الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : القيادي الفلسطيني محمد دحلان: لا شيء مستحيل  من أجل أن ننقذ الشعب الفلسطيني لا أن نتباكى على مآسي الشعب الفلسطيني
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف هذا ما كان مطلوبا من خطاب كل القادة الفلسطينيين "لا شيء مستحيل".هذا ما يجب أن يسمعه السياسي والمثقف والمواطن العادي، الذين في مجملهم، قد فقدوا الثقة بأنفسهم وبمجتمعهم وبقيادات العمل الوطني أمام زحف موجات الإحباط والضياع وفقدان البوصلة الوطنية والهجمة الفوضوية على عملية الترشح الغريبة المتناقضة مع الأمل الذي دفع كل مواطني فلسطين  للتسجيل لممارسة حقهم في عملية انتخابات قادمة يأملون منها ليس تغيير الوجوه والقيادات من أجل التغيير، بل من أجل أن يقرأهم أحد القادة ليقول لهم بأن لا شيء مستحيل مهما ضنك حالهم وحال قضيتهم. صحيح أن الجمهور الفلسطيني يحتاج الخطط والمشاريع لرفع المعاناة ووقف حالة التدهور الحياتي والمجتمعي التي وصل لها بفعل السياسات والتناقضات الفلسطينية، لكنه يريد أن يتجاوز المستحيل الذي تعددت طبقاته ليصبح من سابع المستحيلات أن ينهض ويتحرر بعد أن غابت شمس القضية و تقدم الإحتلال أشواطا بعيدة في تفتيت الوطن والوطنيين والجغرافيا والسياسيين في النظام السياسي وحتى في داخل الحزب الواحد.لا شيء مستحيل من أجل أن ننقذ الشعب الفلسطيني، لا أن نتباكى على مآسي الشعب الفلسطيني هذا ما يحتاجه الشعب والقضية، وكل الأشياء من برامج ومشاريع وتغيير الأشخاص وإنهاض المجتمع، هي في النهاية تخلص إلى كسر هذا المستحيل الذي تشكل وتعمق كثيرا.رغم أهمية باقي ما جاء في الخطاب وله علاقة بالسياسة والاقتصاد والتيار وتشكيل القوائم والنجاحات في تجاوز العقبات المتواصلة والتنافس والتأجيل أو الإلغاء للإنتخابات والقدس والكورونا  وتباين وجهات نظر كل الأطراف سواء لمصلحة خاصة فئوية كانت أو وطنية فنحن نحتاج من يكسر المستحيل وهو الأهم.كسر المستحيل كما جاء في مثلث دحلان- نحترم أنفسنا- يحترمنا العرب- يحترمنا العالم ......
#القيادي
#الفلسطيني
#محمد
#دحلان:
#مستحيل 
#ننقذ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716643
طلال الشريف : الأرض تضيع والمعادلات تتغير والشعارات تتراجع ..كيف ننقذ ما يمكن إنقاذه؟
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف بعد كامب ديفيد الأول تهنا سنوات في تفاصيل الخلاف العربي حول السلام مع إسرائيل من عدمه ، وهل كانت كامب ديفيد الأولى نقطة إنهاء الصراع أم بداية لشكل جديد من الصراع؟* تفاقمت الخلافات حينها بين العرب وبقي الموقف الفلسطيني صلباً وجامعاً حول رفض كل ما يحدث. ذهب العرب في خلافهم حد القطيعة ونقل الجامعة العربية، وذهب الفلسطينيون في رحلة تيه يبحثون عن البديل إنتهت بكامب ديفيد الثاني ودخول الفلسطينيين معترك السلام تمخض عنه اتفاق أوسلو السري العلني لاحقاً وتاه الفلسطينيون وحدهم هذه المرة واختلفوا مع بعضهم ، ونقلت المنظمة إلى الأرض المحتلة وقامت سلطة فلسطينية لأول مرة لتعمل على إدارة الشأن الفلسطيني العام أملاً في إقامة كيان الدولة الفلسطينية على حدود &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;- *وتوغل التوهان والفشل بعد أن لم تقم الدولة، وترهل الحال الفلسطيني وبدا كأنه كمين تحت السيطرة الإسرائيلية حين تخلت اسرائيل عن اتفاق أوسلو واحتفظت بالسلطة والمنظمة كرهينة لا حول لهما ولا قوة.* تفاقمت معاناة الفلسطينيين بعد فشل أوسلو حتى في إدارة الشأن الداخلي الفلسطيني. بعد السنوات الخمس التي مرت على أوسلو ارتبك الفلسطينيون بشتى قبائلهم وضعفت مواقفهم وتطايرت بعض أوراق القوة لديهم ، ودخلوا في تيه أكبر كيف يعيدون توازنهم بمسؤوليتهم عن شعب دون امتلاك عناصر الوحدة السياسية بسبب أوسلو وممكنات الصمود واحتياجات المواطنين في الضفة الغربية وقطاع غزة وما أن بدأوا يلتقطون الأنفاس للإعداد مجتمعين لمواجهة الإحتلال *حتى تكسرت وحدتهم بنكبة مشروع الإنقسام الجغرافي بعد مشوار الإنقسام السياسي وبدا واضحا الصراع على السلطة. تباعدت امكانيات الوحدة الجغرافية والسياسية والإدارية بعد الإنقسام ودخلوا في نفق مظلم غير معهود في تاريخهم أثقل كاهل الشعب والقضية فكان التوهان الكبير وتطايرت كل الأوراق التي تجمع عرى شعب يناضل من أجل الحرية والإستقلال، *وتراجع الدور الفلسطيني وتقدم الدور العربي وأصبح الحل عربياً من جديد كما كان قبل العام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1639-;-، ولكن، الفارق في طريقة إدارة الصراع تغير &#1635-;-&#1638-;-&#1632-;- درجة، فبعد أن كانت الجيوش العربية هي الأمل والأداة في حسم الصراع، أصبح العمل السياسي وعلاقات العرب الجديدة التي تغيرت فيها النظرة إلى القضية الفلسطينية من التحرير بالقوة إلى التحرير بالمفاوضات والمشاريع التي نتجت مع تطور السياسة الدولية وتداخل العالم في المساهمة في مشاريع السلام والحفاظ على السلم العالمي بالطرق السياسية *وذهبت فكرة التحرير بالقوة والجيوش إلى غير رجعة.كل ما يعانيه الفلسطينيون بالنتيجة لتلك التحولات وسوء إدارتهم للصراع وإدارة أنفسهم وتطورات المنطقة وتغير شكل الصراع الذي أنتج حالة فلسطينية هشة وتابعة لدول تمد عناصر تلك الحالة ببعض الحياة دون أثر فلسطيني فاعل للسياسة وتتابعت عمليات مد الجسور العربية بدولة اسرائيل بعلاقات طبيعية وتاه الفلسطينيون أكثر وأصبحت اسرائيل تتحكم أكثر بكل تفاصيل حياتهم وتوجيه سياساتهم المنهكة والضعيفة بطرق مباشرة وغير مباشرة ما أوجد فراغا من حلول سياسية، *وتهيأت فرصة قاهرة غير مسبوقة لطرح الحلول النهائية في العلن كما خطة ترامب في الوقت الذي كان يتراجع دور الفلسطينيين في إدارة الصراع ويتقدم الدور العربي الذي يحاول جاهدا العودة لمشاريع سابقة مثل المبادرة العربية وحل الدولتين على حدود &#1638-;-&#1639-;- وهي أوسع من مشروع ترامب الذي طرحته الولايات المتحدة ووافقت عليه اسرائيل، رغم أن خطة ترامب التي وافقت عليها ......
#الأرض
#تضيع
#والمعادلات
#تتغير
#والشعارات
#تتراجع
#..كيف
#ننقذ
#يمكن
#إنقاذه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730502
طلال الشريف : هل ننقذ قضيتنا وأرضنا وشعبنا؟
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف العمل أو الحل أو المطلوب في مثل حالنا وقضيتنا هو مؤلم أينما وجهت أو أعملت فكرك للحلول لمأساة الشعب الفلسطيني.. في البداية والنهاية هذا وطن للجميع، ويعرف الجميع أن الخسائر متواصلة، ومضت وتمضي السنون في طرح الأفكار والاجتهادات من كل التوجهات الفكرية والسياسية دون نجاح، منها الواقعي، ومنها المستحيل، ومنها الممكن، وغير الممكن، ولكن بعد كل الذي يجري على الأرض وما طرح من خطط للحل وآخرها كانت صفقة ترامب، والتي يتوصح يوما بعد يوم بأنها باتت المرجعية لكل ما يحدث وسيحدث من تطورات وآفاق الحلول المستقبلية، فكيف نتعامل مع ذلك؟في مقالي السابق بالأمس الذي كان بعنوان " خض اللبن وإسقاط المشاريع وتراجع مستمر"، طرحت أمثلة مما ضاع من فرص للنهوض، كان منها ما يعالج الخلل، أو، ما يقلل الخسائر، أو، بالمعنى الأدق ما يوقف التراجع.أحيانا قد تبدو الأفكار في ثقافة الشعوب ومراحل معاناتها لا تشعرهم بالمسؤولية، وغياب الشجاعة، والخوف من المعارضة، أو، من طرحها، ما يؤدي لاحقا بهم وبشعبهم وقضيتهم للانتحار وقضيتنا مثالا فاقعا لتلك الحيثيات. على مفكرينا ومن يشعرون بالمسؤولية الحقيقية عن مستقبل شعب وقضية وما لديهم من طلائعية وريادة ورائيين لما وراء الحجب السوداء، أن يقدموا ما يرونه بالمعنى العميق للرؤية، وأن يحفروا في كل كلمة نفقاً كما يحفر الأسير نفقاً لحريته، دون تردد فكل الأفكار الهامة نادرا ما تواجه الصد والمعارضة رغم أن الوطن للجميع وليس لحزبا أو جماعة قد لا تستطيع قراءة المستقبل .هذا الذي يحدث لقضيتنا وشعبنا إذا تمكنا من رؤيته جيدا سوف نستنتج بأن ما يجري هو تطبيق لمشروع ترامب الذي أصبح مرجعا للحل والمستقبل، وقد قدمت رؤيتي سابقا قبل أن تتضح الأمور التي يراها الجميع، وهي بأن علينا بذل المحاولة نحن والعرب المطبيعين منهم وغير المطبعين، وكثير منهم مثلنا لم يقبلوا بخطة ترامب، ولكن ليس لدى أي منهم من يطرح مشروعا مضادا حقيقيا للصفقة بل نعيد وإياهم اجترار ما ليس متحققا سابقا وطبعا لم تتغير أشياء موضوعية بحالتنا لنفرض ما نعيد تكراره من الطرح بل أصبحنا في وضع أضعف من السابق، وليس بمقدورنا أي العرب ونحن على ما يبدو ما يفيد الفلسطينيين وقضيتهم على المدى الآني التكتيكي البسيط فما بالك بالمدى الإستراتيجي الطويل، والمسألة لدى العرب ولدى اسرائيل والولايات المتحدة مسألة وقت ليقبل الفلسطينيون بخطة ترامب. هذا الحال الفلسطيني والعربي والدولي، وهذه الضغوط ومعها المساهمات الفلسطينية المجانية في إدارة الحالة الفلسطينية من الجهل والفئوية وأحيانا التضليل، واستمرار الخلاف الغامض الذي يساهم بطريقة مباشرة متعمدة أو بطريقة غير مباشرة وغير متعمدة أيضا فيما طرحته الولايات المتحدة وبعض العرب ووافقت عليه اسرائيل من تلك الخطة، ولذلك علينا أن نبحث في تحسين بنود هذا المشروع أو الخطة أو الصفقة، التي أصبحت مرجعا للحل في المستقبل، ووالهدف كيف نأخذ أو ننقذ ما نستطيع من الأرض خاصة من تلك النسبة الكبيرة من الأرض التي تمنحها خطة ترامب للإحتلال في الضفة الغربية والغور، والتي تشكل حوالي 30% من أراضينا المحتلة في العام 1967، وتلك الفكرة في مصادرة الأرض انطلقت من فكرة تبادل الأراضي في ورقة كلينتون وطابا التي كانت حوالي 7% ، فلو قدمنا رؤيتنا بما يجعل هذه النسبة 15- 20% لصالحنا ونعمل والعرب عليها بقوة قد ننتج حلا بدعم العرب بما هم عليه لأهم قضية وهي قضية ضياع الأرض، وخاصة هذه الأرض المصادرة حول ومن القدس والغور هي تتضمن أراضي القدس وما حولها من أراضي ما قبل حرب 67 ، يعزز ......
#ننقذ
#قضيتنا
#وأرضنا
#وشعبنا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732156
محمود سلامة محمود الهايشة : حتى ننقذ أبناءنا من سلبيات المشاهدة التليفزيونية
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة تعظيم استفادة أفراد الأسرة من مشاهدة التلفاز! ما دام الأبناء سيجلسون أمام التلفاز وبصحبتهم الزوجة لساعات طويلة لمشاهدة المسلسلات والأفلام الدرامية: العربية منها والأجنبية؛ سواء لانجذابهم لها، أو لأنهم في الإجازة الصيفية من الدراسة، أو لعدم وجود متنزهات أو أنشطة يمارسونها، مما يؤدي إلى الكثير من التأثيرات السلبية عليهم، سواء العضوية أو النفسية أو الاجتماعية، قد يصل الأمر لإدمان مشاهدة التلفاز، التوحُّد مع برنامج أو مسلسل بعينه، تقمُّص دور إحدى الشخصيات، اتخاذ أحد الأبطال أو البطلات قدوة يتم تقليده في كل شيء، اكتساب عادات وسلوكيَّات اجتماعية غير سليمة، وقد تتعارض مع العادات والتقاليد والأعراف التي تسود المجتمع الذي نعيش فيه، خاصة تلك المسلسلات المدبلجة القادمة من دولة تختلف وتبعد عنا في كل شيء جغرافيًّا وثقافيًّا، مما يُهدِّد الأمن والسلام الاجتماعي لأفراد المجتمع، ويُحدث التفكُّكات الأسرية والمجتمعية. وهناك الكثير من المشاهد والجمل الحوارية التي تقال داخل تلك الأعمال الدرامية ويشاهدها المتلقِّي بعينه وتسمعها أُذنَاه بكل سهولة ويسر، وتمرُّ ولا يُلقي لها بالًا؛ ولكنَّها ذات وقْع كبير جدًّا، بل كارثي وتُخزَّن في العقل الباطن، ويتم تراكم تلك الأفكار السلبية، ويتمُّ استدعاؤها عندما يمرُّ هذا الإنسان بموقف مشابه للمُخزَّن داخل مخزن البرامج العقلية، فلكلِّعمل درامي معالجات؛ معالجة في السيناريو من الكاتب، ثم من المُخرِج، وأحيانًا من المُنتِج أو الجهة القائمة على الإنتاج؛ لفرض أيديولوجية معيَّنة يريدون بثَّها؛ لبرمجة المستهدَفين من المشاهِدين عليها! وبناءً على ما سبق، فماذا يفعل الأب ووليُّ أمر أسرته الصغيرة؟ فهو الراعي والمسؤول عنها، ولا بدَّ أن يكون له دور ومسؤوليَّة في ظل هذه السماوات المفتوحة، وتنافس كل قناة فضائية ومشاركتها في تربية أبنائه معه؛ فلم يعد لأبنائنا اليوم في القرن الحادي والعشرين والدان فقط (أب وأم)!، بل أصبح لكل ولد وبنت مئات الآباء والأمهات تشاركهم التربية والتوجيه والنصح والإرشاد، وذلك عبر كل وسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة التي تتطور بشكل مُذهِل كان في الماضي القريب شيئًا من الخيال العلمي المستحيل تحقيقُه على أرض الواقع. وبما أن المجتمعات العربية لا تقرأ؛ حيث أصبح يُطلق عليها "أمة اقرأ لا تقرأ!"، وأن المواطن العربيَّ هو أقل إنسان حول العالم في معدَّل ساعات القراءة في العام، والتي لا تتخطَّى عدة دقائق لا تتجاوز اليد الواحدة، ومعنى ذلك أن من لا يقرأ لا يكتب، وإذا كتب يكتب ما ليس له قيمة، وتلقَّى المعلومات بسهولة ويسر عن طريق تقديم وجبات معرفية وفكرية جاهزة "معرفة تيك أواي!"؛ مما يعني إدخال ملوثات وسموم معرفية داخل عقول الصِّبية والمراهقين من الجنسين، حتى نصل إلى تنشئة وإخراج أجيال مدمَّرة في صحَّتها الفكرية والمعرفية، شباب غير قادر على التفكير السويِّ السليم؛ لعدم تربيته على إنتاج الفكر بل استهلاكه فقط، وعدم الاستفادة واستغلال العقل بتشغيل الأجزاء الخاصة بالنقد والتحليل وعملها، بتنمية وتطوير التفكير الناقد؛ وذلك بسبب عدم استخدام المستويات العليا من التفكير، لا في التعليم ولا في التربية، بل استخدام المستويات الدنيا فقط التي تتركَّز على الحفظ والاستظهار والتلقين والاسترجاع دون فهْم أو تحليل أو تركيب؛ لذا يستطيع مذيع إحدى برامج "التوك شو" مدرَّب جيدًا ودرس علوم الصحة النفسية والبرمجة اللغوية العصبية أن يُؤثِّر ويُقنع ويبرمج عشرات الملايين من المشاهدين خلال سويعات قليلة يجلسها أمامهم في الصباح أو المساء! ......
#ننقذ
#أبناءنا
#سلبيات
#المشاهدة
#التليفزيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749840