الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سيمون خوري : إكليل الشوك ..
#الحوار_المتمدن
#سيمون_خوري اكليل الشوك ..سيمون خوري :أزحت غضبي من الطريق ، وبحثت في قلبي ، عن مكان ترتاح فيه ذاكرتي المتعبة .لماذا خدعتني يا "إيكاروس " جناحا الشمع ، لم تمنع احداً من السقوط .قلت سنحلق.. نسبح في الهواء ، ونسمع ماذا قال الصمت لليل ؟والريح للنخيل ..؟سنغير مفتاح الحياة .؟إنها ... إنها ... حتى النصر ؟!لكن لا شئ حصل ، فقد سمعت صوت إرتطام جسدك بالماء . معلنا الحقيقة .وما بين الفعل والحلم كان " مينا تافروس " وأتباعة يلعقون دمي كنبيذ معتق . وهكذا " كنسر" عجوز ترملت احلامي ، قننت غضبيبين ما يستحق ، ومالا يستحق .في مدن إصطفت فيها الكلمات بصورة مدهشة؟ في طوابير الجوع ، وتحاكم فيها الألوان بالإعدام. ولا يبقى سوى . أصدقاء " قيصر "مضى زمن قيل عنه " دهر " الظلمات ؟؟!لذا قررت شراء زمن ، إضافي معروض للبيع . فقد خسرت ستين عاماً على طاولة " روليت " سياسية . لم أدرك في حينها أننا في مسرح مكشوف . كافة الممثلين فيه ، يبدأون بالنشيد الوطني ، وينتهون بلطم الخدود والصدور .؟؟قال لي البائع :ياسيد لدي لوحة للبيع ، لا بأس إنها صورة ، كئيبة لوطن سابق..؟وطن سابق ؟؟! لا اتذكر أنني أنتمي الى وطن سابق ..بيد أني اتذكر كيف أضفروا إكليل الشوك ، ووضعوه فوق رأسه . والبسوه ثوبا احمراً .يومها صرخت قيادات ورؤساء وأمراء ..إصلبه .. إصلبه ..؟أنت صاحب " القيصر " . ليس لنا ملك غير القيصر .إصلبه .. إصلبه ..؟ليس لنا ملك غير " امريكا "اجلسوه على كرسي الرصيف في شارع الحجارة ، وكانت جمعة " الفصح " وحمل صليبه في شوارع " ايلياء " عاصمة كنعان .ايها البائع .. ماذا لديك ايضاً ؟لدي كوفية قديمة ، طرزتها " الألهة " على سفح جبل الأولمبوس .سألني البائع ، بلهجة خائف ، أأنت ضد " قيصر " !؟أنا زنزانة ، هوائها ممزوج بكلمات كبيرة ، نافذتها حولت الأفق الى كلمات متقاطعة . ولا تبعد سوى اربعة خطوات طولاً وعرضا ، من مقبرة خارج السياج . تفوح منها رائحة أثواب حمراء . وأقدام حفاة . وأجساد مهترئة . وزورق ورقي ،نقشته بإـتقان شديد ،على حائط إسمنتيكان يسامر الموج في بحر " عكا "؟يومها أيضا سألني ، كبير المحققين ، من خلف طاولة حديدية ..هل تتذكر إسم مدرستك الإبتدائية ..؟نعم ، وأتذكر تلك اللحظة اللعينة ، التي مارس فيها والدي غريزته ، حتى أني سمعت شهيقاً وزفيراًثم .. تنهيده طويلة .. وصوت ناقوس الكنيسة ، وآذان الفجر .وشتم والدي بائع " الحليب " الذي أزعجه ؟وأذكر أني صرخت بصوت مرتفع ..ماذا قلت .. تكلم !قلت ، يسقط ... يسقط قيصر . وكافة المهرجين، من قادة ورؤساء ودكاكين تباع فيه الأوطان بالمزاد السري . ......
#إكليل
#الشوك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683363
سعد محمد مهدي غلام : إِكْليلُ نَعَايَا على ضَرِيح وَلِيّ صَالِح ٍََََََََََََََََََََََََََََََََََُُُُُُُُُِِِِِّّّّّْْْْْ
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام &#12298-;-وَلَو أَنّي بُليتُ بِهاشِميٍّ خُؤولَتُهُ بَنو عَبدِ المَدانِ صَبَرتُ عَلى عَداوَتِهِ وَلَكِن تَعالوا فَاِنظُروا بِمَنِ اَبتَلاني&#12299-;-**الرَزَايَا نَوَازِل كخُضْرَة الدِّمَنِوَالرِثاءُ نَدامَة كالهَواءكُلُّ الفَوَاطِم ثَوَاكِلفكُلُّ يَوْم فِيكَ يا عِرَاق عاشوراءوَكُلُّ مَوضِع فيكَ كور* وكَرْ بَلاءأُمَيَّة مَنْ قَتَلَ حُسَيّنًا لاحَرْبالرَّبُّ مَنْ شَيَّعَ حُسَيّنًا لا الدَّرْبحَينَ استقرَّ الرأس على السِّنَان وَداستْ فوق الصَّدْر خُيُول رأوا الفُرات وقد تَنشَّغوَالطَّفُّ اِنشَخَبَ دَمْعًا واِنْشَقَّ إِيْوان الرِّسَالَةوَأَمْطَرَتِ السَّمَاء دَموَضَاعَ عَطره فيالدَّرَاوِيشجَلاَلهُ وَقَارّ صَوْتهُ أَصْوَارٌدَمهُ قَرارٌيَنْبُوعُ زُلاَل دَمهُ الدَّمِع سَالَ لثَغْرِ دَرويش الحقول،لاءه طارَدَتْ بَدْرة الأَمير من التَّكِيَّة للحَانَة لصُنْدوق دَرويش القُصورفتَقَرَّب النَّعِيم لهُ زُلْفَى وبلُطْف أَنْفَاسه تَلَدَّمَ الحِجَابالبِدار البِدارأَبْشِرُوا وَ بَشِّرُوايادَراوِيش الحَضْرَةاِنْفَتَحَتْ أَبْوَاب الْقَبُولِالكُلُّ مَات ..وَحَدّكَ الْحَيّ ..كُنْتَ قَبْلَ الْبَعْث ياحُسَيْن الكَلِمَةصِرْتَ في الْبَعْث ياحُسَيْن الرَّايَة وَغَدَوْتَ ياحُسَيْن بَعْدَ الْبَعْث قَامُوسًا،وَنارًا فوق راية في رَحاب الحُسين وَإن ضَاقَتِ الْأَوْطَانلا يَخون مُريد! إن شَظُفَ المَعِيش في الرِّحاب الطَّاهِرَة أيَخون مُريد؟وإن شَطَّ مَزَارُ وشَحَطَنِ دَارُ وَقَسَتْ أَقْدَارُ وأَدْبَرتْ أيَّاملن يَخون! إلا مَريد!مُثْقَلَةٌبكَافُور العَتَب وَالمَلاَمسَمِعْتها تُنَادِي بَغْدَادُدَمْشَقَ الحَزِينَة مُعفَّرُة الجَبِينرَفعَ الجُوعُ الذَّبِيح وَكان الذَّبِيحُ وطنًاسَارَتْ في أُفُق النُّسُكِ ظَعِينَة البُسرنَحِيل الظِّلال نَخِيلها ،شَحِيح الْمَقِيل ظِلِّيمهاوَمَسِيرة الحُمْس (المصاليخ) بالمُكَاء وَ التَّصْدِيَة تَطَوَّفمِن الخُمْص حتى الرُّؤُوس وَمِن الرُّؤُوس حتى الأَخامِصغَسُّولُهم سُؤَر التَّماسيح وَإذ فَاضَتْ نَسَمتهُ ازَّيَّنَتِ الْكِلاَم بالأَنْدابِوَمَشَتْ بالجِنَازَة نُعُوش حَملتها للعَرْشحَنَاجِير حَمَام الزَّاوِيَةِ وَنَغْيَة عبد الله * ......
ِكْليلُ
َعَايَا
َرِيح
َلِيّ
َالِح
#ٍََََََََََََََََََََََََََََََََََُُُُُُُُُِِِِِّّّّّْْْْْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731334
محمد عبد الكريم يوسف : إكليل الجبل، ميريان مور
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف إكليل الجبلميريان مورنقل معانيها إلى العربية محمد عبد الكريم يوسفنجل الجمال والجمال وإكليل الجبل -فينوس والحب و ابنها ، وعندما نتكلم بصراحة -من المفترض أنه يولد من البحر ،في عيد الميلاد كل واحد وكل رفيق ،يجدل الضفائر باحتفالية. ليس دائمًا إكليل الجبل -منذ الرحلة إلى مصر ، تتفتح بلا مبالاة.مع ورقة شبيهة بالحراب ، خضراء و فضية ،أزهارها - بيضاء في الأصل -تتحول إلى اللون الأزرق. إنها عشبة الذاكرةالتي تتشبه برداء مريم الأزرق ،وهي ليست أسطورية جدالتزهر كرمز ورائحة نفاذة.تشرئب برأسها من بين الحجارة بجانب البحر ،بارتفاع يسوع عندما كان في الثالثة والثلاثين من عمره.تتغذى على الندى و تخاطب النحلبلغة الخرسان، و هو في الواقعنوع من شجر عيد الميلاد.Beauty and Beauty’s son and rosemary –Venus and Love, her son, to speak plainly –born of the sea supposedly,at Christmas each, in company,braids a garland of festivity.Not always rosemary –since the flight to Egypt, blooming indifferently.With lancelike leaf, green but silver underneath,its flowers – white originally –turned blue. The herb of memory,imitating the blue robe of Mary,is not too legendaryto flower both as symbol and as pungency.Springing from stones beside the sea,the height of Christ when he was thirty-three,it feeds on dew and to the bee“hath a dumb language” is in realitya kind of Christmas tree.النص الأصليRosemary by Marianne Moore ......
#إكليل
#الجبل،
#ميريان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747807