ناس حدهوم أحمد : الإشاعة
#الحوار_المتمدن
#ناس_حدهوم_أحمد يقول / مارك توين / بإمكان الكذبة أن تنتشر وتدور في نصف الكرة الأرضية بينما الحقيقة لا زالت ترتدي ثيابها / . هذه المقولة تحوي الكثير من الصوا ب والواقع المعاش ميدانيا يثبت ذلك . فإذا كان هذا صحيحا في مجموع الكرة الأرضية أو في أغلب أقطارها وبلدانها ومجتمعاتها . فماذا إذن يمكن أن نقول عن العالم العربي الذي لا زال لم يتحرر ولم يكسب المعرفة والتقدم والقوة . ولم يحقق الإرتقاء إلى مصاف الدول الراقية و المحترمة ؟ . قعندنا في العالم العربي يصدق الناس كل إشاعة مهما كانت معالم الكذب واضحة عليها . ولكن هذا لا يمنع من كون بعض الإستثناءات أيضا قائمة فهناك عقلاء لا يصدقون كل شيء بل هم يصدقون عندما يتأكدون . ولكن هذه الفئة من الجماهير العربية هي مجرد أقلية وهي غير فعالة على الإطلاق ولا هي مؤثرة . لأن الأغلبية الساحقة من الناس تعاني من الجهل والأمية وفقدان المعرفة . والسؤال المطروح هو أن العالم العربي حصل على استقلاليته وسيادته وكرامته وتحرر من الإستعمار منذ عقود طويلة ومع ذلك لم يستطع القضاء حتى على الأمية والجهل . فهل نحن سلبيون إلى هذه الدرجة ؟ طبعا لا . نحن العرب لنا أيضا أدمغتنا وأغلبها ربما هاجرت إلى البلدان المتقدمة أو بقيت هناك بعد حصولها على شهادات علمية عليا لأن تلك المجتمعات توفر لجميع الناس الحرية والكرامة والإستقلالية . وأيضا تلك المجتعات تختار عن قصد وسبق الإصرار النوابغ منا وتغريهم بشتى الطرق والوسائل وتحثهم وتوفر لهم المناخ السليم للبقاء في مجتمعاتهم والمشاركة في تنمية بلادهم وازدهارها بعد إدماجهم في نسيجها الإجتماعي . ولكنهم يختارون منا النخبة ويبعثون لنا بحثالاتنا التي لا يقبلون بها وهذا هو الأخطر على مصالحنا العليا . أخذ الأفضل وإرسال الأسوأ من بني البشر. ونحن سلبيون أيضا حينما نحارب أنبل الناس منا وندمج الأسوأ منا في دواليب إداراتنا فينعكس علينا ذلك بأسوأ النتائج فيسود الفساد وتسود الرذيلة وتهمش الإرادات النبيلة والطيبة فيسود اللئام وتماسيح الطمع والرذيلة و الشر فيموت الضمير . وأظن بحق وجدارة واستحقاق أن كل هذه السليات هي التي أوصلت العالم العربي إلى الفشل المذقع والفقر المذقع والتسيب والفوضى والظلم الإجتماعي . وأختم بهذه المقولة ذات الدلالة الواضحة وهي أن الشجرة الطيبة تعطي الثمار الطيبة . والشجرة الخبيثة تعطي الثمار الخبيثة ولا يمكن للشجرة الطيبة أن تعطي الثمار الخبيثة كما أن الشجرة الخبيثة لا يمكن أن تعطي الثمار الطيبة . ......
#الإشاعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745293
#الحوار_المتمدن
#ناس_حدهوم_أحمد يقول / مارك توين / بإمكان الكذبة أن تنتشر وتدور في نصف الكرة الأرضية بينما الحقيقة لا زالت ترتدي ثيابها / . هذه المقولة تحوي الكثير من الصوا ب والواقع المعاش ميدانيا يثبت ذلك . فإذا كان هذا صحيحا في مجموع الكرة الأرضية أو في أغلب أقطارها وبلدانها ومجتمعاتها . فماذا إذن يمكن أن نقول عن العالم العربي الذي لا زال لم يتحرر ولم يكسب المعرفة والتقدم والقوة . ولم يحقق الإرتقاء إلى مصاف الدول الراقية و المحترمة ؟ . قعندنا في العالم العربي يصدق الناس كل إشاعة مهما كانت معالم الكذب واضحة عليها . ولكن هذا لا يمنع من كون بعض الإستثناءات أيضا قائمة فهناك عقلاء لا يصدقون كل شيء بل هم يصدقون عندما يتأكدون . ولكن هذه الفئة من الجماهير العربية هي مجرد أقلية وهي غير فعالة على الإطلاق ولا هي مؤثرة . لأن الأغلبية الساحقة من الناس تعاني من الجهل والأمية وفقدان المعرفة . والسؤال المطروح هو أن العالم العربي حصل على استقلاليته وسيادته وكرامته وتحرر من الإستعمار منذ عقود طويلة ومع ذلك لم يستطع القضاء حتى على الأمية والجهل . فهل نحن سلبيون إلى هذه الدرجة ؟ طبعا لا . نحن العرب لنا أيضا أدمغتنا وأغلبها ربما هاجرت إلى البلدان المتقدمة أو بقيت هناك بعد حصولها على شهادات علمية عليا لأن تلك المجتمعات توفر لجميع الناس الحرية والكرامة والإستقلالية . وأيضا تلك المجتعات تختار عن قصد وسبق الإصرار النوابغ منا وتغريهم بشتى الطرق والوسائل وتحثهم وتوفر لهم المناخ السليم للبقاء في مجتمعاتهم والمشاركة في تنمية بلادهم وازدهارها بعد إدماجهم في نسيجها الإجتماعي . ولكنهم يختارون منا النخبة ويبعثون لنا بحثالاتنا التي لا يقبلون بها وهذا هو الأخطر على مصالحنا العليا . أخذ الأفضل وإرسال الأسوأ من بني البشر. ونحن سلبيون أيضا حينما نحارب أنبل الناس منا وندمج الأسوأ منا في دواليب إداراتنا فينعكس علينا ذلك بأسوأ النتائج فيسود الفساد وتسود الرذيلة وتهمش الإرادات النبيلة والطيبة فيسود اللئام وتماسيح الطمع والرذيلة و الشر فيموت الضمير . وأظن بحق وجدارة واستحقاق أن كل هذه السليات هي التي أوصلت العالم العربي إلى الفشل المذقع والفقر المذقع والتسيب والفوضى والظلم الإجتماعي . وأختم بهذه المقولة ذات الدلالة الواضحة وهي أن الشجرة الطيبة تعطي الثمار الطيبة . والشجرة الخبيثة تعطي الثمار الخبيثة ولا يمكن للشجرة الطيبة أن تعطي الثمار الخبيثة كما أن الشجرة الخبيثة لا يمكن أن تعطي الثمار الطيبة . ......
#الإشاعة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745293
الحوار المتمدن
ناس حدهوم أحمد - الإشاعة
عدنان سلمان النصيري : حزام العفة بين الإشاعة والواقع الأخلاقي
#الحوار_المتمدن
#عدنان_سلمان_النصيري موضوع جريئ للمناقشة.. حزام العفة المطبق على النساء بين الأسطورةوالواقع!استوقفني هذا الخبر الاستفزازي والغريب جدا قبل بضعة سنوات من خلال إحدى وسائل الإعلام ، ومفاده:(( استدعت امراة إيطالية قبل أيام فرقة الإطفاء في بلدتها، لمساعدتها على فك قفل حزام العفة الحديدي، بعدما أضاعت مفتاحه.. الواقعة أثارت استهجاناً واستغراباً حول ما إذا تم إجبار المرأة على ارتدائه بالغصب لحمايتها من الاغتصاب الجنسي وصيانة الشرف ، ليتبين لاحقاً أنها اختارت أن ترتديه بنفسها لتمتنع من الانخراط في علاقة جنسية. ))(انتهى الخبر). وبعد اطلاعي على هذا الخبر، قادتني افكاري الى تذكر ماقرأت في المرحلة الاعدادية، ونحن صبية نتوق كثيرا للشغب والتعليق، من أجل المزاح وإثارة الضحك على كل شيئ مثير للفوضى .. مما يجعلنا نتقصد أن نستوقف مدرس التاريخ بعفوية مصطنعة ومزدوجة بالغباء والنفاق المقنع بالشيطنة وإثارة السخرية على المعلم المسكين، وكذلك على بعض التلاميذ المغمضين(الكمش على التيغة)، وهم الفاغرين لافواههم بمنغوليا صدمة الاثارة وغرابة المعلومة، في توضيح واعادة بعض المصطلحات الحساسة المتعلقة باحزمة العفة والشرف، المطبقة على النساء في العصور الوسطى المظلمة بأوربا قبل النهضة. فما هو أصل حزام العفة والشرف؟ وهل أجبرت النساء حقاً على ارتدائه؟… يعود تاريخ أحزمة العفة الحديدية للعصور الوسطى في القارة الأوروبية، حيث ساد تصور شائع يومذاك، بأن الرجل في ذلك الوقت، كان يربط حزام مصنوع من الحديد، حول حوض المرأة وجهازها التناسلي لحمياتها من الاعتداءات الجنسية، أو للتأكد من عدم خيانتها أثناء غيابه.وتكشف الأحزمة المعروضة في المتاحف التاريخية، إن الهدف منه حماية عفة المرأة، مع ترك فتحة صغيرة مسننة للتبول .وتذكر الروايات والكتب التاريخية كيف كان الرجال يتركونه على زوجاتهم عند خروجهم للقتال في الحرب وأحيانا لعدة سنوات. وظهر أول حزام حديدي العام 1405 م، في كتاب يدعى بيلليفورتس”Bellifortis“. وأجمع عدد من المؤرخين على أن معاصري العهد الفيكتوري روجوا لهذا النوع من الأحزمة، لترسيخ الفكرة المنمطة عن بربرية تلك الحقبة، مقارنة بالانفتاح الذي شهدته أوروبا في عصر النهضة.وبعد مرورنا على كل هذه القراءة.. فلدينا وقفة أخرى لمداخلة مثل هذه المعلومة، التي أصبحت جزءا واقعيا لكثير من الافكار داخل المجتمعات الذكوري، التي تشكو العفن والغباء في وسط يأن بعرير الصراصير واطيط الخفافيش، وهي تشكو الاحباط والتخبط في ادامة شراكات العلاقات الزوجية.. سواءاً بالتخويين أو بمصادرة الثقة من اللحظة الأولى، بعيدا عن غرس المفاهيم الانسانية والاخلاقية العميقة في تنمية شخصية المرأة، وعدم القيام بترصين الروابط الأسرية بشكل رصين.. والابتعاد عن الميزان المتبادل في صيانة الحقوق بين الجنسين، وعدم ممارسة العواطف الحقيقية والصريحة، والتنكر لاصول الانتماء في الموروث والاخلاق ورضا الله. وعدم الانطلاق من المبدأ السامي لصيانة الشرف اعترافا بادمية الاخر وكل أحاسيسه ومشاعره وغرس الثقة بالنفس وبالمواثيق التي يرسمها الضمير وتباركها اخلاق السماء قبل الورقة وشهادة الآخرين. وهناك اكثر من سؤال يحتاج إلى إجابة وبغض النظر عن كون حزام العفة مجرد إشاعة او واقع، فهل لخيانة الجسد لها عنوان واحد وفي منطقة محددة بعينها للانتهاك من دون المناطق الاخرى والمساحات في تبادل الشهواة والنزواة خارج أحزمة العفة. وهل خيانة الشرف مرهونة على بيع الجسد فحسب ، وهنا فإن منطق مبدأ العفة والاخلاق التكامل بكل شيئ و اذ ......
#حزام
#العفة
#الإشاعة
#والواقع
#الأخلاقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751349
#الحوار_المتمدن
#عدنان_سلمان_النصيري موضوع جريئ للمناقشة.. حزام العفة المطبق على النساء بين الأسطورةوالواقع!استوقفني هذا الخبر الاستفزازي والغريب جدا قبل بضعة سنوات من خلال إحدى وسائل الإعلام ، ومفاده:(( استدعت امراة إيطالية قبل أيام فرقة الإطفاء في بلدتها، لمساعدتها على فك قفل حزام العفة الحديدي، بعدما أضاعت مفتاحه.. الواقعة أثارت استهجاناً واستغراباً حول ما إذا تم إجبار المرأة على ارتدائه بالغصب لحمايتها من الاغتصاب الجنسي وصيانة الشرف ، ليتبين لاحقاً أنها اختارت أن ترتديه بنفسها لتمتنع من الانخراط في علاقة جنسية. ))(انتهى الخبر). وبعد اطلاعي على هذا الخبر، قادتني افكاري الى تذكر ماقرأت في المرحلة الاعدادية، ونحن صبية نتوق كثيرا للشغب والتعليق، من أجل المزاح وإثارة الضحك على كل شيئ مثير للفوضى .. مما يجعلنا نتقصد أن نستوقف مدرس التاريخ بعفوية مصطنعة ومزدوجة بالغباء والنفاق المقنع بالشيطنة وإثارة السخرية على المعلم المسكين، وكذلك على بعض التلاميذ المغمضين(الكمش على التيغة)، وهم الفاغرين لافواههم بمنغوليا صدمة الاثارة وغرابة المعلومة، في توضيح واعادة بعض المصطلحات الحساسة المتعلقة باحزمة العفة والشرف، المطبقة على النساء في العصور الوسطى المظلمة بأوربا قبل النهضة. فما هو أصل حزام العفة والشرف؟ وهل أجبرت النساء حقاً على ارتدائه؟… يعود تاريخ أحزمة العفة الحديدية للعصور الوسطى في القارة الأوروبية، حيث ساد تصور شائع يومذاك، بأن الرجل في ذلك الوقت، كان يربط حزام مصنوع من الحديد، حول حوض المرأة وجهازها التناسلي لحمياتها من الاعتداءات الجنسية، أو للتأكد من عدم خيانتها أثناء غيابه.وتكشف الأحزمة المعروضة في المتاحف التاريخية، إن الهدف منه حماية عفة المرأة، مع ترك فتحة صغيرة مسننة للتبول .وتذكر الروايات والكتب التاريخية كيف كان الرجال يتركونه على زوجاتهم عند خروجهم للقتال في الحرب وأحيانا لعدة سنوات. وظهر أول حزام حديدي العام 1405 م، في كتاب يدعى بيلليفورتس”Bellifortis“. وأجمع عدد من المؤرخين على أن معاصري العهد الفيكتوري روجوا لهذا النوع من الأحزمة، لترسيخ الفكرة المنمطة عن بربرية تلك الحقبة، مقارنة بالانفتاح الذي شهدته أوروبا في عصر النهضة.وبعد مرورنا على كل هذه القراءة.. فلدينا وقفة أخرى لمداخلة مثل هذه المعلومة، التي أصبحت جزءا واقعيا لكثير من الافكار داخل المجتمعات الذكوري، التي تشكو العفن والغباء في وسط يأن بعرير الصراصير واطيط الخفافيش، وهي تشكو الاحباط والتخبط في ادامة شراكات العلاقات الزوجية.. سواءاً بالتخويين أو بمصادرة الثقة من اللحظة الأولى، بعيدا عن غرس المفاهيم الانسانية والاخلاقية العميقة في تنمية شخصية المرأة، وعدم القيام بترصين الروابط الأسرية بشكل رصين.. والابتعاد عن الميزان المتبادل في صيانة الحقوق بين الجنسين، وعدم ممارسة العواطف الحقيقية والصريحة، والتنكر لاصول الانتماء في الموروث والاخلاق ورضا الله. وعدم الانطلاق من المبدأ السامي لصيانة الشرف اعترافا بادمية الاخر وكل أحاسيسه ومشاعره وغرس الثقة بالنفس وبالمواثيق التي يرسمها الضمير وتباركها اخلاق السماء قبل الورقة وشهادة الآخرين. وهناك اكثر من سؤال يحتاج إلى إجابة وبغض النظر عن كون حزام العفة مجرد إشاعة او واقع، فهل لخيانة الجسد لها عنوان واحد وفي منطقة محددة بعينها للانتهاك من دون المناطق الاخرى والمساحات في تبادل الشهواة والنزواة خارج أحزمة العفة. وهل خيانة الشرف مرهونة على بيع الجسد فحسب ، وهنا فإن منطق مبدأ العفة والاخلاق التكامل بكل شيئ و اذ ......
#حزام
#العفة
#الإشاعة
#والواقع
#الأخلاقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751349
الحوار المتمدن
عدنان سلمان النصيري - حزام العفة بين الإشاعة والواقع الأخلاقي!!