الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جمشيد ابراهيم : خاتم الكذابين
#الحوار_المتمدن
#جمشيد_ابراهيم رغم ان حياة الانسان مبنية اساسا على الكذب تتعجب ان تجده يحب الصدق و يكره الكذب و كانما يريد بذلك ان يرتفع اخلاقيا. اذهب اينما تريد ستواجه الكذب - لو ذهبت الى الدين ستجد نخبة من الانبياء من محترفي الكذب من الدرجة الاولى لغرض تحقيق اهداف معينة - لقد مر على اكاذيب الاديان لربما اكثر من 2000 الاف سنة و لازلنا ضحاياها و لا نعلم متى يعترف الانسان بانه عاش الى اليوم على اكاذيب الاديان - لربما لا يريد الحقيقة و الصدق و الا لكان يصدق العلم بان الاديان كذبة لا اكثر.من كذب الاديان ننتقل الى كذب السياسة - لا يختلف شيء في الاساس و لكن السياسي يحتاج الى مهارة اكبر في الكذب اليوم لان مفعول ظهور دين كذاب جديد بحجم الاديان التوحيدية الكاذبة تحول الى الصفر و بهذا يتحول محمد فعلا الى خاتم الكذابين. لا يوجد سياسي لا يحترف الكذب و هو في الحقيقة يعيش على سذاجة و استغلال الناس - ليس هناك شيء اسهل من غش الانسان.لقد برهنت التجارة سهولة غش الزبائن لذا تتاجر التجارة ببيع الامال بدلا من السلع - اكتب على مسحوق بان استعماله سوف يرجع الشباب و الشعر لتجد اقبال كبير على السلعة رغم ان المشتري يعلم جيدا ان هذا الوعد اكثر من كذبة - هذا يعني ان حياتنا مبنية على الكذب من المهد الى اللحد - رغم ذلك تطلب الرحمة للموتى و تقرأ ايات كاذبة على القبور – استمر في الكذب ايها الانسان الى ان تنقرض. ......
#خاتم
#الكذابين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719443
محمد علي مقلد : أقلية نيابية من الكذابين
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد حسناً فعل وليد جنبلاط في تغريدة ما بعد الاجتماع الأول للبرلمان حين صنف الاصطفاف داخل المجلس النيابي بين جبهتين إحداهما جبهة الممانعة من حلفاء النظام السوري وأتباعه وأدواته. هذا النوع من التصنيف يجعل تعداد الأكثرية والأقلية النيابيتين سهلاً وبسيطاً. في جبهة الممانعة بضعة عشر نائباً لكل من حزب الله وحركة أمل والتيار الوطني الحر، يضاف إليهم "فراطة" يعدون على أصابع اليدين، فيكون مجموعهم بضعة وخمسين. مشاركة ثمانية نواب من الاشتراكي في انتخاب رئيس المجلس شوش الحسابات، إذ تبين أن عدد الذين "يلعبون على الحبلين" أو يخجلون من إعلان انتمائهم الصريح أو الذين سبق لهم أن تدربوا في أجهزة المخابرات، والله أعلم، لا يتجاوز العشرة، أما في انتخاب نائبه فقد صار العدد بضعة عشر.ليست هذه نتيجة التشويش الوحيدة. الأفدح انها تسببت بوضع نواب الثورة موضع الاتهام بتبديد الأكثرية النيابية السيادية، وبأنهم وراء نجاح رئيس المجلس النيابي ونائبه. استسهلت العقول الحاسوبية البحث فوجدت أمامها "بضعة عشر" نائباً معدودين، حين اجتمعوا انقسموا بين سبعة وستة، بحسب ما صرحت النائبة حليمة القعقور، وقرروا بالأكثرية الاقتراع بورقة بيضاء في الدورة الأولى من انتخاب نائب الرئيس وضد مرشح الممانعة في الثانية. ست جهات شاركت في تنظيم الحملة عليهم. إعلاميون، يساريون طفيليون أو طفوليون، متحدرون من 14 آذار، سياديون، فضلاً عمن يقاوم الاحتلال الإيراني من منصات التواصل أو على متاريس في بلاد الانتشار، يضاف إليهم من رأى التنوع والديمقراطية بين نواب الثورة من علامات يوم القيامة وظهور "الصاحب" والانهيار المحتوم. لا أحد يعلم شيئاً عن حصة خفية لقوى الممانعة في هذه الحملة. لنتخيل أنهم تغيبوا عن الجلسة البرلمانية الأولى، فماذا ستكون النتائج. خمسة وستون صوتاً لمرشح الرئاسة الوحيد وخمسة وستون صوتاً لنائبه. النتيجة إذن خمسة وستون، لا أكثر ولا أقل، بحضور نواب الثورة أو بغيابهم، فضلا عن إعلانهم الواضح القاطع أنهم اقترعوا للعدالة في مواجهة شرطة المجلس النيابي ومفجري مرفأ بيروت.بحسب اختصاصيي الإحصاء، حصل الرئيس ونائبه على الرقم ذاته لكن بتنويعتين مختلفتين. تموضع الاشتراكي في انتخاب الرئيس في جهة وفي انتخاب نائبه في الجهة الأخرى هو الذي جعل تصنيف الأكثرية والأقلية ملتبساً وجعل عدد النواب "الملونين" رجراجاً متماوجاً، وهو الذي صور ما جرى كأنه صفقة مكشوفة بين أهل المنظومة، وهو الذي خفف من وهج النتائج الباهرة التي أسفرت عنها الانتخابات التشريعية لدورة 2022.تعداد الأكثرية والأقلية في المجلس النيابي ينبغي أن يحسب استناداً، لا إلى اصطفاف وليد جنبلاط الخاطئ في انتخاب الرئيس ونائبه بل إلى تغريدته، تغريداته، التي لم تخطئ التصويب على مكمن الخلل، واستناداً إلى تصريحاته المحتضنة للثورة والتغيير لا إلى تصريحات بعض ممثليه في البرلمان الذين يسترشدون دائماً بكمال جنبلاط ويتوجسون من الثورة.اسلوب وحيد كفيل بحماية الأقلية الطائفية أو الأقلية النيابية، هو في النظر إليها كنواة لأكثرية افتراضية. هذا ما فعله كمال جنبلاط حين جعل دور طائفته وحزبه أكبر من حجمهما العددي. وهذا ما ينبغي أن تكون عليه قوى التغيير في البرلمان الحالي. نواب الثورة ليسوا أقلية. مع المنادين بوحدة الوطن وسيادة الدولة على حدودها وداخل حدودها، والمطالبين بقيام دولة القانون والمؤسسات والكفاءة وتكافؤ الفرص والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، يصبحون هم الأكثرية في المجلس النيابي مثلما هم الأكثرية في ساحات النضال الموزعة بين أربع أرجاء الوطن.أقل ......
#أقلية
#نيابية
#الكذابين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758215