حسام تيمور : نهاية الاسبوع، بداية الاسبوع
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور مساء الأحد، و الملل المتسرب الآن هو ترقب بداية اسبوع جديد ..تتطلب بداية الاسبوع هذه حماقة غربية امريكية، يعقبها رد روسي حاسم، يعيد شقلبة موازين الارض و اقطابها !لا نتحدث هنا عن الاقطاب، كما يتناولها منظروا "التسول" بمختلف رتبه و درجاته، بل عن الاقطاب المغناطيسية التي تمسك هذا الكوكب ! بالمفهوم الميكانيكي طبعا .تقترب ذكرى زلزال اليابان المدمر، و الذي اسفر عن تسونامي و كذلك تسرب محدود في محطة "فوكوشيما" النووية، قبل 11 سنة الا اربعة ايام من اليوم.كان الزلزال بقوة تقترب من عشر درجات، و قد تسبب في زعزعة مسار دوران الارض حول الشمس و حول نفسها بضع سنتمترات، مما نتج عنه تغير بسيط في القطبية المغناطيسية و الكهراطيسية للارض ! سببت هذه الرجة حالة من جنون البقر في اوروبا و العالم، حيث تحولت هيلاري كلينتون الى ممرضة غير رشيقة، تتاكد بشكل يومي من تعافي اليابان من اثار التسونامي و من استقرار مستوى الاشعاع . رغم ذلك كان ساركوزي، و نظرا لقصر قامته، كان يهمس في إبط "ميركل"، بنبرات خبيثة و خائفة، ما مفاده ان الامور هناك ليست على ما يرام، ولكن يجب المضي قدما في غزو ليبيا و اعادة جدولة ديون اليونان !كعاهرات الرصيف، في انتظار سيارة محترمة، و سهرة انيقة، كان نشطاء الثورات يعرضون مؤخراتهم على منصات الاعلام في الشرق و الغرب ! من يشتري ثورة ؟! من يشتري التغيير ؟ ثوار المخافر، كلاب الزينة، عاهرات الرصيف، اليفون جدا، حيث يهدون الورود للعساكر، و الوعود للمداشر، و جنسا سريعا للمارة و عابري السبيل، و متعهدي الانظمة القديمة ..يا ثورة .. من يشتريك ؟! يا فنان .. من يحتويك ؟!يا كلبا لاجئا .. من يؤويك ؟!نحتاج شيئا كهذا ليس بالضرورة لانهاء القطب الوحيد او تعزيز الثنائية القطبية، بل فقط لكي ننتهي من مخلفات الربيع و اسمدته الكيماوية التي انتجت كثيرا من هذه التشوهات الخلقية الفكرية في العالمين العربي و الشمال افريقي، تماما كما فعل الاسبان بالريف و غير الاسبان بغير الريف !كل هؤلاء اليوم صاروا عالة على الزمكان، كما صارت كل هذه الاوطان المزيفة و القضايا المزيفة و الاستقطابات المزيفة، صارت عالة على الارض و التاريخ ! ......
#نهاية
#الاسبوع،
#بداية
#الاسبوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749138
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور مساء الأحد، و الملل المتسرب الآن هو ترقب بداية اسبوع جديد ..تتطلب بداية الاسبوع هذه حماقة غربية امريكية، يعقبها رد روسي حاسم، يعيد شقلبة موازين الارض و اقطابها !لا نتحدث هنا عن الاقطاب، كما يتناولها منظروا "التسول" بمختلف رتبه و درجاته، بل عن الاقطاب المغناطيسية التي تمسك هذا الكوكب ! بالمفهوم الميكانيكي طبعا .تقترب ذكرى زلزال اليابان المدمر، و الذي اسفر عن تسونامي و كذلك تسرب محدود في محطة "فوكوشيما" النووية، قبل 11 سنة الا اربعة ايام من اليوم.كان الزلزال بقوة تقترب من عشر درجات، و قد تسبب في زعزعة مسار دوران الارض حول الشمس و حول نفسها بضع سنتمترات، مما نتج عنه تغير بسيط في القطبية المغناطيسية و الكهراطيسية للارض ! سببت هذه الرجة حالة من جنون البقر في اوروبا و العالم، حيث تحولت هيلاري كلينتون الى ممرضة غير رشيقة، تتاكد بشكل يومي من تعافي اليابان من اثار التسونامي و من استقرار مستوى الاشعاع . رغم ذلك كان ساركوزي، و نظرا لقصر قامته، كان يهمس في إبط "ميركل"، بنبرات خبيثة و خائفة، ما مفاده ان الامور هناك ليست على ما يرام، ولكن يجب المضي قدما في غزو ليبيا و اعادة جدولة ديون اليونان !كعاهرات الرصيف، في انتظار سيارة محترمة، و سهرة انيقة، كان نشطاء الثورات يعرضون مؤخراتهم على منصات الاعلام في الشرق و الغرب ! من يشتري ثورة ؟! من يشتري التغيير ؟ ثوار المخافر، كلاب الزينة، عاهرات الرصيف، اليفون جدا، حيث يهدون الورود للعساكر، و الوعود للمداشر، و جنسا سريعا للمارة و عابري السبيل، و متعهدي الانظمة القديمة ..يا ثورة .. من يشتريك ؟! يا فنان .. من يحتويك ؟!يا كلبا لاجئا .. من يؤويك ؟!نحتاج شيئا كهذا ليس بالضرورة لانهاء القطب الوحيد او تعزيز الثنائية القطبية، بل فقط لكي ننتهي من مخلفات الربيع و اسمدته الكيماوية التي انتجت كثيرا من هذه التشوهات الخلقية الفكرية في العالمين العربي و الشمال افريقي، تماما كما فعل الاسبان بالريف و غير الاسبان بغير الريف !كل هؤلاء اليوم صاروا عالة على الزمكان، كما صارت كل هذه الاوطان المزيفة و القضايا المزيفة و الاستقطابات المزيفة، صارت عالة على الارض و التاريخ ! ......
#نهاية
#الاسبوع،
#بداية
#الاسبوع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749138
الحوار المتمدن
حسام تيمور - نهاية الاسبوع، بداية الاسبوع
طالب كاظم محمد : قصة قصيرة : في الاسبوع التاسع والاربعين
#الحوار_المتمدن
#طالب_كاظم_محمد محاولاتك ، في اخفاء توترك ، اخفقت ، حين تخلصت من سيجارتك بعد لحظات قصيرة من اشعالها في المرمدة الكريستال ، شاهدت قسمات وجهك وهي تنحت بصمت تقاطيع غاضبة ، كانت اصابعك ترتجف حين سحقت السيجارة التي تفتت في قعر المرمدة ، كأنك تتخلصين من احدهم بسحقه ، شعرت برغبتك في الصراخ عندما كتمت نشيجك ، شعرت بحزنك العميق وهو يتسلق قلبك كحلزون لزج ، يمكنني قراءة عينيك الغائمتين ، جفونك تتلطخ ببقع كحل مبلل بدموع لم تغادر مقلتيك ، توارين غضبك بانشغالك في أحكام غلق ازرار معطفك القصير، وانت تصالبين ساقيك تحت الطاولة المستديرة ، بينما النادل ببدلته السوداء وقميصه الأبيض يضع كوب القهوة بهدوء وابتسامة مترددة على شفتيه ، سمعتك تقولين له شكرا ، رد النادل وهو ينظر في عينيك الواسعتين : الشكرا لك ..انه واجبي. حين هم بالانصراف مبتعدا .كانت الساعة تشير الى الثالثة ، غيوم شتاء مبكرة اخذت تتلبد ببطء في سماء رمادية ، بدت الطرقات خالية ، كنت اجلس قبالتك ، لست بعيدا عن طاولتك حد يمكنني عد انفاسك و شم عطرك الخفيف ، عطر يشبه الخريف وازاهير الربيع ، الصنوبر والياسمين ورائحة الانوثة . اعتدت رؤيتك في المكان نفسه ، بالأحرى كنت انتظرك بصبر لا ينفد ، لم اجرؤ على سؤال النادل الاربعيني عن توقيتاتك ومواعيد دخولك ومغادرتك الكازينو ، المرة الأولى التي شاهدتك فيها كانت في بداية خريف العام الماضي ، كانت الساعة الواحدة ما بعد ظهيرة يوم سبت ، وهو اليوم الأول الذي ادخل فيه كازينو البرازيلية بعد ان جذبتني اليه رائحة القهوة التي نفذت الى خياشيمي ، جلست قرب الواجهة الزجاجية ، اهدر وقتي في التطلع الى المارة ، قلت ان انفرادك بنفسك يمنحك وقتا للتأمل وهو الامر الذي اجيده ، في لحظات التأمل تلك رأيتك تدخلين الكازينو ، بفستانك القصير الى حدما ، فهو يظهر ساقيك الممتلئتين بجورب اسود شفاف بحذاء كعب عال اسود لامع تلفين قوامك بجاكيت قصير ازرق ، يبرز نحول خصرك و استدارة وركك وقميص بلون سماء مشرقة ضيق يظهر تمرد نهديك ، بسلسلة ذهبية رفيعة تنتهي بقلب لازورد ينام في اخدود بلون الفجر والثلج ، في الحقيقة باغتني طغيان حضورك ، فانت لا تشبهين اي امرأة اخرى ، خطواتك المتمهلة وانت تتجهين صوب طاولتك ، فانت طوال سنة مضت ، كنت اتابعك فيها ، لم تستبدلي طاولتك بأي مكان اخر في صالة الكازينو الكبيرة ، كيف اخبرك باني شعرت بالانقباض، يطبق علي ، حين دخلت الكازينو في ذلك النهار البعيد ، متأخرا على غير عادتي ، وجدتك تتبادلين حديثا هامسا مع رجل في منتصف عقده الرابع ، قلت لنفسي ، وانا اخفق في قراءة شفاهك ، انها حياتك الخاصة ، فانا لا اعرف اسمك ولا اعرف اي شيء عن حياتك ، نحن غرباء ليس الا ، نجلس بصمت ، نتأمل وجوه العابرين الى وجهتهم عبر الواجهة الزجاجية الكبيرة ، نتذوق القهوة برشفات صغيرة ، ولكن ، في حقيقة الامر شعرت بالغيرة تقضم مشاعري ، في ليال عديدة مرت ، هناك شيء يشبه الارق يعترض طريقي بصور متلاحقة ، تتدفق في ذاكرتي ، صورتك وانت تتبادلين حديثا هامسا معه ، ولكن لما كل هذا الألم والشعور بالتعاسة ، فانا لم ابادلها كلمة واحدة باستثناء مرة واحدة التقت فيها نظراتنا ، للحظة مرقت كبرق ، تحولت فيها الى هيكل من حجر وتلعثم حين تسللت نظراتك عبر حدقتي ، هربت مسرعة من تساؤلات عيني ، حين مددت اصابعك في علبة التبغ ، تستلين سيجارة رفيعة بلون ابيض ، اطبقتي عليها بشفتيك الحمراوين ، ادرك ان كل شيء تقومين به يبدو مصمما على ان يكون متكاملا ومدهشا، ولاعتك الكلاسيكية ، بشعلتها الزرقاء ، توقدين طرف لفافة التبغ ، بين ط ......
#قصيرة
#الاسبوع
#التاسع
#والاربعين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751391
#الحوار_المتمدن
#طالب_كاظم_محمد محاولاتك ، في اخفاء توترك ، اخفقت ، حين تخلصت من سيجارتك بعد لحظات قصيرة من اشعالها في المرمدة الكريستال ، شاهدت قسمات وجهك وهي تنحت بصمت تقاطيع غاضبة ، كانت اصابعك ترتجف حين سحقت السيجارة التي تفتت في قعر المرمدة ، كأنك تتخلصين من احدهم بسحقه ، شعرت برغبتك في الصراخ عندما كتمت نشيجك ، شعرت بحزنك العميق وهو يتسلق قلبك كحلزون لزج ، يمكنني قراءة عينيك الغائمتين ، جفونك تتلطخ ببقع كحل مبلل بدموع لم تغادر مقلتيك ، توارين غضبك بانشغالك في أحكام غلق ازرار معطفك القصير، وانت تصالبين ساقيك تحت الطاولة المستديرة ، بينما النادل ببدلته السوداء وقميصه الأبيض يضع كوب القهوة بهدوء وابتسامة مترددة على شفتيه ، سمعتك تقولين له شكرا ، رد النادل وهو ينظر في عينيك الواسعتين : الشكرا لك ..انه واجبي. حين هم بالانصراف مبتعدا .كانت الساعة تشير الى الثالثة ، غيوم شتاء مبكرة اخذت تتلبد ببطء في سماء رمادية ، بدت الطرقات خالية ، كنت اجلس قبالتك ، لست بعيدا عن طاولتك حد يمكنني عد انفاسك و شم عطرك الخفيف ، عطر يشبه الخريف وازاهير الربيع ، الصنوبر والياسمين ورائحة الانوثة . اعتدت رؤيتك في المكان نفسه ، بالأحرى كنت انتظرك بصبر لا ينفد ، لم اجرؤ على سؤال النادل الاربعيني عن توقيتاتك ومواعيد دخولك ومغادرتك الكازينو ، المرة الأولى التي شاهدتك فيها كانت في بداية خريف العام الماضي ، كانت الساعة الواحدة ما بعد ظهيرة يوم سبت ، وهو اليوم الأول الذي ادخل فيه كازينو البرازيلية بعد ان جذبتني اليه رائحة القهوة التي نفذت الى خياشيمي ، جلست قرب الواجهة الزجاجية ، اهدر وقتي في التطلع الى المارة ، قلت ان انفرادك بنفسك يمنحك وقتا للتأمل وهو الامر الذي اجيده ، في لحظات التأمل تلك رأيتك تدخلين الكازينو ، بفستانك القصير الى حدما ، فهو يظهر ساقيك الممتلئتين بجورب اسود شفاف بحذاء كعب عال اسود لامع تلفين قوامك بجاكيت قصير ازرق ، يبرز نحول خصرك و استدارة وركك وقميص بلون سماء مشرقة ضيق يظهر تمرد نهديك ، بسلسلة ذهبية رفيعة تنتهي بقلب لازورد ينام في اخدود بلون الفجر والثلج ، في الحقيقة باغتني طغيان حضورك ، فانت لا تشبهين اي امرأة اخرى ، خطواتك المتمهلة وانت تتجهين صوب طاولتك ، فانت طوال سنة مضت ، كنت اتابعك فيها ، لم تستبدلي طاولتك بأي مكان اخر في صالة الكازينو الكبيرة ، كيف اخبرك باني شعرت بالانقباض، يطبق علي ، حين دخلت الكازينو في ذلك النهار البعيد ، متأخرا على غير عادتي ، وجدتك تتبادلين حديثا هامسا مع رجل في منتصف عقده الرابع ، قلت لنفسي ، وانا اخفق في قراءة شفاهك ، انها حياتك الخاصة ، فانا لا اعرف اسمك ولا اعرف اي شيء عن حياتك ، نحن غرباء ليس الا ، نجلس بصمت ، نتأمل وجوه العابرين الى وجهتهم عبر الواجهة الزجاجية الكبيرة ، نتذوق القهوة برشفات صغيرة ، ولكن ، في حقيقة الامر شعرت بالغيرة تقضم مشاعري ، في ليال عديدة مرت ، هناك شيء يشبه الارق يعترض طريقي بصور متلاحقة ، تتدفق في ذاكرتي ، صورتك وانت تتبادلين حديثا هامسا معه ، ولكن لما كل هذا الألم والشعور بالتعاسة ، فانا لم ابادلها كلمة واحدة باستثناء مرة واحدة التقت فيها نظراتنا ، للحظة مرقت كبرق ، تحولت فيها الى هيكل من حجر وتلعثم حين تسللت نظراتك عبر حدقتي ، هربت مسرعة من تساؤلات عيني ، حين مددت اصابعك في علبة التبغ ، تستلين سيجارة رفيعة بلون ابيض ، اطبقتي عليها بشفتيك الحمراوين ، ادرك ان كل شيء تقومين به يبدو مصمما على ان يكون متكاملا ومدهشا، ولاعتك الكلاسيكية ، بشعلتها الزرقاء ، توقدين طرف لفافة التبغ ، بين ط ......
#قصيرة
#الاسبوع
#التاسع
#والاربعين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751391
الحوار المتمدن
طالب كاظم محمد - قصة قصيرة : في الاسبوع التاسع والاربعين
احمد البرهو : ايام الاسبوع والسبت
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو تذكر الكتب الابراهيمية ان الله خلق المخلوقات في ستة ايام وفي اليوم السابع وفق للتوراة استراح ووفق القرءان استوى إلى عرشه ولكن مايسمى اصطلاحا بالأسبوع لم يكن سبع ايام كما نعرفه اليوم في كل مكان من العالم القديم فقد كان اسبوع المصريين 10 ايام واسبوع الرومان 8 ايام اما الاسبوع المكون من سبع ايام فقد عرفته شعوب الهلال الخصيب لارتباطها بدورة القمر فقد قسموا دورة القمر خلال الشهر إلى 4 ارباع كل ربع منها سبع ايام واليوم السابع بعد بداية القمر الجديد يسمونه يوم الشر حيث منعت فيه الأنشطة وحظر القيام بالأعمالوأيام الامتناع عن القيام بالأعمال كانت اليوم السابع بعد بداية القمر الجديد واليوم 14 و21 و28 من كل دورة قمريةوفي هذه الأيام كانت تقدم القرابين في المساء لالهة محددة فخصصاليوم 7 لمردوخ وانليلواليوم 14 ل نيرغال ونينليلواليوم 21 لسين وشمشواليوم 28 لانكي وماه اما اسماء ايام الأسبوع كما عرفت في الاكادية فهي Um ahadu:يوم واحد /يوم الأحد Um sina: يوم ثاني/يوم الاثنين Um salasi:يوم ثلاث/يوم الثلاثاء Um erbe: يوم اربع/يوم الاربعاء Um hamis:يوم خامس /يوم الخميس Um sesse:يوم ستة/يوم الجمعة Um Sebe:يوم سبعة/يوم السبتوهذا اليوم السابع الذي كانت تتوقف فيه ممارسة جميع الأعمال والأنشطة عرف عند العبرانيين ربما خلال فترة السبي بيوم السبت فنقرأ في سفر الخروج (20: 8- 10): "اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ لِتُقَدِّسَهُ. سِتَّةَ أَيَّامٍ تَعْمَلُ وَتَصْنَعُ جَمِيعَ عَمَلِكَ، وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابعُ فَفِيهِ سَبْتٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَصْنَعْ عَمَلاً مَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَبَهِيمَتُكَ وَنَزِيلُكَ الَّذِي دَاخِلَ أَبْوَابِكَ"سفر الخروج (20: 8- 11) "وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: "وَأَنْتَ تُكَلِّمُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: سُبُوتِي تَحْفَظُونَهَا، لأَنَّهُ عَلاَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ فِي أَجْيَالِكُمْ لِتَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي يُقَدِّسُكُمْ، فَتَحْفَظُونَ السَّبْتَ لأَنَّهُ مُقَدَّسٌ لَكُمْ. مَنْ دَنَّسَهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. إِنَّ كُلَّ مَنْ صَنَعَ فِيهِ عَمَلاً تُقْطَعُ تِلْكَ النَّفْسُ مِنْ بَيْنِ شَعْبِهَا. سِتَّةَ أَيَّامٍ يُصْنَعُ عَمَلٌ، وَأَمَّا الْيَوْمُ الْسَّايِعُ فَفِيهِ سَبْتُ عُطْلَةٍ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ. كُلُّ مَنْ صَنَعَ عَمَلاً فِي يَوْمِ السَّبْتِ يُقْتَلُ قَتْلاً.و طقوس السبت العبراني تتشابه مع طقوس اليوم السابع وفق مايرد في احد النصوص البابلية حيث منع فيه ايقاد النار للطبخ ومنع فيه السفر أو تبديل الملابس وتقديم الأضاحي أو علاج المرضى أو الحديث نقرأ :"اليوم السابع عيد مردوخ وصربانيتراعي الشعب العظيم لايأكل اللحم المطبوخ على الفحم المدخنملابس جسده لايغيرملابس نظيفة لايلبسذبيحة لايقدمالملك في عربة لايركبفي الانتصار لايتكلمفي المكان السري العراف لا يعطي وحيلايجوز للطبيب ان يمد يده على المريضليس من المناسب التلفظ بالخداعفي الليل قبل مردوخ وعشتار الملك يقدم قربانهاراقة يسكبعندئذ يكون رفع يديه في ارضاء الالهة"اما كلمة السبت فيعيدها بعض الباحثين إلى الكلمة الاكادية sapattu يوم اكتمال القمر وهو يوم محيض عشتار حيث تستريح من واجباتها وكباقي الارباع القمرية حرمت فيه الأعمال من سفر وايقاد نار وغيره ......
#ايام
#الاسبوع
#والسبت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755390
#الحوار_المتمدن
#احمد_البرهو تذكر الكتب الابراهيمية ان الله خلق المخلوقات في ستة ايام وفي اليوم السابع وفق للتوراة استراح ووفق القرءان استوى إلى عرشه ولكن مايسمى اصطلاحا بالأسبوع لم يكن سبع ايام كما نعرفه اليوم في كل مكان من العالم القديم فقد كان اسبوع المصريين 10 ايام واسبوع الرومان 8 ايام اما الاسبوع المكون من سبع ايام فقد عرفته شعوب الهلال الخصيب لارتباطها بدورة القمر فقد قسموا دورة القمر خلال الشهر إلى 4 ارباع كل ربع منها سبع ايام واليوم السابع بعد بداية القمر الجديد يسمونه يوم الشر حيث منعت فيه الأنشطة وحظر القيام بالأعمالوأيام الامتناع عن القيام بالأعمال كانت اليوم السابع بعد بداية القمر الجديد واليوم 14 و21 و28 من كل دورة قمريةوفي هذه الأيام كانت تقدم القرابين في المساء لالهة محددة فخصصاليوم 7 لمردوخ وانليلواليوم 14 ل نيرغال ونينليلواليوم 21 لسين وشمشواليوم 28 لانكي وماه اما اسماء ايام الأسبوع كما عرفت في الاكادية فهي Um ahadu:يوم واحد /يوم الأحد Um sina: يوم ثاني/يوم الاثنين Um salasi:يوم ثلاث/يوم الثلاثاء Um erbe: يوم اربع/يوم الاربعاء Um hamis:يوم خامس /يوم الخميس Um sesse:يوم ستة/يوم الجمعة Um Sebe:يوم سبعة/يوم السبتوهذا اليوم السابع الذي كانت تتوقف فيه ممارسة جميع الأعمال والأنشطة عرف عند العبرانيين ربما خلال فترة السبي بيوم السبت فنقرأ في سفر الخروج (20: 8- 10): "اُذْكُرْ يَوْمَ السَّبْتِ لِتُقَدِّسَهُ. سِتَّةَ أَيَّامٍ تَعْمَلُ وَتَصْنَعُ جَمِيعَ عَمَلِكَ، وَأَمَّا الْيَوْمُ السَّابعُ فَفِيهِ سَبْتٌ لِلرَّبِّ إِلهِكَ. لاَ تَصْنَعْ عَمَلاً مَا أَنْتَ وَابْنُكَ وَابْنَتُكَ وَعَبْدُكَ وَأَمَتُكَ وَبَهِيمَتُكَ وَنَزِيلُكَ الَّذِي دَاخِلَ أَبْوَابِكَ"سفر الخروج (20: 8- 11) "وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: "وَأَنْتَ تُكَلِّمُ بَنِي إِسْرَائِيلَ قَائِلاً: سُبُوتِي تَحْفَظُونَهَا، لأَنَّهُ عَلاَمَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ فِي أَجْيَالِكُمْ لِتَعْلَمُوا أَنِّي أَنَا الرَّبُّ الَّذِي يُقَدِّسُكُمْ، فَتَحْفَظُونَ السَّبْتَ لأَنَّهُ مُقَدَّسٌ لَكُمْ. مَنْ دَنَّسَهُ يُقْتَلُ قَتْلاً. إِنَّ كُلَّ مَنْ صَنَعَ فِيهِ عَمَلاً تُقْطَعُ تِلْكَ النَّفْسُ مِنْ بَيْنِ شَعْبِهَا. سِتَّةَ أَيَّامٍ يُصْنَعُ عَمَلٌ، وَأَمَّا الْيَوْمُ الْسَّايِعُ فَفِيهِ سَبْتُ عُطْلَةٍ مُقَدَّسٌ لِلرَّبِّ. كُلُّ مَنْ صَنَعَ عَمَلاً فِي يَوْمِ السَّبْتِ يُقْتَلُ قَتْلاً.و طقوس السبت العبراني تتشابه مع طقوس اليوم السابع وفق مايرد في احد النصوص البابلية حيث منع فيه ايقاد النار للطبخ ومنع فيه السفر أو تبديل الملابس وتقديم الأضاحي أو علاج المرضى أو الحديث نقرأ :"اليوم السابع عيد مردوخ وصربانيتراعي الشعب العظيم لايأكل اللحم المطبوخ على الفحم المدخنملابس جسده لايغيرملابس نظيفة لايلبسذبيحة لايقدمالملك في عربة لايركبفي الانتصار لايتكلمفي المكان السري العراف لا يعطي وحيلايجوز للطبيب ان يمد يده على المريضليس من المناسب التلفظ بالخداعفي الليل قبل مردوخ وعشتار الملك يقدم قربانهاراقة يسكبعندئذ يكون رفع يديه في ارضاء الالهة"اما كلمة السبت فيعيدها بعض الباحثين إلى الكلمة الاكادية sapattu يوم اكتمال القمر وهو يوم محيض عشتار حيث تستريح من واجباتها وكباقي الارباع القمرية حرمت فيه الأعمال من سفر وايقاد نار وغيره ......
#ايام
#الاسبوع
#والسبت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755390
الحوار المتمدن
احمد البرهو - ايام الاسبوع والسبت
خالد محمد جوشن : نلتقى الاسبوع القادم
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_جوشن مر شهر تقريبا منذ اخر مقال نشرته فى الحوار المتمدن وتقريبا لم اكتب لاى مواقع اخرى او صحف ، ادهش كل يوم ولكن لا أفعل شيئا اليوم قرأت مقال يناقش فكرة الحتمية وفكرة الارادة الحرة وهو يتحدث عن ان لكل فكرة مؤيدين وانصار ، ولكن المقال خرج بنتيجة هامة وهو ان هناك ( العديد من الاسباب تدفعنا للاعتقاد بأن أرادة الفرد ليست خالية من المؤثرات تماما) وانا اميل الى هذا الراى ، فانا لدى فكرة جامحة تكونت على مدى سنوات تتمثل فى الرغبة فى الكتابة الدورية والمشاركة فى التعبير عما يجرى فى الكون ، والامر ملح بالنسبة لى ولا يكاد يفارق خيالى ، ومع ذلك فانا لا اسعى بالشكل الذى يناسب هذا الطموح على الاطلاق .ورغم انى اعى قناعة استحالة حلم الكتابة الدورية بدون تدريب والم وكتابة شبه يومية ، ورغم انى قرأت عشرات المرات عن نصائح من كبار الكتاب عن ضرورة الكتابة اليومية والتفرغ للامر ساعة او ساعتان يوميا ، وان عدم الكتابة تؤدى الى جدب التفكير , أقول رغم انى اعلم كل ذلك وافكر فيه تقريبا على مدار اليوم ، الا اننى لا أفعل .رغم ان الفعل ( الكتابة ) غاية فى البساطة ، ولن يكلفنى سوى الدخول الى غرفتى وتشغيل التكييف والقراءة والبدأ فى الكتابة ، او الخروج واخذ اللاب توب والخروج والجلوس فى مكان ما والكتابة .امر يبدو بسيطا للغاية ولكنه لا يتحقق معى بهذه البساطة ، اذا ارادتى ليست حرة تماما فيما أدعيه وأفعله ان المعطيات التى اسوقها لنفسى ، غاية فى البساطة ، رغبة فى الكتابة لا تزايلنى ، امكانية بسيطة لتنفيذها ، لا توجد معوقات امامها ، ورغم ذلك لا امارس فعل الكتابة الذى يقض مضجعى ليل نهار بإنتظام .ولكن ماهى المؤثرات الخارجية التى تدفعنى بعيدا عن حلم الكتابة ؟ربما يكون السعى الحثيث نحو تدبير شئون الحياة اليومية احد أهم الاسبابولكن حتى هذا السبب مردود عليه بأنك لا تخرج كل الايام ، حيث انه كثيرا ما تظل قابعا بالبيت دون ان تمارس فعلا ذا جدوى ، او تمارس فعل الكتابة الذى تفكر فيه طوال اليوم ، ثم تكتشف اخر اليوم ان الساعة قد دنت من الثانية عشرة مساء وحان وقت نومك .انك لو انفقت عشر الوقت الى تفكر فيه طوال اليوم فى مسارات شتى، فى ممارسة فعل الكتابة لخرجت بحصيلة هائلة من الافكار والمقالات .( الكسل والتراخى ) نعم ربما يكون هو السبب ، ولكن هل الكسل والتراخى جزء فى كيمياء المخ يشكل مانعا لك من الكتابة الدورية ، واذا كان ذلك صحيحا ، فلماذا تقوم من فورك وترتدى ملابسك وتذهب الى عمل ما سوف تقبض منه بعض المال ؟( ضعف الدافعية والحافز ) ربما يكون ذلك هو السبب الخفى ، فانت تكتب عشرات المقالات ووصل عدد قراءك لنصف المليون او اكثر ، وتكتب فى العديد من الصحف والمواقع الايكترونية ولكن بدون عائد مادى على الاطلاق ، ربما كان الامر جميلا فى البداية ، انت ترى اسمك مزيلا المقالات ، ولكن وماذا بعد ، تحدثك كيمياء المخ وماذا بعد ؟ ما الذى استفدته فعليا ؟ قبضت كام يعنى باللغة الدارجة ؟فى البداية كنت تقنع نفسك بان ما تفعله لله والوطن ، وانك ترضى طموحك ورغبتك ، وهذا كان صحيحا فى جانب كبيرا منه ، الا انه لا يصلح طوال الوقت دافعا للاستمرار فى الكتابة .ولكن هذا السبب تحديدا يثير الشك فى مدى صدق اخلاصك لقضية الكتابة والابداع ، وان الامر مهما غلفته بالاهمية لا يعدوا ان يكون هواية ، واذا كان الامر كذلك فلما تظل فكرة الكتابة تسيطر على .هذه قضية اخرى ، اننى اعتقد ان الامر برمته يحتاج الى اخضاعة لبر ......
#نلتقى
#الاسبوع
#القادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766130
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_جوشن مر شهر تقريبا منذ اخر مقال نشرته فى الحوار المتمدن وتقريبا لم اكتب لاى مواقع اخرى او صحف ، ادهش كل يوم ولكن لا أفعل شيئا اليوم قرأت مقال يناقش فكرة الحتمية وفكرة الارادة الحرة وهو يتحدث عن ان لكل فكرة مؤيدين وانصار ، ولكن المقال خرج بنتيجة هامة وهو ان هناك ( العديد من الاسباب تدفعنا للاعتقاد بأن أرادة الفرد ليست خالية من المؤثرات تماما) وانا اميل الى هذا الراى ، فانا لدى فكرة جامحة تكونت على مدى سنوات تتمثل فى الرغبة فى الكتابة الدورية والمشاركة فى التعبير عما يجرى فى الكون ، والامر ملح بالنسبة لى ولا يكاد يفارق خيالى ، ومع ذلك فانا لا اسعى بالشكل الذى يناسب هذا الطموح على الاطلاق .ورغم انى اعى قناعة استحالة حلم الكتابة الدورية بدون تدريب والم وكتابة شبه يومية ، ورغم انى قرأت عشرات المرات عن نصائح من كبار الكتاب عن ضرورة الكتابة اليومية والتفرغ للامر ساعة او ساعتان يوميا ، وان عدم الكتابة تؤدى الى جدب التفكير , أقول رغم انى اعلم كل ذلك وافكر فيه تقريبا على مدار اليوم ، الا اننى لا أفعل .رغم ان الفعل ( الكتابة ) غاية فى البساطة ، ولن يكلفنى سوى الدخول الى غرفتى وتشغيل التكييف والقراءة والبدأ فى الكتابة ، او الخروج واخذ اللاب توب والخروج والجلوس فى مكان ما والكتابة .امر يبدو بسيطا للغاية ولكنه لا يتحقق معى بهذه البساطة ، اذا ارادتى ليست حرة تماما فيما أدعيه وأفعله ان المعطيات التى اسوقها لنفسى ، غاية فى البساطة ، رغبة فى الكتابة لا تزايلنى ، امكانية بسيطة لتنفيذها ، لا توجد معوقات امامها ، ورغم ذلك لا امارس فعل الكتابة الذى يقض مضجعى ليل نهار بإنتظام .ولكن ماهى المؤثرات الخارجية التى تدفعنى بعيدا عن حلم الكتابة ؟ربما يكون السعى الحثيث نحو تدبير شئون الحياة اليومية احد أهم الاسبابولكن حتى هذا السبب مردود عليه بأنك لا تخرج كل الايام ، حيث انه كثيرا ما تظل قابعا بالبيت دون ان تمارس فعلا ذا جدوى ، او تمارس فعل الكتابة الذى تفكر فيه طوال اليوم ، ثم تكتشف اخر اليوم ان الساعة قد دنت من الثانية عشرة مساء وحان وقت نومك .انك لو انفقت عشر الوقت الى تفكر فيه طوال اليوم فى مسارات شتى، فى ممارسة فعل الكتابة لخرجت بحصيلة هائلة من الافكار والمقالات .( الكسل والتراخى ) نعم ربما يكون هو السبب ، ولكن هل الكسل والتراخى جزء فى كيمياء المخ يشكل مانعا لك من الكتابة الدورية ، واذا كان ذلك صحيحا ، فلماذا تقوم من فورك وترتدى ملابسك وتذهب الى عمل ما سوف تقبض منه بعض المال ؟( ضعف الدافعية والحافز ) ربما يكون ذلك هو السبب الخفى ، فانت تكتب عشرات المقالات ووصل عدد قراءك لنصف المليون او اكثر ، وتكتب فى العديد من الصحف والمواقع الايكترونية ولكن بدون عائد مادى على الاطلاق ، ربما كان الامر جميلا فى البداية ، انت ترى اسمك مزيلا المقالات ، ولكن وماذا بعد ، تحدثك كيمياء المخ وماذا بعد ؟ ما الذى استفدته فعليا ؟ قبضت كام يعنى باللغة الدارجة ؟فى البداية كنت تقنع نفسك بان ما تفعله لله والوطن ، وانك ترضى طموحك ورغبتك ، وهذا كان صحيحا فى جانب كبيرا منه ، الا انه لا يصلح طوال الوقت دافعا للاستمرار فى الكتابة .ولكن هذا السبب تحديدا يثير الشك فى مدى صدق اخلاصك لقضية الكتابة والابداع ، وان الامر مهما غلفته بالاهمية لا يعدوا ان يكون هواية ، واذا كان الامر كذلك فلما تظل فكرة الكتابة تسيطر على .هذه قضية اخرى ، اننى اعتقد ان الامر برمته يحتاج الى اخضاعة لبر ......
#نلتقى
#الاسبوع
#القادم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766130
الحوار المتمدن
خالد محمد جوشن - نلتقى الاسبوع القادم