الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حبيب محمد تقي : تدجين البعث العروبي كفكر وممارسة أنجع وأسلم وأجدى من إجتثاثه
#الحوار_المتمدن
#حبيب_محمد_تقي أعيد وأكرر ما قلته قبل سنوات ، على مواقع إعلامية ، وفي مقدمتها هنا على موقع وصرح الحوار المتمدن . فيما يخص جوهر الممارسة الديمقراطية وإرساء دعائمها على أصولها ، وفكرة إقصاء حزب البعث العربي الإشتراكي في العراق وإجتثاثه..من أنها ممارسة ونهج ومنحى غير رصين ،عاطفي ساذج وبالجزم خاطئ ومتسرع، لا يستقيم ويتعارض ويتصادم مع مفهوم وجوهر الديمقراطية الحقة .. ونتيجة هذا الخطأ الفادح ،دفع ويدفع العراق اليوم ثمنه الباهض .صحيح أن البعث كفكر وممارسة ، له تاريخ مخزي ، ملطخ بدماء الأبرياء .إلا أن حرمانه من الحراك ومنعه ، من العمل والنشاط السياسي والحزبي العلني ، وتحت الشمس ، يدفعه ودفعه ، الى العمل في العتمة والظلام . ومن يعمل في العتمة والظلام ، خطره مضاعف ، ولايقاس بمن يعمل تحت ضوء النهار .منحه الحق في العمل والنشاط السياسي العلني ، كبقية الأحزاب المنافسة ، والتي لاتختلف كثيرا بعيوبها ومخازيها عن البعث نفسه .وطبعا هذا الحق يمنح للجميع . شريطة وجود ضابط ومدوزن لهذا الحق ، المتمثل بقانون الاحزاب .. والذي يؤطر برامجها وتوجهاتها وجهة تمويلها . بما يضمن ويصون ركائز واسس وصرح دولة المواطنة .وبهذا المحك ، في العمل العلني ، وعلى تلك الاسس والمبادئ . سيؤدي بالضرورة ، وكتحصيل حاصل ، الى تدجين كل تلك الاحزاب . بما فيها البعث نفسه ، لتسخير نفوذهم وأنشطتهم ،في تقوية وتطويردولة المواطنة ومؤسساتها الديمقراطية المنشودة . ......
#تدجين
#البعث
#العروبي
#كفكر
#وممارسة
#أنجع
#وأسلم
#وأجدى
#إجتثاثه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759582
احمد الحاج : دعم الكادحين أولى وأبرك وأجدى وأنفع وأصح من إعطاء المتسولين
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج نصيحة أخوية للجميع "وانت خارج من بيتك ضع في محفظتك مبلغا من المال - صغر ذلكم المبلغ أم كبر - وخصصه لـ "دعم الكادحين"، كادح يبيع الخبز ...الكيك ..الجرك ..الصميط ..الحلوى ..الماء البارد، حاول أن تشتري منه نصف أو كل ما عنده دفعة واحدة، وخذ قطعة واحدة منها فحسب لنفسك "لتشعره بأن العملية برمتها ليست مساعدة او صدقة قد يستثقلها او يتحاشاها حفاظا على عزة نفسه وماء وجهه وصونا لكرامته"وأطلب منه بكل أدب ووقار توزيع الباقي بين الناس ثوابا، ويفضل وتلافيا لإستغلال العملية من قبل بعض ضعاف النفوس منهم أو من غيرهم بأن تشرف على عملية التوزيع المجاني ثوابا بنفسك وفي ذات المكان والزمان، لن تستغرق العملية بمجملها من وقتك أكثر من عشر دقائق ". كن على ثقة تامة وعن تجارب معاشة ولاسيما اذا ما قرنت العملية كلها بحمد الله تعالى ،والثناء عليه خيرا ، مشفوعة بالصلاة على النبي المختار &#65018-;- ،مع الحرص على الاستغفار ، بأنك سترى من البركات في حياتك ورزقك وتوفيقك في ذلك اليوم والأيام التي تليه العجب العجاب..جربها ولو مرة واحدة ولن تخسر..وانقل للناس تجربتك الشخصية أو تجارب الاخرين تلك لاحقا على مواقع التواصل لتقلد وتستنسخ مرارا وتكرارا !!انها عملية خيرية انسانية رحمانية "ثلاثية الابعاد"، البعد الأول منها " يتمحور حول مساعدة الكادح لأن تصريف بضاعته المتواضعة في المعتاد تستغرق منه نصف يوم أو أكثر في برد الشتاء القارس ، أو في حر الصيف القائظ ، وانت تختزلها الى نصف ساعة ...البعد الثاني أن شراء بضاعة كادح وتوزيعها ثوابا بين الناس ترحما على أرواح امواتنا وأموات المسلمين بمثابة سنة حسنة سيكبرها ويعجب بها ويستنسخها انبهارا بها آخرون بما يشيع مفاهيم التراحم والالفة والمحبة بين الناس ...البعد الثالث يتمثل بإدخال السرور على قلب الكادح ولا شيء أجمل من ادخال السرور على قلب مسلم "، ولعل من النماذج الواقعية المعاشة ما حدث أمام ناظري قبل أيام وخلاصتها" أن شابا كادحا نحيفا يبيع الماء البارد قد صعد الى الباص آملا ببيع بعض ما عنده بين الركاب فلم يتبضع منه احد ، وعندما هم بالنزول من الباص وهو كسير الخاطر ناداه أحد الركاب الكبار في السن وقال له بالبغدادي كم بطل - قنينة - عندك ؟ " قال : 10 قناني سعر الواحد منها 250 دينارا = 2500 دينار ...فأخرج الرجل من جيبه خمسة الاف دينار واعطاها للبائع الكادح وطلب منه أن يوزعها كلها بين ركاب الباص " ثوابا "، وبعد أن تمت عملية التوزيع بنجاح ، اراد البائع ان يعيد باقي المبلغ = 2500 دينار الى الرجل فأبى أن يأخذها منه قائلا له " احتفظ بالباقي لنفسك " .ولا أريد أن أصف لكم حجم السعادة والفرح الغامر الذي ظهر على وجه الكادح المسكين وملامحه..لقد كاد ان يطير فرحا !!همست في اذن الرجل وكنت أجلس خلفه مباشرة "بارك الله فيك ، وبارك عليك ..وارجو ان يتسع صدرك لفضولي فأنا شخص اعلامي ومن عادتي رصد وتسجيل جميع الملاحظات والمواقف الاجتماعية الطيبة منها والخبيثة لتناولها صحفيا .. لقد مر بائع المياه الكادح بقربك اولا كونك تجلس في المقعد الامامي فلم تشتر منه شيئا، ومن ثم وبعد أن ذرع الباص طولا وعرضا، ذهابا وايابا وهو ينادي " ماء بارد ..ماء بارد" من دون جدوى وبعدما هم بالنزول ، هنا فقط تدخلت جنابك الكريم لتصنع معه ما صنعت من معروف تثاب عليه ..لماذا ؟! قال : عندما صعد الكادح الى الباص وهو يحمل الماء البارد في عز الصيف القائظ خلت أن العديد من الركاب سيشتري منه بعضها ، الا أن أحدا منهم لم يفعل ، ربما لضيق ذات اليد ..ربما لأنهم قد شربوا عصائر او ماء باردا قبل صعودهم الى ......
#الكادحين
#أولى
#وأبرك
#وأجدى
#وأنفع
#وأصح
#إعطاء
#المتسولين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761202