الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ازهر عبدالله طوالبه : العاطفة الدينيّة وتناقُضات العقلِ العربي
#الحوار_المتمدن
#ازهر_عبدالله_طوالبه مِن أكثر أنماط التجارة شيوعًا في هذه الأيّام ؛ هو نمَط التجارة بالدّين، فكثيرًا ما نرى حاكمًا يحتَضن كتابًا مُقدّسًا، أو ينصبَ لهُ نصبًا أمامَ مسجدٍ أو كنيسةٍ أو معبَدٍ حتى، مع أنّ قلبهُ وفكره تجاه الدين الذي ينتمي إليه، يكونا كدُميةٍ راكدة في قاعِ بركةٍ مِن الماء . لكن، لا يكون ذلك إلّا مِن أجلِ إستدراج واستقطاب الشعوب التي تُجر وفقًا لعواطِفٍ دينيّة مُشتعلة، تملِك مِن زمامِ السيطرة على الشّعوب ما لا تملكهُ عواطِف أُخرى ..إنّ كُلّ حملاتِ المُقاطعة التي تتِم الآن على مواقع ما أُسمّيه " التراشُق الإجتماعي"، والتي جاءت على أساس أنّها نُصرةً لرسولنا الكريم، هي بوجهةِ نظري المتواضِعة، حملاتٌ لَن تُجدي نفعًا، ولَن يكون لها بالغُ التأثير على تلكَ البُلدان التي أساءت للرسول - سواء أكانَ ذلك بالرّسوم الكاريكتيريّة، أو بالكلمات والخطابات المنبرية-، كما لها -أي تلكَ البُلدان- بالغ التأثيرِ على سياستنا والتحكّم بأنماط وأشكال وطبيعة عيشنا، إذ أنّها ومِن خلالِ استعمارها لنا، هي مَن أوجدَت الدساتير التي قامَت عليها أوطاننا، وسارَت عليها منذ قيامها، وما زالَت إلى يومنا هذا تسير عليها . وأرى مِن خلال الخارطة السياسية المرسومة للمنطقة برمّتها، بأنّها ستستَمِر إلى زمنٍ ربما سيكون زمنًا طويلًا جدًا ؛ والسّبب في ذلك ؛ أنّ أبناء المنطقة اعتادوا على الإكتفاء بالكتابة والقول، بينما قياداتهم اختباؤوا في كهوفِ الشّجبِ والاستنكار، والتحفوا لحاف التّنديد لموجات العداء الصارخة التي تضّرب شؤاطئهم، وعلى الوجه الآخر كانوا وما زالوا جهابذَة تلكَ البُلدان، لَم يعرفوا إلّا السّير في طريقِ الأفعال التي يرومونَ لها، فكَم مِن التحزّبات والتحالفات التي لاقَت نجاحًا واسعًا في محيطنا العربيّ والاسلاميّ، كان وراءها قُطبينِ مِن أقطابِ القوّة في العالَم، وصُنّاع القرار السياسي والتّاريخي، ليس فقطَ في الدول الأوروبيّة، بل على مستوى أضيقِ الرّقع على مُستوى العالمِ أجمَع، وكانَ مِن أحد القُطبين ؛ فرنسا التي تروّج ضدّها اليوم كُل حملاتِ المُقاطعة .ليسَ ربطًا بينَ قضيّةٍ وأُخرى، حتى لو كُنّا نعتَرِف ونُقِر بأنّ قضيّة الإساءة لرسولنا الكريم، لا تسقُط في فخّ المُقاربة والمُقارنة بقضيّةٍ أُخرى، بصرفِ النظرِ عن ظروف وما ستؤول إليهِ هذه القضيّة الأُخرى . لكن، ولربّما مُصادفةً، ما جعلني أتحدّث بالجمعِ والقيامِ بعملِ مُقارنة بين قضيّة الإساءة للرسولِ وأحداث لُبنان التي جرَت مؤخرًا ؛ هو أن الطرَف الثاني في هاتينِ القضيّتينِ، قد تمثّلَ بالقيادة الفرنسيّة، التي استعمرَت هذه البلاد لعقود، والتي لاقَت ترحيبًا واسعًا مِن بعضِ الشعوب العربيّة، وفي مُقدّمتها الشّعب اللُّبناني، إذ كانَ هذا التّرحيب قد ولِد نتيجة العقليات الاستبدادية والقمعيّة التي تُفرَض على الشّعوب العربية، وترزَح تحت وطأتها، وتجسّدَ هذا التّرحيب في زيارةِ ماكرون -الذي كانَ رجُلًا سياسيًا مُقرّبًا مِن الشّعوب قبل أسابيع، بل مطلبًا هو واستعمارِه، وأصبحَ اليوم مُعتليًا قائمة الإرهابيين القذرينَ في نظرِ العرَب- لفيروز التي تُعتبَر رمزًا للفنِ العربيّ، ويعتقد الكثير مِن أبناء الشّرق أنّها منارته . ما ساقني إلى السّيرِ في طريقِ هذه المُقارنة، هي أنّ هذه الإساءة الماكرونيّة لرسولنا الكريم، لَم تكُن الأولى ولن تكون الأخيرة، فكيفَ لاقَت زيارتهُ الأخيرة إلى الأراضي اللُبنانية ترحيبًا وسعًا، وصدًا ما زالَ يتردّد إلى اليوم، وهو وقيادات بلادهِ السابِقة، كانوا قَد انتهجوا هذا النّهج فيما سبَق . أليسَ بهذا سوء تصرُّف، وقلّة فِطنة، تتّبعها ......
#العاطفة
#الدينيّة
#وتناقُضات
#العقلِ
#العربي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696627
ردوان كريم : عندما تحكم العاطفة العرب، الغرب يصنع بهم السياسة
#الحوار_المتمدن
#ردوان_كريم [ ] في الوقت الذي تعيش فيه فرنسا أسوء حقبة تاريخية لها، بغياب نخبة سياسية تحفض لها هيبتها السياسية، الإقتصادية، والثقافية تعتمد على سياسة الإلهاء، و تصدير الغضب الإجتماعي نحو الخارج. لم تجد إلا منطقة الشرق الأوسط أو ما يسمي نفسه العالم العربي، المتأخر ثقافيا و حضاريا عن العالم للعب على وتر مشاعره و عاطفته الجياشة و المبنية على الإنفعال الغير مبني على العقل و المنطق لمساعدتها على تهدئة من كان بالأمس يسمي نفسه سترات صفراء. ماكرون أسوء رئيس فرنسي منذ قيام الجمهورية الفرنسية من حيث السمعة، الهيبة، و المشروع السياسي و الإقتصادي يكتفي بقول عبارات تثير سخط العرب في كل مرة و لا ينتبهون لذلك، فمرة ليبيا، و مرة لبنان، و مرة نبي الإسلام و عهدته الرئاسية تمر بسلام و هدوء. فرنسا التي هي من أكبر دول الغرب التي تملك أكبر جالية إسلامية و عربية و لا تدرك ماضي كل شخص من ذلك العدد الهائل ، مسلمين عاديين، متطرفيين، متشددين، لماذا تتهجم على دينهم؟ هل لا تدرك خطورة ذلك؟ بل تعي كل ذلك! في نفس الوقت الولايات المتحدة الأمريكية تعمل على إبقاء الرئيس ترامب على كرسي الحكم بأي طريقة، أمام سخط و غضب أغلبية الأمريكيين منه و تقارب حظوظ نظيره الديموقراطي جو بايدن في الرئاسة. كل يوم يخرج ترامب و يعلن أن البلد العربي الفلاني يعلن التطبيع مع إسرائيل و إعلان تحول سياستها إلى العلمانية. يوم الإمارات العربية، يوم البحرين، يوم السودان و يوم قطر و لو استمرت حملته الانتخابية إلى ديسمبر سيطبع كل الشرق الأوسط بما فيهم الشمال أفريقي علاقته مع إسرائيل و يتحولون علمانيين غصبا عنهم، فهم في موضع ضعف و لا قوة لهم أمام قوة الغرب. ما أسهل صنع السياسة بالعرب يكفي أن تصنع إشهار عبر وسائل التواصل الاجتماعي و الإعلام حتى تجد الشرق الأوسط يستهلك الحدث التافه .. يكفي أن يأمره الغرب حتى يخضع و ينزل رأسه. في نفس الوقت تجد دولة القانون و العلمانية، الديموقراطية اللائكية التي صنعها مصطفى كمال أتاتورك لو إهتزت شعرة من الحقوق المدنية للأتراك، لا إنقلبوا جميعا على أردوغان، الصديق الحميم لإسرائيل بالقرب من إيران. يحاول أردوغان اللعب على مشاعر العرب الضعفاء، بالصراخ و صنع الضجة "أنا مسلم و تركيا!" بعد فشل إنضمامها إلى الإتحاد الأوربي الذي فشل هو أيضا في فرض وجوده في الساحة السياسية الدولية، و لذلك لم يعد لديهم أي خيار إلا توطيد العلاقة مع إسرائيل، روسيا و الو. م. أ من أجل هدف تقدم به الزمن و لا يمكن العودة إلى الوراء و هو "استعادة الديكتاتورية العثمانية" بما فيها مستعمراتها العربية، و لهذا نرى التوتر في كوردستان، العراق سوريا ، حيث أصدقائهم داعش يهرولون و تل أبيب في سلام من غزوهم و حربهم بإسم الدين! العرب الضعفاء المستهلكون لما ينتجه الغرب تمسكوا لمدة طويلة بثقافة عهد الدولة العباسية و يحاولون فرض نمط المعيشة لتلك الفترة في بلدانهم، فساد الجهل و الفساد، الخراب، و الدمار، لأنه نمط معيشي بدائي بعد أكثر من 10 قرون. لقد وجد الغرب أن تفاسير القرآن و الحديث للقرنين الثاني و الثالث للهجرة النبوية لا تتأقلم و لا تتناسب مع العصر الحديث خاصة كونها مرتبطة بزمان و مكان بعيد جدا عن طريقة و ستايل الحياة في القرن الواحد و العشريين، زمن التكنولوجية و العلم الجد متطور وجبة دسمة من الجهل، يمكن استخدامها لصنع إرهاب يعوض سقوط القطب الشيوعي لإنقاذ الرأسمالية و مع ذلك لم ينتبه العربي أن الخلل في محاولة حصر نفسه في الخلافة العباسية و ليس في الإسلام. اليوم تجدهم متخلفين عن العالم، يسود بينهم العنف و الظلم، و ......
#عندما
#تحكم
#العاطفة
#العرب،
#الغرب
#يصنع
#السياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696818
محمد مهاجر : العقل ام العاطفة
#الحوار_المتمدن
#محمد_مهاجر -كثيرا ما يحدث ان تبث وسائل الاعلام خبرا مهما فيهرع الناس اليها وتنفتح شهيتهم لسماع او قراءة المزيد. ولان الاعلام المسؤول الذى يحترم رسالته ينأى بنفسه عن إعطاء المعلومات المضللة او الكاذبة, فان الاعلام غير المسؤول غالبا ما ينتهز الفرصة لكى يضخ كمية كبيرة من التطورات والتفاصيل حول الحدث المعنى. وفى الجانب الاخر غالبا ما يكون دور السواد الأعظم من الجمهور سلبيا لقلة خبراته ومعارفه التي تمكنه من اصدار الاحكام المناسبة في ما يختص بمصداقية الاخبار الواردة اليه وتفاصيلها. ان الحكم المبنى على العاطفة فقط لا يمكن ان يصيب كبد الحقيقة. وفى حالات كثيرة تتكئ جهات تجارية او غيرها الى ميل الجمهور الى الحماس وتغليب العاطفة فتستغل ذلك في الكسب التجارى او السياسى. ةتساعد على ذلك عوامل ذاتية بحتة مثل الحب الاعمى او الغضب العارم اوالتحيز اوالتعصب للحزب او الطائفة او الجماعة. وفى كل الأحوال ينقاد الناس الى التفكير العاطفى السطحى المندفع عوضا عن التفكير العلمى النقدى.ان اهم مدخل للتفكير النقدى هو المقدرة على طرح الأسئلة, مثل ما هو الخبر ومتى حدث ذلك الذى حدث وأين ولماذا حدث وغيرها من الاسئلة. فاذا سئل عن مصير لوح ثلج وضع على حجر في منصف نهار صيف حار فى السودان, فان المجيب سيختار ذوبان الثلج او ربما تبخر الماء. وفى حال إصرار البعض على احتمال ان يكون السبب هو وجود قوة خفية او سحر, فاننا نفترض على الأقل ان ليس لدى تلك المجموعة قدرة على التفكير النقدى. والشاهد هنا ان الحرارة تؤثر على الماء فتبدل حاله من الصلابة الى السيولة ومن السيولة الى الغازية, او التبخر. واذا سال المدرس تلاميذه الصغار عن حاصل جمع نصف الى نصف فان اجابتهم ستكون اما واحد او رغيفة كاملة او قطعة بيتزا. هذه مسألة رياضية بسيطة تحل بواسطة قوانين الرياضيات. في العلوم هنالك مسائل معرفة تعريفا محكما ودقيقا وهذه يمكن إيجاد الحلول لها باستخدام القوانين وأدوات الاستنباط المنطقى المحكوم بالضوابط العلمية. وفى المقابل هنالك مسائل طارئة ومشاهدات وهنالك رصد لظواهر طبيعية, هذا النوع من المسائل يحتاج الى معرفة علمية عميقة وخبرة طويلة لكى نستطيع إيجاد الحلول لها. وكمثال للنوع الثانى فان تشخيص الامراض التي الا تتوافر معلومات كافية عن اعراضها ومسبباتها يحتاج الى طبيب اخصائى من ذوى العلم والخبرة المميزة. وكذلك الحال في مجالات الأرصاد الجوى والتنبوء باحوال البورصة وقياس وتحليل توجهات الناخبين.ان ركون الناس الى الاحكام المستندة الى العاطفة يجعل إمكانية استغلالهم من قبل الاخرين كبيرة. فشركات المراهنات الرياضية مثلا تستخدم خوارزميات معينة لكى تعينها على التنبؤ بإمكانية الربح والخسارة, ومن هذا تصمم صيغ المراهنات المختلفة. فمثلا قد ترصد شركة ما جائزة كبيرة جدا لمن يتكهن بفوز فريق معين على خصمه الضعيف بشرط ان يحرز الهدف في الشوط الأول ومن قبل لاعب هو من اللاعبين الاعلى اجرا في العالم. وبالرغم من إن الاحتمال كبير في ان تخسر الشركة في هذا الرهان, الا انها ستربح في نهاية المطاف لان الخاسرين سيراهنون من جديد في مباريات أخر, والسبب هو بلعهم للطعم. وكل شيء محسوب بخوارزمية محكمة. هذا ما يفسر الغنى الفاحش لشركات المراهنات الرياضية والحالات الكثيرة من الإفلاس وتحول بعض المراهنين الى متسولين ومرضى ومدمنين للخمور والمخدرات. انه الاندفاع العاطفى واهمال العقل.ان تغليب حكم العاطفة على العقل هو المسؤول عن الكثير من حالات التطرف والفشل. والامثلة كثيرة منها اليمين المتطرف في الدول الغربية والذى ينظم الم ......
#العقل
#العاطفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705806
محمود محمد : بين عبثية العاطفة ولاجدوى الوصف؛ وباء الكتابة
#الحوار_المتمدن
#محمود_محمد مُثلت الكتابة أم الأختراعات الحضارية والتطورية في مسيرة الإنسان البدائي نحو الترقي والحضارة، اُخترعت الكتابة قبل 5 آلاف سنة لتكون وسيلة؛ للتواصل البشري، حفظ التراث، نقل الأفكار وتداولها. واللغة تتضمن المكتوب والمنطوق. كانت الكتابة في القديم معاناة جسيمة ورحلة شاقة وطويلة إلى الإنبثاق والثبوت لصعوبتها وبدائية الطرق المبتكرة وقتئذ؛ من كتابة على الصخور أو الطين أو الجلود... إلخ. لولا الكتابة لاندثر تاريخ البشرية وأصبح أثراً بعد عين ولم يُستفد من عِبره الكثيرة التي صنفه هيجل ضمن الفلسفة؛ كيف كنا سنستفيد لولا التدوين؟ إذاً الكتابة وجدت للترقي والتطور أولاً، ومهمة الكاتب أن يكتب عن حوائج مجتمعه والقضايا الحساسة مستشعراً مسؤولية القلم وعِظم الأمانة الكتابية ثانياً. لكن نظرة واحدة في المكتبة العربية ستحيلك إلى حالة من التملص الوظيفي وانحياز واضح لصالح جانب واحد وحالة من عدم التكافؤ واللاواقعية، نحن لا نقلل من قيمة هذا الجانب أو عدم واقعية مآلاته لكن الانحياز الواضح للعاطفة الشخصية يجعل الواقعية مظلومة امام سيادة العاطفة المشحونة بالمآسي؛ فلا يلبث الكاتب ولا يكتب إلا لصب همومه الشخصية -في كثير من الأحيان- في منتجه العام، وكأنه يكتب ليسلي نفسه، لا لجمهور العالم والسؤال الذي يطرح نفسه: مَن مِنا لا يملك هذه المشاعر؟ والسؤال الذي يتمخض عنه: ماذا استفيد من المشاعر -المبالغ فيها-؟ أحياناً كثيرة الكاتب صاحب الأمانة الشعبوية يشطح بخياله ويستخرج لنا ما لا يمكن تحقيقه على الكرة الأرضية! ما الذي استفيده من الخيال –المبالغ فيه-؟ -نحن لا ننكر بعض الفوائد المجنية من العاطفة والخيال، ولكن هذا يكون مرهون بالكمية والظروف البيئية-. وفي الطرف المقابل يصب لنا الكاتب وصف مرئي للحالات المشاهدة أصالةً، في قالبه الأدبي أو البحثي، بعيداً عن الالتزامات الأخلاقية للباحث الفذ الحق، حيث لا تحليل، لا تفسير، لا تفكيك، لا تركيب، إنما وصف فقط، وصف الكل قادر على تبنيه وإعادة إنشاءه في قالب تعبوي. لا ريب أن هناك فوائد –كما ذُكر أعلاه- تستخلص من المشاعر والوصف لكن لا بد من رسم معالم الطريق، فلا نستطيع القول: لا فائدة البتة من المشاعر والوصف! لكن المشاعر أو الوصف يكون مبتور لأنه خالي من الرسم البنائي للمشكلة أو القضية المطروحة؛ فلا بد من وضع المشكلة مع إرفاق الحلول المناسبة للخروج من مأزق العبثية المعاصرة. ألا يحق للكاتب بت شجونه على أوراقه؟ هذا حق مشروع لكل شخص يكتب ولكن من حق القارئ أيضاً أن يقرأ من الكاتب ما يساعده على تحسين واقعه –قال المنفلوطي: أنا أكتب لا لأعجب الناس بل لأنفعهم ولا لأسمع منهم: "أنت أحسنت" بل لأجد في نفوسهم أثرًا مما كتبت.- والقارئ ليس ملزماً، بإضاعة وقته في قراءة مشاعر مشتركة بين البشرية جمعاء، ولكن في السفح المقابل الكاتب ملزم بكتابة ما يحتاجه ويتحسن به الواقع، لماذا؟ لأن هذه مهمته وهو تحمل مسؤولية الكتابة وأمانة القلم.الكاتب هو النخبة شاء أم أبى وعليه أن ينثر على أوراقه نوازل المجتمع وعليه أن يقترح الحلول ويناقش الردود. ......
#عبثية
#العاطفة
#ولاجدوى
#الوصف؛
#وباء
#الكتابة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727042
هيثم طيون : سحق العقل أمام العاطفة الدينية
#الحوار_المتمدن
#هيثم_طيون مما لا شك فيه أن أبسط واجبات الدولة أن تصنع مواطنين ملتزمين بالقانون وليس مشايخ ولا قساوسة ولا رهبان، فالدين وإن كان في السابق قد حدد أولويات ومفاهيم وأشكال التعامل البشري وطرق حل النزاعات وارتقى في معظم الحالات لتشكيل دول وإمارات ، إلا أن النزعة الدينية ومنع اختلاط الأعراق وتمازج الأديان قد بات يشكل حجر عثرة في تشكيل الدول المعاصرة وهي القائمة على مزيج من الأعراق والأديان وتحكمها سلطة القانون.حيث تتسبب العواطف الدينية والتعصب الطائفي بوصفهما أداة سياسية وإعلامية انتقائية بكم هائل من الاحتقان الشعبي والتعبوي، فيما لو كان هناك احتجاجات أو احتقان شعبي وتغيب المحاكات العقلانية فيما لو كان هناك انفلات أمني أو حركات مسلحة وتصبح أرواح المواطنين كافةً بيد فئة محددة من الطوائف التي تملك السلاح وتوجهه باتجاه الآخرين.لكن ما الذي يجعل الدين يقوض سلطة دول بأكملها و يحكم سيطرته التامة على العقل البشري بهذه الطريقة:1ـ السلطة الدينية تشكل السلطة الدينية أقوى سلاح في توجيه الشعوب وتسعى لفرض وصايتها على عقول الجماهير عبر مجموعة من القواعد أبرزها الاجتهاد في التفسير أو احترام القاعدة الفقهية أو اجتزاء الآيات وانتزاعها من سياقها لخدمة المصالح الدنيوية الخاصة سواء كانت سياسية أو مالية أو سلطوية, ويأتي ذلك في إطار الاعتماد على سلطة تأويل اللفظ لا المعنى ، وهذا لا يقف عند الإسلام فقط وإنما يتشعب إلى كافة الأديان والنصوص الدينية.2ـ القاعدة البشريةمن المتعارف عليه أن واجب رجال الدين توجيه الجماهير للتقرب من الرب روحياً وإنسانياً وأخلاقياً سواء كان هذا بالعبادات أو الأضاحي أو التزام الخلق الحسن، ولكننا نجد أن هناك حالة من الأسر تمارسها السلطة الدينية على الشعوب حيث تعمل على تغييب العقل والتوجيه صوب الأسطورة والخرافة والسحر والحسد والابتعاد عن الأفعال التي تحاول أن تأخذ الأمور بواقعية وعقلانية ووضوح، وتبحث عن تفسير كل شيء وفق منطق عقلاني علمي دقيق.3ـ الحقيقة المقدسة يعتمد الدين على امتلاكه الحقيقة المطلقة الغير قابلة للنقاش، والعقل لا يوافقه ولا يسايره بتاتاً، حيث أن طريق العقل مبني على المنطق والعلم والوضوح، فالحقائق التي يتبناها الدين لا يمكن أن تستخدم العقل من أجل تفسيرها، فلو فعلنا ذلك لوجدناها بدون معنى، ولاكتشفنا مدى ما تنطوي عليه من خرافة وهراء ومن هنا فقد قوبلت جميع الحركات الإصلاحية التنويرية لتأويل النصوص الدينية بالاتهامات بالكفر والإلحاد والتهديد والقتل. التعصبيعود التعصب إلى حالة انفعالية من دون أدلة أو براهين تتسم بالجمود والانغلاق وهذا يؤثر بشكل خاص على تفكير المتعصب وعاداته اليومية، ورغم مواجهته بالفهم السليم للحقائق، إلا أن الاعتراف بالخطأ وتقبل النقد من الآخرين ومقاومة الفتن والإعلام المضلل والتعاون مع الآخرين والاستفادة مما عندهم من معارف وخبرات يبدو مُغيباً، حيث يتم تأطير العقل وقدراته في اتجاه معين يبدو فيه أي محاولة لتنويره عبارة عن جهد ضائع مخالف للمنطق التعصبي.اللاوعييشكل الدين حلقة ظاهرة لاعقلانية تقوم على الإيمان والتسليم، وتنتقل بالتلقين من جيل إلى جيل، وفي هذا يتساوى جميع المتدينين من جميع الأديان رغم ما بينها من خلاف وتناقض ويمكن القول أن &#65255-;-&#65268-;-&#65176-;-&#65208-;-&#65258-;- لامس هذا الواقع المر الذي لا يمكن نقضه حيث قال و&#65259-;-&#65250-;- &#65267-;-&#65256-;-&#65228-;-&#65206-;- &#65191-;-&#65268-;-&#65198-;- &#65251-;-&#65254-;- &#65187-;-&#65240-;-&#65268-;-&#65240-;-&#65172-;- &#65175-;-&#65240-;-&#65176-;-&#65246-;- فمي ......
#العقل
#أمام
#العاطفة
#الدينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727980
محمود عساف : العاطفة اللحظية
#الحوار_المتمدن
#محمود_عساف هل تلمسنا واقعنا كم نحن نعيش لحظة الحدث مشحونين بكل عواطفنا الوطنية والإنسانية .مبعدين عقولنا وفكرنا عن ابقاء شعلة الحدث لتكون متقدة وفاعله في التأثير على الرأي العام وهذا ابسط قواعد فهم تفعيل وتنشيط وترجمة العاطفة الوطنية الى ملموس ومؤثر في مواجهة الكيان الصهيوني وتعريته امام الرأي العام في شتى بقاع الأرض .ها هو الكيان الغاصب ينكل بأسرى نفق الحرية بشتى انواع التعذيب الجسدي والنفسي .نحن شعوب اعتدنا المعتاد حتى اصبح يعيش فينا كأمر واقع .تغنينا بأبطال نفق الحرية ورفعنا فيهم رؤوسنا ، وتباكينا على اعادة اعتقالهم وتعذيبهم ، لكننا سرعان ما خفتت دوافعنا ذات العاطفة اللحظية .كلنا مقصرين من اخمص قدمينا الى ان اصبحنا لا نرى بأعيننا غير وهج الحدث فقط .#أسرى_نفق_الحرية#اسرانا_البواسل #اسرانا عذرا منكم فنحن لم نجيد حتى ان نكون صوتكم خارج اسوار معتقلاتكم . ......
#العاطفة
#اللحظية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731692