة محمد عثمان نجاتى، ثم بالانجليزية ( مستعينا بالقاموس) فى مجلد الأوراق (البحثية) المجمعة الصادرة ل"فرويد" عن دار نشر "ماكميلان" فى المملكة المتحدة، وقد كان استشهاد "فرويد" بمقاطع لرواية "فاوست" لجوته دون ترجمة لها إلى الانجليزية ، من بين الأسباب التى حدت بى لتعلم الألمانية، قبل أن أقرأ "كانط". فقد كنت على مدى حياتى الدراسية لا أختلف سوى إلى المدارس الحكومية ، لكنها كانت شهوة المعرفة. ولعلى ذكرت طرفا منها فى فصل" التكوين" فى مجلة الهلال عام 2000 تحت عنوان: نصف قرن من حب الاستطلاع. لكنى لا أفهم علة إقحام السيدة منى أبو سنة لنصوص لكل من "إيمانويل كانط" و" مارتين هايديجر" فى مقالها الأخير المعنون: التكنولوجيا فى صميم الإنسان؟ ( المصرى اليوم بتاريخ 15 فبراير 2021 ) فكلاهما منظرين محافظين فى الفكر الأوربى الحديث، لا يستعان بهما إلا من جانب أشد المحافظين على آليات السوق من منظور مثالى (بالمعنى الفلسفى) فى التوجهات المدرسية، والسياسية فى أوربا وفى ......
#-القبلة-
#الغربية
#للتخلف
#أنصار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710465
#الحوار_المتمدن
#مجدى_يوسف عندما أقرأ مقالا لمنى أبو سنة، أو لأستاذها مراد وهبة ( مع حفظ الألقاب الأكاديمية طبعا) يتردد فى ذهنى ردى على الراحل فؤاد زكريا الذى كان يشاركهما الانصياع التام لأفكار التنوير الغربى بمقال لى عنوانه: فى نقد التنوير المنقب (نشر فى الهلال، ثم فى كتابى: معارك نقدية).والطريف فى الأمر أنهم ، ولا أقول كلاهما وحسب، يؤمنون "بجدية" موقفهم هذا بالرغم من أنه أقرب للهزل المضحك، وهو ما سبق أن سخرت منه، دون ذكر الأسماء، فى مقال لى بالمصرى اليوم تحت عنوان: فى هزلية المطلق والنسبى ( بتاريخ 29 سبتمبر 2018). لكنى أجد نفسى هنا مضطرا للإفصاح عما خابت عن احتماله مرارتى. فالفيلسوف " الكبير" الدكتور مراد وهبة، بينما تفرد له صفحات الأهرام والمصرى اليوم ليزجى لنا "شهادته على التاريخ" لا يدرك مدى ما يصدعنا به من عبارته التى لا يتوقف عن ترديدها حول "ملاك الحقيقة المطلقة"، بينما لا يحس أنه بعدم ملله من تكرار تلك العبارة صار هو نفسه أفضل مثال عليها، بوصفه من أولئك الملاك الملاكى للحقيقة التى يعدو وراءها ، بينما تعدو هى وراءه مستغيثة به أن يرحمها..فمن عباراته التى لا يمل أيضا من ترديدها : أننا – نحن المصريون والعرب - "متخلفون" ، وذلك لسبب "بسيط" فى رأيه، هو أننا لم نمر بتلك المراحل الذى مرت بها المجتمعات الأوربية ، وأسفرت عما يدعى "عصر التنوير" هناك. وأننا إن لم نستبدل "ابن تيمية" ب"ابن رشد" فى نظمنا التعليمية، وأفكارنا العامة، فلا رجاء لنا ، ولا أمل فى أن نخرج مما نحن فيه من تخلف. وهو يشترك مع الراحلين فؤاد زكريا، ولويس عوض ، وغيرهما من المتحمسين للتوحد بالغرب مخرجا لما نعانى منه من تخلف، أن نموذج التنوير الأوربى هو المنارة التى ينبغى علينا أن نهتدى بها، وأن تصبح لنا بمثابة القبلة الجديدة إن أريد بنا أن نتجاوز تخلفنا. وهنا أنتقل لتلميذته وحواريته السيدة الدكتورة منى أبو سنة التى حاولت من قبل أن تبسط للبسطاء من أمثالنا "إيمانويل كانط " التنويرى الألمانى بالبلدى، بينما هى لا تعلم أن من بين من تسعى ل"تبسيط" كانط لهم، من قرأ كتابه " نقد العقل المجرد" وهو فى السابعة عشرة من عمره فى لغته الأصلية التى كان من بين دوافعه لتعلمها أن يقرأه بها. وأن أول بحث قدمه فى السنة الأولى من التحاقه بالجامعة كان عن هذا الكتاب مع ترجمة مقاطع منه عن الألمانية، وذلك بعد أن كان قد قرأ لديكارت "خطاب فى المنهج"، وتأملاته الديكارتية بالفرنسية وهو ما زال طالبا فى مدرسة التوفيقية الثانوية. ومن قبلهما "زيجموند فرويد" فى مكتبة الزيتون بالعربية فى ترجمة محمد عثمان نجاتى، ثم بالانجليزية ( مستعينا بالقاموس) فى مجلد الأوراق (البحثية) المجمعة الصادرة ل"فرويد" عن دار نشر "ماكميلان" فى المملكة المتحدة، وقد كان استشهاد "فرويد" بمقاطع لرواية "فاوست" لجوته دون ترجمة لها إلى الانجليزية ، من بين الأسباب التى حدت بى لتعلم الألمانية، قبل أن أقرأ "كانط". فقد كنت على مدى حياتى الدراسية لا أختلف سوى إلى المدارس الحكومية ، لكنها كانت شهوة المعرفة. ولعلى ذكرت طرفا منها فى فصل" التكوين" فى مجلة الهلال عام 2000 تحت عنوان: نصف قرن من حب الاستطلاع. لكنى لا أفهم علة إقحام السيدة منى أبو سنة لنصوص لكل من "إيمانويل كانط" و" مارتين هايديجر" فى مقالها الأخير المعنون: التكنولوجيا فى صميم الإنسان؟ ( المصرى اليوم بتاريخ 15 فبراير 2021 ) فكلاهما منظرين محافظين فى الفكر الأوربى الحديث، لا يستعان بهما إلا من جانب أشد المحافظين على آليات السوق من منظور مثالى (بالمعنى الفلسفى) فى التوجهات المدرسية، والسياسية فى أوربا وفى ......
#-القبلة-
#الغربية
#للتخلف
#أنصار
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710465
الحوار المتمدن
مجدى يوسف - فى نقد وهم -القبلة- الغربية حلا للتخلف : ردا على أنصار -الغرب هو الحل-..