الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فاطمة شاوتي : الْحُزْنُ وَجْهُ الْحُبِّ الْخَفِيِّ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الصقْرُ طائرٌ لَا ينامُ في قلبِهِ ... فكيفَ يعشقُ الشجرةَ وهوَ يأكلُ عيْنَيْهِ بأوراقِهَا...؟ العشُّ قبرُ الطائرِ ... يفقِسُ ريشُهُ بيضةً ولَا تطيرُ.. الأرضُ أُمٌّ لَا تُلَاعِبُ صغارَهَا... و الرملُ حصًى تفْقَأُ عينَ الريحِ... فكيفَ تهدأُ الطَّوَاحِينُ في عقلِكَ يَا " دُونْكِيشُوتْ " ...!؟ الصمتُ زلزالٌ في عقلِ الشاعرِ ... و الحبُّ دورانُ الكلامِ في القلبِ أيتُهَا العاشقةُ...! فكيفَ تدورُ الطواحينُ ولَا يدورُ الصمتُ في طاحونةِ الحبِّ...؟ الحزنُ وجهٌ ثانٍ للحبِّ أَخْرَسُْ... ولوحةٌ دونَ مفاتيحَ فهلْ لِمِفتاحِكَ وجهُ السماءِ أَمْ وجهُ الشمسِْ ...؟ أيهَا الغيابُ في الغيابِْ...؟! ......
#الْحُزْنُ
َجْهُ
#الْحُبِّ
#الْخَفِيِّ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696250
عبداللطيف الحسيني : وجهٌ خفيٌّ
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني موحِشاً أسألُه عن بَصَري ال م ن ف رط ليجمعَه..موشوماً يجيبُني الوجهُ الخفيُّ , مكلّلاً بماءِ الحياةِ ينادينيكأني تقرّيتُ ملامحَه , هنا وضعتُ صوتي المكتومَ ليحدّثَني من خلال ذاكَ الوجهِ الخفيّ , فيه أبصرْتُ صوتي ملثّماً نبرتَه , وجهٌ خفيٌّ بخفّةٍ لمّني كطائرٍ يلتحفُ عشَّه , كأنّه وجهُ نهرٍ يسحبُ الظلالَ المتخفية إليه , وجهٌ ي رم ي ملامحي على مرآةٍ تمتصُّ عاصفة صيحتي . وجهٌ ردّدَ ملامحي المتآكلة على صفحتِه .أريدُه وجهاً , فيأتيني غناءً م ن ف ل تاً يلمع .ليسَ وجهاً ما أعنيه , هو الصّوتُ فشُبِّهَ لي ,إنّه البخورُ يطوّقني برائحتِهِ في طريق م ن قّ طٍ .وجهٌ يبيحُني بينَ يديه – في كتمانِه كيف أركّضُه في عتمتي كالبرق ؟كيف استطاعَ أنْ يحيكَني ق ط رةً .. ق ط رة .كيف خبّأني بجانبِ جدول واخ ت ف ى ؟كيف استمعَ إلى كلّ هذا النشيج ولم يلتفتْ ؟وجهٌ خفيٌّ – كيفَ رقّقَ كلامي و دبّ فيه رقصاً ومرّرَهُ بي دونَ أنْ أنتبه ......
#وجهٌ
#خفيٌّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701814
فاطمة شاوتي : وَجْهُ الْمِرْآةِ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي أنَا والمرآةُ وجهٌ واحدٌ ... يتشكلُ تارةً : لحْماً ودماً وعظماً ... وتارةً : زجاجاً ورملاً وضوْءاً ... أرانِي فيهَا وجهاً / ترانِي مرآةًْ / فيسألُ كِلانَا كِلَيْنَا : أيُّنَا الوجهُ ...؟ / أيُّنَا المرآةُ...؟ / في عالمِ الصورِ تختلطُ المَجازاتِْ ... تنفرطُ الفواصلُ بينَ المِزَاجِ والمُجازِ ... في عالمِ الواقعِ تسمَّى الأشياءُ بِمُسَمَّيَاتِهَا ... لكنَّنَا نسألُ : مَنْ مِنَّا يرَى الآخرَ قبْلَهُ ...؟ الصدقُ :نهارٌ فاضحٌ / الكذبُ :ليلٌ غامضٌ / فهلْ أُطفِئُ الْفوانِيسَ عنْ سهرةِ الفرحِ ...؟ وأعودُ إلى خُزْعَةِ الضوءِ ...؟ أحُكُّ عينَيَّ لِأتحقَّقَ ... أنَّ مَا رأيْتُهُ خيَّالٌ جامحٌ كلمَا شطحَ خيَالُهُ ... تجلَّى لِي حُلُماً ... الأحلامُ التِي تنبُتُ في غيرِ تربتِهَا ... تُمسَخُ هواجسَْ / أوْ كوابيسَ ْ / لَا طَوَاسِينَ النورِْ ... هيَ القلقُ الذِي يهتزُ لهُ السريرُ ... و تقشَعِرُّ سُرَّةُ الأرضِ كلمَا حلمتْ بزلزلةِ الخلخالِ ... على رسغِ سيدةِ الأجراسِْ كلَّ ليلةٍ ... على إيقاعِ الصمتِ : ماذَا يَحدثُ لوْ تحقَّقَ حلُمُ كَذَا ...؟! وماذَا حدثَ الآنْ : حينَ أخلفَ موعدَهُ معنَا هذَا الحلُمُْ ...؟! ......
َجْهُ
#الْمِرْآةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716059
حسن خيون : وجهُ الحقيقة
#الحوار_المتمدن
#حسن_خيون عليّ يلحُ وجه الحقيقة عليّ يلحُ حين أنام وأصحوا حين أحتسي فنجان قهوتيالذي أجهلُ فك رموزه، خطوطه، وأشكالهُ الهندسية …عليّ يلحُ وجه الحقيقةحين أحاكي الروح وحين اجادل الوجود الضاحك،زيفاً ونرجسيةً أنتفضُ سائلاً وغاضباً عن الفرق بين حقيقة الأشياء وبين وجوه اعتادت، على المجاملات وخلط الأوراقوالتشبث بالقشةِ التي قصمت ظهر البعير وأربكت مسيرة القافلة وأطفأت وهج أرواح مازالت يافعة وحولتها الى كومةِ ذكريات وخسارات تلو خسارات …عليّ يلحُ وجه الحقيقة ليستحضر وجه مدينة أتعبتها السنون وغيبها الرياء دوّختها عجلة الجهل وسواد الأفكار مدينة كان حاضرها يخاطب السحاب ما بين ثقافة واداب، وفنون وترجمة ومجدٌ ما زلنا الى يومنا هذا ندركهُ، نلمسهُ، ونراهُ بأمَّ العين لكن للزمن حكم و رأي آخر .. مدينةكانت مجالسها تطرب الأنفسُتنتشي فيها الأرواح واليها كان المقصد …عليّ يلحُ وجه الحقيقة حين عرفتُ حقيقة الوجود الأنسان، الدين، واللا دين ان تكون أو لا تكون وإن شئت جهلا ً ركنت قيم الأرض مستغلا عناوين يحكمها ميثاق افرادٍ كلّ مجدهم أنهم أبناء وأحفاد زيد وعمر يتصدون المشهد زورا و بهتاننا وما عليهم الا جمع الغنائم وصلاة الشكر لله، الذي لا يعرفهم ولا يريد التقرب اليهم …عليّ يلحُ وجه الحقيقة، يطمئنني ويقول: تمهل ولا تتعجل فالوجوه، التي تعرف قد غادرت أمكنتها الأصوات التي تذكر قد تلاشت واندثرت وأصبحت ذكرى لا يُؤسف عليها الحنين الذي كان اصبح جفاء وخيط رفيع بين الحب واللاحبفأنا خيرتُ نفسي أن أكون أكون .. ثم أكون،حيث نفسي، حيث الطمأنينة، حيث الحقيقة، حيث المطلق، حيث الإنسان الذي يسكننيغير هذا ، لا قيمة لا معنى للأشياء.مملكة بلجيكا أنتورب ......
#وجهُ
#الحقيقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725496
فاطمة شاوتي : دُونَ وَجْهٍ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي وكأنَّكَ لستَ أنَا / وكأنَّكَ لستَ وجهَكَ / ىىىىىىىىى وكأنَّكَ لَسْتَنَا / أعبُرُكَ دونَ وجهِ حقٍّ لأنَّ لَا وجهَ لكَ... كعابرةٍ وجهَهَا ... أَؤُمُّ الشارعَ لألتقطَ الضجَّةَ في رأسِي : أقلامٌ / وأوراقٌ / وفُرشاةٌ / وعلبةُ ألوانٍ / أتعلَّمُ رسمَ وجهِكَ يهربُ منَ المحبرةِ الحبْرُ... فلَا أجدُ في رأسِي سوَى صمتِكَ ... أَنْتَعِلُهُ لعلَّ وجهاً جديداً يلُمُّ شتاتَ ملامحِكَ... فأ عرِفُكَ / لكنَّ المرآةَ كُلَّمَا رأتْ وجهَكَ تنكسِرُ... وكأنَّكَ لَا تعرِفُكَ / وكأنَّنِي أعرِفُنِي / بينَ وجهِي ووجهِكَ وجهٌ لَا يعْرِفُنَا... يرسمُ الملامحَ وينسَى الشفاهَ... يرسمُ التجاعيدَ وينسَى أنَّ امرأةً تفقِدُ وجهَهَا... كلَّمَا قبَّلَهَا رجلٌ لَا وجهَ لَهُ... يرسمُ الأقدامَ وينْتعِلُ الطريقَ... يرسمُ يرسمُ الأيدِي وتعضُّ التحايَا الأصابعَ... وكأنَّهَا شواهدُ على قبورٍ خاليةٍ منَ الجثثِ... وكأنَّهَا الجثثُ خاليةٌ منَ الأنفاسِ وكأنَّهُ الترابُ يعجنُ نفسَهُ... أدخلُ في جيبِي غيْمةً وألتزِمُ الصمتَ ... كأنَّ لَا أحدَ أحَدٌ ...! ......
ُونَ
َجْهٍ...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758820
كمال التاغوتي : وجْهُ الشّنْفَرَى
#الحوار_المتمدن
#كمال_التاغوتي ذَا بَلَدٌ بِهِ وفِيهِ لاَ يَطِيرُ النَّحَامُ فَوْقَ بِسَاطٍيَحْمِلُهُ إلى مَغِيبِ الشَّمْسِحيْثُ تُجَدِّدُ الدِّمَاءُ سَدَاهَا،ذَا بَلَدٌ بِهِ وفِيهِ يَبْحَثُ حَافِرٌ عَنِ الصَّهِيلِعَنْ لَهِيبٍ تُذِيبُهُ نَارُهُ فِي شَذَاهَا،ذَا بَلَدٌ بِهِ وفِيهِ تَتَمَادَى سَرِيَّةٌ صَفْرَاءُ فِي اغْتِيَالِ الأَشْجَارِ وَالمِلْحِوَنَحِيبِ الغُيُومِ فِي سَمَاهَا ذَا بَلَدٌ بِهِ وفِيهِ لِلْجَرَادِ المَخْبُولِ حَقُّ الكَلاَمِلِلْجُرَذِ الأَعْمَى لِنَسْلِ الأَفَاعِيلِحَرِيقِ المَغُولِ فِي الوَاحَاتِ سُنْبُلَةُ السّلاَمِ، وَابَلَدًا يُغَلِّفُونَهُ بِالصَّبَّارِوالزَّبَدِ المُعَلَّبِ المَحْفُورِفِي الدَّوَاوِينِ والفَنَادِقِ والحَانَاتِلِتَمُرَّ القَوَافِلُ المَسْحُورَة:سُفُنٌ طَائِرَاتٌحُقَنٌنَاقِلاَتٌ حَاوِيَاتٌ مَسْكُونَةٌ بِالقَرَابِينِوَطَنٌ تَعْرِضُهُ الحَقَائِبُ المَأْجُورَة! يَجْرِفُنِي اللَّيْلُ المُـرَقَّطُ كَالحُلْمِمِثْلَ طَحَالِبِ الطَّوَاحِينِ،أبْلُغُ شَاطِئًا تَمَرَّسَ بِالقَتْلِأَفْتَرِشُ الصُّخُورَ فِي انْتِظَارِكَعَلَّكَ تُهْدِينِي طَرِيقًا أُخْرَىأوْ تُؤَاخِينِي والرِّيَاحَ عَلَّنِي أُوقِظُ الجَــدَاوِلَ بَيْنَ الهِضَابِفَتُضِيئَ الدَّرْبَ العَتِيقَ لِزَهْرِ الأَقَاحِي وَصَلِيلِ الصَّنَوْبَرِ المَصْقُولِ،كَيَفَ لِذَاكَ الدَّرْبِ أنْ يُومِضَ بَيْنَ الضِّلْعِ والضِّلْعِوقُلُوبُ العُشَّاقِ مُدْمِنَةٌ أحْزَانَ الشِّتَاءِ؟ وَطَنٌ مَطْعُونٌ بِمَاضِيهِ اهْتَرَأتْ مِنْهُ سَوَارِيهِ وَطَنٌ مَفْتُونٌ بِغَازِيهِ فَانْهَدَمَتْ فِيهِ أَعَالِيهِ كَيْفَ لِذَاكَ الدَّرْبِ أنْ يَسْلَسَ وَقِلاَعُ اليَمَامِ عَالِقَةٌ بِالأشْوَاكِ؟ لَيْسَ لَدَيْكَ غَيْرُ نَارٍ مَجُوسِيَّةٍ تَفْتَحُ لِلْفَجْرِ الجَلِيلِ جِرَاحًا فِي جِدَارِ العَمَى الطَّوِيلِ الطَّوِيلِ الطَّوِيلِ قُلْتَ يَوْمًا فِي زَحْمَةِ الآمَالِ:"لِنَكُنْ مِثْلَمَــا يُرِيــدُ لَنَــا المَــاءُ:مَوْجَةً فَوْقَ كَاهِلِ الغُرَبَـــاءِأوْ بَرِيقًا فِي عَيْنِ ظَبْيٍأوْ مُدَامًا تُرِيقُهَا شَفَةٌ وَرْدِيَّةٌأوْ مَرَايَا عَلَى تُخُومِ السَّمَاءِ"،يَـا رَفِيقِي خَرَائِطُ الدَّمِ ضَاقَتْ بِنَــا وَمَرَاسِي الكُهَّانِ وقُبَّتُهَــا الخَضْرَاءُ!لَمْ نَعُدْ وَشْمًا فِي جَبِينِ بَدَوِيَّةٍ يَكْتُمُ وَعْدَ نَجْمِهَالَمْ نَعُدْ مِعْرَاجَ قَافِلَةِ الأنْبِيَــاءِ،فَلْـنَـكُنْ مِثْلَمَــا أرَادَتْ لَنَــا الأُغْنِيَــاتُ:تِيهًا دُونَهُ تِيهٌ دُونَهُ تِيهٌ ...وابْتَلِــعِي صُوَاكِ يَا أيَّتُهَــا الدُّرُوبُولِتُزْهَقْ تِلْكَ المَنَــارَاتُفُخَــطَانَا كفِيلَةٌ بِالحَرِيقِ... ......
#وجْهُ
#الشّنْفَرَى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767972