جلال الصباغ : مئة وخمسون عاما على ولادة لينين
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ يصادف الثاني والعشرين من نيسان ذكرى ولادة القائد الثوري العالمي فلاديمير لينين وسط أزمة خانقة تواجه النظام الرأسمالي، بسبب جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط وانهيار أسواق راس المال وازدياد البطالة في اوساط العمال بنسب غير مسبوقة من قبل. خلال السنوات التي أعقبت وفاة لينين وما قبلها ايضا تأسست الكثير من الحركات والاحزاب الشيوعية حول العالم، لكن مشكلة الكثير من هذه الأحزاب أنها ابتعدت عن الخط الثوري الذي يتبنى سلطة البروليتاريا، واتخذت النهج الإصلاحي غير الطامح للوصول إلى السلطة، والمكتفي بأحداث بعض الإصلاحات؛ بل حتى هذه الإصلاحات قد تنازلوا عنها مع هيمنة الليبرالية الجديدة على رأس المال العالمي، كما أن الإحباط واليأس سيطر على أغلب الأحزاب المؤمنة بالشيوعية، وهنا بالطبع لا نتحدث عن جميع الأحزاب انما عن جزء كبير منها. لم يكن فلاديمير لينين قائد ثوري استطاع مع رفاقه ان يقوم بالثورة البلشفية فحسب؛ إنما هو أحد أهم المنظرين الشيوعيين الذين أسسوا من خلال مؤلافاتهم، لمباديء الصراع الطبقي الذي يحكم العالم، وكيف ان البشرية غير قادرة على تحقيق الرفاه والعدالة للانسانية دون سيطرة العمال على السلطة، لان هذا الصراع يقسم البشر إلى طبقتين هما الطبقة المسيطرة والطبقة المسيطر عليها. عمل لينين وأكد طوال نضاله على ان لا قدرة لاي مجموعة من أحداث التغيير الثوري في اي مجتمع دون وجود حزب ثوري، يعمل على تحشيد جماهير العمال ومختلف فئات وشرائح المجتمع وتنظيم نضالها عن طريق المجالس الجماهيرية. في ظل أزمات النظام الرأسمالي المستمرة واخرها هذه الأزمة العميقة التي تهدد النظام برمته في جميع أنحاء العالم، وبسبب تفشي البطالة والفقر وضعف قطاعات الصحة والتعليم التي خصخصها النظام الرأسمالي والمثال الأوضح على ذلك فضيحة القطاع الصحي في امريكا وأوروبا بعد جائحة كورونا، أمام الأحزاب والتيارات الشيوعية في العالم تحدي حقيقي للتأثير بقوة في السياسة العالمية والمحلية واستثمار اصطفاف الجماهير بالضد من الأنظمة الرأسمالية في جميع بلدان العالم. ان الظروف التي رافقت سيطرة حزب لينين على السلطة في روسيا تشبه إلى حد ما ظروف الكثير من البلدان بضمنها العراق الذي يعاني من سيطرة فئة محددة من الأحزاب والقوى الرجعية التي تعاني أزمة عميقة المتصارعة فيما بينها، وسط غليان جماهيري تمثل بانتفاضة أكتوبر التي خرجت على فساد وتفسخ سلطة الاسلام السياسي وشركاؤه، بسبب الفقر والبطالة والإرهاب الممارس من قبلها على الجماهير. بالتأكيد أن لكل بلد ومرحلة تاريخية معينة ظروفها الخاصة، واي جهة او حزب تحاول تطبيق نصوص لينين على أنها مقدسة دون الاخذ بالاعتبار ظروف المرحلة التاريخية والمتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بالتأكيد فأنها لن تكون واقعية وغير قادرة على التأثير في الواقع. يبقى فلاديمير لينين رمزا ثوريا ومنظرا عميقا على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي ومرجعا لكل الثوريين والتحرريين في جميع أنحاء العالم. المجد والخلود للقائد الشيوعي لينين في ذكرى ميلاده المائة والخمسين. ......
#وخمسون
#عاما
#ولادة
#لينين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674947
#الحوار_المتمدن
#جلال_الصباغ يصادف الثاني والعشرين من نيسان ذكرى ولادة القائد الثوري العالمي فلاديمير لينين وسط أزمة خانقة تواجه النظام الرأسمالي، بسبب جائحة كورونا وانخفاض أسعار النفط وانهيار أسواق راس المال وازدياد البطالة في اوساط العمال بنسب غير مسبوقة من قبل. خلال السنوات التي أعقبت وفاة لينين وما قبلها ايضا تأسست الكثير من الحركات والاحزاب الشيوعية حول العالم، لكن مشكلة الكثير من هذه الأحزاب أنها ابتعدت عن الخط الثوري الذي يتبنى سلطة البروليتاريا، واتخذت النهج الإصلاحي غير الطامح للوصول إلى السلطة، والمكتفي بأحداث بعض الإصلاحات؛ بل حتى هذه الإصلاحات قد تنازلوا عنها مع هيمنة الليبرالية الجديدة على رأس المال العالمي، كما أن الإحباط واليأس سيطر على أغلب الأحزاب المؤمنة بالشيوعية، وهنا بالطبع لا نتحدث عن جميع الأحزاب انما عن جزء كبير منها. لم يكن فلاديمير لينين قائد ثوري استطاع مع رفاقه ان يقوم بالثورة البلشفية فحسب؛ إنما هو أحد أهم المنظرين الشيوعيين الذين أسسوا من خلال مؤلافاتهم، لمباديء الصراع الطبقي الذي يحكم العالم، وكيف ان البشرية غير قادرة على تحقيق الرفاه والعدالة للانسانية دون سيطرة العمال على السلطة، لان هذا الصراع يقسم البشر إلى طبقتين هما الطبقة المسيطرة والطبقة المسيطر عليها. عمل لينين وأكد طوال نضاله على ان لا قدرة لاي مجموعة من أحداث التغيير الثوري في اي مجتمع دون وجود حزب ثوري، يعمل على تحشيد جماهير العمال ومختلف فئات وشرائح المجتمع وتنظيم نضالها عن طريق المجالس الجماهيرية. في ظل أزمات النظام الرأسمالي المستمرة واخرها هذه الأزمة العميقة التي تهدد النظام برمته في جميع أنحاء العالم، وبسبب تفشي البطالة والفقر وضعف قطاعات الصحة والتعليم التي خصخصها النظام الرأسمالي والمثال الأوضح على ذلك فضيحة القطاع الصحي في امريكا وأوروبا بعد جائحة كورونا، أمام الأحزاب والتيارات الشيوعية في العالم تحدي حقيقي للتأثير بقوة في السياسة العالمية والمحلية واستثمار اصطفاف الجماهير بالضد من الأنظمة الرأسمالية في جميع بلدان العالم. ان الظروف التي رافقت سيطرة حزب لينين على السلطة في روسيا تشبه إلى حد ما ظروف الكثير من البلدان بضمنها العراق الذي يعاني من سيطرة فئة محددة من الأحزاب والقوى الرجعية التي تعاني أزمة عميقة المتصارعة فيما بينها، وسط غليان جماهيري تمثل بانتفاضة أكتوبر التي خرجت على فساد وتفسخ سلطة الاسلام السياسي وشركاؤه، بسبب الفقر والبطالة والإرهاب الممارس من قبلها على الجماهير. بالتأكيد أن لكل بلد ومرحلة تاريخية معينة ظروفها الخاصة، واي جهة او حزب تحاول تطبيق نصوص لينين على أنها مقدسة دون الاخذ بالاعتبار ظروف المرحلة التاريخية والمتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، بالتأكيد فأنها لن تكون واقعية وغير قادرة على التأثير في الواقع. يبقى فلاديمير لينين رمزا ثوريا ومنظرا عميقا على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي ومرجعا لكل الثوريين والتحرريين في جميع أنحاء العالم. المجد والخلود للقائد الشيوعي لينين في ذكرى ميلاده المائة والخمسين. ......
#وخمسون
#عاما
#ولادة
#لينين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674947
الحوار المتمدن
جلال الصباغ - مئة وخمسون عاما على ولادة لينين
عبدالله تركماني : ثلاث وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما نحن فما زالت هزيمة 5 حزيران 1967 تلاحقنا حتى اليوم! إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختبارًا لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ سبعاً من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسرائيليين حصلوا على جائزة نوبل في العلوم، يكفي لوضع النقاط على حروف متفرقة، لنصنع منها جملة مفيدة في النهاية.وفي المقابل، على طول المسافة الممتدة من " الأيديولوجيا العربية المعاصرة " كتاب عبدالله العروي، إلى كتاب محمد جابر الأنصاري " مساءلة الهزيمة "، مروراً بكتاب " الهزيمة والأيديولوجيا المهزومة " لياسين الحافظ، لم يكفّْ الخطاب العربي عن طرح التساؤل النهضوي المضاعف: لماذا تخلفنا نحن وتقدمت إسرائي ......
#ثلاث
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679632
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما نحن فما زالت هزيمة 5 حزيران 1967 تلاحقنا حتى اليوم! إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختبارًا لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ سبعاً من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسرائيليين حصلوا على جائزة نوبل في العلوم، يكفي لوضع النقاط على حروف متفرقة، لنصنع منها جملة مفيدة في النهاية.وفي المقابل، على طول المسافة الممتدة من " الأيديولوجيا العربية المعاصرة " كتاب عبدالله العروي، إلى كتاب محمد جابر الأنصاري " مساءلة الهزيمة "، مروراً بكتاب " الهزيمة والأيديولوجيا المهزومة " لياسين الحافظ، لم يكفّْ الخطاب العربي عن طرح التساؤل النهضوي المضاعف: لماذا تخلفنا نحن وتقدمت إسرائي ......
#ثلاث
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679632
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - ثلاث وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
صادق محمد عبدالكريم الدبش : ثلاثة وخمسون عاما على الخامس من حزيران ..
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش إسرائيل التي قامت بغطاء امبريالي أمريكي بريطاني فرنسي وغربي ، على حساب الشعب الفلسطيني والأرض الفلسطينية ، وطرد الفلسطينيين من أرضهم ، نتيجة عدوان وهمجية وغطرسة الصهاينة وبدعم مباشر من قبل الغرب ، وما قدموه وما زالوا لغلات التطرف والعدوان الإسرائيليين .إن الحرب العدوانية الإسرائيلية الغربية على الدول العربية وعلى الحقوق العربية ، تشكل احدى حلقات ألتأمر الذي تمارسه إسرائيل والغرب على أمن واستقرار ورخاء وسلامة شعوبنا العربية ، وهو تهديد للأمن والسلام الدوليين وسيادة لشريعة الغاب وفرض سياسة الأمر الواقع بالقوة .والمجتمع الدولي والأمم المتحدة وقوى الخير والتقدم في العالم ، مطالبين اليوم بإجبار إسرائيل والداعمين لها ، بإجبارهم على تنفيذ قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 138 و242 ومبدأ الأرض مقابل السلام والانسحاب الغير مشروط لإسرائيل من كافة الأراضي التي احتلتها في عدوانها عام 1967 م . إن ويلات الحروب والعدوان المستمر من قبل إسرائيل من عام 1948 م وحتى يومنا ليمثل أكبر تهديد للأمن والسلم الدوليين ، ويمثل عدوانا سافرا على أمن وسلامة شعوب المنطقة والعالم .الواجب الأممي يقتضي بالضغط لإيقاف العدوان ودحره بشكل نهائي . صادق محمد عبدالكريم الدبش 6/6/2020 م -------------------------------------------------------------------------حرب 1967 نكسة 67 أو نكسة حزيران حرب الستة أيام . المناطق التي احتلتها إسرائيل بعد حرب حزيران 1967.التاريخ من : 5–10 يونيو 1967إسرائيل تحتل قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء من مصر، الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية) من الأردن، وهضبة الجولان في سوريا .حرب 1967 وتُعرف أيضاً في كل من سوريا والأردن باسم نكسة حزيران ، وفي مصر باسم نكسة 67 ، وتسمى في إسرائيل حرب الأيام الستة (بالعبرية: מ-;-ל-;-ח-;-מ-;-ת-;- ש-;-ש-;-ת-;- ה-;-י-;-מ-;-י-;-ם-;-، نقحرة: ملحمت شيشيت هياميم) . هي الحرب التي نشبت بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والأردن بين 5 حزيران/يونيو 1967 والعاشر من الشهر نفسه، وأدت إلى احتلال إسرائيل لسيناء وقطاع غزة والضفة الغربية والجولان وتعتبر ثالث حرب ضمن الصراع العربي الإسرائيلي؛[2] ، وقد أدت الحرب لمقتل 15,000 - 25,000 شخص في الدول العربية مقابل 800 في إسرائيل، وتدمير 70 - 80% من العتاد الحربي في الدول العربية مقابل 2 - 5% في إسرائيل، إلى جانب تفاوت مشابه في عدد الجرحى والأسرى؛[3] كما كان من نتائجها صدور قرار مجلس الأمن رقم 242 وانعقاد قمة اللاءات الثلاثة العربيّة في الخرطوم وتهجير معظم سكان مدن قناة السويس وكذلك تهجير معظم مدنيي محافظة القنيطرة في سوريا، وتهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين من الضفة بما فيها محو قرى بأكملها، وفتح باب الاستيطان في القدس الشرقية والضفة الغربية.[3] .لم تنته تبعات حرب 1967 حتى اليوم، إذ لا تَزال إسرائيل تحتلّ الضفة الغربية، كما أنها قامت بضم القدس والجولان لحدودها، وكان من تبعاتها أيضًا نشوب حرب أكتوبر عام 1973 وفصل الضفة الغربيّة عن السيادة الأردنيّة، وقبول العرب منذ مؤتمر مدريد للسلام عام 1991 بمبدأ «الأرض مقابل السلام» الذي ينصّ على العودة لما قبل حدود الحرب لقاء اعتراف العرب بإسرائيل، ومسالمتهم إياها؛[4] رغم أن دول عربيّة عديدة باتت تقيم علاقات منفردة مع إسرائيل سياسيّة أو اقتصادية. في 1 مايو 1967 صرح ليفي أشكول رئيس وزراء إسرائيل أنه في حال استمرار العمليات الانتحارية فإن بلاده "سترد بوسائل ع ......
#ثلاثة
#وخمسون
#عاما
#الخامس
#حزيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680124
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش إسرائيل التي قامت بغطاء امبريالي أمريكي بريطاني فرنسي وغربي ، على حساب الشعب الفلسطيني والأرض الفلسطينية ، وطرد الفلسطينيين من أرضهم ، نتيجة عدوان وهمجية وغطرسة الصهاينة وبدعم مباشر من قبل الغرب ، وما قدموه وما زالوا لغلات التطرف والعدوان الإسرائيليين .إن الحرب العدوانية الإسرائيلية الغربية على الدول العربية وعلى الحقوق العربية ، تشكل احدى حلقات ألتأمر الذي تمارسه إسرائيل والغرب على أمن واستقرار ورخاء وسلامة شعوبنا العربية ، وهو تهديد للأمن والسلام الدوليين وسيادة لشريعة الغاب وفرض سياسة الأمر الواقع بالقوة .والمجتمع الدولي والأمم المتحدة وقوى الخير والتقدم في العالم ، مطالبين اليوم بإجبار إسرائيل والداعمين لها ، بإجبارهم على تنفيذ قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 138 و242 ومبدأ الأرض مقابل السلام والانسحاب الغير مشروط لإسرائيل من كافة الأراضي التي احتلتها في عدوانها عام 1967 م . إن ويلات الحروب والعدوان المستمر من قبل إسرائيل من عام 1948 م وحتى يومنا ليمثل أكبر تهديد للأمن والسلم الدوليين ، ويمثل عدوانا سافرا على أمن وسلامة شعوب المنطقة والعالم .الواجب الأممي يقتضي بالضغط لإيقاف العدوان ودحره بشكل نهائي . صادق محمد عبدالكريم الدبش 6/6/2020 م -------------------------------------------------------------------------حرب 1967 نكسة 67 أو نكسة حزيران حرب الستة أيام . المناطق التي احتلتها إسرائيل بعد حرب حزيران 1967.التاريخ من : 5–10 يونيو 1967إسرائيل تحتل قطاع غزة وشبه جزيرة سيناء من مصر، الضفة الغربية (بما فيها القدس الشرقية) من الأردن، وهضبة الجولان في سوريا .حرب 1967 وتُعرف أيضاً في كل من سوريا والأردن باسم نكسة حزيران ، وفي مصر باسم نكسة 67 ، وتسمى في إسرائيل حرب الأيام الستة (بالعبرية: מ-;-ל-;-ח-;-מ-;-ת-;- ש-;-ש-;-ת-;- ה-;-י-;-מ-;-י-;-ם-;-، نقحرة: ملحمت شيشيت هياميم) . هي الحرب التي نشبت بين إسرائيل وكل من مصر وسوريا والأردن بين 5 حزيران/يونيو 1967 والعاشر من الشهر نفسه، وأدت إلى احتلال إسرائيل لسيناء وقطاع غزة والضفة الغربية والجولان وتعتبر ثالث حرب ضمن الصراع العربي الإسرائيلي؛[2] ، وقد أدت الحرب لمقتل 15,000 - 25,000 شخص في الدول العربية مقابل 800 في إسرائيل، وتدمير 70 - 80% من العتاد الحربي في الدول العربية مقابل 2 - 5% في إسرائيل، إلى جانب تفاوت مشابه في عدد الجرحى والأسرى؛[3] كما كان من نتائجها صدور قرار مجلس الأمن رقم 242 وانعقاد قمة اللاءات الثلاثة العربيّة في الخرطوم وتهجير معظم سكان مدن قناة السويس وكذلك تهجير معظم مدنيي محافظة القنيطرة في سوريا، وتهجير عشرات الآلاف من الفلسطينيين من الضفة بما فيها محو قرى بأكملها، وفتح باب الاستيطان في القدس الشرقية والضفة الغربية.[3] .لم تنته تبعات حرب 1967 حتى اليوم، إذ لا تَزال إسرائيل تحتلّ الضفة الغربية، كما أنها قامت بضم القدس والجولان لحدودها، وكان من تبعاتها أيضًا نشوب حرب أكتوبر عام 1973 وفصل الضفة الغربيّة عن السيادة الأردنيّة، وقبول العرب منذ مؤتمر مدريد للسلام عام 1991 بمبدأ «الأرض مقابل السلام» الذي ينصّ على العودة لما قبل حدود الحرب لقاء اعتراف العرب بإسرائيل، ومسالمتهم إياها؛[4] رغم أن دول عربيّة عديدة باتت تقيم علاقات منفردة مع إسرائيل سياسيّة أو اقتصادية. في 1 مايو 1967 صرح ليفي أشكول رئيس وزراء إسرائيل أنه في حال استمرار العمليات الانتحارية فإن بلاده "سترد بوسائل ع ......
#ثلاثة
#وخمسون
#عاما
#الخامس
#حزيران
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680124
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - ثلاثة وخمسون عاما على الخامس من حزيران !..
سري القدوة : واحد وخمسون عامًا والأقصى يتعرض للإحراق اليومي
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة واحد وخمسون عاما مضت على ذكرى احراق المسجد الاقصى المبارك تلك الذكرى الأليمة والموجعة للأمتين العربية والإسلامية والعالم اجمع والتي تعبر عن العنصرية المطلقة لدولة الاحتلال العسكري الاسرائيلي والتي تمثلت بإحراق المسجد الأقصى المبارك حيث اقدم الصهيوني مايكل دينيس بتاريخ 20/8 / 1969 على إشعال النار عمدا في الجناح الشرقي للمسجد الأقصى المبارك مما ادى الي الحاق اضرار بالغة فيه.وتحل الذكرى الحادية والخمسين لهذه الجريمة بالتزامن مع استمرار العدوان والاحتلال والاعتداءات اليومية بحق المسجد الاقصى والعاملين فيه لتشكل هذه الجرائم الارهاب المنظم ضد المقدسات الاسلامية والمسحية في القدس عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة وأنه وفي ظل هذه المناسبة الأليمة تستمر مؤامرات النيل من الصمود الفلسطيني لتتواصل سياسة الاعتقالات والملاحقة من اجل استهداف الصمود الفلسطيني والنيل من ارادة اهلنا في القدس وكسر وحدتهم وترك المجال لاستمرار مخططات الاحتلال الخاصة في تهويد القدس حيث ان للقدس رجالا وعيونا لن تنام ابدا وهؤلاء الابطال الجنود المجهولين يؤمنون ويدافعون عن المسجد الاقصى المبارك ويحمون ارث المسلمين الديني والتاريخي والحضاري.ان مدينة القدس عاصمة الشهداء وقبلة الروح ومنارة الحضارة والتاريخ تشهد اكبر حملات الاحتلال لتهويدها والتي تستهدف تدمير المسجد الاقصى وممارسات الاحتلال العنصرية القمعية التي تفرض عليها الحصار الشامل في ظل تصاعد مخططات التهويد وقرارات الضم العدوانية التي يواجهها ابناء الشعب الفلسطيني بثبات وصبر وإيمان بحتمية الانتصار والاستعداد للتضحية ويواجهون يوميا التحديات في ظل تحالف العنصرية الإسرائيلي الذي يعرض المدينة المقدسة والمسجد الأقصى لأبشع مؤامرات التهويد من قبل سلطات الاحتلال القمعية وقوات وجنود المستوطنين، وان مسؤولية حمايته تقع على عاتق المسلمين جميعا لان مكانته عميقة لدى الجميع، ونحن في هذه الظروف وفي ظل المؤامرات الخطيرة التي نعيشها نكون في امس الحاجة الى حماية المسجد الأقصى والدفاع عن الحقوق الفلسطينية، وهذا الإرث الديني لما له من أهمية شأنها شأن مكة والمدينة المنورة والمسجد الأقصى شأنه شأن المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، فلذلك لا بد وان تكون المسؤولية هي جماعية وشاملة وخاصة ان سلطات الاحتلال والإدارة الامريكية يتحملون مخاطر تلك السياسات التى ستؤدي الى تأجيج الصراع وإعادة المنطقة الى مربع الصفر وهم يتحملون المسؤولية الكاملة عن نتائج وتداعيات الحفريات التهويدية الاستعمارية وما يترتب على مستقبل المدينة المقدسة.اننا ونحن نستحضر تلك الجريمة البشعة التي استهدفت المسجد الأقصى فان القضية الفلسطينية وحقوق شعبنا في دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس تتعرض للكثير من المؤامرات حيث ما شكله الاعتراف الامريكي الخطير بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال لا بد من مواجهته عربيا واعتبار ان قضية القدس هي قضية جميع العرب والمسلمين والأحرار في العالم والتصدى لهذا الاعلان الذي يغتصب الحقوق الفلسطينية التاريخية وفى ظل ذلك لا بد من الاشارة والتأكيد على الدور الكبير الذي تقوم به المملكة الاردنية الهاشمية وجلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وحماية القدس ومقدساتها الإسلامية المسيحية فيها مع ضرورة تعزيز دور الامة العربية والإسلامية في الدفاع عن القدس التي تتعرض لهجمة غير مسبوقة واستهداف متواصل لمقدساتها الاسلامية والرموز والقيادات الوطنية والشخصيات الدينية ومحاولات تغيير الوضع القائم في ألأقصى وتقسيم المسجد زمانيا ومكانيا ضمن صفقة ا ......
#واحد
#وخمسون
#عامًا
#والأقصى
#يتعرض
#للإحراق
#اليومي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689410
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة واحد وخمسون عاما مضت على ذكرى احراق المسجد الاقصى المبارك تلك الذكرى الأليمة والموجعة للأمتين العربية والإسلامية والعالم اجمع والتي تعبر عن العنصرية المطلقة لدولة الاحتلال العسكري الاسرائيلي والتي تمثلت بإحراق المسجد الأقصى المبارك حيث اقدم الصهيوني مايكل دينيس بتاريخ 20/8 / 1969 على إشعال النار عمدا في الجناح الشرقي للمسجد الأقصى المبارك مما ادى الي الحاق اضرار بالغة فيه.وتحل الذكرى الحادية والخمسين لهذه الجريمة بالتزامن مع استمرار العدوان والاحتلال والاعتداءات اليومية بحق المسجد الاقصى والعاملين فيه لتشكل هذه الجرائم الارهاب المنظم ضد المقدسات الاسلامية والمسحية في القدس عاصمة الدولة الفلسطينية المستقلة وأنه وفي ظل هذه المناسبة الأليمة تستمر مؤامرات النيل من الصمود الفلسطيني لتتواصل سياسة الاعتقالات والملاحقة من اجل استهداف الصمود الفلسطيني والنيل من ارادة اهلنا في القدس وكسر وحدتهم وترك المجال لاستمرار مخططات الاحتلال الخاصة في تهويد القدس حيث ان للقدس رجالا وعيونا لن تنام ابدا وهؤلاء الابطال الجنود المجهولين يؤمنون ويدافعون عن المسجد الاقصى المبارك ويحمون ارث المسلمين الديني والتاريخي والحضاري.ان مدينة القدس عاصمة الشهداء وقبلة الروح ومنارة الحضارة والتاريخ تشهد اكبر حملات الاحتلال لتهويدها والتي تستهدف تدمير المسجد الاقصى وممارسات الاحتلال العنصرية القمعية التي تفرض عليها الحصار الشامل في ظل تصاعد مخططات التهويد وقرارات الضم العدوانية التي يواجهها ابناء الشعب الفلسطيني بثبات وصبر وإيمان بحتمية الانتصار والاستعداد للتضحية ويواجهون يوميا التحديات في ظل تحالف العنصرية الإسرائيلي الذي يعرض المدينة المقدسة والمسجد الأقصى لأبشع مؤامرات التهويد من قبل سلطات الاحتلال القمعية وقوات وجنود المستوطنين، وان مسؤولية حمايته تقع على عاتق المسلمين جميعا لان مكانته عميقة لدى الجميع، ونحن في هذه الظروف وفي ظل المؤامرات الخطيرة التي نعيشها نكون في امس الحاجة الى حماية المسجد الأقصى والدفاع عن الحقوق الفلسطينية، وهذا الإرث الديني لما له من أهمية شأنها شأن مكة والمدينة المنورة والمسجد الأقصى شأنه شأن المسجد الحرام والمسجد النبوي الشريف، فلذلك لا بد وان تكون المسؤولية هي جماعية وشاملة وخاصة ان سلطات الاحتلال والإدارة الامريكية يتحملون مخاطر تلك السياسات التى ستؤدي الى تأجيج الصراع وإعادة المنطقة الى مربع الصفر وهم يتحملون المسؤولية الكاملة عن نتائج وتداعيات الحفريات التهويدية الاستعمارية وما يترتب على مستقبل المدينة المقدسة.اننا ونحن نستحضر تلك الجريمة البشعة التي استهدفت المسجد الأقصى فان القضية الفلسطينية وحقوق شعبنا في دولته المستقلة وعاصمتها مدينة القدس تتعرض للكثير من المؤامرات حيث ما شكله الاعتراف الامريكي الخطير بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال لا بد من مواجهته عربيا واعتبار ان قضية القدس هي قضية جميع العرب والمسلمين والأحرار في العالم والتصدى لهذا الاعلان الذي يغتصب الحقوق الفلسطينية التاريخية وفى ظل ذلك لا بد من الاشارة والتأكيد على الدور الكبير الذي تقوم به المملكة الاردنية الهاشمية وجلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني وحماية القدس ومقدساتها الإسلامية المسيحية فيها مع ضرورة تعزيز دور الامة العربية والإسلامية في الدفاع عن القدس التي تتعرض لهجمة غير مسبوقة واستهداف متواصل لمقدساتها الاسلامية والرموز والقيادات الوطنية والشخصيات الدينية ومحاولات تغيير الوضع القائم في ألأقصى وتقسيم المسجد زمانيا ومكانيا ضمن صفقة ا ......
#واحد
#وخمسون
#عامًا
#والأقصى
#يتعرض
#للإحراق
#اليومي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689410
الحوار المتمدن
سري القدوة - واحد وخمسون عامًا والأقصى يتعرض للإحراق اليومي
عبد السلام أديب : مائة وخمسون عامًا 1871 – 2021 - عاشت كومونة باريس
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_أديب في ذكرى مرور مائة وخمسون عاما على ثورة كمونة باريس أصدرت إكور أوروبا (التنسيق الدولي للمنظمات والأحزاب الثورية بأوروبا) قرارا بهذه المناسبة ونظرا لأهميته البالغة للمنظمات الشيوعية في العالم أقدم فيما يلي نسخته العربية:إيكور أوروبا 29 يناير 2021مائة وخمسون عامًا (1874 – 2021)- عاشت كومونة باريس!لننظم أنفسنا من أجل الاشتراكية الثورية!قرر المؤتمر القاري لإيكور أوروبا في أوائل عام 2020، بناءً على اقتراح من المنظمات الأعضاء في الوحدة الشيوعية الفرنسية والاتحاد البروليتاري الماركسي اللينيني بالإجماع، قيادة حملة للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 150 لكومونة باريس.هذه الذكرى، ليست صنما أو شيئا ميتا. نقول مع كارل ماركس: "ستحتفل باريس العمالية، بكومونتها، إلى الأبد بصفتها القائدة المجيدة لمجتمع جديد"، متحررة من ديكتاتورية المستغِلين، والرأسماليين، وحفاري قبور التقدم البشري. ظهرت أهميته في مواجهة الأزمات التي تؤثر على المجتمع بكامله. ظهرت في عدد قليل من البلدان وأبانت على أن الجماهير تبحث عن بدائل.كانت كومونة باريس شعلة، متوهجة، قوية، فورة عنيفة للمعاناة، والغضب والأمل للشعب الباريسي. كانت قصيرة ولكن مثل النيزك، بين 18 مارس و 28 مايو 1871. ومع ذلك فقد شكلت نقطة الانهيار، والتي كان الثوار قد عرفوا كيف ينتهزونها لإنشاء نظامهم الخاص. نظام العدل والديمقراطية والحرية والمساواة والسلام. كانت كومونة باريس بمثابة موجة صدمة لم تعد تسعى، بعد ثورتي 1830 و 1848، إلى الحرية البرجوازية فحسب، بل كانت تسعى إلى مرحلة جديدة، مرحلة اشتراكية وأممية.كومونة باريس هي مثال ساطع لبديل مجتمعي أساسي للرأسمالية والنظام الإمبريالي العالمي الذي زعزعته الأزمات.- أنشأت كومونة باريس أول حكومة للعمال، أول دكتاتورية للبروليتاريا. طورت في النضال قواعد وخصائص مهمة لديمقراطية العمال والشعب. كانت بمثابة مثال لثوار القرن العشرين. لكن كومونة باريس كانت لا تزال مترددة للغاية في قمع مضطهدي وأعداء الثورة وقاعدتهم مثل بنك فرنسا.- أظهرت كومونة باريس الحاجة إلى الإطاحة بالرأسمالية من خلال ثورة اشتراكية. لا يمكن استخدام الدولة البرجوازية أو إصلاحها ببساطة. لقد تعلم ماركس وإنجلز الدرس: يجب على الثوريين تفكيكها.- أظهرت كومونة باريس الحاجة الماسة إلى منظمة قوية وبعيدة النظر وموحدة وحازمة لتحقيق النصر وضمانه. لقد كان هذا ولا يزال نقاشًا حول الاختيار بين التنظيم أو الاعتماد على المسار العفوي للتاريخ. كان الافتقار إلى قيادة شيوعية واضحة أحد أسباب التفكيك السريع لكومونة باريس من قبل البرجوازية بعد 72 يومًا.- أخيرًا، أكدت الكومونة على الحاجة إلى الأممية البروليتارية للتضامن الوثيق مع الثورات المستقبلية: ومع ذلك، فقد وضع الأعداء والقوى الفرنسية والبروسية خلافاتهم جانبًا لسحق العاصفة الثورية للكومونة. بما أن الكومونة كانت تمثل تهديدًا للرأسمالية والإمبريالية الناشئة والممالك الاستبدادية القديمة في أوروبا. في المستقبل، ستنشأ الدول الاشتراكية في العالم المرحلة الانتقالية نحو مجتمع لا طبقي، وهو الشيوعية.اليوم، من خلال الأزمات المتعددة للنظام الإمبريالي العالمي، تظهر الديكتاتورية البرجوازية أكثر فأكثر بصراحة على أنها حاملة للفاشية. تسعى الطبقة الحاكمة إلى الحفاظ على نظامها الذي تجاوزته الفاشية والحرب مرة أخرى. في هذه الحالة، يجب أن تكون حملتنا "صاعقة البرق": دولة عمالية واشتراكية، وديكتاتورية البروليتاريا هي البديل اللامع لنظام رأس ......
#مائة
#وخمسون
#عامًا
#1871
#2021
#عاشت
#كومونة
#باريس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710836
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_أديب في ذكرى مرور مائة وخمسون عاما على ثورة كمونة باريس أصدرت إكور أوروبا (التنسيق الدولي للمنظمات والأحزاب الثورية بأوروبا) قرارا بهذه المناسبة ونظرا لأهميته البالغة للمنظمات الشيوعية في العالم أقدم فيما يلي نسخته العربية:إيكور أوروبا 29 يناير 2021مائة وخمسون عامًا (1874 – 2021)- عاشت كومونة باريس!لننظم أنفسنا من أجل الاشتراكية الثورية!قرر المؤتمر القاري لإيكور أوروبا في أوائل عام 2020، بناءً على اقتراح من المنظمات الأعضاء في الوحدة الشيوعية الفرنسية والاتحاد البروليتاري الماركسي اللينيني بالإجماع، قيادة حملة للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 150 لكومونة باريس.هذه الذكرى، ليست صنما أو شيئا ميتا. نقول مع كارل ماركس: "ستحتفل باريس العمالية، بكومونتها، إلى الأبد بصفتها القائدة المجيدة لمجتمع جديد"، متحررة من ديكتاتورية المستغِلين، والرأسماليين، وحفاري قبور التقدم البشري. ظهرت أهميته في مواجهة الأزمات التي تؤثر على المجتمع بكامله. ظهرت في عدد قليل من البلدان وأبانت على أن الجماهير تبحث عن بدائل.كانت كومونة باريس شعلة، متوهجة، قوية، فورة عنيفة للمعاناة، والغضب والأمل للشعب الباريسي. كانت قصيرة ولكن مثل النيزك، بين 18 مارس و 28 مايو 1871. ومع ذلك فقد شكلت نقطة الانهيار، والتي كان الثوار قد عرفوا كيف ينتهزونها لإنشاء نظامهم الخاص. نظام العدل والديمقراطية والحرية والمساواة والسلام. كانت كومونة باريس بمثابة موجة صدمة لم تعد تسعى، بعد ثورتي 1830 و 1848، إلى الحرية البرجوازية فحسب، بل كانت تسعى إلى مرحلة جديدة، مرحلة اشتراكية وأممية.كومونة باريس هي مثال ساطع لبديل مجتمعي أساسي للرأسمالية والنظام الإمبريالي العالمي الذي زعزعته الأزمات.- أنشأت كومونة باريس أول حكومة للعمال، أول دكتاتورية للبروليتاريا. طورت في النضال قواعد وخصائص مهمة لديمقراطية العمال والشعب. كانت بمثابة مثال لثوار القرن العشرين. لكن كومونة باريس كانت لا تزال مترددة للغاية في قمع مضطهدي وأعداء الثورة وقاعدتهم مثل بنك فرنسا.- أظهرت كومونة باريس الحاجة إلى الإطاحة بالرأسمالية من خلال ثورة اشتراكية. لا يمكن استخدام الدولة البرجوازية أو إصلاحها ببساطة. لقد تعلم ماركس وإنجلز الدرس: يجب على الثوريين تفكيكها.- أظهرت كومونة باريس الحاجة الماسة إلى منظمة قوية وبعيدة النظر وموحدة وحازمة لتحقيق النصر وضمانه. لقد كان هذا ولا يزال نقاشًا حول الاختيار بين التنظيم أو الاعتماد على المسار العفوي للتاريخ. كان الافتقار إلى قيادة شيوعية واضحة أحد أسباب التفكيك السريع لكومونة باريس من قبل البرجوازية بعد 72 يومًا.- أخيرًا، أكدت الكومونة على الحاجة إلى الأممية البروليتارية للتضامن الوثيق مع الثورات المستقبلية: ومع ذلك، فقد وضع الأعداء والقوى الفرنسية والبروسية خلافاتهم جانبًا لسحق العاصفة الثورية للكومونة. بما أن الكومونة كانت تمثل تهديدًا للرأسمالية والإمبريالية الناشئة والممالك الاستبدادية القديمة في أوروبا. في المستقبل، ستنشأ الدول الاشتراكية في العالم المرحلة الانتقالية نحو مجتمع لا طبقي، وهو الشيوعية.اليوم، من خلال الأزمات المتعددة للنظام الإمبريالي العالمي، تظهر الديكتاتورية البرجوازية أكثر فأكثر بصراحة على أنها حاملة للفاشية. تسعى الطبقة الحاكمة إلى الحفاظ على نظامها الذي تجاوزته الفاشية والحرب مرة أخرى. في هذه الحالة، يجب أن تكون حملتنا "صاعقة البرق": دولة عمالية واشتراكية، وديكتاتورية البروليتاريا هي البديل اللامع لنظام رأس ......
#مائة
#وخمسون
#عامًا
#1871
#2021
#عاشت
#كومونة
#باريس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710836
الحوار المتمدن
عبد السلام أديب - مائة وخمسون عامًا (1871 – 2021)- عاشت كومونة باريس!
عبدالله تركماني : أربع وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما العرب فما زالت هزيمة 5 حزيران/يونيو 1967 تلاحقهم حتى اليوم! بل إنّ كوارثهم الحاضرة تتجلى في أكثر من بلد عربي، لعلَّ من أخطرها كارثة الشعب السوري، التي وصّفتها هيئة الأمم المتحدة بأنها أعظم كارثة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تُوِّجت مؤخراً بمهزلة إعادة انتخاب مجرم الحرب، بشار الأسد، رئيساً لمدة سبع سنوات أخرى، كي يستكمل تدمير ما بقي من سورية أرضاً وشعباً، وتفريطاً ببقية مواردها الطبيعية والاقتصادية لصالح داعميه الروس والإيرانيين.إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختباراً لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات حداثية واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ العديد من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسر ......
#أربع
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721025
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما العرب فما زالت هزيمة 5 حزيران/يونيو 1967 تلاحقهم حتى اليوم! بل إنّ كوارثهم الحاضرة تتجلى في أكثر من بلد عربي، لعلَّ من أخطرها كارثة الشعب السوري، التي وصّفتها هيئة الأمم المتحدة بأنها أعظم كارثة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تُوِّجت مؤخراً بمهزلة إعادة انتخاب مجرم الحرب، بشار الأسد، رئيساً لمدة سبع سنوات أخرى، كي يستكمل تدمير ما بقي من سورية أرضاً وشعباً، وتفريطاً ببقية مواردها الطبيعية والاقتصادية لصالح داعميه الروس والإيرانيين.إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختباراً لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات حداثية واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ العديد من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسر ......
#أربع
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721025
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - أربع وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
حسن مدبولى : مائة وإثنان وخمسون عاما على إفتتاح قناة السويس
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى تحية إلى أجدادنا من العمال المصريين الذين قاموا بحفر قناة السويس منذ بدأ أعمال الحفر بها فى عام 1859 حتى انتهائها وإفتتاحها بعد عشر سنوات فى 17 نوفمبر عام 1869. وقد تم حفر 165 كم بعرض 190 متراً وعمق 58 قدماً واستخراج 74 مليون متر مكعب من الرمال بواسطة مليون عامل وفلاح مصري كانوا يعملون بالسخرة وتحت أسوأ الظروف ،فى الوقت الذى كان عدد سكان مصر أصلاً أقل من 4 ملايين نسمة ،وقد مات أكثر من 120 ألف مصرى فى أثناء الحفر بسبب الجوع والعطش والأوبئة والمعاملة السيئة. ومعظمهم لم يستدل على جثمانه ودفن فى الصحراء أو غرقاً تحت مياه القناة ، مائة وعشرون ألفا من المصريين ماتوا ولم يحتفل بذكراهم أحد على أرض مصر، ولم يخلد تاريخهم فيلما سينيمائيا ولا مسلسلا تليفزيونيا كما تم مع من لا يستحقون ؟ ولم ينل شهداء قناة السويس أى تعويضات مالية تناسب حجم تضحياتهم التى تفوق أى تضحيات أى جهة أخرى فى مصر ؟ بينما إستولى السياسيون والأمنجية والفنانون والرياضيون والمثقفون الخونة والاعلاميون الكذبة على كل الأضواء والمغانم التى أنتجتها أرواح من دفنتهم رمال الصحراء وجرفت بقاياهم مياه البحار ؟ فى الذكرى المائة والثانية بعد الخمسين نوجه التحية إلى أولئك البسطاء والفقراء الذين لاقوا الأمرين وواجهوا الأهوال من أجل أن يجعلوا المستقبل أفضل ، فلم ينالوا هم وأحفادهم سوى الموت والتنكيل والإستعلاء من أحقر خلق الله ؟ ......
#مائة
#وإثنان
#وخمسون
#عاما
#إفتتاح
#قناة
#السويس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737985
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى تحية إلى أجدادنا من العمال المصريين الذين قاموا بحفر قناة السويس منذ بدأ أعمال الحفر بها فى عام 1859 حتى انتهائها وإفتتاحها بعد عشر سنوات فى 17 نوفمبر عام 1869. وقد تم حفر 165 كم بعرض 190 متراً وعمق 58 قدماً واستخراج 74 مليون متر مكعب من الرمال بواسطة مليون عامل وفلاح مصري كانوا يعملون بالسخرة وتحت أسوأ الظروف ،فى الوقت الذى كان عدد سكان مصر أصلاً أقل من 4 ملايين نسمة ،وقد مات أكثر من 120 ألف مصرى فى أثناء الحفر بسبب الجوع والعطش والأوبئة والمعاملة السيئة. ومعظمهم لم يستدل على جثمانه ودفن فى الصحراء أو غرقاً تحت مياه القناة ، مائة وعشرون ألفا من المصريين ماتوا ولم يحتفل بذكراهم أحد على أرض مصر، ولم يخلد تاريخهم فيلما سينيمائيا ولا مسلسلا تليفزيونيا كما تم مع من لا يستحقون ؟ ولم ينل شهداء قناة السويس أى تعويضات مالية تناسب حجم تضحياتهم التى تفوق أى تضحيات أى جهة أخرى فى مصر ؟ بينما إستولى السياسيون والأمنجية والفنانون والرياضيون والمثقفون الخونة والاعلاميون الكذبة على كل الأضواء والمغانم التى أنتجتها أرواح من دفنتهم رمال الصحراء وجرفت بقاياهم مياه البحار ؟ فى الذكرى المائة والثانية بعد الخمسين نوجه التحية إلى أولئك البسطاء والفقراء الذين لاقوا الأمرين وواجهوا الأهوال من أجل أن يجعلوا المستقبل أفضل ، فلم ينالوا هم وأحفادهم سوى الموت والتنكيل والإستعلاء من أحقر خلق الله ؟ ......
#مائة
#وإثنان
#وخمسون
#عاما
#إفتتاح
#قناة
#السويس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737985
الحوار المتمدن
حسن مدبولى - مائة وإثنان وخمسون عاما على إفتتاح قناة السويس
عبدالله تركماني : خمس وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما العرب فما زالت هزيمة 5 حزيران/يونيو 1967 تلاحقهم حتى اليوم! بل إنّ كوارثهم الحاضرة تتجلى في أكثر من بلد عربي، لعلَّ من أخطرها كارثة الشعب السوري، التي وصّفتها هيئة الأمم المتحدة بأنها أعظم كارثة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تُوِّجت مؤخراً بمجزرة حي التضامن، وبمهزلة العفو عن حوالي 500 من المختفين قسرياً، البالغ عددهم حوالي 132 ألف، ومن جهة ما يسمى المعارضة بإعادة تدوير المسؤوليات بين الخمسة المتحكمين في الائتلاف.إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختباراً لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات حداثية واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ العديد من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسرائيليين حصلوا على ......
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758219
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_تركماني لم يمضِ سوى عقد من الزمن على هزيمة ألمانيا واليابان في الحرب العالمية الثانية حتى لملمتا جراح هزيمتيهما وانطلقتا في إعادة بناء نفسيهما، انطلاقاً من استيعابهما لموازين القوى ولروح العصر بعد الحرب، إلى أن أصبحتا عملاقتين اقتصاديتين يُحسب لهما في موازين القوى الدولية. أما العرب فما زالت هزيمة 5 حزيران/يونيو 1967 تلاحقهم حتى اليوم! بل إنّ كوارثهم الحاضرة تتجلى في أكثر من بلد عربي، لعلَّ من أخطرها كارثة الشعب السوري، التي وصّفتها هيئة الأمم المتحدة بأنها أعظم كارثة منذ الحرب العالمية الثانية، وقد تُوِّجت مؤخراً بمجزرة حي التضامن، وبمهزلة العفو عن حوالي 500 من المختفين قسرياً، البالغ عددهم حوالي 132 ألف، ومن جهة ما يسمى المعارضة بإعادة تدوير المسؤوليات بين الخمسة المتحكمين في الائتلاف.إنّ تاريخ العالم العربي المعاصر عامة، والمشرق العربي بوجه خاص، هو سلسلة من الأحداث التي تشكلت وانتظمت باعتبارها نتائج تلك الهزيمة. لقد ولّدت الهزيمة آثاراً عميقة في الحياة العربية كلها، فهي لم تكن هزيمة عسكرية منيت بها الجيوش العربية فقط، وإنما هزيمة شاملة لكل بنى المجتمع العربي، إذ كانت اختباراً لـ " الاشتراكية " التي بُنيت، ولـ " التنمية " التي تحققت، ولـ " الدولة الأمنية " التي تم تشييدها. ومهما يكن من أمر، فإنّ الهزيمة كانت إيذاناً بتغيير مجرى الأحداث نحو المزيد من الانحدار العربي، ومنعطفاً تاريخياً بدأت ديناميته تتضح وضوحاً جليّاً منذ سبعينيات القرن الماضي حتى اليوم.لم تكن الهزيمة لحظة عابرة في الحياة العربية، فقد وضعت الشعوب العربية كلها على منحدر، لم تنتشلها منه حرب تشرين الأول/أكتوبر 1973 التي تحولت إلى هزيمة سياسية، راحت تداعياتها تتوالى في جميع المجالات. من ذلك أنّ المجتمعات العربية، التي أصابت شيئاً من التحديث، انتكست إلى أسوأ ما في تاريخها، أي إلى نمط من الحياة السياسية أقرب ما يكون إلى نمط الحياة في العصر المملوكي، الذي أبرز سماته انفصال الحكم عن الشعب وانفصال المجتمع عن الدولة، وركود المجتمع، وهيمنة أيديولوجية تقليدية تعزز التبعية والامتثال والعجز والعزوف والخوف، الخوف من سلطة الدولة ومن الحقيقة ومن الحرية، والخوف من مواجهة الذات ومن مواجهة الواقع، والخوف من المستقبل. إنّ العرب يعيشون، منذ العام 1967، في الوضعية العامة التي فرضتها نتائج هذه الهزيمة عليهم، إنها أزمة بنيوية عامة، أصابت الاقتصاد والثقافة والسياسة والمجتمع، وما يتعلق بها أو ينتج عنها. وبهذا المعنى، يصحُّ أن نصفها بأنها أزمة حضارية.إنّ الأزمة العربية الشاملة المفتوحة هي من تلك الأزمات التي تتقلص فيها الاختيارات إلى اثنين لا ثالث لهما: إما الغرق في الأزمة والدخول في مسلسل من التدهور والفوضى والانحلال والضياع. وإما تجاوزها إلى وضعية جديدة تماماً، انطلاقاً من التفكيك الواعي للوضعية القائمة المأزومة والشروع في عملية بناء جديدة، بمنطلقات حداثية واستشرافات جديدة كذلك.ومما لا شك فيه أنّ إسرائيل قامت على أسس دينية وأيديولوجيا عنصرية، ومما لا شك فيه أيضاً أنها دولة توسعية، بوحي من أيديولوجيا التكوين، وهذا شيء مفهوم، ولكنّ السؤال المطروح هو: كيف استطاعت أن تصبح قوة في كل المجالات، بحجمها الصغير وعدد سكانها القليل، تحقق أحلام أيديولوجيتها المؤسِسة، فيما جيرانها من العرب، بكل تراثهم وتاريخهم وثرواتهم وأعدادهم ومساحاتهم الشاسعة، غير قادرين على فعل شيء؟ ويبدو أننا بمجرد أن نعرف أنّ العديد من جامعات إسرائيل صُنِّفت على أنها من الأفضل في العالم، وبمجرد أن نعرف أنّ إسرائيليين حصلوا على ......
#وخمسون
#عاماً
#هزيمة
#العرب
#الكبرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758219
الحوار المتمدن
عبدالله تركماني - خمس وخمسون عاماً على هزيمة العرب الكبرى