الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نافع شابو : الأبحاث العلمية المعاصرة تؤكد على انّ المسلمين ألأوائل كانوا يؤمنون بصلب المسيح
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو الأبحاث العلمية المعاصرة تؤكد على انّ (المسلمين ألأوائل) كانوا يؤمنون بصلب المسيح الجزء الرابع ملاحظة :هذا البحث هو بالتعاون مع صديقي عادل حناالله المقدمةيقول محمد حسان المنير في كتابه" يوم قبل وفاة محمد" إنّ ألأعمى الذي يحمل سراجا لا يمكن أن يهدي غيره ولأيمكن أن يهتدي ...وكثيرون من المؤرخين والفقهاء قد أعماهم التعصب فدلّسوا وزوروا وحرَّفوا في الحقائق التاريخية . وحان لنا أن نلتفت الى هذا التشويه ونعيد كتابة التراث ايضاحا للحقيقة وللرجل (محمد) الذي قوّلوه ما لا يمكن أن يقول ونسبوا اليه كثيرا مما لا يمكن أن يفعل. ولو بحثنا عن ذكر الصليب عند الأوائل من المحدثين والرواة فسنجد أمثلة على التدليس الذي ارتكبوهُ...إنّ النقود التي كانت بين ايدي الأبصار والصحابة والتابعين والخلفاء الراشدين والأمويين الى أيّأم عبدالملك كانت كلها مضروبة بشعار" الصليب" ص 91(انتهى الأقتباس) ونقل العلامة الرازي –وهو احد مفسري القرآن المشهورين- في كتابه : "الإشكال الخامس" : إن النصاري على كثرتهم في مشارق الأرض ومغاربها وشدة محبتهم للمسيح وغلوهم في أمرهم أخبروا أنهم شاهدوه مقتولاً مصلوباً فلو أنكرنا ذلك كان طعناً في ما نبت بالتواتر، والطعن في التواتر يوجب الطعن في نبوة محمد وعيسي وسائر الأنبياء".إذن موت المسيح حقيقة تاريخية رددت الشعوب المختلفة والأجيال المتعاقبة صداها مدة 600 سنة قبل القرآن. فهل في القرآن صدى لهذه الحقيقة التاريخية، أم أنه ينفي، كما يزعمون، قتل المسيح وموته؟ما قاله الكاتب المتنور محمد حسان المنير وابو بكر الرازي هي حقيقة تاريخية اثبتته الدراسات الحديثة في علم اللغات والمخطوطات والمصكوكات والنقود والنقوش والآثار المكتشفة في العصر الحالي . وسوف نحاول ان نستشهد ببعض هذه الأكتشافات بخصوص حقيقة صلب المسيح من خلال هذه الأدلة المادية التي لاتقبل النقاش او الجدل .اولا :تفسير الآيات القرآنية عن حقيقة صلب المسيح على ضوء الدراسات الفيولوجية (علم اللغات ) كريستوفر لوكسنبرغ المؤرخ المشهور وخبير اللغات الآرامية السريانية الذي الَّفَ كتاب "القراءة الآرامية السريانية للقرآن " وفي لقائه مع ابراهيم عيسى في حلقة بعنوان "مختلف عليه " يجاوب على كل الشكوك حول حقيقة صلب يسوع المسيح ومن خلال النصوص القرانية وتفاسير علماء المسلمين فيعلق قائلا: "تطلعت الى التفاسير القرآنية وخاصة تفسير الطبري وهناك لاحظت لأول مرة العبارة التي يعيدها مرات عديدة وهي :"اختلف اهل التأويل في تأويل ذلك "!! فهنا تساءلت لماذا اهل التفسير مختلفين في التفسير فهذا يعني انهم لم يفهموا التعبير العربي او القران بالأحرى ومن ثم ابتدأت في قراءة القرآن بنظرتين : نظرة الى اللغة العربية واخرى الى اللغة السريانية ، فتبيّن لي تدريجيا بان المعنى في السرياني يحلُّ هذه المشكلة، اي يعطي للتعبير الغامض عربيا معنى واضح. مثلا سورة الجن:" وانه، لما قام عبدالله يدعوه كادُوا يكونون عليه لِبَدا "الجن :19" السؤال ألأول ما المقصود بعبدالله ؟. القرآن الكريم في سورة مريم يقول بعد ولادة المسيح : "قالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّ"(مريم 30).فإذا عبد الله هي صفة للمسيح. لما قام عبدالله (في سورة الجن 19) "وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَدًا"، ماذا تعني هذه العبارة ؟ الأجابة: قام بعد صلبه اي بعد اليوم الثالث من صلبه قام من القبر (كما في الأناجيل). والقرآن الكريم يذكر ثلاثة مرات: “سلامٌ ......
#الأبحاث
#العلمية
#المعاصرة
#تؤكد
#المسلمين
#ألأوائل
#كانوا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733907