الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عصام احمد : لامرأة لم تغادرنى ... ابدا
#الحوار_المتمدن
#عصام_احمد للنهر منتصفينأحقا تمكنت من اجتياز حدود المدائن الى المنافى الموغلة فى صدر باعث الضوءعلى خشبة المسرح والذى يتحرك بين ثنايا الأرجوزة التى بدأت ظهرا وانقطعتقبل ان تكتمل فصولها ..نهايات مفتوحة على الاشياء لا تكاد تلمح الا ظلال أبطالحاولوا ان يستردوا ساندريلا وفارسها ..وما زلت احتفظ بالحذاء لكن بهذه المرة كاملا ..والساعة تقرع بالمنتصف الاخر ولاترنيمة تطرب اذناى ولا تشجينى الا عندما أحاولان انشط ذاكرتى بلعبة كنتى تفخرين بأنك تنتصرين بهاعلى اسمى ..وتستأذنين حتى تأتين لى بثوبك المعفر بتراب لتكتمل بكائية فى المنتصف الاولصرخهسماء تكبدت غيوم الشتاء الموغل فى ظلمة اليأسواستكانت الى جانب تلك اليافطة المرسومة على شارعشهد حكايا تغترب معها مناخات الازمنةويصبح الهمس صرخة صامتةما اصعب ان تصرخ هامسا ياقارع وتر الجرس المنبعثة منهانشودة البحث عن الازمنةوزوال التشقق فى شفتين تناجيان اذنيك بهمسة تخترقا سوار الغربةالى حيث قارعة طريق معلومة ومنقوشة فى حكايا الليلانارهتتشابه الأوقات وتختلط الألوان وتتشابك الخطوط و تمتزجغربة الأشياء لتفقد بريقها وتنتهي الاحتمالات المفاجأة اليأفول شمسآ أخرى لا نبوءة جديدة فيها ولا بعث ....وأدرك بأني لست على موعد مع ظلال تعانق ظلي...ميلاد عند الظهيرةلم أكن على موعد مع عيناك اللاتي يذبحن العتمة لتجتمعحزمات الضوء في شمس لا يهتم بقيظها الا من دفعته اللحظةلأن يختبر امكانية تبخر الماء و... أناحجبت أشعة الشمس واحتل محياك مكانها وسكنتالأصوات لتغردين أنشودة سفرالحياة بارتباك يحيطه خفرا..لماذا تشعل سيجارتك أتعتقد بأنك ملكآ لأنت؟أليس هناك شراكة تستدعي ان تنصت لأنينىوأنا بين حالات تستدعينىلأن أعشق سيجارتي أكثر فهي مفتاح الميلاد الأولواستجابتي لندائها فهو عناقي لشفتاها برائحة تشبه شذاهاوكأن لي مع الحياة موعد في ساعة تحمل معنى الأعياد .شهودطفلان يملآن المكان انتباهات كلما تجاوز بطلي نشيد الانشاد حدود الأمكنة والوقت ..كانا يوقعان نهاية تقرير كل ليلة من ألف ليلة.كنتي دومآ شهرزاد ومعك قط لم أك شهريار.يمسكان بتلابيب القلم حتى الرعب من دودة الأرض لتنهش عصا سليمان فيخرالقلم وتسبح دماؤه فيغرق جسد الورق ويمسح التاريخ هذه الصفحاتالتي يدونها هذان الطفلان..ونجسد لهم ارث الدموع بدل عروس العيــد.محطاتأحببتك والدموع لا تبرح عيناك . وبكيت قبل ان تبدأ بتجفيفعيناك من حمرتها وشفتاك من اكتنازها فأنتي ممن تنتفخشفتاها وتتورد عند الغرق والـتامل في البكاء .أي شاعريةتلك التي ترسم هذه اللوحة الناطقة بالجمال عند البكاء ؟حتى أنانية العاشق المتأمل لصرخاتك الصامتة والناطقةسموتعنها لألفك بكلتا يداي وامسح الدمعة العالقة على حوض بيجامة نومك.وأنتي تتمردين على حضن أمك وترفضين لغةأبيك وتتمردين.كنت أرفض تمردك هذا ودوما كنت مدانآ و ......
#لامرأة
#تغادرنى
#ابدا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687748
رائد الحواري : إسراء عرفات بورتريه لامرأة غائبة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري إسراء عرفاتبورتريه لامرأة غائبة في عصر الرواية تم تراجع العديد من الاشكال الأدبية، النصوص النثرية، المسرحيات، السيرة، القصص، وحتى القصيدة تراجع حضورها، واصبحنا نعاني من شح وجود أشكال أدبية غير الرواية، وحتى أننا في حاجة إلى التنوع والتعدد في اشكال الأدب المقدمة، لأن هذا يعد تمرد/ثورة على ما هو سائد، وبما أن دور الأديب/ة تجاوز العادي/الدارج وتقديم ما هو جديد، جاءت الأديبة "إسراء عرفات" لتقدم شكلا أدبيا (غير مرغوب) للقراء، "نصوص نثرية" وهذا يعد مغامرة منها، فهل استطاعت أن تقنعنا بأن هناك أشكلا أدبية جميلة وممتعة تستحق التوقف عندها، أم أنها محاولة بقيت في مكانها؟.من العناصر التي تسهم في جعل الأدب مقبولا، إحداث المتعة للقارئ، فهو الفاتحة التي يمكن بعدها أن يتم قطف بقية الثمار، فبدون المتعة يمسي العمل الأدبي (دبش) لا شكل ولا مضمون، إما إذا قدم بطريقة جميلة، فبالتأكيد سيتقدم منه القارئ لنهل المزيد منه، تفاجئنا الأديبة بمدخل النصوص والذي يتحدث عن تعليق استاذها على بحث علمي قدمته: "هذا ليس بحثا، هذه قصيدة حب" فالأخيرة فقط هي من تعطيني موضعي بين ثلة الصعاليك الكتابين التي أحب" ص5، بهذا المدخل قدمت لنا الأديبة طبيعتها المتمردة، وأيضا عرفتنا على الصيغة الأدبية التي تنتهجها، فهي تعتبر الكتابة ـ مهما كان شكلها ـ ما دامت كتابة أدبية، تمثل ذاتها وتجد نفسها فيها.وما يحسب لهذه النصوص أنها جاءت قصيرة، تتناسب وعصر النت والسرعة، وتُوصل الفكرة بلغة أدبية ممتعة، فالعمق في النصوص لافت وصاعق، ولكي نكون موضوعيين، سنقدم نموذج من هذه النصوص:"حرماننظراتها في وداعها الأخير له كانت لا تفسر، رأيتها وهي تتفرس في ملامحه كاكتشاف أول ثم تتحس جلده البارد ويداها تزغردان كأنهما في عرس ملامسة أولى، لاحظت أن دموعها تنسكب لا من عينيها ولكن من هالاتها السوداء التي تؤرخ عمر تعب كامل، كأن في أربعينيتها امتزاج مخضرم من الفقر والحرمان، لم أدر وهي تحدثني أكانت تبكيه هو أم تبكي حرمانها منه على مدار عمرها الكامل؟، قالت لي: "كان هناك ارتباط غريب بينه وبين حنظلة، أفكاره الثورية كانت موجهة ضدي أنا، كل رفاقه كانوا يعرفونه وجها باستثنائي أنا فطالما عرفته ظهرا، كان يتلكم معي دائرا ظهره لي في الفراش الزوجية، حتى في شجاراتنا الكثيرة كان ظهره هو من يتولى توجيه الصفعات واللكمات الكلامية الجارحة" وانتهى حواري معها عند هذا الحد، وبعد أيام قلية مررت بجانب المقبرة الذي دفن فيها الرجل ورأيت المرأة الأربعينية واقفة بجانب قبره، ولا أدري لماذا ساوري شعور غريب بأن الترتيل الحزين قادم من ظهرها وأنه هو الذي يتلو عليها الفاتحة!" ص12، طريقة التقديم هي للافتة، فالكاتبة اعطتنا طبيعة العلاقة غير السوية بين هذا الرجل وامرأته، من خلال تركيزها على "الظهر" فهي توصل للقارئ النفور وحتى (الاشمئزاز) الذي يبديه الرجل للمرأة، وكان يفترض منها أن ترد على هذا الأمر، فتسعد للتخلص منه والانتهاء من (حرده/تكبره)، لكنها كانت خانعة، حتى أنها تزور قبره، وجاء موقف (السادرة) حاسم، يؤكد على أن المرأة تعاني من حالة ذل مازوشي، فجاءت الخاتمة بطريقة مذهلة وصاعقة، ليس للمرأة فحسب بل المتلقي الذي دهش من قدرة التعبير وجمالية الصورة التي قدم بها المشهد ـ رغم قسوة الصورة ـ. وإذا ما توقفنا عند هذا النص نجده قريب من شكل القصة، حتى أن (الساردة) اسمعتنا صوت المرأة، فمثل هذا النص بالتأكيد ممتع، ليس لمضمونه وفكرته فحسب، بل للطريقة الأدبية التي قدم بها، لهذا نقول أن مثل هذا النصوص تعد فاكهة ممتعة وجميلة وذات رائحة طيب ......
#إسراء
#عرفات
#بورتريه
#لامرأة
#غائبة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700179
ماجد الحيدر : حكايات من الفولكلور الكردي-لا تأمن لامرأة ولا لرجل حكومة
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر الحلقة الخامسةلا تأمن لامرأة، ولا لرجل حكومةاستدعى شيخٌ طريح الفراش ولده الوحيد وقال له:- تعال يا بني كي أعطيك نصيحة ثمينة شريطة أن تلتزم بها.أجابه الولد:- قل يا أبي.- هذه الدنيا فانية وربما رحلتُ عنها غداً فخذ عني يا ولدي ألا تأمن لامرأة ولا لرجل حكومة.وسرعان ما مات الرجل تاركاً لابنه كل ثروته. مضت أيام الحداد وأخذ الابن يفكر بنصيحة أبيه ومغزاها وقال في نفسه:- ترى لماذا أوصاني أبي بهذا؟ عليَّ أن أتحقق من الأمر.ثم قام من فوره فاشترى خروفاً وأخذه الى الفران وطلب منه أن يذبحه ويحشوه ويشويه على أن يعود ليأخذه بعد صلاة العشاء. ثم ذهب الى النجار وطلب منه أن يصنع له تابوتاً متوسط الحجم وأوصاه ألا يغلق دكانه حتى يأتي بعد العشاء ويأخذه. وعندما حل الموعد أخذ الخروف ولفه بقطعة من القماش الأبيض وذهب الى النجار واستلم التابوت ووضع فيه الخروف وحمله على كاهله في ظلمة الليل وتوجه نحو منزله. تفاجأت زوجته بمرآه وهو يحمل التابوت فسألته مستغربة:- ما هذا يا زوجي العزيز ؟!- أسكتي يا حرمة. لقد قتلت رجلاً وسينكشف أمري إذا دفنته أينما كان ولهذا سندفنه في باحة البيت ولا من شاف ولا من درى! أنا وأنتِ ستر وغطاء لبعضنا ولزام علينا أن نحافظ على أسرارنا. أليس كذلك يا بنت الناس؟- بلى يا فلان، وكيف لا؟ إذا أنا لم أستر عليك فمن يفعل؟ أسرع واحفر وسط البيت قبل أن يأتينا أحد.وهكذا دفن الرجل تابوته وسط المنزل وجلس ليستريح قليلاً وهو يتوق لمعرفة النتيجة قبل أن يفسد الخروف ويتغير طعمه فما كان منه إلا أن افتعل مشادة مع زوجته ثم نزل عليها صفعاً وضرباً بالعصا فارتفع عويلها وفرت من المنزل وهو تطلب النجدة وتصيح:- أيها الجيران، لقد قتل زوجي شخصاً ودفنه في باحة البيت.ولم تفرغ من كلامها حتى تجمع الجيران من حولها. ولأن الدنيا لا تخلو يوماً من الفضوليين والمشاغبين فقد تسلل واحد من الجيران المحبين للفتن من بين الجمع وتوجه الى سراي الحكومة ونقل لهم كل ما سمع. كان كل رجال الحكومة أصدقاء لبطل حكايتنا ولم يكن ليمضي عليهم يوم دون أن يكرمهم ويستضيفهم ويطعمهم من خبزه، لكنهم تناسوا كل ذاك وحملوا بنادقهم وهرعوا الى بيته وطلبوا من المرأة أن تدلهم على مكان دفن القتيل فأرشدتهم اليه وأخذوا يحفرون حتى أخرجوا التابوت فأمر ضابط الشرطة أتباعه بأن يوثقوا الرجل ويأخذوه الى السراي حتى يأتيهم ويقرر ما يفعل بشأنه.لكن صاحبنا انبرى لهم قائلاً:- علام تلقون القبض عليَّ؟ ألا يجدر بكم أولاً أن تعرفوا ما في التابوت؟عندها أمر الضابط بفتحه فلم يجدوا بداخله غير الخروف المحمر المحشو الملفوف بقطعة القماش الأبيض ورائحة الشواء والبهار الشهية تفوح منه فشمروا عن أردانهم وتجهزوا لالتهامه. غير أنه نهرهم وصاح فيهم:- إياكم ولمسه! لطالما جلستم الى مائدتي وأكلتم من خبزي لكنكم نسيتم كل هذا وأردتم أن تزجوا بي في السجن دون جناية بيّنة. قوموا واذهبوا الى أشغالكم. قد صدقت وصية أبي.فسأله رجال الشرطة:- وما كانت وصيته؟- قال لي أبي "لا تأمن لامرأة ولا لرجل حكومة" وها قد جربتهما وصدقت نصيحته.كلام الكبار صحيح على الدوام، أليس كذلك!(من كتاب حكايات الموقد الخشبي-ترجمة ماجد الحيدر-2021) ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكردي-لا
#تأمن
#لامرأة
#لرجل
#حكومة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741650
عطا الله شاهين : أن أكون أمام وجه ضاحك لامرأة
#الحوار_المتمدن
#عطا_الله_شاهين لا أدري لماذا العقل يركز على عيني امرأة ترش عليها ضحكاتها من على بعد أمتار عدة فأشعر لحظتها بانتعاش روحي، وكأن عقلي خرج من أسره في رحلة انتعاش نحو الحب . فأن أكون أمام وجه ضاحك لامرأة، فهذا يعني سرور لعقلي، الذي يبيت في حالة هدوء، وكأن وجههاالضاحك يمنحه حياة أخرى..فلا أدري لماذا أضطرب من خطوي نحوها، على الرغم من وجهها الضاحك وتجنني بضحكاتها، فأنا في اشتياق لوجهها الضاحك؟ لا إجابة على سؤال سر غمرها لي بضحكاتها..فحين أخطو نحو وجه أنثى ضاحك، فهذا يعني أنني أرى بداية لحب يسرني ويجعلني في حالة عشقلامرأة تريدني هادئا في الحب.. فضحكاتزوجهها تعيد عقلي إلى التفكير بامرأة تحبني كما أنا عندما أخطو نحوها ضاحكا.. ......
#أكون
#أمام
#ضاحك
#لامرأة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755102