الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نايف عبوش : الشاعر ابو يعرب.. طاقة إبداعية متوقدة اطفأها الموت
#الحوار_المتمدن
#نايف_عبوش   الشاعر أبو يعرب.. طاقة إبداعية متوقدة اطفأها الموت نايف عبوشغادرنا عصر اليوم، الخميس &#1633-;-&#1633-;- حزيران &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- إلى جوار ربه، الشاعر إبراهيم علي العبد الله ،المعروف في الوسط الاجتماعي، والوسط الأدبي  الثقافي، بكنيته المشهورة للجميع ،(أبي يعرب)، والتي كان قد كناه بها، في ستينات القرن الماضي، الأستاذ الأديب الموصلي اللامع،احمد سامي ألجلبي، صاحب جريدة (فتى العراق) يوم ذاك. فقد أثارت نتاجاته إعجاب، وانتباه الأستاذ ألجلبي، فكناه، ب (أبي يعرب)،اعترافا منه، بعذوبة قريضه، وجزالة تعبيره،وبلاغة ألفاظه، حينما كان الشاعر أبو يعرب،كما هو معروف لمن جايله، ينشر قصائده، ونتاجاته الأدبية، والثقافية، في تلك الجريدة، يوم كان طالبا في ثانوية الزراعة بالمجموعة الثقافية في أواخر ستينات القرن الماضي، إذ كانت ذائعة الصيت، ومنبراً للفكر والأدب والثقافة، عندما احتضنت الأقلام الشابة، والبراعم الأدبية.لقد كان الشاعر المبدع (أبو يعرب)رحمه الله تعالى وجعل الجنة مقامه ، من بين القلائل من الأعلام من الشعراء ،والأدباء، الذين جمعوا بين بلاغة التعبير، وسحر البيان ، وقدرة التأثير في المتلقي.. بما تميز به من بصيرة نافذة،وما أوتي من حكمة رصينة،وملكة إبداعية متميزة، وثقافة عامة . الأمر الذي جعل لحديثه، وقعا خاصا بين المتلقين من الجمهور، والمتذوقين للأدب، والشعر .ولذلك كله كان المتلقون لأحاديثه، وقصائده في المجالس، والمحافل العامة، يتفاعلون بقوة مع نتاجاته، حيث كانت ابداعاته تحظى بتداول واسع بين الجمهور، لاسيما وانه اعتاد رحمه الله تعالى، أن يستلهم في أحاديثه، ومروياته، معطيات الماضي، في بعديها الاجتماعي، والتراثي، بعد أن نجح في التوفيق فيها بين أصالة الموروث من القيم والتقاليد، وبين معطيات الحداثة والمعاصرة ، بحيث تقبلها الجميع بقناعة، ودون تردد.ولا غرابة في ذلك.. فالشاعر أبو يعرب رحمه الله تعالى ، الذي نجح في التوفيق في انثيالاته الشعرية، بين متطلبات أصالة التراث، وتحديات حداثة العصر ، هو نتاج القرية،وابن الديرة، الذي عايش كل تفاصيل حياتها، طفولة،وصبا،وشبابا، وكهولة، وتراثا، وتقاليدا، وظل منشدا، رغم كل ضغوط المعاصرة بمعطياتها المتسارعة، لجذور نشأته الريفية، ولم ينسلخ عنها. ولعل ما تقدم من معطيات إيجابية ، هو ما جعل الشاعر أبا يعرب يحظى باحترام الجميع،نقادا، وجمهورا، وادباءا، ومثقفين، شبابا، وكبار سن، لاسيما وأنه ظل يقرض الشعر، فلم ينضب عطاؤه،ولم يجف معينه، إذ  ظلت قريحته متوقدة، وسيالة بالإبداع، رغم توالي الايام ،ومع أنه كان من قد تجاوز الثمانين من العمر، حتى واتته المنية ، فاستحق بذلك ان ينعت بجدارة من الجميع، بأديب الجمهور، وشاعر القبيلة، المتوقد الذاكرة، والمتجدد الإبداع، بلا منازع .ولأنه إبن بيئته نشأة، وتكوينا،وثقافة، وحسا، فقد احتل المدح، والثناء، في قصيده مساحة واسعة من نظمه، جريا على عادة فطاحل الشعراء، حيث تغنى بمناقب الأفاضل من القوم، على قاعدة ولا تبخسوا الناس أشياءهم . ويلاحظ المتلقي الحصيف، أن اسلوبه في المدح، قد امتاز بالتركيز على إطراء المناقب الفاضلة، لدواعي الاشادة بالمعاني الرفيعة ، والسجايا الراقية، لمن يختصهم في شعره بالمدح، حيث ظل هدفه الأول من المدح، رفع شأن قيم الفضيلة، والسمو بها إلى أرفع مكانة، بقصد تعميق معاني الشهامة، وترسيخ قيم الانتخاء، والتكافل، في المجتمع، وتشجيع الجمهور على ممارستها.ومع أن الشاعر أبو يعرب،كان ريفي النشأة ،إذ هو من مواليد ريف اطراف جنوب الموصل، ......
#الشاعر
#يعرب..
#طاقة
#إبداعية
#متوقدة
#اطفأها
#الموت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680852
قحطان الفرج الله : جسد مُحتضر، وروح متوقدة ...
#الحوار_المتمدن
#قحطان_الفرج_الله العلاقة بين الروح والجسد علاقة معقدة جدًا، صراع نتيجته انتصار الجسد دومًا بالموت، ولكن هذه المفارقة المؤلمة تسري في كثير من الأحيان بعلاقة الناس بأجسادهم وهويتهم الذاتية، التي يخذلها الجسد بالمرض والوهن والهزال، وكذلك تسري بعلاقتهم بالعالم من حولهم، يقترح عالم الإجتماع الأمريكي (بيتر بيرغر) لمواجه ذلك "على البشر شحن ذواتهم الجسدية بدلالات ذات طابع نفسي" للمقاومة، ولكن هذه الدلالات تفتقر إلى وقائع موضوعية خلافا لذلك، وقد تنشأ مشكلات وجودية للبشر تقلق إحساسهم بذواتهم.في هذا السياق تصبح أنظمة الدلالات المقترحة حافزًا لقلة اليقينيات بالصمود أمام هشاشة هوياتهم الذاتية والجسدية، الموت إذًا مشكلة إجتماعية خطيرة؛ وذلك بسبب قدرته على تحدي إحساس الناس بما هو حقيقي وذي معنى بخصوص ذواتهم المتجسدة والعالم المحيط بهم. إن مكانة مشكلة الموت مرتبطة أيضًا بعدم إكتمال الجسد الإنساني، وقدرته على التناغم والمقاومة المستمرة والافلات من براثنه بدافع حبّ البقاء والحياة.في كل لحظة من لحظات الحياة نحن نواجه الموت، فالزمن الإنساني "مغلق بين لحظتين الميلاد والموت، إنهما شاطئان زمنيان بهما يحاصر الزمن الإنسان" إن السقوط في الموت قد يأتي مبكرًا عندما يخذل الجسد الإنسان فهو يملك كل قواه العقلية والروحية ولكنه يفقد قواه الجسدية، وفي ذلك يُحبس في سجن الجسد ليواجه مواجع قاسية تنسحب على معاناة روحية مؤلمة، ومن هنا فالإيمان بعدمية البقاء في هذه الحياة يفرض على الفلسفة والدين إقتراح حلول وتصورات لعالم آخر.يطرح (كروس شلنج) تحليلًا ناضجًا في سبيل فهم العلاقة بين الجسد والهوية الذاتية والموت في الحقبة المعاصرة التي وصفها (آنتوني جيدنز) بالحداثة المتاخرة، من خلال (استراتيجية البقاء) وتتميز بمحاوله فهم (الجسد المتحضر) ومحاولة إبقاء شر الموت بعيدًا من خلال اقتراح خيارات حياتية متعددة، يتنكر فيها الناس للموت من خلال غمس أنفسهم في مشاريع تعمل على تأمين بقائهم وترتكز بشكل متزايد على المحافظة على صحة أجسامهم.ولكن يظل (الغياب النسبي) واستراتيجية البقاء الديني لمواجهة الموت هي ذات طابع سحري لمواجهة الجسد الواهن، فالدين سعى إلى فكرة نكران الموت بمفهومه كــ(نهاية عدمية) بطرق مختلفة، واقترح تصورات ميتافيزيقية لحياة أخرى ينتقل إليها الإنسان خارج مفهومه المادي للحياة، فكرة الغياب النسبي لمواجهة الموت تُسهم في زرع روح السكينة والطمانينة بأن الحياة لن تختم بالموت، بل إنها ستبدأ من جديد بعد مغامرة الجسد الفاني.كما إن خيارات (الغياب النسبي) متعددة، بين الفلسفة والدين والحضارة، فإن الموت متعدد أيضًا قبل الأوان، يمارس على الإنسان طقوس الرحيل والغياب القسري من خلال الجسد، و ينبغي لنا أن نقاومه ولا نتقبله إلا في صورته الأخيرة فقط . ......
ُحتضر،
#وروح
#متوقدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717295