عمران مختار حاضري : كسر الاستقطاب النيوليبرالي بشقيه الاسلاموي و الحداثوي الزائف مهمة حيوية لا تقبل التأجيل...
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري كسر الاستقطاب الثنائي النيوليبرالي بشقيه الاسلاموي و الحداثوي الشكلاني الزائف مهمة حيوية لا تقبل التأجيل :* عندما تفشل الثورة نتيجة عوامل ذاتية و موضوعية في إختيار قيادة شعبية تكفل سيادة الوطن و تلبي مطالب الثورة و انتظارات الشعب يصبح بعض البسطاء من عامة الناس و بعض " النخب" التي تمكن منها اليأس و التخبط الفكري أكثر استعداداً لتقبل الواقع البائس و محاولة التاقلم معه... ! و أكثر قابلية للمخاطرة إذا قدمت لهم خيارات سيئة فقط...! و تتيح أمامهم أوضاعاً ربما تجعلهم يقبلون على الخيار بين السيء و الأسوأ و الرديء و الأقل رداءة... في ظل هشاشة و ضعف بديل شعبي ديموقراطي ثوري و تقدمي ناهض ، يتصدى بكافة الأشكال النضالية المتاحة ضد السياسات العدوانية و الخيارات النيوليبرالية المدمرة و آثارها الكارثية على الشعب و الوطن...! و في إنتظار تقدم و بلورة البديل الشعبي و الديموقراطي التقدمي و كسب قاعدة شعبية قادرة على التأثير الإيجابي في ميزان القوى لا نرى مبرراً مقنعاً للسقوط في نوع من الترويج لخطاب اليأس و الإحباط أو التباكي أو المكابرة و تبرير واقع المعارضة الديمقراطية الثورية و التقدمية و فعلها و أدائها الفكري و السياسي و التنظيمي... أو كذلك المفاضلة و الاصطفافات الهلامية بين أطراف المنظومة النيوليبرالية التابعة بمختلف تمثلاتها التي تسعى بشكل واعي إلى حرف التناقض الاجتماعي الرئيسي و جوهره في الشغل و الحرية الأساسية و المساواة الفعلية و تكافؤ الفرص و التوزيع العادل للثروة و التعليم و الرعاية الصحية و الاجتماعية و ما تعنيه العدالة الاجتماعية في كافة مفرداتها...فاطراف الخصومات المتصدرين للمشهد السياسى و النيابي كلهم نيوليلراليون و مع حرية اقتصاد السوق و لهم محاورهم الإقليمية والدولية و منصاتهم الالكترونيه المشبوهة و غير قابلين حتى بالحد الأدنى من شروط دولة الرعاية حتى في طابعها الشكلي المغالط على النمط الأوروبي ... و هم يفككون قصديا كل ما تحقق من بعض المكتسبات النسبية في هذا المجال لفائدة لوبيات الاستثمار الخاص... وبالتالي لا فرق بين بن علي و المرزوقي و الباجي و قيس سعيد و الغنوشي و عبير موسي و كافة الحكومات المتعاقبة بمن فيها المرتقبة ... كلهم نيوليلراليون حتى النخاع و كلهم مع اقتصاد السوق المعولم ... و كلهم منخرطون طواعية في املاءات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي و شروط الجهات المانحة ... *لذا على اليسار الديمقراطي الثوري و التقدمي الناهض المتمسك بجوهر التناقص و المؤمن بالعدالة الاجتماعية و المساواة و تكافؤ الفرص و التوزيع العادل للثروة و سيادة الشعب و استحقاقاته أن يستلهم الدروس و يتعلم من أخطائه و يوحد صفوفه و يكثف المشاورات و المبادرات الجادة و الموسعة و يقف على مظاهر اللبرلة فكرا و سياسة و تنظيما و عدم الانحسار في الجانب السياسي و إهمال الجانب الاقتصادي والاجتماعي والثقافي و العمل الجاد على تجاوز مظاهر الزعاماتية و السكتارية و الإصرار على مقاومة الانفصام على الواقع و كسب تحدي الإنتشار في الأوساط الشعبية و المرور من ردة الفعل إلى الفعل... و محاولة فهم الواقع بطريقة علمية و معمقة و البحث في اجابات يطرحها الواقع و منها لماذا لا يتقدم اليسار رغم فشل اليمين !؟... و السعي إلى بناء قدراته الذاتية حول مشروعه المستقل الجامع و ظبط التكتيكات المناسبة له في ضوء استراتيجية واضحة في التغيير الجذري المنشود شعبياً و الذي يطال كلية المنظومة القديمة المرسكلة برمتها...! و الاستعداد الفكري و السياسي و التنظيمي لتوجيه طاقة الاحتجاجات الشعبي ......
#الاستقطاب
#النيوليبرالي
#بشقيه
#الاسلاموي
#الحداثوي
#الزائف
#مهمة
#حيوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686139
#الحوار_المتمدن
#عمران_مختار_حاضري كسر الاستقطاب الثنائي النيوليبرالي بشقيه الاسلاموي و الحداثوي الشكلاني الزائف مهمة حيوية لا تقبل التأجيل :* عندما تفشل الثورة نتيجة عوامل ذاتية و موضوعية في إختيار قيادة شعبية تكفل سيادة الوطن و تلبي مطالب الثورة و انتظارات الشعب يصبح بعض البسطاء من عامة الناس و بعض " النخب" التي تمكن منها اليأس و التخبط الفكري أكثر استعداداً لتقبل الواقع البائس و محاولة التاقلم معه... ! و أكثر قابلية للمخاطرة إذا قدمت لهم خيارات سيئة فقط...! و تتيح أمامهم أوضاعاً ربما تجعلهم يقبلون على الخيار بين السيء و الأسوأ و الرديء و الأقل رداءة... في ظل هشاشة و ضعف بديل شعبي ديموقراطي ثوري و تقدمي ناهض ، يتصدى بكافة الأشكال النضالية المتاحة ضد السياسات العدوانية و الخيارات النيوليبرالية المدمرة و آثارها الكارثية على الشعب و الوطن...! و في إنتظار تقدم و بلورة البديل الشعبي و الديموقراطي التقدمي و كسب قاعدة شعبية قادرة على التأثير الإيجابي في ميزان القوى لا نرى مبرراً مقنعاً للسقوط في نوع من الترويج لخطاب اليأس و الإحباط أو التباكي أو المكابرة و تبرير واقع المعارضة الديمقراطية الثورية و التقدمية و فعلها و أدائها الفكري و السياسي و التنظيمي... أو كذلك المفاضلة و الاصطفافات الهلامية بين أطراف المنظومة النيوليبرالية التابعة بمختلف تمثلاتها التي تسعى بشكل واعي إلى حرف التناقض الاجتماعي الرئيسي و جوهره في الشغل و الحرية الأساسية و المساواة الفعلية و تكافؤ الفرص و التوزيع العادل للثروة و التعليم و الرعاية الصحية و الاجتماعية و ما تعنيه العدالة الاجتماعية في كافة مفرداتها...فاطراف الخصومات المتصدرين للمشهد السياسى و النيابي كلهم نيوليلراليون و مع حرية اقتصاد السوق و لهم محاورهم الإقليمية والدولية و منصاتهم الالكترونيه المشبوهة و غير قابلين حتى بالحد الأدنى من شروط دولة الرعاية حتى في طابعها الشكلي المغالط على النمط الأوروبي ... و هم يفككون قصديا كل ما تحقق من بعض المكتسبات النسبية في هذا المجال لفائدة لوبيات الاستثمار الخاص... وبالتالي لا فرق بين بن علي و المرزوقي و الباجي و قيس سعيد و الغنوشي و عبير موسي و كافة الحكومات المتعاقبة بمن فيها المرتقبة ... كلهم نيوليلراليون حتى النخاع و كلهم مع اقتصاد السوق المعولم ... و كلهم منخرطون طواعية في املاءات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي و شروط الجهات المانحة ... *لذا على اليسار الديمقراطي الثوري و التقدمي الناهض المتمسك بجوهر التناقص و المؤمن بالعدالة الاجتماعية و المساواة و تكافؤ الفرص و التوزيع العادل للثروة و سيادة الشعب و استحقاقاته أن يستلهم الدروس و يتعلم من أخطائه و يوحد صفوفه و يكثف المشاورات و المبادرات الجادة و الموسعة و يقف على مظاهر اللبرلة فكرا و سياسة و تنظيما و عدم الانحسار في الجانب السياسي و إهمال الجانب الاقتصادي والاجتماعي والثقافي و العمل الجاد على تجاوز مظاهر الزعاماتية و السكتارية و الإصرار على مقاومة الانفصام على الواقع و كسب تحدي الإنتشار في الأوساط الشعبية و المرور من ردة الفعل إلى الفعل... و محاولة فهم الواقع بطريقة علمية و معمقة و البحث في اجابات يطرحها الواقع و منها لماذا لا يتقدم اليسار رغم فشل اليمين !؟... و السعي إلى بناء قدراته الذاتية حول مشروعه المستقل الجامع و ظبط التكتيكات المناسبة له في ضوء استراتيجية واضحة في التغيير الجذري المنشود شعبياً و الذي يطال كلية المنظومة القديمة المرسكلة برمتها...! و الاستعداد الفكري و السياسي و التنظيمي لتوجيه طاقة الاحتجاجات الشعبي ......
#الاستقطاب
#النيوليبرالي
#بشقيه
#الاسلاموي
#الحداثوي
#الزائف
#مهمة
#حيوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686139
الحوار المتمدن
عمران مختار حاضري - كسر الاستقطاب النيوليبرالي بشقيه الاسلاموي و الحداثوي الزائف مهمة حيوية لا تقبل التأجيل...!
محمد طه حسين : الانتماء الفطري والانتماء الحداثوي
#الحوار_المتمدن
#محمد_طه_حسين الإنتماء الفطري والإنتماء الحداثويينتمي السنونو الى عشه إنتماءً جينياً، وكذلك العصفور يبني عشه بالدافع ذاته، يشاركهم في هذه الصفة باقي الحيوانات الأخرى والطيور وكل الكائنات الحية. ولكن إنتماء البشر الى مكانه الذي قُذِفَ اليه وجودياً مثلما يقول مارتن هايدجر يخرج عن الإرادة والتخطيط الجينيين، حيث الفطرة هي التي ترسم له مدارات الجاذبية حول ونحو المكان أو الأرض التي بنى عليها البيت الأول له. المكان يَفرِضُ قوانينه على من يَخرُجَ الى الحياة فوقَهُ ويختار له آليات المواجهة للبقاء والحفاظ على نفسه، إرادة المكان تواجه فيما بعد إرادة الكائن البشري. في المواجهة هذه يظهر العقل والذكاء الإنسانيين، هذا عندما طبق ما كتب له في تفعيل ذهنه ومعرفته لإدارة هذا الصراع والخروج منه موزوناً وسليماً دون التسليم المطلق لإرادة الطبيعة المكانية.إنتماء البشر الى مكانٍ محدد ليس مطلقاً كون الإنسان مزود بإستعداد وراثي لتحويل الحالة الفطرية للإنتماء الى الحالة العقلانية وتحويل الجاذبية الى المكان الى المراكز المؤسّسة عليه من خلال إنتصارات العقل في صراعاته مع الطبيعة ووضع آثاره عليها.نحن هنا نعيش الى الآن في مراحل ما قبل المدنية بالمعنى الحداثوي والعقلاني للمفهوم، فالإنجرار وراء الآلة وإستخداماتها الميكانيكية لا ينعكس الوجود الفاعل المؤثر بقدر ما يبين الوقوع في الشيء والإبتلاء به، بدل الوقوع الجدلي الواعي في العلاقة بالشيء التي تستهدف إيجاد معادلة الذات الفاعلة والموضوع المدرك.المدنية لا تعني غير ما تعني تحويل النزعات الفطرية وانجذاباتها من حالاتها البدائية الى تَشَكُّلاتها العقلانية، فالإنتماءات هنا بيننا هي ما تزال فطرية، لم تزل تقاس بالإنجذاب الطبيعي الى الأرض حيث لم ترتق من خلال البنية المعرفية التأسيسية التنظيمية الى طورها الحداثوي المتمثل بصناعة الحياة من نوعٍ آخر ألا وهو مَكنَنَةِ الزمن وتَذويته وإستغراق وجود الفرد الفاعل في الأنشطة الإعمارية المستخرجة في النهاية لأيقونات النظام والحياة المؤسسية .بمعنى آخر وأسهل تحويل دلالات الإنتماء وترسيم خطوطه من الفرد الى العائلة والأرض الى المؤسسات المعبرة عن الوطنية والمدنية والحياة التشاركية ذات الجمالية العقلانية التي تتجلى في التمثيل السياسي والمدني والديمقراطي وكذلك التمثيل الثقافي والحضاري العقلانيين المتمظهران من الآثار والمنتجات الخارجة من أثر إنضاج التفكير والقدرات الإبداعية للأفراد داخل المجتمع.كائنات الفطرة نحن ونجاهد بكل الاسف شعورياً أو لاشعورياً لحد الآن لأجل الحفاظ على هذا الطور البدائي، ولم نزل نتجاهل هذه الحقيقة ونتظاهر كأننا في زمن آخر غير زمن الأجداد، حيث نحاكي الآخرين في العوالم المتقدمة في سلوكياتهم الظاهرة دون الخروج من الأنماط التقليدية لتفكيرنا وإبداع لحظات حياتنا، ودون العمل بهدف التحرر من القيود الفطرية ذات الجذور الأسطورية الراسخة في أعماق الماضي السحيق.الإنتماء الفطري لا تتأسس عليه الحياة المدنية ولا يطلق سراحنا من أسر العش القبلي والعشيري، تغيرت صور ومغزى الإنتماء في زمننا، فالرابط بيننا وبين المكان يتمدد من الذات الواعية الى ما أسسناها على هذا المكان والعكس غير صحيح بالمعنى الحداثوي للمعادلة. ......
#الانتماء
#الفطري
#والانتماء
#الحداثوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700459
#الحوار_المتمدن
#محمد_طه_حسين الإنتماء الفطري والإنتماء الحداثويينتمي السنونو الى عشه إنتماءً جينياً، وكذلك العصفور يبني عشه بالدافع ذاته، يشاركهم في هذه الصفة باقي الحيوانات الأخرى والطيور وكل الكائنات الحية. ولكن إنتماء البشر الى مكانه الذي قُذِفَ اليه وجودياً مثلما يقول مارتن هايدجر يخرج عن الإرادة والتخطيط الجينيين، حيث الفطرة هي التي ترسم له مدارات الجاذبية حول ونحو المكان أو الأرض التي بنى عليها البيت الأول له. المكان يَفرِضُ قوانينه على من يَخرُجَ الى الحياة فوقَهُ ويختار له آليات المواجهة للبقاء والحفاظ على نفسه، إرادة المكان تواجه فيما بعد إرادة الكائن البشري. في المواجهة هذه يظهر العقل والذكاء الإنسانيين، هذا عندما طبق ما كتب له في تفعيل ذهنه ومعرفته لإدارة هذا الصراع والخروج منه موزوناً وسليماً دون التسليم المطلق لإرادة الطبيعة المكانية.إنتماء البشر الى مكانٍ محدد ليس مطلقاً كون الإنسان مزود بإستعداد وراثي لتحويل الحالة الفطرية للإنتماء الى الحالة العقلانية وتحويل الجاذبية الى المكان الى المراكز المؤسّسة عليه من خلال إنتصارات العقل في صراعاته مع الطبيعة ووضع آثاره عليها.نحن هنا نعيش الى الآن في مراحل ما قبل المدنية بالمعنى الحداثوي والعقلاني للمفهوم، فالإنجرار وراء الآلة وإستخداماتها الميكانيكية لا ينعكس الوجود الفاعل المؤثر بقدر ما يبين الوقوع في الشيء والإبتلاء به، بدل الوقوع الجدلي الواعي في العلاقة بالشيء التي تستهدف إيجاد معادلة الذات الفاعلة والموضوع المدرك.المدنية لا تعني غير ما تعني تحويل النزعات الفطرية وانجذاباتها من حالاتها البدائية الى تَشَكُّلاتها العقلانية، فالإنتماءات هنا بيننا هي ما تزال فطرية، لم تزل تقاس بالإنجذاب الطبيعي الى الأرض حيث لم ترتق من خلال البنية المعرفية التأسيسية التنظيمية الى طورها الحداثوي المتمثل بصناعة الحياة من نوعٍ آخر ألا وهو مَكنَنَةِ الزمن وتَذويته وإستغراق وجود الفرد الفاعل في الأنشطة الإعمارية المستخرجة في النهاية لأيقونات النظام والحياة المؤسسية .بمعنى آخر وأسهل تحويل دلالات الإنتماء وترسيم خطوطه من الفرد الى العائلة والأرض الى المؤسسات المعبرة عن الوطنية والمدنية والحياة التشاركية ذات الجمالية العقلانية التي تتجلى في التمثيل السياسي والمدني والديمقراطي وكذلك التمثيل الثقافي والحضاري العقلانيين المتمظهران من الآثار والمنتجات الخارجة من أثر إنضاج التفكير والقدرات الإبداعية للأفراد داخل المجتمع.كائنات الفطرة نحن ونجاهد بكل الاسف شعورياً أو لاشعورياً لحد الآن لأجل الحفاظ على هذا الطور البدائي، ولم نزل نتجاهل هذه الحقيقة ونتظاهر كأننا في زمن آخر غير زمن الأجداد، حيث نحاكي الآخرين في العوالم المتقدمة في سلوكياتهم الظاهرة دون الخروج من الأنماط التقليدية لتفكيرنا وإبداع لحظات حياتنا، ودون العمل بهدف التحرر من القيود الفطرية ذات الجذور الأسطورية الراسخة في أعماق الماضي السحيق.الإنتماء الفطري لا تتأسس عليه الحياة المدنية ولا يطلق سراحنا من أسر العش القبلي والعشيري، تغيرت صور ومغزى الإنتماء في زمننا، فالرابط بيننا وبين المكان يتمدد من الذات الواعية الى ما أسسناها على هذا المكان والعكس غير صحيح بالمعنى الحداثوي للمعادلة. ......
#الانتماء
#الفطري
#والانتماء
#الحداثوي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700459
الحوار المتمدن
محمد طه حسين - الانتماء الفطري والانتماء الحداثوي