الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الرزاق عيد : السيد أحمد القبانجي يؤسس لروحانية إسلامية عرفانية، تتقاطع مع روحية الحداثة، في تناغم معرفي سيمفوني .... د.عبد الرزاق عيد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد منذ سنوات وأنا أتابع هذا الرجل (القبانجي) في سياق اهتمامي بفكر الحداثة التراثية ، وأهم مايميزها لاكتسابها هذه الصفة (الحداثة التراثية) هي فكر القطيعة المتصالحة مع الروح التراثية النقدية بتلاوينها المتعددة اليسارية المتدرجة منذ بندلي جوزي مرورا بحسين مروة، إلى العقلانية القومية مع محمد عابد الجابري الذي شكل انعطافا في تاريخ الفكر العربي الحديث عندما جعل من التراث الفكري الإسلامي والعقلانية مدخلا لتناول الفكر العربي الحديث ،إذ غدا تاريخا لمرحلة ثقافية عربية بدأت في االثمانينات ولا تزال شاغلة أساسية لتوجهات الثقافة العربية ، سيما وأن أدونيس قد سبق للقراءة الحديثة للتراث من خلال كتابه (الثابت والمتحول) الذي عبرعن منزع ليبرالي لم يتأصل بعد بالفكر العربي، ولهذا لحقته بعض المناوشات الفكرية العقائدية الايديولوجية التي تصكه بالطائفية لتبنيه فكرة أن الأكثرية الاسلامية السنية كانت تمثل عنصر (الثبات والاتباع) في الابداع العربي ، بينما الأقلية الشيعية هي التي كانت تقود منحى (التحول والابداع) في مواجهة الثبات الإسلامي الأكثري الركودي .............لكن مع الأسف أن فكر أدونيس لم يثبت لاحقا أية ممارسة عقلية فكرية تنتج أية قطيعة مع موروثها الطائفي الشيعي عندما أيد الأيات الخمينية وثوراتها الخارجة من الحسينيات الشيعية في ايران، ومن ثم بنائها لأكثرالأ نظمة الطائفية الثيوقرلاطية شمولية وعنفا وارهابا ........فكرست شرقا أوسطيا في صيغة فكرة استعادة النموذج البدئي الأسطوري لمبدا الصراعات إسلاميا، حيث العودة إلى الأصل الابستمي للصراع الطائفي الانشقاقي المللي النحلي قبل أكثر من عشرة قرون في تاريخ الإسلام ، عبر الانشقاق الأكبر في تاريخ الإسلام، الذي بلغ حد الحديث عن اسلامين (إسلام سني وإسلام شيعي) وأتت الخمينية لتكرس هذا الانشقاق سياسيا الذي سمح للفكر الاستشراقي خلال القرن الماضي أن يكرس هذين المصطلحين عن إسلامين (سني وشيعي )، كما اعترض مفكرون وباحثون عرب (من المنحى القومي ) كمحمد عابد الجابري أن يستنكر بعنف على الاستشرا ق الغربي تكريس هذين المصطلحين ، غير أن إيران خلال العشرات سنين اللاحقة ردت على المفكرين القوميين بإعلانها لأربعة عواصم عربية بوصفها أقاليم إيرانية ، والطريف في أمر هذا الاستيلاء على العواصم العربية أن يكون النظامان العربيان القوميان البعثيان في (بغداد ودمشق) هما الأكثر التحاقا بفارسية طهران، ناهيك عن حالة (الأيرنة لحزب الله ) وقطعه مع العروبة وانتمائهم إلى أخوالهم الفرس أبنا ء ابنة ( يزد جرد) زوجة الإمام الحسين .... في هذه المناخات الفكرية والعقلية كان مشروعنا في تأسيس رابطة العقلانيين العرب الذي أعلن في باريس ، بعد مؤتمره التاسيسي في بيروت إحياء لذكرى المفكر الفلسطيني العالمي ادوارد سعيد في أربعينية وفاته ،وكان يعود الفضل في هذا المشروع عربيا للمفكر الليبرالي الليبي محمد عبد الطلب الهوني ،وكان من ضمن مجموعة العمل الراحل محمد أركون ، والراحلان السوريان الصديقان صادق جلال العظم ،وجورج طرابيشي ..... كنت الوحيد القادم من سوريا إلى المؤتمر وسأعود إليها بعد أسبوع وفق الدعوة من المؤتمر في فرنسا، وذلك قبل هجرتنا النهائية السياسية إلى باريس سنة 2008 ......... في هذه اللقاءات التحضيرية لهذا المؤتمر التاسيسي قبل انعقاده كانت لقاءاتنا التحضيرية تدور حول أفضل أشكال المواجهة الفكرية مع الإسلام السياسي بصيغته الخمينية الشيعية أو صيغته السنية القطبية لقناعة مشتركة بيننا بأن الخمينبة ليست إلا الوجه القفا للقطبية ،حيث يشكل قطب مشترك اللق ......
#السيد
#أحمد
#القبانجي
#يؤسس
#لروحانية
#إسلامية
#عرفانية،
#تتقاطع
#روحية
#الحداثة،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736316
عبد الرزاق عيد : مشكلتنا في الثناء على العلامة الشيخ أحمد القبانجي الشيعي العربي العراقي ....
#الحوار_المتمدن
#عبد_الرزاق_عيد كتبنا مقالة نثني بها على الانشقاق الفكري للشيخ العلامة الأستاذ أحمد القبانجي، سيما عندما ندد باتجاه الملالي لأيرنة (العراق ) عبر التشييع الذي نهجته ايران الخمينية بعد سقوط نظام الشاه، عبر شعار تصدير الثورة الذي رفعته ( الخمينية ) مع التداعي العالمي لشعارات تصدير الثورة الاشتركية مع ارهاصات سقوط الاتحاد السوفيتي ـ فقد احتض الغرب الخميني عبر فرنسا كمستقبل ثوري مفاده تحويل الثورة ( الغيفارية) من العالمية الأممية الاشتركية الإنسانية إلى العالمية الأممية الإسلامية بقيادة ولاية الفقيه الإيراني كبديل عن النموذج (غيفارا ) الذي تواطأ النظام العالمي الرأسمالي الأمريكي والسوفييتي على إطفاء هذا الروح الكوني الذي غدا رمزا للشباب العالمي المتطلع للثورة على الظلم، واستبداله بالنموذج الذي سيتهيكل بصورة المقاتل (الداعشي )عبر تصدير ماسموه الثورة الإيرانية التي أسست الصورة الجديدة للبطل الثوري الإسلامي، لتصوغ الامبريالية العالمية نموذجا للبطل المضاد في صورة الفحل الغرائزي الذي ألهب الخيال الجنسي لكثيرمن الفتيات الغربيات اللواتي وهبن أنفسهن لهؤلاء المجاهدين الغوريلا البدائية وأنجبن من هؤلاء سلالة أورو _ إسلامية ....حيث هذا النموذج (الغوريلي البدائي) هو الذي يناسبها بعد هزيمة الاشتراكية المسفيتة الستالينية التوتاليتارية، من خلال هذا النموذح الخميني أية الله الشيعي فوق العادة النبوية في القدرة على معرفة الغيب مما لا يستطيعه الأنبياء، والذي في الآن ذاته يعتبرالسيد قطب السني مرجعه وأستاذه لتوحيد تيارات الإسلام تحت الزعامة الإيرانية كعود ثقاب قابل للاشتعال فورا لنشر الحروب الحضارية والطائفية والعنصرية وإشاعة الفوضى الخلاقة التي نعيش يومها اليوم منذ اكثر من عقد بسبب ما كان يسميه الراحل مالك بن نبي بقابلية المسلمين للاستعمار، لكن عبر إدخال عنصر ثوري عالمي جديد هو الثورة الجنسية من خلال تجديد زواج المتعة وإشاعته، الذي يتيح شرعية زواج المرأة ليس وفقا لحسابات السن والعمر وموافقة الأهل وإنما وفقا لتحملها (الوطأ أو النكاح )، بالإضافة إلى تجاوزه الثورة الجنسية الغربية بإتاحته الشرعية الولايتية للجنس الطفلي ( البيدوفيليا ) أي شرعية الجنس مع الأطفال بدون الإيلاج في الرضيعة، أي ما سماه الخميني وشرعه باسم شرعية (المفاخذة )، حيث يحل للذكرأن يفاخذ الرضيعة لكن بدون الإيلاج، لأن الإيلاج يخالف شرعا حد تحمل الوطأ من قبل الأنثى الصغيرة الرضيعة ؟؟؟؟.... لقد أجبرت إيران على الإفراج عن الشيخ بسبب الضغط الشعبي في العراق المطالب باطلاق سراح الشيخ الشيعي العربي العراقي من سجون إيران التي كان قد استنكر عليها العلامة القبانجي أن تفرض مذهب ولاية الفقيه على بلد آخر وشعب آخر، حتى ولوكان هناك وشائج طائفية شيعية بين قطاعات شعبية في إيران والعراق، لكن مع الأسف أن أكثر الاعتراضات على مقالي كان من أبناء طائفة السنة، رغم أن موقف العلامة يصب في إطار الوحدة الوطنية للعراق ونقد الشيعية الإيرانية الطائفية والعنصرية .إن إخوتنا المسلمين (السنة) يضعون أنفسهم بموقع صاحب الوكالة الحصرية عن ( الأب التراثي) ، الأرثوذكسي المسيج بسياج القداسة، ورفض أي سؤال أو تساؤل على هذا الأب التراثي ومدى مصداقية دوره ووظيفته ، رغم ما شهده تاريخ البشرية من ثورات وتمردات على النموذج الأبوي البطركي، بل وما شهده التاريخ العربي الإسلامي ذاته من خلال ما يحدثنا عنه تاريخ الفرق والملل والنحل، فرغم أن الثلاثي الشهير ( المعري والتوحيدي وابن الراوندي ) طالما كفروا من قبل بعض الفرق ، لكنهم ظلوا يحافظون على مكانتهم الفكرية و ......
#مشكلتنا
#الثناء
#العلامة
#الشيخ
#أحمد
#القبانجي
#الشيعي
#العربي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745548