الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسر إلياس : داعية
#الحوار_المتمدن
#ياسر_إلياس يتحدث عن جمال دينه و يذوب بالورع، يجهش بالبكاء (يتذكر نار جهنم الحامية) ثم يضحك و يستبشر ( تتراءى له الحوريات و الكؤوس الدهاق و الكواعب الأتراب الشهيات ) ماذا أفعل يا إلهي ؟أبكي أم أضحك أم أغضب ؟ وما هي إلا برهة حتى يغلي مرجل إيمانه و تغلي حمة عقيدته ، يكشر ربه عن أنيابه ، يغضب لغضبه يثور لثورته يمور يفور ينهض من على مقعده ، يخبط الطاولة بيديه ، عيناه محمرتان ، البارود ينقذف من سبطانة فمه ، يتوعد يهدد الأرض أصابها زلزال ، السماء ستقع ، الهواء مشبع بثاني أكسيد الإيمان ، الكفار يهربون الملحدون يختبؤون ، اللادينيون يرتعدون ، المسيحيون يرتجفون ، اليهود تواروا خلف شجر الغرقد ، السيخ ، البوذيون ، الهندوس الشيعة ، أبناء ملتهم ممن ليس على مذهبهم ، يا إلهي سيقتلني ، ماذا أفعل لأهدئ من روعه !العمامة طارتتربد وجهه كأنه صلصال بركانيحدقاته تقدح شرراً من أسلاك الفولاذ الصلب ، نبرة صوته الأجش لا تدل على خير هل نعطيه إبرة مورفين ؟لكن بعد أن يذهب مفعولها ماذا نفعل ؟يا إلهي ألست أنت من جعله هكذا ؟ألهمني أغثني جد لي حلاً معه لا نستطيع مغادرة الكوكب لو استطعنا لغادرنا قوانين الفيزياء لا تسمح الوقت ليس في صالحنا إنه يزداد توحشاًولن ينتظرنا حتى نطور قوانين الفيزياء والميكانيكا لا أستطيع اللجوء للفضاء الأوكسجين هناك معدوم لا أستطيع العيش في قاع البحار و المحيطات .. سأختنق .. رئتي ليست مصممة للتكيف مع بيئة كهذه ماذا أفعل يا إلهي؟ لو كنتُ أستطيع النط والقفز و التعمشق على غصون أشجار الغابات الاستوائية لانتميت إلى مجتمع القرود لو استطعت الطيران لانتسبت إلى أسراب الطيور ماذا أفعل يا إلهي ؟أنجدنيانزع فتيل جنودك و حراس معبدك أو سينفجر المكان بما فيه ارفعه أو ارفعني..... ......
#داعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689878
ضياء الشكرجي : كيف يتحول الداعية الإسلامي إلى داعية إلى العلمانية؟
#الحوار_المتمدن
#ضياء_الشكرجي كيف يتحول الداعية الإسلامي إلى داعية إلى العلمانية أرسل إلي زميل لي في مشروع «تجمع دولة المواطنة»، وهو إعلامي، وعضو في لجنة الإعلام لمشروع التجمع، منشورا لشخصية عراقية، وهو من المثقفين الماركسيين المستقلين، وهو ناقد للحزب الشيوعي وينفي عنه علمانيته بل يعتبره «حزبا مدنيا وطنيا في أحسن الحالات».المنشور يتناولني، كما يتناول الإعلامي الناجح سعدون محسن ضمد، بالنقد، وليس هناك من شخص محصن أو من فكرة محصنة من النقد. لكن نقده لم يكن موضوعيا، ولاحتمال وقوعه في دائرة التسقيط السياسي، ليس بالضرورة من حيث الدافع، بل ربما من حيث النتيجة، وذلك ليس لشخصي بشكل خاص، بل لعله لمشروع تجمع دولة المواطنة، والذي أنا أحرص عليه من حرصي على شخص ضياء الشكرجي. وهنا لا بد من القول إن التسقيط كدافع للكاتب، فهذا ما لا أستطيع أن أبت فيه، وأما من حيث النتيجة، فإني لا أحتمل أن تؤدي مثل هذه المقالات إلى تسقيط مشروع رائد كمشروع تجمع دولة المواطنة.لن أتناول كل ما جاء في المنشور المشار إليه تحت عنوان «الحوار الكاذب بين العلمانية والدين»، بل سأتناول المقطع الذي أجد أهمية في تناوله. وقبل هذا أود أن أشير بأني لم أكن لأرد على المنشور، وإنما جاء ذلك، لكونه يمس مشروعنا الذي يمهد لتأسيس كيان سياسي علماني ديمقراطي ليبرالي يعتمد المواطنة والعدالة الاجتماعية، اخترنا له اسم تجمع دولة المواطنة.المقطع الذي أود الاقتصار على مناقشته بإيجاز هو الآتي«لماذا يقبل (علماني) مثلي، ولنقل علماني فطري مثل نوري السعيد، عاش حياته بلا إسراف في هذه أو تلك، أن يقبل بعضو سابق في حزب الدعوة مثل ضياء الشكرجي أو رجل دين ومعمم سابق، مع احترامي الشديد وحبي له، مثل سعدون محسن ضمد، بأن يبيّضوا ما فعلته (الأحزاب الدينية) بدعوى الحوار بين العلمانية والدين.»أترك الدفاع عن الصديق الإعلامي المبدع والمحبوب سعدون محسن ضمد له، إذا أراد أن يرد، ولا أظنه سيهتم بذلك. لكني أقول من أين جاء هذا المثقف الناشط المعروف بأني أقوم بـ «تبييض ما فعلته (الأحزاب الدينية) بدعوى الحوار بين العلمانية والدين»؟ فلست أنا الذي يقدم برنامج الحوار بين العلمانية والدين على العراقية، بل هو إعلامينا الراقي سعدون محسن ضمد، وهو بالتأكيد ليس بصدد تبييض أحزاب الإسلام السياسي، بل بالعكس بصدد دحض دعواها أن العلمانية كفر وإلحاد. أما بالنسبة لي، فهل إدانتي لأحزاب الإسلام السياسي الشيعية منذ 2006 حتى يومنا هذا، هو تبييض لها؟ وأنا الذي لم أدع مناسبة إلا وبينت مدى مسؤوليتها عن تدمير للعراق، الذي طالما وصفته بالجريمة التاريخية العظمى، كما وبينت في كل فرص أوتيت لي طوال الأربعة عشر عاما الماضية تناقضها مع مبادئ الديمقراطية، وسرقتها للمال العام، وأخيرا مشاركتها في قتل ثوار تشرين.ثم عن أي عضوية لي في حزب الدعوة يتكلم صاحب المنشور؟ فهل تركت يا ترى الآن أو عن وقت قريب هذا الحزب، الذي هو من أسوأ أحزاب الطبقة السياسية لما بعد 2003 حتى تجري الإشارة إلى ذلك؟ وأنا الذي كنت قد بدأت رحلة افتراقي عن الحزب فكريا وسياسيا منذ 1993، ذلك بدعوتي إلى الديمقراطية غير المشروطة حتى بشرط الإسلام، ونقدي ورفضي لمبدأ ولاية الفقيه، ثم واصلت افتراقي عن هذا الحزب فكريا وسياسيا بدرجة أكبر في أول تجربة برلمانية إبان الجمعية الوطنية للمرحلة الانتقالية وكتابة الدستور، حيث كنت متقاطعا معه ومع كل الأحزاب الشيعسلاموية. صحيح لم أتوج هذا الافتراق وأعلنه رسميا إلا في مطلع 2006، عندما نشرت استقالتي، ثم كتبت حلقات تحت عنوان «قصتي مع الدعوة منذ انتمائي حتى استقالتي». ونحن اليوم أيها ......
#يتحول
#الداعية
#الإسلامي
#داعية
#العلمانية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696444
ريتا فرج : نظيرة زين الدين... داعية خلع الحجاب وحق المرأة في الاجتهاد
#الحوار_المتمدن
#ريتا_فرج باتت النساء اليوم، بعد "نضال فكري" واجتماعي مديد، ونتيجة التطورات والتحولات التي عرفتها المجتمعات المعاصرة؛ في معترك الحركة الاجتهادية والتأويلية المرتبطة بمواقعهن وأدوارهن في إعادة تأسيس الرؤى تجاههن في الديانات الإبراهيمية. وعلى أهمية الإقرار بالتفاوت التاريخي النسبي، في انطلاق حركة الوعي النسوي النقدي للبنى البطريركية التي قامت عليها التفسيرات التقليدية، إلاّ أن القراءة الهادئة أو الاسترجاعية، تبرهن على الحضور المبكِّر للمرأة في أبواب المعرفة الدينية. تؤكد المصادر الإسلامية؛ خصوصاً كتب التراجم والطبقات، فاعلية المسلمات في "دينامية الوحي القرآني"، ونشاطهن في المدونة التراثية: الحديث والفقه والتصوف والفتوى. لقد لاحظنا في دراسة لنا حملت عنوان "النساء والفقه: الفقيهات المنسيات في تاريخ الإسلام" وجود (25) فقيهة [فقيهات] بين القرنين السابع والسابع عشر الميلادي، بدءاً من عائشة بنت أبي بكر (ت 58 هــــــ) وهُجيمة بنت حيّي الأوصابية الحميرية الدمشقية (ت 82 هـــــــــ) وأمة الواحد بنت الحسين بن إسماعيل المحاملي (ت 377 هـــــــ ) وصولاً إلى قريش بنت عبدالقادر الطبرية المكية (ت 1107 هـــــــ). لا يسعفنا التاريخ الإسلامي في البرهنة على إرهاص نسوي ديني اجتهادي مكتوب في الحقبة المبكرّة. ثمة إشارات أولية، تحتاج إلى مزيدٍ من البحث العلمي لسد الفراغ في هذا الحقل. يأتي هذا الجهد في إطار متابعة الدراسات حول تفاعل النساء مع الدين، فهماً وتأويلاً، وتحضر في هذه المقالة نظيرة زين الدين (1908- 1976) التي طالبت بحق المرأة بالاجتهاد، وكانت رائدة في دعوتها هذه؛ إذ سبقت المنضويات في الحركة النسوية الإسلامية (Islamic feminism) التي تبرز فيها: آمنة ودود وأسماء برلاس ورفعت حسن وغيرهن، فهي أول امرأة قدمت تفسيراً منهجياً نسائياً للقرآن؛ ونادت بـــ "المساواة القرآنية" بين الجنسين، فدرست هذه القضية الحيوية في كتابها "السفور والحجاب" الذي أثار عند صدوره عام 1928 ردود أفعال من قبل رجال دين مسلمين بسبب ما تضمنه. النشأة في ظل أب حضاري "نشأت نظيرة زين الدين في ظل أب حضاري، هو سعيد بك زين الدين أحد أعلام القضاء في لبنان، وأول رئيس لمحكمة الاستئناف في بيروت، الذي اشتهر عام 1918 بفتح محاكمة جمال باشا ومساعديه. تلقت دروسها الأولى مع أختها منيرة على يد معلمة خاصة كانت تتقن العربية والإنجليزية، وبعدها دخلت "مدرسة راهبات مار يوسف" في بيروت، ثم انتقلت إلى "مدرسة راهبات دير الناصرة" عام 1920، وتخرجت من المدرسة عام 1926. تقدمت بعدها إلى الجامعة الأميركية في بيروت عام 1927 لكنها لم تستطع متابعة المرحلة الثانوية، فالتحقت بالكلية العلمانية الفرنسية لتكمل دراستها. وفي عام 1928 تقدمت لامتحان البكالوريا الفرع العلمي، وكانت من الفتيات الأوائل في العالم العربي من اللواتي حصلن على هذه الشهادة. في العام نفسه طلب منها تقي الدين الصلح (1908-1988) (رئيس وزراء لبنان بين عامي 1973-1974) إلقاء محاضرة في "الجمعية الأدبية العربية"، التي كان يرأسها في المدرسة، فاختارت موضوعها "لماذا فضلت السفور على الحجاب" ولكنها اشترطت كون المحاضرة تدعو إلى السفور وطرح الحجاب، أن تسبقها تظاهرة "سفورية" وكان لها ما أرادت، فدخلت كل السيدات والآنسات سافرات إلى قاعة المحاضرات. نشطت نظيرة في أوساط الحركات النسوية في بيروت وهي لا تزال طالبة. أصدرت كتابين: "السفور والحجاب" و"الفتاة والشيوخ" (1929)؛ والأخير وضعته رداً على مهاجمي كتابها الأول وعلى رأسهم الشيخ مصطفى الغلاييني صاحب "نظرات في كتاب السفور والحجاب" ......
#نظيرة
#الدين...
#داعية
#الحجاب
#المرأة
#الاجتهاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738625
عبدالجبار الرفاعي : داعية سلام في زمن العنف رحيل الشيخ جودت سعيد
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي زرتُ جودت سعيد في دمشق قبل ربع قرن تقريبًا، ففوجئت بفلّاح تلقائي مباشر في تعامله مع كلِّ الناس مهما تكن مقاماتُهم، يخلو كلُّ شيء في حياته من البروتوكولات المتعارفة عند الزعماء السياسيين والوجهاء.كان كلُّ شيء في شخصيته عفويًا يشبه أبي الفلّاح، إلا قبعته وملابسه التي لا تشبه لباسَ الفلّاحين في جنوب العراق. لأول مرة التقي بعالِم دينٍ يتعامل بوصفه فلّاحًا، قبل أن يظهر للناس بأيّة صفة أو عنوان آخر، حتى بناء منزله يشبه بيتَ فلّاح نقله بكلِّ ما فيه من قريته إلى المدينة.كان يمضي بعضَ الوقت في المدينة حين ينتهي موسمُ الزراعة. يعيشُ في بيتٍ يقع في منطقة شعبية فقيرة بدمشق، أزقتُها ضيقة تربض على منحدر جبل قاسيون، لا تصل السيارةُ إليها إلا بعد أن تمرّ بضريح ابن عربي، وبعد عدة أمتار يتطلب الوصولُ إلى بيته المشيَ في أزقة متشعبة. المفاجئة الجميلة كانت اكتشافَ ضريح الشيخ الأكبر وأنا في طريقي لزيارة الشيخ جودت، من دون دراية بموضعه الدقيق بدمشق من قبل. اقترنتْ زيارةُ الشيخين محيي الدين بن عربي وجودت فكانتا من أبهج ما أحظى به كلَّ مرة حين أكونُ في الشام. ولد جودت سعيد في قرية بئر عجم التابعة للقنيطرة بسوريا عام 1931 وتوفي في إسطنبول يوم السبت 29-1-2022. تخرج في الأزهر بالقاهرة، إذ أرسله والدُه بعمر 15 سنة، ليكمل دراستَه الثانوية والجامعية فيه.كان يقضي أغلبَ أيامه بمزرعته في بئر عجم، منشغلًا بالزراعة وتربية النحل. أمضى جودت سعيد حياتَه يعيش على فلاحة الأرض، الفلاحةُ مهنةٌ تتيح للإنسان معانقةَ الطبيعة، والإصغاءَ لصوت الحياة الذي تنشده النباتاتُ والحيوانات والحشرات وكلّ الكائنات.كلُّ يوم يسقي المزرعةَ بالماء، والماء ليس منبعًا لحياة النبات خاصة، بل لـ " كُلِّ شَيْءٍ حَيٍّ". في مهنة الفلاحة تنبعث حياةُ الإنسان وتتجدّد حيويتُه كلَّ يوم. الفلّاح صديقُ الأرض، صديقُ الأرض قلبُه أبيضٌ كملح الأرض، شخصيتُه مضيئةٌ كالشمس، عذبٌة كالماء. الحياةُ شغفُه، مولعٌ بإنتاج ما يقوّم الحياة، متيمٌ بصوت الطبيعة. عاشقٌ للبناء، وذلك ما يجعلُ الفلّاحَ أقلَّ البشر عنفًا وأحرصَهم على العيش بسلام. تقول عائلةُ جودت انه كان يبتهج بالماء والنبات والطبيعة أكثر من أيّ شيء آخر، وأظن أن نزوعَ جودت للاعنف عزّزه الحضورُ اليومي في المزرعة، والمثابرةُ على الإصغاء لصوت الطبيعة. المعروفُ عنه أنه كان يؤمن بالأساليب الحديثة في الزراعة وتربية النحل، يُقال في أحد السنوات الباردة أهلك النحلَ الصقيعُ في خلاياه في بئر عجم، ولم يُهلك الصقيعُ نحلَ جودت. ظن الناسُ أن اللهَ يختصُّه بعناية غيبية، لكن علموا لاحقًا أنه كان يتبع أساليبَ علمية تحمي النحلَ من برد الشتاء. يقول أبناءُ جودت سعيد أنه كان لا يفارق القرآنَ الكريم، ومن عاداته كتابةُ آيات القرآن على الورق، ويعلّل ذلك بقوله: كلّ نص نفهمُه أكثر حين نعيد كتابتَه بأيدينا. عندما يسأله أحدٌ ماذا نقرأ؟ يجيب: اقرأوا القرآنَ وافهموه جيدًا. اقرؤا القرآن مرةً من حيث هو عمل الله، ومرة أخرى من حيث هو عمل الإنسان. هناك فعلٌ إلهي يتحدّث عنه القرآن، وفعلٌ بشري يتحدّث عنه القرآن. يجتمع بعائلته مساءً كلّ يوم بعد الصلاة، وينشغل معهم بإعراب آيات القرآن. الإعرابُ كما يرى جودت أداةٌ للفهم والتدبّر والتأمل في المعاني. خطبُه وأحاديثُه ومواقفُه وكتاباتُه يوظّف فيها آياتِ القرآن، ويدلّل دائمًا على ما ينشده بآياته. وهكذا كان ينتقي عنواناتِ مؤلفاته من القرآن، كما يقول: "أختار عناوين لكتبي أجزاء من آيات قرآنية"، مثل: حتى يغيروا ما بأنفسهم، إقرأ وربك الأكرم، لا إكراه في الدين. ......
#داعية
#سلام
#العنف
#رحيل
#الشيخ
#جودت
#سعيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747249