الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبدالفتاح زايد : لم الإسلام سيظل مقاوماً للعلمانية - مقال مترجم
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبدالفتاح_زايد – هل الإسلام استثنائي؟– شادي حميد باحث في معهد بروكنجز الأمريكي ومؤلف كتاب (الاستثنائية الإسلامية: كيف يعيد الصراع على الإسلام تشكيل العالم) فكرة الكتاب الرئيسية أن الإسلام كدين بطبيعته كان وسيظل مقاوماً للعلمانية والتنوير عكس أديان أخري كالمسيحية.https://www.brookings.edu/blog/up-front/2018/05/15/is-islam-exceptional-and-what-does-it-mean-for-the-future-of-western-democracy/- المقال المترجم: لفهم صراعات الشرق الأوسط التي تبدو مستعصية على الحل، نحتاج إلى العودة إلى عام 1924 على الأقل، وهو العام الذي تم فيه إلغاء الخلافة الأخيرة رسميًا. كانت الفكرة هي تنشيط الخلافة – الكيان السياسي التاريخي الذي تحكمه الشريعة والتقاليد الإسلامية – مرة أخري، على حد تعبير المؤرخ رضا بانكهورست، أن ”الوحدة الروحية للمجتمع الإسلامي تتطلب تعبيرًا سياسيًا“. في الجزء الأكبر من القرن الثالث عشر، كان هناك سلالة مستمرة من السياسات ”الإسلامية“ المقبولة على نطاق واسع. حتى في الأماكن التي كانت فيها الخلافة غير فعالة، ما زالت تقدم الصدى والطمأنينة. كانت الأمور كما كانت دائمًا وربما ستكون كذلك دائمًا.منذ حل الخلافة العثمانية، احتدم النضال من أجل إقامة نظام سياسي شرعي في الشرق الأوسط، بدرجات متفاوتة من الشدة. في قلبها مشكلة الدين ودوره في السياسة. بهذا المعنى، فإن اضطرابات الربيع العربي وصعود الدولة الإسلامية، أو داعش، ليست سوى التكرار الأخير لعدم القدرة على حل الأسئلة الأساسية حول معنى أن تكون مواطناً وماذا يعني أن تكون هناك دولة.إنه سؤال قديم وجديد على حد سواء، كان له إجابة ولكنه لم يعد كذلك. الإسلام مميز في علاقته بالسياسة – ويمكن إرجاع هذا التمييز إلى لحظة تأسيس الدين في القرن السابع. الإسلام مختلف. هذا الاختلاف له آثار عميقة على مستقبل الشرق الأوسط، وبالتالي على العالم الذي نعيش فيه جميعًا، سواء كنا أمريكيين أو فرنسيين أو بريطانيين أو أي شيء آخر. القول بأن الإسلام – كعقيدة وممارسة – يقول شيئًا لا تقوله الأديان الأخرى تمامًا هو ادعاء مثير للجدل، بل ومثير للقلق، لاسيما في سياق تزايد التعصب ضد المسلمين في الولايات المتحدة وأوروبا. كمسلم أمريكي، الأمر شخصي بالنسبة لي: تعليقات دونالد ترامب الخطيرة على الإسلام والمسلمين تجعلني أخشى على بلدي. ومع ذلك، فإن ”الاستثناء الإسلامي“ ليس جيدًا ولا سيئًا. إنه فقط كذلك.وبسبب هذه الاستثنائية، فإن إعادة تعريض الشرق الأوسط للنموذج الغربي – الإصلاح الذي يتبعه التنوير الذي يتم فيه دفع الدين تدريجياً إلى المجال الخاص به في دور العبادة فقط – غير مرجح. إفتراض أن الإسلام – وهو دين مختلف تمامًا له تأسيس وتطور مختلفان تمامًا – يجب أن يتبع مسارًا مشابهًا للمسيحية هو في حد ذاته افتراض غريب. لسنا جميعًا متشابهين، ولكن الأهم من ذلك، لماذا يجب أن نكون؟إن كون التقليد المسيحي يبدو متناقضًا بشأن قوانين الشريعة والحكم والسلطة ليس من قبيل الصدفة. فالإسلام والمسيحية، بعد كل شيء، يهدفان إلى القيام بأشياء مختلفة. تدور الشريعة المسيحية، جزئيًا على الأقل، حول مفهوم الخطيئة والخلاص منها. ومع ذلك، عندما مات يسوع على الصليب، حرر الإنسان فعليًا من أعباء الخطيئة، وبالتالي من أعباء قوانين الشريعة.إذن، قصة الخلاص المسيحية هي قصة تقدم، حيث تمر البشرية عبر مراحل ......
#الإسلام
#سيظل
#مقاوماً
#للعلمانية
#مقال
#مترجم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728127
ماجد احمد الزاملي : اسباب الإختلافات بين النظرية والواقع العملي للعلمانية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي مع انبثاق الثورة العلمية واكتشافاتها مثل اكتشاف كروية الأرض – نقيضًا لفكرة الكنيسة التي كانت تقول بأن الأرض منبسطة–، والطباعة، والجاذبية، والهاتف، والآلة التجارية وغيرها من الاكتشافات المبكرة، نشأت أيضًا الثورة الصناعية معتمدة على منتجات الثورة العلمية، وبهذا كله انفتح عهد جديد قوض كلاً من نظام الاقطاع وسلطة الكنيسة. ومع التحولات العلمية هذه نشأت فكرة المواطنة المتساوية، وأزيلت القنانة، وبدأت المرأة بالخروج من أجل المشاركة في الحيز العام الذي أصبح يتسع للجميع بعد أن كان محصورًا على النبلاء ورجال الكنيسة. وفي إطار ذلك طرحت فكرة انتخاب الحاكم والاقتراع العام منذ القرن التاسع عشر، وبالتالي نشأ نظام مدني ينتخب المواطنون القائمين عليه بشكل حر ويتابعونهم لوضع قوانين تتناسب مع فكرة "العقد الاجتماعي" التي ظهرت في ذلك الحين كفكرة تعبّر عن الحقوق والواجبات المتبادلة بين المواطنين وبين الدولة وفقًا للعقد الاجتماعي بين الطرفين، مما ألغى استبداد الدولة وتعسفها وعلاقاتها ذات الطابع الأحادي بالرعايا كما كان عليه الحال من حيث علاقة الملوك برعاياهم في فترة ما قبل عصر النهضة.ويعني مبدأ فصل الدين عن الدولة إلغاء الكنيسة الرسميّة التي تؤسسها الدولة بمقتضى القانون. ونتيجة لأن الدولة تجبر الناس علي المحافظة علي مظاهر الممارسة الدينية, بغض النظر عن معتقداتهم الحقيقية, الدولة العلمانية أو المدنية ، تسعى للحفاظ على وحدة الدولة مهما تعددت أديان المواطنين ومرجعياتهم الثقافية. والفيلسوف الانكليزي جون لوك الذي عاش في القرن السابع عشر يقول أن وظيفة الدولة هي مساواة المواطنين ببعضهم، بغض النظر عن أديانهم، و هي أساساً موجودة لرعاية مصالح المواطنين في الدولة . أما الدين ، فهو يسعى إلى خلاص النفوس في الآخرة. إذاً فالدولة بكل قوتها و سلاحها و جيشها، لا تستطيع أن تضمن لمواطنيها الجنة ، و بالتالي ليس من حقها أن تجبر المواطنين على الصلاة و اتباع الدين، وقد وضع جون لوك العلمانية لكي ينقذ الدين من التلاعب فيه من قبل السياسيين و تجار الدين، و كان يرى أن انحياز الدولة لدين معين، يشجع الناس على النفاق و التدين الشكلي، ناهيكم عن العنصرية بحق بقية المواطنين المتدينين و اللادينيين، حينها لن نجد شيئاً اسمه " تعايش " بين أبناء الوطن الواحد. وقد تبنت إسبانيا عام 1978 دستورا حديثا يضمن الحرية الدينية للأفراد ولكنه يؤكد في الوقت نفسه على وجود علاقات تعاون بين الدولة والطوائف، ولا سيما الكاثوليكية. وتعمم إسبانيا التعليم الديني في المدارس وتسمح بوجود مرشدين روحيين في الثكنات والمستشفيات والسجون، وتبيح لمواطنيها أن يقتطعوا نصفا في المائة من ضرائبهم ليقدموه على شكل عشر للكنيسة. أما في إيطاليا التي لها وضع خاص بحكم كونها مركز البابوية، فإن الدولة تعترف رسميا بأن مبادئ الكاثوليكية تمثل جزءاً من التراث التاريخي للشعب الإيطالي ، وتقر بمشروعية الزواج الديني وتسمح بالتعليم الديني في المدارس العمومية على نفقة التلاميذ وأهاليهم. الدولة العلمانية التي تحترم حرية وحقوق الإنسان وتتعامل مع مبدأ المواطنة بغير تمييز بسبب الدين أو اللون أو الرأي ... الخ في إطار من القيم الأخلاقية والديمقراطية التي تضمن آلية لتداول السلطة بمشاركة شعبية ، الدولة العلمانية والدولة المدنية هما شيء واحد، قوامها القانون الوضعى وعدم التمييز بين المواطنين. وهى بذلك تكون الدولة التى تستجيب لشروط العصر وتستطيع الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية فى الحقوق، والتى تجد الدول نفسها مضطرة ......
#اسباب
#الإختلافات
#النظرية
#والواقع
#العملي
#للعلمانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755532