الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسام تيمور : في سياقات خرجات -الشرعي-، الاخيرة .. و سؤال الشرعية و المشروعية
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور من الغريب ان نقارب مجال "الاعلام الخارج" بمعايير "المهنية"، او حتى الاعلام من منطلقه المنطقي، كاداة لممارسة فعل التاثير في هذا الاتجاه او ذاك ؟!ليس من الضروري سياقة كل تلك الفذاكات التحليلية للظهور بمظهر الانسان الموضوعي المتزن، لان الخطير انها في شكلها تبقى منطقية و موضوعية .. و مشروعة، و مهنية كذلك و حتى "اخلاقية" نسبة الى مجالها، لكنها في حالتها هذه بالذات عكس كل هذا !! ردود الفعل العنيفة بخصوص "الخرجتين" الاخيرتين ل"الشرعي" ليست في مجملها انفعالات او ترسبات انفعالية مترسخة.. بل هي نتاج تسلسل منطقي من الاحداث لا بد من استحضاره، او تناسل تناسبي، لمجموعة من موجات "الاستغراب"،،و البداية من عربدات او سعار اذرع مؤسسته "المفرط" و الكلبوني، تجاه ملف الصحفي "عمر الراضي"، و هو تمادي يتجاوز كل حدود الممكن ليصل الى درجة "البلطجة المطلقة"، اي البلطجة التي لا تظهر في صورة "الدولة"، كمسؤول عنها، او حتى ك "محيد" لها، او حتى كعنصر محايد، و ان ايهاما طبعا .. "على عينك يا تاجر" ..يا دولة .. يا مؤسسات .. يا دستور .. يا حكومة .. يا ... و هنا لا بد من التوقف طويلا، عند العلاقة المباشرة للملف، ب "سلعة اسرائيلية"، تشكل موضوع "طابو"، او موضوعا امنيا استراتيجيا حرجا و حساسا بالنسبة لدولة ديمقراطية ك "اسرائيل"، فكيف بدولة "شوف تيفي " ؟! .. و النهاية في المقال المضحك، الذي سبقه خروج آخر، يقطر الشمع على "اخته" في الرضاعة .. او اخوانه في المهنة، هنا المسالة اكثر من واضحة، التسويق اعلاميا و دوليا لعصابة اوسخ حتى من "دولة .. المخزن"، هي دولة "شوف تيفي" .. و ال NSO .. و البلطجة " الداعرة"،،هناك ملاحظة لا علاقة لها بما سبق، في اطار تحديد السياقات و العناصر الناظمة لمستجدات العبث و منطق العبث، محليا و اقليميا و دوليا، هي كون الاتفاق الاخير، بين الامارات و اسرائيل، جاء في سياق مشهد عبثي بكل المقاييس، حيث انه جاء كما تم التسويق له، كبديل عن "خطة الضم"، التي تشكل جزءا او خطوة احادية الجانب في ما يعرف ب "صفقة القرن"، و هو ما ثبث كونه ضربا من العبث و التخبط تم تعويضه بعبث آخر، هو ما يحدث الآن، في سياق ملاحقات قضائية تتربص بال "السمكة الفاسدة"، في حكومة القرود "التل ابيبية"، و قرب نهاية ولاية "ترامب"، و معه المستشار المسخرة، اليهودي اليميني "الرخيص"، "جاريد كوشنير"،، كل هذه العناصر، تؤدي الى منطق الفوضى الذي يتم ترسيخه بسهولة،، من عمق الولايات المتحدة الى اسرائيل و دول الشرق الاوسط و شمال افريقيا.. حيث الخيط الناظم لكل هذا العبث السريالي، هو صراع اقطاب او اصول تجارية عملاقة، موازية لاقطاب الحكم و التحكم السياسي و الامني و العسكري حتى ..و هنا الحديث، عن علاقة فيسبوك بالتدخل في الانتخابات الامريكية الاخيرة، و امتعاض هذه الشركة، ذاتها، من برمجيات التجسس و الدول/الشركات المنتجة لها، و التي تفقدها "ملايير الدولارات"، من عائدات الاشهار و عائدات عائدات الاشهار بتسلسل لغة "التسويق"، هي و شركائها طبعا وفي اكثر من مجال !!هي حرب وجود هنا، على مجال سيطرة و تحكم بارقام و عائدات طائلة، بين قطبين شبه متكافئين، يوظف كل منهما اوسخ ما لديه من وسائل، مع رمزية الاصل اليهودي الوسخ في هذا الباب تحديدا !! و ان كانت هذه الوسائل انظمة و شعوبا من دول التخلف و الفوضى و حتى دولة متقدمة، اذا كانت "امريكا" نفسها، الدولة ذات السوق المفتوح و المصالح المتقابلة بهذا المفهوم، عاجزة عن تحديد واضح صريح لعناصر الازمة التي اثارها التدخل "المفترض"، في الان ......
#سياقات
#خرجات
#-الشرعي-،
#الاخيرة
#سؤال
#الشرعية
#المشروعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690533
محمد بلمزيان : سياقات غير متطابقة
#الحوار_المتمدن
#محمد_بلمزيان التعبير عن الموقف هو أس الديمقراطية وعنوان بارز على تمتع المواطن بهامش واسع من الحرية والكرامة في مجتمع ما ، ولعل أهم مناسبة يتم فيها اختبار هذه الحرية ومدى احترامها هي فترة الإستحقاقات الإنتخابية والمناسبات التي يتم فيها المواطن مدعوا الى الإدلاء برأيه و بصوته في صناديق الإقتراع الحي والمباشر ليختار الشخص المناسب والكفؤ والصادق النزيه في تدبير الشؤون العامة سواء تعلق الأمر في المجالس المنتخبة المحلية الجهوية أو المركزية أو أثناء ممارسة هذا الحق أثناء الإنتخابات الرئاسية، هذه الصورة قد تبدو مغربية تقدم تحفيزا على المشاركة خاصة وأن كل فرد يرغب في أن يرى مؤسسات منتخبة في مستوى المرحلة، مؤسسات شفافة ونزيهة قادرة على اعتناق قضايا المواطن المختلفة، بدءا من قضايا التعليم والتشغيل والصحة ، وغيرها من القضايا التي تستأثر باهتمام المواطن الحالي في هذا الزمن المغبر، ولعل أهم مؤشر على نزاهة هذه الإستحقاقات هي القوانين المنظة والضابطة للعملية الإنتخابية بداية من مراحل تنقية اللوائح الإنتخابية واختيار المرشحين والحملات الإنتخابية اانتهاءا بيوم التصويت والفرز كلها مراحل مترابطة ومتلاحقة لا يمكن أن يستقيم أحدها دون أخرى، وكل خلل يصيب إحدى هذه الحلقات سوف يؤدي الى انهيار البنيان برمته، وسيكون بمثابة كمن يريد إيهام الناس بتشييد قصر فخم بكثبان من رمالالتي سرعان ما تتهاوى أمام اول هبة ريح . أصبح الغش والتزوير في نتائج الأنتخابات عناوين بارزة في بعض العمليات الإنتخاباية حتى في بعض أرقى البلدان المتقدمة والتي تدعي الديمقراطية، حيث أن نسبة الأمية فيها جد متدنية أو منعدمة ومستوى المعيشة متقدم، والشغل متاح ومتوفر للجميع ، ومع ذلك تسجل حالات بعض الممارسات المخلة بالعملية الديمقراطية وتقوضها من الصميم، بالرغم من أن المقترع( الناخب ) يتوفر أو من المفترض أنه يتوفر على قدر من الوعي السياسي والتكوين المعرفي لإنجاز موقفه بنفسه ودون الإستعانة بشخص آخر أو بإطار سياسي معين لشرح ما يتوجب فعله أوالتعاطي له في مثل هذه المناسبات الحاسمة، كما أنه منزه الى حد بعيد من أن يكون عرضة للإرشاء أو بيع صوته وضميره لغيره مقابل مبلغ من المال أو مقابل وعود معينة والتي قد تكون مجرد أوهام وقد لاتتحقق ابدا، اذن فكيف يمكن أن نتصور والحالة هذه مرور هذه العملية الإنتخابية في البلدان التي تفتقر الى أهم مقومات المواطنة، وهي اكتساب التعليم والتوفر على مصدر عيش كريم ، علاوة الى قوانين منظمة غير شفافة، ولا يمكن التعويل عليها لإفراز مؤسسات تمثل المواطن وتترجم قضاياه اليومية الحارقة بكل أمانة وتمثيلية فعلية، بما يجعل المرء يحس بأنه في وطن يحميه ويوفر له فرص العيش الكريم والتعليم الجيد والصحة والأمن والطمأنينة. أعتقد بأننا بعيدين عن ممارسة هذا الحق ما دامت العملية تحتاج الى إجراءات فعلية، وما دام المواطن لم تكتمل مواطنته، وغير متوفر على راي مستقل للإدلاء برايه الحر، وما دام غير قادر على الإحتفاظ على رايه وسط تجاذبات وصراعات بين دناصير تاتي على الأخصر واليابس وتبحث بكل الطرق عن الأصوات، مستغلين الوضعية الإجتماعية للناس وجهلهم بالعملية الإنتخابية بفعل انعدام الوعي السياسي القادر على الإختيار والفرز بين الغث والسمين ، والبحث عن المترشح المفترض إن وجد طبعا وسط طيف هلامي من المتبارين على المشهد الإنتخابي، وبالتالي فالأمر يحتاج الى جملة من التدابير التي يمكن على ضوئها، تسطير آفاق المستقبلن بد ......
#سياقات
#متطابقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720878
حسام تيمور : نهاية حزب الاخوان في المغرب، سياقات و مآلات
#الحوار_المتمدن
#حسام_تيمور نتحدث عن خسارة مدوية لحزب "الاخوان"، و كأننا كنا او مازلنا ضمن نفس ذلك "المسار" الديمقراطي، الذي يزعم الحزب انه دشنه كبديل للمجهول، و تسيده طوال ولايتين حكوميتين ! و نفسه المسار الذي يتولد من داخله هذا النقاش، نقاش الحصيلة الحكومية للبيجيدي على امتداد ولايتين حكوميتين، و الحصيلة الانتخابية لنفس الحزب بعدهما . هو منطق و منطلق يفرض نفسه على الجميع، و الوحيد ربما الذي امتلك شجاعة الخروج منه و من داخله هو "منيب"، عندما قالت مؤخرا بالانتخابات المزورة، و هي التي اوصلتها الى البرلمان في نفس الآن ؟!تجري الأمور و كأن هناك من يريد صناعة او فرض نمط من الوعي السياسي، مفاده ان "البيجيدي" عوقب انتخابيا، اي شعبيا، بينما المسألة ليست بالضرورة كذلك، و هنا ينطلق نقاش آخر صعب، عن مسالة الاختراق، أو ما الذي دفع بالحزب الى تدمير نفسه بالتدريج و عبر مراحل، او هل كان البيجيدي، فعلا، بالحجم الذي تم التسويق له منذ البداية ؟! من الصعب تجاهل تصريح "الياس العماري"، قبل حوالي خمس سنوات عندما كان امينا عاما لحزب "البام"، و القائل صوتا و صورة، بأنه "طلب من حزبهم الانسحاب، من بعض الدوائر الانتخابية، افساحا للمجال، امام اكتساح البيجيدي" ؟! هذا كلام مسؤول، حتى و ان بدا سرياليا، لانه صادر عن شخص الامين العام لحزب، و لانه موجه لوسائل اعلام معروفة الخلفية و الوجهة، و درجة الانتشار، و حيث هو اخراج شبه شبه متلفز، تلاه توضيب صحفي نصي على شكل حوار او لقاء، نشر في جريدتين معروفتين لا يستهان بحجمهما في سوق المقروئية ! السؤال الفارق هنا، يتلخص في هذه الصيغة التركيبية المفترضة لواقع انتخابي آخر و هو :"هل كانت النتيجة لتكون نفسها، في حالة لم يكن المنافس، حزب "الاحرار" ؟! و بخصوص الواقع "السياسي"، هل كان لحزب العدالة و التنمية، منطلق سياسي معين، لم يحافظ عليه ؟! الإجابة في جميع الحالات، تفضي الى مفهوم "اللاجدوى" .. L absurde" .. في لعبة السياسة و العملية الانتخابية "المنشطة لها"، حتى لا نقول، المحركة لها ! و هو تنشيط يرقى لمستوى الفولكلور، مقنن بالدستور كقانون للسياسة، و الاعراف الدستورية، ك "قانون لدستور السياسة" !!نجد أن "بنكيران" لم يتحرك خارج الخط السياسي المرسوم سلفا لحزبه، و الخط الذي رسمه الحزب نفسه، لنفسه، بعيدا عن صراع الصقور و استقطابات "الحمائم" .. و التي تظل عناصر ثانوية و داخلية، تؤثر على الجو العام داخل الحزب، لكنها لا تمس "عمله" الحكومي، الخاضع بالضرورة للسلطة العليا و الصلاحيات المتنفذة !و كما ان تشكلات و مآلات الخلاف، داخل الحزب نفسه، لا تؤثر على هذا المستوى، فإنها بالضرورة تتأثر أو تخضع، لهذه السلطة، او الصلاحيات المتنفذة !إن تواجد "العثماني" في منصب "وزير الخارجية"، في سياق معين، محلي و اقليمي و دولي، ليس وليد تجاذبات و استقطابات داخل "الحزب"، أو اي حزب معين، حاكم، او مشارك في اغلبية الحكم، بل هو "شبه املاء" كما يفهم من تطابقه و حالات اخرى مجاورة، و هو تطابق يصعب او يستحيل نفيه بالمطلق !!نلاحظ هنا ببساطة، كيف ان بداية الانهيار الداخلي، للحزب، بدأت مع وصول الجمهوريين الى السلطة في الولايات المتحدة، و حيث كان "العثماني"، دون غيره، يجد مقعدا حميما و قريبا، بجوار نظيرته "كلينتون"، في المحافل الدولية، دون غيره من نظراء وازنين من دول وازنة، فإن هذا المقعد بقي شبه شاغر، عند الجانبين، بل إن التمثيلية الديبلوماسية الامريكية في المغرب، بقيت شبه فارغة، طوال فترة حكم "ترامب"، بما يشبه علاقات ديبلوماسية شبه مقطوعة، باستثناء مشا ......
#نهاية
#الاخوان
#المغرب،
#سياقات
#مآلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736175
محمد الهادي عمري : التمييز العنصري: من التبرير النظري إلى سياقات تصريفه
#الحوار_المتمدن
#محمد_الهادي_عمري « ستكفّ كلاب إفريقيا عن النّباح إذا ما تنفّست هواءنا »فرانسيس جالتون مقدّمةلم يكن ممكنًا لفرانسيس جالتون Francis Galton تصريف أعراض حقد كلماته ومزاعم تفوّق حضارته لَوْ لم تكن ثقافته سليلةَ تاريخٍ طويلٍ، أحداثه لاتزال أشباحها تتردّد في الأركان المظلمةِ للكنيسةِ، وعلى جدران أروقة الموت. تاريخٌ عميقٌ يقوله الصّمت السحيق للمقابر الجماعية الشّاهدة على فضاعة الجرائم والانتهاكات الواسعة والبشعة لحقوق الأفراد والأقلّيات والأجناس والأعراق. لم يكن ممكنًا لمن تقوده نزعته العنصرية المُنفلتة أن يضع قواعدَ لعلم "تحسين النّسل Eugenics اليوجينيا"، ولا أن يضع آليات التحكّم في السلالة البشرية للحدّ من تناسل أولئك الذين يعتبرهم لا يستحقّون الحياة كأصحاب البَشْرة السوداء. لم يكن متاحًا أن يمضي إلى عَماه لو لم يجد في تراثه النّظري والفلسفي أرضًا خصبةً وخلفية تبريرية لاشاعة أفكاره المائتة.يتجنّب الكثيرون ربط نشأة العقلانية الغربية بأنظمة العنف والسّلب والميز التي بات إرثها اليوم مرئيًا بضوحٍ فارقٍ، ونحن حينما نكشف عبر النصوص عن المناطق المظلمة لعصر الأنوار لا نكون، ولن نكون في موضع عنصريّة مضادّة باتجاه الغرب، وإنّما حسبنا، ههنا، أن لا نقرأ التاريخ بأعينٍ ذائلةٍ، وأن لا نتحدّث عن ماضي الانسانية –الذي هو ماضينا- بشفاهٍ متلعثمة، أملاً في بناء مُقبلٍ à-venirيُخلّص حاضر الإنسان من ماضيه اللاّإنساني. حين نتحدّث عن عنصريّة البيض، فلسنا نُعمّم، وإنّما نتحدّث عن فئةٍ من البيض تمكّنت يدها الطولى من القرار السّلطوي والمعرفي، فلا أحد يُنكر مقاومات البيض أنفسهم لهذه الظاهرة، وصفحات التّاريخ العالمي للكفاح ضدّ كلّ أشكال التمييز تُؤكّد تشابك الأيادي الملوّنة في المسار النضالي المشترك والطويل. لقد سبق وأن أشار أنطونيو نغري إلى أنّ حركة التنوير في أوروبا اخترقها خطّان فلسفيان متضادّان: خطٌّ تبريري محافظٌ تقوده إيديولوجيا السوق الصّاعدة وفكرةُ تفوّق الرّجل الأبيض، وخطُّ مقاومة الماضي اللاّإنساني الذي تواصله الحداثة تحت راية العقل والعقلانية .عمومًا، في ورقة العمل هذه، سنعمل على التوقّف عند ثلاث لحظات لبلورة المشكل الذي نحن بصدد التفكير فيه: في مستوى أوّل، سنكشف عن بعض الأسس الفلسفية والعلمية التي مثّلت مسوّغات خلفية لتبرير ظاهرة التمييز العنصري. وفي المستوى الثاني سننظر في الفجوة بين الرّهانات النظرية للمواثيق والقوانين ومآلاتها العملية في علاقتها بالسياقات الجديدة للتمييز العنصري التي أفرزت وجوهها امبراطورية العولمة اليوم، وأخيرًا سنذهب باتجاه أفقٍ إتيقي لبناء مشتركنا الإنساني وإجتراح مسالكَ وسبلٍ لتضييق ما أمكن من دائرة أشكال الميز حتّى لا نقول القضاء عليها.I - الأسس الفلسفية والعلمية للتمييز العنصريقد يكون تاريخ العبودية الحديثة هو الحقل الأكثر وضوحًا ودقّة لاستكشاف هذه العلاقة العضوية والحميمة بين الحداثة والنّزعة الاستعمارية كما بين الحداثة والجمهورية والملكَيّة، فعبوديّة السّود وتجارة العبيد هي العناصر الأساسية والمرتكز المتين للحكومات الجمهورية في أوروبا وأمريكا في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر، وحتّى الكمّ الهائل من "النّصوص الجمهورية" في تلك الحقبة والتي اعتبرت العبودية فكرةً نقيضًا للحرّية والعدالة كانت في الحقيقة كتابات بورجوازية موارِبة ومُلتوية، إذْ تُشير عمومًا إلى العبودية القديمة وتبقى عمياء إزاء بشاعة عبودية عصرها، الأمر الذي دفع نغري إلى التأكيد في مواقعَ متعدّدةٍ وبأكثرَ من معنى أنّ « العبودية هي فضيحة للجمهورية » ذا ......
#التمييز
#العنصري:
#التبرير
#النظري
#سياقات
#تصريفه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750980