الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طيبة فواز : القلم الصبور
#الحوار_المتمدن
#طيبة_فواز قلمي يستسلم من جديدينحني الى اللاشيءالى اللامنطقسئم المحاولةلايريد المزيد أتخذ الصبر ملجئاً لهلعله بالتصبر ينجواينتعش ليطلق مافي جعبته من الحان يترنم بهاليسعد في نهاية المطاف#طيبة_فواز ......
#القلم
#الصبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711359
بلقيس خالد : المتصوف في الشاعر صلاح عبد الصبور
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد الشاعر المصري الكبير صلاح عبد الصبور(1931-1981) يعتبر (القصيدة كوارد، وللصوفيين المسلمين في استعمال كلمة وارد: تفنن فريد، فقد فرقوا بين الكلمة وبين كثير من الألفاظ التي تشبهها مثل: الخاطر، والبادي والباده والعارض والوهم ص12/ صلاح عبد الصبور/ المجلد الثالث / حياتي في الشعر). ولا فرق لديه بين، مادام العبد في الطريق، وبين الفنان في الطريق، فكلاهما ينتقلان من وصف إلى وصف، ومن حال إلى حال.ويؤكد عبد الصبور: أن الصوفية هم أول من أشار إلى أن التجربة الروحية شبيهة بالرحلة وهكذا (جعلوا سعيهم وراء الحقيقة سفراً مضيئا بالمفاجآت ص24).. من خلال هذا الوعي الشعري والتجربة الحياتية الخصبة والحس الصوفي لديه: جاءت قصيدته (مذكرات الصوفي بشر الحافي) ويخبرنا جابر عصفور، أن هذه القصيدة هي التي دفعت بهاء طاهر إلى مواصلة الإلحاح إلى أن اختمرت الفكرة في ذهن صلاح، فأختار بعد شخصية بشر الحافي، شخصية الصوفي الحلاّج موضوعا لمسرحيته الأولى (مأساة الحلاج) / ص92/ د. جابر عصفور/ رؤيا حكيم محزون/ قراءات في شعر صلاح عبد الصبور/ كتاب دبي الثقافية/ مارس/ 2016الحس الصوفي في قصائد صلاح عبد الصبور ليس فقط في (مذكرات الملك عجيب بن الخصيب) و (مذكرات الصوفي بشر الحافي) و(مأساة الحلاج) من يقرأ أعماله الشعرية الكاملة، يجدها تتضوع بذلك الرهف الصوفي بدءا من (الناس في بلادي) صعودا إلى (شجر الليل)..أرى كقارئة أن في كل فعل شعري منتوج في عزلة ٍ مصفاة، هناك ضوع صوفي، فكلاهما نتاج خلوة عرفانية، تعرج من النفس الإنسانية، نحو افياء وفيافي. لتقنص بوارقها ومواقيتها، فالرهف ذاته متألق في لحظتيّ: القصيدة والباده، صوفيتي كقارئة جذورها في معاينتي للناس وللأشياءبعيدا عن أي أسباب خارج النظر، أعني نظرتي مجردة من المنافع، لذا فهي ترى الجمال والقيمة الاستثنائية في الناس والأشياء، هكذا حين أكون ضمن صفاء الصفاء الصوفي..قطوف من كروم الشاعر صلاح عبد الصبور:-1-يا أيها الحبيبمعذبّي، يا أيها الحبيبفإن أذنت إنني النديم في الأسحارحكايتي غرائب ٌ لم يحوها كتاب ْطبائعي رقيقة ٌ كالخمر في الأكوابفإن لطفت هل إليّ رنوة ُ الحنانأليس لي بقلبك العميق من مكانوقد كسرتُ، في هواك طينة الإنسانوليس ثمّ من رجوع. -2-كان لي يوماً إلهوملاذي كان بيتُهقال لي: إن طريق الوردِوعرٌ فارتقيتُهوتلفتُ ورائيوورائي ما وجدتهثم أصغيتُ لصوتالريح تبكي، فبكيتُ.لمستُ كقارئة هذا التمازج اللطيف بين الرهفين : رهف المتصوف / رهف الشاعر. -3-هناك شيءٌ في نفوسنا حزينقد يختفي، ولا يبينلكنّه ُ مكنونشيءٌغريبٌغامض ٌحنون ......
#المتصوف
#الشاعر
#صلاح
#الصبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720507
بلقيس خالد : عبد الوهاب البياتي وصلاح عبد الصبور
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد أثناء كتابتي عن الشاعر صلاح عبد الصبور، عدت ثلاث مرات إلى بعض المكتوب في ص139، من كتابه: (حياتي في الشعر/ دار العودة/ بيروت/ 1977) يؤكد عبد الصبور: الإنسان محكوم عليه بالحياة، والاختيار المصيري هو قبول الحكم أو رفضه، وسيلة الرفض الوحيدة هي الانتحار كما يقول الروائي ألبير كامو ويضيف الشاعر عبد الصبور إلى مقولة كامو: أن هناك لونين من الانتحار، الانتحار المادي، أي يتخلص الإنسان من حياته بقرار منه، وهناك الانتحار الأدبي أو الأخلاقي، حين يلقي الإنسان المسئولية عن كاهله، وينطلق في أرجاء الأرض خفيفا مرحا، لا يحمل هما.حول موضوعة الانتحار نفسها يقول الشاعر عبد الوهاب البياتي: (أعتقد أن الشاعر لا ينتحر، أو يقتل نفسه بإرادته، بل بإرادة أعدائه: الفقر، الخديعة، الانهيار العصبي والعقلي، وهذه الإرادة هي إرادة أعدائه، تحل فيه بعد أن تكون أرادته قد سلبت منه، فيصبح أشبه بالدمية يغرز فيها الساحر دبوسه لكي يطفئ شعلة الحياة/ ص88/ عبد الوهاب البياتي تجربتي الشعرية/ دار العودة/ 1971).نحن محكومون بالحياة، وكذلك محكومون بالأمل، كما يقول الكاتب المسرحي الكبير سعد الله ونوس، وبالتفاؤل لمواجهة ما يجري، أما الانتحار فهو لا يحسم بل يهدم أجمل هدايا المعبود إلى العابد. الحياة تستحق كل ما لدينا من الجميل والنافع والضروري. وكل مساهمة لنا فيها تزيدنا ولها صوفيا بكل أسباب الوجود. النوع الثاني من الانتحار والذي أطلق عليه عبد الصبور: الموت الأدبي أو المعنويهو الأشد قسوة، لأن مثل هذا الموت يجعلنا ميتات وميتين في حياتنا.. من المعيب أن نسيء للحياة.. حياتنا .. حياة سوانا.. حياة الأشياء.. لنتمعن صوفيا في الوقت..كل شيء يمتلك حياة ً وعلينا أن ندنو ونتماهى في كل ما تراه العينونسأله في علاه : من جماله كله. ......
#الوهاب
#البياتي
#وصلاح
#الصبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720613