الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نادية خلوف : الهولوكست
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف مؤتمر حول الهولوكست يجري اليوم في مدينة مالمو السويدية ، و يبدو أن اليمين المتطرف الغربي يستغل موضوع قانون معاداة السامية كجزء يعادي من خلاله ربما للإسلام و الجذور الشرق أوسطية ، كما أن العداء للسامية ينتشر بين أوساط المسلمين المهاجرين تحت ذريعة العداء لإسرائيل .بعض الكتاب العالميين ، وبعضهم من أصول شرق أوسطية رفضوا ترجمة كتبهم إلى العبرية ، فهل العبرية كلغة هي سلطة دولة إسرائيل ؟ في الوقت نفسه ، قد يصف البعض أن الشعب اليهودي بأكمله مشارك في الاضطهاد. لولا الخوف على حياة اليهود لماذا تستمر الحاجة إلى مؤتمرات الهولوكوست ، ويتم عقدها تحت المراقبة العسكرية؟ لم يكن هناك عداء لليهود في فلسطين من قبل الأديان الأخرى عندما كان هناك عيش مشترك ، وكل ماجرى من أحداث تمّ بعد إنشاء دولة إسرائيل . ويسأل البعض ما دخل اليهودي الغربي بفلسطين ؟ كل الأسئلة مشروعة إلا أن يتم إنكار الإبادة ، وربما يمكن أن تكرّر، فتلك المجموعات اليهودية التي تعيش في الغرب يتم حمايتها ، وقد صرّح رئيس وزراء السويد أنه سوف يزيد أمن التّجمعات اليهودية .كما قال أيضاً : " يجب ألا ننسى أبدا الهولوكوست. الكثيرين ممن يزعمون أن ذلك لم يحدث وعدد قليل جدًا ممن يعرفون ما حدث ولذلك يجب أن نستمر في محاربة معاداة السامية."كما أن فيسبوك وتوك توك مدعوان رغم نشرها للكراهية إلى مؤتمر مالمو كما أنه سيتم إنشاء متحف جديد للحفاظ على ذكرى الهولوكوست.يوم الاثنين ، زار رئيس الوزراء مدرسة في مالمو واستمع إلى أطفال وأحفاد الناجين الذين تحدثوا عن مصير أقاربهم.أصبحت مالمو معروفة بأنها غير آمنة لليهود. اختار العديد الخروج من المدينة لأنهم شعروا بأنهم تعرضوا للمضايقة.يحضرني الآن القضايا الأخرى و التي لها علاقة بقضايا العرب كالقضية الفلسطينية ، السّورية، اليمنية ، وبينما يتهافت العرب كحكومات على الصّلح مع إسرائيل اعتقاداً منهم بأن إسرائيل سوف تحمي مناصبهم ، وقد اقتنعوا بموضوع المؤامرة ، وأن إسرائيل و الماسونية يحكمان العالم ، كما أن جزءا كبيرا من الشعب الفلسطيني ضاق ذرعاً بتنكيل حكامه به ويرغب في العيش . ماذا لو أتى يوم وأنكر العالم أنّ المجازر في سورية قد تمت على يد هتلر آخر و أصغر من الفوهرر؟ هل مطلوب منا أن نتعاطف مع حماس أو فتح كي نكون مناصرين للقضية ، أم مع إرادة الشعب الفلسطيني المظلوم في الحياة؟ نحن من أكثر الشّعوب التي تؤمن بنظرية المؤامرة ، وربما نحرّض على ثقافة الكراهية أكثر من منصات التواصل الاجتماعي ، يمكننا قتل السّنة كإرهابيين، و الشيعة كزنادقة ، وقد تم قتل الفلسطينيين في سجون الدول العربية وسجون حماس و السلطة ، وهذا لا يعني أنهم لا يعانون من إسرائيل . العداء للسّامية موجود ، ولولا وجود القانون لهجم اليمين على اليهود بالحجارة ، وقتلوهم في أحيائهم ، ولشاركهم قسم كبير من المهاجرين ، فهاهي بولونيا تمنع الحديث حول الهلوكست. هل نخجل من الحديث عن اإبادات الجماعية في التّاريخ كإبادة اليهود، ابادة السوريين ، الأقليات العرقية ؟ يبدو أننا لا نخجل ، قد يكون هناك إصرار من قبل البعض على أحقية تلك الإبادات. هناك أنواع للهولكوست ، كإبادة الغجر ، كإبادة السّنة في سورية، كإبادة الفلسطينيين، وكل من تلك اإبادات تحتاج لدراسة تاريخية لمعرفة من هو المسؤول . . . ......
#الهولوكست

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734400
صالح الشقباوي : الهولوكست الفلسطيني ومالم يقله الرئيس الفلسطيني٥٣
#الحوار_المتمدن
#صالح_الشقباوي الهولوكوست اليهودي ضد أبناء الشعب الفلسطيني ، قراءة في ما لم يذكره الرئيس أبومازن .د.صالح الشقباوي - كاتب من فلسطين .منذ الاحتلال البريطاني لفلسطين وارتفاع وتيرة الاستقدام البريطاني لليهود من أوروبا إلى فلسطين ، ولدت المناخات الأولى للهولوكوست اليهودي ضد ابناء الشعب الفلسطيني ، وارتفعت وتيرة القتل الممنهج في عام 1922 وفي ثورة البراق 1929، حيث انخرط أفراد العصابات الصهيونية من الهاغانا وشتيرن في صفوف القوات البريطانية وارتدوا الملابس البريطانية ومارسوا القتل ضد أفراد الشعب الفلسطيني ببنادق ورصاص صهيوني وبالتالي فإن ولادة الهولوكوست الفلسطيني على أيدي اليهود الذين كانوا يعيشون زمن الهولوكوست الاوروبي ضدهم ، لذا علينا كفلسطينيين الاستفادة القصوى من هذه الحقيقة الفلسطينية المستجدة على سطح الصراع الفلسطيني الاسرائيلي كي نحولها إلى حقيقة ثابتة في معادلة الصراع وفي مساحات العقل العالمي ، كما حول اليهود أسطورة افران الغاز المزعومة إلى حقيقة ثابتة في أدمغة ومشاعر اليهود وغير اليهود .نعم الهولوكوست اليهودي ضد ابناء الشعب الفلسطيني هو اضطهاد ممنهج تمارسه وترعاه دولة الاحتلال الصهيوني ضد ابناء الشعب الفلسطيني بغرض قتل أكبر عدد ممكن منهم وازاحتهم عن المكان ، معتمدة على مبادئها الايديولوجية في معاداة الشعب الفلسطيني وكراهية وجوده على المكان باعتبار وجوده يشكل النقيض المضاد للوجود اليهودي في فلسطين ، وهذا مانلمسه في المبادئ التوراتية والتعليمات التلمودية التي نادت بقتلنا وطردنا وقالت ضمن أسفارها ان قتلنا وتشريدنا هو ارضاء كامل لرغبات وقناعات الإله يهوى الذي يحاربنا معهم ويقاتلنا بحد السيف وهذا الفكر نازي بذاته وأفكاره وأيديولوجيته .فبالعودة إلى تاريخ النكبة الفلسطينية عام 1948 ، نجد أن الهولوموست الصهيوني قد ولد في ذلك الحين معةعصابات شنيرن والهاغانا واقترافهم أكثر من خمسين مذبحة وتدمير اكثر من 132 قرية ومدينة وترحيل اكثر من مليون فلسطيني ، ىذا فإن الهولوكوست اليهودي الممارس ضد الشعب الفلسطيني كان يسعى لأن يكون أرضية للحل النهائي للمسألة الفلسطينية كما فعل النتزيون الأوروبيون في الهولوكوست اليهودي ، فكلا الهولوكوستين متساويين في الدرجة والطبيعة ، لذا فقد جن جنون الصهاينة ومعهم اليهود التلموديين من تصريح الرئيس أبومازن ووصفه لأفعالهم بالهولوكوست والذين يرفضون مساواة هلوكوستنا الفلسطيني بهلوكوستهم اليهودي انطلاقا من مقولة ان اليهود شعب الله المختار وأن دمه دماء الإله يهوى وكذلك نطفته التي خلق بها من سلالة الآلهة وكيف للقويمي الرئيس أبومازن أن يساوي شعبه وقتله وحرقه واضطهاده بهلوكوستهم وقتلهم وحرقهم ؟ كيف يمكن أن يتساوى القويمومع شعب الله المختار؟ كيف يتساوى العبد مع السيد ؟ وهذا سر جنونهم على تصريحات الرئيس أبومازن الذي أكد انهم اقترفوا أكثر من خمسين هولوكوست ضد أبناء شعبه الفلسطيني ، حيث رفض الاعتذار عن مقتل أحد عشر رياضيا اسرائيليا في ميونيخ عام1972 لقناعاته أنهم قتلوا على أيدي الشرطة الألمانية فكيف له أن يعتذر عن عمل لم يقترفه؟ أخيرا أطالب باعادة قراءة أحداث المحرقة وتأكيدي على أن الهولوكوست الإسرائيلي تجاوز حدود الهولوكوست النازي والقتل الأمريكي في فيتنام والعراق وليبيا واجرام صربيا ضد المسلمين في البوسنة ، وأنا أعتبر أن آلام اليهود حول الهولوكوست مزيفة ومخترعة ، كما اخترعوا فكرة الشعب اليهودي والأمة المقدسة ، لذا أدعو القيادة الصهيونية أن تفكر مليا بآلامنا وجراحنا ومحارقنا المدتحرجة على أيدي الجنود الصهاينة الذين أظن وأعت ......
#الهولوكست
#الفلسطيني
#ومالم
#يقله
#الرئيس
#الفلسطيني٥٣

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766115