عبد الحسين شعبان : الحزبية والحزبوية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان توقف "جون بول سارتر" عند ظاهرة "افتراق السياسة عن الفكر"، حين عبّر عن ذلك بما معناه، هل يجب أن أقول الحقيقة، فأخون البروليتاريا أم يجب أن أخون الحقيقة بحجة الدفاع عن البروليتاريا؟ وكانت جامعة أكسفورد قد نظّمت ندوةً في العام 2003 في إطار "مشروع دراسات الديمقراطية" حول "الديمقراطية في الأحزاب الثورية"، وفيها قدّمتُ بحثاً بعنوان "حين تزدري السياسةُ الفكرَ"، خلاصاته كيف يتم تبرير التجاوز على المبادىء والأفكار بزعم الضرورات السياسية والحزبوية، وإذا كان هناك من حاجة ماسّة ومستمرة لتكييف الفكر كي ينسجم مع الواقع، وهو ما نُطلق عليه البراكسيس، فإن ذلك لا يعني تعارضهما أو تعاكسهما، بل توافقهما وتقاربهما.لقد فقدت الأغلبية الساحقة من الأحزاب السياسية في عالمنا العربي ألقها الذي كانت تتمتّع به في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وتدريجيًا أخذ لونها يبهت وصوتها يتحشرج ووهجها يخفت، وهو ما أظهرَته بشكل صارخ حركة الاحتجاج الواسعة التي أُطلق عليها "الربيع العربي" قبل عقد من الزمان، والأمر يعود لأسباب موضوعية وأخرى ذاتية.الأولى تتعلّق بانتهاء الصراع الأيديولوجي بشكله القديم وتبدل ظروف الحرب الباردة، التي توجّت بهدم جدار برلين في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) 1989. الثانية تتعلق بفقدان الحماس الشعبي وعزوف الشباب عن الانخراط في صفوفها، إلى درجة أصبح بعضها منتدًى للمسنين والمتقاعدين الذين يعيشون في الماضي، وتحوّلها إلى أحزاب محافظة وتقليدية.لعب العاملان الموضوعي والذاتي دورهما في الحال التي وصلت إليها الأحزاب القديمة، القومية والشيوعية، إضافة إلى الأحزاب الدينية، بل أن بعض الانتقادات التي كان يوجهها بعضها إلى الآخر وقع هو فيها، من المحسوبية والمنسوبية والفساد والتسلّط، فهي لا تتورّع من التزوير أو تسكت عنه أو تمالئ أحياناً إذا كان يأتي إليها بمنفعة أو لبعض المحسوبين عليها. فالعلماني أصبح طائفياً والطائفي أخذ يتحدّث بالدولة المدنية والقومي والأممي لم يجدا ضيراً من قبول التعامل مع قوى خارجية، بل إن العديد منهم انكفأ ليصبح محليّاً، بل متذرّراً في هوّيته الفرعية، فهذا يتحدث عن المظلومية التاريخية، وآخر يتناول حقوق "المكوّن" وثالث يضع انتمائه الإثني فوق الانتماء الوطني، كما دخلت إليها العشائرية والوراثية.لم تستطع هذه الأحزاب لأسباب القمع المعتق الذي كانت تتعرّض له وعمليات الإلغاء والاستئصال والتهميش وشحّ الحريات بالدرجة الأساسية أن تتنفّس هواءً ديمقراطيّاً، لا سيّما استمرار نهج الاستبداد لعقود من الزمان، ولأسباب فكرية وعملية، لم تتمكّن من تقديم بديل مقبول، بل استخدمت الأساليب نفسها في الكثير من الأحيان، في معادلة ملتبسة، ظلّت تطرح أسئلة عديدة: هل المعارضات وجه آخر للسلطات؟ فإذا كانت رحيمة وسَمِحة، فستراها عقلانية وسلمية، والعكس صحيح. وتلك واحدة من مفارقات السياسة.ولأن الأحزاب عانت من اختلال العلاقة بين الأعلى والأدنى، والأغلبية والأقلية، وغاب عنها حرية التعبير بزعم المركزية ووحدة القرار، فقد احتجب النقد والنقد الذاتي، وعانت من مركزية بيروقراطية صارمة واتكاليّة وتعويليّة فكرية مهيمنة، الواضح في أحزاب السلطة والمعارضة، حيث تكرّرت الانقسامات والانشقاقات وحركات الاحتجاج لقمع الرأي الآخر.والأكثر من ذلك، فإن الحزبوية تقدّمت على الهُويّة الوطنية في الكثير من الأحيان، بزعمها أن الحزب متقدّم على الوطن، وفي الكثير من الأحيان، تمّت التضحية بالعديد من أعضاء الحزب ذاته ومن أخلص الوطنيين بسبب النهج الأُحادي الإطلاقي بتبرير ادعائها امتلاك الحقيقة والأفضل ......
#الحزبية
#والحزبوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719298
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان توقف "جون بول سارتر" عند ظاهرة "افتراق السياسة عن الفكر"، حين عبّر عن ذلك بما معناه، هل يجب أن أقول الحقيقة، فأخون البروليتاريا أم يجب أن أخون الحقيقة بحجة الدفاع عن البروليتاريا؟ وكانت جامعة أكسفورد قد نظّمت ندوةً في العام 2003 في إطار "مشروع دراسات الديمقراطية" حول "الديمقراطية في الأحزاب الثورية"، وفيها قدّمتُ بحثاً بعنوان "حين تزدري السياسةُ الفكرَ"، خلاصاته كيف يتم تبرير التجاوز على المبادىء والأفكار بزعم الضرورات السياسية والحزبوية، وإذا كان هناك من حاجة ماسّة ومستمرة لتكييف الفكر كي ينسجم مع الواقع، وهو ما نُطلق عليه البراكسيس، فإن ذلك لا يعني تعارضهما أو تعاكسهما، بل توافقهما وتقاربهما.لقد فقدت الأغلبية الساحقة من الأحزاب السياسية في عالمنا العربي ألقها الذي كانت تتمتّع به في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، وتدريجيًا أخذ لونها يبهت وصوتها يتحشرج ووهجها يخفت، وهو ما أظهرَته بشكل صارخ حركة الاحتجاج الواسعة التي أُطلق عليها "الربيع العربي" قبل عقد من الزمان، والأمر يعود لأسباب موضوعية وأخرى ذاتية.الأولى تتعلّق بانتهاء الصراع الأيديولوجي بشكله القديم وتبدل ظروف الحرب الباردة، التي توجّت بهدم جدار برلين في 9 نوفمبر (تشرين الثاني) 1989. الثانية تتعلق بفقدان الحماس الشعبي وعزوف الشباب عن الانخراط في صفوفها، إلى درجة أصبح بعضها منتدًى للمسنين والمتقاعدين الذين يعيشون في الماضي، وتحوّلها إلى أحزاب محافظة وتقليدية.لعب العاملان الموضوعي والذاتي دورهما في الحال التي وصلت إليها الأحزاب القديمة، القومية والشيوعية، إضافة إلى الأحزاب الدينية، بل أن بعض الانتقادات التي كان يوجهها بعضها إلى الآخر وقع هو فيها، من المحسوبية والمنسوبية والفساد والتسلّط، فهي لا تتورّع من التزوير أو تسكت عنه أو تمالئ أحياناً إذا كان يأتي إليها بمنفعة أو لبعض المحسوبين عليها. فالعلماني أصبح طائفياً والطائفي أخذ يتحدّث بالدولة المدنية والقومي والأممي لم يجدا ضيراً من قبول التعامل مع قوى خارجية، بل إن العديد منهم انكفأ ليصبح محليّاً، بل متذرّراً في هوّيته الفرعية، فهذا يتحدث عن المظلومية التاريخية، وآخر يتناول حقوق "المكوّن" وثالث يضع انتمائه الإثني فوق الانتماء الوطني، كما دخلت إليها العشائرية والوراثية.لم تستطع هذه الأحزاب لأسباب القمع المعتق الذي كانت تتعرّض له وعمليات الإلغاء والاستئصال والتهميش وشحّ الحريات بالدرجة الأساسية أن تتنفّس هواءً ديمقراطيّاً، لا سيّما استمرار نهج الاستبداد لعقود من الزمان، ولأسباب فكرية وعملية، لم تتمكّن من تقديم بديل مقبول، بل استخدمت الأساليب نفسها في الكثير من الأحيان، في معادلة ملتبسة، ظلّت تطرح أسئلة عديدة: هل المعارضات وجه آخر للسلطات؟ فإذا كانت رحيمة وسَمِحة، فستراها عقلانية وسلمية، والعكس صحيح. وتلك واحدة من مفارقات السياسة.ولأن الأحزاب عانت من اختلال العلاقة بين الأعلى والأدنى، والأغلبية والأقلية، وغاب عنها حرية التعبير بزعم المركزية ووحدة القرار، فقد احتجب النقد والنقد الذاتي، وعانت من مركزية بيروقراطية صارمة واتكاليّة وتعويليّة فكرية مهيمنة، الواضح في أحزاب السلطة والمعارضة، حيث تكرّرت الانقسامات والانشقاقات وحركات الاحتجاج لقمع الرأي الآخر.والأكثر من ذلك، فإن الحزبوية تقدّمت على الهُويّة الوطنية في الكثير من الأحيان، بزعمها أن الحزب متقدّم على الوطن، وفي الكثير من الأحيان، تمّت التضحية بالعديد من أعضاء الحزب ذاته ومن أخلص الوطنيين بسبب النهج الأُحادي الإطلاقي بتبرير ادعائها امتلاك الحقيقة والأفضل ......
#الحزبية
#والحزبوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719298
الحوار المتمدن
عبد الحسين شعبان - الحزبية والحزبوية
سامي الاخرس : معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
#الحوار_المتمدن
#سامي_الاخرس معركة فلسطنة الحزبية... وهوية م ت فمن الصعب أن تكون تُدرك ما يمكن إدراكه في مرحلة ما، وتدرك ما لا يُدرك في ظل حالة الصراع الوجودية القائمة في عملية الإدراك الفلسفي لمفاهيم متعددة تحت ظلال واقع لا يمكن الإدراك به معاني الوجود أو الإدراك بحدسيها الوطني العام، والمحلي الخاص الذي لا يمكن إدراكه دون أن تضطلع بتفسير فلسفة السياسة الوجودية كمدرسة وعلم قائم يمكن إسقاطه على مجموعة المتغيرات الشاهدة في صراع الوجود.أدركنا مفهوم الصراع من جهة، ومفهوم الوجود من جهة اخرى في إطار صراعنا الأكبر مع دولة الإحتلال وحقيقة الوجود التي نبحث عنه وسط صراع (وجودي)، فتماثلنا في كينونة التفسير الفلسفي لهذا المتغير الثابت في معادلة متغيرة باستمرار على وقع التطورات والمتغيرات الكونية السياسية بل والإقتصادية التي تطرح وتضرب وتقسم في خضم التطور الطبيعي لأدوات الكون ومتغيراته، فتعددت المدارس ومنظومات السلوك في تفسير وتحليل هذا المكون الثابت وما يحيط به من مكونات متغيرة.خاضت الثورة الفلسطينية الحديثة جبهات صراعية متعددة أهمها صراع الهوية الذي كان محور الصراع القائم، فقد واجهت صراع الهوية على عدة جبهات، ومحاور متعددة محليًا مع واقعها المتحزب المتشظي بين تنوعات الأيديولوجيا والفهم التفسيري للمعركة وللصراع، وإقليميًا مع واقع أراد فرض الوصاية على الهوية الفلسطينية ومدخلاتها وتجلياتها، ودوليًا في واقع استسلم للرواية الصهيونية، ضمن أكبر عملية سطو وتضليل على التاريخ ومفرزاته وجذوره محاولًا إنتزاع الهوية من جذور التاريخ الممتد. لذلك كانت معركة أو جبهة الهوية هي الجبهة الأكثر احتدامًا في معركة الوجود أو الوجودية أو الإندثار والتشظي والذوبان في دهاليز الشتات والتشتت الفلسفي للمفهوم وواقعه.وفي سياق هذه الجبهة كان دائمًا سؤال يطرح نفسه على طاولة البحث حول فلسطنة الصراع أو فلسطنة المواجهة، وفلسطنة قواها الحية التي أخذت على عاتقها الإنطلاق وفق قواعد الأيديولوجيا في مواجهة الوجودية التي بدأت بها معركتها ومواجهتها العنيفة، ومغادرة مربع المجهول أو ذوبان الهوية فأقدمت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين على معركة فلسطنة نفسها ومواجهة المتغيرات والتحولات في مفاهيم الصراع وفلسفته، فكانت خطوتها الأهم تأثيرًا في أدلجة هويتها وفلسطنة معالمها وملامحها عندما انسلخت عن حاضنتها الأشمل (القومية العربية) وانحازت لصراع الهوية بإعلان فلسطينيتها، ورؤيتها لفلسفة الصراع، وهو ما أعاد نفس السؤال على طاولة البحث بعد عدة عقود ليضع السؤال الأكثر فلسفية حول قوة صاعدة في الواقع السياسي الفلسطيني المتحول والمتغير باستمرار(حركة حماس) هل هي حركة فلسطنة نفسها أم لا زالت غير قادرة على خطوة استباقية للانسلاخ من هويتها الأساسية جماعة (الأخوان المسلمين)؟ وهذه تخضع لمراجعة الهوية للحركة الصاعدة بقوة في المشهد المحلي والإقليمي والدولي، وهل فلسفتها الوجودية في صراع الاستمرار تحتم عليها فلسطنة هويتها كما فعلت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أم الحفاظ على وسطية الهوية وعدم التركيز الفلسفي على حقيقة انتمائها الذاتي.ما طرح هذه المناقشة أو تلك المناقشات هو الواقع المتغير الذي أصبح أكثر أهمية من حقيقة الصراع الذي تناولناه سابقًا حول أحادية فلسفة الصراع، وضرورات التفكير في أدوات جبهة الهوية. وعلى وجه التحديد بعد معركة سيف القدس التي خاضتها المقاومة الفلسطينية أخيرًا مع العدو الصهيوني، وما شهدته هذه المعركة من تجليات وأحداث كبيرة رغم قصر الجولة. فقد استطاعت حركة حماس أن تقود المعركة إعلاميًا بحنكة واقتدار ساعدها في ذلك وسائل ال ......
#معركة
#فلسطنة
#الحزبية
#وهوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721841
الحوار المتمدن
سامي الاخرس - معركة فلسطنة الحزبية وهوية م ت ف
طلال الربيعي : لينين: النظرية والديمقراطية الحزبية الداخلية
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي تكتسب مسألة الديمقراطية الداخلية للحزب الشيوعي أهمية مختلفة تمامًا في المجتمعات الرأسمالية التي تمتلك فيها الطبقة العاملة الحقوق المدنية والسياسية الأساسية عن تلك التي لا تمتلك هذه الحقوق. في المجتمعات الاولى، على سبيل المثال، فإنه يصبح من الصعب جدًا على الأحزاب الشيوعية إقناع الناخبين أن الحزب الشيوعي يقدم للمجتمع درجة أكبر من الديمقراطية عندما يكون واضحًا لجميع أعضاء الحزب ومؤيديه إن لديهم حقوقا ديمقراطية أقل داخل حزبهم مما هو في الأحزاب الرأسمالية أو في المجتمع ككل (نشر وجهات نظر المعارضة، وتنظيمها، وما إلى ذلك). في مثل هذه السياقات، فإن مسألة الديمقراطية الداخلية للحزب هي في كثير من الأحيان مسألة تسويق: لا يمكن للحزب الشيوعي أن يفوز بالأصوات إذا كان يُنظر إليه على أنه غير ديمقراطي.بالنسبة للينين، في سياق تم فيه إنكار الطبقة العاملة الحقوق السياسية الأساسية، كان لمسألة الديمقراطية داخل الحزب أهمية مختلفة جدا. كانت الديمقراطية أداة اتخاذ قرار بشأن مسار العمل، ولكن كان من المهم بالنسبة للينين أن يكون ذلك العمل على أساس النظرية والحجة والتحليل المناسب الذي تم تطويره والتوصل أليه بواسطة الحوار والنقاش الديمقراطي. وفي سياق حججه لأهمية النضال النظري, طرح لينين أولاً مسألة الديمقراطية داخل الحزب "في ما العمل؟" (1902): "بدون نظرية ثورية لا يمكن أن يكون هناك حركة ثورية. لا يمكن المبالغة في أهمية هذه الفكرة في وقت عندما يسير الوعظ العصري للانتهازية جنبًا إلى جنب مع الافتتان بأضيق أشكال النشاط العملي. . . وما يبدو للوهلة الأولى أنه خطأ "غير مهم" قد يؤدي إلى معظم العواقب المؤسفة. انه قصر نظر لا غير اعتبار الخلافات بين التيارات والتفرقة الصارمة بين الفوارق الدقيقة للآراء أمر غير مناسب أو لا لزوم له. مصير الاشتراكية الديموقراطية الروسية لسنوات عديدة قادمة قد تعتمد على تقوية هذا"الفارق الدقيق" أو ذاك".واني, في مكان آخر, اقتبست الفيلسوف الشيوعي والمحلل النفسي سلافوي جيجك بقوله:-من الأفضل ألا تفعل شيئًا بدلا من الانخراط في فعل محلي تتمثل وظيفته النهائية في جعل النظام يعمل بشكل أكثر سلاسة (مثل توفير مساحة للعديد من الذاتيات الجديدة، وما إلى ذلك). الخطر اليوم هو ليس السلبية، بل النشاط الزائف، الرغبة في أن تكون نشطًا، المشاركة، لإخفاء عدمية ما يجري.-https://www.facebook.com/booksiveloved/photos/a.765132210300962/2067099986770838/وعلقت بقولي, لذا إن مشاركة الحزب الشيوعي العراقي في مجلس حكم الاحتلال والعملية السياسية وانتحاباتها الاستعراضية, هي امتثال لفتشية تقدْس الفعل وتفصله عن النظرية, وهو انسجام مع خطاب السيد الديني او الهيغلي-وفي العراق هما سيان, مما يعني بالضرورة قبر النظرية والاحتكام الى قانون: ان الطبيعة تكره الفراغ. وهذا يضع الحزب (من غير السادة دينيا او كعبيد في خطاب مفترض) في موقع العبد حسب ديالكتيك هيغل في السيد-العبد. وبموجب (لا)حكمة جماعية-غوغائية تمجّد الفعل بحد ذاته: "في الحركة بركة", او "حشر مع الناس عيد", يوفر الحزب-العبد قناعا لأسياده في العملية السياسية, كالقناع الذي يجب على الرجل غير المرئي أن يرتديه في رواية H. G. Wells, او القفاز الذي يجب على اليد الخفية لآدم سميث وصبيان شيكاغو وضعه, لكي يعمل النظام النيوليبرالي في العراق ب ......
#لينين:
#النظرية
#والديمقراطية
#الحزبية
#الداخلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722405
#الحوار_المتمدن
#طلال_الربيعي تكتسب مسألة الديمقراطية الداخلية للحزب الشيوعي أهمية مختلفة تمامًا في المجتمعات الرأسمالية التي تمتلك فيها الطبقة العاملة الحقوق المدنية والسياسية الأساسية عن تلك التي لا تمتلك هذه الحقوق. في المجتمعات الاولى، على سبيل المثال، فإنه يصبح من الصعب جدًا على الأحزاب الشيوعية إقناع الناخبين أن الحزب الشيوعي يقدم للمجتمع درجة أكبر من الديمقراطية عندما يكون واضحًا لجميع أعضاء الحزب ومؤيديه إن لديهم حقوقا ديمقراطية أقل داخل حزبهم مما هو في الأحزاب الرأسمالية أو في المجتمع ككل (نشر وجهات نظر المعارضة، وتنظيمها، وما إلى ذلك). في مثل هذه السياقات، فإن مسألة الديمقراطية الداخلية للحزب هي في كثير من الأحيان مسألة تسويق: لا يمكن للحزب الشيوعي أن يفوز بالأصوات إذا كان يُنظر إليه على أنه غير ديمقراطي.بالنسبة للينين، في سياق تم فيه إنكار الطبقة العاملة الحقوق السياسية الأساسية، كان لمسألة الديمقراطية داخل الحزب أهمية مختلفة جدا. كانت الديمقراطية أداة اتخاذ قرار بشأن مسار العمل، ولكن كان من المهم بالنسبة للينين أن يكون ذلك العمل على أساس النظرية والحجة والتحليل المناسب الذي تم تطويره والتوصل أليه بواسطة الحوار والنقاش الديمقراطي. وفي سياق حججه لأهمية النضال النظري, طرح لينين أولاً مسألة الديمقراطية داخل الحزب "في ما العمل؟" (1902): "بدون نظرية ثورية لا يمكن أن يكون هناك حركة ثورية. لا يمكن المبالغة في أهمية هذه الفكرة في وقت عندما يسير الوعظ العصري للانتهازية جنبًا إلى جنب مع الافتتان بأضيق أشكال النشاط العملي. . . وما يبدو للوهلة الأولى أنه خطأ "غير مهم" قد يؤدي إلى معظم العواقب المؤسفة. انه قصر نظر لا غير اعتبار الخلافات بين التيارات والتفرقة الصارمة بين الفوارق الدقيقة للآراء أمر غير مناسب أو لا لزوم له. مصير الاشتراكية الديموقراطية الروسية لسنوات عديدة قادمة قد تعتمد على تقوية هذا"الفارق الدقيق" أو ذاك".واني, في مكان آخر, اقتبست الفيلسوف الشيوعي والمحلل النفسي سلافوي جيجك بقوله:-من الأفضل ألا تفعل شيئًا بدلا من الانخراط في فعل محلي تتمثل وظيفته النهائية في جعل النظام يعمل بشكل أكثر سلاسة (مثل توفير مساحة للعديد من الذاتيات الجديدة، وما إلى ذلك). الخطر اليوم هو ليس السلبية، بل النشاط الزائف، الرغبة في أن تكون نشطًا، المشاركة، لإخفاء عدمية ما يجري.-https://www.facebook.com/booksiveloved/photos/a.765132210300962/2067099986770838/وعلقت بقولي, لذا إن مشاركة الحزب الشيوعي العراقي في مجلس حكم الاحتلال والعملية السياسية وانتحاباتها الاستعراضية, هي امتثال لفتشية تقدْس الفعل وتفصله عن النظرية, وهو انسجام مع خطاب السيد الديني او الهيغلي-وفي العراق هما سيان, مما يعني بالضرورة قبر النظرية والاحتكام الى قانون: ان الطبيعة تكره الفراغ. وهذا يضع الحزب (من غير السادة دينيا او كعبيد في خطاب مفترض) في موقع العبد حسب ديالكتيك هيغل في السيد-العبد. وبموجب (لا)حكمة جماعية-غوغائية تمجّد الفعل بحد ذاته: "في الحركة بركة", او "حشر مع الناس عيد", يوفر الحزب-العبد قناعا لأسياده في العملية السياسية, كالقناع الذي يجب على الرجل غير المرئي أن يرتديه في رواية H. G. Wells, او القفاز الذي يجب على اليد الخفية لآدم سميث وصبيان شيكاغو وضعه, لكي يعمل النظام النيوليبرالي في العراق ب ......
#لينين:
#النظرية
#والديمقراطية
#الحزبية
#الداخلية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722405
نبيل عودة : يوميات نصراوي: تحرر الناصرة من التنظيمات الحزبية، فتح الطريق للمنافسة على الخدمات
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة بوصول علي سلام لرئاسة بلدية الناصرة؛ تخلصت مدينة الناصرة من تحكم فئة سياسية فرضت نفسها بظن انها الوحيدة القادرة على البقاء والنشاط البلدي. وبتجاهل لقوى قادرة على المساهمة وتطوير النشاطات الخدماتية والتطويرية لمدينة الناصرة. لا أعني علي سلام فقط انما علي سلام نموذج لمئات النصراويين القادرين على النشاط البلدي وتحمل المسؤولية الكبيرة برئاسة بلدية الناصرة، والنهج السليم بكل ما يخص القضايا التطويرية والشخصية للمواطنين. والأمر ليس وقفا على فئة سياسية مغلقة تقرر حسب مصالحها مسار بلدية الناصرة او أي سلطة محلية أخرى. المنطق ان يفتح المجال لقوى تملك المعرفة والقدرة على إدارة سلطة محلية بدون التزامات لهيئة سياسية مغلقة.هذا ما اثبته علي سلام مثلا، لذا ليس بالصدفة تجدد الثقة به ، وفشل اكبر تنظيم سياسي، مع مرشح متفق علية، بالتنازل عن مرشح الجبهة (وهي حماقة سياسية للجبهة) فشلوا في اضعاف مكانة علي سلام كرئيس لبلدية الناصرة وتجديد الثقة به. .الظن ان تنظيم ما، رغم كل تاريخه السياسي ودوره الاجتماعي والنضالي، هو الوصي والمقرر والمتحكم بكل ما يتعلق بانواع الخدمات والتوظيفات، التي غلبت عليها الصبغة الانتهازية والقرارات الشخصانية والمصالح الحزبية والانتهازية الشخصية والعائلية، هي ظاهرة كان واضحا انها ستقود عاجلا او آجلا الى سقوطها وتقلص مكانتها في الناصرة او في أي بلدة عربية أخرى. وهذا التحول عشناه في الناصرة ويمكن ملاحظته بسائر السلطات المحلية، خاصة التي سارت على درب الناصرة، ولا نكشف سرا بالقول انه قاد الى فقدان الجبهة لمكانتها القيادية التي سادت أكثرية سلطاتنا المحلية الرئيسية, وكان الرد في الناصرة على الانقلاب ضد حليفهم الجبهوي علي سلام صفعة مدوية اسقطتهم في الناصرة أيضا ، المدينة التي انطلقت منها فكرة التنظيم الجبهوي .مرحلة علي سلام، أعطت أهمية كبيرة لمن يريدون دراسة التجربة الجبهوية في النشاط باطار السلطات المحلية وثم اقتباس نفس النهج بالاطار السياسي للكنيست. في الناصرة شاهدنا وصول شخصيات نصراوية مستقلة، لها مكانتها الاجتماعية والمهنية، نفس الأمر في سائر السلطات المحلية العربية، وبنفس الوقت عشنا مرحلة ضعف وتراجع مكانة الجبهة بقيادة العديد من السلطات المحلية على أثر انتصار الناصرة. للأسف الهبة الشعبية التي احدثتها الناصرة لم يجر الحفاظ عليها وتطويرها، وربما عرض التفاصيل سيفسر كأمر شخصي، لذا امتنع عنه، لكنه كان ضمن عوامل السقوط الذي قاد لاحقا الى انهاء دور الجبهة في الناصرة وما تبعها ايضا بالعديد من السلطات المحلية.. الانتصارالجبهوي قاد تدريجيا الى اغراق الناصرة بطريق انتفضت الناصرة ضدها، والعجيبة ان الأمر استغرق وقتا طويلا حتى سقطت الجبهة نهائيا بينما سقوطها في السلطات المحلية بالقرى العربية كان سريعا. رغم ان المعارك الانتخابية قبل خسارة بلدية الناصرة كانت تشير الى تضاءل متواصل بقوة الجبهة في مدينة الناصرة، لكن لم تجر أي محاولة لفحص الأسباب وإعادة تصويب المسار السياسي والبلدي، بعد ان سقط احتكار التنظيم الحزبي، الذي قام ببداياته بدور هام، لكنه مع الأسف، لم يجر التغيير الجوهري في الإدارة، انما مجرد طرح شعارات لم تقد الا الى فك الشراكة مع الحلفاء في التنظيم الجبهوي، من وقتها رأيت ان الرياح لا تجري كما تشتهي السفن، ربما الجمهور النصراوي كان بعيدا عما يدور في داخل البلدية، كان التغيير اشبه بحلم تحقق، لكن التغيير سرعان ما استنفذ نفسه وبقي شكليا لكن بدون الحلم الذي قاد مواطني الناصرة الى تنفيذ التغيير. عدنا لأساليب انتفضنا بوقته ضدها، وأقمنا جبهة ......
#يوميات
#نصراوي:
#تحرر
#الناصرة
#التنظيمات
#الحزبية،
#الطريق
#للمنافسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728086
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة بوصول علي سلام لرئاسة بلدية الناصرة؛ تخلصت مدينة الناصرة من تحكم فئة سياسية فرضت نفسها بظن انها الوحيدة القادرة على البقاء والنشاط البلدي. وبتجاهل لقوى قادرة على المساهمة وتطوير النشاطات الخدماتية والتطويرية لمدينة الناصرة. لا أعني علي سلام فقط انما علي سلام نموذج لمئات النصراويين القادرين على النشاط البلدي وتحمل المسؤولية الكبيرة برئاسة بلدية الناصرة، والنهج السليم بكل ما يخص القضايا التطويرية والشخصية للمواطنين. والأمر ليس وقفا على فئة سياسية مغلقة تقرر حسب مصالحها مسار بلدية الناصرة او أي سلطة محلية أخرى. المنطق ان يفتح المجال لقوى تملك المعرفة والقدرة على إدارة سلطة محلية بدون التزامات لهيئة سياسية مغلقة.هذا ما اثبته علي سلام مثلا، لذا ليس بالصدفة تجدد الثقة به ، وفشل اكبر تنظيم سياسي، مع مرشح متفق علية، بالتنازل عن مرشح الجبهة (وهي حماقة سياسية للجبهة) فشلوا في اضعاف مكانة علي سلام كرئيس لبلدية الناصرة وتجديد الثقة به. .الظن ان تنظيم ما، رغم كل تاريخه السياسي ودوره الاجتماعي والنضالي، هو الوصي والمقرر والمتحكم بكل ما يتعلق بانواع الخدمات والتوظيفات، التي غلبت عليها الصبغة الانتهازية والقرارات الشخصانية والمصالح الحزبية والانتهازية الشخصية والعائلية، هي ظاهرة كان واضحا انها ستقود عاجلا او آجلا الى سقوطها وتقلص مكانتها في الناصرة او في أي بلدة عربية أخرى. وهذا التحول عشناه في الناصرة ويمكن ملاحظته بسائر السلطات المحلية، خاصة التي سارت على درب الناصرة، ولا نكشف سرا بالقول انه قاد الى فقدان الجبهة لمكانتها القيادية التي سادت أكثرية سلطاتنا المحلية الرئيسية, وكان الرد في الناصرة على الانقلاب ضد حليفهم الجبهوي علي سلام صفعة مدوية اسقطتهم في الناصرة أيضا ، المدينة التي انطلقت منها فكرة التنظيم الجبهوي .مرحلة علي سلام، أعطت أهمية كبيرة لمن يريدون دراسة التجربة الجبهوية في النشاط باطار السلطات المحلية وثم اقتباس نفس النهج بالاطار السياسي للكنيست. في الناصرة شاهدنا وصول شخصيات نصراوية مستقلة، لها مكانتها الاجتماعية والمهنية، نفس الأمر في سائر السلطات المحلية العربية، وبنفس الوقت عشنا مرحلة ضعف وتراجع مكانة الجبهة بقيادة العديد من السلطات المحلية على أثر انتصار الناصرة. للأسف الهبة الشعبية التي احدثتها الناصرة لم يجر الحفاظ عليها وتطويرها، وربما عرض التفاصيل سيفسر كأمر شخصي، لذا امتنع عنه، لكنه كان ضمن عوامل السقوط الذي قاد لاحقا الى انهاء دور الجبهة في الناصرة وما تبعها ايضا بالعديد من السلطات المحلية.. الانتصارالجبهوي قاد تدريجيا الى اغراق الناصرة بطريق انتفضت الناصرة ضدها، والعجيبة ان الأمر استغرق وقتا طويلا حتى سقطت الجبهة نهائيا بينما سقوطها في السلطات المحلية بالقرى العربية كان سريعا. رغم ان المعارك الانتخابية قبل خسارة بلدية الناصرة كانت تشير الى تضاءل متواصل بقوة الجبهة في مدينة الناصرة، لكن لم تجر أي محاولة لفحص الأسباب وإعادة تصويب المسار السياسي والبلدي، بعد ان سقط احتكار التنظيم الحزبي، الذي قام ببداياته بدور هام، لكنه مع الأسف، لم يجر التغيير الجوهري في الإدارة، انما مجرد طرح شعارات لم تقد الا الى فك الشراكة مع الحلفاء في التنظيم الجبهوي، من وقتها رأيت ان الرياح لا تجري كما تشتهي السفن، ربما الجمهور النصراوي كان بعيدا عما يدور في داخل البلدية، كان التغيير اشبه بحلم تحقق، لكن التغيير سرعان ما استنفذ نفسه وبقي شكليا لكن بدون الحلم الذي قاد مواطني الناصرة الى تنفيذ التغيير. عدنا لأساليب انتفضنا بوقته ضدها، وأقمنا جبهة ......
#يوميات
#نصراوي:
#تحرر
#الناصرة
#التنظيمات
#الحزبية،
#الطريق
#للمنافسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728086
الحوار المتمدن
نبيل عودة - يوميات نصراوي: تحرر الناصرة من التنظيمات الحزبية، فتح الطريق للمنافسة على الخدمات
صلاح بدرالدين : هل بقي مايجمع بين عامة الناس والنخب الحزبية
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين طوال العشرة أعوام الأخيرة التي تلت قيام الثورة السورية ، التي اجهضتها – المعارضة الحزبية الرسمية – إرضاء للمانحين ، وغدر بها النظام الإقليمي الرسمي ، والمجتمع الدولي لتضارب المصالح بينه من جهة ، وبين ااهداف الثورة المعلنة منذ عامها الأول في تحقيق الحرية ، واستعادة الكرامة ، واجراء التغيير الديموقراطي ،واسقاط الدكتاتورية ، أقول طوال هذه المدة يدفع الشعب السوري الثمن ، ويتعرض الى المآسي ، والاهوال ، والكوارث الإنسانية ، والتهجير ، والنزوح ، واللجوء ، ويقدم مئات الآلاف من الشهداء . الأحزاب التقليدية الإسلامية منها ، واليسارية ، والقومية ، وجماعاتها ، وميليشياتها المسلحة ، التي ركبت موجة الثورة ، وتسلقت وسيطرت على كافة المفاصل ، والمراكز ، لم يحصل ان قتل احد من قادتها في ارض المعارك الا نادرا وبالصدفة ، كما تحول المئات منهم الى – مليونيرية ، وأصحاب أملاك ، وحاذوا على جنسيات ، وجوازات سفر شرق أوسطية ، وأوروبية ، ولم يحرم أولادهم من نعمة التعليم المجاني في ارقى الجامعات . وبما ان الوضع الاجتماعي للإنسان يحدد تفكيره ، وسلوكه السياسي ، فقد بقي السورييون البسطاء الطيبون ، المؤمنون باهداف ثورتهم أوفياء لقضيتهم ، صادقون مع انفسهم ومع الاخرين ، فقط الامر الوحيد الذي تغير لديهم هو فقدان الثقة بقادة ومسؤؤولي ( المعارضة ) ممن اوهموهم بالوعود ، والعهود ، ثم قلبوا لهم ظهر المجن ، وتركوهم مكشوفين للنظام ، وللمسلحين من افراد الميليشيات المتحكمون بسلطات الامر الواقع في مناطق عديدة من البلاد ، السورييون الاوفياء الشرفاء يعيشون في فقر مدقع ، لامعين لهم ، ولامساعدات، ولا رواتب ومكافآت . مسؤولو الأحزاب وقادة الميليشيات المسلحة ( معارضين وموالين وبين بين ) يتلقون الرواتب ، والمعونات كما ذكرنا أعلاه ، ولديهم جهات مانحة من النظام الإقليمي الرسمي ، ومصادر مالية أخرى من سرقات الموارد النفطية ، والمنتوجات الزراعية ، وواردات المعابر الحدودية ، وكل ذلك يقع باطار مايعرف بالمال السياسي ، وهو الظاهرة الأكثر شيوعا في سوريا وبلدان أخرى بالشرق الأوسط ، وبمثابة رشوة ، او عملية شراء الولاءات ، وتجنيد الطاقات سياسية او عسكرية لافرق . مفاعيل ودورالمال السياسي في صنع السياسات المال السياسي اصبح أداة لصنع السياسة ، ووقف الثورات ، وتجنيد أحزاب وجماعات ، وهندسة المعارضات حسب مقاس الأنظمة الدكتاتورية الحاكمة في الشرق الأوسط التعيس ، وذلك باسم الدين ، والقومية ، والمذهب ، وهو الان الاستراتيجية الوقائية للمنظومات الأمنية الحاكمة امام الانتفاضات الشعبية ، والثورات الهادفة لتحقيق الديموقراطية ، وهي من اجهضت ثورات الربيع عبر المال السياسي ، في مصر ، واليمن ، وليبيا ، وتونس ، وسوريا ، وكذلك الموجة الثانية منها في العراق ، والجزائر ،ولبنان . المال السياسي هذا الوباء الخطير الذي أفسد الحياة السياسية في سوريا عموما والساحة الكردية خصوصا ، وحول الأحزاب الى حركات للردة ، والمسلحين الى ميليشيات متوحشة ، وبدل التقاليد النضالية لشعوبنا الى ثقافة الارتزاق ، وحل العهر السياسي محل الاستقامة ، والكذب والتضليل مكان الصدق ، والشفافية ، واخفاء الحقيقة مكان الوضوح ، والصراحة ، لم يعد اثر للقادة السياسيين التاريخيين الذين كانوا يقودون الأحزاب والنقابات ، والجماهير الغفيرة ، ويرهبون الدكتاتوريات بصمودهم ، واستقامتهم وعزة النفس لديهم . يمكن لاي واحد منا ان يلحظ مسؤول أي حزب كردي سوري في طرفي الاستقطاب الثنائي ( ب ي د ، والانكسي ) يقول شيئا في الصباح ، ونقيضه بالمساء ، يم ......
#مايجمع
#عامة
#الناس
#والنخب
#الحزبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733962
#الحوار_المتمدن
#صلاح_بدرالدين طوال العشرة أعوام الأخيرة التي تلت قيام الثورة السورية ، التي اجهضتها – المعارضة الحزبية الرسمية – إرضاء للمانحين ، وغدر بها النظام الإقليمي الرسمي ، والمجتمع الدولي لتضارب المصالح بينه من جهة ، وبين ااهداف الثورة المعلنة منذ عامها الأول في تحقيق الحرية ، واستعادة الكرامة ، واجراء التغيير الديموقراطي ،واسقاط الدكتاتورية ، أقول طوال هذه المدة يدفع الشعب السوري الثمن ، ويتعرض الى المآسي ، والاهوال ، والكوارث الإنسانية ، والتهجير ، والنزوح ، واللجوء ، ويقدم مئات الآلاف من الشهداء . الأحزاب التقليدية الإسلامية منها ، واليسارية ، والقومية ، وجماعاتها ، وميليشياتها المسلحة ، التي ركبت موجة الثورة ، وتسلقت وسيطرت على كافة المفاصل ، والمراكز ، لم يحصل ان قتل احد من قادتها في ارض المعارك الا نادرا وبالصدفة ، كما تحول المئات منهم الى – مليونيرية ، وأصحاب أملاك ، وحاذوا على جنسيات ، وجوازات سفر شرق أوسطية ، وأوروبية ، ولم يحرم أولادهم من نعمة التعليم المجاني في ارقى الجامعات . وبما ان الوضع الاجتماعي للإنسان يحدد تفكيره ، وسلوكه السياسي ، فقد بقي السورييون البسطاء الطيبون ، المؤمنون باهداف ثورتهم أوفياء لقضيتهم ، صادقون مع انفسهم ومع الاخرين ، فقط الامر الوحيد الذي تغير لديهم هو فقدان الثقة بقادة ومسؤؤولي ( المعارضة ) ممن اوهموهم بالوعود ، والعهود ، ثم قلبوا لهم ظهر المجن ، وتركوهم مكشوفين للنظام ، وللمسلحين من افراد الميليشيات المتحكمون بسلطات الامر الواقع في مناطق عديدة من البلاد ، السورييون الاوفياء الشرفاء يعيشون في فقر مدقع ، لامعين لهم ، ولامساعدات، ولا رواتب ومكافآت . مسؤولو الأحزاب وقادة الميليشيات المسلحة ( معارضين وموالين وبين بين ) يتلقون الرواتب ، والمعونات كما ذكرنا أعلاه ، ولديهم جهات مانحة من النظام الإقليمي الرسمي ، ومصادر مالية أخرى من سرقات الموارد النفطية ، والمنتوجات الزراعية ، وواردات المعابر الحدودية ، وكل ذلك يقع باطار مايعرف بالمال السياسي ، وهو الظاهرة الأكثر شيوعا في سوريا وبلدان أخرى بالشرق الأوسط ، وبمثابة رشوة ، او عملية شراء الولاءات ، وتجنيد الطاقات سياسية او عسكرية لافرق . مفاعيل ودورالمال السياسي في صنع السياسات المال السياسي اصبح أداة لصنع السياسة ، ووقف الثورات ، وتجنيد أحزاب وجماعات ، وهندسة المعارضات حسب مقاس الأنظمة الدكتاتورية الحاكمة في الشرق الأوسط التعيس ، وذلك باسم الدين ، والقومية ، والمذهب ، وهو الان الاستراتيجية الوقائية للمنظومات الأمنية الحاكمة امام الانتفاضات الشعبية ، والثورات الهادفة لتحقيق الديموقراطية ، وهي من اجهضت ثورات الربيع عبر المال السياسي ، في مصر ، واليمن ، وليبيا ، وتونس ، وسوريا ، وكذلك الموجة الثانية منها في العراق ، والجزائر ،ولبنان . المال السياسي هذا الوباء الخطير الذي أفسد الحياة السياسية في سوريا عموما والساحة الكردية خصوصا ، وحول الأحزاب الى حركات للردة ، والمسلحين الى ميليشيات متوحشة ، وبدل التقاليد النضالية لشعوبنا الى ثقافة الارتزاق ، وحل العهر السياسي محل الاستقامة ، والكذب والتضليل مكان الصدق ، والشفافية ، واخفاء الحقيقة مكان الوضوح ، والصراحة ، لم يعد اثر للقادة السياسيين التاريخيين الذين كانوا يقودون الأحزاب والنقابات ، والجماهير الغفيرة ، ويرهبون الدكتاتوريات بصمودهم ، واستقامتهم وعزة النفس لديهم . يمكن لاي واحد منا ان يلحظ مسؤول أي حزب كردي سوري في طرفي الاستقطاب الثنائي ( ب ي د ، والانكسي ) يقول شيئا في الصباح ، ونقيضه بالمساء ، يم ......
#مايجمع
#عامة
#الناس
#والنخب
#الحزبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733962
الحوار المتمدن
صلاح بدرالدين - هل بقي مايجمع بين عامة الناس والنخب الحزبية
امغار محمد : المناضل السياسي القاعدي داخل التنظيمات الحزبية انسان سادج
#الحوار_المتمدن
#امغار_محمد المناضل السياسي القاعدي داخل الاحزاب المغربية انسان ساذج بقلم محمد امغارموسم الانتخابات في المغرب مرتبط بالعديد من التساؤلات لها علاقة بالديمقراطية والمشاركة السياسية والممارسة الانتخابية،وطبيعة التشكيلة السياسية التي ستشخص المسرح السياسي المغربي ،وهي التساؤلات المرتبطة بالسلوك الانتخابي للنخبة السياسية المغربية وعلاقته بالقوانين والمراسيم والقرارات المتحكمة في العملية الانتخابية،والمرتبطة خاصة بالتقطيع الانتخابي، وشروط إشراك الشباب والنساء وغيرها.لذلك يبقى التساؤل الإشكالي الحقيقي المطروح على النظام السياسي في ظل المتغيرات المجتمعية المعاصرة هو المرتبط بقياس درجة الحراك الاجتماعي والسياسي المؤدي الى الخروج من مأزق الدولة التقليدانية، القائمة على تكريس إعادة إنتاج نفس ابناء النخبة لفائدة انفتاح حقيقي على كل مكونات المجتمع المغربي .إن جمود البنيات التنظيمية الحزبية المغربية القائمة على الانقسامية من جهة والزبونية من جهة أخرى، آدت إلى خلاصة مفادها أن الحزب السياسي المغربي لايسمح للفرد المواطن المناضل بتحقيق طموح سياسي داخله، لان مرتبة الأعضاء الحزبية تتحدد وقت الانخراط،حيث ينخرط العضو في الحزب إما كقيادي او مسؤول باسم الحزب في اجهزة الدولة أوكمناضل قاعدي، دون أن يستطيع من يوجد في القواعد السفلى للحزب التسلق يوما إلى الأجهزة القيادية اعتمادا على افكار الحزب والنضال داخله ،ولعل ما يدعم هذا الجمود الحزبي ومقاومته للتغيير هو قيامه على علاقات شخصية مبنية اساسا على القرابة أو المصلحة، وفي هدا الاطار ذهب احد القياديين الحزبيين المغاربة إلى القول انه من الصعب تجديد النخب في الزمن الانتخابي خاصة، لان الظرفية تقتضي التكتل وخوض غمار المنافسة الانتخابية بما يلزم من الانسجام والقوة على أن يرجى النقاش حول تجديد النخب إلى ما بعد الانتخابات أي إلى أن يتم توزيع المناصب السياسية . إن مايهم القيادات الحزبية هو التوافق مع السلطة على توزيع المقاعد البرلمانية والحكومية والمناصب العامة، وهو ما يجعل من الأحزاب المغربية وبامتياز جماعات مصالح ، ذلك أن المصلحة بمعناها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي هي التي تحدد طبيعة المرشحين في الانتخابات من طرف الأحزاب . لهذا فان رصد الخريطة الانتخابية بالمغرب يظهر لنا و بشكل جلي المصالح السوسيو-اقتصادية التي تتمحور حولها المعايير الحزبية في اختيارها للمرشحين لتولي المناصب السياسية ، وفي هذا الإطار كان الباحث الأمريكي جون واثربوري قد أشار في مؤلفه الشهير إلى أن تبني القيادات الحزبية المغربية للمقولات الإيديولوجية تبقى مجرد شعارات ،وان السلوك السياسي للنخبة الحزبية غالبا ما لايتاثر بهذا التبني ،إذ أن الحزب الزبوني - المصلحي بقي احد ثوابت الحياة السياسية المغربية،ومثل هذا الحزب لايقوم على أساس إيديولوجي أو فكري بل يقوم بالأساس على مصالح مشتركة والتزامات متبادلة ، وهذا ما يوضح أن الأحزاب والجماعات السياسية المغربية وعلى اختلاف شعاراتها و لحد الآن على الأقل لاتعدو أن تكون أدوات لضمان وبشكل ضيق تعددية سياسية شكلية . ان التساؤل المطروح مع التجربة الدستورية الحالية والقوانين المنبثقة عنها بعد عشر سنوات من الممارسة هو هل ستؤدي بالفعل هذه النصوص في النهاية إلى الهدف الاسمي المنشود والمتمثل في ضمان حق كل فرد- مواطن أو جماعة اجتماعية مغربية في المشاركة الحقيقية في تدبير الشؤون العامة للبلاد؟ إن التمثيل السياسي يعتبر إحدى الخطوات الأساسية والحاسمة في تأميم السلطة السياسية وقد شكلت الانتخابات دوما ......
#المناضل
#السياسي
#القاعدي
#داخل
#التنظيمات
#الحزبية
#انسان
#سادج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734177
#الحوار_المتمدن
#امغار_محمد المناضل السياسي القاعدي داخل الاحزاب المغربية انسان ساذج بقلم محمد امغارموسم الانتخابات في المغرب مرتبط بالعديد من التساؤلات لها علاقة بالديمقراطية والمشاركة السياسية والممارسة الانتخابية،وطبيعة التشكيلة السياسية التي ستشخص المسرح السياسي المغربي ،وهي التساؤلات المرتبطة بالسلوك الانتخابي للنخبة السياسية المغربية وعلاقته بالقوانين والمراسيم والقرارات المتحكمة في العملية الانتخابية،والمرتبطة خاصة بالتقطيع الانتخابي، وشروط إشراك الشباب والنساء وغيرها.لذلك يبقى التساؤل الإشكالي الحقيقي المطروح على النظام السياسي في ظل المتغيرات المجتمعية المعاصرة هو المرتبط بقياس درجة الحراك الاجتماعي والسياسي المؤدي الى الخروج من مأزق الدولة التقليدانية، القائمة على تكريس إعادة إنتاج نفس ابناء النخبة لفائدة انفتاح حقيقي على كل مكونات المجتمع المغربي .إن جمود البنيات التنظيمية الحزبية المغربية القائمة على الانقسامية من جهة والزبونية من جهة أخرى، آدت إلى خلاصة مفادها أن الحزب السياسي المغربي لايسمح للفرد المواطن المناضل بتحقيق طموح سياسي داخله، لان مرتبة الأعضاء الحزبية تتحدد وقت الانخراط،حيث ينخرط العضو في الحزب إما كقيادي او مسؤول باسم الحزب في اجهزة الدولة أوكمناضل قاعدي، دون أن يستطيع من يوجد في القواعد السفلى للحزب التسلق يوما إلى الأجهزة القيادية اعتمادا على افكار الحزب والنضال داخله ،ولعل ما يدعم هذا الجمود الحزبي ومقاومته للتغيير هو قيامه على علاقات شخصية مبنية اساسا على القرابة أو المصلحة، وفي هدا الاطار ذهب احد القياديين الحزبيين المغاربة إلى القول انه من الصعب تجديد النخب في الزمن الانتخابي خاصة، لان الظرفية تقتضي التكتل وخوض غمار المنافسة الانتخابية بما يلزم من الانسجام والقوة على أن يرجى النقاش حول تجديد النخب إلى ما بعد الانتخابات أي إلى أن يتم توزيع المناصب السياسية . إن مايهم القيادات الحزبية هو التوافق مع السلطة على توزيع المقاعد البرلمانية والحكومية والمناصب العامة، وهو ما يجعل من الأحزاب المغربية وبامتياز جماعات مصالح ، ذلك أن المصلحة بمعناها الاقتصادي والاجتماعي والسياسي هي التي تحدد طبيعة المرشحين في الانتخابات من طرف الأحزاب . لهذا فان رصد الخريطة الانتخابية بالمغرب يظهر لنا و بشكل جلي المصالح السوسيو-اقتصادية التي تتمحور حولها المعايير الحزبية في اختيارها للمرشحين لتولي المناصب السياسية ، وفي هذا الإطار كان الباحث الأمريكي جون واثربوري قد أشار في مؤلفه الشهير إلى أن تبني القيادات الحزبية المغربية للمقولات الإيديولوجية تبقى مجرد شعارات ،وان السلوك السياسي للنخبة الحزبية غالبا ما لايتاثر بهذا التبني ،إذ أن الحزب الزبوني - المصلحي بقي احد ثوابت الحياة السياسية المغربية،ومثل هذا الحزب لايقوم على أساس إيديولوجي أو فكري بل يقوم بالأساس على مصالح مشتركة والتزامات متبادلة ، وهذا ما يوضح أن الأحزاب والجماعات السياسية المغربية وعلى اختلاف شعاراتها و لحد الآن على الأقل لاتعدو أن تكون أدوات لضمان وبشكل ضيق تعددية سياسية شكلية . ان التساؤل المطروح مع التجربة الدستورية الحالية والقوانين المنبثقة عنها بعد عشر سنوات من الممارسة هو هل ستؤدي بالفعل هذه النصوص في النهاية إلى الهدف الاسمي المنشود والمتمثل في ضمان حق كل فرد- مواطن أو جماعة اجتماعية مغربية في المشاركة الحقيقية في تدبير الشؤون العامة للبلاد؟ إن التمثيل السياسي يعتبر إحدى الخطوات الأساسية والحاسمة في تأميم السلطة السياسية وقد شكلت الانتخابات دوما ......
#المناضل
#السياسي
#القاعدي
#داخل
#التنظيمات
#الحزبية
#انسان
#سادج
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734177
الحوار المتمدن
امغار محمد - المناضل السياسي القاعدي داخل التنظيمات الحزبية انسان سادج
محمد علي مقلد : ضرائب نضالية: حين يكون القرار بيد القاعدة الحزبية
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد ضرائب نضالية لست أنا الذي اخترت أن أكون خارج صفوف الحزب، ولا كنت أفضل أن أفترق عنه، لأنني لا أزال مقتنعاً بقوانين الديالكتيك الماركسي، أو الهيغلي بعد أن أوقفه ماركس على قدميه، والقائلة بوحدة المتناقضات وبالتناقض داخل الوحدة. كل الانشقاقات والفروع في التاريخ لم توجد حلولاً لأزمات الأصول. لا المعتزلة ولا الأشعرية ولا السنة ولا الشيعة ولا البروتستانتية ولا الأرثوذكسية، ولا التروتسكية ولا الماوية، ولا اليسار الديقراطي ولا حركة الإنقاذ، أمكن لها أن تقترح إجابات مقنعة على أسئلة الحياة والتاريخ والأحزاب. كلما بلغت البنية حدودها التاريخية لا بد أن تولد منها بنية جديدة. لذلك، بمقدار ما كنت أدافع عن ضرورة تجديد الحزب كنت أدافع عن وحدته، وقد وضعت لهذه الغاية ، نصا تحت عنوان : اليسار بين الأنقاض والإنقاذ تعهد الأمين العام بنشره وتوزيعه على قواعد الحزب لتحصين الشيوعيين من خطر الانشقاق، أشدت فيه بنضالية رفاقي في حركة اليسار الديمقراطي واعترضت على انشقاقهم. بعد أشهر على نشر النص اقترح الأمين العام فصلي من الحزب بدعوى قيامي بعمل انشقاقي. هذا ليس استبداداً بل مسخرة استبداد، أليس كذلك؟الاستبداد الحزبي ليس حدثاً طارئاً إثر دخول الحزب في أزمته، بل هو جزء من آليات العمل الداخلي، يمارسه كل من يتولى مسؤولية أو يستولي عليها أو يصادرها، ولا سيما إذا تحكم الجهل أو التعصب بصاحب القرار.استأنف النظام السوري صراعه مع منظمة التحرير الفلسطينية بعد فترة قصيرة من الاجتياح الاسرائيلي الأول لجنوب لبنان في آذار 1978. اتخذت المعركة هذه المرة شكل صراع بين طرفين لبنانيين، حركة أمل والحركة الوطنية اللبنانية، وبشكل خاص الحزب الشيوعي اللبناني، خاضه أحدهما نيابة عن حافظ الأسد والآخر نيابة عن أبو عمار.في فترة احتدام الصراع هذا، قررت قيادة الحزب حل الهيئة القيادية في منطقة صور وكلفتني بالإشراف على إعادة تنظيمها. كنت أزور المدينة في وقت ثابت لأعقد اجتماعاً واسعاً مرة في الأسبوع، أو في مناسبات أخرى سياسية أو اجتماعية. الاجتماع مع مسؤولي الفرق والفرعيات الحزبية موعده نهار الجمعة لأنه يوم عطلتي الوظيفية ويوم العطلة المدرسية لمعظم المشاركين في الاجتماع من طلاب وأساتذة في التعليم الرسمي، ومهمتي في كل اجتماع تقديم تحليل سياسي للأوضاع قبل نقاش المهمات. لم يسلم دوري هذا من لسان الرفيق ذيب الجسيم الذي رأى في مداخلاتي الأسبوعية ما يشبه خطبة الجمعة، مع ما في التسمية من خبث وتحبب معاً وفكاهة مبللة بنقد النضال "الفوقي"، النضال "الكلامي"، مع أنه هو الآخر يعمل في حقل التعليم، خصوصاً أن عادة رافقتني خلال عملي الحزبي في تلك الفترة وتركت انطباعاً سلبياً في أذهان الرفاق، إذ كنت أدخن الغليون بدل السيكارة، وفي يدي محفظة صغيرة لعدة التدخين. عززت هذه العادة ظنون بعض الرفاق بأنها تعبير عن ميول برجوازية، لكن الحقيقة كانت أبسط من ذلك وأبعد عن تلك الظنون. فقد أقنعت نفسي بأن التدخين بالغليون أقل ضرراً من السجائر التي كنت ألتهمها بنهم وتؤذيني سعالاً وزكاماً وأوجاعاً في الحنجرة والبلعوم وبحة تعطل أوتاري الصوتية وتمنعني من ممارسة دوري كخطيب للحزب على المنابر. وفي كثير من الحالات كنت أقصد الدكتور حكمت الأمين ليحقنني بإبرة منشط في الشريان تجعلني أقوى على أوجاعي التدخينية وأقوم بمهمتي الخطابية. وفي كل الأحوال، كان الغليون محطة انتقلت منها إلى الإقلاع عن هذه العادة المؤذية التي تحكمت بي طيلة أكثر من ثلاثين عاماً. لحظة دخولي ذات يوم إلى مقر الحزب في صور فوجئت بوجود عدد من المقاتلين يتجاوز عدد المجموعة ......
#ضرائب
#نضالية:
#يكون
#القرار
#القاعدة
#الحزبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735754
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_مقلد ضرائب نضالية لست أنا الذي اخترت أن أكون خارج صفوف الحزب، ولا كنت أفضل أن أفترق عنه، لأنني لا أزال مقتنعاً بقوانين الديالكتيك الماركسي، أو الهيغلي بعد أن أوقفه ماركس على قدميه، والقائلة بوحدة المتناقضات وبالتناقض داخل الوحدة. كل الانشقاقات والفروع في التاريخ لم توجد حلولاً لأزمات الأصول. لا المعتزلة ولا الأشعرية ولا السنة ولا الشيعة ولا البروتستانتية ولا الأرثوذكسية، ولا التروتسكية ولا الماوية، ولا اليسار الديقراطي ولا حركة الإنقاذ، أمكن لها أن تقترح إجابات مقنعة على أسئلة الحياة والتاريخ والأحزاب. كلما بلغت البنية حدودها التاريخية لا بد أن تولد منها بنية جديدة. لذلك، بمقدار ما كنت أدافع عن ضرورة تجديد الحزب كنت أدافع عن وحدته، وقد وضعت لهذه الغاية ، نصا تحت عنوان : اليسار بين الأنقاض والإنقاذ تعهد الأمين العام بنشره وتوزيعه على قواعد الحزب لتحصين الشيوعيين من خطر الانشقاق، أشدت فيه بنضالية رفاقي في حركة اليسار الديمقراطي واعترضت على انشقاقهم. بعد أشهر على نشر النص اقترح الأمين العام فصلي من الحزب بدعوى قيامي بعمل انشقاقي. هذا ليس استبداداً بل مسخرة استبداد، أليس كذلك؟الاستبداد الحزبي ليس حدثاً طارئاً إثر دخول الحزب في أزمته، بل هو جزء من آليات العمل الداخلي، يمارسه كل من يتولى مسؤولية أو يستولي عليها أو يصادرها، ولا سيما إذا تحكم الجهل أو التعصب بصاحب القرار.استأنف النظام السوري صراعه مع منظمة التحرير الفلسطينية بعد فترة قصيرة من الاجتياح الاسرائيلي الأول لجنوب لبنان في آذار 1978. اتخذت المعركة هذه المرة شكل صراع بين طرفين لبنانيين، حركة أمل والحركة الوطنية اللبنانية، وبشكل خاص الحزب الشيوعي اللبناني، خاضه أحدهما نيابة عن حافظ الأسد والآخر نيابة عن أبو عمار.في فترة احتدام الصراع هذا، قررت قيادة الحزب حل الهيئة القيادية في منطقة صور وكلفتني بالإشراف على إعادة تنظيمها. كنت أزور المدينة في وقت ثابت لأعقد اجتماعاً واسعاً مرة في الأسبوع، أو في مناسبات أخرى سياسية أو اجتماعية. الاجتماع مع مسؤولي الفرق والفرعيات الحزبية موعده نهار الجمعة لأنه يوم عطلتي الوظيفية ويوم العطلة المدرسية لمعظم المشاركين في الاجتماع من طلاب وأساتذة في التعليم الرسمي، ومهمتي في كل اجتماع تقديم تحليل سياسي للأوضاع قبل نقاش المهمات. لم يسلم دوري هذا من لسان الرفيق ذيب الجسيم الذي رأى في مداخلاتي الأسبوعية ما يشبه خطبة الجمعة، مع ما في التسمية من خبث وتحبب معاً وفكاهة مبللة بنقد النضال "الفوقي"، النضال "الكلامي"، مع أنه هو الآخر يعمل في حقل التعليم، خصوصاً أن عادة رافقتني خلال عملي الحزبي في تلك الفترة وتركت انطباعاً سلبياً في أذهان الرفاق، إذ كنت أدخن الغليون بدل السيكارة، وفي يدي محفظة صغيرة لعدة التدخين. عززت هذه العادة ظنون بعض الرفاق بأنها تعبير عن ميول برجوازية، لكن الحقيقة كانت أبسط من ذلك وأبعد عن تلك الظنون. فقد أقنعت نفسي بأن التدخين بالغليون أقل ضرراً من السجائر التي كنت ألتهمها بنهم وتؤذيني سعالاً وزكاماً وأوجاعاً في الحنجرة والبلعوم وبحة تعطل أوتاري الصوتية وتمنعني من ممارسة دوري كخطيب للحزب على المنابر. وفي كثير من الحالات كنت أقصد الدكتور حكمت الأمين ليحقنني بإبرة منشط في الشريان تجعلني أقوى على أوجاعي التدخينية وأقوم بمهمتي الخطابية. وفي كل الأحوال، كان الغليون محطة انتقلت منها إلى الإقلاع عن هذه العادة المؤذية التي تحكمت بي طيلة أكثر من ثلاثين عاماً. لحظة دخولي ذات يوم إلى مقر الحزب في صور فوجئت بوجود عدد من المقاتلين يتجاوز عدد المجموعة ......
#ضرائب
#نضالية:
#يكون
#القرار
#القاعدة
#الحزبية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735754
الحوار المتمدن
محمد علي مقلد - ضرائب نضالية: حين يكون القرار بيد القاعدة الحزبية
المهدي المغربي : في نقد الحزبية الضيقة
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي الدينامكية النضالية الثورية هي المقدس كممارسة ميدانية اما الأحزاب و الدكاكين السياسية فهي على عكس ذلك قد صارت تاخذ شكل العشيرة بمفهومها المحدود ان لم تكن من زمان على هذا المنوال الضيق في علم السياسة و ادبيات التنظيم العشيرة كمعمل للعصبية القبلية تحمي اهلها في المقام الاول طالما ليسوا عاقين او معارضين و منتقدين لقمة هرمها او خارجين على عقلية الطاعة كمبدأ اساسي للانتماء القبليانها من المفارقات المخجلة ان تنحط التنظيمات الى هذا الدرك حيث الانشاد للقوقعة بدل مد الجسور الشعبية من دون انقطاع و مواصلة الحوار الثوري المنطقي مع القوى المناضلة المرتبطة بالعمل الميداني و ليس الافتراضي اما الحالة و الشكل الذي نراه و نعايشه في الحقل الحزبي الراهن هو التقوقع و شحن الانا الزائدة بقدسية الانتماء و تمجيد الماضي كماضي الشيء الذي يجعلنا أحيانا عبيدا للماضي بدل تفعيل الدينامكية النضالية و الوقوف على الاخطاء أكثر من التمجيد الذي هو تجميد في حد ذاته و التقديس و تحنيط هذا الذي يميع كل شيء جميل بناه نضال الماضي و اهدته الشهيدات و الشهداء ارواحهم لأجل ذلك بفخر و اعتزاز و تضحية ما يهمنا من الماضي هو نبل و ارواح شهدائنا و الوعي بالتضحية اما الدروس فالتاريخ يصنعها باستمرار و صيرورة التطور و ابتكارات آليات العمل النضالي في جدلية الزمان و المكان يتبع في الموضوع ......
#الحزبية
#الضيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738732
#الحوار_المتمدن
#المهدي_المغربي الدينامكية النضالية الثورية هي المقدس كممارسة ميدانية اما الأحزاب و الدكاكين السياسية فهي على عكس ذلك قد صارت تاخذ شكل العشيرة بمفهومها المحدود ان لم تكن من زمان على هذا المنوال الضيق في علم السياسة و ادبيات التنظيم العشيرة كمعمل للعصبية القبلية تحمي اهلها في المقام الاول طالما ليسوا عاقين او معارضين و منتقدين لقمة هرمها او خارجين على عقلية الطاعة كمبدأ اساسي للانتماء القبليانها من المفارقات المخجلة ان تنحط التنظيمات الى هذا الدرك حيث الانشاد للقوقعة بدل مد الجسور الشعبية من دون انقطاع و مواصلة الحوار الثوري المنطقي مع القوى المناضلة المرتبطة بالعمل الميداني و ليس الافتراضي اما الحالة و الشكل الذي نراه و نعايشه في الحقل الحزبي الراهن هو التقوقع و شحن الانا الزائدة بقدسية الانتماء و تمجيد الماضي كماضي الشيء الذي يجعلنا أحيانا عبيدا للماضي بدل تفعيل الدينامكية النضالية و الوقوف على الاخطاء أكثر من التمجيد الذي هو تجميد في حد ذاته و التقديس و تحنيط هذا الذي يميع كل شيء جميل بناه نضال الماضي و اهدته الشهيدات و الشهداء ارواحهم لأجل ذلك بفخر و اعتزاز و تضحية ما يهمنا من الماضي هو نبل و ارواح شهدائنا و الوعي بالتضحية اما الدروس فالتاريخ يصنعها باستمرار و صيرورة التطور و ابتكارات آليات العمل النضالي في جدلية الزمان و المكان يتبع في الموضوع ......
#الحزبية
#الضيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738732
الحوار المتمدن
المهدي المغربي - في نقد الحزبية الضيقة
ماجد احمد الزاملي : الديمقراطية الحزبية الداخلية الأحزاب العراقية مثالاً
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي بعد فترة وجيزة من تغيير النظام في بغداد عام 2003 ، بدأت عشرات المنظمات والأحزاب السياسية والصحف والقنوات الإعلامية بالظهور على الملأ مما جعل الفضاء السياسي العراقي مزدحمًا للغاية تم إنشاء العديد من الأحزاب الجديدة بالتوازي مع أحزاب المعارضة العراقية السابقة ، بعضها لم يكن أكثر من فروع أو فصائل منشقة عن الأحزاب القديمة. ولكن القسم الآخر والاوسع هي تنظيمات واحزاب جديدة لم يكن قياداتها في المنفى خلال فترة حكم نظام صدام . ومن أهم هذه التنظيمات السياسية برز إسم التيار الصدري الذي خرج من عبائته تنظيمات سياسية أخرى. كما إنبثقت أحزاب كردية وتركمانية و عربية عديدة بما في ذلك الاحزاب التي تم تصنيفها على أنها ليبرالية, أو ديمقراطية, أو وطنية. فيما ركزت أحزاب اخرى على القضايا الاثنية, الدينية, أوالمحلية. لا تزال كثير من الاحزاب في بلدنا لم تترسخ فيها الديمقراطية والعمل على جعلها ثقافة مجتمعية .. ورغم صدور بعض القوانين في العراق كقانون الانتخابات البرلمانية وقانون انتخابات مجالس المحافظات وقانون الاحزاب .. الخ لكن لا زلنا نحبو ونتراجع عن الديمقراطية في بعض الاحيان وقد تشترك معظم الاحزاب بصفات معينة تعيق العمل الديمقراطي في بلادنا. وليعلم قادة اي حزب انه لا يمكن ان يحكم لوحده دون التآزر والائتلاف مع أحزاب أخرى وهذا يحتاج حكمة بالغة في التعامل بين أعضاء الحزب ومؤيديه من جهة وبين قادة الحزب والأحزاب الأخرى من جهة ثانية وكذلك كيفية وصول رسالة مطمئنة للمواطن او الناخب المؤيد لهذا الحزب او ذاك . وهذا يحتاج حنكة سياسية من القادة لإقناع المؤيدين لهم والمؤتلفين معهم. كذلك نشأت عشرات الأحزاب السياسية الجديدة في مصر وليبيا وتونس منذ بداية ما يسمى "بالربيع العربي". وعلى الرغم من أنّ الكثير من هذه القوى لعبت دوراً نشطاً في إطاحة بالأنظمة القديمة، إلاّ أنّها واجهت صعوبة في تطوير هويّات متّسقة، وإنشاء قواعد دعم فاعلة، وبناء قواعد انتخابية مستدامة. وإذا ما أرادت المشاركة الفاعلة في العملية السياسية، ينبغي على هذه الأحزاب الجديدة، العلمانية إلى حدّ كبير، أن تتغلّب على تحدّياتها المؤسّساتية، وأن تحسّن قدرتها على توفير مايحتاج إليه الشعب على المدى الطويل. سيلعب مصير هذه الأحزاب الناشئة دوراً هائلاً في تحديد نجاح مراحل الانتقال السياسي التي تشهدها المنطقة العربية. على المستوى الفكري فإن الاطار المرجعي والفكري لكثير من الاحزاب العراقية و مساحة عملها واهدافها غير منحصرة بالعراق, وتظهر البعد غير العراقي في الشعارات والاهداف , بما في ذلك الإسلاميين الشيعة والسنة والقوميين العرب والأكراد والتركمان وغيرهم, بإعتبارها عابرة للحدود. المفارقة هنا أن هذه الاحزاب غير عابرة للطوائف والطبقات والمناطق داخل العراق الواحد نفسه. كما أن غياب مشروع وطني للتحديث وبناء الدولة, أعطى سبباً لأحزاب كثيرة لتبرير انخراطهم ودورهم في الفساد, وتبني أنماط متغولة على الدولة ومضادة لأطرها الحديثة والدفاع عن ذلك بتبريرات مختلفة. من الاشكاليات التي حاول كاتبوا الدستور وضع خطوط دقيقة لها هي علاقة الدين ومؤسساته بالدولة. غير أن معظم الأحزاب السياسية كانت تحاول الاستفادة من الغطاء الديني بشكل مباشر او غير مباشر, لدرجة أن بعض الاحزاب السياسية هي مجرد واجهات مباشرة لرجال دين محددين, أو ممثلين لتوجهات دينية محددة. وزاد هذا التماهي بين الديني والسياسي من صعوبة عملية تقويم واصلاح الاخطاء السياسية, إذ خلق سبباً اضافيا ......
#الديمقراطية
#الحزبية
#الداخلية
#الأحزاب
#العراقية
#مثالاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742214
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي بعد فترة وجيزة من تغيير النظام في بغداد عام 2003 ، بدأت عشرات المنظمات والأحزاب السياسية والصحف والقنوات الإعلامية بالظهور على الملأ مما جعل الفضاء السياسي العراقي مزدحمًا للغاية تم إنشاء العديد من الأحزاب الجديدة بالتوازي مع أحزاب المعارضة العراقية السابقة ، بعضها لم يكن أكثر من فروع أو فصائل منشقة عن الأحزاب القديمة. ولكن القسم الآخر والاوسع هي تنظيمات واحزاب جديدة لم يكن قياداتها في المنفى خلال فترة حكم نظام صدام . ومن أهم هذه التنظيمات السياسية برز إسم التيار الصدري الذي خرج من عبائته تنظيمات سياسية أخرى. كما إنبثقت أحزاب كردية وتركمانية و عربية عديدة بما في ذلك الاحزاب التي تم تصنيفها على أنها ليبرالية, أو ديمقراطية, أو وطنية. فيما ركزت أحزاب اخرى على القضايا الاثنية, الدينية, أوالمحلية. لا تزال كثير من الاحزاب في بلدنا لم تترسخ فيها الديمقراطية والعمل على جعلها ثقافة مجتمعية .. ورغم صدور بعض القوانين في العراق كقانون الانتخابات البرلمانية وقانون انتخابات مجالس المحافظات وقانون الاحزاب .. الخ لكن لا زلنا نحبو ونتراجع عن الديمقراطية في بعض الاحيان وقد تشترك معظم الاحزاب بصفات معينة تعيق العمل الديمقراطي في بلادنا. وليعلم قادة اي حزب انه لا يمكن ان يحكم لوحده دون التآزر والائتلاف مع أحزاب أخرى وهذا يحتاج حكمة بالغة في التعامل بين أعضاء الحزب ومؤيديه من جهة وبين قادة الحزب والأحزاب الأخرى من جهة ثانية وكذلك كيفية وصول رسالة مطمئنة للمواطن او الناخب المؤيد لهذا الحزب او ذاك . وهذا يحتاج حنكة سياسية من القادة لإقناع المؤيدين لهم والمؤتلفين معهم. كذلك نشأت عشرات الأحزاب السياسية الجديدة في مصر وليبيا وتونس منذ بداية ما يسمى "بالربيع العربي". وعلى الرغم من أنّ الكثير من هذه القوى لعبت دوراً نشطاً في إطاحة بالأنظمة القديمة، إلاّ أنّها واجهت صعوبة في تطوير هويّات متّسقة، وإنشاء قواعد دعم فاعلة، وبناء قواعد انتخابية مستدامة. وإذا ما أرادت المشاركة الفاعلة في العملية السياسية، ينبغي على هذه الأحزاب الجديدة، العلمانية إلى حدّ كبير، أن تتغلّب على تحدّياتها المؤسّساتية، وأن تحسّن قدرتها على توفير مايحتاج إليه الشعب على المدى الطويل. سيلعب مصير هذه الأحزاب الناشئة دوراً هائلاً في تحديد نجاح مراحل الانتقال السياسي التي تشهدها المنطقة العربية. على المستوى الفكري فإن الاطار المرجعي والفكري لكثير من الاحزاب العراقية و مساحة عملها واهدافها غير منحصرة بالعراق, وتظهر البعد غير العراقي في الشعارات والاهداف , بما في ذلك الإسلاميين الشيعة والسنة والقوميين العرب والأكراد والتركمان وغيرهم, بإعتبارها عابرة للحدود. المفارقة هنا أن هذه الاحزاب غير عابرة للطوائف والطبقات والمناطق داخل العراق الواحد نفسه. كما أن غياب مشروع وطني للتحديث وبناء الدولة, أعطى سبباً لأحزاب كثيرة لتبرير انخراطهم ودورهم في الفساد, وتبني أنماط متغولة على الدولة ومضادة لأطرها الحديثة والدفاع عن ذلك بتبريرات مختلفة. من الاشكاليات التي حاول كاتبوا الدستور وضع خطوط دقيقة لها هي علاقة الدين ومؤسساته بالدولة. غير أن معظم الأحزاب السياسية كانت تحاول الاستفادة من الغطاء الديني بشكل مباشر او غير مباشر, لدرجة أن بعض الاحزاب السياسية هي مجرد واجهات مباشرة لرجال دين محددين, أو ممثلين لتوجهات دينية محددة. وزاد هذا التماهي بين الديني والسياسي من صعوبة عملية تقويم واصلاح الاخطاء السياسية, إذ خلق سبباً اضافيا ......
#الديمقراطية
#الحزبية
#الداخلية
#الأحزاب
#العراقية
#مثالاً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=742214
الحوار المتمدن
ماجد احمد الزاملي - الديمقراطية الحزبية الداخلية الأحزاب العراقية مثالاً
سعيد العليمى : حزب العمال الشيوعى المصرى والخلافات الحزبية الداخلية 1978 - 1983
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى تمثل هذه المخطوطة التى كتبت بين عامى 1981– 1982 نقدا وجهه خمسة من اعضاء اللجنة المركزية – منهم عضوين فى المكتب السياسي - لسياسات الحزب التنظيمية والجماهيرية بصفة خاصة ، ولم يكن ممكنا لهاتين الاخيرتين ان تنفصلا عن السياسات العامة الكلية الا فى الذهن . عرف مصدروا هذه الوثيقة بالاقلية وقد اصروا حينها على عدم التكتل ( 1978 ) ، او الانشقاق طالبين ان تحسم صراعات اللجنة المركزية بالجدال الفكرى الرفاقى . وازاء تعنت بعض الرفاق وممانعتهم خيض صراع طويل منهك لمدة تقارب ست سنوات كان لابد وان يترك اثره على عمل الحزب بكامله. لقد حاولت هذه الوثيقة ان تشخص ازمة الحزب آنذاك وطرحت السياسي ، والنظرى ، والتنظيمى ، والجماهيرى فى وحدة جدلية واحدة ، وقدمت مااعتبرته حلولا ثورية . وقد سبق هذه كراس مطول معنون : " حول الانحراف البيروقراطى التصفوى العزلوى" , وهناك نسخة من هذا الاخير لدى الباحث الايطالى جينارو جيرفازيو حيث اشار اليه فى كتابه حول الحركة الماركسية فى مصر . مهما يكن من شئ فهذه المخطوطة – لاادرى ان كانت قد طبعت ام لا ! غير ان مااستطيع ان اقطع به انها نشرت بخط اليد – هى من اهم الوثائق وتتجاوز اهميتها حزب العمال الشيوعى المصرى - فما من فائدة فى احياء جدالات ميتة قديمة – ولاتهدف للوم احد او تقريعه من جيلنا ، بل استطيع ان اقول انها تتجاوز زمنها بمضمونها نظرا لركود تطورات النظام الساداتى والمباركى وماتلاهما من نظم ، واعتقد انها وان كانت تحيى ذاكرة الشيوخ فانها يمكن ان تلهم الاجيال الشابة بما فيها من "خبرة سلبية " ، وبسبب هذه الخبرة السلبية ادعوا كل الرفاق لقراءتها ، وتمعنها وسوف انشرها حسب التقسيم الذى وردت به فى خمسة اجزاء . ولعل صديقنا الكاتب الذى عرض بى بوصفى " مغرما بالذات " بنشرى كتابات تاريخية قديمة ان يرى فى هذه المخطوطة على الاقل مايدحض تصوراته .مقدمة من الرفاق :فتح الله محروس ( المسؤول العمالى ) جمال عبد الفتاح ( مسؤول منطقة الصعيد ) خالد جويلى ( عضو مركزى ) صلاح العمروسى( عضو مكتب سياسي ومسؤول فرع الخارج ) سعيد العليمى ( نائب المسؤول السياسي – عضو المكتب السياسي ، ومسؤول الدعاية المركزى ) .مشروع قرار عن الوضع الراهن وتكتيكات حزبنا – القسم الاولأولا : يتلخص الوضع الراهن فيما يلى : -1- لما كانت الأزمة الوطنية كأهم أزمة سياسية تواجه مصير الطبقات الشعبية فى بلادنا ، قد استفحلت نتيجة لسياسة الاستسلام ، واستفحلت معها الازمة الاقتصادية كلما سارت سياسه الانفتاح الاقتصادى فى طريقها مقوضة الاستقلال النسبي الذى كان قد تحقق فى عهد الصمود ، ومشددة من الاستغلال الطبقى ، وناقلة عبء الأزمة على الجماهير الشعبية ،فإن كل ذلك يحمل فى طياته طاقة ثورية كامنة ، ويولد سخطا متنامياً فى صفوف الجماهير الشعبية . ولم تغير الديمقراطية من الطراز الساداتى من الطبيعة الجوهرية الاستبدادية لشكل الحكم ، بل لقد ساهمت التنازلات التى قدمتها السلطة – تحت تأثير ضعفها وأزمتها وحاجتها الى الالتفاف - فى المزيد من كشف هذه الطبيعة الاستبدادية لشكل الحكم، وهى تضعه كل يوم فى تناقض مع تطلعات ومصالح الجماهير الشعبية ، بل وفى تناقض مع أقسام واحزاب تنتمى الى الحلف المالك نفسه .2- ان هذه الازمة السياسية الاقتصادية المستفحلة على مختلف الاصعدة ، لا مجال لتجاوزها أو حلها عن طريق الاصلاح والترقيعات داخل نطاق علاقات الانتاج البورجوازية ، فليس بمقدور السلطة وحزبها ولا بمقدور أحزاب المعارضة الشرعية أن يقدموا حلاً لها . ان الحل الحقيقى للأزمة لا يمكن الا أن يكون على حساب البورجوازية وسلطتها . على ح ......
#العمال
#الشيوعى
#المصرى
#والخلافات
#الحزبية
#الداخلية
#1978
#1983
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749829
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى تمثل هذه المخطوطة التى كتبت بين عامى 1981– 1982 نقدا وجهه خمسة من اعضاء اللجنة المركزية – منهم عضوين فى المكتب السياسي - لسياسات الحزب التنظيمية والجماهيرية بصفة خاصة ، ولم يكن ممكنا لهاتين الاخيرتين ان تنفصلا عن السياسات العامة الكلية الا فى الذهن . عرف مصدروا هذه الوثيقة بالاقلية وقد اصروا حينها على عدم التكتل ( 1978 ) ، او الانشقاق طالبين ان تحسم صراعات اللجنة المركزية بالجدال الفكرى الرفاقى . وازاء تعنت بعض الرفاق وممانعتهم خيض صراع طويل منهك لمدة تقارب ست سنوات كان لابد وان يترك اثره على عمل الحزب بكامله. لقد حاولت هذه الوثيقة ان تشخص ازمة الحزب آنذاك وطرحت السياسي ، والنظرى ، والتنظيمى ، والجماهيرى فى وحدة جدلية واحدة ، وقدمت مااعتبرته حلولا ثورية . وقد سبق هذه كراس مطول معنون : " حول الانحراف البيروقراطى التصفوى العزلوى" , وهناك نسخة من هذا الاخير لدى الباحث الايطالى جينارو جيرفازيو حيث اشار اليه فى كتابه حول الحركة الماركسية فى مصر . مهما يكن من شئ فهذه المخطوطة – لاادرى ان كانت قد طبعت ام لا ! غير ان مااستطيع ان اقطع به انها نشرت بخط اليد – هى من اهم الوثائق وتتجاوز اهميتها حزب العمال الشيوعى المصرى - فما من فائدة فى احياء جدالات ميتة قديمة – ولاتهدف للوم احد او تقريعه من جيلنا ، بل استطيع ان اقول انها تتجاوز زمنها بمضمونها نظرا لركود تطورات النظام الساداتى والمباركى وماتلاهما من نظم ، واعتقد انها وان كانت تحيى ذاكرة الشيوخ فانها يمكن ان تلهم الاجيال الشابة بما فيها من "خبرة سلبية " ، وبسبب هذه الخبرة السلبية ادعوا كل الرفاق لقراءتها ، وتمعنها وسوف انشرها حسب التقسيم الذى وردت به فى خمسة اجزاء . ولعل صديقنا الكاتب الذى عرض بى بوصفى " مغرما بالذات " بنشرى كتابات تاريخية قديمة ان يرى فى هذه المخطوطة على الاقل مايدحض تصوراته .مقدمة من الرفاق :فتح الله محروس ( المسؤول العمالى ) جمال عبد الفتاح ( مسؤول منطقة الصعيد ) خالد جويلى ( عضو مركزى ) صلاح العمروسى( عضو مكتب سياسي ومسؤول فرع الخارج ) سعيد العليمى ( نائب المسؤول السياسي – عضو المكتب السياسي ، ومسؤول الدعاية المركزى ) .مشروع قرار عن الوضع الراهن وتكتيكات حزبنا – القسم الاولأولا : يتلخص الوضع الراهن فيما يلى : -1- لما كانت الأزمة الوطنية كأهم أزمة سياسية تواجه مصير الطبقات الشعبية فى بلادنا ، قد استفحلت نتيجة لسياسة الاستسلام ، واستفحلت معها الازمة الاقتصادية كلما سارت سياسه الانفتاح الاقتصادى فى طريقها مقوضة الاستقلال النسبي الذى كان قد تحقق فى عهد الصمود ، ومشددة من الاستغلال الطبقى ، وناقلة عبء الأزمة على الجماهير الشعبية ،فإن كل ذلك يحمل فى طياته طاقة ثورية كامنة ، ويولد سخطا متنامياً فى صفوف الجماهير الشعبية . ولم تغير الديمقراطية من الطراز الساداتى من الطبيعة الجوهرية الاستبدادية لشكل الحكم ، بل لقد ساهمت التنازلات التى قدمتها السلطة – تحت تأثير ضعفها وأزمتها وحاجتها الى الالتفاف - فى المزيد من كشف هذه الطبيعة الاستبدادية لشكل الحكم، وهى تضعه كل يوم فى تناقض مع تطلعات ومصالح الجماهير الشعبية ، بل وفى تناقض مع أقسام واحزاب تنتمى الى الحلف المالك نفسه .2- ان هذه الازمة السياسية الاقتصادية المستفحلة على مختلف الاصعدة ، لا مجال لتجاوزها أو حلها عن طريق الاصلاح والترقيعات داخل نطاق علاقات الانتاج البورجوازية ، فليس بمقدور السلطة وحزبها ولا بمقدور أحزاب المعارضة الشرعية أن يقدموا حلاً لها . ان الحل الحقيقى للأزمة لا يمكن الا أن يكون على حساب البورجوازية وسلطتها . على ح ......
#العمال
#الشيوعى
#المصرى
#والخلافات
#الحزبية
#الداخلية
#1978
#1983
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749829
الحوار المتمدن
آصف ملحم - حول آثار الحرب الروسية-الأوكرانية: مصر نموذجاً!
احمد طلال عبد الحميد : الأتوقراطية الحزبية ...والاصلاح التشريعي
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد تلعب الأحزاب السياسية والبرامج التي تتبناها على وجه الخصوص باعتبارها أحد المصادر الرئيسية (للإلهام التشريعي) دوراً كبيراً في التأثير على العملية التشريعية والإرادة السياسية للتغيير والاصلاح، إذ يمكن القول أن البرامج التشريعية للاحزاب الكبرى توجد ما يمكن تسميته بالعناصر الدائمة التي تبلور أيديولوجية الحزب ورؤاه للحياة الاجتماعية ومستقبلها، ولذلك نجد إن التشريعات بشكل عام يكمن ورائها الاختيارات الايدولوجية للاحزاب، ومع هذا وبسبب تأثير قوى أخرى في العملية التشريعية من النادر أن نجد قانوناً يعكس التصورات الايديولوجية المحضة للاحزاب وخصوصاً في الديمقراطيات البرلمانية حيث يكون صنع القوانين نتيجة تداخل ومناقشات وتحفظات عدة قوى سياسية ممثلة بالبرلمان ، ولا يمكن في الواقع أن ننكر دور الاحزاب السياسية الهام في بلورة الانقسامات الطبيعية في المجتمع وتحويلها من إنقسامات طبيعية إلى انقسامات منظمة، ويربط الفكر السياسي بين تعدد الاحزاب والديمقراطية إذ لا يمكن تصور ديمقراطية بدون أحزاب حيث يؤدي تبني نظام الحزب الواحد إلى ركود الحياة السياسية بسبب غياب الرأي الآخر الذي يكون المحفز لادخال التحسينات والاصلاحات، إلاّ أنه يلاحظ رغم كون الاحزاب السياسية ضرورة من ضرورات الديمقراطية إلاّ أن الغالب سيطرة قلة من أعضاء الحزب على الحزب وتسيير شؤونه ويميل جمهور الأعضاء إلى الانقياد لرأي هذه القلة وإن رقابة الأعضاء التي تنص عليها لوائح الاحزاب الداخلية هي في الواقع رقابة شكلية، وكلما كبر الحزب كلما كانت الرقابة أكثر صورية حيث ينزع التنظيم الحزبي نحو (الأوليجارشية) أي سيطرة القلة من زعماء الحزب المتفرغين الذين احترفوا العمل السياسي، وقد يميل التنظيم إلى النزعة (الأتوقراطية) وسيطرة فرد أو مفكر الحزب على سياسات الحزب وهذه السيطرة تبررها مسائل فنية تتعلق بطبيعة تكوين الحزب، وهذا الوضع داخل الاحزاب السياسية يؤثر بطبيعة الحال على البرلمان كمؤسسة تشريعية في حالة فوز أحد الاحزاب السياسية بالإنتخابات التشريعية فبسبب النزعة الشخصية لقائد الحزب أو رئيس الكتلة والتحكم بمصير أعضاءه يلجأ الاعضاء من الناحية الواقعية إلى تفضيل المصالح الحزبية على الصالح العام، وميل الاحزاب إلى تفضيل مصالحها الحزبية على المصالح العامة، وكثيراً ما يلجأ عضو البرلمان إلى الموافقة على مشروع قانون أو اقتراح مشروع قانون دون دراسته أو حتى النظر فيه، وقد يكون معارضاً له فيما مضى وهو في قرارة نفسه لا يرغب باقراره إلاّ أنه يلجأ إلى ذلك لإرضاء الحزب أو الكيد لخصمه ، ولذلك فإن برامج الاحزاب من الناحية الواقعية قد تكون عوامل معرقلة لتنفيذ استراتيجيات الاصلاح التشريعي لان برامج الاحزاب لا تنطلق من مبادئ وقيم تهدف إلى تحقيق الصالح العام في الغالب إلاّ بعد تحقيق مصالحها الحزبية واذا ما تعارضت المصلحة العامة مع مصلحة الحزب فتقدم مصلحة الحزب عليها، فالاحزاب عبارة عن مؤسسات واجهزة ضخمة تفرض أرائها وسياساتها ومواقفها على النائب فرضاً دون منحه فسحة للاختيار ولا يستطيع النائب ان يصوت لرفض أو اقرار تشريع أو تبني موقف او اتجاه معين دون الرجوع لقيادة حزبه لان هدف الاحزاب هو الوصول إلى السلطة في الدرجة الأولى ، فالقوانين والقرارات والمواقف تُبحث سلفاً في اجتماعات الحزب ويتم اتخاذ القرارات بشأنها بالموافقة أو الرفض في ضوء رؤية الحزب الذاتية ومصالحه وموقفه في الصراع للوصول إلى السلطة، ولذلك قلنا فيما سبق بأن إرادة الاصلاح تتطلب أغلبية في البرلمان تستطيع دعم الإرادة السياسية في الاصلاح وتغيب مثل هذه الفرصة في ظل الحكومات التوافقية، حيث يص ......
#الأتوقراطية
#الحزبية
#...والاصلاح
#التشريعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751176
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد تلعب الأحزاب السياسية والبرامج التي تتبناها على وجه الخصوص باعتبارها أحد المصادر الرئيسية (للإلهام التشريعي) دوراً كبيراً في التأثير على العملية التشريعية والإرادة السياسية للتغيير والاصلاح، إذ يمكن القول أن البرامج التشريعية للاحزاب الكبرى توجد ما يمكن تسميته بالعناصر الدائمة التي تبلور أيديولوجية الحزب ورؤاه للحياة الاجتماعية ومستقبلها، ولذلك نجد إن التشريعات بشكل عام يكمن ورائها الاختيارات الايدولوجية للاحزاب، ومع هذا وبسبب تأثير قوى أخرى في العملية التشريعية من النادر أن نجد قانوناً يعكس التصورات الايديولوجية المحضة للاحزاب وخصوصاً في الديمقراطيات البرلمانية حيث يكون صنع القوانين نتيجة تداخل ومناقشات وتحفظات عدة قوى سياسية ممثلة بالبرلمان ، ولا يمكن في الواقع أن ننكر دور الاحزاب السياسية الهام في بلورة الانقسامات الطبيعية في المجتمع وتحويلها من إنقسامات طبيعية إلى انقسامات منظمة، ويربط الفكر السياسي بين تعدد الاحزاب والديمقراطية إذ لا يمكن تصور ديمقراطية بدون أحزاب حيث يؤدي تبني نظام الحزب الواحد إلى ركود الحياة السياسية بسبب غياب الرأي الآخر الذي يكون المحفز لادخال التحسينات والاصلاحات، إلاّ أنه يلاحظ رغم كون الاحزاب السياسية ضرورة من ضرورات الديمقراطية إلاّ أن الغالب سيطرة قلة من أعضاء الحزب على الحزب وتسيير شؤونه ويميل جمهور الأعضاء إلى الانقياد لرأي هذه القلة وإن رقابة الأعضاء التي تنص عليها لوائح الاحزاب الداخلية هي في الواقع رقابة شكلية، وكلما كبر الحزب كلما كانت الرقابة أكثر صورية حيث ينزع التنظيم الحزبي نحو (الأوليجارشية) أي سيطرة القلة من زعماء الحزب المتفرغين الذين احترفوا العمل السياسي، وقد يميل التنظيم إلى النزعة (الأتوقراطية) وسيطرة فرد أو مفكر الحزب على سياسات الحزب وهذه السيطرة تبررها مسائل فنية تتعلق بطبيعة تكوين الحزب، وهذا الوضع داخل الاحزاب السياسية يؤثر بطبيعة الحال على البرلمان كمؤسسة تشريعية في حالة فوز أحد الاحزاب السياسية بالإنتخابات التشريعية فبسبب النزعة الشخصية لقائد الحزب أو رئيس الكتلة والتحكم بمصير أعضاءه يلجأ الاعضاء من الناحية الواقعية إلى تفضيل المصالح الحزبية على الصالح العام، وميل الاحزاب إلى تفضيل مصالحها الحزبية على المصالح العامة، وكثيراً ما يلجأ عضو البرلمان إلى الموافقة على مشروع قانون أو اقتراح مشروع قانون دون دراسته أو حتى النظر فيه، وقد يكون معارضاً له فيما مضى وهو في قرارة نفسه لا يرغب باقراره إلاّ أنه يلجأ إلى ذلك لإرضاء الحزب أو الكيد لخصمه ، ولذلك فإن برامج الاحزاب من الناحية الواقعية قد تكون عوامل معرقلة لتنفيذ استراتيجيات الاصلاح التشريعي لان برامج الاحزاب لا تنطلق من مبادئ وقيم تهدف إلى تحقيق الصالح العام في الغالب إلاّ بعد تحقيق مصالحها الحزبية واذا ما تعارضت المصلحة العامة مع مصلحة الحزب فتقدم مصلحة الحزب عليها، فالاحزاب عبارة عن مؤسسات واجهزة ضخمة تفرض أرائها وسياساتها ومواقفها على النائب فرضاً دون منحه فسحة للاختيار ولا يستطيع النائب ان يصوت لرفض أو اقرار تشريع أو تبني موقف او اتجاه معين دون الرجوع لقيادة حزبه لان هدف الاحزاب هو الوصول إلى السلطة في الدرجة الأولى ، فالقوانين والقرارات والمواقف تُبحث سلفاً في اجتماعات الحزب ويتم اتخاذ القرارات بشأنها بالموافقة أو الرفض في ضوء رؤية الحزب الذاتية ومصالحه وموقفه في الصراع للوصول إلى السلطة، ولذلك قلنا فيما سبق بأن إرادة الاصلاح تتطلب أغلبية في البرلمان تستطيع دعم الإرادة السياسية في الاصلاح وتغيب مثل هذه الفرصة في ظل الحكومات التوافقية، حيث يص ......
#الأتوقراطية
#الحزبية
#...والاصلاح
#التشريعي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751176
الحوار المتمدن
احمد طلال عبد الحميد - الأتوقراطية الحزبية ...والاصلاح التشريعي
عاطف احمد احمد : الثقافة الحزبية والطائفية في اليمن
#الحوار_المتمدن
#عاطف_احمد_احمد "المؤتمريين والإصلاحيين والسلفيين والحوثيين أنا لا أحبكم"ولدت في بقعة من الأرض اسمها "اليمن" حالياً انا في نهاية عقدي الثالث من الحرب.اشعر وكأنني خطيئة ابي التي وضعها في رحم أمي ذات مساء، كوني ولدت في أرضٍ بإسة يقطنها الفقر والجوع والبؤس والشقاءوبين مجتمع معاق الدين والفكر والعلم والإنسانية، مجتمعاً تسوده ثقافة الثارات والصراعات منذو الأزلحينما كنتُ صغيراً كان يحدثني معلمي عن الوطن،وأن "حُب الوطن من الإيمان" لم أتذكر يوماً قط أنني عشت في حضن دولة، أو نلت ابسط حقوقي دون مكابدة، منذو نعومة أظافري لم أشعر بحق المواطنة، ولم اشم رائحة الوطن، تذوقت مرارة الغربة في ربوع الوطن شماله وجنوبه وغربه وشرقه، انا انا اليمني المعجون من طين صنعاء وماء عدن،في شوارع عدن ينعتونني"دحباشي"وفي أروقة صنعاء "برغلي" عنصريةٌ مقيتة هل هذا وطنانها احقادٌ ناتجة عن صراعات بين الشمال والجنوبكان خلفها قادة بلهاءواحزابٌ لعينة كان هدفها الأول الوصول إلى كراسي السلطة والانتقام من الطرف الآخر ونفية، لم يكن هدفها إصلاح الوطن، ولم الشمل بل بنيت لهتك المجتمع وتمزيق نسيجة،وغرس بذور الأحقاد في كل ربوع الوطن، انا ضحية الأحزاب، وطوائف الدين، وشيوخ القبيلة، انا ضحيةٌ تطبيل ابي لحاكمٍ حقيرلم يراعي فينا حرمة الدين والإنسانية،ولم يكن الوطن في نظره سوى قطعة ارض تسفك من أجلها الدماء،وجمع مناصب يُقتل من أجلها البسطاءانا كل مشهدٍ دامي على تراب هذه الأرض، لمن يمجدون المؤتمر وتاريخ صالح:لم يركض بنا المؤتمر بخيله إلى وطن عامراً بالتطور والرخاءبل ركض فوق ظهورنا الى مواطن البؤس والعوز والشقاء عقودٍ طويله، لم نجني منه سوى خطابات زائفة، ووعود كاذبة، وتحت إدارته كنا مسخرة الشعوب، احرقنا الإصلاح بشمسه ايضاً ولم ينير دروبنا بل صهر احلامنا بعنصريته وتعنته، آه ما أقبح الأحزاب!في حلقات الإصلاح علمونا أن اتباع الحزب واجب، والخروج على ولي الأمر سنه، وحب الخير للمجتمع نافلة، وإشعال الفوضى مستحب، وأن السلفيين جاميين، وأنهم هم الفرقة الناجية والمنجية،عجباً الى أين أذهب!في حلقات المؤتمر علمونا أن الحاكم اله مقدس،وعبادته واجبه، يحق له أن يأخذ حقي،يجلد ظهري ويضرب عنقي بالسيف.عجيبٌ أمرهم!الحزبيةٌ لا دين لها.في حلقات السلفيين:علمونا أن الدين هو اللبس الى نصف الساق،وقص الشارب ولبس العمامة، وأن الإصلاحيين اخونجيين، والحوثيين رافضيين وأنه لا يجب التعايش معهم، في حلقات الحوثيين:حدثونا أن سيدهم ابن الله،وأن عدم اتباعه كفر، وان الإخوان قاعدة، والسلفيين داعش، وان من يخالفهم تكفيري، وأن مآرب هي امريكا، وتعز هي اسرائيل، وأنه من يقتل طفلاً تعزياً، أو مأربياً، فجزاءه مفتاحٌ إلى الجنة وبساتين التفاح، ورضا السيد. لا أحب الأحزاب مظموناً وفكرة، وطوائف الدين وتلك المسميات،ومن يألهون أنفسهم انهم رسل الله في أرضه ويكفرون الأخريين، ولا يؤمنون بالتعايش،لا أحبهم هل تعلمون لماذا: لولا حزب المؤتمر وحزب الإصلاح وصراعاتهم التاريخية لما عانينا الجوع والفقر،والتخلف، لولا غباءهم لما تذيلنا قائمة الشعوب في المجاعة، والبطالة والجريمة، لولا فتنة دماج لما ابتلع الوطن وصار فريسة سهلة يعبث به العدو بأيدينا، لولا الأحزاب وطوائف الدين لما سفكت دمائنا ودمر وطننا،لولاهم لما استبيحت أرضنا، واعراضنا،كُلهم مشاركون في جري ......
#الثقافة
#الحزبية
#والطائفية
#اليمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753641
#الحوار_المتمدن
#عاطف_احمد_احمد "المؤتمريين والإصلاحيين والسلفيين والحوثيين أنا لا أحبكم"ولدت في بقعة من الأرض اسمها "اليمن" حالياً انا في نهاية عقدي الثالث من الحرب.اشعر وكأنني خطيئة ابي التي وضعها في رحم أمي ذات مساء، كوني ولدت في أرضٍ بإسة يقطنها الفقر والجوع والبؤس والشقاءوبين مجتمع معاق الدين والفكر والعلم والإنسانية، مجتمعاً تسوده ثقافة الثارات والصراعات منذو الأزلحينما كنتُ صغيراً كان يحدثني معلمي عن الوطن،وأن "حُب الوطن من الإيمان" لم أتذكر يوماً قط أنني عشت في حضن دولة، أو نلت ابسط حقوقي دون مكابدة، منذو نعومة أظافري لم أشعر بحق المواطنة، ولم اشم رائحة الوطن، تذوقت مرارة الغربة في ربوع الوطن شماله وجنوبه وغربه وشرقه، انا انا اليمني المعجون من طين صنعاء وماء عدن،في شوارع عدن ينعتونني"دحباشي"وفي أروقة صنعاء "برغلي" عنصريةٌ مقيتة هل هذا وطنانها احقادٌ ناتجة عن صراعات بين الشمال والجنوبكان خلفها قادة بلهاءواحزابٌ لعينة كان هدفها الأول الوصول إلى كراسي السلطة والانتقام من الطرف الآخر ونفية، لم يكن هدفها إصلاح الوطن، ولم الشمل بل بنيت لهتك المجتمع وتمزيق نسيجة،وغرس بذور الأحقاد في كل ربوع الوطن، انا ضحية الأحزاب، وطوائف الدين، وشيوخ القبيلة، انا ضحيةٌ تطبيل ابي لحاكمٍ حقيرلم يراعي فينا حرمة الدين والإنسانية،ولم يكن الوطن في نظره سوى قطعة ارض تسفك من أجلها الدماء،وجمع مناصب يُقتل من أجلها البسطاءانا كل مشهدٍ دامي على تراب هذه الأرض، لمن يمجدون المؤتمر وتاريخ صالح:لم يركض بنا المؤتمر بخيله إلى وطن عامراً بالتطور والرخاءبل ركض فوق ظهورنا الى مواطن البؤس والعوز والشقاء عقودٍ طويله، لم نجني منه سوى خطابات زائفة، ووعود كاذبة، وتحت إدارته كنا مسخرة الشعوب، احرقنا الإصلاح بشمسه ايضاً ولم ينير دروبنا بل صهر احلامنا بعنصريته وتعنته، آه ما أقبح الأحزاب!في حلقات الإصلاح علمونا أن اتباع الحزب واجب، والخروج على ولي الأمر سنه، وحب الخير للمجتمع نافلة، وإشعال الفوضى مستحب، وأن السلفيين جاميين، وأنهم هم الفرقة الناجية والمنجية،عجباً الى أين أذهب!في حلقات المؤتمر علمونا أن الحاكم اله مقدس،وعبادته واجبه، يحق له أن يأخذ حقي،يجلد ظهري ويضرب عنقي بالسيف.عجيبٌ أمرهم!الحزبيةٌ لا دين لها.في حلقات السلفيين:علمونا أن الدين هو اللبس الى نصف الساق،وقص الشارب ولبس العمامة، وأن الإصلاحيين اخونجيين، والحوثيين رافضيين وأنه لا يجب التعايش معهم، في حلقات الحوثيين:حدثونا أن سيدهم ابن الله،وأن عدم اتباعه كفر، وان الإخوان قاعدة، والسلفيين داعش، وان من يخالفهم تكفيري، وأن مآرب هي امريكا، وتعز هي اسرائيل، وأنه من يقتل طفلاً تعزياً، أو مأربياً، فجزاءه مفتاحٌ إلى الجنة وبساتين التفاح، ورضا السيد. لا أحب الأحزاب مظموناً وفكرة، وطوائف الدين وتلك المسميات،ومن يألهون أنفسهم انهم رسل الله في أرضه ويكفرون الأخريين، ولا يؤمنون بالتعايش،لا أحبهم هل تعلمون لماذا: لولا حزب المؤتمر وحزب الإصلاح وصراعاتهم التاريخية لما عانينا الجوع والفقر،والتخلف، لولا غباءهم لما تذيلنا قائمة الشعوب في المجاعة، والبطالة والجريمة، لولا فتنة دماج لما ابتلع الوطن وصار فريسة سهلة يعبث به العدو بأيدينا، لولا الأحزاب وطوائف الدين لما سفكت دمائنا ودمر وطننا،لولاهم لما استبيحت أرضنا، واعراضنا،كُلهم مشاركون في جري ......
#الثقافة
#الحزبية
#والطائفية
#اليمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753641
الحوار المتمدن
عاطف احمد احمد - الثقافة الحزبية والطائفية في اليمن
احمد طلال عبد الحميد : الانشطة الحزبية في نطاق الوظيفه العامة
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد إن قانون انضباط موظفي الدولة والقطاع العام رقم (14) لسنة 1991 المعدل لم يتضمن في المادة (5) منه المتعلقة بالمحظورات الوظيفية نصاً يمنع الموظف من الانتماء للأحزاب السياسية أو ممارسة العمل الحزبي، والأصل أن دستور جمهورية العراق لسنة 2005 المواد (20 ،39 ) منه وقانون الاحزاب السياسية رقم (36) لسنة 2015 المادة (4) منه ، قد كفلا حرية ممارسة الحقوق السياسية بما فيها الانتماء إلى الأحزاب السياسية والمشاركة في تأسيسها، وأن قانون الاحزاب السياسية لم يمنع الموظف من ممارسة النشاط السياسي، ما عدا القيد الوارد في المادة (9/خامساً) و(10/ثالثاً) منه المتعلقة بالتأسيس او الانتماء للأحزاب حيث حظرت المادتين المذكورتين بعض فئات الموظفين من المشاركة في تأسيس الاحزاب أو الانتماء إليها ولم يشمل الحظر كافة الموظفين العموميين ، حيث خير بعض الفئات بين ترك الحزب او الاستقالة من الوظيفه ، وهذه الفئات هي (أعضاء السلطة القضائية، وهيئة النزاهة، والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات، والمفوضية العليا لحقوق الانسان، ومنتسبي الجيش وقوى الامن الداخلي وجهاز المخابرات والأجهزة الامنية) ، في حين كان يفترض أن يسري الحظر على كافة الموظفين العموميين لضمان الحيادية والنزاهة واستبعاد الولاءات الحزبية في الاختيار والتعيين وشغل الوظائف العليا، كذلك الحال نجد ان قوانين العاملين المدنيين في مصر لم تحظر الموظف العام الخاضع لاحكامها من الانضمام الى الاحزاب السياسية ما عدا الحظر الوارد في قانون الاحزاب السياسية، حيث نصت المادة (6/ثالثاً) من قانون الاحزاب السياسية المصري رقم (40) لسنة 1977 على حضر بعض فئات الموظفين العموميين من العمل السياسي والتي جاء فيها (ألا يكون من أعضاء الهيئات القضائية أو ضباط وأفراد القوات المسلحة أو الشرطة أو أعضاء الرقابة الإدارية أو المخابرات العامة أو من أعضاء السلك السياسي والقنصلي أو التجاري). أما في فرنسا : فإن ممارسة الأنشطة السياسية للموظف العام حق مكفول على أساس النظرة الليبرالية كون هذا الحق يمارس بصفة شخصية في غير أوقات الدوام الرسمي دونما تقييد أو رقابة، فالموظف لا يكون ملزماً بانتماء سياسي معين أو يفرض عليه التزام سياسي معين فهو غير ملزم بالانضمام إلى حزب سياسي أو حركة سياسية، كما لا يجوز أن يعكس الموظف أفكاره السياسية ونشاطاته أو يستغل الوظيفة لممارسة هذه الاعمال استناداً إلى مبدأ (حيادية الادارة). لذا نجد من وجهة نظرنا أن حَوْكَمَة معايير اختيار الموظف العام تقتضي أن تكون عابرة للتحزب والعمل الحزبي وليس المقصود بذلك حرمان الموظف العام باعتباره كمواطن من ممارسة النشاط السياسي بصورة كلية كما فعلت بعض القوانين، وإنما تقتضي حظر ممارسة الأنشطة السياسية داخل الوظيفة العامة، فالموظف في وضع تنظيمي خاص ويجب أن لا يباشر نشاط سياسي من شأنه التأثير على مكان عمله وهذا ينسحب أيضاً على حرية التعبير عن الرأي وانتقاد الوظيفة التي يعمل بها أو تجاوز حدود الشكوى كاستهداف الرؤساء والتشهير بهم من شأنه المساس بسمعة المرفق العام الذي يعمل به، وأيضاً فيما يتعلق بوجوب كتمان الاسرار الوظيفية وحرمة افشائها من الموظف العام ، كذلك نجد في فرنسا بأن القضاء الإداري قد أتجه إلى حظر ارتداء الموظف العام ما يشير إلى عقيدته أو دينه أو طائفته في المرافق العامة لما يشكل ذلك من تأثير إلى أفكار الموظفين الاخرين وضمان استمرار سير المرفق العام، ففي عام 1999 أصدر مدير اكاديمية (Reims) قرار بفصل الانسة (مارتو) (Marteaux) من وظيفتها كمديرة مدرسة خارجية بزعم أنها ترتدي الحجاب الاسلامي معلنة ......
#الانشطة
#الحزبية
#نطاق
#الوظيفه
#العامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754645
#الحوار_المتمدن
#احمد_طلال_عبد_الحميد إن قانون انضباط موظفي الدولة والقطاع العام رقم (14) لسنة 1991 المعدل لم يتضمن في المادة (5) منه المتعلقة بالمحظورات الوظيفية نصاً يمنع الموظف من الانتماء للأحزاب السياسية أو ممارسة العمل الحزبي، والأصل أن دستور جمهورية العراق لسنة 2005 المواد (20 ،39 ) منه وقانون الاحزاب السياسية رقم (36) لسنة 2015 المادة (4) منه ، قد كفلا حرية ممارسة الحقوق السياسية بما فيها الانتماء إلى الأحزاب السياسية والمشاركة في تأسيسها، وأن قانون الاحزاب السياسية لم يمنع الموظف من ممارسة النشاط السياسي، ما عدا القيد الوارد في المادة (9/خامساً) و(10/ثالثاً) منه المتعلقة بالتأسيس او الانتماء للأحزاب حيث حظرت المادتين المذكورتين بعض فئات الموظفين من المشاركة في تأسيس الاحزاب أو الانتماء إليها ولم يشمل الحظر كافة الموظفين العموميين ، حيث خير بعض الفئات بين ترك الحزب او الاستقالة من الوظيفه ، وهذه الفئات هي (أعضاء السلطة القضائية، وهيئة النزاهة، والمفوضية العليا المستقلة للانتخابات، والمفوضية العليا لحقوق الانسان، ومنتسبي الجيش وقوى الامن الداخلي وجهاز المخابرات والأجهزة الامنية) ، في حين كان يفترض أن يسري الحظر على كافة الموظفين العموميين لضمان الحيادية والنزاهة واستبعاد الولاءات الحزبية في الاختيار والتعيين وشغل الوظائف العليا، كذلك الحال نجد ان قوانين العاملين المدنيين في مصر لم تحظر الموظف العام الخاضع لاحكامها من الانضمام الى الاحزاب السياسية ما عدا الحظر الوارد في قانون الاحزاب السياسية، حيث نصت المادة (6/ثالثاً) من قانون الاحزاب السياسية المصري رقم (40) لسنة 1977 على حضر بعض فئات الموظفين العموميين من العمل السياسي والتي جاء فيها (ألا يكون من أعضاء الهيئات القضائية أو ضباط وأفراد القوات المسلحة أو الشرطة أو أعضاء الرقابة الإدارية أو المخابرات العامة أو من أعضاء السلك السياسي والقنصلي أو التجاري). أما في فرنسا : فإن ممارسة الأنشطة السياسية للموظف العام حق مكفول على أساس النظرة الليبرالية كون هذا الحق يمارس بصفة شخصية في غير أوقات الدوام الرسمي دونما تقييد أو رقابة، فالموظف لا يكون ملزماً بانتماء سياسي معين أو يفرض عليه التزام سياسي معين فهو غير ملزم بالانضمام إلى حزب سياسي أو حركة سياسية، كما لا يجوز أن يعكس الموظف أفكاره السياسية ونشاطاته أو يستغل الوظيفة لممارسة هذه الاعمال استناداً إلى مبدأ (حيادية الادارة). لذا نجد من وجهة نظرنا أن حَوْكَمَة معايير اختيار الموظف العام تقتضي أن تكون عابرة للتحزب والعمل الحزبي وليس المقصود بذلك حرمان الموظف العام باعتباره كمواطن من ممارسة النشاط السياسي بصورة كلية كما فعلت بعض القوانين، وإنما تقتضي حظر ممارسة الأنشطة السياسية داخل الوظيفة العامة، فالموظف في وضع تنظيمي خاص ويجب أن لا يباشر نشاط سياسي من شأنه التأثير على مكان عمله وهذا ينسحب أيضاً على حرية التعبير عن الرأي وانتقاد الوظيفة التي يعمل بها أو تجاوز حدود الشكوى كاستهداف الرؤساء والتشهير بهم من شأنه المساس بسمعة المرفق العام الذي يعمل به، وأيضاً فيما يتعلق بوجوب كتمان الاسرار الوظيفية وحرمة افشائها من الموظف العام ، كذلك نجد في فرنسا بأن القضاء الإداري قد أتجه إلى حظر ارتداء الموظف العام ما يشير إلى عقيدته أو دينه أو طائفته في المرافق العامة لما يشكل ذلك من تأثير إلى أفكار الموظفين الاخرين وضمان استمرار سير المرفق العام، ففي عام 1999 أصدر مدير اكاديمية (Reims) قرار بفصل الانسة (مارتو) (Marteaux) من وظيفتها كمديرة مدرسة خارجية بزعم أنها ترتدي الحجاب الاسلامي معلنة ......
#الانشطة
#الحزبية
#نطاق
#الوظيفه
#العامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754645
الحوار المتمدن
احمد طلال عبد الحميد - الانشطة الحزبية في نطاق الوظيفه العامة