الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيد ماجد مجدلاوي : الكنيسة اليونانية تبيع أملاك المسيحين العرب بكل ثمن
#الحوار_المتمدن
#سيد_ماجد_مجدلاوي بطركية الروم الأورتوذوكس:إدارة روحية ام تجار أراضي؟ناقوس خطر على كل ابناء الشعب الفلسطيني مسيحيين ومسلمين، لأن قضية الأرض ليست قضية طائفية بل قضية وطن .. لماذا لم تتحرك السلطة الفلسطينية والأردن لوقف المذبحة بحق املاك الطائفة العربية الأورتوذوكسية؟! هل يكفي الاستنكار الخجول لوقف بيع أملاك الطائفة العربية الأورتوذوكسية؟تفاضيل من مقال مذهل نشر في هآرتس يكشف التلاعب بأملاك الطائفة العربية الأورتوذوكسية. ملاحظة: البطركية اليونانية فرضها الحكم التركي الذي ترك الوطن العربي قاحلا فقيرا مدمرا ومتخلفا. عزلوا البطرك العربي وملكوا الكهنة اليونان على القيادة الروحية والتصرف بالأملاك... صحيفة هآرتس: الكنيسة اليونانية تبيع ممتلكاتها بأي ثمنبعيدًا عن أعين الجمهور، تتخلص بطريركية الروم الأرثوذكس من أراضيها في إسرائيل. تبيعها بأسعار منخفضة لشركات غير معروفة ومجهولة - وترفض تقديم تفسيرات ، حتى لأبناء طائفتها.3.3 مليون دولار ، وهو المبلغ الذي دفعته شركة غير معروفة مسجلة في ملاذ ضريبي لحي كامل في قلب القدس يضم 240 شقة ومركزًا تجاريًا ومساحات مفتوحة. بطريركية الروم الأرثوذكس.باعت المنطقة التي بُني عليها حي جفعات أورانيم في السنوات القليلة التي مرت منذ ذلك الحين ، أصبح الحي الواقع بين رحافية والقطمون قادرًا مرة أخرى على الانتقال إلى أيدي شركة أخرى غير معروفة مسجلة أيضًا في ملاذ ضريبي. مع كل ما قيل عن مالك الأرض الأصلي ، هذه الحالة ليست استثناء. في السنوات الأخيرة، بدأت البطريركية في بيع العديد من العقارات التي كانت تملكها في أماكن مختلفة من البلاد لشركات خاصة، بأسعار منخفضة للغاية ومريبة.في حين أن سبب موجة بيع الأراضي وشروط الشراء لا تزال غامضًة، فإن اتفاقات البيع الثلاث التي توصلت إليها صحيفة "هآرتس" تلقي بعض الضوء على ما يحدث. على سبيل المثال ، بصرف النظر عن بيع العقارات في القدس - وفقًا للوثائق ، تم بيع حوالي ستة دونمات في منطقة ساحة الساعة في يافا ، بما في ذلك عشرات الشركات ، مقابل 1.5 مليون دولار فقط. وجرى بيع 430 دونمًا في قيسارية، بما في ذلك أجزاء كبيرة من الحديقة الوطنية والمدرج، مقابل مليون دولار فقط.في جميع الأحوال يكون المشترون شركات خاصة أجنبية مسجلة في دول تضمن لها التهرب من الضرائب، ولا يمكن الحصول على معلومات عن مساهميها أو معرفة من هي اليد التي توقع الشيك. في غضون عقود ، عندما تنتهي عقود الإيجار القائمة على تلك المناطق ، ستصبح تلك الشركات المجهولة المالكة الوحيدة للأراضي والمنازل التي تقدر قيمتها بمئات الملايين من الشواقل.تعتبر الكنيسة الأرثوذكسية اليونانية ثاني أكبر ملاك للأراضي في إسرائيل ، بعد سلطة الأراضي الإسرائيلية. تم شراء معظم الأرض من قبل الكنيسة أو نقلها إليها خلال القرن التاسع عشر. تقليديًا ، لم تبيع الكنيسة أراضيها ، لكنها أجّرتها لفترات طويلة ، عادةً 99 عامًا ، وعادةً إلى هيئات عامة مثل الصندوق القومي اليهودي أو سلطة أراضي إسرائيل.منذ حوالي ست سنوات ، وبقيادة البطريرك ثيوفيلوس الثالث ، بدأت بطريركية القدس سلسلة من صفقات البيع مع كيانات خاصة ، مما أدى في النهاية إلى استنفاد مخزون الأراضي التي كانت بحوزتها. بقدر ما هو معروف ، باعت الكنيسة حتى الآن معظم أراضيها في القدس ، وأجزاء من أراضيها في يافا وقيسارية والرملة والناصرة وطبرية ، بالإضافة إلى عقارات مثل المباني الفردية والشقق في القدس ويافا.• دعا معارضو الاتفاقات داخل المجمع الكنسي إلى مقاطعة البطريرك والعمل من أجل عزله؟• أصدرت الشرطة ......
#الكنيسة
#اليونانية
#تبيع
#أملاك
#المسيحين
#العرب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699915
نافع شابو : أحوال المسيحيّن في عهد المغول بعد سقوط بغداد سنة 1258م الجزء الأول
#الحوار_المتمدن
#نافع_شابو مقدمة جاء في مقدمة كتاب"تاريخ الكنيسة السريانية الشرقية "الجزء الأول للأب البير ابونا مايلي:"إنّ التاريخ للأمّة بمثابة العمر للأنسان . فكلما تقدّم الأنسان في سنيه إزداد خبرة الحياة ، إن هو أراد أن يعتبر بعِبَر الحياة في مراحلها السابقة .وكذا الشان مع التاريخ ، الذي قيل أنّه أكبر معلم للبشرية .أجل إنّ التاريخ تجربة البشرية وحصيلة معطياتها يتيح للأنسان استقراء الظواهر وألأحداث وتحليلها ومقارنتها وإدراك طبيعة السنن والقوانين التي تحكم نشاط الجماعات البشرية وتطور الحضارات وعوامل سقوطها . وعلى المؤرخ ان يتلافى النظر الى تاريخ العالم كاحداث عمودية وكعالم جامد مسطح ، بل أن ينظر اليه كحركة حية متطورة تاخذ شتى ألأتجاهات والأبعاد ، فيتدبرها افقيا بكل عناصرها وأبعادها . وعليه ان يعايش التاريخ أنطلاقا من تجاربه النفسية والفكرية والعقيدية لكي يدرك جوهر التاريخ ويقدم لمعاصريه عصارة هذه التجارب بعبارات تنبض حيوية وتتدفق نورا .أما المعايشة التاريخية فتعني أن المؤرخ يحيل التاريخ الى عملية حيوية ويخلصه من التجريد ويدخل الى صميم الحدث ، لا أن يقف خارج ألأسوار وينظر من بعيد . ذلك لأن التاريخ ليس حصيلة أحداث خارجية فحسب ، بل هناك القوى الداخلية والطاقات الروحية للأنسان في عملية تقييم مجرى التاريخ وتحديد مصيره (1).يكتب غبطة الباطريرك لويس ساكو عن تاريخ الكنيسة المشرقية فيقول :ربّما كان ينطبق على كنيسة المشرق اليوم، ومن غير مبالغة، كلامُ النبيّ أشعيا: «لا صورة له ولا بهاءَ فننظرَ إليه، ولا منظرَ فنشتهيَه» (2،53). غير أنّه يكفي أن نزيح حجاب الأحداث الراهنة لنرى جمال وجهها المشوّه! فهذه الكنيسة، التي يستهدفها اليوم مسلّحو داعش في شمال العراق وسوريا والعثمانيون في سفربرلك(1915-1919)، قد حافظت على الوجود المسيحيَ في بلاد ما بين النهرين، الذي يعود إلى عهد الرسل. فقد نشأت وسط الاضطهادات، في شبه عزلة واستقلاليَة وعرفت في القرون الوسيطة اندفاعة إرساليَة لا مثيل لها، قادتها إلى أقاصي الصين. ولم تكن أبدًا في تاريخها كنيسة قوميَة بالمعنى الإقصائيّ للكلمة، إذ جمعت تحت جناحيها شعوبًا وأممًا عديدة من بلاد الرافدين إلى الخليج العربيّ، ومن الهند إلى الصين. لذلك فإنّ محاولة تحويلها من سرّ مقدّس وُهب للعالم إلى قوميّة متقوقعة – كما يريدها البعض – يعني تحنيطها. فالكنيسة تتخطّى حدود الأعراق واللغات والقوميّات، لأنّ الكنيسة هي بشرى حياةٍ تتجسّد في كلّ الحضارات والثقافاتازدهار واضطهادثلاث خصائص أساسيّة ميّزت هذه الكنيسة عبر التاريخ: الاستشهاد تحت الحكم الفارسيّ، الحياة الرهبانيّة التي ازدهرت بعد الاضطهاد، وتشبّثها بالإيمان وبرسالتها خلال العهد الإسلاميّعندما جاء العرب المسلمون إلى ما يُسمّى اليوم بالعراق وهزموا الجيوش الفارسيّة، كان أكثر من نصف السكّان مسيحيّين ذوي لغة وثقافة سريانيّة. وانتشرت اللغة العربيّة بسرعة، وذلك أيضًا لأنّ الخليفة الأمويّ عبد الملك (685-705) كان قد جعلها اللغة الرسميّة للإدارة العامّة. وسهّل هذا الجوّ الاجتماعيّ الاقتصاديّ السياسيّ الجديد المسيحيّين في تبنّي لغة القادمين، في حين انحسرت اللغة السريانيّة إلى الليتورجيا والأدب(2)يتسائل الأب جوزيف قزّي في مقدمة كتابه "بين المسيحية والأسلام" فيقول:"ماذا بين المسيحية والأسلام ؟ حوار أم جدال؟ قبول أم رفض ؟ تسامح أم تصادم؟..لأ احد يسعهُ أن يجزم ،لأنّ تعاليم ألأثنين تعدو ، من جهة ، الى المحبة والقبول والحوار . ومن جهة ثانية ، نرى الممارسات المسلكية والتطبيقات العقادية مشحونة بالتصادم والق ......
#أحوال
#المسيحيّن
#المغول
#سقوط
#بغداد
#1258م
#الجزء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706415