فاطمة شاوتي : حَمْلٌ كَاذِبٌ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أُسَامِرُ الفناجينَ مُفْرغةً مِنِّي ... ترتدِي قهوةُ الصباحِ مَطَرِيَّةً دونِي... لَا تهطلُ علَى أجنحةِ الهواءِ أشربُ شرفةً باردةً منْ مطرِهِ ... أسألُ القطَّ : أكانَ يُحِبُّنِي ...؟ يُجِيبُنِي : كُنْتِ تُحِبِّينَهُ... منَْ البُحيْرةِ قطفَ الْمَسِيحُ ظِلَّهُ ... هلِْ احْتَجْتِ رغيفاً و سمكةً لِتُطْعِمِي الحبَّ...؟ قلتُ: اِحْتَجْتُ سِكِّيناً لِأُفْرِغَ الجوعَ مِنْ حُبِّ الرغيفِ... فَهَلْ يسجنُ الجوعُ الحُبَّ فِي شِبَاكِ البحرِ... قبلَ أنْ يهربَ منْ حراسةِ الليلِ ...؟ يمشِي القمرُ علَى أقدامِي ... يحْتسِي قهوتَهُ علَى ضوءِ شمعةٍ ... تبكِي غُربتَهَا فِي شرْنَقَةِ العصافيرِ ... أُلَمْلِمُ فوضايَ فِي جنونِ الفناجينِ... و أكسرُ شفتَيَّ علَى غَمَّازَتَيْنِ تائهتينِ فِي وطنٍ مجنونٍ ... بِقتلِ العصافيرِ علَى شرفةِ الحبِّ المستحيلِ... ......
#حَمْلٌ
#كَاذِبٌ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676716
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أُسَامِرُ الفناجينَ مُفْرغةً مِنِّي ... ترتدِي قهوةُ الصباحِ مَطَرِيَّةً دونِي... لَا تهطلُ علَى أجنحةِ الهواءِ أشربُ شرفةً باردةً منْ مطرِهِ ... أسألُ القطَّ : أكانَ يُحِبُّنِي ...؟ يُجِيبُنِي : كُنْتِ تُحِبِّينَهُ... منَْ البُحيْرةِ قطفَ الْمَسِيحُ ظِلَّهُ ... هلِْ احْتَجْتِ رغيفاً و سمكةً لِتُطْعِمِي الحبَّ...؟ قلتُ: اِحْتَجْتُ سِكِّيناً لِأُفْرِغَ الجوعَ مِنْ حُبِّ الرغيفِ... فَهَلْ يسجنُ الجوعُ الحُبَّ فِي شِبَاكِ البحرِ... قبلَ أنْ يهربَ منْ حراسةِ الليلِ ...؟ يمشِي القمرُ علَى أقدامِي ... يحْتسِي قهوتَهُ علَى ضوءِ شمعةٍ ... تبكِي غُربتَهَا فِي شرْنَقَةِ العصافيرِ ... أُلَمْلِمُ فوضايَ فِي جنونِ الفناجينِ... و أكسرُ شفتَيَّ علَى غَمَّازَتَيْنِ تائهتينِ فِي وطنٍ مجنونٍ ... بِقتلِ العصافيرِ علَى شرفةِ الحبِّ المستحيلِ... ......
#حَمْلٌ
#كَاذِبٌ...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676716
الحوار المتمدن
فاطمة شاوتي - حَمْلٌ كَاذِبٌ...
فتحي البوزيدي : العجز عن حملِ -أحدبِ نوتردام- على ظهر الفراغ
#الحوار_المتمدن
#فتحي_البوزيدي الكتابة:جبلُ الرّصاص على صدركَ!تعلّمتُ اِستبدال ضلوعي المكسورةَ بالأقلام, لأنّني-على خلاف كلّ المتفائلين- لا أعتبر خيانة البياض جريمةَ شرفٍ.أظنّ أنّي كرهتُ البياض منذ صلبني الطّبيب على رأسي حين وُلِدْتُ!كرهتُ الفراغ أكثر حين قيّدتني أمّي بالقِماطِ كي لا أشوّه باعوجاجي خطّ العاداتِ المستقيم!أنا- في الحقيقة – أفضّلُ انحناءات الخطوطِ..انكساراتِها.لذلك حملتُ "أحدبَ نوتردام" على ظهري,ثمّ تكوّرتُ في زوايا قلبِ غريبةٍ, مَنْفِيَّةٍ.رقصةُ الغجر - يا إزميرالدا – مثل دبكةِ لاجئةٍ فلسطينيّةٍ حمّالةُ حنينٍ إلى الأرض.الخطوةُ التّائهةُ في الفراغ تبحث عن ذاكرةِ شجرةٍ لم تشرّدها الرّيحُ.و أنا الّذي يحاصرني بياض أوراقي – على خلاف كلّ المتفائلين – لا أستطيع رسمَ بسمةٍ من القماط إلى كفن أقلام ماتت بسكْتة حزن.هكذا..صرتُ عاجزا عن استبدال ضلوعي المكسورةَ!صرت أكثر عجزا عن حمل "أحدب نوتردام" على ظهر الفراغ!هكذا..لم أعد أنتظرمن رقصة الغجر..من دبكةِ الغريبة الفلسطينيّة, المنفيّةأن تطآ :أرضا..ذاكرةَ شجرةٍ لم تشرّدها الرّيح. ......
#العجز
#حملِ
#-أحدبِ
#نوتردام-
#الفراغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717726
#الحوار_المتمدن
#فتحي_البوزيدي الكتابة:جبلُ الرّصاص على صدركَ!تعلّمتُ اِستبدال ضلوعي المكسورةَ بالأقلام, لأنّني-على خلاف كلّ المتفائلين- لا أعتبر خيانة البياض جريمةَ شرفٍ.أظنّ أنّي كرهتُ البياض منذ صلبني الطّبيب على رأسي حين وُلِدْتُ!كرهتُ الفراغ أكثر حين قيّدتني أمّي بالقِماطِ كي لا أشوّه باعوجاجي خطّ العاداتِ المستقيم!أنا- في الحقيقة – أفضّلُ انحناءات الخطوطِ..انكساراتِها.لذلك حملتُ "أحدبَ نوتردام" على ظهري,ثمّ تكوّرتُ في زوايا قلبِ غريبةٍ, مَنْفِيَّةٍ.رقصةُ الغجر - يا إزميرالدا – مثل دبكةِ لاجئةٍ فلسطينيّةٍ حمّالةُ حنينٍ إلى الأرض.الخطوةُ التّائهةُ في الفراغ تبحث عن ذاكرةِ شجرةٍ لم تشرّدها الرّيحُ.و أنا الّذي يحاصرني بياض أوراقي – على خلاف كلّ المتفائلين – لا أستطيع رسمَ بسمةٍ من القماط إلى كفن أقلام ماتت بسكْتة حزن.هكذا..صرتُ عاجزا عن استبدال ضلوعي المكسورةَ!صرت أكثر عجزا عن حمل "أحدب نوتردام" على ظهر الفراغ!هكذا..لم أعد أنتظرمن رقصة الغجر..من دبكةِ الغريبة الفلسطينيّة, المنفيّةأن تطآ :أرضا..ذاكرةَ شجرةٍ لم تشرّدها الرّيح. ......
#العجز
#حملِ
#-أحدبِ
#نوتردام-
#الفراغ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717726
الحوار المتمدن
فتحي البوزيدي - العجز عن حملِ -أحدبِ نوتردام- على ظهر الفراغ
أكرم شلغين : أهو ذئب في ثوب حمل؟
#الحوار_المتمدن
#أكرم_شلغين من المعروف أن سلوك أي إنسان منا نحن البشر هو حصيلة لما في جيناتنا وكذلك ما اكتسبناه بهذا الخصوص منذ وُلِدنا لهذه الدنيا. جاء التقدم العلمي في قراءة كروموزومات البشرية ليحكي الكثير عنا حتى وإن لم يظهر بأي شكل من الأشكال في تصرفاتنا ونهجنا. ليس من زائد القول هنا أنه حين اقترحت بعض الدول الغربية ومنها الولايات المتحدة وبريطانيا ـ قبل نهاية القرن الماضي بقليل ـ إدراج الخارطة الجينية لكل فرد في هويته الشخصية عارضت دول أوربية ومنها ألمانيا وإيطاليا ذلك لأن فيه ما يفضح المستور ويُشكّل عقبة أمام المرء الذي يحمل في جيناته خاصية عنيفة أو شريرة في أن يحظى بنفس الفرص في الحياة من حيث العمل والمكانة الاجتماعية مثل من لا يحملها ولهذا أُسقِطَت تلك الفكرة. يبقى الأمر الأجدر بالنقاش في هذا الخصوص هو ذلك الذي يتمحور بالتحديد حول ما إذا كان الحامل لجينات العنف والشر والأذى حتما سيخرجها ذات يوم أم أنها ستبقى هناك دون أن تجد لها تهوية مناسبة لتنتعش وتفعل ما تفعله من تخريب وسوء! ولا أرى عاملا مفصليا أكثر لتهوية تلك الخصائص من تنشئة تظهر ما هيتها عند مواقف، ردود أفعال، وكذلك وسط بيئة اجتماعية تنتج وتفرز السوء.أن يكون بداخل واحدنا العوامل التي تجعل منه نشازا إن خرجت للعلن هو أمر واحتمالية أن تخرج تلك الكوامن لتدمغه بهذا الطابع فذلك أمر آخر. والسؤال الذي ينبثق هنا هو هل في استخدام المرء لما بحوزته مرة يعني أنه سيستخدمه كل مرة وأنه أصبح نمط حياة بالنسبة له أم أن ما بداخله اضطر للخروج مرة بحكم ما ولن يُعاد؟ سأتطرق لعمل أدبي وأنا مدرك لحقيقة أن العمل الأدبي ليس خيالا مترفا منفصلا عن المجتمع بل هو على علاقة تتعشّق وتتداخل معه وبه، يعطي للمجتمع والناس ويأخذ منهم، يصنع فيهم وبالعكس. في العمل المقصود هنالك فتاة ارتكبت جرم بمكان ما وهجرت المكان وهي نادمة تشعر بالذنب وتتمنى أن تمنحها قادمات الأيام فرصة لتعيش حياة عادية تملؤها المحبة والتعاون وعمل الخير. في المكان الذي هاجرت إليه أظهرت كل ما يجعلها الأنثى المرغوبة المحبة وهذا كان يكفي لأن يقع في حبها شاب مشهود له بالخلق والدماثة والطيبة. كان هو المحب الفَرِح بما وهبته الحياة وكانت هي العاشقة الممتنة للحياة التي أعطتها الفرصة لتعيش أيامها طبيعية غير مدموغة أو موسومة بالإجرام...بقيا هكذا لسنوات ولكن شريكها يكتشف بمحض الصدفة عما حدث من إجرام في ماضيها... لقد قتلت مرة في حياتها...هل هذه المرة توقفت عند هذا الحد والعد أم أنها ستتكرر!؟ ماذا كان دافعها وهل سيكون هناك دوافع أخرى!؟ وتبدأ مرحلة صراعاته النفسية التي تتلخص بفضوله وتوقه لمعرفة إن كان يعيش مع حبيبته الحلم أم أنه يعيش مع غول مُقَنّع!؟ هل ما يراه منها هو حقيقتها وجوهرها أم أن ماضيها هو حقيقتها وجوهرها!؟ هل يستمر معها مخاطرًا بنفسه أم يتوجب عليه أن يتركها ويهرب ناجيا بحياته!؟ وهنا المعضلة التي يصعب حلها أو قراءة ما يمكن أن تجلب مستقبلا...يتساءل القارئ عن دافعها في القتل والإجرام إن كان قد جاء وفقا لما هو كامن من عنف في داخلها ومن المحتمل أنه جاء مرة لسبب ما واختفى إلى الأبد...أم لا! لا يستطيع واحدنا تجاهل ألمها ورغبتها في أن تتابع حياتها عادية، ولكن كيف لنا أن نثق بأنها ليست إلا بشر وقد تفعلها ثانية!؟ بالرغم من كل ما تحتويه محاولة الجواب عن هذا السؤال من تعقيدات واحتمالات، إلا أننا لا نستطيع أن نتجاهل ما نراه من واقع فيه البشر مهيئة لتقوم بأعمال طبيعة الواحد منها تتناقض مع الآخر وفقا للبيئة والظروف والشروط الذاتية والموضوعية المتعلقة بالأمر. أعود هنا وأكرر أن مسألة ا ......
#حمل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753632
#الحوار_المتمدن
#أكرم_شلغين من المعروف أن سلوك أي إنسان منا نحن البشر هو حصيلة لما في جيناتنا وكذلك ما اكتسبناه بهذا الخصوص منذ وُلِدنا لهذه الدنيا. جاء التقدم العلمي في قراءة كروموزومات البشرية ليحكي الكثير عنا حتى وإن لم يظهر بأي شكل من الأشكال في تصرفاتنا ونهجنا. ليس من زائد القول هنا أنه حين اقترحت بعض الدول الغربية ومنها الولايات المتحدة وبريطانيا ـ قبل نهاية القرن الماضي بقليل ـ إدراج الخارطة الجينية لكل فرد في هويته الشخصية عارضت دول أوربية ومنها ألمانيا وإيطاليا ذلك لأن فيه ما يفضح المستور ويُشكّل عقبة أمام المرء الذي يحمل في جيناته خاصية عنيفة أو شريرة في أن يحظى بنفس الفرص في الحياة من حيث العمل والمكانة الاجتماعية مثل من لا يحملها ولهذا أُسقِطَت تلك الفكرة. يبقى الأمر الأجدر بالنقاش في هذا الخصوص هو ذلك الذي يتمحور بالتحديد حول ما إذا كان الحامل لجينات العنف والشر والأذى حتما سيخرجها ذات يوم أم أنها ستبقى هناك دون أن تجد لها تهوية مناسبة لتنتعش وتفعل ما تفعله من تخريب وسوء! ولا أرى عاملا مفصليا أكثر لتهوية تلك الخصائص من تنشئة تظهر ما هيتها عند مواقف، ردود أفعال، وكذلك وسط بيئة اجتماعية تنتج وتفرز السوء.أن يكون بداخل واحدنا العوامل التي تجعل منه نشازا إن خرجت للعلن هو أمر واحتمالية أن تخرج تلك الكوامن لتدمغه بهذا الطابع فذلك أمر آخر. والسؤال الذي ينبثق هنا هو هل في استخدام المرء لما بحوزته مرة يعني أنه سيستخدمه كل مرة وأنه أصبح نمط حياة بالنسبة له أم أن ما بداخله اضطر للخروج مرة بحكم ما ولن يُعاد؟ سأتطرق لعمل أدبي وأنا مدرك لحقيقة أن العمل الأدبي ليس خيالا مترفا منفصلا عن المجتمع بل هو على علاقة تتعشّق وتتداخل معه وبه، يعطي للمجتمع والناس ويأخذ منهم، يصنع فيهم وبالعكس. في العمل المقصود هنالك فتاة ارتكبت جرم بمكان ما وهجرت المكان وهي نادمة تشعر بالذنب وتتمنى أن تمنحها قادمات الأيام فرصة لتعيش حياة عادية تملؤها المحبة والتعاون وعمل الخير. في المكان الذي هاجرت إليه أظهرت كل ما يجعلها الأنثى المرغوبة المحبة وهذا كان يكفي لأن يقع في حبها شاب مشهود له بالخلق والدماثة والطيبة. كان هو المحب الفَرِح بما وهبته الحياة وكانت هي العاشقة الممتنة للحياة التي أعطتها الفرصة لتعيش أيامها طبيعية غير مدموغة أو موسومة بالإجرام...بقيا هكذا لسنوات ولكن شريكها يكتشف بمحض الصدفة عما حدث من إجرام في ماضيها... لقد قتلت مرة في حياتها...هل هذه المرة توقفت عند هذا الحد والعد أم أنها ستتكرر!؟ ماذا كان دافعها وهل سيكون هناك دوافع أخرى!؟ وتبدأ مرحلة صراعاته النفسية التي تتلخص بفضوله وتوقه لمعرفة إن كان يعيش مع حبيبته الحلم أم أنه يعيش مع غول مُقَنّع!؟ هل ما يراه منها هو حقيقتها وجوهرها أم أن ماضيها هو حقيقتها وجوهرها!؟ هل يستمر معها مخاطرًا بنفسه أم يتوجب عليه أن يتركها ويهرب ناجيا بحياته!؟ وهنا المعضلة التي يصعب حلها أو قراءة ما يمكن أن تجلب مستقبلا...يتساءل القارئ عن دافعها في القتل والإجرام إن كان قد جاء وفقا لما هو كامن من عنف في داخلها ومن المحتمل أنه جاء مرة لسبب ما واختفى إلى الأبد...أم لا! لا يستطيع واحدنا تجاهل ألمها ورغبتها في أن تتابع حياتها عادية، ولكن كيف لنا أن نثق بأنها ليست إلا بشر وقد تفعلها ثانية!؟ بالرغم من كل ما تحتويه محاولة الجواب عن هذا السؤال من تعقيدات واحتمالات، إلا أننا لا نستطيع أن نتجاهل ما نراه من واقع فيه البشر مهيئة لتقوم بأعمال طبيعة الواحد منها تتناقض مع الآخر وفقا للبيئة والظروف والشروط الذاتية والموضوعية المتعلقة بالأمر. أعود هنا وأكرر أن مسألة ا ......
#حمل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753632
الحوار المتمدن
أكرم شلغين - أهو ذئب في ثوب حمل؟