الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شاكر فريد حسن : عطا القيمري كاتبًا ومثقفًا ومناضلًا
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن عطا القيمري كاتب وباحث توسعي ومفكر يساري ومثقف مشتبك ومناضل عريق وأسير سابق، ووجه نضالي بارز يشكل رمزًا من رموز النضال والمقاومة ضد الاحتلال. تردد اسمه كثيرًا في السبعينات والثمانينات من القرن الماضي، وأرتبط منذ شبابه المبكر بالحركة الوطنية الفلسطينية وقدم نموذجًا للمفكر الأديب والكاتب الثوري الصادق، من خلال انتمائه الفصائلي للجبهة الشعبية، ومزج الفكر بالممارسة الثورية، وأدى دورًا قياديًا ورياديًا في العمل الوطني والنشاط السياسي والفعل الثوري. ويرى به الكثيرون وجهًا آخر لغسان كنفاني الذي ترعرع على أفكاره وكتاباته وابداعاته وكان المثل والمثال بالنسبة له.وعرف القارئ الفلسطيني عطا القيمري من مقالاته الأدبية ومعالجاته السياسية والفكرية التي كتبها خلف قضبان السجن، وكان ينشرها في مجلة " الكاتب " الفلسطينية ومجلة " الشراع " لصاحبها ومؤسسها المرحوم مروان العسلي.وما زلت أذكر مقاله القيم "غسان كنفاني في تجربة فريدة"، ودراسته النقدية التحليلية لرواية سحر خليفة " الصبار"، المنشوران عام 1983 بمجلة الكاتب التي كانت تصدر في القدس ويرأس تحريرها الشاعر والكاتب أسعد الأسعد.عطا القيمري مقدسي المولد والنشأة، جاء إلى الدنيا العام 1955، وتخرج من مدرسة المطران في القدس، درس الأدب الانجليزي في الجامعة العبرية، واجتاز متطلبات الماجستير، وحاصل على درجة البكالوريوس في الأدب واللغة الانجليزية من جامعة بير زيت، وعلى دبلوم ترجمة من الجامعة نفسها.اعتقل عطا وهو في السادسة عشرة من عمره على خلفية نشاطه السياسي وكتاباته الأدبية والبحثية، وقضى في سجون وزنازين الاحتلال 14 عامًا واطلق سراحه في العام 1985 في صفقة تبادل الأسرى.عمل القيمري في الترجمة في صحيفة القدس، وباحثًا في مؤسسة الدراسات الفلسطينية، وباحثًا ميدانيًا في المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، ومدرسًا للغة الانجليزية في مدرسة المطران لثلاث سنوات، والمدير الإداري لمؤسسة " المصدر " للترجمة والخدمات الصحفية وغير ذلك.كتب عطا القيمري وترجم مئات المقالات والدراسات والأبحاث السياسية والفكرية، وأهتم بالموضوع الفلسطيني والصراع القومي وتناول الشأن الاسرائيلي والسياسة العنصرية للمؤسسة الحاكمة، معريًا روايات دولة الاحتلال ومزاعمها بالنسبة للصراع المتواصل والأحداث السياسية الجارية.وامتازت كتاباته بالزخم والعمق والبعد التحليلي الواقعي والرؤية الثاقبة.هذه الإطلالة على سيرة عطا القيمري وتجربته الطويلة مع الكتابة، دعوة لمتابعة وقراءة أفكاره وتحليلاته وطروحاته ومداخلاته الفكرية والسياسية في مصادرها المختلفة، دون ادعاء الاحاطة بها، ولا سيما أن كتاباته الغزيرة والمتنوعة لم يتم تجميعها واصدارها في كتب. ......
#القيمري
#كاتبًا
#ومثقفًا
#ومناضلًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694356
مهدي شاكر العبيدي : موسى كاظم نورس كاتباً وأديباً
#الحوار_المتمدن
#مهدي_شاكر_العبيدي صدر كتاب بالعنوان الذي نستهل به مقالتنا عن دار الشؤون الثقافية العامة محتوياً على الآثار المقالية والمقطعات والقصائد الشعرية التي اسلفها للجيل المتأخر ولذويه و ورثته الكاتب الراحل موسى كاظم نورس ، وأرى أن معديه للطبع و النشر غير موفقين في التوقف عند هذا العنوان ، أو إيثاره على وجه أصح ، فلا مراء أن ثنت الجهة الناشرة وشفعت الخطأ الأول بخطأ ثانٍ ، من شأنه أن يوهم بكونه دراسة مستفيضة في نتاجه جملة ، حتى أنها عزت للمرحوم الدكتور عبد الرزاق محيي الدين الذي كتب كلمة رثاء موجزة غداة نعيه نشرها في جريدة الجمهورية في 28 شباط عام 1982 م ، وأخيراً شاء ذووه أن يستهلوا بها هذه الأشتات من المقالات والخطرات والشذور المتنوعة من قبيل التقديم المبتسر لها ، تلته نظيرات له دبجها لفيف من الأدباء العارفين بمكانته ، والمعجبين بنشاطه الفائق وأدبه الجم هم الأساتذة كوركيس عواد ونعمان ماهر الكنعاني وطارق الخالصي وجلال الحنفي وسالم الالوسي ، قلت ان تلك الجهة الناشرة اذ شرعت بفهرسة الكتاب ونوهت بالجنس الأدبي الذي يندرج فيه واضفت عليه رقماً للايداع في دار الكتب والوثائق ، نسبته إلى الدكتور عبد الرزاق محيي الدين مع انه غادر هذه الدنيا الفانية بعده بمدة وجيزة ، وما كان مكتنهاً نزوع أولاده وحرصهم على ترتيب هذا النتاج وتبويبه وتصنيفه وتقديمه لمعاشر القراء على انه لون من الأدب المطبوع والمعهود عن واحد من اعلام الجيل الأول ، قد لا يوافق مشاربهم ويوائم أمزجتهم وتروقهم موضوعاته ويستهويهم اسلوبه وصياغته.واذا صح أن نسلك المرحوم موسى كاظم نورس في عداد الكتاب الذين سدوا فراغاً في الحياة الثقافية وزخرت الصفحات الأدبية لصحفنا ومجلاتنا بكتاباتهم منذ أواخر العشرينيات ( من القرن الماضي ) لغاية رحيله في شباط عام 1982 م ، على زهادته واقلاله من الكتابة والنشر وتخصيصه جل أوقاته للترجمة عن اللغة التركية حيث نقل منها ثلاثة مصنفات تاريخية مأثورة لثلاثة من المدونين الأثبات الذين جاسوا وراء المجتمع الاسلامي بمتنوع عناصره وقومياته التي تبدو ظاهرياً مؤتلفة اعتادت التوافق وتكييف حياتها هي والسيطرة العثمانية ومجاراتها في مشيئتها وهواها، فإن رصيده أو نصيبه من الشعر الفني ضئيل ولا يعتد به، ان لم يكن في عمومه أقرب إلى النظم منه إلى الشعر المفعم بالأحاسيس والعواطف عدا شوارد قليلة خاصة تلك انبرى في نسجها وصوغها مستوحياً شاعرية علي الشرقي ومحاكاته في تأملاته الفلسفية ، فكان يحسن ان تستبعد هذه المنظومات ويغني عن نشرها ضمن هذه الشذور التي يجتني القارئ منها مادة نفيسة وثرة ان لم تتمثل في ما اشتملت عليه من افكار ومعان شتى ونوازع متباينة ، فقد تنطوي تانك الثرارة والنفاسة على البيان السلس والتأدية المتفننة والترسل بوحي العفوية والسليقة ، مما نستدل منه على بلوغ أدبائنا ابان الثلاثينيات شأو اقرانهم أدباء مصر والسير على منوالهم في ابداعهم ونأيهم عن الجهد والتكلف ، وكثيراً ما أشبهت بعض مقالاته في اكتنازها واحتوائها على المعارف والحقائق وأوضاع الحياة التي تكتنف حياة الجمهور وما يشوبها من درن ونفاق وسوء وانحلال وتراخٍ في الهمم والعزمات، مما يستدعي السخرية منه وعدم الإذعان لضغوطه ، قلت أشبهت بعضها في توجهها وغرضها مقالات المازني الذي كان يسح بالكلام سحاً و يرسله على الورق فيما يقول صديقه عباس محمود العقاد الذي أرخ هو الاخر لثورة عام 1919م من خلال استقصاء سيرة زعيمها سعد زغلول وتخطيه المحن والنوازل ، وانتهاجه سلوكاً قويماً يتسم بالمرونة والملاينة حيال هفوات معاشره واصفيائه وما يجلبونه من المتاعب والمضايق غير انه لا ي ......
#موسى
#كاظم
#نورس
#كاتباً
#وأديباً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739704
الطيب طهوري : كيف تكون كاتبا مؤثرا؟
#الحوار_المتمدن
#الطيب_طهوري العنوان سؤال طرحته الكاتبة الجزائرية المقيمة في واشنطن سهيلة بورزق على مجموعة من الكتاب العرب في ندوة افتراضية،كان من المفترض ان اكون من المشاركين فيها ، لكن الكورونا اللعينة التي زارتني وكل عائلتي منعتني من تلك المشاركة.. كيف تكون كاتبا مؤثرا؟.. من المقصود بالكاتب هنا؟..هل هو المبدع أدبيا؟..هل هو كل من يمارس الكتابة في الشأن العام أديبا كان أو سياسيا او عالم اجتماع أو عالم اقتصاد أو رجل دين أو عالما نفسيا..أوفيلسوفا..إلخ.. في تصوري، كل الذين ذكرتهم وغيرهم يندرجون ضمن المقصود بالكاتب.. ما المقصود بمؤثر؟.. التأثير في المتلقين نوعان: تاثير سلبي وتأثير إيجابي.. لكن، ماذا تعني بالتأثير قبل ذلك؟ وفيماذا يبدو أساسا؟ في تصوري دائما، التاثير هو إحداث تغيير ما في الفرد أو المجتمع ، سلبيا كان ذلك التأثير أو إيجابيا..تأثير عقلي أو مشاعري أو جمالي.. يبدو هذا التأثير أساسا في جوانب ثلاثة ، كما ذكرت:- تشكيل وعي الناس بما يجعلهم أكثر قدرة على فهم الحياة وأكثر قدرة أيضا على التنظيم والنضال من أجل ما هو أحسن اجتماعيا .. - أنسنتهم مشاعريا بما يجعلهم يحبون بعضهم بعضا ويقبلون التعايش مع بعضهم مهما اختلفوا.. - بناء مخيلاتهم بما يجعل حياتهم أكثر اتساعا وجمالا.. هذه الجوانب الثلاثة هي ما يشكل ما نعتبره تأثيرا إيجابيا، سواء على ذات الفرد أو الذات الجماعية.. نقيض ذلك هو ما نعتبره تأثيرا سلبيا..حين يجعل الكاتب من كتاباته وسيلة لتزييف وعي الناس، حيث يقف مع القوى التي ترفض التغيير الإيجابي للمجتمع في مختلف بنياته، ويتبنى الدفاع عن نظم الحكم المستبدة الفاسدة التي تحرص على توجيه انظار الناس نحو ماهو هامشي أو مزيف من القضايا،بدل توجيههم نحو ماهو أساسي، وينظر، من منطلق ذلك إلى الشعب الذي يعيش بين أفراده على انه شعب قاصر، لم يصل بعد إلى المرحلة التي تسمح له بحكم نفسه بنفسه..ويحتقره.. وهذا ما يتميزبه، عموما ما يعرفون بمثقفي اللسلطة..أو يعمل على دفع الناس إلى رفض المختلف عما هو سائد بينهم فكرا وإبداعا، وجعلهم، من ثمة، يناصبون العداء كل كتاب المختلف، ويرفضون الفكر النقدي..إلخ..هذا في الجانب الذهني..في الجانب المشاعري يعمل الكاتب المؤثر سلبيا على جعل الناس في مجتمعه يكرهون الآخر المختلف فكرا أو عرقا أو معتقدا أو لونا ،ويتعصبون لفكرهم الأحادي أو عرقهم أو معتقدهم أو لونهم..في الجانب الجمالي يغلق عليهم أبواب الاطلاع على فكر وإبداع الاخرين المختلفين في مجتمعه او في المجتمعات الاخرى، ومن ثمة يقلص كثيرا من حياتهم، حيث تصير حياة ضيقة لا تتجاوز حدود حياتهم القطيعية المشتركة، ويبدو هذا أكثر عند الكتاب الدينيين.. الكتاب الدينيون وكتاب السلطة عموما هم من يهيمنون، بشكل أو بآخر، على ذهنيات الناس ومشاعرهم ومخيلاتهم..ووسائلهما الأساسية في مواصلة تلك الهيمنة هما المساجد التي تعد بالآلاف في كل دولة عربية ،ووسائل الإعلام المرئية، إلى جانب المنطومات التربوية المؤدلجة التي تكوِّن الفرد المؤمن بدل بناء الفرد المواطن.. هذا التاثير السلبي ، للأسف الشديد، هوما نراه مهيمنا في عالمنا الموصوف بالعربي..ومن هنا كنت أحبذ ان يكون عنوان الندوة: كيف تكون كاتب مؤثرا إيجابيا؟ هنا اطرح السؤالين الضروريين: - ماذا يجب ان يتوفر في الكاتب ليكون مؤثرا إيجابيا؟ - ماذا يجب أن يتوفر في المجتمع حتى تكون علاقته بالكتاب إيجابية؟ ولنبدأ بالكاتب..الكتاب نوعان: كاتب مبدع وكاتب دراس وباحث ومحلل.. بالنسبة للكاتب المبدع، لابد أن تتوفر فيه هذه الشروط الأساسية: - أن يكون صادقا مؤمنا ب ......
#تكون
#كاتبا
#مؤثرا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745810
حسن مدن : الطيب صالح كاتباً للمقال
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن لم يكن الطيب صالح روائياً فحسب، وإنما كان أيضاً كاتب مقال صحافي متميزاً، والسبب في رأي من تناولوا تجربته هذه يعود إلى موهبته في الكتابة عامة، وإلى أنه ظل قارئاً نهماً يلتهم الكتب التهاماً، بتعبير مواطنه طلحة جبريل .وإذا اقترنت الموهبة بالمعرفة وسعة الاطلاع فإننا نكون إزاء كاتب مقالة جيد . ستظهر ثقافة الكاتب ومعرفته مبثوثتين في ثنايا ما يكتب من مقالات، هو الذي عرف الآداب الأجنبية بمقدار ما كان متبحراً في الأدب العربي، ومن ذلك ولعه بالمتنبي الذي انعكس في السجال الذي خاضه مع آراء طه حسين حول المتنبي وأبي العلاء المعري .وكان البروفايل الصحفي الذي أبدع فيه الطيب صالح حصيلة المهارة الوصفية في تجربته السردية، روائياً وقصصياً، وفي الآن ذاته حصيلة ذلك الاطلاع الواسع، الذي جعله "يتفوق على الذين كتبوا هذا الجنس من أجناس العمل الصحفي بقدرته المذهلة في صك الأوصاف بلغة فاخرة وجذابة"، كما قال طلحة جبريل .سنتذكر ما قاله سلامة موسى عن الخبر المقالي والمقال الخبري، ونحن نطالع مساهمات الطيب صالح في كتابة التقرير الإخباري، كجنس من المقال أجاده الطيب صالح .ثمة أمر مهم يتصل بموقف الطيب صالح من الحياة والناس والمجتمع، فالمقالة الأنيقة، المثقفة، وحتى المفكرة للرجل، القائمة على العناية بجمال اللغة وسلامتها وتكثيفها، لم يمنعه من الانخراط الواعي والشجاع في مناقشة هموم الوطن، وما أدل على ذلك من مقالته الشهيرة: "من أين جاء هؤلاء الناس"، التي دخلت تاريخ المقالة السياسية في السودان ."من أين جاء هؤلاء الناس؟ أما أرضعتهم الأمهات والعمات والخالات؟ أما أصغوا للرياح تهب من الشمال والجنوب؟ أما سمعوا مدائح حاج الماحي، وود سعد، وأغاني سرور وخليل فرح وحسن عطية والكابلي وأحمد المصطفى؟ أما قرأوا شعر العباسي والمجذوب؟ أما سمعوا الأصوات القديمة، وأحسوا بالأشواق القديمة، ألا يحبون الوطن كما نحبه؟ إذاً، لماذا يحبونه وكأنهم يكرهونه، ويعملون على إعماره وكأنهم مسخرون لخرابه؟" . ثم يختم "من أين جاء هؤلاء الناس، بل مَن هؤلاء الناس؟" .ألا يذكرنا هذا النص البديع بقول محمود درويش: "ألا تحفظون قليلاً من الشّعر كي توقفوا المذبحة؟/ ألم تولدوا من نساء؟ ألم ترضعوا مثلنا/ حليب الحنين إلى أمّهات؟/ ألم ترتدوا مثلنا أجنحة/ لتلتحقوا بالسّنونو/ وكنّا نبشّركم بالرّبيع، فلا تشهروا الأسلحة!" ......
#الطيب
#صالح
#كاتباً
#للمقال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754095