الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
بوسي الجمسي : جعلوني ملحدا
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي (جعلوني ملحدا)حينما كنت أستمع للمقرئ يقول ( آلم ذلك الكتاب لا ريب فيه) ثم يقول (مثنى و ثلاث و رباع- او للذكر مثل حظ الأنثيين/ و اضربوهن/الرجال قوامون على النساء) .كنت أتعجب و أسأل نفسي سؤال هل الله ذكر لذلك ينحاز لبني جنسة أم أنني ولدت كإمرأة فقط لخدمة الرجل.....؟!دائما ما كنت أتساءل كيف يكون إله القرآن سباب و لعان( كمثل كلب/ كالأنعام/ الأبتر/عتل بعد ذلك زنيم).و حينها ربطت ذلك بآيات حفظتها منذ نعومة أظافري يتحدى فيها الله أبا الحكم(أبا لهب/أبا جهل) أي إله خلق الكون بهذة الدقة ثم جاء ليتحدى عبد من عبادة بهذة اللهجة...!ثم قرأت كتاب وهم الإعجاز العلمي بالقرآن لدكتور خالد منتصر ثم قراءات في كتابات نوال السعداوي حينها أدركت تماما أن القرآن ليس من عند الله.نظرية الساذجة(دليل الضبط الدقيق) التي كان يستند اليها جميع الشيوخ لإثبات وجود الله تم الرد عليها من قبل كبار الفلاسفة حيث إن كان الكون العظيم بحاجة لخالق فبنفس المنطق لابد لهذا الخالق الأعظم من مخلوقاتة أن يكون له صانع أيضا و ذلك يهدم النظرية تماما.*******(التوافق الدقيق للكون) :هو افتراض أن الشروط التي تتيح الحياة في الكون لا تتحقق إلا بتوفر أرقام معينة من ثوابت فيزيائية محددة بدقة ضمن مجال ضيق جدًا من القيم، بحيث أن أقل تغيير في أرقام أي من تلك الثوابت الأساسية فعلى الأرجح لن يصل الكون إلى إيجاد وتطوير المادة، والكيانات الفلكية، والتنوع العنصري، أو الحياة كما نفهمها. هذا الافتراض ينال جدلًا واهتمامًا كبيرين في أوساط الفلاسفة والعلماء و اللاهوتيين والخلقيين، كما يستدعى عادة المبدأ الإنساني كتوصيف للضبط الدقيق للكون.و لعله جدير بالذكر أنه قد صرح الفيزيائي بول دافيس بأن "هناك اتفاق واسع في الوقت الحالي بين الفيزيائيين وعلماء الكون بأن الكون فيه توافق دقيق للحياة في العديد من النواحي" ويضيف قائلا: "ولا نستنتج من ذلك بأن الكون قد صُقل للحياة، بل أن الكون قد صُقل لبناء العوامل الأساسية التي تحتاجها الحياة".كانت الفلسفة اليونانية في كل أنحاء القارة الأوروبية، ففي حوالي عام 420 ق.م. ظهرت النزعة المادية في اليونان، وبدأ مبدأ الذرات كعنصر أوحد وأساسي للكون في الظهور على يد ديموقريطس "Democritus"، والذي دفع بنظريته إلى حد أنه ألغى وجود الآلهة في عالم مادي بحت، ويُقال أيضًا إنه من المؤسسين لعلوم الفلسفة والرياضيات ونظرية المعرفة. و بحلول القرن الرابع قبل الميلاد (341-270 ق.م.) ظهر في اليونان إبيقور "Epicurus" والذي يعتبر أول فيلسوف ملحد ظاهر، وهو الذي أنشأ ولأول مرة "مجادلة الشر" التي تقول:"هل الله يريد أن يمنع الشر ولكنه لا يستطيع؟ إذن فهو ليس كلي القدرة. هل هو قادر على منع الشر ولكنه لا يريد؟ إذن فهو خبيث وشرير النزعة. هل هو قادر ويريد منع الشر؟ إذن من أين أتى الشر؟ هل هو غير قادر ولا يريد منع الشر؟ قطعا الشيطان هو ظل الله على الأرض كما إعتقدت دوما ما هذا الإله الشرس المتعطش للدماء...؟!إذن لماذا نطلق عليه إله؟" و هذا مما قاده بعد ذلك إلى تبني إلهين، أحدهما للخير والآخر للشر، ويقال إنه لم يؤمن في حياة بعد الموت. وربما كان هذا بداية الحركة الفكرية التي قادت زرادشت في فارس إلى الخروج بديانة الصراع بين إلهين إله الخير "أهور-مزدا" وإله الشر "أهرمن".وفي العصر الحديث استنادًا لكتاب "تاريخ الخالق الأعظم" A History of God للكاتب كارين أرمسترونغ، فإنه ومنذ نهايات القرن السابع عشر وبدايات القرن التاسع عشر ومع التطور العلمي والتكنولوجي في الغرب بدأت بو ......
#جعلوني
#ملحدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704753
هند الصنعاني : جعلوني تريند..
#الحوار_المتمدن
#هند_الصنعاني الفن، الرسالة السامية التي تساهم في بناء مجتمع متفتح، متقدم، واعي و أيضا راقي، إفراز ايضا لثقافة مجتمع و مرآة تعكس الواقع و البيئة التي يعايشها الإنسان.نعلم أن الفن يؤثر على المجتمع بطرق مقصودة و غير مقصودة عن طريق الفنان الذي يتمتع بصفات خاصة لا توجد عند باقي أفراد المجتمع، بالإضافة الى الموهبة والإبداع فهو صاحب فلسفة و فكر متميز، لديه مشاعر مرهفة، يكون مثالا و قدوة لفئة كبيرة في المجتمع و هي الشباب، لذلك هو مطالب بابداعات تخترق مستجدات و نتاقضات الحياة.و هنا اقف وقفة تقدير و إجلال للعملاق فريد شوقي الذي استحق لقب وحش السينما المصرية عن جدارة و استحقاق و استطاع الحفاظ عليه رغم وفاته منذ سنوات ليس لأنه ذلك البطل الذي ينتصر بقوة عضلاته على الأشرار، لكنه توج بإبداعاته المتميزة و الخالدة، فهو الفنان الوحيد الذي استطاع تغيير القانون المصري من خلال فيلمين كانا من انجح افلامه حيث شارك في كتابة أحدهما و هما " جعلوني مجرما " و " كلمة شرف" .و بالرغم من أن مكانة العظيم فريد شوقي هي مكانة خاصة به فقط، لكننا لا نستطيع تجاهل كل الفنانين العظماء الذين كان لهم مواقف عديدة استطاعوا تخليد أسماءهم سواء بأعمالهم او بتصريحاتهم التي لم تعكس إلا ثقافة مجتمع في ذلك الوقت، فلا يمكننا أن نمر بدون التطرق الى تصريحات العظيمة فاتن حمامة و هي تتحدث عن الفن و عن حياتها و شخصيتها ، هذا الحوار الذي يبهر كل من يشاهده عندما تحدث اللغة الفرنسية بكل طلاقة، هذه هي الصورة المبهرة التي صدرت آنذاك للمرأة العربية المتقدمة، القوية، الحرة، ليس من خلال فساتينها الجريئة و" بدون بطانة " ، بل من خلال ثقافتها و تفكيرها العميق.تغيرت المفاهيم و تغيرت الأهداف، وأصبح الفنان يعتمد على معايير غريبة و مختلفة للنجاح و من أجل الهاجس المستجد " ركوب التريند" ضاربا عرض الحائط كل المبادئ واختار مبدأ التنازلات حتى لو كانت ستنال من سمعته و سمعة ممن حواليه، كما جاء ذلك في حوار صادم لفنان التجأ هو أيضا الى موضة "التريند" ليكتسب رصيدا بعدما فقد القديم لسبب أو لآخر، ربما اقنعه المحاور بأن ذلك موجة العصر لكنه لم ينبه أنه في حالة الفشل سيكون قد اغتال شخصيته الفنية للأبد.حاولت تحليل السبب الذي جعله يبوح بأسرار عدى عليها سنوات من الزمن و قام بفتح باب الستر الذي كان يجمعه بفنانة عظيمة لا يعرف عنها إلا الإحترام و الالتزام في حياتها الشخصية و المهنية، و تحية لهذه الفنانة التي كان ابلغ ردها عليه هو عدم الرد، لكن بصراحة لم أجد اي تفسير لذلك.اتساءل دائما لماذا اختلفت أخلاق الفنانين، عبد الحليم و فريد الاطرش جمعتهم صداقة قوية لكن أيادي خفية نجحت في تعكير صفو هذه الصداقة لينشب خلافا كان الأشهر في ذلك الوقت لكننا لم نسمع عن تطاولات او تجاوزات مست احدهما، لم نسمع أيضا عن الفنان العظيم رشدي أباظة قد تكلم على احدى زيجاته المتعددة بطريقة غير متحضرة و لم يفصح أبدا عن اسرارهن الكثيرة رغم الخلافات، ظل دائما رمزا للشياكة حتى في اخلاقه وتعاملاته و لم يفكر أبدا في " ركوب التريند ".موضوع " التريند" هذه الصناعة المستجدة التي تتخصص في صناعة الأخبار و ترويجها، سيطرت على حياة الناس، قد تكون في بعض الأحيان حقيقية هدفها انساني، فتنظم الحملات لدعم العديد من الحالات التي تحتاج لذلك، لكن هناك ما هو الأخطر، هو ذلك "التريند" المزيف الذي ينتشر عن طريق جهات مختصة بعد تخطيط مدبر و موجه، يكون هدفه خلق صراعات في مجتماعتنا عن طريق استغلال نقاط ضعف العديد من الشباب لاختراق عقولهم و السيطرة عليهم مدى الحي ......
#جعلوني
#تريند..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707566
نساء الانتفاضة : جعلوني مجرمة
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة لقيت حادثة رمي امرأة لطفليها من على أحد جسور نهر دجلة في العاصمة بغداد، صدى على عدة مستويات، ورغم مرور أكثر من اربعة أشهر على هذه الحادثة واعتقال المرأة وايداعها في السجن، الا ان الحكم الصادر بحقها وهو الاعدام شنقا، يدفعنا لتسليط المزيد من الضوء على هذه الحادثة الأليمة، ويجعلنا نتساءل هل فعلا هذه الفتاة الصغيرة التي أقدمت على رمي طفليها تتحمل كامل المسؤولية عما حدث، او على الاقل جزءا من هذه المسؤولية؟ وما هي الظروف التي دفعتها لهكذا فعل؟ وإذا لم تكن هي المسؤولة عن هذه الحادثة فمن هو المسؤول يا ترى؟للإجابة عن هذه التساؤلات علينا أن نأخذ بعين الاعتبار ظروف نشأة هذه المرأة فكل التقارير تشير الى انها قد أجبرت على الزواج ولم تختار الزواج، خصوصا وأنها قد تزوجت في سن صغيرة وبفعل ضغط من أهلها كما تشير إلى ذلك الاخبار المتناقلة على وسائل الإعلام.ليست حادثة هذه المرأة هي الوحيدة من نوعها بل إنها تدخل ضمن الآلاف من حالات الانتحار وجرائم ما يسمى بالشرف وغيرها من عمليات التعنيف التي تتعرض لها النساء في مختلف مناطق ومحافظات العراق.ان السلطة الإسلامية التي حكمت بالإعدام على هذه المرأة، لم نسمع او نرى محاكمتها لأي جهة قتلت وخطفت وعوقت الاف من الشباب المنتفضين في انتفاضة أكتوبر، بل على العكس تماما، فهي تكرم القتلة وتكافئهم وتستمر في عمليات القتل والخطف والإرهاب ضد الناشطينعلى مدى أكثر من سبعة عشرا عاما أنهك النظام البلاد جوعا وبؤسا وقهرا من خلال ممارسة أبشع الأساليب، واستعان بالمليشيات والعشائر ورجال الدين والعسكر وغيرهم من القوى الاستبدادية والرجعية والتي فرضت على المجتمع أنماطا متخلفة وذكورية، هي السبب الرئيسي في أغلب ما تتعرض له النساءلا أحد ينكر الفعل الشنيع الذي أقدمت عليه هذه المرأة، لكننا وقبل كل شيء يجب أن نتخلص من اسباب هذا الفعل وامثاله وهذه الأسباب تنحصر اولا واخيرا بالنظام السياسي البرجوازي، الذي يجعل من النساء مجرد سلع وأدوات للمتاجرة والإنجابنقف بالضد من حكم الإعدام مهما تكن الأسباب، لان الإعدام بحد ذاته جريمة بشعة يتوجب الوقوف ضدها مهما كانت الأسباب، ونقول هل تساءل القضاء قبل التفكير بالإعدام عن الدوافع والأسباب التي جعلت المرأة تقدم على قتل طفليها بهذه الطريقة البشعة، لاسيما وأنها تعاني من مشاكل نفسية واجتماعية واقتصادية واسرية، فهي ضحية زواج الصغيرات، الذي يباركه النظام الذكوري الطائفي ويجعل من النساء سلعة من خلال تكريسه للقوانين الرجعية والغير منصفة للمرأة. حيث يتسامح هذا النظام مع مرتكبي جرائم "الشرف" ويخفف عقوباتهم ويطلق سراحهم بكفالات مادية، على حساب حياة النساءندين هذا الحكم اللاإنساني والاجرامي بحق هذه المرأة فالإعدام هو جريمة لا تقل عن جريمة القتل العمد، وهو ليس حل لقضايا جذرية تتعلق بطبيعة النظام السياسي الذي ينتج سلوكيات الافراد واعاقاتهم العقلية والنفسية والاجتماعية. ......
#جعلوني
#مجرمة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710565