سعيد الوجاني : هل سينزل الشعب ال الشارع
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني فضلت استعمال سينزل بدل نزول . فالنزول يعني التأكيد واليقين ، في حين يعني سينزل ، الاحتمال الذي يبقى مربوطا بالظرفية ، وبالظروف ، والزمن .. ان الفرق بين الكلمتين هو حرف ( س ) الذي ينفي التأكيد ، لصالح الاحتمال ، ومجرد التساؤل .فاذا تحققت الظروف ، والظرفية ، واصبح الزمان مؤاتيا ، اكيد سيتحول مجرد التساؤل عن النزول ب (سينزل ) ، الى نزول . وطبعا سيصبح التساؤل الذي يشغل الجميع ، هو مدى القدرة على ادراك نتائج النزول ، التي تتحدد قوتها او ضعفها، بنوع الظرفية والظروف السائدة عند النزول ..النزول حتمي ، وقادم لا محالة . أي لا هروب منه . ومن يشك فيه ، يبقى بعيدا عن القراءات الاستقصائية التي تنبء بالحدث ، وبنوع نتائجه حتى قبل ان يحصل .. النظام السلطاني متيقن من ان النزول وارد ، وهو مرتبك منه ، ومن وسائل مواجهته . لكن يحاول سبق الزمن بتجنب النزول ، او بالحد من نتائجه التي تبقى مرشحة على جميع الاحتمالات ، وبما فيها التغيير الجذري ، ما دام ان النظام في وضع دولي لا يحسد عليه . وضع مطبوع بالعزلة التي تعني انه لم يعد مرغوبا فيه دوليا .. والدليل الموقف الدولي ، حتى من قبل من كان السلطان يعتبرهم من الأصدقاء المميزين ، كفرنسا ، واسبانيا ، ودول الاتحاد الأوربي ، من اعتراف Trump المقلب بمغربية الصحراء ، وتنصل الرئيس الحالي John Biden من هذا الاعتراف اللاّإعتراف ، عندما ركز على المشروعية الدولية ، ونادى بضرورة السرعة في تعيين الممثل الشخصي للآمين العام للأمم المتحدة بنزاع الصحراء .. ناهيك عن الاتحاد الافريقي ، وروسيا ، والصين ، وكندا ... فوضع النظام دوليا ، وضع شاد وخطير ، لم يسبق حتى لنظام كوريا الشمالية الذي قارنه به محام فرنسي ، انْ وصله ..اذن . النظام يفكر في هذا الوضع الخطير الذي هو عليه ، ومن صنعه لا من صنع غيره ، و( خبراءه ) غارقون في دراسة كل الاحتمالات التي قد يصبح عليها النظام السلطاني ، اذا حصل الفراغ الكبير في الحكم . أي اذا توفي الملك بسبب وضعه الصحي الحرج ، لان نوع المرض الذي يعاني منه السلطان يفقده أحيانا التمييز والادراك ، والدخول في شبه غيبوبة ، كما لاحظ المهتمون عندما كان بفرنسا الى جانب رؤساء الدول ، مما يطرح السؤال عن من يحكم اليوم المغرب ، ومن يحكم في المغرب .. فحتى منْ يرُدّ ذلك الى فرنسا ، فعلاقة هذه مع السلطان تمر بفتور ، خاصة بعد فضيحة التجسس على الفرنسيين ، بواسطة البرنامج الصهيوني Pegasus ، الذي لم يسلم منه هاتفي ، ولم يسلم حسابي الفسبوكي من الاختراق ، من قبل البوليس السياسي الذي قرصن ملفي الشخصي الفيسبوكي Il a bloqué mon profil Facebook sur ordinateur . ظلما ، ومن دون قرار قضائي في الامر .ورغم لغة التودد التي استعملها السلطان في خطابه الأخير ، إزاء اسبانية وفرنسا ، فهذه بخلاف اسبانية التي تلقفت الخطاب بسرعة البرق ، واستجابت له ، بخلاف فرنسا ورئيسها Emanuel Macron الذي لزم الصمت ، وهو صمت يعني غضب الرئيس من السلطان الذي ادعى صداقته .. أي ان العلاقات قد تكون تمر بمنعطف متوتر ، سبق برنامج Pegasus بفترة بعيدة ..فوضع النظام الدولي الذي يعاني فيه من العزلة ، جعلته يعطي كل شيء للإسباني ، دون ان يظفر باي شيء . في حين ان اسبانية ربحت كل شيء ، ولم تخسر أي شيء ، لان مواقفها من نزاع الصحراء ، ظل هو القرارات الأممية ، وظل هو عدم الاعتراف بمغربية الصحراء . كما ان الطابع الاسباني لسبتة ومليلية ، زكاه قرار الاتحاد الأوربي وفرنسا ، بتضامنهم مع اسبانية الاوربية المسيحية ، ضد النظام السلطاني الذي يعتبرونه مصدر تهديد لأمنهم ، ول ......
#سينزل
#الشعب
#الشارع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729630
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني فضلت استعمال سينزل بدل نزول . فالنزول يعني التأكيد واليقين ، في حين يعني سينزل ، الاحتمال الذي يبقى مربوطا بالظرفية ، وبالظروف ، والزمن .. ان الفرق بين الكلمتين هو حرف ( س ) الذي ينفي التأكيد ، لصالح الاحتمال ، ومجرد التساؤل .فاذا تحققت الظروف ، والظرفية ، واصبح الزمان مؤاتيا ، اكيد سيتحول مجرد التساؤل عن النزول ب (سينزل ) ، الى نزول . وطبعا سيصبح التساؤل الذي يشغل الجميع ، هو مدى القدرة على ادراك نتائج النزول ، التي تتحدد قوتها او ضعفها، بنوع الظرفية والظروف السائدة عند النزول ..النزول حتمي ، وقادم لا محالة . أي لا هروب منه . ومن يشك فيه ، يبقى بعيدا عن القراءات الاستقصائية التي تنبء بالحدث ، وبنوع نتائجه حتى قبل ان يحصل .. النظام السلطاني متيقن من ان النزول وارد ، وهو مرتبك منه ، ومن وسائل مواجهته . لكن يحاول سبق الزمن بتجنب النزول ، او بالحد من نتائجه التي تبقى مرشحة على جميع الاحتمالات ، وبما فيها التغيير الجذري ، ما دام ان النظام في وضع دولي لا يحسد عليه . وضع مطبوع بالعزلة التي تعني انه لم يعد مرغوبا فيه دوليا .. والدليل الموقف الدولي ، حتى من قبل من كان السلطان يعتبرهم من الأصدقاء المميزين ، كفرنسا ، واسبانيا ، ودول الاتحاد الأوربي ، من اعتراف Trump المقلب بمغربية الصحراء ، وتنصل الرئيس الحالي John Biden من هذا الاعتراف اللاّإعتراف ، عندما ركز على المشروعية الدولية ، ونادى بضرورة السرعة في تعيين الممثل الشخصي للآمين العام للأمم المتحدة بنزاع الصحراء .. ناهيك عن الاتحاد الافريقي ، وروسيا ، والصين ، وكندا ... فوضع النظام دوليا ، وضع شاد وخطير ، لم يسبق حتى لنظام كوريا الشمالية الذي قارنه به محام فرنسي ، انْ وصله ..اذن . النظام يفكر في هذا الوضع الخطير الذي هو عليه ، ومن صنعه لا من صنع غيره ، و( خبراءه ) غارقون في دراسة كل الاحتمالات التي قد يصبح عليها النظام السلطاني ، اذا حصل الفراغ الكبير في الحكم . أي اذا توفي الملك بسبب وضعه الصحي الحرج ، لان نوع المرض الذي يعاني منه السلطان يفقده أحيانا التمييز والادراك ، والدخول في شبه غيبوبة ، كما لاحظ المهتمون عندما كان بفرنسا الى جانب رؤساء الدول ، مما يطرح السؤال عن من يحكم اليوم المغرب ، ومن يحكم في المغرب .. فحتى منْ يرُدّ ذلك الى فرنسا ، فعلاقة هذه مع السلطان تمر بفتور ، خاصة بعد فضيحة التجسس على الفرنسيين ، بواسطة البرنامج الصهيوني Pegasus ، الذي لم يسلم منه هاتفي ، ولم يسلم حسابي الفسبوكي من الاختراق ، من قبل البوليس السياسي الذي قرصن ملفي الشخصي الفيسبوكي Il a bloqué mon profil Facebook sur ordinateur . ظلما ، ومن دون قرار قضائي في الامر .ورغم لغة التودد التي استعملها السلطان في خطابه الأخير ، إزاء اسبانية وفرنسا ، فهذه بخلاف اسبانية التي تلقفت الخطاب بسرعة البرق ، واستجابت له ، بخلاف فرنسا ورئيسها Emanuel Macron الذي لزم الصمت ، وهو صمت يعني غضب الرئيس من السلطان الذي ادعى صداقته .. أي ان العلاقات قد تكون تمر بمنعطف متوتر ، سبق برنامج Pegasus بفترة بعيدة ..فوضع النظام الدولي الذي يعاني فيه من العزلة ، جعلته يعطي كل شيء للإسباني ، دون ان يظفر باي شيء . في حين ان اسبانية ربحت كل شيء ، ولم تخسر أي شيء ، لان مواقفها من نزاع الصحراء ، ظل هو القرارات الأممية ، وظل هو عدم الاعتراف بمغربية الصحراء . كما ان الطابع الاسباني لسبتة ومليلية ، زكاه قرار الاتحاد الأوربي وفرنسا ، بتضامنهم مع اسبانية الاوربية المسيحية ، ضد النظام السلطاني الذي يعتبرونه مصدر تهديد لأمنهم ، ول ......
#سينزل
#الشعب
#الشارع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729630
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل سينزل الشعب ال الشارع
سعيد الوجاني : هل سينزل رعايا السلطان ، ضد السلطان ، الى الشارع في 17 يوليوز القادم ؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني Est-ce que les sujets du sultan vont descendre dans la rue le 17 juillet prochain ?منذ بضعة أيام ، اطلق ثلاثة اشخاص تافهين ، بسبب نزوة طائشة ، دعوة لنزول مغاربة المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر، لتنظيم وقفة امام سفارات ، وقنصليات النظام السلطاني العلوي بالمهجر . كما وجهوا نفس الدعوة ، عبارة عن نزوة طائشة ، لرعايا الداخل ، للنزول الى الشارع ، ونفض غبار الرعية عن اكتافهم ، لإسقاط النظام السلطاني العلوي ...الدعوة هذه . لم تكن نتيجة دراسة مستفيضة ومعمقة ، يكون قد شارك فيها مسؤولون إيديولوجيون ، وتنظيميون لهم باع طويل في الاجتهاد التنظيمي ، والتعمق الإيديولوجي .. لكنها ، الدعوة التافهة هذه ، كانت عبارة عن نزوة طائشة ، تفتقت عن عبقرية مُكلّسة .. المسائل الأيديولوجية والتنظيمية ، بعيدة عن الواقفين وراءها ، بعد السماء عن الأرض .فهل بمثل هكذا دعوات نزلت من السماء صدفة ، سيتم اسقاط النظام السلطاني العلوي ، وسيتم بناء بديله ، دولة لم تحدد المجموعة المكونة من ثلاثة اشخاص ، شكل بناءها ؟ ومنذ متى كان ثلاثة اشخاص غير منظمين ، وغير اخلاقيين ، ودون مستوى ثقافي سياسي عميق ، ومتفرقين متباعدين بآلاف الكلومترات بينهم .. كافيا لإسقاط نظام متجدر في التربة المغربية منذ 350 سنة ، وعجز الجيش بما أوتي من قوة ورباطة جأش ، في قلبه في انقلاب 1971 ، وفي انقلاب 1972 ، وعند محاولة الجنرال احمد الدليمي في سنة 1982 .. وعجزت معارضة تنظيمية ، وسياسية قوية ، في قلبه مرتين متتاليتين ، في 16 يوليوز 1963 ، وفي 3 مارس 1973 ..ثم كيف توجيه الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع ، لقلب النظام العلوي ، والمجموعة المفترض فيها انها قدَّ مسؤوليتها ، لا تملك برنامجا ، ولا تملك خطة ، ولا تملك بديلا .. غايتها الدعوة للسقوط في الفوضى ، من اجل الفوضى فقط . و يا ليتها كانت خلاّقة .. ثم كيف سيكون للدعوة مفعول ، ضمن الرعايا الجاهلة ، الفقيرة ، والمفقرة .. واصحابها يعانون ازمة اخلاق ، وتربية ، وغريبين عن المجتمع الذي يقدمون نفسهم المتكلمين باسمه ... ثم كيف ستنجح الدعوة لل ( الثورة ) لإسقاط النظام ، في غياب التنظيم الثوري ، او التنظيمات الثورية ، المفروض انها متعششة وسط الشعب ، وليس وسط الرعايا التي تعيش في كنف السلطان ، ولي امرها في ( الافراح ) ، كما في الشدائد والاقراح .. فاين الحزب الثوري الأيديولوجي ، او التنظيم العقائدي الثيوقراطي ، او الهيئة التي تكونها مجموعة تنظيمات ثورية ، في اطار كتلة تاريخية ، او جبهة وطنية تقدمية ديمقراطية ...وحين يوجه الثوريون الحقيقيون ، او العقائديون الثيوقراطيون . الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع لإسقاط النظام . فهذا معناه ان ظروف وأسباب السقوط ، أصبحت متاحة ومتوفرة . وانّ الرعايا التي تكون قد تحولت الى شعب ، تنتظر فقط الإشارة لالتقاطها ، ليوم الحشر / النزول الذي لا ريب فيه .. وهو يقترب . لان عوامل وأسباب انتفاضة 23 مارس 1965 ، و يونيو 1981 ، ويناير 1984 ، وفاس 1990 ، و20 فبراير 2011 ، اصبحت متاحة ومتوفرة اكثر من اللازم .. فكيف لدعوة ثلاثة اشخاص ، ان تنوب عن التنظيميين في اطار مستقل ، او ضمن كتلة تاريخية Bloque historique révolutionnaire ، او ضمن جبهة تقدمية ثورية Front progressiste révolutionnaire ، لإنجاز الثورة التي فشل فيها اكبر العارفين التنظيميين والايديولوجيين ، وحتى العقائديين الثيوقراطيين الذي يُكوّنون الغلبة في الشارع ، تنظيما ، وعددا ، وعدة .. الأشخاص الذين دعوا رعايا المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر ، بالنزول امام السفار ......
#سينزل
#رعايا
#السلطان
#السلطان
#الشارع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759431
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الوجاني Est-ce que les sujets du sultan vont descendre dans la rue le 17 juillet prochain ?منذ بضعة أيام ، اطلق ثلاثة اشخاص تافهين ، بسبب نزوة طائشة ، دعوة لنزول مغاربة المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر، لتنظيم وقفة امام سفارات ، وقنصليات النظام السلطاني العلوي بالمهجر . كما وجهوا نفس الدعوة ، عبارة عن نزوة طائشة ، لرعايا الداخل ، للنزول الى الشارع ، ونفض غبار الرعية عن اكتافهم ، لإسقاط النظام السلطاني العلوي ...الدعوة هذه . لم تكن نتيجة دراسة مستفيضة ومعمقة ، يكون قد شارك فيها مسؤولون إيديولوجيون ، وتنظيميون لهم باع طويل في الاجتهاد التنظيمي ، والتعمق الإيديولوجي .. لكنها ، الدعوة التافهة هذه ، كانت عبارة عن نزوة طائشة ، تفتقت عن عبقرية مُكلّسة .. المسائل الأيديولوجية والتنظيمية ، بعيدة عن الواقفين وراءها ، بعد السماء عن الأرض .فهل بمثل هكذا دعوات نزلت من السماء صدفة ، سيتم اسقاط النظام السلطاني العلوي ، وسيتم بناء بديله ، دولة لم تحدد المجموعة المكونة من ثلاثة اشخاص ، شكل بناءها ؟ ومنذ متى كان ثلاثة اشخاص غير منظمين ، وغير اخلاقيين ، ودون مستوى ثقافي سياسي عميق ، ومتفرقين متباعدين بآلاف الكلومترات بينهم .. كافيا لإسقاط نظام متجدر في التربة المغربية منذ 350 سنة ، وعجز الجيش بما أوتي من قوة ورباطة جأش ، في قلبه في انقلاب 1971 ، وفي انقلاب 1972 ، وعند محاولة الجنرال احمد الدليمي في سنة 1982 .. وعجزت معارضة تنظيمية ، وسياسية قوية ، في قلبه مرتين متتاليتين ، في 16 يوليوز 1963 ، وفي 3 مارس 1973 ..ثم كيف توجيه الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع ، لقلب النظام العلوي ، والمجموعة المفترض فيها انها قدَّ مسؤوليتها ، لا تملك برنامجا ، ولا تملك خطة ، ولا تملك بديلا .. غايتها الدعوة للسقوط في الفوضى ، من اجل الفوضى فقط . و يا ليتها كانت خلاّقة .. ثم كيف سيكون للدعوة مفعول ، ضمن الرعايا الجاهلة ، الفقيرة ، والمفقرة .. واصحابها يعانون ازمة اخلاق ، وتربية ، وغريبين عن المجتمع الذي يقدمون نفسهم المتكلمين باسمه ... ثم كيف ستنجح الدعوة لل ( الثورة ) لإسقاط النظام ، في غياب التنظيم الثوري ، او التنظيمات الثورية ، المفروض انها متعششة وسط الشعب ، وليس وسط الرعايا التي تعيش في كنف السلطان ، ولي امرها في ( الافراح ) ، كما في الشدائد والاقراح .. فاين الحزب الثوري الأيديولوجي ، او التنظيم العقائدي الثيوقراطي ، او الهيئة التي تكونها مجموعة تنظيمات ثورية ، في اطار كتلة تاريخية ، او جبهة وطنية تقدمية ديمقراطية ...وحين يوجه الثوريون الحقيقيون ، او العقائديون الثيوقراطيون . الدعوة الى الرعايا للنزول الى الشارع لإسقاط النظام . فهذا معناه ان ظروف وأسباب السقوط ، أصبحت متاحة ومتوفرة . وانّ الرعايا التي تكون قد تحولت الى شعب ، تنتظر فقط الإشارة لالتقاطها ، ليوم الحشر / النزول الذي لا ريب فيه .. وهو يقترب . لان عوامل وأسباب انتفاضة 23 مارس 1965 ، و يونيو 1981 ، ويناير 1984 ، وفاس 1990 ، و20 فبراير 2011 ، اصبحت متاحة ومتوفرة اكثر من اللازم .. فكيف لدعوة ثلاثة اشخاص ، ان تنوب عن التنظيميين في اطار مستقل ، او ضمن كتلة تاريخية Bloque historique révolutionnaire ، او ضمن جبهة تقدمية ثورية Front progressiste révolutionnaire ، لإنجاز الثورة التي فشل فيها اكبر العارفين التنظيميين والايديولوجيين ، وحتى العقائديين الثيوقراطيين الذي يُكوّنون الغلبة في الشارع ، تنظيما ، وعددا ، وعدة .. الأشخاص الذين دعوا رعايا المهجر ، و ( جمهوري ) المهجر ، بالنزول امام السفار ......
#سينزل
#رعايا
#السلطان
#السلطان
#الشارع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759431
الحوار المتمدن
سعيد الوجاني - هل سينزل رعايا السلطان ، ضد السلطان ، الى الشارع في 17 يوليوز القادم ؟