احمد الحاج : الى غير المعنيين بتاتا بالرياضة المدرسية والجامعية وتنمية المواهب-ليش ما ادري- في العراق
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج "ميسي الصغير" طفل عراقي يلتحق بأكاديمية المواهب لنادي ارسنال !التحق الطفل العراقي زين علي سلمان، البالغ من العمر خمس سنوات حاليا ،بأكاديمية المواهب التابعة لنادي ارسنال، ليصبح بذلك أصغر فرد ينضم إلى النادي الانجليزي العريق على الإطلاق،وتُظهِر مقاطع الفيديو مدى مهاراته المبهرة على أرض الملعب، وقد حصدت آلاف المشاهدات على «إنستغرام».ما دفع العديد من المشاهدين لتشبيهه بليونيل ميسي" .وتأسيسا على ذلك اقترح على ادارات المدارس في كل انحاء العراق تنشيط ماكان يعرف سابقا بـ" الرياضة المدرسية" ولا اقصد بها هاهنا - درس الرياضة - والذي عادة ما يكون شاغرا اسوة بــ - درس الفنية - ليشغله معلم آخر أو ليتحول الى وقت فراغ يتسكع خلاله التلاميذ بين الصفوف وفي الساحات ، وذلك لعدم وجود ملعب لكرة القدم ولا لكرة السلة ولا لكرة طائرة ولا لكرة الطاولة ،ولا للساحة والميدان ، فضلا عن عدم وجود معدات ولا ادوات ولا تجهيزات ولا ملابس لكل لعبة من هذه الالعاب الرياضية المهمة والتي سبق لها ان خرَّجَت ابطالا على مستوى العراق والعرب ، والتي ما تزال الى يومنا هذا اسوة بـ" الرياضة الجامعية " ولا وجود لهما اليوم في العراق الا فيما ندر ، هي التي ترفد المنتخبات الاولمبية العالمية بالابطال البارزين وفي مختلف الرياضات المهمة ، وكل من تسمع به من ابطال اليابان وكوريا والصين وروسيا واميركا وعموم اوربا ممن يحوزون الكؤوس والميداليات الاولمبية الملونة ( ذهبية ، فضية ، برونزية ) ويصعدون على منصات التكريم في دوراتها المختلفة بما فيها دورة طوكيو الاولمبية الاخيرة ، انما هم من طلبة هذه المدارس وقد تم تنمية مواهبهم وتطوير مهاراتهم ضمن الفرق الرياضية المدرسية اولا ومن ثم الرياضة الجامعية ثانيا وبالتدريج حتى وصلوا الى ما وصلوا اليه من كفاءة وقدرة ومهارة عالية في كل رياضة من الرياضات التي تخصصوا فيها ورفعوا اسم بلدانهم واعلامها عاليا في المحافل الدولية ..!كما اقترح على ادارات دور الايتام كافة ان تسعى جاهدة لتشكيل فرق رياضية لإشغال وقت الايتام بما هو نافع لهم اولا ، لتنمية مواهبهم ثانيا ، لتطوير مهاراتهم ثالثا ، لغرس الثقة بأنفسهم رابعا ، للحفاظ على صحة ابنائها الايتام البدنية والعقلية - العقل السليم بالجسم السليم - خامسا ، للتسلية والمتعة البريئة وادخال البهجة على قلوبهم سادسا ، لتوطيد اواصر الالفة والصداقة والمحبة والاخوة بين ابناء الدار الواحدة سابعا ، مع الحرص على اقامة بطولات دورية بكرة القدم ، الطائرة ، السلة ، المنضدة ، كرة اليد ، بين دور الايتام المتنافسة ..فريق دار ايتام الصالحية على سبيل المثال ، يلعب مع فريق دار ايتام الوزيرية وهكذا دواليك، على ان يسبق ذلك كله اقامة ملاعب مسيجة انموذجية تصلح للعب خماسي كرة القدم ، وكرة السلة ، والطائرة وكرة اليد والمنضدة بالتناوب في نفس الساحة بعد رفع معدات كل لعبة منها ووضع الاخرى بدلا منها ، وذلك داخل دور الايتام أو الى جوارها أو بالقرب منها . العراق وكما لايخفى على باحث ومؤرخ من الشرق والغرب هو مهد الحضارات والرياضات المختلفة في العالم لاسيما رياضات السباق والمصارعة ورمي السهام ورفع الاثقال والفروسية منذ عصر السومريين والاكديين والبابليين والاشوريين بما هو موثق في آثاره ولقاه ورقمه الطينية قبل عصر الاغريق بقرون طويلة الا أن ما يثير الاستغراب والدهشة أن العراق هو البلد الوحيد الذي لم يحصل على ميدالية ملونة واحدة لا ذهبية ولا فضية ولا برونزية في منافسات اولمبياد طوكيو 2020 والتي اختتمت منافساتها مؤخرا في جميع الفعاليات الرياضية التي شارك ف ......
#المعنيين
#بتاتا
#بالرياضة
#المدرسية
#والجامعية
#وتنمية
#المواهب-ليش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735390
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج "ميسي الصغير" طفل عراقي يلتحق بأكاديمية المواهب لنادي ارسنال !التحق الطفل العراقي زين علي سلمان، البالغ من العمر خمس سنوات حاليا ،بأكاديمية المواهب التابعة لنادي ارسنال، ليصبح بذلك أصغر فرد ينضم إلى النادي الانجليزي العريق على الإطلاق،وتُظهِر مقاطع الفيديو مدى مهاراته المبهرة على أرض الملعب، وقد حصدت آلاف المشاهدات على «إنستغرام».ما دفع العديد من المشاهدين لتشبيهه بليونيل ميسي" .وتأسيسا على ذلك اقترح على ادارات المدارس في كل انحاء العراق تنشيط ماكان يعرف سابقا بـ" الرياضة المدرسية" ولا اقصد بها هاهنا - درس الرياضة - والذي عادة ما يكون شاغرا اسوة بــ - درس الفنية - ليشغله معلم آخر أو ليتحول الى وقت فراغ يتسكع خلاله التلاميذ بين الصفوف وفي الساحات ، وذلك لعدم وجود ملعب لكرة القدم ولا لكرة السلة ولا لكرة طائرة ولا لكرة الطاولة ،ولا للساحة والميدان ، فضلا عن عدم وجود معدات ولا ادوات ولا تجهيزات ولا ملابس لكل لعبة من هذه الالعاب الرياضية المهمة والتي سبق لها ان خرَّجَت ابطالا على مستوى العراق والعرب ، والتي ما تزال الى يومنا هذا اسوة بـ" الرياضة الجامعية " ولا وجود لهما اليوم في العراق الا فيما ندر ، هي التي ترفد المنتخبات الاولمبية العالمية بالابطال البارزين وفي مختلف الرياضات المهمة ، وكل من تسمع به من ابطال اليابان وكوريا والصين وروسيا واميركا وعموم اوربا ممن يحوزون الكؤوس والميداليات الاولمبية الملونة ( ذهبية ، فضية ، برونزية ) ويصعدون على منصات التكريم في دوراتها المختلفة بما فيها دورة طوكيو الاولمبية الاخيرة ، انما هم من طلبة هذه المدارس وقد تم تنمية مواهبهم وتطوير مهاراتهم ضمن الفرق الرياضية المدرسية اولا ومن ثم الرياضة الجامعية ثانيا وبالتدريج حتى وصلوا الى ما وصلوا اليه من كفاءة وقدرة ومهارة عالية في كل رياضة من الرياضات التي تخصصوا فيها ورفعوا اسم بلدانهم واعلامها عاليا في المحافل الدولية ..!كما اقترح على ادارات دور الايتام كافة ان تسعى جاهدة لتشكيل فرق رياضية لإشغال وقت الايتام بما هو نافع لهم اولا ، لتنمية مواهبهم ثانيا ، لتطوير مهاراتهم ثالثا ، لغرس الثقة بأنفسهم رابعا ، للحفاظ على صحة ابنائها الايتام البدنية والعقلية - العقل السليم بالجسم السليم - خامسا ، للتسلية والمتعة البريئة وادخال البهجة على قلوبهم سادسا ، لتوطيد اواصر الالفة والصداقة والمحبة والاخوة بين ابناء الدار الواحدة سابعا ، مع الحرص على اقامة بطولات دورية بكرة القدم ، الطائرة ، السلة ، المنضدة ، كرة اليد ، بين دور الايتام المتنافسة ..فريق دار ايتام الصالحية على سبيل المثال ، يلعب مع فريق دار ايتام الوزيرية وهكذا دواليك، على ان يسبق ذلك كله اقامة ملاعب مسيجة انموذجية تصلح للعب خماسي كرة القدم ، وكرة السلة ، والطائرة وكرة اليد والمنضدة بالتناوب في نفس الساحة بعد رفع معدات كل لعبة منها ووضع الاخرى بدلا منها ، وذلك داخل دور الايتام أو الى جوارها أو بالقرب منها . العراق وكما لايخفى على باحث ومؤرخ من الشرق والغرب هو مهد الحضارات والرياضات المختلفة في العالم لاسيما رياضات السباق والمصارعة ورمي السهام ورفع الاثقال والفروسية منذ عصر السومريين والاكديين والبابليين والاشوريين بما هو موثق في آثاره ولقاه ورقمه الطينية قبل عصر الاغريق بقرون طويلة الا أن ما يثير الاستغراب والدهشة أن العراق هو البلد الوحيد الذي لم يحصل على ميدالية ملونة واحدة لا ذهبية ولا فضية ولا برونزية في منافسات اولمبياد طوكيو 2020 والتي اختتمت منافساتها مؤخرا في جميع الفعاليات الرياضية التي شارك ف ......
#المعنيين
#بتاتا
#بالرياضة
#المدرسية
#والجامعية
#وتنمية
#المواهب-ليش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735390
الحوار المتمدن
احمد الحاج - (الى غير المعنيين بتاتا بالرياضة المدرسية والجامعية وتنمية المواهب-ليش ما ادري- في العراق)