الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزالدين المناصرة : عز الدين المناصرة: عفوية متمرّدة وقصيدة خضراء
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_المناصرة الدكتور فيصل درّاج - فلسطينكان للشاعر، في صبانا، هالة توطّدها الصحف، وللصحف هالتها أيضاً، تتسع إن كانت قاهرية صادرة عن "وادي النيل". وهالة الشاعر عندنا، نحن الشباب آنذاك، تزداد إن كان فلسطينياً ينظم "مآسينا" شعراً، ورائداً لا يكذب أهله. وكان عز الدين المناصرة شاعراً "منّا" اعترف به المصريون، يضيف جديداً إلى غضب "أبي سلمى" وتأملات إبراهيم طوقان، الذي رحل شاباً، واعتبره محمود درويش الأفضل بين شعراء فلسطين قبل النكبة. كبرت هالة عز الدين حين عرفنا، ونحن في بداية الدراسة الجامعية، أنه كتب شعراً ولم يكمل الخامسة عشرة من عمره. نشره عام ،1962 وهو الذي ولد عام 1946.التقيته، للمرة الأولى، في بيروت الحرب الأهلية، ربيع 1975، حيث رعب القذائف والرصاصات الطائشة وتقاتل طرفين، يشرف عليهما ثالث يزوّدهما بالسلاح ويمعن في القهقهة. كنتُ أتهيّب من لقاء الشعراء ولا أشعر بمسرّة، "مبدعين" من نوع خاص أراهم، تلازمهم غرابة تثير الفضول ولا تعثر على جواب. والشعر. عربياً، كما قيل، جاء من "وادي عبقر" والشعراء عباقرة، لم يقنعني السبب ولا النتيجة.توقّعت أن أرى في عز الدين، أو "عزّ"، كما كنا ندعوه في بيروت، "العبقري المنتظر" وأن تلحق بي الندامة وتوقعت، أكثر، أن ألتقي الشاب الشهير مع "سيارة" وآثار نعمة. غير أن "عز" كذّب ظني، بل سحقه سحقاً، فهو الضاحك البسيط المتذمّر لسبب والناظر، أبداً، إلى الانعتاق لسبب أيضاً، الشاعر الموفور الألفة، كأنه ليس من الشعراء، تلازمه السخرية ملازمة السوار للمعصم والشفتين للأسنان. سخرية لا تَرَف فيها ضاقت بعمل "إعلامي"، يملؤه الفراغ، وبعاملين ضاقوا به، وهو الذي لا يحسن الانصياع ولا يطيق القامات المتناظرة.كان إذا ذكر موقع عمله يقول: "أبو شاكر من فوق" قرب الجامعة العربية، ويكمل سخريته ليقول "أبو شاكر من تحت"، إن أردتَ، ولم يكن يرتاح إلى الموقعَين، ويتشوّق إلى عمل مفيد يربطه بمدينة "الخليل". كان فيه صورة المثقف المغترب، الذي أبعدته "الإدارة الرخوة" عمّا أراده وحرصت إرادته أن يظل متكاملاً. أو صورة الصبي الذي سرّح نظره في فضاء البحر الميت، الذي أطلت عليه في زمن غنائي بلدته "بني نعيم"، وضاق بجدران "المكتب" وشخصياته الأكثر ضيقاً. لعله سخر في قصيدته القصيرة "مكتب" من مسؤولين توهّموا اتساع النظر.كان يبدو لي، وهو يشير إلى نكبة متقادمة و"هزيمة قادمة"، شاعراً جوّالاً هربت منه قصيدة لم يكملها، فلاحاً أسمر اللون ينتظر المطر، أو حالماً متدفق الكلام أضاع مدينته الأولى. قال لي في اللقاء الأول: أعمل في "مجلة فلسطين الثورة"، ونطق بكلمة "أعمل" متعاجباً، وأعاد نطقها بحروف متقطعة الأوصال. أكمل: لن تراني فيها طويلاً، فالعملة الرديئة تقهَر العملة الجيدة، وإدارة الرداءة تضيق بأنصار الحقيقة. ألجأته الرداءة، بعد حين، إلى السفر إلى بلغاريا حيث حصل على درجة الدكتوراة في الأدب من جامعة صوفيا عام 1981. لاحقته الرداءة، أثناء دراسته، ذلك أن "الوطنية المتعالمة" كثيرة الأبناء."أرجو أن لا يكون الوقت متأخراً"، يقول هذا وهو يزورني بلا ميعاد، في بيتي القائم في كورنيش المزرعة، في بيروت الغربية. يأتي بوجه ضاحك وفي فمه سيجارة ويسارع إلى القول: المطلوب، كما أعتقد، الحفاظ على نظافة البيت. يمسح الغبار، ويقرّب منه "مطفأة سجائر"، ويكمل تدخين سيجارته ويطفئها في الموقع الخطأ مردّداً: الاعوجاج لا شفاء له. لكن لاعوجاجي أسبابه، كما تعلم يا صاح!! أردّ عليه: أنا أتعامل مع الصحافة، ولست عاملاً في صحيفة ثورية.... وأطلب منه قراءة قصيدة، مقابل اعوجاجه الذي لا يستقيم.أطلب ......
#الدين
#المناصرة:
#عفوية
#متمرّدة
#وقصيدة
#خضراء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709823
شاكر فريد حسن : عز الدين المناصرة .. وداعًا
#الحوار_المتمدن
#شاكر_فريد_حسن خطف الموت الشاعر والمفكر والناقد والاكاديمي الفلسطيني، ابن بني نعيم، عز الدين المناصرة، إثر اصابته بفيروس كورونا، تاركًا وراءه ارثًا شعريًا وادبيًا ونقديًا، والكثير من العطاءات في خدمة شعبه وقضيته المقدسة.ويعد المناصرة من سدنة الشعر، وأحد أبرز الرموز الثقافية والوطنية الفلسطينية، ارتبط اسمه بالثورة والمقاومة، واستطاع أن يحول كل ما كان يقوله إلى شعر تمامًا كالملك الاسطوري ميداس الذي يحول كل ما يلمع إلى ذهب. وهو من رواد فن التوقيعات الشعرية وقصيدة الهايكو.كان القلم والشعر سلاح المناصرة الذي ناضل به إلى آخر رمق في حياته. وكان صاحب مبدأ وموقف، ولم يغير من مبادئه ومواقفه الوطنية والفكرية والسياسية والجذرية أبدًا. عاش ومات شريفًا، نقيًا، ونزيهًا صادقًا، وحافظ على الوصية والأمانة.في صوته عمل، وفي شعره أمل، وبرزت في أشعاره أبعاد التمسك بالأرض والوطن والهوية الكنعانية والتراث الشعبي الفلسطيني، وكم تغنى بكنعان وجفرا.رحيل عز الدين المناصرة خسارة فادحة وعظيمة بكل المقاييس للحركة الوطنية الفلسطينية وللمشهد الثقافي والشعري الإبداعي الفلسطيني، لا تعوض.عز الدين المناصرة، لماذا رحلت؟! ولماذا تركتنا، وتركت الشعر والأرض، والقضية، والقمح، والسنابل، والزيتون، وعنب الخليل..!!وداعًا.. وداعًا.. وداعًا يا شاعر الوطن وعاشق كنعان، فأنت وإن فارقتنا جسدًا، فإنك ستبقى خالدًا مخلدًا بإرثك العظيم وإبداعاتك الشعرية ودراساتك النقدية ومنجزاتك البحثية التي لا تعد ولا تحصى. ......
#الدين
#المناصرة
#وداعًا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714533
إبراهيم ابراش : وداعاً عز الدين المناصرة
#الحوار_المتمدن
#إبراهيم_ابراش توفي في العاصمة الأردنية عمان، فجر اليوم الاثنين الموافق الخامس من أبريل الشاعر والمفكر الفلسطيني عز الدين المناصرة عن عمر يناهز الـ74 عاما متأثرا بإصابته بفيروس كورونا. إلى هنا ينتهي الخبر الذي تناقلته وسائل الإعلام، ولكن وفاة المناصرة بالنسبة للفلسطينيين ومناصري الحرية والعدالة يفتح جروحاً تتجاوز الحزن والألم على فقدان شاعر وأديب لتثير مسألة على قدر كبير من الأهمية والخطورة وهي أنه مع فقدان كل شاعر وأديب كبير من جيل الثورة في الستينيات والسبعينيات كعز الدين المناصرة وقبله محمود درويش وسميح القاسم وهارون هاشم رشيد ومعين بسيسو وآخرون، يحدث فراغ كبير في الذاكرة الوطنية الثورية ودورها في تثوير الحاضر وشحن همم الأجيال الجديدة، وهو فراغ لا يستطيع الجيل الجديد من الأدباء والشعراء تعويضه لأن الشاعر والأديب ابن عصره وزمانه يؤثر فيه ويتأثر به، وهذا الزمان ليس زمان الثورة والنضال بل زمن المهادنة والمناورة والمساومة والبحث عن تسويات سياسية . المثقفون بكل تصنيفاهم يُقتلون مرتين، مرة بالوفاة الطبيعية أو الموت الجسدي ومرة أخرى بتهميشهم والتَنَكر لإبداعاتهم خلال حياتهم، والجزء الأكبر من أدباء وشعراء فلسطين ممن عاشوا بدايات الثورة ونظَّروا لها وكان دورهم لا يقل عن دور حملة السلاح قُتلوا مرتين. ولمن لا يعرف عز الدين المناصرة الذي كان لي شرف الجلوس والتواصل معه عدة مرات، فهو أحد شعراء "الثورة الفلسطينية" ومفكر وناقد وأكاديمي فلسطيني من مواليد بلدة بني نعيم، في الخليل، أصدر العديد من الكتب المتخصّصة في النقد والثقافة والفكر ومنها: "الفن التشكيلي الفلسطيني" (1965)، و"السينما الإسرائيلية في القرن العشرين" (1975)، و"المثاقفة والنقد المقارن" (1988)، و"نظرية الأدب.. قراءة مونتاجية في علم الشعريات" (1992)، و"حارس النص الشعري" (1993)، و"إشكالات قصيدة النثر (في ضوء الشعريات المقارنة)" (1998)، و"لغات الفنون التشكيلية" (2003)، و"الهويات، والتعددية اللغوية في ضوء النقد الثقافي المقارن" (2004)، و"علم التناصّ والتلاصّ والتنالاص" (2006)، و"تداخل الأجناس الأدبية (في ضوء الشعريات المقارنة)" (2011)، و"أكبر من دولة فلسطينية، أقل من دولة كنعانية" (2012).إلى جانب إصداره حوالي عشرين عملاً شعرياً مثل: "قمر جَرَشْ كان حزيناً "(1974)، و"بالأخضر كفّناه" (1976)، و"جفرا" (1981)، و"كنعانياذا" (1981)، و"حيزيّة: عاشقة من رذاذ الواحات" (1990)، و"مطرٌ حامض" (1992)، و"لا أثق بطائر الوقواق" (2000)، وغنى مطربون عرب عدداً من قصائده ومنها "يا نايمين تحت الشجر" و"يا عنب الخليل" و"جفرا" و"بالأخضر كفناه" و"عتم الليل" و"الباب" و"المسافرين" و"مواصلات إلى جسد الأرض" و"الميعاد" و"طواويس" و"كان الصيف موعدنا".ومن اعماله التي انتشرت شعبيا "جفرا" وقبلها قصيدته الشهيرة "بالأخضر كفناه" والتي غناها المطرب اللبناني "مارسيل خليفة" وتقول كلماتها: "بالأخضر كفّناه بالأحمر كفّناه بالأبيض كفّناه بالأسود كفّناهلا الريح تحاسبنا إن أخطأنا لا الرمل الأصفر لا الموج ينادينا إن خطف النوم أعيننا والورد إحمرّ يا دمَهُ النازف إن كنت عذاباً يومياً لا تصفرّ ". Ibrahemibrach1@gmail.com ......
#وداعاً
#الدين
#المناصرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714609
رائد الحواري : عز الدين المناصرة ديوان قمر جرش كان حزينا
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري كلنا سمعنا أغنية "جفرا، وبالأحمر كفناه" لمارسيل خليفة، واعتقد أن هاتين الأغنيتين/القصيدتين فهما الخط العام الذي تميز به "عز الدين المناصرة، فهناك تركيز على الألوان في قصائده، وعلى المكان/الخليل وعنبها وكرومها، الاغتراب/الغربة/الصحراء وما تحمله من ألم، المرأة وما فيها من جمال وحياة، ويتناول عنصر الحياة والطهارة "الماء"،/ وأيضا انحيازه للشعب/للفقراء وتناقضه مع ما هو رسمي، كما نجده يكرر الألفاظ والعبارات في قصائده، حتى يبدو وكأنه (يطرب) بترديدها، اعتقد أن هذا العناصر نجدها في العديد من قصائده، وديوان "ديوان قمر جرش كان حزينا" يؤكد على هذا الخط.سنأخذ نماذج من الديوان لنرى كيف يستخدم الشاعر هذا الخط، يقول في قصيدة: " مرثية مناضلة عرفتها في دمشق":"... تظل القبيلة تبكيك حتى الشروقوأنت على الرمل ضائعة كالرحيقومن أين في الصحراء سنأتي لكل الأحبة...بالماء والرمل، كل القبور هنا تطلب الماء والرمل..كل القبور هنا تشتهي ذرة من تراب الخليل.. ويافا تشتاق أن يرحل القبر من..هذه المدن الساكنة" ص5، الصحراء نجدها حاضرة من خلال: "القبيلة، الرمل (مكررة)، الصحراء" والمكان/الوطن حاضرا في "الخليل، يافا" الاغتراب/الغربة نجدها حاضرة من خلال: "تبيك، ضائعة، القبور (مكررة) قبر" كما أننا نجد العاطفة نحو الفرح/الحب من خلال: "الأحبة، تشتهي، تشتاق" وبما أن الحديث يدور عن "ضائعة" فأن هذا يشير إلى المرأة التي يجد فيها وعندها ما يخفف عنه الألم.بعضهم قال عن قصائد الشاعر أنها قصائده مباشرة وتحمل الغضب باستمرار، لكن هذا الحكم لم يكن دقيقا، فهناك رمزية التجأ إليها ليخرج من بؤس الواقع وقسوته:"غير أن لصوص الطريقغضبوا حين صار لنا مطر وبروقحملوا سيفهم في الظلام وقصوا شفاهك..حتى يكون لهم وحدهم ثمر ورحيقآه يا وردة في الرمل تموت وتبكيك..كل القبيلة حتى الشروق" ص7، ففي هذا المقطع نجد الرمز حاضرا من خلال: "لصوص، قصوا شفاهك، مطر وبروق، ثمر ورحيق، تبكيك القبيلة" فرغم الألم الكامن في فكرة المقطع، إلا أن الشاعر استطاع أن يخفف على المتلقي من خلال "آه يا وردة" فبدا القارئ بعد أن تلفظ ب "آه" يشعر بالراحة، فقد أخرج ما فيه من ألم، كما أن لفظ "وردة" الناعم اسهم في الحد من القسوة وتحجيمها.واعتقد أن جعل القائمين بفعل السواد: "غضبوا، حملوا، قصوا" مجهولين أراد به تحقيرهم، لهذا لم يسميهم لغضبه واشمئزازه منهم.يقول في قصيدة العنوان " ديوان قمر جرش كان حزينا":"آن يا منزلا عند باب الخليلأن نقول الذي لا نقولأن تدب البراءة فينا ونخضر ينبت ... من جذرنا عاصف فوق شط الرحيل آن يا منزلا عند باب الخليلأن نمر على النصب في قمة الجبل المارد المستحيلحيث كان الذي كان حين دفتا الصبايا...تركنا شباب القبيلة سرنا إلى بركة....النار كان الرصاصخائنا والمدينة ترجوا الخلاصوالحجارة خانت، مناديلنا مزقتها رياح..الخماسين .. هبت علينا رياح الخيانةمن كل قصر جميلآن يا منزلا عند باب الخليلأن تطير اليمامة من أسرها فوق جسر الهوىأن يعود الأحباء من سجنهم بعد طول النوىأن يلم الصبا شملنا . عند نبع الحبيب" ص9، المكان حاضرا من خلال تكرار "منزلا/الخليل" وهذا التكرار يشير إلى تعلق الشاعر به وتوحده مع المكان، فبدا وكأنه هائما بالمكان، لهذا نجده يردده باستمرار، ورغم الفكرة القاسية "دفنا، خائنا، مزقتها، خيانة" إلا أن البياض كان حاضرا في نهاية المقطع: "تطير، اليمامة، الهوى، يعود، الأحبة، يلم، الصبا، شملنا" وهذا يشير إلى ا ......
#الدين
#المناصرة
#ديوان
#حزينا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715100
احمد صالح سلوم : قصيدة : احمد المناصرة على جسر بيت حنينا يلوح للجميع
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم احمد في ضباب الفجريستيقط في غرفتهوحيدا مع طفولتهفقد اعدم النازيون الصهاينة رائحة خبز بيت حنينافي يومهاعدموا حرش الصنوبرذلك الحلم ان تبعث خارطة البلدة من جديدبهية تتنهد بأنفاس القدسنضرة تضج بالحياةبعد ان اقتلعت سرطان المستوطنات من رئتيها ...................................هنا دفن الغزاة في بلدة احمد المناصرة الاحياء حواس عائلة يتمها جدار الابارتيد جسد منها قبله وقلبها بعد جدران تعلو بالسطو المسلح لرأس مال لاس فيغاس وول ستريت لارهاب مخيلة احمد الصغير..................................خافوامن مشيته الشامخةمن عينيه اللتين اودعت بهما البلادضعفها وقوتها بآنو كل وصايا الجليلوالخليل وبئر السبعفهل سرقوا الهواء من لونه الصافيلن ينسى احمد،حسن ذلك الطفل الذي رافقه والذي لم يعد ينتظر صفاء أسماء اهل القدس وهي تلوح من بعيدوصار حكاية ثأر لزمن القادمليس ببعيد..............................احمد المقدسي اغتالت جدران حاخام القمار في لاس فيغاس دروبه البريئة اشياءه الصغيره تساؤلاته عن بيت حنينا وهذا الجدار الذي يغتال الأفق والسماء امام ناظريه............................احمد لم يكن زيتونة معمرة تصوغ رؤاها بصلصال القدس وعبقرية الإحساسكان مجرد صبغيات وراثية لم يفهم كيف تقوده خطاهكنخلة مقاومة من اسطورة في صحراء قاتلة الى رعب يحفر تضاريسه عميقا في تلافيف ادمغة عبيد الغزاة الإنكليز والامريكان.................................اذا شاهدوا حسن فرحا مع احمد في شوارع بيت حنينافانهم يد اله رأس المال المأفون بحروب لا نهاية لهااغتالوه فلعلهم رأوا في عينيه جسرا يمتد بين الاهل في شرق بيت حنينا وغربها دون جدار سيتي لندن في عقل وحشي ادمن افيون الدولار باغتصاب البلاد الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم…………………………………………………ستديو دي كارم - لييجمن اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" – شارع دييه كارم - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي"2022– نيسان ابريل بلجيكا ......
#قصيدة
#احمد
#المناصرة
#حنينا
#يلوح
#للجميع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752974
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية الأسير.. أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف.من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف".اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تفاقمت مع استمرار عزله الانفرادي وعدم السماح له ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية
#الأسير..
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767768
حسن العاصي : طفولة فلسطينية مكبلة بالأصفاد الإسرائيلية.. الأسير أحمد المناصرة نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#حسن_العاصي مرة أخرى أعود للحديث عن الأطفال الفلسطينيين الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، في ظل استمرار سياسة الاعتقال بحق الأطفال الفلسطينيين، حيث بلغ عدد الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتقال منذ عام 1967 وحتى نهاية حزيران 2022 نحو مليون فلسطيني، أكثر من خمسين ألف حالة اعتقال سجلت في صفوف الأطفال الفلسطينيين (ما دون سن الـ 18 وفقاً للقوانين الدولية)، ولعدم وجود أية نية حقيقة أو توجه إيجابي من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي لإنهاء هذا الملف. من هو أحمد المناصرةأحمد المناصرة فتى فلسطيني ولد بتاريخ 22 يناير/ كانون الثاني عام 2002 في بيت حنينا بالقدس المحتلة، تم اعتقاله من قبل سلطات الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/ تشرين أول بتاريخ 2015، وكان بعمر ثلاثة عشر عاماً في تلك الفترة، بتهمة محاولة طعن جنود إسرائيليين في القدس المحتلة. حكمت عليه المحكمة العسكرية الإسرائيلية بالسجن لمدة اثنا عشر عاماً، فيما استشهد ابن عمه حسن مناصرة في العملية ذاتها.لكن الحقيقية أن الطفل أحمد المناصرة قد تعرض في سن الثالثة عشر، رفقة ابن عمه حسن المناصرة ذي الخمسة عشر عاماً، لعملية دعس وضرب وإطلاق نار من قبل عناصر جيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 12 أكتوبر/تشرين أول عام 2015. مما أدى إلى استشهاد حسن واعتقال أحمد وذلك بدعوى محاولة طعن أحد الجنود الإسرائيليين في مدينة القدس المحتلة.كان أحمد المناصرة وصديقه وابن عمه حسن يتجولون في المدينة مثل أي فتيان بعمرهما، عندما فاجأهم جنود الاحتلال بالرصاص ومحاولة الدعس، ومن ثم الاعتداء عليهما بالضرب المبرح، والإهانات من قبل قطعان المستوطنين، الأمر الذي أدى إلى مفارقة حسن للحياة على الفور، وتعرض أحمد لإصابات بليغة نقل على أثرها إلى المستشفى مكبل اليدين بعد أن اعتقدت عائلته بأنه استشهد أيضاً، لكن تبين فيما بعد أنه على قيد الحياة.أصدرت المحكمة الإسرائيلية المركزية بتاريخ 7 نوفمبر/ تشرين ثاني عام 2016، حكماً بالسجن على أحمد مناصرة لمدة اثنا عشر عاماً، بزعم طعن أحد المستوطنين، ودفع غرامتين ماليتين تقدران بحوالي مئة وثمانين ألف شيكل، حيث أكد القاضي أثناء جلسة النطق بالحكم أن "سن الطفل الصغير لا يمنحه الحصانة من فرض العقوبة"، في مخالفة واضحة للقانون الدولي، والاتفاقيات ذات الصلة.استخدم المحققين الإسرائيليين بشكل وقح التعذيب النفسي على الطفل مناصرة بالصراخ، وحرمانه من حقه في استشارة محام، وفي اصطحاب أسرته معه، لكن الطفل الفلسطيني تمكن من هزيمة المحققين، وظل يصرخ ويكرر "لا أتذكر، لا أعرف". اغتيال ممنهج لأطفال فلسطينإن حجم ما تعرّض له الطفل أحمد مناصرة على مدار قرابة أكثر من سبعة أعوام مضت منذ اعتقاله، يفوق قدرته وقدرة أي طفل على التحمل. الأمر الذي تسبب له بالكثير من الأمراض والصدمات النفسية التي تركت تأثيرات في صحته النفسية، فبات يعاني، باستمرار، اضطرابات نفسية خطِرة تحتاج إلى علاج واحتضان، وليس إلى زنزانة وحرمان. لقد تعرض الطفل الأسير أحمد المناصرة لضرب مبرح أدى إلى كسر في الجمجمة وتسبب بورم دموي فيها، كما تعرّض لأقسى أنواع التعذيب الجسدي والترهيب النفسي واستخدام أسلوب التحقيق الطويل من دون توقف، والحرمان من النوم والراحة. وتعرّض أيضاً لضغوط نفسية كبيرة. ونتيجة التعذيب الجسدي والتنكيل النفسي، عانى أحمد، وما زال يعاني جرّاء صداع شديد وآلام مزمنة وحادة في الرأس تلازمه حتى اللحظة، من دون تقديم العلاج المناسب الكفيل بتخفيف آلامه، الأمر الذي أدى إلى ظهور اضطرابات نفسية لديه تف ......
#طفولة
#فلسطينية
#مكبلة
#بالأصفاد
#الإسرائيلية..
#الأسير
#أحمد
#المناصرة
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768453