الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : مبدعون من بلادي ...بكل صراحة عن الاستشراق والبرامج الاذاعية والتلفزيونية والتنمية البشرية مع الدكتور أمجد الجنابي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج رائع هو الإبداع والتألق ولاريب، الا أن الأروع منه هو ذلك التنقل الممنهج والترحال المدروس بين مجال أكاديمي وآخر من دون تقاطع ولا تضاد بينها ولا إنقطاع حتى ليعضد أولها آخرها ويكمله بمهنية وإحترافية عالية ،ولاشك أن من جاب بساتين الثقافة وحلق في سماء المعرفة بعصر التصحر العلمي والجدب المعرفي كنحلة جوالة ليرتشف من رحيق هذه الزهور وتلك حري بتسليط الضوء على سيرته ومؤلفاته ومجمل أعماله وإن كان معروفا لشريحة كبيرة من المتابعين وذلك في حوار شائق يمازج بين فني" دفق المعلومات،وسيرالشخصيات "لينتج لنا في نهاية المطاف ألقا مفعما بعبق خاص يستحق المتابعة ليملأ الأجواء ويذكيها بعطر فواح ونحن نتنقل بمعيته من محطة الى أخرى،ونتجول برفقته من مرفأ الى ثان ومحطتنا ستكون مع مبدع عراقي له في كل مجال بصمة ، إنه الدكتور أمجد يونس عبد مرزوك الجنابي،الذي أبدى إستعداده للحوار بصدر رحب وإبتسامة عراقية جميلة لاتكاد تفارق محياه وبادرناه بالسؤال الأول وإن كان مطولا : س1: بداية الثمانينات كنت برفقة زميل لي في جولة إعلامية خارجية وهناك على ضفاف نهر الالبة بمدينة هامبورغ الالمانية وفي إحدى الأمسيات بفندق انتركونتننتال شاركنا الطاولة قدرا كابتن طيار ألماني ما إن علم بأننا عرب حتى بادرنا بسؤال إقشعرت له أبداننا وأصابنا بمقتل حين قال لنا وبالحرف" لماذا تعبدون محمدا ؟ّ!" فلم نحر جوابا بداية الأمر لهول الصدمة إلا أننا وما إن إستجمعنا أفكارنا ولملمنا شعثنا حتى شرعنا بمحاولة إقناعه -عبثا - بأن المعلومة التي تعشعش في رأسه غير صحيحة بالمرة وإنما هي من مخاض الإستشراق المتحامل عموما ومن نتاج المستشرقين الحاقدين وسبق لي أن ذكرت تلكم الواقعة في الحلقة الأولى من سلسلة"لماذا أحب محمدا &#65018-;-؟"وبما أنك متخصص بالدراسات الإستشراقية وحامل لشهادة الدكتوراه فيها،وبما أن لجنابك الكريم كتابا طبع مرتين في غضون ثلاثة أشهر لأهميته القصوى بعنوان (آثار الاستشراق الألماني في الدراسات القرآنية) الصادر عن مركز تفسير بالرياض عام 2015 أرجو أن تحدثنا قليلا عن دور الاستشراق الاوربي عامة والألماني خاصة في حرف بوصلة الحقائق وتشكيل العقل الجمعي الاوربي تجاه تعزيز كراهية الاسلام والمسلمين وترسيخ نظرية "الاسلام فوبيا " .ج/ بداية شكرا لك على هذه الاستضافة وتحية لك ولمن يقرأ ويتابع هذا الحوار.. الاستشراق هو دراسة غير المسلمين لحضارة الشرق عموما وللاسلام خصوصا؛ وبدأ مع الإرهاصات الأولى للحروب الصليبية من أجل التعرف على الأرض الجديدة (الشام وفلسطين ومصر) وكان لا بد لزاما التعرف على ثقافة ودين تلك البلدان حتى أن أقدم ترجمة لمعاني القرآن الكريم تعود إلى عام 1150 م تقريبا.. والحركة الاستشراقية تاريخيا كانت وما زالت ترعاها مؤسستان منفصلتان عن بعضهما متفقتان في أهدافهما العامة؛ المؤسسة الأولى؛ هي الكنسية والتي يديرها ويوجهها رجال الدين من المسيحيين وقد اسشرق الكثير منهم وكتبوا كتابات حول الاسلام وحاضروا ونشروا مقالات عبروا فيها عن رؤيتهم للاسلام وقد شاب نظراتهم وكلامهم الكثير من المغالطات والشبهات التي أثاروها هنا وهناك..المؤسسة الثانية هي الأكاديمية ويبرز فيها دور اساتذة الجامعات والباحثين حيث انشأت مراكز بحوث وأقسام علمية في الكليات تبحث في الحضارة الاسلامية والشرقية عموما وقد نحى المستشرقون فيها منحى علميا موضوعيا بحسب ما يدعونه لكن الواقع يشهد بعكس ذلك وان كانوا أقل ضررا وأخف تهجما على الاسلام.كلا المؤسستين تسير وفق توجهات المؤسسة السياسية الغربية وهي المحرك لهما في كث ......
#مبدعون
#بلادي
#...بكل
#صراحة
#الاستشراق
#والبرامج
#الاذاعية
#والتلفزيونية
#والتنمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679080
احمد الحمد المندلاوي : مبدعون من بلادي : 10
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحمد_المندلاوي هو الاستاذ عصام عيسى غيدان ميرولي ، المهندس المعماري الدولي ولد في محلة قلعة بالي/ مدينة مندلي في 5/2/1936م،من عائلة كوردية ملتزمة حيث كان جدّه الملا مير ولي صاحب كتاب يدرس الأطفال أصول القراءة و الكتابة و تعاليم الدين الاسلامي ،و أبوه الاستاذ عيسى غيدان مير ولي ،يعتبر أقدم معلم في قضاء مندلي ،من مواليد مدينة مندلي / محلة قلعة بالي 1902م تقريباً،كان من الأوائل الذين التحقوا بأول مدرسة حكومية عند افتتاحها عام 1921م بعد ما كانوا يدرسون مبادئ القراءة والكتابة لدى الملا مير ولي،وبعد أربع سنوات أي في عام 1925م التحق بمدرسة تدريب المعلمين في بغداد،وتخرج منها عام 1928م ليصبح أول معلم في القضاء ،وتم تعينه في كركوك،وهكذا ترعرع المعمار عصام منذ صغره غي أجواء العلم والثقافة،وأكمل دراسته الابتدائية مرافقاً أباه في حلّه و ترحاله بما جعل ذلك خزيناً ثقافياً لديه لاتساع أفقه الحضاري و اطلاعه على حيثيات مجتمعه،واصل دراسته الاكاديمية،وترك العراق في سن مبكرة للدراسة في بريطانيا،وبعد عودته بثلاث سنوات تعرض للاعتقال فـي شباط1963م،وحوكم عقاباً على ممارسته للنشاط ضمن جمعية الطلبة العراقيين في المملكة المتحدة، رغم إنَّ ذلك لم يتعد كونه عملاً طلابياً ثقافيا لا علاقة له بأي نشاط حزبي محدد،وبعد اصدار الحكم عليه،كان عليه أن يسافر في قطار الموت الى سجن نقرة السلمان الصحراوي (نكرة السلمان- صحراء السماوة) ليقضي هناك فترة حكمه.وقد لفتت مهزلة المحاكم وشهادات الزور،وتهافت الاتهام التي أدت الى تجريمه، نظرت اللجنة التي شكلتها الحكومة سنة 1965م للنظر في العقوبات التي أصدرتها المحاكم العسكرية فقررت الغاء حكمه،وخرج من السجن في تشرين الثاني 1965م، أي قبل انتهاء فترة حكمه بثلاث شهور.وبعد خروجه من السجن مارس حياته العملية في العراق،ثم هاجر الى كينيا ليعمل مدرساً في جامعة نيروبي، وهناك أجرى بحوثاً عن العمارة الاسلامية على ساحل أفريقيا الشرقي،وألَف كتاباً عنها،وفي سنة 1974م عينته الحكومة الكينية مستشاراً ليهيء دراسة فنية عن صورة التراث المعماري في احدى مدنها الساحلية، نالت بعد نشرها جائزة منظمة العواصم والمدن الاسلامية.في سنة 1979م إنظم الى منظمة اليونسكو للعمل في قطاع المباني المدرسية في الدوحة، وعمان، وبيروت،وعيّن بعدها ممثلاً لقطاع المنظمة الثقافي في العراق حتى نهاية عام 2003م،وقد نفذ منذ ذلك الحين عدداً من المشاريع في هذا المضمار،منها مشروع إعادة تخطيط مدينة المحرق في البحرين لصالح مشروع هيئة الأمم الإنمائي، وفي بداية هذه السنة عينته منظمة اليونسكو مشرفاً على مشروع إعادة بناء الحضرة العسكرية في سامراء التي تعرضت للتفجير في سنتي 2006م و2007م،في مذكراته الشيقة والمسماة بـ (الآمال المجهضة) يرسم لنا المؤلف صوراً حية للحياة في المجتمعات المتنوعة ثقافياً،وفنياً،ولغوياً التي تركت بصماتها على تكوينه الفكري والنفسي،بادئاً بمدينته التي أنجبته (مندلي)،و قد حاولت أن ألتقي به و هو في ربوع الوطن و أحدثه عن مأساة مدينته المنكوبة مندلي عسى أن يجد بفنه المبدع وهو من كنوز بلادنا الابداعية حلاً لها،ووضعها على عتبة التقدم كماضيها العريق ،لا سيما أنّ مندلي لها مقوّمات و موارد كثيرة في مجالات الزراعة والتجارة و المعادن و السياحة للاستنهاض بها الى مصافي بقية المدن العراقية،نرجو من أستاذنا الموقر لا يحسن كلامنا عتباً و لا عتاباً و لكن خاطرة ظهرت أثناء كتابة المقال،و وأخيراً نتمنى الموفقية والنجاح لأستاذنا البار عصام غيدان المهندس المعماري الدولي الذي نفتخر به في محافلنا الثقافية ، ونأم ......
#مبدعون
#بلادي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742149
احمد الحاج : مبدعون من بلادي حوار الصراحة مع الكاتب والأديب المصري المعروف حاتم سلامة
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج *أحب كتبي التي ألفتها (حكايات عاشق الكتابة) وهو مقرون بسيرتي الذاتية وسيرة كثير من المؤلفين والأدباء.*وأنا أعد كتاب (رحلة التكوين ) كان للقلم النسائي نصيب كبير من الابداع وقد أبدعن أكثر من أقلام الأدباء الرجال !*تعجبني كثيرا مقولة مانديلا: (حافظ على كرامتك حتى لو كلفك الأمر أن تصبح صديقا لجدران زنزانتك)حاوره / أحمد الحاج - ماذا تقرأ بطاقتك الشخصية ؟** الاسم (حاتم إبراهيم سلامة) مواليد &#1633-;-&#1641-;-&#1639-;-&#1640-;-م بقرية سنجرج مركز منوف، وهي قرية ريفية من قرى محافظة المنوفية، تعلمت في صغري بكتاتيب القرية، ثم حصلت على الشهادة الابتدائية فيها، وانتقلت إلى الالتحاق بالتعليم الأزهري حتى حصلت على الليسانس في الدعوة والثقافة الإسلامية.. ونشأت وترعرعت في ربوع قريتنا، بين أسرة تتكون من أربعة إخوة وأبوين، نلنا جميعا تعليما عاليا، وكان أبي متعلما مثقفا، غرس فينا التطلع للقراءة والمعرفة، وكثيرا ما كنت أشاهده يقرأ، ويتناقش في الأدب والفكر والقضايا السياسية، وكان لهذا أثر بالغ في توجيهي.. أما أمي فهي ربة منزل قامت على رعايتنا وتربيتنا، ولم تنل حظا من التعليم، فلم يكن في ذلك الوقت تحفيز كبير يدفع الأسر لتعليم الفتيات، لكنها من بيت كريم الأصل عالي الحسب والنسب، فجدها كان عمدة القرية، وعائلتها هي أكبر العائلات فيها.. وكان جدي لأمي موظفا حكوميا، وشخصية لها اعتبارها وقيمتها في قريتنا.لم أكن مجتهدا في بداية دراستي، وأخفقت في بعض السنوات الدراسية، وكان ذلك يلهم والدي بأنني لن أنفع في مسيرة التعليم، وكان يبحث لي عن مهنة وحرفة أتعلمها لتكون سندي في الحياة، وبعد الصبر والمحايلات تخطيت المرحلة الثانوية، وتخصصت في علوم الدين والدعوة، وبدأت مواهبي الفكرية والأدبية تتفتق، ومن الغريب أنني مع تعثري الدراسي، كنت أحب القراءة وأجمع الكتب، وأهوى الكتب الثقافية عن الكتب المدرسية، وكان والدي يستنكر ذلك، ويحثني على العناية بكتب الدراسة، ليتشكل مستقبلي أولا وبعدها أقرأ ما أريد، لكن هذه القراءات وجدت أكلها في مرحلة الجامعة وما بعدها، ولعلها الأرضية الصلبة التي شكلت وجودي المعرفي اليوم.س 2: " القراءة ..المجد الذي أضعناه " ،عنوان أحد كتبك المهمة وانت القائل " لو أردت أن تنال من العظمة التي نالها مشاهير الكتاب وبلوغ الرتبة التي تصدروها، فما عليك إلا أن تحاكيهم في نهمهم القرائي، وعشقهم للكتب، وصحبهم للأوراق " ..فهل انت ممن يعتقد جازما بأنه وعلى قول الكاتب عزيز السيد جاسم" عندما يقف قلمك على السطر بلا حراك، فستدرك تقصيرك في القراءة ؟ " .** نعم هذا ما قلته في كتاب (القراءة المجد الذي أضعناه) ، ولعله الكتاب الثاني عن القراءة بعد كتابي (اقرأ.. رسالة الوحي الأولى) وهذا من شدة اهتمامي وتأكيدي على القراءة ونفعها للفرد والمجتمع، وليس للكاتب فقط، فهي أساس النهوض والتفوق الحضاري، لأية أمة تريد أن تثبت وجودها وتؤكد كيانها، وبدونها لا تقوم للأمم قائمة، لأن القراءة تعني العلم والثقافة، وبدونهما ينتشر الجهل والخرافة التي تتسبب في ضعف العقول والشعوب.وقد عنيت بهذا المعنى فعلا حينما وجدت كثيرا من الكتاب يعتقدون أن الكتابة موهبة في النفس، لا دخل لها أحيانا بالاكتساب، وهو ما سار ويسير عليه كثير من الكتاب الناشئين، الذين يعتمدون على خواطرهم النفسية وخلجاتهم الوجدانية فيما يكتبون، فأحببت أن أذكرهم بهذا النقص الرهيب الذي فرضوه على أنفسهم، والحلقة الكبيرة الغائبة في تكوين الأديب الحقيقي.. وأن الكاتب الكبير ما هو إلا قارئ كبير.وأنت لو نظرت معي إ ......
#مبدعون
#بلادي
#حوار
#الصراحة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751614