الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عجيل جاسم عذافة : جموع السُبعُ
#الحوار_المتمدن
#عجيل_جاسم_عذافة افتح عيونكَ لن يُثقلهمْ الرمدا وانصر اخاكَ فُديتَ الامُّ والولدا وامسح طقوسَ الحقدِ اجمعهم حتى اذا رؤوكَ اعقاباً قَضوا كمدا العاتياتُ اياماً نُزاحمها ولا نرحل ففي الرحيلِ تسقط العَمدا وامسك بذات الراي خيلَكُمُ تربتْ يداكَ ولا ترفع لهم وتدا الباسطونَ يديهم في جحافِلكم ارقى من الغير بعد الكاففون يدا النائباتُ تمرُّ في اواسطنا ردحاً ولا تبقى علينا دائماً ابدا فان جزعنا فمردافٌ تُخالطنا وان صبرنا فصبرُ الحرّ مُنحمدا وكم ليثٍ كبا في غيرِ موقعةٍ حتى تداركتهُ جموعُ السُبعُ فارتعدا وكم كلبٍ عوى ساعاتَ محنتهِ ولن يلقى سوى الصياد مُرتصدا فالممْ شتاتكَ جمعٌ لاجموعَ بهِ كتارك الدَن بينَ السنبلِ انحصدا ......
#جموع
#السُبعُ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=688306
علي ثويني : ذوي الأصول الآسيوية وقيادة جموع الشيعة في العراق.
#الحوار_المتمدن
#علي_ثويني نرصد بأن ذوي الأصول الهندية والفارسية سعوا جاهدين في تبوأ السلطات الدينية والعلمية الشيعية ، بأقل من التهافت على المنصب السياسي. فنجد أن كل المراجع وعوائلهم من تلك الأصول التي لايعرف جذرها، بل أن صفة (السيد) التي أقرنت بهم هي إحدى الطرائق التي سلكوها لإكتساب الحضوة والجاه والمال وحتى السلطة، كما هو حاصل بعد 2003 .يعرف القاصي والداني بأن كثير من المهاجرين الفرس جاءوا للعراق وسكنوا في البداية بشكل مؤقت ثم أنتقلوا لمستقر آخر بعد تحسن أحوالهم المعاشية، ليبثوا بين الناس أنهم (بيت السيد فلان) وهذا ماحصل لجارنا الذي كان يطلق عليه (بيت السيد) وتبين حين بدأ البعثيون يبحثون في الملفات الخاصة بالناس في بداية الثمانينات، بأنه أفغاني مجهول الهوية ولا يحمل أي صفة لـ(سيد). وهكذا تم تسفيره إلى إيران.ومن المعلوم أن هؤلاء الذين يهاجرون فرادا ويدخلون مجتمع المدينة في إيران يلقبون بـ(الشهرستاني) أي مجهول الهوية القادم من (شهر) اي القرية.وهكذا فإن هذا اللقب في العراق يقترن بمجهولي الهوية الإيرانيين، وجلهم من أدعى أنه سيد . بل ان ثمة من أتوا فرادا من إيران وأفغانستان وباكستان ووسط آسيا ، ودخلوا قرية عراقية ووجدوا ضالتهم فيها بعمل وتبني من عائلة أسكنته أو أستخدمته وربما زوجته من عراقية.وعادة ما تطلق عليه تسميات بعينها، تلغي من خلالها أسمه الأعجمي الأول، ومن تلك الأسماء: مجهول-تايه- طارش-دخيل-مطرود-مشتت...الخ.بل أن رئيس وزراء العراق المدعوا مصطفى كاظمي جده يدعى (مشتت) وسكن سوق الشيوخ وهو ليس بكاظمي، بل من لورستان والفيليه، اي من المهاجرين من إيران للعراق.وفي سياق (السادة)، تحضرني قصة رجل دين عماني (لواتي) اي شيعي، كان يعتمر العمامة البيضاء أي شيخ، وذهب للعراق وعاد بصك طويل بأختام وتواريخ وشهادات بأنه أصبح (سيد) فأبدل العمامة البيضاء بالسوداء، وسكت العمانيون عليه لطبيعتهم المهادنة .ونتذكر أن بعض العوائل التي أنتقلت لأحياء جديدة وقد أدعت أنهم (بيت السيد) وسرى عليهم الأمر لأجيال وكلهم من ذوي الأصول الإيرانية والأفغانية والهندية حيث نقف على عملية فبركة الإنتماء للأصل العلوي المسكوت عنها والتي تقودها جهات دينية مرجعية.والحجة في ذلك جاهزة بأن بأن هؤلاء، من نسل من هرب من العلويين إلى الأصقاع إبان الظلم الذي تعرضوا له من طرف الأمويين والعباسيين، لكن هذا لايعني أنهم تكاثروا بتلك النسبة حتى لو أحصينا العامل الزمني فإن العدد مبالغ به.والمريب هو كيف تسنى لهم حفظ نسلهم وصفاء عرقهم .وحسبنا أن تلك المنزلة الإجتماعية لو تجردت من الجاه والثراء والكسب المادي لتوقف التهافت عليها، ولم نجد من يدعي بها .والظاهرة تنتشر عند الشيعة والآسيويين بشكل معلن، ونادرا ماتجد عربي سني يدعي أنه سيد.مع أن الإمام علي عربي ،ولم يكن سني أو شيعي.لقد أقترحت حل وسط بأن يأخذوا عينة من DNA من مصدر موثوق حتى لو كان من رفات بعض الأئمة المشهود بنسلهم العلوي، وتطبيقه معياريا على كل المدعين..وقد قوبل الإقتراح برفض قاطع حينما طرح على مراجع الشيعة في النجف .لا بل أن الشخصيات التي صنع لهم هالة من الحضوة وقيل عنهم "سادة"، فهم مشكوك بأصولهم مثل علي السيستاني البلوشي ، والخميني الهندي وخامنئي التركي الأذري وقبلهم جمال الدين (الحسيني)الأفغالي، الذي لايعرف له أصل. أقترح أن يتأسس مجلس أو ديوان أو نقابة للسادة ، ويلحق به مركز بحوث طبية ومورثيه وتأريخية يأخذ على عاتقه فك الإشتباك في تلك الأحجية. فكل من يدعي أنه سيد يجب أن يخضع للفحص. ومن الطريف أن صدام حسين كان قد إدعى أنه (سيد) كذلك وروج له البعض، لكن تبين اليوم ......
#الأصول
#الآسيوية
#وقيادة
#جموع
#الشيعة
#العراق.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728775