الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : هل الرأسمالية تحفر قبرها بيدها كما يقول ماركس؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب اشار ماركس في (البيان الشيوعي ) الى ( ان تاريخ اي مجتمع حتى الآن ليس سوى تاريخ صراعات طبقية ... وان الأسلحة التي صرعت بها البرجوازية الاقطاع ترتد الآن على البرجوازية نفسها .. بيد ان البرجوازية لم تصنع فحسب الأسلحة التي تؤدي بحياتها بل انجبت ايضا الرجال الذين سيستعملون هذه الأسلحة : العمال العصريين او البروليتاريين .. فبقدر ما تنو البرجوازية اي رأس المال تنمو ايضا البروليتاريا اي طبقة العمال العصريين .. واشار ماركس في كتاباته الى ان تقدم الصناعة الذي تشكل البرجوازية اداته الطيعة وغير الواعية يحل وحدة العمال الثورية الناتجة عن اتحادهم محل عزلتهم الناتجة عن تزاحمهم , وهكذا يسحب تطور الصناعة الكبرى من تحت اقدام البرجوازية البساط الذي اقامت عليه نظام انتاجها وتملكها . ان البرجوازية تنتج اول ما تنتج حفاري قبرها فسقوطها وانتصار البروليتاريا امران حتميان ...)مرت الرأسمالية في تطورها التاريخي بعدة مراحل ابتداء من سيادة راس المال التجاري الذي صاحب فترة الاستكشافات الجغرافية ومن ثم سيادة راس المال الصناعي في مرحلة الثورة الصناعية التي ظهرت في انكلترا وانتقالها بعد ذلك الى اوربا وامريكا ابان مرحلة الاستعمار الاستيطاني ثم الامبريالية التي هي الرأسمالية الاحتكارية التي تمثل المرحلة الاخيرة من تطور الرأسمالية حيث سيطرت الاحتكارات الرأسمالية الضخمة على الانتاج وتصريف السلع , وقد تطورت وسائل الانتاج عبر كل المراحل التاريخية للرأسمالية.كان توجه الرأسمالية الى عالمية السوق وهذا ما يتناقض مع اقليمية السياسة المحددة بحدود الدولة القومية وحدود السيادة الوطنية حيث تضع الدولة القيود في التعامل التجاري والاقتصادي والثقافي داخل حدودها الاقليمية وبذلك اصبحت الدولة القومية عائقا امام تكوين سوق عالمية موحدة بالكامل واصبح من الضروري للرأسمالية اقصاء الدولة القومية عن الطريق, وظهر هذا الامر منذ ظهور الشركات المتعددة الجنسية والانتقال الى مرحلة دولية الانتاج. كما سعت الرأسمالية الى دمج اقتصاديات الدول النامية بها لغرض الحصول على المواد الاولية اللازمة للصناعة اضافة الى اعتبارها سوقا لتصريف منتجاتها المختلفة.الرأسمالية الصناعية والحرب العالمية:بعد الحرب العالمية الثانية خرجت الرأسمالية الصناعية ضعيفة وكان همها هو ازالة القيود امام استعادة قوتها واستعادة عولمة الاقتصاد من جديد, وقد اثرت العمليات العسكرية كثيرا على الدول الاوربية التي كانت مسرحا لها مما سبب بإضعاف جميع الاطراف المتحاربة في الوقت الذي ساعد ذلك امريكا للظهور كقوة اقتصادية وسياسية جديدة كونها :1. كانت بعيدة عن العمليات العسكرية التي كان مسرحها اوربا ,فلم يتعرض اقتصادها وبناه التحتية الى الدمار كما حصل في اوربا.2. هجرة اعداد كبيرة من العقول والكوادر الاوربية اليها.3. انتقال رؤوس الاموال الى امريكا.4. تطورها في مجال الصناعة.كل هذه العوامل ساعدت على تربع امريكا على عرش النظام الرأسمالي, وصاحب ذلك تغيير جذري في قوى الانتاج ودخول المكائن والآلات بشكل واسع في عملية الانتاج ما ادى الى تقلص دور الانسان داخل العملية الانتاجية بسبب الاتمتة ,وكان من نتائج ذلك بروز مشكلة البطالة, كما قامت في هذه المرحلة ثورة صناعية جديدة في مجال المعلومات والاتصالات وتقنياتها التي ادت الى تسارع عولمة النشاط الانتاجي والمالي, وقد لعبت الشركات المتعددة الجنسيات الدور الرئيسي في عولمة النشاط الانتاجي.الازمة الرأسمالية العالمية 1929- 1932__:في نهاية العشرينات من القرن العشرين ظهرت بوادر ازمة اقتصادية ع ......
#الرأسمالية
#تحفر
#قبرها
#بيدها
#يقول
#ماركس؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678319
فلاح أمين الرهيمي : الأحزاب السياسية العراقية حفرت قبرها بيدها
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن أية تصرف أو سلوك إنساني لابد أن يكمن وراءه سبب وظاهرة الفقر والجوع والحرمان والبطالة التي تخيم بكابوسها على صدور أكثرية أبناء الشعب العراقي أفرزتها تراكمات سلبية لفترة الحكم للأحزاب السياسية العراقية من خلال فترة حكم استمرت سبعة عشر عاماً عجاف وإفراز هذه الظاهرة لم تكن اعتباطاً أو جهلاً وإنما مرتبطة بأهداف وغاية مدروسة من أجل أن تصبح هذه الشرائح من الشعب العراقي يتحكم فيها المال السياسي الذي يجعل تلك الشرائح تصبح كالسلعة تباع وتشترى بالمال السياسي بسبب ظروفهم المعيشية الصعبة واستخدامهم واستغلالهم وتجنيدهم بالميليشيات التابعة لأحزابهم أو شرائهم واستخدامهم كناخبين في الانتخابات النيابية وهذه الشرائح موجودة لتجنيدهم ودفعهم في أي عمل وقد استغلت منظمة القاعدة ومن بعدها داعش الإرهابيتين من استغلال ظاهرة الفقر والجوع والحرمان والبطالة التي أصبحت متفشية بين أبناء الشعب وجندتهم في صفوفهم والآن أصبحت هذه الظاهرة مستغلة من قبل الأحزاب السياسية في الانتخابات المبكرة القادمة. جميع هذه السلبيات وما أفرزته من نتائج الموجودة الآن أفرزت وعي فكري وإدراك بالواقع المؤلم والحقيقة المرة التي يعيشها الشعب أيقظت وفجرت ثورة الجوع والغضب العفوية التشرينية التي رفعت شعار (الإصلاح والتغيير) وشعار الصمود والإصرار والإرادة (إما أن نسعد أو نفنى) وانفجرت في 1/10/2019 ولا زالت بلهيبها وعنفوانها وصمودها إلى الآن وقدمت من الضحايا أكثر من خمسمائة شهيد وخمسة عشر ألف جريح حتى تحقيق جميع مطاليبها المشروعة ... السلام على تلك القامات الشامخة .. السلام على الصمود والإرادة والإصرار ... المجد والخلود للشهداء الأبطال والشفاء للجرحى. ......
#الأحزاب
#السياسية
#العراقية
#حفرت
#قبرها
#بيدها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699343
سنية الحسيني : الولايات المتحدة في مأزق صنعته بيدها
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني تواجه واشنطن اليوم تهديدين عسكريين خطيرين، من قبل أعتى قوتين منافستين، أحدهما في الشرق والأخرى في الغرب، فما بين تهديد الصين، التي تحاصر سفنها وطائراتها المقاتلة تايوان، وما بين حشد روسيا لقواتها العسكرية على الحدود الشرقية لأوكرانيا، تقف واشنطن في موقف لا تحسد عليه، ومشكوك في قدرتها على مواجهته، في ظل ثنائية مصدريه وهويتهما. ولا يعتبر الانفجار العسكري مستبعداً في كلتا الحالتين، فتتمثل استراتيجة روسيا الدفاعية بتوسع حدودها، لضمان أمنها، خصوصاً عندما يكون الحديث عن أوكرانيا الخط الدفاعي الهام بالنسبة لها، بينما تنظر الصين إلى تايوان كجزء من أراضيها الوطنية، وتتمثل سياستها الدفاعية في شل قدرة عدوها على القتال. والتهديد بالهجوم أو الهجوم الفعلي على دول الغير دون مصوغ قانوني أو مبرر منطقي رسختها الاستراتيجية الأميركية عندما أطلقت حربها غير المبررة على الارهاب، مطلع للألفية الحالية، والتي اعتبرت أفغانستان والعراق أهم ضحاياها. وغزت الولايات المتحدة أفغانستان عام 2003، وأسقطت نظام حكم طالبان، بحجة ايوائه ودعمه للقاعدة، التي وجهت اليها أصابع الاتهام في أحداث الحادي عشر من سبتمبر، بينما غزت العراق عام 2003، بحجة نيتها تدمير أسلحة الدمار الشامل فيها، فاسقطت حكم صدام حسين، وأغرقت البلاد في فوضى لم تخرج منها العراق حتى اليوم، ودون أن تجد تلك الأسلحة التي خاضت حربها بحجتها. إن تلك الاستراتيجية الهجومية العسكرية غير المبررة لاجتياح أراضي الغير، هي التي شجعت الدول القوية الأخرى على انتهاجها لتحقيق مصالحها، والتي بدأت بغزو روسيا لجورجيا عام 2009، وتفسر مواقف روسيا والصين اليوم. صعدت الولايات المتحدة من لهجتها ضد الصين في قضية تايوان، بعد أن وجهت استراتيجيتها الخارجية لمقاومة الصعود الصيني. ورغم أن التوجه الأميركي بالتصعيد ضد الصين قد بدأ في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، ورصد في عهد الرئيس الأسبق دونالد ترامب، الا أنه تبلور بوضوح في عهد الرئيس الحالي جو بايدن. أكد بايدن أن الصين منافس عسكري وجيوسياسي خطير، وخصم أساسي لواشنطن، وأنه لن يسمح للصين بالتفوق عسكرياً على الجيش الأميركي خلال فترة رئاسته، معتبراً أن ذلك يمثل أولوية قصوى لإدارته. وبدأ تحول الموقف الأميركي تجاه تايوان منذ مطلع عهد بايدن الذي دعا في حفل تنصيبه الممثل الدبلوماسي لتايوان في الولايات المتحدة، وهي المرة الأولى منذ عام 1979 التي يشارك فيها ممثل دبلوماسي عن تايوان بشكل رسمي في أداء اليمين الرئاسي. ورغم تعهد واشنطن بحماية تايوان من أي هجوم محتمل من قبل الصين، حافظت الولايات المتحدة طوال السنوات الماضية على تعهدها ب "الصين الموحدة"، ولم تعترف ب تايوان كدولة كاملة السيادة، ولم ترتبط معها بمعاهدة دفاع مشترك، الأمر الذي سمح ببقاء العلاقات الأميركية الصينية ضمن حدود سياسية ودبلوماسية معقولة. وفي تحول جديد حملته حقبة بايدن، أعرب إيلي راتنر مساعد وزير الدفاع للشؤون الأمنية لمنطقة المحيطين الهندي والهادي قبل أيام، أن تايوان عقدة مهمة ومرساة لأمن الولايات المتحدة في المنطقة، كما اعتبر دانييل كريتنبرينك مساعد وزير الخارجية لشؤون شرق أسيا والمحيط الهادئ، بأن تايوان شريك مهم لبلاده، ناهيك على أنها ديمقراطية رائدة. وتكمن أهمية هذه التصريحات الجديدة في أنها توفر منطق يسمح للولايات المتحدة بدعم فصل دائم لتايوان عن الصين، ومعارضتها لوحدة تايوان مع الصين، حتى وإن جاء بطريق سلمي. ورغم استمرار تأكيد الصين على عدم نيتها غزو تايوان، وتفضل صراحة ضمها بشكل سلمي، الا أن تطورات الموقف الأميركي، وتكثيف تواجدها ال ......
#الولايات
#المتحدة
#مأزق
#صنعته
#بيدها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740965