الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
دينا سليم حنحن : مشهد من سيرة حياة. مدينة اللد
#الحوار_المتمدن
#دينا_سليم_حنحن مشهد من سيرة حياة. مدينة اللد.دينا سليم حنحن - أسترالياعلى لسان بشارة حنحن، أخ جدي داود، والموجود حاليا في أمريكا، يعطيه طول العمر.قال:شارك ثلاثة أخوة لي مع الأتراك، كل واحد في جبهة مختلفة، في جبهة ما، ربما تكون البلقان:كان سمعان أخي.في الفصيل ذاته، شارك شاب من سوريا، كان نحيف البنية، وهزيل، وقصير القامة، استهزأ منه الجنود الأتراك، ونعتوه بألفاظ تحقيرية، وحاولوا الانتقاص من شخصيته، وعومل بفظاظة وخشونة، لقد شكّل الجندي السوري عبئا ثقيلا على الكتيبة العثمانية وأصبح هدف التخلص منه واضحا، للتقنين من كسرة الخبز وكيلة الماء، عانى الجيش في حينه من النقص في المواد الغذائية، وتركت الكتيبة دون طعام. آزره سمعان، وخفّف عنه أيضا، جندي آخر من عائلة المجج، فلسطيني، وشجعاه على التحمل.دافعا عنه، أخي سمعان والمجج، عندما منعت عنه السلطات العثمانية لقمة العيش بشكل متعمد ومقصود، هجم سمعان على الجندي العثماني وأوسعه ضربا، وأجبره على منح الجندي السوري خبزا وماء، وهكذا بقي الأخير على قيد الحياة، لكن سرعان أن نقلته السلطات العثمانية إلى كتيبة أخرى.عاد سمعان إلى فلسطين، وعاد أخ ثاني أيضا، وبقي داود غائبا مدة طويلة، وظنّ الأهل أنه قضى في الحرب، لكن كانت المفاجأة كبيرة عندما شاهده أخيه موسى يترجل في الحارة باحثا عن بيت ذويه، تاه داود عن البيت بما أنه عاد بعد سنوات طويلة من الغياب. ......
#مشهد
#سيرة
#حياة.
#مدينة
#اللد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711785
علاء اللامي : مدينة اللد الكنعانية فالعربية عبر التاريخ
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي اغتصب الكيان مطارها "مطار اللد" وأطلق عليه اسم مجرم الحرب "بن غوريون"، فيها ارتكبوا مجزرة مسجد دهمش سنة 1948 ثم أغلقوا المسجد لأكثر من نصف قرن! تقع اللد على بعد 38 كم شمال غرب القدس وعلى مسافة 16 كم جنوب شرق مدينة يافا و5 كم شمال شرق الرملة. يعود تاريخ بنائها إلى الألف الخامس ق.م، من قبل الكنعانيين. كانت تُسمَّى في عصر الفرعون تحتمس الثالث بـِ "رتن" وفي عهد الرومان دُعيَّت باسم "ديوسبوليس". ذكرت في الكتاب المقدس "العهد القديم" عدة مرات وعرفت بـ"لد" بضم اللام، وغير اليونانيون اسمها إلى ليدا (Lydda)، وذكرها ياقوت الحموي في معجمه وقال إن لُد بالضم والتشديد، وهو جمع ألد والألد تعنى الخصومة، ولا أرجح هذا التخريج للاسم. وذكر أحد الباحثين أن (اسم اللد نسبة إلى "الليديين" وهم الشعب الذي استوطن سواحل أسيا الصغرى الغربية والواقعة على بحر أيجة وهاجرت بعض شعوب هذه الجزر كشعب الفلسطة الى سواحل فلسطين فخلدوا الليديين بتسمية بلدة اللد)؛ ولا أرجح هذا التفسير أيضا لانعدام وجود ما يؤكده أركيولوجيا أو انثروبولوجيا. في الماضي كانت اللد عاصمة منطقة وسط فلسطين، وفي فترة الفتح العربي الإسلامي اتخذها عمرو بن العاص عاصمة لجند فتح فلسطين عام 636 م، واستمرت كذلك حتى تمّ تأسيس مدينة الرملة عام 715م التي أصبحت مركزا مهما في فلسطين. احتلت قوات الفرنجة "الصليبية" مدينة اللد، وفي عام 1267م، وبعد هزيمة واندحار جيوش وممالك الفرنجة ضمها السلطان بيبرس إلى نفوذه. كانت اللد في العهد العثماني، عام 1516م قرية تابعة لقضاء الرملة، واكتسبت أهميتها السياحية من وجود قبر القديس جورجيوس الذي ولد سنة 280م وقتله الإمبراطور الروماني دقلديانوس، قتله تحت التعذيب لأنه لم يرتد عن دينه المسيحي، وأنقاض الكنيسة التي بنيت فوق قبره أعيد بناؤها عام 1870م. وفي عام 1914م اندلعت الحرب العالمية الأولى وجُنِّدَ شُبان المدينة للاشتراك في الحرب التي انتهت بزوال الحكم العثماني على البلاد. وفي عام 1917م انسحب الجيش العُثماني من اللد عند اقتراب الجيش البريطاني منها، وأصبحت اللد تحت الحكم العسكري البريطاني الذي شكل لاحقا حكومة الانتداب البريطاني على فلسطين.بعد قيام الكيان الصهيوني في 14 أيار 1948م شنت المليشيات الصهيونية عملية عسكرية واسعة في منطقة اللد والرملة للاستيلاء على البلدة ومطارها وفشلت عدة مرات. وفي 10 يوليو 1948م، وحين نفذ عتاد المدافعين عنها تمكنت من احتلالها بخدعة قذرة، حيث دخلتها بلباس الجيش الأردني بعد أن روجت إشاعات مفادها أن قطعا من هذا الجيش ستدخل المدينة للحيلولة دون سقوطها بأيدي الصهاينة. وارتكبت العصابات الصهيونية بعد احتلالها مجزرة بشعة بحق المصلين والمدنيين. فقد قتل الصهاينة عند دخولهم لمدينة اللد 426 عربياً منهم 176 قتلوا في "مسجد دهمش"، وبعد المجزرة، بقي المسجد مُغلقاً لأكثر من نصف قرن، حتى تمّ ترميمه وافتتاحه من جديد عام 2002م؛ ذكر الداخلون إلى المسجد بأنهم قبل أن يبدأوا بأعمال الترميم لاحظوا آثار المجزرة باقية ومنها بُقع من الدم على جدران وأرضية المسجد.أما "مطار اللد" الذي أطلق عليه الكيان الصهيوني اسم الإرهابي المجرم بن غوريون؛ فقد افتتح هذا المطار من قبل سلطات الاحتلال البريطاني في عام 1937م وأطلقت عليه اسم "مطار فلهيلما"، ثم أصبح المطار الدولي لفلسطين حتى بعد قيام الكيان الصهيوني حيث غيرت السلطات الإسرائيلية اسمه ليصبح "مطار اللد"، وحين توفي المجرم دافيد بن غوريون في عام 1973م، قررت سلطات الكيان تغيّر اسمه ثانية ليصبح اسمه "مطار بن غوريون الدولي".في اللد بقيت نسبة سك ......
#مدينة
#اللد
#الكنعانية
#فالعربية
#التاريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718983
رائد الحواري : اللد والفلسطيني في رواية -ما دونه الغبار- دينا سليم حنحن
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري عندما تكون المادة المقدمة في النص قاسية، فلا بد من إيجاد طريقة/اسلوب يخفف به الكاتب على المتلقي، وبما أن رواية "ما دونه الغبار" من الرواية الواقعية، التي تتحدث عن احتلال فلسطين وما اصاب أهلها من قتل وتشريد وتهجير وضياع، فإن هذا يستدعي استخدام أكثر من شكل/اسلوب يبعد القارئ ـ قدر الإمكان ـ عما فيها من ألم، من هنا حاولت الساردة أن تُوجد عنوان: "ما دونه الغبار" وهو عنوان (خادع) أقرب إلى الشعر منه إلى الرواية، لتدفع المتلقي ليتقدم من الرواية، ورغم هذا (الخداع) إلا أنه كان موفقا ومنسجما مع مضمون الرواية. ونلاحظ أن السرد الروائي جاء مجزأ، ما يقارب ستمائة جزء، وهذا يخدم فكرة الغبار، وإذا علمنا أن عدد صفحات الرواية خمسمائة صفحة، أمكننا حسبة الجزء الواحد بأقل من صفحة، وهذا منسجم مع فكرة الغبار الحاضرة في العنوان، فالغبار يتكون من أجزاء/ذرات مبعثرة متطايرة، وهذا حال السرد المُبثر والمُجزأ في الرواية، وحال الشخصيات التي تناولتها الرواية، وإذا علمنا أن الغبار ينتقل حسب وجه الهواء، بمعنى أنه يسير حسب وجهة/أرادة الغير وليست أرادته هو، فإن هذا يتماثل مع حركة/هجرة/انتقال/ترحال الفلسطيني، فهو بعد قيام دولة الاحتلال لم يكن يقدر على تحديد الجهة/المكان، بل زج غصبا إلى أماكن وجهات لم يكن له الخيار في تحديدها أو اختيارها.بهذا يكون العنوان "ما دونه الغبار" قد فتح مدخلا لمضمون الرواية القاسي، وأشار إلى الشخصيات الكثيرة والمتنوعة، فمنها الإيجابي، ومنها العادي، ومنها السلبي، وعرف القارئ على شكل السرد القصيرة فيها، سنحاول التوقف قليلا عند ما جاء في الرواية ونبدأ بالفلسطيني الذي قدم بأكثر من صورة وأكثر من موقف، ومن خلال أكثر من شخصية. يتحدث "رشدي" مع زوجته "جميلة" قبل سقوط اللد بهذا القول: "...أعشقك، لن أحتمل بعادك ولن أوافق على الفراق، تقبلي الظروف حتى لو جاءت عكس رغبتنا.أشرس الأعداء الحروب، لت تغادرنا فلسطين، ولن نغادرها، وسنبقى هنا معا مدى الحياة، عديني بذلك!" ص114، بهذه اللغة خطاب رشدي المقاتل زوجته، فهو إنسان محب لأسرته، كما أنه يعي قسوة الحروب، ومع هذا نجده مصر على البقاء في وطنه، رغم أهول الحرب.تحدثنا الساردة عن "دلال" بقولها: "ارتبطت دلال بابن عمها، الجريح، سنة 1957، وانتقلا إلى لأردن وأقاما في عمان، لم تكن الحياة أكثر سهولة، فانتقلا إلى بيت جالا، ثم عادا مجدد إلى عمان، توفي عوده بين يدي الطبيب في 1982، أصيب بعدة جلطات قلبية، تقيم دلال الآن مع ابنتها رغدة كركر جلدة في كاليفورنيا" ص122، اللافت في هذا الحديث حالة التنقل للفلسطيني وعدم استقرار في مكان معين بعد أن شرد من وطنه، وكما أن الحديث عن "عوده" الذي أصيب بجلطات عديدة في عام 1982، يشير إلى أن الفلسطيني يتأثر ويغضب عندما يرى شعبه/أهله يقتلون بيد الاحتلال وجنوده وعلى مرأى عيون الأخوة العرب الذين لا يفعلون شيئا، ويستكفوا بالمشاهدة فقط، هذا هو سبب الجلطات العديدة التي أصابت "عوده" وجعلته يفاق الحياة، بمعنى أن الفلسطيني ما زال يحمل فلسطينيته معه رغم حالة التنقل والترحال. وإذا أخذنا هذا الحديث إلى عنوان الرواية، سنجده يخدم فكرة الغبار المتطاير/المتحرك التي تتماثل مع حالة الفلسطيني المتنقل.تجيب "فائقة بولس الخوري" عن سؤال حول المكان: "ـ إلى أي مكان تحنين أكثر، للعراق أم لفلسطين؟ ـ المكانان عزيزان على قلبي، أمضيت حياة جميلة في العراق، كما أمضيت طفولة جميلة في فلسطين، أنا مستقرة الآن في أمريكيا ولا أريد المغادرة، لقد اعتدت تقسيم الحنين، إن كان الحنين قابلا للتقسيم، في قلب كل مهاجر حجرات تس ......
#اللد
#والفلسطيني
#رواية
#دونه
#الغبار-
#دينا
#سليم
#حنحن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751795