الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد علي : الغول في عمق الحضارة و التاريخ بتعصب ايديولوجي
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي نرى و نقرا من نتاجات المفكرين حول الحضارة و التاريخ و الفكر و الفلسفة و غيرها , و هم قلة قليلة و يتعمقون فيها بما يحملون من النتاجات الموروثة التي اتتنا في هذه المنطقة بالذات. وعندما نتمحص فيها و ندقق في المعلومات و ما يفسحون منها و نقيًمها بشكل حيادي و نقارنها مع البعض اننا نتاكد بانهم يتكلمون وفق خلفياتهم و توجهاتهم الايديولوجية، و الواضح ان العديد منهم يعملون في هذا السلك و هم مستندين على حزبيتهم او نرجسيتهم الفكرية و تحيزهم المناطقي او العنصري في اكثر الاحيان. و بعد ان نتاكد من خلافحتى في رأين حول موضوع واحد و نجد تناقضات مختلفة في بيان الامر و محاولة ايجاد الدليل لبيان الحقيقة و كشف الاصح، لم نخرج الا بمعلومات قيمة و لكن غير حيادية و بعد محاولة علمية جادة للكشف عن الدوافع للخلل و الانحياز و عدم الحيادية المطلوبية التي تؤثر على علمية المادة و نسبة النجاح و كشف المغمور تاريخيا لاسباب كثيرة و منها تاثير انخفاض نسبة الثقافة العامة للمجاميع التي يبرز منها المفكر و العالم، فاننا نيأس من اثبات حيادية النتاجات.ليس من المعقول ان تبرر توجههك الانحيازي بايديولوجية او سياسة ضيقة الافق و تدعه مقياسا لبيان حقيقة تاريخية او حضارة و ما يتمسها . لو قارنا بين ادعاءات و مزاعم مفكرين في قطرين مختلفين في قياداتهما فقط و متشابهين بشعبيهما و صفاتهما و تاريخهما، نجد انهما عندما يتكلمان عن الحضارة و التاريخ يعيدان الاصالة و الاشعاع و اليؤرة التي بعثت منها تلك الحضارة الى ما ينتمون اليه في بقعة او مساحة ضيقة . هنا يمكن ان نسال عن اقدمية الحضارة و الاصالة و النتاجات و الثمرات العلمية التي ابرزتها حضارات، فاننا نجد لهم العديد من الاصحاب و اكثير من المتباهين و المتفاخرين بها، بينما ما نلمسه من الفشل و التخلف و الخسائر و الزيف من الادعاءات و النتاجات فمن الصعب ان نجد من يدعي بانها تخصه، و يعترف بانها تحص و تمس تاريخ و حضارة شعبه دون الاخر.. بينما في الغرب نرى العكس تماما، فهل شاهد احد يوما بان يدعي اي يوناني بان له الفضل في تاريخ العالم و ما حدث فيه و دورهم في التطورات التي حدثت في التاريخ القديم و احقيتهم بالتباهي و الافتخار بما حصل و ما شهده العالم من التطور العلمي الفلسفي بفضل ما قدموه مما يملكه تاريخهم من الثراء الفكري الحضاري العلمي، و ان العالم استنهل من منتجاتهم و ثمراتهم الفكرية الفلسفية العلمية و ما شهدته مراحل تطورهم الحضاري و هم مستندين على ثمرات جهودهم و استنتاجاتهم. اما ما عندنا في الشرق من البارزين في الحضارة و خاصة وادين الرافدين او الشام او الفرعونية او اليمنية فانهم يتصارعون و يتناطحون على ادعاء الاسبقية لما عندهم دون غيرهم و ان كانت قليلة او غير اصيلة. و في جانب اخر نجد من كان غنيا فكرا و ثريا حضاريا و غاصت ما امتلكها من لا حضارة و تاريخ له او سرقت نتاجاتهم عن بكرة ابيها و اليوم يدعي السارقون احقيتهم في الحديث عنها .فيمكن ان نسال ، لماذا؟ و من ثم نجيب من اجل العبرة و تلافي ما يحصل و نجد الكبير المتواضع عندنا على الاقل و نعيد ما يسير الى نصابه و سكته و الحق الى اصحابه.* لماذا يفتخر من ليس لديه ما يدعيه، اهل هو نتاج النقص و عدم الثقة بالنفس و محاولة تعويض ما لا يملكون، ام محاولة تغطية ما جرى من السرقة على ايديهم وما يمارسون من الاجحاف بحق اصحاب الحضارات و النتاجات الفكرية الفلسفية الحقيقيين لاسباب سياسية فكرية عسكري دينية؟* فهل يمكن تعويض ما حدث من افول الفلسفة الاسلامية قبل تجليها بشكل كامل و واضح لاسباب؟ لا يسعنا هنا ذكرهذه الاسبا ......
#الغول
#الحضارة
#التاريخ
#بتعصب
#ايديولوجي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749245
مازن كم الماز : هراء ايديولوجي عن الله و البشر و العالم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز إذا كنت غير قادر على أن تتغير ، كيف تطلب من الآخرين أن يفعلوا ذلك ، كيف تبني أحلامك و "مشروعك" "للتغيير" على هذا الاحتمال الذي تعجز عن تحقيقه أنت نفسكالله دائم النوم أما البشر فلا تعرف عيونهم طعم النومالملحدون و المؤمنون يتشابهون لدرجة التطابق في هذا الأمر : كلاهما يحتاج الله لكي يدعي البراءة و ليتخلى عن أية مسؤولية عن كل شيء ، خاصة عن أفكاره و أفعاله الخاصة ، مرةً نفيًا و تارةً أخرى إثباتًا هناك بشر يولدون أرستقراطيون بالفعل ، صحيح أن أبناء الملوك و أشباههم ، من يمكننا تسميتهم "أرستقراطيون بالإكراه" ,"يتعلمون ممارسة السلطة و الاستبداد ربما أفضل من أي أرستقراطي "بالولادة" و أن قضاء يومين في قصر أو على عرش ما مهما بلغ من التفاهة ، كفيل بتحويل أتفه البشر إلى جلادين و قتلة ، لكن بعض البشر يولدون بغرائز أرستقراطية ، ليست سلطوية بالضرورة و لو أن ذلك لا يعيبها قط ، رغم أني أزعم أن الاستبداد ليس جزءً من الغريزة الأرستقراطية بالضرورة رغم أنه قد يكون إحدى تجلياتها المحتملة … الاستبداد مرض ، مرض يصيب العبيد كما السادة ، رغم أن إصابة العبيد به أكثر خطورة و إلحاحًا و أسوأ إنذارًا … إنه مرض ، تمامًا كالحياة ، أو هو نصفها ، تمامًا كما أن الصحة هي نصفها الآخر … لكن العنجهية و الاستخفاف بالمصاعب و بالحياة و بالآلام و التعالي على الحياة و الآخرين و ما يحترمونه و يقدسونه ، بكلمة خلق القيم و تحطيمها ، هي أقرب إلى سلوك غريزي منه إلى سلوك تعليمي آو تلقيني … يمكن غرس قداسة أشياء ما في وعي البشر و سلوكهم ، من المال إلى الآلهة ، لكن لا يمكن غرس أو تعليم النظر إلى كل شيء في العالم على أنه منزوع القداسة ، قد يتعلم المرء ذلك بتجربته الخاصة لكن بكل تأكيد ليس بالتلقين أو بالإكراه لكن سؤال الغرائز ليس سؤالًا سهلًا ، على العكس تمامًا ، لأننا في الحقيقة مدينون بكل شيء لهذا العالم ، نحن خالقو أنفسنا مجازًا فقط ، إننا أبناء هذا العالم ، غصبًا عنا ، إننا نتاج معقد بل شديد التعقيد لهذا العالم ، إنه خالقنا ، لكنه لا يتمتع لهذا بأية سلطات خاصة علينا ، هذا فقط يذكرنا بأننا نتاج معقد لعوامل لا حصر لها ، بعضها يعود إلى أزمنة مغرقة في القدم و بعضها إلى حاضر طارئ في عالم دائم التغير لا يثبت على حال … الغرائز هنا لفظ اصطلاحي أكثر منه مفهوم محدد أو ثابت أو واضح أو حقيقي ربما ، نستخدمه للدلالة على مشاعر و أفكار و سلوكيات لا تتطابق ، ظاهريًا على الأقل ، مع الواقع ، تشذ عنه و تخالفه ، لا تتماشى مع السائد أو المباشر أو العام أو القطيعي … إنها تمايز و خصوصية بل و شذوذ كما يسميها القطيعيون لكن هذا لا يعني أن هذا الاختلاف أو التمايز هو شيء إيجابي بالضرورة ، أكثر من أنه موجود ، تمامًا كما أن كوننا جميعًا بشرًا لا يعني أننا جميعًا متساوون بالضرورة أو بالقطعالله ليس أكثر من مبرر نستخدمه عند الطلب و حسب الرغبة ، حتى لو كانت تلك الرغبة مكبوتة أو لا واعية … بل خاصة إذا كانت مكبوتة أو لا واعية … الليبراليون على حق ، الله كذبة ضرورية ، كذبة ضرورية لهم قبل غيرهمبالنسبة لأصحاب الأوهام و رغم أن لها جميعها نفس الدور الوظيفي ، تتفاوت الأوهام و تتفاضل ، أوهامنا الخاصة تأتي دائمًا في المقدمة … أما بالنسبة لضحاياها فالموضوع مختلف جذريًا … ما الفرق إذا كنا نتعرض للقمع أو للذبح أو للاستعباد باسم الديكتاتورية أو باسم الحرية ، باسم إله محمد أو يسوع أو بإسم شيفا أو باسم الإلحاد ، القيود و الأسوار تلغي الفوارق بين السجون ، لا توجد و لا يمكن أن توجد ، أية مساواة بين الحراس و المس ......
#هراء
#ايديولوجي
#الله
#البشر
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759572