الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أمينة الخربوع : قراءة في كتاب - تدريس اللغة العربية وجديد النقل الديداكتيكي صوت صرف، معجم - للدكتورة ماجدولين النهيبي 2017 .
#الحوار_المتمدن
#أمينة_الخربوع "ّالعلم ليس سوى إعادة ترتيب لتفكيرك اليومي" إينشتاينقبل أن نباشر قراءتنا لهذا الكتاب نرى بأنه من المهم الوقوف عند سؤال محوري يشكل مطيتنا إلى مختلف محاور الكتاب المزمع دراسته وهو: ما وضع اللغة العربية داخل المجتمع؟يعد كتاب "تدريس اللغة العربية وجديد النقل الديداكتيكي صوت، صرف، معجم"، للدكتورة "ماجدولين النهيبي" من اللبنات الأولى في مجال الاشتغال على المادة اللغوية بهدف إعدادها للتدريس وتسهيل مآخذها، قدمت فيه تصورا جديدا للنقل الديداكتيكي يرتكز على خصوصية اللغة العربية كلغة لها مميزات صوتية وصرفية وتركيبية ودلالية ومعجمية، ولاشك أن الوضع الذي تعيشه العربية قد جعل إتقانها قراءة وكتابة وتحدثا ينخفض في صفوف ناطقيها ويرجع ذلك إلى عدة أسباب نقترح أن نقف في هذا الصدد على سببين رئيسين:1 - مكانة اللغة العربية داخل المجتمع خاصة سوق الشغل.2 – قضية تعلم أو اكتساب اللغة العربية بوصفها تقع في المنتصف فهي ليست بلغة أم باعتبار الفرد المغربي يكتسب اللهجة الدارجة أولا ثم يتعلم العربية وليست لغة ثانية باعتبار المتصل اللغوي بين العربية الفصيحة والدارجة.لاغرو أن اللغة العربية هي اللغة الرسمية للبلاد إلا أن الواقع المجتمعي يعكس وضعا مخالفا لما هو مدستر، فالفرنسية لازالت تستعمر الإدارات والأبناك والمراسلات..الخ، مما يجعلنا أمام انفصال لغوي هوياتي، ذلك أن جميع الخدمات المقرر أن تكون بالعربية ما تزال تعتمد النسق الفرنسي كأحد أعمدة الاتصال والتواصل، مما يفرض على الفرد المغربي تعلم الفرنسية بل وإتقانها إذا ما رغب في ولوج سوق الشغل من بابه الواسع وهذا أمر مناف لتكافؤ الفرص هذا من جهة. ومن جهة ثانية إن الحديث عن العربية كلغة أم فيه نوع من اللبس ذلك أن تعلم العربية من لدن متعلمين يتكلمون الدراج يطرح تساؤلا هاما وهو: هل العربية لغة ثانية أم أن لها وضعا مغايرا؟ لا يجب أن نقطع بأولانية العربية خصوصا وأننا نتحدث عن متعلم مغربي اكتسب لهجته قبل الشروع في تعلم العربية في المدرسة كلغة وسط بين كونها لغة أولى ولغة ثانية فهي لغة أولى بالنسبة لمتكلم بالدارجة باعتبار أن هناك نقط تواصل واتصال بين النسق الفصيح والنسق الدارج، وهي شبيهة باللغة الثانية في تعليم نسقها الصوتي نظرا للاختلافات النطقية المتمثلة في وجود عدد من الحروف غير المستعملة في الدراجة وكذا اختلاف البنيتين المقطعيتين إضافة إلى اختلاف بنية العربية و الدارجة التطريزية والإيقاعية.من هنا كان الهم منصبا حول دراسة ثلاث مستويات أساس بهدف تقديم حلول واقتراحات تساهم في بناء الوعي اللغوي والإتقان التام للعربية الفصيحة من قبل متكلميها.ركزت الكاتبة على المستوى الابتدائي بوصفه يشكل محكا أساسيا في استضمار اللغة وإتقانها مما يخول اكتساب بنيتها على النحو الصحيح وقد أثرنا في هذه القراءة أن نقف عند كل مستوى من المستويات التي تناولتها الدكتورة "ماجدولين النهيبي" ونبدأ أولا بمكون الصوت:1 – الصوت: يعد الصوت أحد أهم مكونات اللغة العربية ، فاللغة عبارة عن عبارة عن مصفوفات صوتية مترابطة بشكل دينامي ، وتتميز العربية في مستوى تأليف أصواتها لنطق الكلمات والعبارات بقواعد تقيد الأصوات التي يجوز أن تأتلف والتي لا يجوز أن تأتلف، وهو مستوى دقيق حيث يمنع مبدأ اللاتجانس الذي يمنع تجاوز الحروف من نفس المخرج أو من مخارج متقاربة قيدا لا يمكن تجاوزه بالإضافة إلى قيد اللاتماثل الذي يمنع تجاوز حرفين متماثلين في بداية الجذر فلا نكاد نعثر في ال ......
#قراءة
#كتاب
#تدريس
#اللغة
#العربية
#وجديد
#النقل
#الديداكتيكي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680997
نضال نعيسة : البحث عن وطن جميل وجديد
#الحوار_المتمدن
#نضال_نعيسة حدثت عملية هروب غريبة، وغير مسبوقة، لنحو عشرين مسافر في مطار “بالما دي مايوركا” الاسباني، مساء الجمعة الفائت، من طائرة كانت متوجهة من المغرب صوب تركيا، قبل أن تضطر للهبوط اضطراريا بالمطار، بسبب ما قيل عن تدهور صحي لأحد الركاب، وعلى الفور قررت السلطات الاسبانية إغلاق المطار وتحويل كافة الرحلات القادمة إليه، بعد فرار حوالي 20 مسافرا من الطائرة، بحيث تم القبض على 7 أشخاص، وكانت الطائرة،وهي تابعة لشركة "العربية للطيران"، قد هبطت طائرة قادمة من مدينة البيضاء بالمغرب، بشكل اضطراري في مطار بالما دي مايوركا، عندما تم إبلاغ سلطات المطار بضرورة نقل راكب إلى المستشفى بسبب وضعه الصحي، ليتبين لاحقاً أن الشخص لا يعاني من أي مشكل، بل إن الوضع كان مخططا له من أجل البقاء داخل التراب الإسباني.لقد تطورت واختلفت أساليب وخدع النزوح والهجرة وتعددت طرائقها على نحو متبدل، فمن الهروب سباحة، وبالقوارب، وعنابر السفن، وتواليتات وعجلات وأجنحة الطائرات، كما حدث وتابعنا مؤخراً في أفغانستان، إلى الانتقال سيراً على الأقدام في الغابات الحراجية الكثيفة، وبموازاة سكك القطارات على الحدود الأوروبية، والتخفي بمحركات الشاحنات وبرادات الشحن، حيث كان المهاجر يتجمد ويموت برداً، أو "يشوى" ويموت سلقاً هناك، لكن الجامع الوحيد فيما بين هؤلاء جميعاً هو الرغية الجامحة والنزوع الغريزي للخروج والفرار من جحيم يعيشونه، فيما كانت تسمى أوطانهم ومسقط رؤوسهم، نحو مجهول و"فردوس" آخر يحلمون به، ويتخيلونه.وجه الغرابة بالحدث، هو تطور أنواع وأساليب هذه الهجرات، فالأخبار تنقل لنا يومياً عشرات القصص عن عبور مهاجرين البحار والمحيطات، وقطعهم للحدود وصولاً نحو مواطن ينشدونها، هرباً من ظروف وأحوال معيشية وسياسية واقتصادية صعبة ومدمـّرة، ويأس مطلق، لكن ما يجمع بينها جميهعاً، هو الوجهة العامة تقريباً من الجنوب، والشرق الاستبدادي، نحو الشمال والغرب الليبرالي الرأسمالي الديمقراطي، بكل ما ينطوي عليه ذلك من شبه انهيار للمجتمعات الشرقية الاستبدادية، واستحالة العيش والاستمرار، وتآكل لمفهوم الدولة التي تحولت لـ"عزب" وملكيات خاصة تقريباً مطوّبة لأفراد يتصرفون بها على مزاجهم بما لا يحاكي ولا يوازي ما كان سائداً أشد مجتمعات الرق والعبودية في غابر الزمان والأيام، وانهيار تلك الدول وتفككها، والاستحواذ عليها واحتكارها وتوظيف الدولة ومواردها وثرواتها وجيوشها وأجهزتها كافة ومؤسساتها الوطنية لصالح قبيلة، وعشيرة، أو فرد أو تحالف طغم أوليغاركية ومافيات نهبوية نهمة لا تشبع ولا تكل ولا تمل من فرض الأتاوات والخوات وحَلـْب ومص الدماء. هذا أفضى لفقدان شرائح عريضة ومجموعات وكتل بشرية واسعة لأي شكل من الارتباط، وانتفاء أي مصلحة مع النظم القائمة، ما دفعها للبحث عن بدائل معيشية وحياتية أخرى، مع كل ما ينطوي عليه الأمر من مخاطر وتهديدات وجودية حقيقية، حيث لا أفق في ظل الاحتكار المطلق لكل موارد وسبل العيش والتحكم والتربح منها من قبل القوى المهيمنة ما ولـّد حالات غير مسبوقة من الضيق والاختناق والحصار مع تباطؤ موازٍ بالنمو وانعدامه تقريباً وانفجار سكاني وتعطل بالتنمية وانهيار الاقتصادات وفشل حكومات الدمى الكاريكاتورية القائمة، وانتشار البطالة والسرقة المنظمة ونهب الموارد والأموال العامة وغياب المشاريع وندرة الاستثمارات وهجرة الرساميل الوطنية وانعدام الأمن والأمان والقانون وانتهاك الحريات والمبادئ الأساسية لحقوق الإنسان.لقد ارتبط مفهوم الوطن، على الدوام، وعبر التاريخ المعاش، بالأمان والاستقرار المعيشي والكفاية والاسترزاق، وتق ......
#البحث
#جميل
#وجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737283