الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
خيرالله قاسم المالكي : صوت الصدى
#الحوار_المتمدن
#خيرالله_قاسم_المالكي لم يعد يصعد السلم الخشبي ,كان يلعب عليه في صباه لعبة ساخرة تركه منذ هجرة الأغاني , اغاني الصباح الجميلة ولازال حتى اللحظة القائمة ينتظر الصدى ينزل اليه ,لا يريد الصعود الى السطح خوف من هروب الصوت الصاخب ,خوف ان يهاجر أيضا يطير بعيدا يتبع الأغاني . ......
#الصدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676868
مصطفى الفاز : جبل الحياة أو أنشودة الصدى
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الفاز قصة قصيرة ..وكانت تحس أن اليوم ليس كباقي الأيام ، فيه شيء مختلف ، شيء لا تستطيع تحديده بدقة ، ربما هواجس وآثار جروح غائرة في جب الذكريات تمزق كيانها،صرخات صامتة ترقص بداخلها، لم تستسلم يوما لهمهمات الماضي الأليم أو إنها تبدو كذلك وهي تكابر وتعاند وتتحايل أحيانا على أمل أن تعيد بسمة الشروق لحياتها من جديد.نظراتها ثاقبة ، واثقة، لكنها حزينة يشع وميضها الوارف خلف نافذة الحافلة يشعرك أنها لا ترى أو لا تراك، سيل قحاف من المعاني والأسئلة والأماني والرجاء تحسه متفجرا من ينبوع الحدقة مخترقا كل الحواجز.ما أجمل نسيم الصباح الباكر ونفحات الهواء البحري المتسلل عبر المحيط بمدينة آكدير وممارسة رياضة المشي على طول الكورنيش، هكذا ترنو الكبيرة إلى اقتحام علبة ذكرياتها فقط القريبة مذ سكنتها هذه المدينة.لأول مرة تتعجل السفر ، انطلقت حافلتها صوب مسقط رأسها ,فيلاج إيغود ، طويلة ومتعبة ومملة هذه المسافة اللعينة التي تجترها الحافلة كما تجترها الكبيرة في منامها كل ليلة، ثلاث ساعات كيف ستنقضي؟ ومتى؟ ليتها حذفت من عمر الزمن. لم تكن الكبيرة ترغب في السفر كانت تبعت في طلب والدتها السيدة فضمة كلما اشتاقت إلى حنانها ، لكن هده المرة الأمر مختلف ، رغم التزاماتها كأستاذة جامعية لبت دعوة أمها ، ربما عثروا على والدها الذي تبحث عنه حتى إنها لا تعرف ملامحه إلا من خلال بعض الصور.الكبيرة الفتاة الهادئة الطموحة لم تتوقف لحظة عن البحث والسؤال لمعرفة حقيقة اختفاء والدها السيد البشير ، يتملكها إحساس خجول أنها ستجده في مكان ما بالفيلاج. أمضت ما تبقى من ليلة أمس في جمع حقيبتها الصغيرة وحرصت على وضع مستلزمات الرحلة ترتبها ثم تعيد الترتيب بعناية كلما شعرت بتعنت الزمن ، فرشاة أسنان وكتاب وخصوصا البوم الصور، كل شيء يحتل مكانا في جوف الحقيبة حتى يتلاشى الفراغ، يكفي أنها عاشت حياتها تنتظر .. قاتلة دهاليز الانتظار، موحشة وكئيبة.عينان نافدتان ناقدتان ناطقتان تقاومان الانتظار مرة وهما يصوبان سهام السؤال والقلق عبر نافذة الحافلة ومرة ينبلج منهما نور فياض يكتسح شاشة هاتفي وأنا اقرأ رسائلها الالكترونية.الحياة قصيرة فعلا لكن قصرها تلفه عباءة الانتظار فتجعلها طويلة , هذا ما تعتقد الكبيرة وهي تتأمل هذا الطريق الأشمط ذو الاتجاه الوحيد ، ينتهي إلى ما قبل التاريخ ، منطقة تنتمي إلى العصور الحجرية ، لم نكن في الطفولة نمل اللعب فوق روابيها ونقطف من أزهار جنيناتها ، وعندما يزحف المغيب يأخذنا نسيم الهواء الرطب إلى نبع العين الولادة مياها سائغة ، تنساب عبر مجاري بهلوانية نحاكي تموجاتها جريا وقفزا حتى نبلغ المنبع لنرتوي ونعبئ قواريرنا ,وعندما نتطلع إلى الأفق محاولين توسيع دائرة استحواذنا على أريج الفضاء ، يصطدم فضولنا الطفو لي بكومة صخرية هائلة ,جبل هلالي قابض بذراعين مفتولتين محتضنا المكان ، بسرعة تمتد ظلال المغيب ، يغزو شحوبها السفوح فتزيد المروج هدوءا ، وبسرعة أيضا يمتطي صهوة الهلال قرص أحمر يطلق سهامه المضيئة مخترقة شقوق البيوت الطينية والنوافذ والأبواب الشبه مغلقة معلنة نهاية السكينة.ولا تزال الحافلة تمتح تربة ألحمري المتناثرة على الطريق ,اهتزازها وتمايلها يحدثان ضجيجا يوقظ هجع الأفكار ، ضجيج يذكر الكبيرة باستيقاظ الجبل وفتح ذراعيه ليوزع نعم الحياة على شعبه, أفواج العمال من مختلف الأعمار تصعد الأذرع ثم تختفي فجأة ،فاذا بدوي رهيب يقع ، تتراقص السنة الدخان عبر فوهات المغارات المنتشرة وسط الصخور الضخمة ، هنا كان يعمل السيد البشير ردحا من الزمن إنه المكان الوحيد للعمل و ......
#الحياة
#أنشودة
#الصدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681269
سميحه فايز ابو صالح : صراخُ الصدى
#الحوار_المتمدن
#سميحه_فايز_ابو_صالح صراخٌ دون صدى في فراشي سكّين طعنات يلتحفني بشهوة عاشق بين أذرعه يقتص ضفائري المدمّات لفافة شوك بحناجر صمتي بنصل بارد يكفنني مرمى الكتب الحزينة لتسطنبط نصّ حبكة بصفحات أقدارالغيب لسماء ثكلى خوابي حروفي المجمّرة . تثمل مني تخلع روحي مزدحمة بجنون نرجسيتي وتهذيني ينبت عوسجة خريف يزحف مرقدي ومضة إنكسارات خجلة بدهشة الحكاية خيوطها الواهية تراقص ذاكرة على وتين قهري بلهجة مبهمة أرسم حروفاً خرساء بصدر الأوراق وأسط!ر الليل المنبعث بحطام السكون المتلجلج صراخ خاصرة الروح تستهلكني المفردات الذبيحة لخواطر تستنزفُ ركام خافقي تتشدق مرهقة بموج اللا مبالاة عزف المطر ماء قلبي وأخفقت السعادة رذاذ تيجاني مصابة بغرق الوجع أطفو فوق ثقل مسافة على شاطىء الورق فم البوح أنبت شوكة بسنابل ورودي . ......
#صراخُ
#الصدى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685719
أحمد البزور : النقد الأدبي من الصدى إلى الصوت
#الحوار_المتمدن
#أحمد_البزور أحبُّ الدّرسَ الأدبيّ ونقده؛ لإيماني بضرورةِ النّقد، وممارسته ممارسةً عمليّة، والنّقد -بالنّسبةِ لي- معرفة منظّمة، وممارسة ذهنيّة فرديّة أولاً، وجماعيّة ثانيًا، والنّقد البنّاء والموضوعي والإيجابي، القائم على التّقويم لا التّشخيص، أساسُ حياة الثّقافة واستمرارها، وتطوّر المجتمعات، على أنّ للأسف، بات ينظر الكثيرون خصوصًا الأكاديميين وممن يعتبرون أنفسهم أنّهم مبدعون إلى النّقد بمعناه الشّخصي والظّاهر السّلبي..وشخصيًا، أتاحت الممارسة النّقديّة الأدبيّة حرّية التّفكير العميق، انطلاقًا من فتح ملف حوار واسع مع النّصوص الأدبيّة، قاصدًا تذوّق جماليّة النّصوص، وفهم لغتها، ومراميها المضمرة، في زمن كانت ذائقة مدرّسينا مهيمنة..والشّيء بالشّيء يذكر، في مراحل دراستنا الجامعيّة، كنا كثيرًا ما نتحاشى النّقد والحكم على القيمة الفنّية للنّصّ الأدبي شعرًا كان أو نثرًا، لسببٍ بسيط، أنّ النّصوص الأدبيّة غالبًا ما كانت منوطة باختيار ما تحدده ذائقة المدرّس..إضافةً إلى ذلك، كنا نخشى أن نبدي رأينا في النّصّ الأدبيّ كون أنّ المدرّس بوصفه ناقدًا وقارئا -في ظننا- وبشكلٍ بات قارًا في أذهاننا أنّه يمتلك شرعيّة تقييم النّصّ، ولا يحقّ لنا بإصدار الحكم، مقنعين ومتوهمين أنفسنا، أننا ما زلنا في طور التّكوين، على ذلك، ما علينا إلّا أن نقدّم قربان السّمع والطّاعة، وإلقاء آذانا صاغية، لهذا الشّيء تحديدًا، كان يحدث قطيعة وفجوة كبيرة وعميقة بين المدرّس، والطّلبة، والنّصّ. ......
#النقد
#الأدبي
#الصدى
#الصوت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726317