الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عامر صالح : التأصيل السايكو اجتماعي والتربوي والسياسي للفساد الأداري والمالي في العراق وما يمكن للحكومة أن تقوم به
#الحوار_المتمدن
#عامر_صالح أصبح الحديث عن محاربة الفساد الاداري والمالي في العراق مادة دسمة "رغم انعدام ثقة المواطن" لمن يرغب ان يفوز في انتخابات برلمانية أو يكون في منصب رئيس وزراء أو حتى ان يكون مسؤول صغير في الدولة لأن حجم مشكلة الفساد وسعته واستعصاء حلها لا يمكن تصديقه, وقد اخفقت كل الحكومات المتعاقبة على الحكم ما بعد 2003 في الحديث عن رموز الفساد علانية, بل ان جميع تلك الحكومات بطواقمها متهمة بالفساد إلا ما ندر. ولأن الأمل معقودا على من يستطيع تقديم الفاسدين الى العدالة واسترجاع المال العام فأن الشعب يترك هامشا من المناورة وزرع ثقة أولية لمن يدعي محاربة الفساد. ويتحدث الكثير من السياسيين، إن "الفساد المالي والإداري في العراق ليس مسألة ارقام، فما خسره العراق يفوق بأضعاف ما تتحدث عنه هيئة النزاهة والجهات المختصة"، مؤكدًا أن "الموازنات الفلكية ذهبت في جيوب الأحزاب عبر تقسيمها، حيث كل همهم كان، كيف يسرقون أكثر". أن "الفساد لم يترك بابًا إلا وطرقه في كل القطاعات والمؤسسات والملفات، وخلف لنا كمًا هائلًا من المشاريع الوهمية ومليارات الدولارات كديون خارجية، فضلًا عن تحطيم الاستثمار والبنى التحتية وتدمير كل إمكانات الدولة".تجاوزت الواردات المالية للعراق منذ الغزو الأميركي وسقوط النظام السابق، في نيسان/إبريل 2003، 1000 مليار دولار، ذهب نصفها إلى الموازنة الاستثمارية الوهمية، رمز "الفساد الأعظم"، وفق لجنة النزاهة النيابية. خسر العراق، كما تقول اللجنة، أكثر من 350 مليار دولار من خلال تهريب العملة ومزاد البنك المركزي، والعقود والمشاريع الوهمية والمتلكئة منذ العام 2003 حتى اللحظة. وفي تصريح سابق لرئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي، قال ان "الفساد أفقد البلاد 450 مليار دولار مع وجود ناتح محلي للموظفين الحكوميين بمقدار 6%، أي بمقدار 20 دقيقة عمل في اليوم"، مؤكدًا أن "موازنات العراق منذ العام 2003 وحتى العام الجاري بلغت 850 مليار دولار", وقد سلم ميزانية الحكومة فارغة الى خلفه مصطفى الكاظمي. يواصل الفساد نخر العراق، حيث كشفت إحصائيات برلمانية في فترة سابقة عن وجود أكثر من 6 آلاف مشروع وهمي منذ عام 2003 كلفت العراق ما قيمته 178 مليار دولار. في هذا السياق، قال مسؤول عراقي في مكتب رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي، إن المشاريع الوهمية 30 بالمائة منها تمت برعاية الأميركيين، وهناك ضباط وحلقات أميركية مختلفة إبان الاحتلال تتورط معها. وأضاف أن النسبة المتبقية من المشروعات الوهمية، البالغة 70 بالمائة، تمت في زمن الحكومات العراقية المتعاقبة بعد رحيل الأميركيين، وأكثر الفترات التي شهدت مشاريع وهمية كانت في عهد حكومتي نوري المالكي الأولى والثانية، بينها مجمعات سكنية وسياحية وأخرى خدمية قام هو بنفسه بوضع حجر الأساس لها لكنها انتهت إلى المجهول ولم تر النور، رغم أن مبالغها تم صرفها من الموازنة العامة. وفي محصلة جنونية رقمية فأن العراق اهدر ما بعد 2003 الى وقتنا الحاضر أكثر من تريليون و 400 مليارد دولار, وهي مبالغ تبنى فيها مدن وعواصم حضارية وتشيد فيها ابراج وناطحات سحاب وتضمن مستقبل اجيال وتؤسس منها صناديق ضمان للمستقبل.وفي أول جلسة للبرلمان العراقي من فصله التشريعي الثاني، والتي عقدت في 9 من مارس/آذار للعام 2019، كشف رئيس الحكومة المستقيل عادل عبد المهدي "خارطة للفساد"، شملت 40 ملفا، غالبها في مفاصل ومؤسسات الدولة. وشملت القائمة: "تهريب النفط، ملف العقارات، المنافذ الحدودية، الجمارك، تجارة الذهب وتهريبه، السجون ومراكز الاحتجاز، النقاط الأمنية ......
#التأصيل
#السايكو
#اجتماعي
#والتربوي
#والسياسي
#للفساد
#الأداري
#والمالي
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679403
الحسين بوخرطة : جدلية التعليمي والتربوي والثقافي بالمغرب
#الحوار_المتمدن
#الحسين_بوخرطة من أجل مواطن في مستوى تحديات بناء الدولة المدنية الحديثة حوار مع مصطفى لمودن الفاعل التربوي والثقافي من مدينة سيدي سليمانحاوره الكاتب والمهندس الحسين بوخرطةإن المغرب، بخصوصيته السياسية والثقافية، يعتبر قطر دولة، من الأقطار الإقليمية والجهوية، الذي يتنبأ له المنتظم الدولي بإمكانية النجاح في ترسيخ مقومات الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة. إن التميز بهذا الرهان لا يمكن الحديث عنه وإقراره إعلاميا إلا بتعبيد الطريق بشكل نهائي لمسار تحقيق التراكمات في هذا المجال بالعمل على واجهتين أساسيتين، الأولى تتجلى في الاستجابة لحاجة الوطن إلى تفاعل قوي ومنتج بين التربية والتعليم والثقافة، والثاني في حاجة تخصيب العمل السياسي بمنطق بناء يتيح تعميم الآليات الكفيلة بربط انتقاء مناصب المسؤولية ومصادر القرار ومحيطهما الفاعل سياسيا وإداريا بالكفاءة والمسؤولية والخبرة والتجربة وحب الوطن. فإذا كانت الأولى تفرض الحاجة إلى ارتقاء القراءة والكتابة إلى مستوى انشغال دائم وأساسي في حياة الأجيال المتعاقبة، فإن الثانية تتطلب المرور إلى مرحلة سياسية متطورة تربط بين هاجس استمرارية الدولة وربط تلاحمها مع المجتمع بالقدرة على تحقيق نجاعة التدبير التنموي الدائم في إطار نسق التقائية قوية بين السلطة المركزية بأبعادها السيادية والسلطتين الترابيتين اللامتمركزة واللامركزية بأبعادها التنموية (الجماعة والإقليم والجهة). فموازاة مع هذه المطالب الملحة، لا أحد يجادل أن البلاد في العهد الجديد قد قطعت أشواطا واضحة في عدة مجالات حيوية، وأن الفضل يرجع في ذلك إلى كون التراب الوطني يزخر بالكفاءات والفعاليات في مختلف المجالات والمستويات الترابية إلى درجة سمحت نسبيا بتكريس نوع من التفاعل المجتمعي المتوازن في الواقع الترابي بين المركز والهوامش، تفاعل أضعف عقدة الرباط والدار البيضاء، وبخس حلم النخب إلى الانتقال إليهما، لتتاح الفرص المتعددة والآفاق المتنوعة في عدة مجالات. إنه البروز الذي أتاحه توسيع هوامش الفعل المؤسساتي والإعلامي أمام نخب المدن والقرى البعيدة.في نفس الوقت، أمام الإرهاصات المشوبة بالتفاؤل في بناء غد أفضل، لا زالت البلاد تعاني من ضعف الأداء التنفيذي والانتداب الترابي بفعل وجود خلل في آليات التنخيب لمناصب المسؤولية، وملامسة نوع من التقاعس في الحسم في آليات تقوية التقائية الإرادات الإصلاحية المندمجة مجاليا وقطاعيا، التقائية تجعل الجماعات الترابية أكثر التصاقا بهدف تحويل العقلانية المرسخة للمدنية إلى صفة دائمة للدولة المغربية من خلال جعل شعار "تحدي القراءة والكتابة بمختلف اللغات" إلى واقع ملموس ودائم في أوساط الطفولة والشباب والكبار.في هذا السياق، لا يمكن تغييب صفة البروز الثقافي والأدبي والفكري والإعلامي والعلمي والإداري لعدد كبير من الفاعلين ترابيا، منهم الأستاذ مصطفى لمودن الذي أحاوره اليوم وآخرين كثر، بروز فاعل وذي مردودية نافعة تتم إثارته ليس من أجل التباهي، بل هو اعتراف بما يبذل من جهد في خدمة المجتمعات الترابية خارج وظائفهم الرسمية، وما يعبرون عنه بشكل دائم من حب للوطن. إنه الجهد الذي لا يمكن اعتباره إلا ترجمة للتشبث بواجبات الانتماء إلى المغرب الأقصى الذي حافظ على خصوصيته الحضارية، وطورها باستمرار حتى في المراحل الهائلة التي كان محاطا بالمخاوف والتحديات الصعبة، جهد يبذلونه، بدون انتظار المقابل مصحوبا بتضحيات مادية ومعنوية، بمعية فعاليات أكثر بروزا محليا ووطنيا. إن هذا الاعتراف، وضرورة البوح به بالصدق المطلوب، ما هو إلا طموح في تحقيق توسيع مجال الفعل الثقافي الا ......
#جدلية
#التعليمي
#والتربوي
#والثقافي
#بالمغرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703012