الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الرابطة الأممية للعمال : هزم ترامب.. لكن بايدين لن يأتي بأي تغيير حقيقي
#الحوار_المتمدن
#الرابطة_الأممية_للعمال بواسطة منظمة “صوت العمال”فرع “الرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة” في الولايات المتحدة الأميركية ترامب خسر محاولة إعادة انتخابه لرئاسة الولايات المتحدة –الأمر الذي لم يحصل منذ خسارة جورج إتش دبليو بوش لإعادة انتخابه في العام 1992. في الوقت الذي أعلن فيه بايدن انتصاره، عبر فوز ضئيل بنسبة 51.5% من الأصوات الشعبيّة مقابل 48.5% لترامب[1]، لايزال ترامب حتى الآن يرفض التنازل، ويدفع بمزاعم لا أساس لها حول تزوير الأصوات. لا شك لدينا بأن بايدن سيكون هو الرئيس القادم. لكن من الواضح أن فوزه الضئيل يعود لحقيقة أنه كان ينظر إليه كمرشح “مناهض لترامب”، والناس ليس لديها أوهام دفينة ببرنامجه. إضافة إلى ذلك، ترامب دفع باستراتيجية لنزع الشرعية عن العملية الديمقراطية البرجوازية عبر خوض معارك قانونية لقلب نتائج الانتخابات بطريقة ما. هذا يعمق أزمة شرعية النظام الانتخابي الحزبي الثنائي الذي يعمل كل من الليبراليين والمحافظين باستماتة على حلّه. في عدة ولايات، القواعد المناصرة لترامب حاولت أيضا ترهيب الناخبين ووقف فرز الأصوات. نعلم أنهم محكومون بالفشل. لكن في الوقت الذي يبدو فيه واضحا أن ترامب خسر الانتخابات، لاتزال “الترامبية” والظروف التي قادت لانتخابات العام 2016 بعيدة عن الزوال. يوم الاقتراع وما بعد الانتخاب: لا انقلاب وخلو من عنف الميليشيات اليمينية هذه الانتخابات تأطرت من قبل المؤسسة الليبرالية على أنها “كفاح من أجل الديمقراطية”، واضعة ترامب كممثل للفاشية وبايدن كمدافع عن الديمقراطية الليبرالية. بعد أن هدأ الغبار، قادت منصة بايدن “المناهضة لترامب” بشكل واضح إلى نصر انتخابي، ولكن تبين الآن بشكل أكثر وضوحا أن المعركة بين “الديمقراطية” و”الفاشية” كانت هباء ودخان. علاوة على ذلك، بعد اعتقالات مكتب التحقيقات الفيدرالي لأعضاء المليشيات اليمينية الذين زعم قيامهم بخطف حاكم ميشيغان الديمقراطي، جريتشن ويتمير، خشي الليبراليون من عنف وترهيب يميني واسع النطاق في يوم الانتخابات، الأمر الذي لم يحصل في النهاية. ولكن تأخر الفرز، بسبب إرسال أكثر من 100 مليون صوت عبر البريد، خلق بلا أي شك حالة عدم استقرار سياسي كبرى، ما فتح الباب واسعا للتشكيك بالنظام الانتخابي الحالي من قبل ترامب واليمين المتطرف. كما أن هناك نظام مختلط لكيفية فرز الأصوات. في الوقت الذي قام فيه الديمقراطيون بتشجيع الناخبين على التصويت مبكرا عبر البريد، شجع ترامب قاعدته على الذهاب للتصويت شخصيا، بسبب عدم الثقة عموما بالنظامين الانتخابي والبريدي، وأثار تساؤلات حول صحة وأمان الاقتراع عبر البريد، ولهذا يرفض حتى الآن الاعتراف بنتائج الانتخابات. وفي حين أن خطر الانقلاب ليس واردا، فإن هناك أزمة متفاقمة لشرعية الديمقراطية البرجوازية. وبينما كان ترامب يستمر بالانخراط في دعاوى لا جدوى منها، لم يكن هناك انقلاب، وبقيت مؤسسات الديمقراطية البرجوازية متماسكة بقوة لتطبيق القانون وفرز كافة بطاقات الاقتراع. لا نعلم حتى الآن ما إذا كانت هذه التحديات القانونية، ومعظمها سخيف للغاية، ستعرض أمام المحكمة (أي أن تمضي في محاكمة أو تصرف على الفور)، ولكننا نعلم أن كل مؤسسات الديمقراطية البرجوازية والشركات الأميركية تدافع عن شرعية انتصار بايدن. القوات المسلحة كانت قد انفصلت بالفعل عن ترامب في حزيران، مظهرة ولاءها للشرعية البرجوازية. حكام الولايات عبر البلاد، خاصة في الولايات التي يسيطر عليها الجمهوريون كجورجيا، وبنسيلفانيا، أو أريزونا، عقدو ......
#ترامب..
#بايدين
#يأتي
#تغيير
#حقيقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699111
الرابطة الأممية للعمال : هل سينهي بايدين الأزمة السياسية المستمرة؟
#الحوار_المتمدن
#الرابطة_الأممية_للعمال بواسطة منظمة “صوت العمال”فرع “الرابطة الأممية للعمال – الأممية الرابعة” في الولايات المتحدة الأميركيةنعلم أن سياسات الولايات المتحدة تغيرت جذريا منذ العام 2016. أزمة شرعية النظام الحزبي الثنائي، وحزبيه اللذين بدا في نهاية ولاية أوباما الثانية أنهما متشابهين للغاية، تم تجاوزها لحظيا ببروز بيرني ساندرز والحركة الاشتراكية الديمقراطية، (تجسدت بتنامي الاشتراكيين الديمقراطيين في أمريكا والشعبية الجديدة لنسخة باهتة من “الاشتراكية”). إضافة إلى ذلك، تجسدت الأزمة في اليمين ببروز ترامب والترامبية، التي يمكن القول إنها شعبوية يمينية فتنت الفقراء البيض الذين يشعرون بإهمال النظام لهم. الفترة الأولى لولاية ترمب لم تحل هذه الأزمة، بل على العكس، تنامى الاستقطاب في الطبقة العاملة، وكذلك تنامى التحشيد، بتظاهرات جماهيرية تاريخية في مرحلة ما بعد الانتخابات. (المسيرة النسائية في 2017 وسجل الإضرابات الحافل في 2018، و2019، وتمرد أيار- حزيران الجماهيري الأعظم، الذي تبع مقتل جورج فلويد). انتخابات العام 2020 كانت تهدف إلى تجديد ثقة الشعب الأمريكي بالنظام المتهشم للديمقراطية الليبرالية والرأسمالية. هل نجح بايدن وهاريس في توجيه النضالات إلى النظام الانتخابي لاستعادة شرعية النظام الديمقراطي البرجوازي؟ جزئيا، ولكن ليس كليا، ومن الواضح أن الصراع الطبقي سيكون هو العامل الحاسم. ولا داعي للقول إنه كان هناك مشاركة قياسية في هذه الانتخابات. وسائل الإعلام تصر مرارا وتكرارا على أن هذا يعد “انتصارا للديمقراطية”. وبطريقة مشوهة، تظهر تطلعات لترجمة بعض النضالات الطبقية، خاصة حول التمرد من أجل العدالة العرقية عقب مقتل جورج فلويد، إلى الانتخابات، حيث تشير العديد من استطلاعات الرأي إلى أن العدالة العرقية كانت عاملاً محفزا للتصويت ضد ترامب. لكننا نتوقع عناصر متعددة تشير إلى أن هذه الأزمة قد تستمر. أولا، نحتاج إلى الإقرار بأنه لايزال هناك شريحة واسعة من العمال الذي لا يصوتون أو لا يستطيعون التصويت. ثانياً، نعلم أن الترامبية، وهي ظاهرة يمينية شعبوية، وجدت لتبقى على الأقل لبضع سنوات. وأخيرا، نعلم أن أزمة الرعاية الصحية والاقتصادية الحادة، إلى جانب الظلم العرقي، ستثير على الأرجح حراكات وانفجارات جديدة، وكذلك الأمر بالنسبة للاستياء والإحباط المتوقعين مع إدارة بايدين الجديدة. الجانب الآخر لنسبة المشاركة القياسية في الانتخابات نسبة المشاركة في انتخابات 2020 من المتوقع أن تبلغ 66.3%، وهي أعلى نسبة مشاركة في انتخابات الولايات المتحدة منذ العام 1900.[1] هذا الرقم، رغم ذلك، لايزال ضئيلا مقارنة بنسبة الاقتراع في عديد من البلدان حول العالم، بما فيها بلدان غربية غنية أخرى. في هذه الانتخابات سيشكل الذين لم يصوتوا أكثر من 30% من الناخبين، وهي نسبة ليست صغيرة. الدراسات وجدت أن غير الناخبين هم بدرجة كبيرة للغاية من الطبقة العاملة. إحدى الدراسات وجدت أن 44% من غير الناخبين يجنون دخلا أسريا بقدر 50000 دولار أو أقل (هذه أوسع فئة دخل بين أولئك الذين أجابوا على السؤال، حيث أن 17% لم يجيبوا أو أجابوا بأنهم لا يعرفون)[2]. من المرجح أن يشعر غير الناخبين بخيبة الأمل أكثر من الناخبين النشطين فيما يتعلق بكل من الأحزاب السياسية الرئيسية والنظام السياسي بشكل عام. هؤلاء الأشخاص عبّروا بأنهم لا يشعرون أن السياسيين في واشنطن يحدثون تغييرات جوهرية في حياتهم، وأن أصواتهم بالتالي ليس لها تأثير ذو معنى. لهذا السبب، فإن غير الناخبين هم أقل حزبية من الناخبين النشطين، وأقرب إلى القول بأنه ......
#سينهي
#بايدين
#الأزمة
#السياسية
#المستمرة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700124
غسان شفيق ابو نجم : ترامب ونتنياهو يوجهون ضربه لايران ويمهدون الطريق امام بايدين لشن حرب ضد الصين
#الحوار_المتمدن
#غسان_شفيق_ابو_نجم ترامب ونتنياهو يوجهان ضربة لايران ويمهدون الطريق امام بايدن في حربه ضد الصينواهم من يعتقد ان ترامب يمارس تنفيذ السياسة الامريكية وخاصة الخارجية برعونة او لنقل بعدم اتزان بل هو اخطر وادق رئيس امريكي في تنفيذ اهداف امريكا حول العالم وانجز ما لم يحققه زعيم امريكي من كلا الحزبيين فعلى صعيد الشرق الاوسط وهذا ما يهمنا نقاشه في هذه المقالةقام ترامب باخضاع مشيخات النفط للاتاوة الامريكيةوتحصيل اموال للخزينة الامريكية مقابل الحماية لانظمتها الفاسدة وتغطية نفقات الحروب الامريكية على حساب هذه المشيخات مرورا بتوجيه الضربة القاضية لحل الدولتين وشطب الملف الفلسطيني من دائرة الاهتمام العالمي عبر نقل السفارة الامريكية الى القدس وحصار سلطة اوسلو لاخضاعها لشروط الكيان سياسيا وماليا وامنيا ودعمه لحركة الاستيطان النشطة لتلتهم ما تبقى من ارض فلسطين ووقف الدعم المالي والدبلوماسي لسلطة اوسلو،اما على صعيد الحرب الكونية على سوريا فقد عزز الوجود الامريكي في هذه الحرب على الارض وأنشأ قواعد امريكية شرق الفرات كنقاط كشف ومراقبة لايران وحصار مستقبلي للصين وروسيا على طريقضرب خط الغاز الروسي زاستبداله بخط الغاز القطري المرتبط بالكيان الصهيوني بالتعاون مع شريكه الاستراتيجي تركيا عضو حلف الناتو،ملخص القول ان ترامب اعاد ترتيب المنطقة بما يخدم المصالح الأمريكية وحليفه الاستراتيجي الكيان الصهيوني وازال كل العوائق التي قد تصادفه لتحيق هذه السياسات والؤال الان اين دور ايران وماذا عليه فعله لضمان ديمومة الهيمنة على المنطقة، ؟شكلت ايران مصدر ارعاج لامريكا والكيان ليس لقدرتها على تحقيق نصر في حرب محتملةالحدوث بل لعدم انصياع ايران للرغبات المشتركه لامريكا والكيان في تطويعها لتكون حليفا استراتيجيا في حرب امريكا /الصين القادمة وبقوة وتوجس امريكا من امكانية التحالف المستقبلي بين ايران والصين وروسيا في حرب قادمة تعد لها امريكا لهذا نجد امريكا واحيانا عبر حليفها الكيان تقوم بتقويض محاولات ايران التقدم بتطوير قدراتها الصاروخية عبر اغتيلات لعلماء وخبراء طاقة نوويةواغتيال قادة عسكريين مثل قاسم مسلماني والضغط على ايران دوليا عبر وقف معاهدة الاسلحة النووية وتكثيف التفتيش على المنشآت النووية الإيرانية وفرض حصار اقتصادي ودبلوماسي على ايران وشن عارات ففجاءية على بعض قواعدها ومنشاتها داخل ايرانن وخارجهاوتوجيه ضربات موجعة لذراع ايران في لبنان وهو ما يتناسب مع مصالح ورغبات الكيان الصهيوني بالمجمل واخر اشكال الضغط هو التطبيع الاماراتي والبحريني مع الكيان لزيادة حدة الحصار على ايران ولتكون اراضيها وسماؤها مفتوحة امام الكيان في الضربة القادمة لايران والحرب القادمة مع الصين وحلفائها، ملخص القول ان ترامب ونتنياهو يجهزون لضربة قوية لايران بتمويل سعودي اماراتي طبعا لفتح المجال وتمهيد الطريق امام بايدن لاكمال مشروع الحرب القادمة مع الصين التي بدأت تشكل الخطر الاكبر لزوال امريكا عن الخارطة السياسية والاقتصادية عالميا غسان ابو نجم ......
#ترامب
#ونتنياهو
#يوجهون
#ضربه
#لايران
#ويمهدون
#الطريق
#امام
#بايدين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700556
ناصر أسماعيل اليافاوي : هل بايدين خامسهم؟ أربعة اغتيالات ومحاولتان فاشلتان طالت رؤساء أمريكا
#الحوار_المتمدن
#ناصر_أسماعيل_اليافاوي هل بايدين خامسهم؟ أربعة اغتيالات ومحاولتان فاشلتان طالت رؤساء أمريكا كتب &#128072-;-&#127997-;-&#9997-;-&#127996-;- ناصر اليافاوي لم تكن حادثة اغتيال الرئيس الأمريكي، جون كينيدي، الأولى من نوعها، بل توجد سلسلة اغتيالات طالت رؤساء أمريكيين قبله، وبعضهم تعرضوا لمحاولات اغتيال فاشلة ، وبناء على قراءه استشرافية، نتوقع ان يتعرض الرئيس المنتخب بايدين لمحاولة اغتيال مشابهة.فى هذا المقال سنعرض لكم سلسلة الاغتيالات وأهدافها، لرؤساء امريكيا منذ نشأتها اولا : أبراهام لينكولنكان اغتياله، في نيسان 1865، الأول من نوعه في الولايات المتحدة، وكان لينكولن أبرز السياسيين في أمريكا، واغتيل بسبب مواقفه المناهضة للعبودية.وبسبب ذلك تسلل( ويلكس بوث)، أحد المتطرفين العنصريين ضد السود، إلى مسرح فورد في العاصمة واشنطن، إلى المقصورة الرئاسية وأطلق رصاصة على رأسه من الخلف، وأرداه قتيلًا، وقتل بوث بعد 12 يومًا من اغتياله للرئيس لينكولن.ثانيا: جيمس جارفيلدكان الرئيس العشرين للولايات المتحدة، ولم يجلس على كرسي الرئاسة سوى أربعة أشهر عام 1881، بعد أن اغتاله (تشارلز جيتو)، وهو رجل غريب الأطوار، طالب بتعيينه سفيرًا للولايات المتحدة في فرنسا لكن طلبه رفض، فقتل الرئيس انتقامًا.وأثناء محاكمة تشارلز جيتو كان يدعي الجنون تارة، ويغني تارة أخرى، إلى أن حكم عليه بالإعدام.ثالثا : ويليام ماكينلياغتيل الرئيس ويليام ماكينلي عام 1901، أثناء حفل استقبال في أحد المعارض، على يد ( ليون كازلجوسر)، الذي اقترب منه مغطيًا يده بمنديل، ثم نزع المنديل وأطلق رصاصتين على الرئيس، في صدره وفي بطنه، وتوفي متأثرًا بجراحه، ليعدم القاتل.رابعا : جون كينيديهو الرئيس الخامس والثلاثين للولايات المتحدة، ورابع حادثة اغتيال لرئيس أمريكي، بعد أن أطلق النار عليه (لي هارفي أوزوالد)، ضابط البحرية الأسبق، أثناء مرور موكبه في أحد شوارع مدينة دالاس في ولاية تكساس في 22 تشرين الثاني 1963.وما لبث القاتل أن قتل بعد يومين من إلقاء القبض عليه، في حادثة مشابهة لاغتيال الرئيس لينكولن، ليترك لغز الاغتيال بدون حل. #محاولتان فاشلتان : - فرانكلين روزفلتبنفس الطريقة التي اغتيل فيها جون كينيدي، وأثناء ركوبه سيارته المكشوفة في ولاية فلوريدا، أطلق الإيطالي( جوزيبي زانجارا) خمس طلقات في محاولة لقتل الرئيس روزفلت، لكن لم تصبه أي من الرصاصات الخمس.وقتل بدلًا منه رئيس بلدية شيكاغو، بالخطأ عام 1933.- رونالد ريغانبعد فوزه بمعركة الانتخابات الرئاسية عام 1981، بثلاثة أشهر، وأثناء خروجه من فندق هيلتون في واشنطن، انطلق (جون هينكلي جونيور)، وأطلق ست رصاصات باتجاه ريغان، لكنه لم يمت، وأصيب في رئته.تعافى ريغان وأكمل فترته الرئاسية، وأصابت الرصاصات ضابط شرطة، والسكرتير الصحفي للبيت الأبيض، وأحد أعضاء حماية الرئيس.تأسيسا لما سابق نرى/مع تنامي حركات اليمين المتطرف صفوف الجيش والشعب الأمريكي، والتى ظهرت جليا فى مشاركة عسكريين في واقعة اقتحام الكونغرس ، يؤكد ان الجيش الأمريكي شهد زيادة في التطرف على مدار العام الماضي،وبات واضحا أن التطرف داخل الجيش مشكلة زائدة (داخل الجيش) قياساً إلى الزيادات (المسجلة) داخل المجتمع ، وقد ارتفعت عدد البلاغات عن التطرف داخل الجيش الأمريكي، وبسبب ارتفاع وتيرة التحريض والنكوص الى العنصرية الواضحة لدى العنصر الأبيض ضد السود والملونيين الذين يعتبروا ركيزة لحزب بايدين الديموقراطي، تلك الارهاصات قد تكن سببا مباشر فى اغتيال الرئيس المنتخب ......
#بايدين
#خامسهم؟
#أربعة
#اغتيالات
#ومحاولتان
#فاشلتان
#طالت
#رؤساء
#أمريكا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705834