الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زهير الخويلدي : الفكر الرواقي عند إبيكتيتوس بين القدر المحتوم وحرية الحكيم
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي "أن تكون حراً يعني أن تركز على الأشياء التي تعتمد علينا، وألا تعطي أهمية بعد الآن لتلك الاشياء التي لا تعتمد علينا."كان إبيكتيتوس (50-125 م) فيلسوفًا يونانيًا رواقيًا. قضى طفولته في روما كعبيد ، ثم أطلق سراحه. افتتح مدرسة رواقية في نيكوبوليس ، وهي مدينة يونانية. ولد إبيكتيتوس حوالي عام 50 بعد الميلاد. في فريجيا ، ربما في هيرابوليس الواقعة في تركيا الحالية. تم بيعه للعبودية ونقل إلى روما. سيده هو نفسه عبد سابق للإمبراطور نيرون ، الذي تم إطلاق سراحه. اسمه ابفرودتوس ، وهو غبي وقاسي بشكل لا يصدق. وهكذا ، يعيد بيع أحد عبيده الذين اعتبره خيرًا مقابل لا شيء. يصبح هذا الشخص المفضل لدى نيرون ، الذي يعهد إليه بتهمة. إيبفروديتوس ، الذي غالبًا ما يذهب إلى القصر ، يدفع المحكمة لهذا الشخص الذي تخلص منه سابقًا ، باعتباره عبئًا لا طائل من ورائه. هذا يقود إبيكتيتوس ، شيئًا فشيئًا ، إلى احتقار الألم وأن يصبح أقوى منه. أعرج ، مريض ، مستعبد ، يرتقي بالفكر فوق معاناته ، حتى يصل إلى الصفاء ، وهو مبدأ الرواقية ذاتها. يقول لها مريضة: سوف تنكسر. عندما تم ذلك ، بدلاً من الصراخ من الألم ، قال إبيكتيتوس ببساطة: لقد حذرتك. لقد بدأ إبيكتيتوس في الرواقية من خلال حضور محاضرات موسونيوس روفوس. وقد نقل هذا إليه أسس هذه العقيدة التي اخترعها قبل بضعة قرون من قبل زينو من سيتيوم. تحرر من وضعه كعبيد ، ربما بعد وفاة سيده ، وتحرر أخيرًا ، واتجه إلى الفلسفة ودرس الرواقية التي كان لديه لمحة موجزة فقط. في عام 90 بعد الميلاد ، أصدر الإمبراطور ديوميتيان مرسومًا يحظر الفلسفة. كان حذرًا من تأثير الرواقية على معارضي نظامه الاستبدادي. يظهرون له على أنهم مثيري الشغب والمتآمرين. يجب أن يغادر الفلاسفة أرض إيطاليا ، حيث يصبحون غير مرغوب فيهم. يغادر إبيكتيتوس متجهًا إلى نيكوليس ابيروس ، في غرب اليونان. عاش هناك في فقر حتى نهاية أيامه مع زوجته وطفل تبناه. افتتح مدرسة رواقية في هذه المدينة ، والتي سرعان ما تمتعت بشهرة كبيرة وتقدير الإمبراطور الجديد نفسه ، هادريان. توفي إبيكتيتوس عام 135 بعد الميلاد. ميلادي في نيكوبوليس من إبيروس ، قبل وقت قصير من تولي إمبراطور ماركوس أوريليوس السلطة. لكن يبدو أنه علم هذه العقيدة لـ يوليوس روستيكوس ، الذي أصبح هو نفسه مدرسًا لماركوس أوريليوس ونقل هذا التعليم إليه. وهكذا ، فقد ورث الإمبراطور هذه العقيدة بشكل غير مباشر من العبد السابق. هذا يدل على أن الرواقية تتقاطع مع جميع الطبقات الاجتماعية في المجتمع ، وقد فضل إبيكتيتوس التدريس الشفهي. لم يكتب شيئًا ، لكن دروسه سجلها تلميذ ، أريان ، في عملين: المحادثات والدليل الشهير. لم يترك أي كتابة ، لكن طلابه نقلوا ملاحظات الدورة ، وهي سلسلة من الأمثال التي تشكل الدليل الشهير. إنه يوضح كيف يمكن للإنسان أن يحقق الحرية والسعادة ، من خلال التمسك فقط بالخيرات التي تعتمد عليه. ان دليل أبكتيتوس هو مقدمة ممتازة للرواقية. نجد الفكرة الأساسية المتمثلة في ربط أنفسنا فقط بالخيرات التي تعتمد علينا فقط ، فهو ليس كتابًا كتبه إبيكتيتوس نفسه ، ولكنه تجميع كتبه تلميذه أريان عن تعاليمه. يسهل الوصول إليها ، وغالبًا ما تتم دراستها في فصل السنة النهائية. كيف تحقق السعادة؟ السعادة تأتي من الحرية. أن تكون سعيدًا هو أن تكون حراً ؛ لكن المشكلة تبقى: كيف تصبح حراً؟اقترح إبيكتيتوس تمييزه الشهير بين الأشياء التي لا تعتمد علينا (على سبيل المثال جسدنا وشهرتنا وقوتنا ...) والأشياء التي تعتمد علينا (أحكامنا على الأشياء ، ورغباتنا ، ونفورنا ...). أن تكون ......
#الفكر
#الرواقي
#إبيكتيتوس
#القدر
#المحتوم
#وحرية
#الحكيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762696
آمال عوّاد رضوان : لماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟
#الحوار_المتمدن
#آمال_عوّاد_رضوان بلغَني سؤالُهُ مُستفسِرًا عن معنى الكتابة، وكوْني شاعرةً وأديبةً في ظلِّ الاحتلال، وتبادرَ لروحي قوْلُ جيفارا: "أحسُّ على وجهي بألمِ كلِّ صفعةٍ تُوجَّهُ إلى كلِّ مظلومٍ في هذه الدّنيا، فأينما وُجدَ الظلمُ فذاك وطني، وإنَّ الطريقَ مظلمٌ حالِكٌ، فإذا لم نحترقْ أنتَ وأنا فمَن سينيرُ لنا الطريق"! وكأنّ بلادَنا المحتفلةَ بأعيادِ استقلالِها الوطنيّةِ تتمتّع بهُويّةِ الحُرّيّة! وكأنّ الوجودَ العربيَّ بمعظمِ مُكوّناتِهِ مِن لغةٍ وثقافةٍ وسيادةٍ وثرواتٍ واقتصادٍ مُهدّدٌ كيانهُ المستقبليّ مِن قِبلِ قوى عظمى! أو كأنّنا نعملُ بالمقولةِ المأثورةِ: "نموتُ واقفينَ ولا نموتُ راكعين"! أو كأنّنا نرفعُ قوْلَ لنكولين شعارًا: "اِنهضوا أيّها العبيدُ، فإنّكم لا ترونَهم كبارًا، إلّا لأنّكم ساجدون"؟ أيننا مِن مفهومِ الحُرّيّةِ والاحتلالِ العسكريّ؟ وماذا عن الاحتلالِ الفكريِّ وزعزعةِ الإيمانِ، وخلخلةِ الثوابتِ الفكريّةِ، وخلْقِ الفوضى والفتنةِ بينَ عناصرِ الشعبِ الواحد؟ كيفَ نفسّرُ تبعيّةَ دوُرِ الإعلامِ والدعايةِ كقوى مُحرِّكةٍ في الاحتلالِ النفسيِّ وبثِّ سمومِها المُغرية؟ هناكَ حركاتٌ مصطنعَةٌ تدّعي الاعتدالَ والعدلَ، تُوجّهُ عقاربَها باتّجاهِ الاحتلالِ ضدَّ الروحِ والضمير، وإنّي لأسمعُ صوتَ جبران خليل جبران: "إنّ الأمّةَ المستعبَدةَ بروحِها وعقليّتِها، لا تستطيعُ أن تكونَ حُرّةً بملابسِها وعاداتِها"! إذن؛ مَن يُساندُ الحقَّ إلّا أهلُهُ، ووعْيُ أمّةٍ لا تتوانى ولا تتهاونُ في حقِّها وحُرّيتِها ولا بخلطِ أوراقِها؟ ألم يقلْ نيلسون منديلا: "الحُرّيّةُ لا تُعطى على جرعاتٍ، فالمرءُ إمّا أن يكون حُرًّا أو لا يكون، والجبناءُ يموتونَ مرّاتٍ عديدة قبلَ موتِهم، والشجاعُ لا يذوقُ الموتَ إلّا مرّة واحدة"! إذًا؛ لماذا تتّسعُ آفاقُ المطامعِ الغربيّةِ بشرقِنا؟ ولماذا تضيقُ آفاقِ الفكرِ العربيِّ ورؤاه؟ عشراتُ النداءاتِ المستغيثة تصلُني، للتضامنِ والإفراج عن مفكّرينَ وإعلاميّينَ وشعراءَ وأدباءَ أطلقوا أصواتَهم المجروحةَ للحُرّيّة، فأُطبِقَ عليها وعليهم في السجونِ والتعتيم والإعدام والتهجير، فكيفَ تنيرُ هذهِ الأصواتُ العقولَ والنفوسَ والوجودَ والكيانَ والهِممَ إنْ شُلّتْ هذهِ الألسُنُ؟ وما أدراكَ ما الكتابة؟ الكتابةُ طائرٌ خرافيٌّ تُشكّلُهُ فوضويّةُ الواقعِ، يُمارسُ طقوسَهُ الغريبةَ، يسبحُ ويغوصُ في لججِ الخيالِ، لينتزعَ مِن أعماقِهِ محاراتِ آمالٍ، يُحلّقُ بها إلى سمواتِ الحلمِ، فيزرعُها نجومًا وضّاءةً في عتمِ ظروفٍ كالحةٍ، مغموسةٍ بأرَقِ الهمِّ الفرديِّ والجماعيِّ. الكتابةُ ألبومٌ كبيرٌ للوحاتٍ مرسومةٍ بالكلماتِ، تشهدُ على بيئتِها وعصرِها وحضارتِها وثقافتِها، تحملُ بثيماتِها وتصوّراتِها وآمالِها اللامتناهيةِ رسالةً ساميةً ومؤثِّرةً وإيجابيّةً.. الكتابةُ تتركُ بصماتِها محفورةً على جباهِ المقاماتِ، بَعْدَ انتشالِها من حُفَرِ الرمالِ المتحرّكةِ المردومةِ بقشٍّ مفخّخٍ، فتجوبُ بها آفاقًا لِتَحُطَّ في نفسِ المتلقّي، تهزّهُ وتُذهلُهُ، حينَ تُناغمُ أوتارَ قلبِهِ وإيقاعَ عقلِهِ. ولكن؛ ما معنى أن تكونَ رهينًا في بلدِكَ ومحاصَرًا في أرضِكِ، لكنّكَ حرٌّ طليقٌ بفكرِكَ، تقضمُكَ الغربةُ، وتؤطّرُكَ في صناديقِ الاتهامِ السوداءِ؟ ما معنى أن تخضع لدينونةِ العدوِّ المحتلِّ من ناحيةٍ، ولرفضِهِ لكَ بشتّى وسائِلِهِ وبأبعادِها من أجل تهجيرِكَ، ومحاربتِهِ إيّاكَ بتج ......
#لماذا
#تضيقُ
#آفاقِ
#الفكرِ
#العربيِّ
#ورؤاه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762695
أحمد مجباس : الدولة في الفكر الإسلامي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_مجباس تشكل الدولة في المجتمع الاسلامي محورا للاهتمام والتحليل السياسي حتى وان الية ادارتها كانت وما زالت في احيان كثيرة وافقا لدراسة سياسية كما هي متواجدة في الكثيرة من الاتجاهات التي تختص بالنظر في الدولة وقضاياها التي تتعرض لها ومنها (الاتجاه الليبرالي -الماركسي -الاشتراكي -المحافظ-اليمين) كل منهم تشكل نظريات حول الية عمل الدولة من وجهة نظر السياسية والدينية وفي الكثير من الاحيان توجد العديد من النظريات تفسير كيفية نشأة الدولة ومن هذا النظريات الهامة نظرية (العقد الاجتماعي)ان مفهوم الدولة في الفكر الاسلامي هو ان تجعل من القران الكريم والسنة النبوية مصدرا مهما في الية الرجوع اليها في التعاملات التي تقوم بهذه سوءا ذلك كان على الصعيد الداخلي او الخارجي اضافة الى تعاملاتها في المجالات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية كل ذلك يجب ان يتم وفقا لشريعة الاسلامية اضافة الى ذلك لا توجد هنالك عملية انشطار ما بين الإسلام والسياسية في الدولة الاسلامية وانما يتم العمل وأصدر الاحكام التي تسير الدولة بموجها يجب ان تكون مستنبطة من الشريعة الاسلامية كذلك الدستور الدولة يجب ان يكون متوفقا مع احكام الشريعة ومن هنا يمكن ايجاز اهم اهداف التي ترمي الدولة الاسلامية الى تحقيقها في خضم الفكر الاسلامي المعاصر هي: أولا: كيفية تطبيق النظام داخل المجتمع الاسلامي: ان الية تطبيق النظام السياسي والاسلامية في داخل المجتمع يقع على عائق الدولة اذا انه من الواجبات الملقة انه عليها حفظ وحماية الحقوق والحريات كذلك حفظ الاموال والنفوس من الضياع وعدم المفارقة والتفضيل بين الحقوق والحريات الشخصية والحقوق والحريات الجماعية التي تخص الافراد في المجتمع الاسلامي ولكن يجب ان يوجد نوع من الموازنة العقلانية في ادارة هذه الشؤون العامة وكما ورد في الحديث الشريف لرسول الله (صل الله عليه وسلم) ((كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته)) ولقد امر الله في محكم كتابه العزيز (بالعدل والاحسان) كما ان العدل يعد بمثابة واجبا ملقة على عاتق الدولة وهي مسؤولة على تطبيقه اما الانسان فهو احب على الدولة وعليها تحقيقه وان الدولة ملزمة في ان تجعل من القانون المساحة الواسع التي تحدث من خلاله تقوية الاواصر والروابط المجتمعية ما بين الافراد المجتمع ولا تجعل من القانون والية تطبيقه مجحفة بحق افراد المجتمع وجاء في محكم كتابه عز وجل قوله تعالى ((فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ )) .ثانيا: الية حفظ العدل: ان العدل هي فطرة في كل انسان ويطلب بها كل انسان يعني اعطاء كل ذي حق حقه وعدم حرمان شخص من حقه على سحاب شخص اخر وتعني انها انصاف في عملية اعطاء الحقوق واسترجاعها الى اصحابه ولقد ورد في العديد من العديد من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية الشريفة في هذا الخصوص ومنها في كتابه عز وجل قوله تعالى ((وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُوا بِالْعَدْلِ)) وايضا تكون هنالك عدالة اجتماعي في داخل المجتمع الاسلامي من اجل الاحتفاظ كل فرد من افراد المجتمع بالحقوق وكل الامور التي قد تكون من حقه من اجل تحقيق سعادته داخل هذا المجتمع وان تطبيق العدل من قبل الدولة يجعل الفرد في مأمن داخل مجتمعه وداخل دولته أيضا لأنه يعلم ان سلب حقه فأنه هنالك قوانين قادرة على اعادة هذه الحقوق. ثالثا: تحقيق الرفاهية المجت ......
#الدولة
#الفكر
#الإسلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762830
سلام المهندس : الفكر الحسيني والفكر الماركسي
#الحوار_المتمدن
#سلام_المهندس هناك من يعشق الحسين ويؤمن بفكره الإسلامي للتحرر من العبودية ويعتبره مثله الأعلى، وانا أعشق الفكر الماركسي إيماناً بحبي ومثلي الأعلى تشي جيفارا  الذي سعى لتحرير الفقراء، كلاهما ثوار وكلاهما أرادوا تحرير الإنسان من العبودية ومثلما أحترم عشقك للحسين فعليك ان تحترم عشقي لتشي جيفارا، أكثر القراء سوف يتفاجؤون من المساواة بين الحسين ابن بنت رسول الله وبين تشي جيفارا  كافر كما يدعون وملحد وديكتاتور دموي، ولو كان احد محبي وموالي الحسين وانا اقول الكلام أمامه لهدر دمي بإسم الإسلام، علماً لا توجد آية أو حديث بهدر الدم على ما قلته اعلاه، لكن ذو التوجه الماركسي لا يفكر نفس تفكير المحب للحسين بهدر الدم لكون يبغض تشي جيفارا، إيماني بتشي جيفارا كرجل ثوري ناصر الفقراء واصبح ايقونة للثوار وليس لي تدخل في جانبه السياسي او تاريخ معاركة الدموية، أنا من دعاة السلام و اللاعنف. ثورة تشرين كانت ملتقى جميع الاطياف وجميع التوجهات ذات الافكار الحسينية والماركسية واللبرالية وغيرها ونادوا بالتحرر من العبودية، هناك من باع الثورة وخانها وهناك من استشهد وضحى بنفسه الزكية لأجل التحرر من العبودية وهناك من انسحب منها، والذي اغتالهم من الموالين والمحبين للحسين ومن المتطرفين إسلامياً، رغم دماء الثوار من محبين الحسين ومن الماركسيين اختلطوا مع بعض، الحسين لا يعلى عليه للوقوف ضد الظلم والسعي لتحرير المجتمع من الظلم، وتشي جيفارا سعى لتحرير الفقراء من الفقر وظلم الحكام، الحسين استخدم السيف للدفاع عن نفسه وحماية عائلته، وتشي جيفارا حمل البندقية للدفاع عن نفسه وعن المجموعة الذي رافقته في سبيل النضال، الحسين تم الغدر به وكذلك جيفارا تم الغدر به، التاريخ خلد الحسين وكذلك تشي جيفارا خلده التاريخ، الكثير من يستشهد بأقوال الحسين وهناك الكثير من يستشهد بأقوال  تشي جيفارا، الحسين دفن في ارض المسلمين الذي استغلوها بالمتاجرة وكسب ثروات هائلة والفقراء عند بابه تتسول وحول مدينته بيوت الفقراء يسكنون بيوت تجاوز، لكن تشي جيفارا لم يستغل نفس الاستغلال لكونه بشر وإنسان حال البشرية جمعاء، ولو الحسين حي الآن ويعارض الذي يستغلون اسمه لكسب المال كان فعلوا اكثر من يزيد بالحسين. محبي الحسين لم يتعلموا من تأريخ الحسين للدفاع عن الحق ونصرة الفقراء والمظلومين، لكن محبي جيفارا تعلموا من عشقهم له النضال في سبيل نصرة الفقراء والمظلومين والتحرر من العبودية، محبي الحسين تعلموا البكاء واللطم والزحف في الوحل ليقدموا اسوء صورة مظلمة عن نصرة الحسين للفقراء والمظلومين، لكن تعلموا محبي جيفارا التحدي والاصرار لتحقيق اهدافهم لنصرة المظلومين، كلاهما قدم فكرة للأمة هناك من استغلها وهناء من اساء لها. ......
#الفكر
#الحسيني
#والفكر
#الماركسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763338
عطا درغام : حرية الفكر في الإسلام
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام يُعد كتاب "حرية الفكر في الإسلام" للكاتب عبد المتعال الصعيدي ، هو نموذج للفكر الإسلامي الصحيح الذي يستهدف الحرية بمعناها الحقيقي؛ لأن التضييق علي الناس في باب الحرية لا يتفق وصحيح الدين،لأن التعسف في باب الحرية هو صناعة بشرية خالصة لا علاقة لها بالدين،والإسلام لم يغلق قط باب الاجتهاد علي الناس،والمجتهد لا إثم عليه، فيما اجتهد فيه ولو أخطأ طريق الصواب.وليس في الإسلام ما يجوز قتل أي فرد أو جماعة اجتهدت، حتي لو أخطأ في اجتهادها. والمؤلف هو واحد من علماء الإسلام، ويري أن المجتهد لا يعذر في خطئه حتي إذا مضي إلي آخر ما يتصوره العقل في حدود اجتهاده.وقد ذهب الشيخ محمود شلتوت في كتابه الشهير:" الإسلام عقيدة وشريعة" إلي التأكيد علي أن الحرية الدينية مطفولة للجميع لدرجة أن من لا يؤمن بالله ولا برسله ولا بنحو ذلك،لا تجري عليه أحكام المسلمين فيما بينهم وبين الله،وفيما بينهم بعضهم وبعض، وليس معني ذلك أنه بكون كافرًا عند الله ويخلد في النار، بل معناه أن لا تجري عليه في الدنيا أحكام الإسلام، فلا يطالب بما فرضه الله علي المسلمين ولا يصلي عليه إذا مات،ولا يرثه قريبه المسلم،كما لا يرث هوقريبه المسلم إذا مات.أما الحكم بكفره فهو يتوقف علي أن يكون قد أنكر العقائد، بعد أن بلغته علي وجهها الصحيح؛ فإذا لم تبلغه تلك العقائد أو بلغته بصورة منفرة فإنه لا يكون كافرًا، ولا يعيب الإنسان وهو يبحث عن الحقيقة أن يضل طريقه، ولم يخول الله سبحانه وتعالي فردًا أو جماعة لكي تتلمس عورات الناس ، أو تفتش في ضمائرهم فالأمر كله متروك إلي الله.رقد راح المؤلف ،وقد تملك كل مصادر التشريع يطرق قضايا رآها بديهية ؛فاستقر ضميره إليها بينما رأيناها في مجتمعاتنا المعاصرة خلافًا وصراعًا استبحنا من أجلها رقاب البشر،ورحنا نفتش في ضمائرهم اعتقادًا منه بأننا ندافع عن الإسلام، لذا انفردنا عن كل شعوب الدنيا المعاصرة بأن استبحنا دم المخالفين ونصبنا أنفسنا نوابًا لله في الأرض.واختزلنا الإسلام في نماذج منفرة أصابت الإسلام ونالت من قيمة الإنسانية السمحة،حتي وسائل العلم الحديث أخلت مفاهيمنا الضيقة وأضفينا علي الإسلام رؤيتنا الضيقة بينما العلوم المعاصرة لا سلطان فيها إلا للعقل.لقد ذهب المؤلف في اجتهاده لدرجة قوله بأن العلم يطلب علي إطلاقه دون تحديد الغاية منه، فلا يقتصر طلبه علي أن يكون لأجل الوصول إلي الإيمان بالله فقط، بل يطلب لكل الغايات بما يحقق سعادة الناس في الدنيا والآخرة إعمالًا لقاعدة فقهية شهيرة:"يكمن شرع الله حيث تكمن مصلحة المسلمين".وبقدر ما شغل العقل مكانة بارزة في الإسلام عني الشيخ عبد المتعال الصعيدي بحرية تفكير الإنسان وحقه الطبيعي في أن يفكر،وليس مقبولًا أن يخشي الإسلام التفكير وهو يدعو إليه ولا أن يخشي العلم وهو يدعو إليه أيضًا. ولا تناقض بين الاثنين،وليكن للعلم سلطانه المطلق أيضًا.لعل مما أرهق المسلمين وشاعف من ساحة الخلاف بينهم اعتمادهم علي النقل علي حساب العقل،وفي اعتمادهم راحوا يقرءون التراث قراءات متباينة مما ضاعف من حجم خلافاتهم ، بينما أراحو العقل وعطلوا وظيفته بينما الإسلام فتح باب الاجتهاد فأعطي للعقل سلطانه علي النقل يستنبط ما شاء بهدف سعادة الناس وتحقيق مصالحهم، حتي لا يكون علي الناس حرج، لأن الدين يسر لا عسر وتسهيل وسعادة لا شقاء.لم يترك المؤلف قضية من قضايانا المعاصرة إلا وتطرق إليها بحثًا وتحقيقًا ووعيًا .فالأمة مصدر كل السلطات ،وما يترتب علي ذلك من اتساع في حقوق الأمة ورقابتها وفق القواعد والإجراءات التي يرتضيها المجتمع.ولم يغفل الإسلا ......
#حرية
#الفكر
#الإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763884
محمد العزاوي : ثمانون عاماً من إبداعات الفكر الإستراتيجي الاداري للقادة في بناء الدولة العراقية 1921-2003
#الحوار_المتمدن
#محمد_العزاوي ثمانون عاماً من إبداعات الفكر الإستراتيجي الاداري للقادة في بناء الدولة العراقية 1921-2003مقدمة تفرد النموذج العراقي في الإدارة في سماته ،حيث تبنى مداخل رائدة في التفكير والإدارة الإستراتيجية منذ قرون طويلة، فقد كان الشباب يشارك في إدارة الدولة سياسياً وإدارياً وبإسلوب ديمقراطي نزيه. ويشير علم الإنسان في العراق إلى وجود الكثير من الأدلة على نشاطات تنظيمية قبل التاريخ توضح تبني عدد من الأفكار والممارسات الإدارية منذ آلاف السنين. فقد كانت السلطة السياسية في العراق القديم تقوم على نظام ديمقراطي بدائي في العصر الشبيه بالكتابي 3500-2900 ق.م وربما قبل ذلك التاريخ، حيث كانت السلطة الإدارية بأيدي المواطنين الأحرار الذين يكونون مجلس المدينة، وكانت دولة المدينة تضم مجلسان هما مجلس الشباب ويدعى المحاربين، ومجلس الشيوخ أو المسنين، وكانت الديمقراطية البدائية أساس نظام المجتمع العراقي القديم من خلال المجلس العام.تصنيف أجيال القادة يقصد بالجيل متوسط الفترة الزمنية بين ولادة الآباء وولادة أبنائهم، ومدة الجيل 33 سنة ، ويصنف المختصون في الإدارة القادة ضمن ثلاث أجيال تولوا قيادة المؤسسات في دول العالم خلال القرنين الماضي والحالي وهم :(Gelston:2008 ، McGee:2004): 1. الجيل الاول (المتفائلون) جيل المدرسة القديمة جيل الإزدهار الاقتصادي (Baby Boomer) والذين ولدوا بين 1946-1964 وهم المتفائلون ذوي الولاء العالي لمنظماتهم والذين يحبون العمل الشاق. ظل هذا الجيل من القادة يمسك بزمام المسؤولية في معظم المؤسسات بدول العالم حتى بعد الأزمات الاقتصادية التي واجهها العالم، وبدأ دورهم بالتقلص نتيجة التقاعد او أسباب أخرى.2. الجيل الثاني (الإصلاحيون) هم القادة الذين يحملون راية الإصلاح كما يدٌعون، إنهم القادة الإداريون الجدد الذين يطلق عليهم الجيل(X) سواء كانوا مهنيين أو مديرين متخصصين أو باحثين أكاديميين أو قادة سياسيين، والذين يؤثرون أو سيؤثرون على المجتمع ككل في ظل العودة إلى التصنيع بعد أن كشفت الازمة المالية العالمية أخطاء التوجه لإقتصاد المعرفة وتبني اقتصاديات الخدمات والمال كليا والتخلي عن التصنيع.3. الجيل الثالث (المندفعون) من الكوادر الحالية من الموظفين وقادة المستقبل فهم الذين ولدوا بعد عام 1982 ويعيشون ظروف إقتصادية، وإجتماعية، وسياسية خاصة يعيشها العالم، وقد حصلوا على تعليم راق، ولكنهم يعيشون مخاوف قلة فرص العمل، وزيادة تكاليف السكن والمعيشة، وتزايد معدلات الجريمة...الخ . وتشير البحوث إلى إن الجيل القادم من القادة والذي يطلق عليه الجيل (Y) والأقرب إلى جيل القادة المولودون في الأربعينات والخمسينات أو جيل الإزدهار، بإنهم الجيل الأكثر ذكاء والأكثر نضجاً. توصف العلاقة بين أجيال القيادات الإدارية الثلاث التي تتولى قيادة المؤسسات في العالم عموماً بأنها في أضعف مستوياتها. فالجيل الأول هم مجموعة القادة المدمنين على العمل((workaholics والذين تحملوا عبء القيادة في جميع دول العالم وحصلوا على سمعة طيبة في قيادة منظماتهم او بلدانهم . أما الجيل الذي يرمز له بالجيل (X) فهم القادة الذين شهدوا التغيرات السياسية الكبرى مثل إنهيار الإتحاد السوفيتي(السابق) وسقوط جدار برلين، وشهدوا نهاية الحرب الباردة، والذين يوصفون بالإنفتاح والحرية، والذين يُتهمون بأنهم حفنة من المتذمرين والمتباكين (a bunch of whiners)، والذين لا يمتلكون أخلاقيات العمل. ((Gelston:2008.أما الجيل الجديد (Y) من الموظفين والقادة فهم من مواليد منتصف الثمانينات وقبل نها ......
#ثمانون
#عاماً
#إبداعات
#الفكر
#الإستراتيجي
#الاداري
#للقادة
#بناء
#الدولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763917
صلاح بدرالدين : التفاعل بين الثقافي والسياسي في تطور الفكر القومي الكردي
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين التجربة الشخصية للشاعر الكردي السوري – قدري جان – تلخص لنا العلاقة التاريخية التفاعلية بين السياسي ، والثقافي ، والتنازع حول الأولويات في الأفكار ، والتوجهات الأممية ، والقومية ، والوطنية ، عندما بدل وجهة " كعبته " من موسكو الى بارزان . في اول زيارة وفد حزبي رسمي من الحركة الكردية السورية الى المناطق المحررة بكردستان العراق بعد اندلاع ثورة أيلول عام &#1633&#1641&#1638&#1633 ، استقبلنا الزعيم الراحل مصطفى بارزاني ( الشهيد محمد حسن وانا ) في مقره الشتوي – قصري – بمنطقة بالك ، والى جانبه الراحل ادريس بارزاني ، في بداية حزيران &#1633&#1641&#1638&#1639 ، ومكثنا بضيافته بحسب البرنامج المقرر يومان ، وكانت لدينا ليلتان للمحادثات ، نستكملها بعد ذلك بالمكتب السياسي للحزب الشقيق ، وفي الليلة الأولى ومابعد طعام العشاء ، افتتح بارزاني اللقاء حول اربعة شخصيات كردية سورية وهم ( اوصمان صبري ، و د عصمت شريف وانلي ، وخالد بكداش ، وقدري جان ) ، وانطباعاته حول كل واحد منها بكل صراحة ووضوح والتي غلب عليها النقد والعتاب مع شيئ من الاستحسان ، ويجب الاعتراف اننا وفي تلك اللحظات النابضة بالمشاعر الجياشة من تاثيرات اول لقاء مع شخصية عظيمة مهيبة ، لم يكن هناك متسع حتى للتفكير بمغزى افتتاح بارزاني اللقاء حول تلك الشخصيات ، ولكننا فهمنا فيما بعد ان ماقاله كان بمثابة رسائل ، وتوضيحات ، لها مغزاها العميق حول القضية الكردية ، وتطور الفكر القومي ، ومضار الكوسموبوليتية ، واخلاقية العلاقات القومية واصولها ، وشروطها . في تلك الجزئية من المحادثات فقط كان لدي تعقيب على التساؤلات الغاضبة المتعلقة بالمرحوم اوصمان صبري ، واعتقدت حينها انني قدمت الصورة الإيجابية الملطفة عنه ، وصححت جوانب من النظرة السلبية تجاهه ، فقد كان سكرتير حزبنا آنذاك ، ولم يكن من وظيفتنا التطرق الى مسائل الاخرين الذين لم نكن على بينة من امرهم اكثر من بارزاني ، وفي هذه العجالة ، وبمناسبة حلول الفعاليات السنوية الثقافية لذكرى الشاعر والاديب قدري جان ، اكتفي بتناول بعض جوانب سيرته استنادا الى ماآخبرنا عنه بارزاني في الجزء الافتتاحي من تلك الجلسة ، وقد اعود مستقبلا الى الاخرين بظروف مناسبة . حدثنا الزعيم الراحل ان الشخصية الثقافية الكردية السوفيتية – قناتي كوردو – الذي كان على علاقة وثيقة به ، اقترح عليه الاستجابة لرغبة شاعر كردي سوري باللقاء به ، يزور موسكو ضمن وفد الى مؤتمر الشباب العالمي السادس في تموزعام &#1633&#1641&#1637&#1639وهو الشاعر قدري جان ( &#1633&#1641&#1633&#1633 – &#1633&#1641&#1639&#1634 ) ، فاستقبلته ( والكلام لبارزاني ) في منزلي بحضور كوردو، وطلبت منه القاء قصائد من شعره ، فاسمعنا ابياتا كلها تمجيد بالاتحاد السوفييتي ، والمبادئ الأممية ، ومن دون اية إشارة للكرد ، وحقهم بتقرير المصير ، وبعد كل عدة ابيات تتكرر اللازمة ( كعبا مة موسكفايا ) أي كعبتنا موسكو ، فخاطبته قد تكون شاعرا جيدا ولكن المضمون لايعجبني فلماذا لاتكون ( كعبتنا ) مهاباد ، او السليمانية ، او دياربكر ، او قامشلو ؟، وبعد نحو عامين زارني في بغداد حاملا معه رسالة تهنئة بعودتي ، وقصيدة جميلة عصماء، بمثابة نوع من الاعتذار ، وتاكيد على صحة ملاحظاتي له بموسكو ، ولاشك انني قدرت له ذلك .القصيدة المشار اليها ( بارزاني هات أو عاد بارزاني عاد الأسد الى الوطن - أشرقت شمس كوردستان - ابشركم عاد البارزاني - لقد عاد الأسد الى عرينه ...) من اهم وأغنى ما صدر عن قدري جان ، تعبر عن تحول فكري وانحياز لافت الى النضال القومي والوطني ......
#التفاعل
#الثقافي
#والسياسي
#تطور
#الفكر
#القومي
#الكردي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765635
عطا درغام : حول الفكرة العربية في مصر- دراسة في تاريخ الفكر السياسي المصري المعاصر
#الحوار_المتمدن
#عطا_درغام أصبح الحديث عن عروبة مصر ،حديثًا مكررًا لا يقدم أية إضافات جديدة، فهو يتناول حقيقة ثابتة تم بحثها والوصول إلي العديد من الأدلة والبراهين من سجلات التاريخ، قادت جميعها إلي نتيجة واحدة وهي أن عروبة مصر حقيقة لا تقبل الجدل أو النقاش.أما الحديث عن الفكرة العربية في مصر فهو حديث حيوي ومتجدد ويتسع للمزيد من الإضافات وجهود البحث والتنقيب؛ فالفكرة العربية حقيقة متغيرة يخضع تطورها لمقتضيات ظروف كل مرحلة تاريخية ..فالعروبة بمثابة نقطة ارتكاز تدور حولها الفكرة العربية، لذا فهما متلازمتان في أي تناول تاريخي، ففي الكثير من الحالات تستخدم الأسانيد التاريخية للعروبة في الدفاع عن الفكرة العربية.كان تأخر مصرعن الأخذ بالفكرة العربية، تأخرًا نسبيًا بالمقارنة بتأخر ظهور الفكرة العربية ذاتها- في أواخر واوائل القرن العشرين..وقد اختفت نسبيًا- في العقدين الأولين من القرن العشرين.في إطار أفكار وتيرات أخري عديدة.وبدأت الفكرة العربية تشق طريقها تدريجيًا منذ أوائل الثلاثينيات ،حتي أصبحت من أقوي التيارات الفكرية في مصر بعد الحرب العالمية الثانية،وكان قيام جامعة الدول العربية وحرب فلسطين علامتين بارزنين في طريق تطور الفكرة العربية في مصر.وما كان قد بدأ منذ الثلاثينيات، واستمر طوال الأربعينيات إلا عملية إعداد أرضية ثابتة تقف عليها الفكرة العربية في انتظار تحول جوهري يمثل الخطوة الأخيرة في هذه العملية-فكانت ثورة 23 سولسة 1952 هذا التحول المنتظر في تاريخ تطور الفكرة العربية في مصر،حيث تلقت بالثورة دفعة قوية في مجالات عديدة أبرزها أنها تلقت تأييدًا شعبيًا عامًا ولم تعد محصورة في إطار قطاعات من المثقفين وترسخت ليس بتوجهات وممارسات الثورة العربية فقط،وإنما بتقنينها رسميًا حيث نص أول دستورها بعد الثورة -1956- علي أن مصر جزء من الأمة العربية وهذا النص في الواقع هو المنطلق الذي تقوم عليه الفكرة.كانت الخمسينيات والستينيات مرحلة ازدهار للفكرة العربية في مصر وللفكرة القومية بصفة عامة، حيث طرحت ثورة يوليو مفهومًا جديدًا لها ذا مضامين اجتماعية واقتصادية ودفاعية إلي آخره...مما أخرجها من إطار المباديء والمثل إلي مجال الواقع العملي والممارسة الفعلية إلا أن زعامة جمال عبد الناصر في حد ذاتها تمثل مكانًا هامًا في تاريخ الفكرة العربية في مصر، ويكفي القول بأنها "زعامة قومية عربية" لمعرفة وضع الفكرة العربية في المرحلة الناصريةوبعد مرحلة الثبات النسبي والازدهار التي شهدتها تطور الفكرة العربية في الخمسينيات والستينيات تعرض هذا التطور في السبعينيات لتحديات خطيرة، ارتبطت بدخول مصر فيما عُرف بمخطط السلام مع إسرائيل علي حساب دورها وعلاقاتها بالأقطار العربية؛ فتعرضت الفكرة العربية لمرحلة من التذبذب بين الصعود والهبوط خاصة، وقد تلازم مع بدء تدهور العلاقات بين مصر والعرب ظهور تيارات فكرية تدعو إلي حياد مصر وتهاجم القومية العربية إلا أن الفكرة العربية وجدت المدافعين عنها- وبغالبية لم تكن متوقعة في تلك المرحلة علي وجه الخصوص- مما أدي إلي تقليص هذه الدعاوي في حدود أصحابها فقط.وقد جاءت التحديات التي واجهت الفكرة العربية في السبعينيات نتيجة للتباين الواضح بين زعامة السادات وزعامة عبد الناصر..فلم يكن السادات زعيمًا قوميًا عربيًا كما كان عبد الناصر، وكانت توجهاته العربية في السنوات الأولي من حكمه نابعة من ظروف المعركة، فاختفت قيمة المبدأ القومي العرب يفي حد ذاته، وأصبحت القومية المصرية هي النغمة السائدة في السبعينيات.وفي إطار تطور الفكرة العربية قام حواران فكريان أحدهما في عقد الثل ......
#الفكرة
#العربية
#مصر-
#دراسة
#تاريخ
#الفكر
#السياسي
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765754
عزيز الخزرجي : مكانة الفكر الإستراتيجي الكونيّ :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ملاحظة هامة قبل بيان أصل الموضوع : بدايةنشكر الله سبحانه و تعالى بأن مصطلح (الكونيّة) بات مصطلحاً فلسفياً و علمياً يتداوله الكثير من الناس بعد ما كان غريباً في الأوساط العلمية إلى ما قبل عقود و غير مقبولاً لدى الكثيرين .. و إستخدامه مؤخرأً دلالة على تطور الوعي و العلوم نسبياً و إن لم يصل المستوى الذي نصبوا له من خلال (فلسفتنا الكونية العزيزية) بعنوان : [فلسفة الفلسفة الكونيّة]و المنشور على موقعنا في موقع؛ كتاب نور], يمكن للمحبيين للفلسفة الكونية مراجعة ذلك للتعرف على قضايا فكرية إستراتيجية ما زالت غريبة على عقول "العلماء و الأكاديميين" .. و الشكر لله أولا و أخيراً على كل شيئ.و إنّ آلقضايا الكونيّة إلى جانب ذلك لا تتحقق بسهولة و على طبق من ذهب و بين جدران غرف المدارس و الحوزات .. كما لا تُبنى الحضارات الراقية القائمة على العدالة العلوية إلّا على كواهل رجال الفكر و الفلاسفة الصامدين ألمقاومين كالجبال أمام آلجهل و الباطل المقدس لدى حتى الكثير ممن يدعون العلم للأسف. و إن جميع الأنبياء صلوات الله عليهم و من بعدهم الأئمة(ع) و الفلاسفة و جيوش من الشهداء؛ و رغم سعيهم الحثيث و بذل الغالي و النفيس و تحمّل الأذى و الغربة و الجوع حدّ الإيثار .. إلّا أنهم ما إستطاعوا تغيير الواقع البشري إلى واقع إنساني ناهيك عن (آدمي) بسهولة و يُسر, فهذا الرسول الكريم تحمّل ألوان الضيم و الأذى لكنه ما غيّر الكثير من الناس .. بل خلّف بعده الكثير من القاسطين و آلناكثين و المارقين بينهم 70 منافقاً دمروا الأسلام و العدالة .. بحيث كان بعضهم من المقرّبيين لحضرته سلام الله عليه!!و ذاك السيد المسيح عليه و على نبينا السلام .. فأنه كذلك رأى بعد سنوات من التربية والتعليم ونشر الرسالة، أن اثني عشر تلميذا من تلاميذه فقط صمدوا وتحملوا عبء المسؤولية وحمل الرسالة وهكذا النبي يونس الذي ما آمن به إلا إبن خالته الذي كان مؤمناً من قبل!و جميع الأنبياء تقريباً كانوا كذلك ..أللذين يظنون أنّ القضايا يحملها البسطاء و العاديون والمُرجفون و المترددون و يحققون النصر .. واهمون..و الذين يعطون ربعهم أو نصفهم، لا كل وجودهم للمشروع (التغييري)، فيحضرون شهراً و يغيبون دهراً .. مثل هؤلاء لن يهتم بهم المشروع ولا يهتمون بآلمشروع. و بآلتالي لا يحققون شيئاً.في كل مشروع كبير وعلى رأسها المشاريع الكونيّة، هناك صخور و جبال في المقدمة .. هم الرؤوس والقادة الذين لا توقفهم أيّة قوة .. حتى جيوش العالم كله .. هؤلاء بعزيمتهم يحدثون التغيير .. وهناك أنصاف لا يأبه بهم أحد و لن يغييروا الواقع...انظروا إلى ما حولكم من أحزاب و جماعات وتنظيمات و مليشيات، موبوءة مبنية على الدجل والخداع و سرقة الفقراء عن طريق الرواتب و المخصصات و الحمايات و الجكسارات و المكاتب و القصور المسروقة من دم الفقراء، مع ثقافة يُقرّب بها المطبلون و يقصى الشرفاء .. ثمّ انظروا لكيفية التحاصص؟ فهل حققت تلك الأحزاب والجماعات الجاهلية ألمتحاصصة شيئاً!؟ رغم مرور عقود عليها و بيدها المال و السلاح و القوة و حتى المستكبرين و الأستكبار العالمي من فوقهم !؟ هذا كله لتدركوا .. أن التاريخ لا يسمح بالدخول من أبوابه العظيمة؛ إلا للعظماء و لو كانوا أفراداً و تمّ سجنهم وإعدامهم و تشريدهم أو محاصرتهم .. أما التافهون فيوصد الابواب دونهم و لو كانوا بالملايين .. لا بل مليارات.. ليتصرفوا بحقوق الناس و مصيرهم لكونهم سلبيين و فارغين من الحكمة و النظرة الأيجابية للحياة و الجمال و الخير!!؟ و يمكنك ملاحظة ذلك من خلال القصة التالية: مرّ عيسى وبع ......
#مكانة
#الفكر
#الإستراتيجي
#الكونيّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766217
حسين علي : زكى نجيب محمود وتجديد الفكر العربى
#الحوار_المتمدن
#حسين_علي كيف السبيل إلى ثقافة موحدة متسقة يعيشها مثقف حى فى عصرنا هذا، بحيث يندمج فيها المنقول والأصيل فى نظرة واحدة؟وفى صياغة أخرى: كيف نوائم بين ذلك الفكر الوافد إلينا من الغرب الذى بغيره يفلت منا عصرنا أو نفلت منه، وبين تراثنا الذى بغيره تفلت منا هويتنا العربية الإسلامية أو نفلت منها؟ هذا هو السؤال المحورى الذى يدور حوله كتاب الدكتور زكى نجيب محمود «تجديد الفكر العربي». يصف زكى نجيب هذا السؤال بقوله: «هو سؤال طرح نفسه على المفكر العربى منذ أوائل القرن الماضي، وظفر منه بإجابات تتفاوت إيجازًا وإطنابًا، ووضوحًا وغموضًا، وصوابًا وخطأ.ومع ذلك فلم يكن من بين تلك الإجابات التى امتدت خلال قرن ونصف القرن، إجابة نحس معها أنها تقطع الشك بيقين، والحيرة باهتداء، لا، لم يظفر السؤال من المفكر العربى بعد بجواب يمكن أن يقال عنه إنه هو الجواب الذى يرسم أمام الناس طريق العمل، إذ لا يزال الناس أمامه فى الحيرة نفسها التى كانوا يقفون بها أمامه، عندما طرح نفسه عليهم لأول مرة فى بدايات القرن الماضي، حتى ليتعذر علينا اليوم أن نقول عن الفكر العربى إنه قد أصبح ذا طابع يميزه». غير أننا نود أن نشير إلى أن ما أثاره هذا السؤال من تفاوت فى الإجابات إنما هو علامة صحة ودليل حيوية، وذلك من ناحيتين، تتمثل الناحية الأولى فى أن طرح بعض الأسئلة، قد يكون فى بعض الأحيان أهم من الإجابة عنه، والسؤال الذى طرحه زكى نجيب محمود ينتمى إلى هذا النوع، فالإجابات مهما تعددت وتنوعت لا تقلل من أهمية الأسئلة الكبرى؛ لأن مثل هذه الأسئلة لا تنفض ولا تتلاشى بظهور كثرة من الإجابات، بل على العكس، كلما كان السؤال كبيرًا ازداد إلحاحًا وصقلًا وبروزًا بتنوع محاولات الإجابة عنه. هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى؛ فإن الأمة التى تطرح مثل هذا السؤال، إنما هى أمة حية تبحث عن ذاتها وتسعى إلى تحقيق هويتها.إن مشكلتنا هى التخلف الحضارى، هكذا رآها زكى نجيب محمود، كما رأى أن لا سبيل أمامنا للنهوض سوى «أن نأخذ بجانب العلم ولواحقه، فى صورته التقنية الجديدة، على أن تظل لنا تلك الجوانب من ثقافتنا التى نراها ضرورية للإبقاء على هويتنا القومية والوطنية». من هذا المنطلق تظهر قضية الأصالة والمعاصرة، تلك التى يقول عنها بحق زكى نجيب محمود «ربما جرت تلك العبارة (الأصالة والمعاصرة) على قلم قبل قلمى ولسان قبل لساني، ولكن اليقين المؤكد هو أن أحدًا لم يبذل مثل ما بذلته من جهد لترسيخ هذه القاعدة».إنه يريد بالأصالة، تلك الجوانب الثقافية التى نبتت أساسًا فى تربة الوطن، وابتدعتها عقولنا نحن ومشاعرنا نحن، وقرائحنا نحن ابتداعًا.ويريد بالمعاصرة، أن نعاصر الحضارة القائمة معاصرة صحيحة بأن نشارك فى صنع هذه الحضارة، وفى تجددها، وتقدمها المستمرين «ومن هذا الأصيل، وذلك المنقول المشتول يجب أن تُنْسَج حياتنا الجديدة لحمة وسدى». التوفيق بين الأصالة والمعاصرة، هو ما تختلج به نفوسنا نحن أبناء الأمة العربية اليوم، وننتظر صاحب الفكر الفلسفى الأصيل النافذ، ليغوص إلى أعماقنا الثقافية، فيستخرج لنا الصيغة المنشودة التى نقرأها فنجد أنفسنا منعكسة فيها.وذلك هو ما حاوله الإمام محمد عبده، وما حاوله من بعده كل أعلام الفكر فى بلادنا، كل بطريقته الخاصة، فحين حاول «محمد عبده» وضع تراثنا الدينى فى ضوء العصر الراهن، فإنما أراد أن يلتمس طريقة إلى هذا التوفيق الذى نبتغيه، وحينما حاول «العقاد» أن يدافع عن الإسلام بدحض ما يقوله عنه خصومه، مستخدمًا فى ذلك ثق ......
#نجيب
#محمود
#وتجديد
#الفكر
#العربى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766345