الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام محمد جميل مروة : من افكار الجنرال غورو إيصال .. لبنان الكبير الى جيل إيمانويل ماكرون ..
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كيف لنا ان نصدق لحظة كانت الآثار وردود الافعال على تلك النكسة والضربة والنكبة والصعقة والجريمة البشعة النكراء التي طالت قلب ووسط بيروت العامر والنابض بكل شيئ حتى بالفقر والألام والعوز والترحال والتزوير والأغتصاب لكل شيئ للمرافئ للطرقات للدروب للكنائس للجوامع لكافة الدروب . نعم جل تلك المفردات قليلة في إدراكها لما يحصل على ارض لبنان والعاصمة "المنحورة المغتالة بيروت " . كيف لنا اولا ان نحدد ما يُريدهُ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون . الفارس الاول والخيال والراكب المُطِلُ على صهوة جواده المُثير في تسرعهِ وجدالهِ العميق والعقيم لأبناء لبنان الكبير الذي رسمتهُ وحددت معالمه اولى واواخر دول الأحلاف التي لها تواجد تاريخي على ارض ودول حوض البحر الابيض المتوسط . منذ الجنرال " غورو " الذي اصابته رصاصات اذعانهِ بأنهُ غير مرغوب به ولا مقاماً لَهُ على ارض لبنان بصفة المستعمر !؟. فرنسا التي لها نزاعات لا تُعدُ ولا تُحصى في قضم وكسب الحصة الكبرى لإقتناص المحاصصة على ربوع وبدايات تلك الدول قبل واثناء وبعد زرع دولة الصهاينة . في قلب وليس في خاصرة الدول المطلة على مشارف وإتساع وإنقشاع الرؤية في مياه البحر ، الذي يجذب الحضارات المتتالية ، الاغريقية ،واليونانية ،والكنعانية، واقواها على المستوى اللبناني "الفينيقية " . لكن قفز ايمانويل ماكرون في تلك الساعات القليلة بعد دوى الإنفجار الذي ربما وصلت اصداء الصوت من خلال ابلاغه وإعلامه وإخباره عن ان هناك فيّ بقايا مملكة الحرية ،وواحة المساواة، وإنتشار العدالة ، لقد حدث إختراق لكل شيئ ؟ سيدي الرئيس " مسيو لو بريزيدان " هكذا من المفترض ان يكون قد حذرهُ ونبههُ مستشاريه الذين يتربصون ويتابعون ما يحدث وما قد يُصيبُ فرنسا وتاريخها العريق والمجيد في الاحتلال والأستعمار ونشر مقولات وثلاثية الثورة المارسيلية الشهيرة ، الحرية والعدالة والمساواة ، كان اسياد فرنسا في مطلع القرن الماضي قد إتخذوا قراراً "مُجحفاً " وثورياً متهوراً وتقدمياً في نفس الوقت والزمن في تعديل ما يمكن تعديلهُ على حسب رؤية حكام قصور "الإليزيه وفرساي" ونظرة في الابعاد التاريخية لأثبات ديمومة شعلة ثورة فرنسا خصوصاً تقاسمها مع نظيرتها ونديتها الاولى المتغطرسة في الاستبداد رالإستعباد والإستعمار للشعوب الفقيرة والنامية . الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس والانوار بريطانيا. كان وعد بلفور تمهيداً لتسليم فلسطين الى الصهاينة واليهود الجدد والمتحدثون لأقامة ميعاد ارض قادمة لا يمكن ايقافها حتى لو سالت الدماء انهاراً كما يروونها في توراتهم ؟ بعد هشاشة واضمحلال وضمور عز وقوة العنف العثماني وخروجه من الساحة الوسيعة خاسراً ولا هناك من يتأسف على ذبولهِ ، أولاً وأخيراً من تسلطهِ الغاشم والظالم والاعمى الذي لم يبقى مِنْهُ سوى ابتكاراتهِ لكى نتذكرها " الخازوق " الذي تم إحترافهِ وتطويره وترك اثارهِ من نزيف الدماء للشعوب التى خضعت وعاشت سنوات الغليان تحت جزمة السلاطين للفجور الناتج عن الامبراطورية العثمانية التي كانت سبباً مباشراً لطلب الكنيسة الحماية الفرنسية ، مهما طال ابعاد تلك الإتهامات في إستدعاء الأقوى لكسر وليّ ساعد الأقوياء بالتدرج ، والتخلف الذي دام اثرهُ لم يزال ينخر شعوب حوض البحر الابيض المتوسط حسب الظروف والإحتكاكات وهز المصالح الدولية والاقليمية سواء كانت ايجابية ام سلبية . لكن يجبُ ان نعترف هنا ان ما كان من بقايا الإسقاط الاخطر لألاعيب في جوانبها المتعددة الرؤوس منها الفرنسي والانكليزي المتجدد لم يكن اكثر رأفةً في وضع اسس ورسم حدود للدول العتيدة انذاك وكان من ......
#افكار
#الجنرال
#غورو
#إيصال
#لبنان
#الكبير
#إيمانويل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688677
جورج حداد : كيان -دولة لبنان الكبير- من غورو الى ماكرون
#الحوار_المتمدن
#جورج_حداد حتى نهاية العهد العثماني المشؤوم كانت تسمية "لبنان" تطلق فقط على "جبل لبنان" او ما اصطلح على تسميته "لبنان الصغير"، اي بدون الاقضية الاربعة: الشمال (طرابلس)، وبيروت، والبقاع، والجنوب (صيدا وصور). وكان يقطن "الجبل اللبناني" بشكل رئيسي الدروز والمسيحيون الموارنة. وطوال العهد العثماني كان "الجبل" امارة ذات استقلال ذاتي، تدفع الضرائب للباب العالي العثماني. وقد حكمها الامراء المعنيون الدروز، ثم ـ منذ سنة 1697 ـ انسباؤهم الامراء الشهابيون (المسلمون السنة الذين تحولوا الى المارونية)، وذلك حتى سنة 1861 تاريخ انشاء المتصرفية بعد المذبحة الطائفية في 1860.وفي 1858 ثار الفلاحون الموارنة ضد الاقطاع، بقيادة طانيوس شاهين (البيطار)، ورفعوا شعار "الجمهورية" لاول مرة في تاريخ الشرق. وحصل الثوار في البداية على دعم البطريركية المارونية والقنصلاتو الفرنسية في بيروت، كلا لاهدافه. ولكن الثورة الفلاحية أغرقت في الفتنة الطائفية في 1860، وتم ذبح القرويين المسيحيين البؤساء، بالتواطؤ بين الاقطاعيين، والولاة الاتراك، والقنصلاتو الفرنسية وبعض رجال الكنيسة من وراء الستار. وحينذاك وقفت فرنسا (وكل اوروبا الغربية "المسيحية!") تتفرج على الدخان المتصاعد من بيوت القرى المسيحية المحروقة، في حين ان السفن الحربية الفرنسية كانت تتنزه قبالة السواحل اللبنانية. وبنتيجة القمع والاذلال والاضطهادات الفظيعة التي تعرض لها المسيحيون الشرقيون على مدى مئات السنين، على يد السلطات "الاسلامية!" وقطعان الرعاع السائرين معها، كان قد نشأ في "لبنان الصغير" تيار "شعبي" مسيحي كبير يعتبر "الغرب المسيحي!" هو الضمانة لوجود المسيحيين الشرقيين. وكانت الكنيسة المارونية تقود هذا التيار، ولا تزال الى اليوم تمتلك الكلمة الاولى فيه. وبعد سقوط الحكم العثماني في اواخر الحرب العالمية الاولى، وذلك في اعقاب المجاعة والاعدامات التي طبقها "الاتراك الفتيان" ضد الاستقلاليين العرب ولا سيما ضد المثقفين المسيحيين اللبنانيين، دخلت القوات الفرنسية الى "منطقة سوريا ولبنان" واعلنت الانتداب على هذه المنطقة بتفويض من "عصبة الامم" حينذاك، بينما دخل الانكليز ""منطقة فلسطين وشرقي الاردن والعراق"، وذلك بموجب اتفاقية سايكس ـ بيكو الاستعمارية اللصوصية. وحصل الانتداب الفرنسي على دعم التيار المسيحي "اللبناني" الموالي للغرب. وقد ظهر في هذا التيار اتجاهان:ـ1ـ اتجاه "انعزالي" يقول بتكوين "وطن قومي مسيحي" في "جبل لبنان" حيث توجد اكثرية ساحقة مسيحية واقلية درزية، وهذا هو "لبنان الصغير". ومن هنا جاء طرح موضوعة "القومية المسيحية"، على غرار موضوعة "القومية اليهودية" التي كانت قد طرحتها الحركة الصهيونية بدعم من الغرب الاستعماري الطامح الى غزو الشرق. ـ2ـ والتيار الثاني ""انفتاحي" يقول بتشكيل "لبنان الكبير" وذلك بضم سهل البقاع والشمال (طرابلس) وبيروت والجنوب (صيدا وصور)، وتكون عاصمته بيروت. وقد استند هذا الاتجاه ايديولوجيا الى ان بعلبك والبقاع وطرابلس والشمال وبيروت وصيدا وصور كانت تاريخيا مدنا ومناطق فينيقية معروفة. ومن هنا جاء طرح موضوعة "القومية الفينيقية" او "الامة الفينيقية"، الاعرق والاقدم من "القومية العربية" و"الامة العربية" التي يربطها القوميون العرب السطحيون بالفتح الاسلامي. علما ان جميع الابحاث التاريخية الموضوعية تؤكد ان الفينيقيين انفسهم اتوا قبل آلاف السنين الى سوريا الطبيعية وشرقي المتوسط، من شبه الجزيرة العربية ذاتها التي اتى منها الفتح الاسلامي فيما بعد. اي ان الفينيقيين (الاراميين ـ الكنعانيين، الذين صار اس ......
#كيان
#-دولة
#لبنان
#الكبير-
#غورو
#ماكرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690430