حسين عجيب : ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب للمتلازمة ؟الرغبة أولا .والعادة ثانيا .والحاجة ثالثا .ربما يختلف الترتيب بين شخص وآخر ، وبين فترة وأخرى بالنسبة لنفس الشخص .....الماضي والحاضر والمستقبل ، الترتيب الصحيح بدلالة الحياة .المستقبل والحاضر والماضي ، التسلسل الصحيح بدلالة الزمن .2" لو كنا نعرف قبل عشرين سنة ما نعرفه اليوم "الجملة التي كررها هيثم مرات ، قبل أن أفهمها .يخيل لي أنني فهمتها أخيرا .....قبل 2018 ، كنت أعتقد أن سهم الزمن أيضا ينطلق من الماضي ، إلى المستقبل ، وعبر الحاضر .وعلى الأرجح كنت لأتعامل بنفس الموقف الثقافي السائد ، والمشترك اليوم من النظرية الجديدة : موقف الإنكار .حيث يتعذر رفضها بشكل منطقي ، وعقلاني .بنفس الوقت يصعب تقبلها ، ونسف المشترك الثقافي بالكامل .3الرغبة اجتماعية ومشتركة ، ثقافية أيضا .الحاجة فيزيولوجية بالمستوى الأول ، وثقافية أخيرا .العادة بينهما ، مزدوجة بطبيعتها سلبية وإيجابية بالتزامن .....قبل أن يكتسب الانسان مهارة تشكيل عادة جديدة ، لا يفهم شيئا .يرغب بالفهم ، لكنه يعجز عن الفهم قبل أن يغير عادته المزمنة .4لا توجد أخلاق تحت خط الحاجة .العبارة التي تميز اليسار الثقافي ، وربما الاجتماعي أيضا .....من المسؤول عن الفقر ؟ذلك كان سؤال ماركس وأنجلز المشترك ، بعد رفضهما الجواب التقليدي ، والأحادي بالفعل : الفقراء يصنعون الفقر .5مشاعرك مسؤوليتك .إذا لم تكن كذلك ، مسؤولية من سوف تكون إذن !....فرق جوهري بين الفلسفة والعلم ، يتمثل بالموقف من الفرد .الفلسفة خطاب أل نحن ، الجماعة .العلم خطاب أل أنت أو أنا ، الفرد .الفلسفة وقصيدة التفعيلة نسق واحد .العلم وقصيدة النثر نسق واحد .6عادة لا يكترث الفيلسوف بتناقضه الشخصي .نيتشه مثلا ، أو شوبنهاور ، أو حتى هايدغر .....الأمثلة ألمانية غالبا .يمكن توجيه الشكر ، أو اللوم ، للمترجم _ة العربي .7سنة 2011 وجدت نفسي في وضع جديد بالكامل :كنت الثلاثة بالتزامن : العالم والمختبر والفأر .حدث هذا قبل موجة الربيع العربي ، أو بشكل منفصل عنها .....في الوقت الذي قام محمد بوعزيزي بحرق نفسه في الساحة .كنت قد اتخذت قراري : تغيير العقل .نجح بو عزيزي كما نجح من قبله المسيح وبوذا .أعتقد أنني سوف أنجح ، لكن في المستقبل ...كما نجح نيتشه وبيسوا وبودلير ورياض الصالح الحسين خاصة .8كنت أشعر بالخجل من كلمة شاعر .خجل حقيقي ، ويؤلم .....تعودت على العادة الجديدة ، مثل التوقف عن التدخين والكحول .....ما الذي نعرفه بالفعل ؟!أنت وأنا وهم ....9هل فهمت شيئا ؟ولا أنا ....." الضحك فضيلة ".... ......
#ثرثرة
#فلسفية
#الانسان
#موضوع
#مشترك
#الفلسفة
#والعلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741129
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب للمتلازمة ؟الرغبة أولا .والعادة ثانيا .والحاجة ثالثا .ربما يختلف الترتيب بين شخص وآخر ، وبين فترة وأخرى بالنسبة لنفس الشخص .....الماضي والحاضر والمستقبل ، الترتيب الصحيح بدلالة الحياة .المستقبل والحاضر والماضي ، التسلسل الصحيح بدلالة الزمن .2" لو كنا نعرف قبل عشرين سنة ما نعرفه اليوم "الجملة التي كررها هيثم مرات ، قبل أن أفهمها .يخيل لي أنني فهمتها أخيرا .....قبل 2018 ، كنت أعتقد أن سهم الزمن أيضا ينطلق من الماضي ، إلى المستقبل ، وعبر الحاضر .وعلى الأرجح كنت لأتعامل بنفس الموقف الثقافي السائد ، والمشترك اليوم من النظرية الجديدة : موقف الإنكار .حيث يتعذر رفضها بشكل منطقي ، وعقلاني .بنفس الوقت يصعب تقبلها ، ونسف المشترك الثقافي بالكامل .3الرغبة اجتماعية ومشتركة ، ثقافية أيضا .الحاجة فيزيولوجية بالمستوى الأول ، وثقافية أخيرا .العادة بينهما ، مزدوجة بطبيعتها سلبية وإيجابية بالتزامن .....قبل أن يكتسب الانسان مهارة تشكيل عادة جديدة ، لا يفهم شيئا .يرغب بالفهم ، لكنه يعجز عن الفهم قبل أن يغير عادته المزمنة .4لا توجد أخلاق تحت خط الحاجة .العبارة التي تميز اليسار الثقافي ، وربما الاجتماعي أيضا .....من المسؤول عن الفقر ؟ذلك كان سؤال ماركس وأنجلز المشترك ، بعد رفضهما الجواب التقليدي ، والأحادي بالفعل : الفقراء يصنعون الفقر .5مشاعرك مسؤوليتك .إذا لم تكن كذلك ، مسؤولية من سوف تكون إذن !....فرق جوهري بين الفلسفة والعلم ، يتمثل بالموقف من الفرد .الفلسفة خطاب أل نحن ، الجماعة .العلم خطاب أل أنت أو أنا ، الفرد .الفلسفة وقصيدة التفعيلة نسق واحد .العلم وقصيدة النثر نسق واحد .6عادة لا يكترث الفيلسوف بتناقضه الشخصي .نيتشه مثلا ، أو شوبنهاور ، أو حتى هايدغر .....الأمثلة ألمانية غالبا .يمكن توجيه الشكر ، أو اللوم ، للمترجم _ة العربي .7سنة 2011 وجدت نفسي في وضع جديد بالكامل :كنت الثلاثة بالتزامن : العالم والمختبر والفأر .حدث هذا قبل موجة الربيع العربي ، أو بشكل منفصل عنها .....في الوقت الذي قام محمد بوعزيزي بحرق نفسه في الساحة .كنت قد اتخذت قراري : تغيير العقل .نجح بو عزيزي كما نجح من قبله المسيح وبوذا .أعتقد أنني سوف أنجح ، لكن في المستقبل ...كما نجح نيتشه وبيسوا وبودلير ورياض الصالح الحسين خاصة .8كنت أشعر بالخجل من كلمة شاعر .خجل حقيقي ، ويؤلم .....تعودت على العادة الجديدة ، مثل التوقف عن التدخين والكحول .....ما الذي نعرفه بالفعل ؟!أنت وأنا وهم ....9هل فهمت شيئا ؟ولا أنا ....." الضحك فضيلة ".... ......
#ثرثرة
#فلسفية
#الانسان
#موضوع
#مشترك
#الفلسفة
#والعلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741129
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم
حسين عجيب : ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والتوقع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والعادة والحاجة 1الرغبة أولا ، مفردة ، وأولية .وهي مزدوجة بطبيعتها ، قد تكون شعورية أو لاشعورية .وثنائية أيضا ، إيجابية في اتجاه الحب والاقدام ( حب الموضوع أو النفس ) ، أو سلبية في اتجاه الكراهية والتجنب ( كراهية النفس أو الموضوع ) .العادة ثانيا .قد تتحول الرغبة إلى عادة ، عبر التكرار ، أو أفعال الإرادة الحرة ، أو عبر التقليد والمحاكاة .لا توجد العادة منفصلة عن الرغبة ، السلبية مثل ( الإدمان ) أو الإيجابية مثل ( الهوايات ) .الحاجة ثالثا .قد تتحول العادة إلى حاجة ، بشكل يشبه تحول الرغبة إلى عادة .أو تبقى في مستوى التكرار الآلي فقط .المثال على هذه الحالة التدخين الارادي ، أو تناول الكحول بشكل معتدل .....الحاجة رغبة لاشعورية غالبا .التنفس مثلا .تسمية التنفس بالعادة أو بالرغبة غير صحيحة .2الحاجة الجديدة مزدوجة بطبيعتها ، سلبية أو إيجابية أو محايدة .....الحاجة الجديدة عتبة ، وحد فاصل ، بين الصحة العقلية والمرض .لنتخيل صديق _ة ، بعد الأربعين يتعلم تعاطي المخدرات .بالطبع ليس اتجاه الصحة العقلية .والعكس صحيح بنفس المثال ، الصديق _ة يتعلم لغة جديدة ، أو أي نوع من الهوايات .الإدمان نموذج العادة السلبية ( لا إرادية وغير واعية ولاشعورية ) .الهوايات نموذج العادة الإيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) .بحسب تجربتي الشخصية ، يمكن تحويل التدخين إلى هواية أو عادة إيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) . وقد ناقشت ذلك في نص خاص ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن .3الحدود ، والتصنيف بصورة عامة ، مشكلة في اللغة وغيرها .....المنطق الأحادي ، يمثل مرحلة ما قبل التصنيف أو العشوائية والفوضى .المنطق الثنائي أو التصنيف الثنائي ، على الرغم من مساوئه العديدة ، لا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية على المستويين الفردي والاجتماعي ، بسبب السهولة والمجانية والبساطة . مثلا التمييز بين الصحة والمرض ، لا يناسبه التصنيف التعددي .المنطق التعددي ، يتحول في زمننا الحالي إلى ضرورة وحاجة مشتركة .4الجدل يمثل المنطقين الأحادي والثنائي .والحوار يمثل المنطق التعددي .....الحوار يتضمن الجدل ، والعكس غير صحيح .يوجد مثال جميل ، عرفته من فيلم وليس من كتاب أو حوار وغيره :بين الرقمين 1 و 2 توجد لانهاية 1 من الأعداد .بين الرقمين 1 و3 ، توجد لانهاية 2 من الأعداد .اللانهاية 2 أكبر من اللانهاية 1 ، وتتضمنها بينما العكس غير صحيح .5معادلة كل شيء ( حلم ستيفن هوكينغ ) :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .مثال العمر الفردي .لنتخيل شخصية عاشت 90 سنة :لحظة ولادتها ، كان العمر صفرا وبقية العمر كاملة .لحظة الموت بالعكس ، العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .كيف يمكن تفسير ذلك ؟المعادلة الصفرية ، تمثل العلاقة بين الحياة والزمن .هما خطان منطبقان ، ومتعاكسان بين الولادة والموت .أحدهما موجب والثاني سالب .يجب تغيير إشارة الزمن إلى سالب ( أو إشارة الحياة ) .........ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب ل ......
#ثرثرة
#فلسفية
#التمييز
#الرغبة
#والتوقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741266
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والعادة والحاجة 1الرغبة أولا ، مفردة ، وأولية .وهي مزدوجة بطبيعتها ، قد تكون شعورية أو لاشعورية .وثنائية أيضا ، إيجابية في اتجاه الحب والاقدام ( حب الموضوع أو النفس ) ، أو سلبية في اتجاه الكراهية والتجنب ( كراهية النفس أو الموضوع ) .العادة ثانيا .قد تتحول الرغبة إلى عادة ، عبر التكرار ، أو أفعال الإرادة الحرة ، أو عبر التقليد والمحاكاة .لا توجد العادة منفصلة عن الرغبة ، السلبية مثل ( الإدمان ) أو الإيجابية مثل ( الهوايات ) .الحاجة ثالثا .قد تتحول العادة إلى حاجة ، بشكل يشبه تحول الرغبة إلى عادة .أو تبقى في مستوى التكرار الآلي فقط .المثال على هذه الحالة التدخين الارادي ، أو تناول الكحول بشكل معتدل .....الحاجة رغبة لاشعورية غالبا .التنفس مثلا .تسمية التنفس بالعادة أو بالرغبة غير صحيحة .2الحاجة الجديدة مزدوجة بطبيعتها ، سلبية أو إيجابية أو محايدة .....الحاجة الجديدة عتبة ، وحد فاصل ، بين الصحة العقلية والمرض .لنتخيل صديق _ة ، بعد الأربعين يتعلم تعاطي المخدرات .بالطبع ليس اتجاه الصحة العقلية .والعكس صحيح بنفس المثال ، الصديق _ة يتعلم لغة جديدة ، أو أي نوع من الهوايات .الإدمان نموذج العادة السلبية ( لا إرادية وغير واعية ولاشعورية ) .الهوايات نموذج العادة الإيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) .بحسب تجربتي الشخصية ، يمكن تحويل التدخين إلى هواية أو عادة إيجابية ( إرادية وواعية وشعورية ) . وقد ناقشت ذلك في نص خاص ، منشور على صفحتي في الحوار المتمدن .3الحدود ، والتصنيف بصورة عامة ، مشكلة في اللغة وغيرها .....المنطق الأحادي ، يمثل مرحلة ما قبل التصنيف أو العشوائية والفوضى .المنطق الثنائي أو التصنيف الثنائي ، على الرغم من مساوئه العديدة ، لا يمكن الاستغناء عنه في الحياة اليومية على المستويين الفردي والاجتماعي ، بسبب السهولة والمجانية والبساطة . مثلا التمييز بين الصحة والمرض ، لا يناسبه التصنيف التعددي .المنطق التعددي ، يتحول في زمننا الحالي إلى ضرورة وحاجة مشتركة .4الجدل يمثل المنطقين الأحادي والثنائي .والحوار يمثل المنطق التعددي .....الحوار يتضمن الجدل ، والعكس غير صحيح .يوجد مثال جميل ، عرفته من فيلم وليس من كتاب أو حوار وغيره :بين الرقمين 1 و 2 توجد لانهاية 1 من الأعداد .بين الرقمين 1 و3 ، توجد لانهاية 2 من الأعداد .اللانهاية 2 أكبر من اللانهاية 1 ، وتتضمنها بينما العكس غير صحيح .5معادلة كل شيء ( حلم ستيفن هوكينغ ) :س + ع = الصفر .الحياة + الزمن = الصفر .مثال العمر الفردي .لنتخيل شخصية عاشت 90 سنة :لحظة ولادتها ، كان العمر صفرا وبقية العمر كاملة .لحظة الموت بالعكس ، العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .كيف يمكن تفسير ذلك ؟المعادلة الصفرية ، تمثل العلاقة بين الحياة والزمن .هما خطان منطبقان ، ومتعاكسان بين الولادة والموت .أحدهما موجب والثاني سالب .يجب تغيير إشارة الزمن إلى سالب ( أو إشارة الحياة ) .........ثرثرة فلسفية _ الانسان موضوع مشترك بين الفلسفة والعلم( المشكلة الفردية أو متلازمة الرغبة والعادة والحاجة )ما الذي أعرفه بالفعل ؟سؤال قهري يتكرر بذهني ، وأنا في هذا الوضع الغريب ، وربما المشبوه أيضا .....نيتشه كان في موقف شبيه ، لكنه كان محظوظا أكثر . 1ما هو الترتيب الأنسب ل ......
#ثرثرة
#فلسفية
#التمييز
#الرغبة
#والتوقع
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741266
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ثرثرة فلسفية _ التمييز بين الرغبة والتوقع
سالم الياس مدالو : مسافة - افكار ليست فلسفية -
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو العمر له نجوموالنجوم لها عمرفكلما وسعت سماء روحييزداد العمر الافتراضيلاقمار قلبي ونجومه2 -ارائي ورؤايتركض حافيةصوب سماء الحقيقةفيما الحقيقةنجمة ساطعةفي سماء روحي3 -المسافة بين الياس والحزنضعف المسافةبين الفرح وسماء الحقيقةلكن المسافة بين بيدر قلبيوزقزقات عصافيرة تساوي صفرا . ......
#مسافة
#افكار
#ليست
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743566
#الحوار_المتمدن
#سالم_الياس_مدالو العمر له نجوموالنجوم لها عمرفكلما وسعت سماء روحييزداد العمر الافتراضيلاقمار قلبي ونجومه2 -ارائي ورؤايتركض حافيةصوب سماء الحقيقةفيما الحقيقةنجمة ساطعةفي سماء روحي3 -المسافة بين الياس والحزنضعف المسافةبين الفرح وسماء الحقيقةلكن المسافة بين بيدر قلبيوزقزقات عصافيرة تساوي صفرا . ......
#مسافة
#افكار
#ليست
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743566
الحوار المتمدن
سالم الياس مدالو - مسافة - افكار ليست فلسفية -
عاهد جمعة الخطيب : قصة فلسفية قصيرة: -خريف العمر-
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب كان حمدان يحدث نفسه في خلوة بينه وبين البحر,كانت أمواج البحر في رتابة وهدوء,جعلته يسترخي, ويمضي بعيدا في رحلة العمر, وقد ساعده على الإستغراق في ذكرياته, إحدى أغاني أم كلثوم, والتي كان يعشقها كثيرا بكلماتها وألحانها وأدائها, إنها أغنية أغار من نسمة الجنوب, فمضى مع الأغنية ومع ذكرياته وهاهو يستذكر عالمه الخاص:وتمضي بنا السنون في جد واجتهاد, عمل وبناء, تكوين أسرة, انجاب, متابعة لكل فرد, يمضي العمر,ويكبر الأبناء,وينجحون, ويتزوجون, ونصبح أجدادا,وربما نكون قد نسينا أنفسننا,وقد شاب الشعر, وتغيرت القيم,وبعد هذا العمر, أصبحت أقل شراسة,وأقل دافعية لإثبات أي شيءكوجهة نظر,أو الرد على أي طرف,أو حتى الشعور بنشوة أو انتصار,ربما أن هنالك شعورا خفيا بعدم الاستمرار في الحياة,وما إن يات هذا الشعور, حتى يحس كأن نزقأ من الشيطان يقترب منهفيسارع بالإستغفار,و لعل المشكلة تعود إلى أبعد من ذلك,فقد جرت حياته منذ نعومة أظفاره,على الجدية ومجاراة الواقع, فكثير من الناس, يفرض عليهم الواقع أن يكبروا قبل الأوان, فلا يعيشون طفولة, وكأنهم يولدون رجالا,فقد سرق الزمن منهم أحلى سني العمركل هذه الهواجس أو فلتقل الخواطر, كانت تمر على حمدان, كشريط من الذكريات أثقله بالهموم,وتبادرت إلى الذهن تلك التساؤلات المقلقة والمربكة, فما الحكمة من الحياة التي يعيشها بعضنا كنوع من الشقاء؟نحرم فيها براءة الطفولة, يحرم فيها القلب من نبضه, هل نحن آلات ستعيش زمنا افتراضيا؟ ثم تستبدل بأخرى, وتجدها إما أن يعاد تدويرها أو يتم إتلافها...يبدو لي بأن فكرة إعادة التدوير فكرة جيدة, فهل نملك مثل هذا الإمتياز؟هل يمكننا بأن ندخل في دورة حيا أخرى؟ألا ليتنا نستطيع ذلك؟وقد قاطعت أفكاره كلمات وموسيقى هذه الأغنية, والتي جعلته يبدوا في حالة اتحاد مع الطبيعة, فمن المقدمة الصوفية, وحتى رقيق الكلمات والمشاعر المبثوثة, في كل مقطع من هذه الأغنية, وجد أن هذه الأغنية تتحداه حتى كاد أن يكون فيلسوفا, أو ربما كان ولا يدري... فتارة يحسد الشاعر الشمس في حركتها, صبحا ومساء,وتارة يتمنى أن يكون زهرة,وتارة يتمنى أن يكون طائرا,وماذا لو لم أكن أمر بهذه الحالة؟هل كنت سأحتفي بهذه الطبيعة؟أو هل ستكون الطبيعة جميلة كما رأيتها اليوم؟وربما تزيد حدة التفلسف,فأخذ يسأل نفسه: هل الشمس سعيدة في حركتها؟ أم أنها أسيرة في عليائها وتكابر؟وهل الزهور والطيور تعبر عن حزنها؟بينما نحن نفرح بها؟تبا لحياة لا نفهم منها إلا المعاناة...وتستمر الحياة ...وتستمر المعاناة يوما فيوما.... ......
#فلسفية
#قصيرة:
#-خريف
#العمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747207
#الحوار_المتمدن
#عاهد_جمعة_الخطيب كان حمدان يحدث نفسه في خلوة بينه وبين البحر,كانت أمواج البحر في رتابة وهدوء,جعلته يسترخي, ويمضي بعيدا في رحلة العمر, وقد ساعده على الإستغراق في ذكرياته, إحدى أغاني أم كلثوم, والتي كان يعشقها كثيرا بكلماتها وألحانها وأدائها, إنها أغنية أغار من نسمة الجنوب, فمضى مع الأغنية ومع ذكرياته وهاهو يستذكر عالمه الخاص:وتمضي بنا السنون في جد واجتهاد, عمل وبناء, تكوين أسرة, انجاب, متابعة لكل فرد, يمضي العمر,ويكبر الأبناء,وينجحون, ويتزوجون, ونصبح أجدادا,وربما نكون قد نسينا أنفسننا,وقد شاب الشعر, وتغيرت القيم,وبعد هذا العمر, أصبحت أقل شراسة,وأقل دافعية لإثبات أي شيءكوجهة نظر,أو الرد على أي طرف,أو حتى الشعور بنشوة أو انتصار,ربما أن هنالك شعورا خفيا بعدم الاستمرار في الحياة,وما إن يات هذا الشعور, حتى يحس كأن نزقأ من الشيطان يقترب منهفيسارع بالإستغفار,و لعل المشكلة تعود إلى أبعد من ذلك,فقد جرت حياته منذ نعومة أظفاره,على الجدية ومجاراة الواقع, فكثير من الناس, يفرض عليهم الواقع أن يكبروا قبل الأوان, فلا يعيشون طفولة, وكأنهم يولدون رجالا,فقد سرق الزمن منهم أحلى سني العمركل هذه الهواجس أو فلتقل الخواطر, كانت تمر على حمدان, كشريط من الذكريات أثقله بالهموم,وتبادرت إلى الذهن تلك التساؤلات المقلقة والمربكة, فما الحكمة من الحياة التي يعيشها بعضنا كنوع من الشقاء؟نحرم فيها براءة الطفولة, يحرم فيها القلب من نبضه, هل نحن آلات ستعيش زمنا افتراضيا؟ ثم تستبدل بأخرى, وتجدها إما أن يعاد تدويرها أو يتم إتلافها...يبدو لي بأن فكرة إعادة التدوير فكرة جيدة, فهل نملك مثل هذا الإمتياز؟هل يمكننا بأن ندخل في دورة حيا أخرى؟ألا ليتنا نستطيع ذلك؟وقد قاطعت أفكاره كلمات وموسيقى هذه الأغنية, والتي جعلته يبدوا في حالة اتحاد مع الطبيعة, فمن المقدمة الصوفية, وحتى رقيق الكلمات والمشاعر المبثوثة, في كل مقطع من هذه الأغنية, وجد أن هذه الأغنية تتحداه حتى كاد أن يكون فيلسوفا, أو ربما كان ولا يدري... فتارة يحسد الشاعر الشمس في حركتها, صبحا ومساء,وتارة يتمنى أن يكون زهرة,وتارة يتمنى أن يكون طائرا,وماذا لو لم أكن أمر بهذه الحالة؟هل كنت سأحتفي بهذه الطبيعة؟أو هل ستكون الطبيعة جميلة كما رأيتها اليوم؟وربما تزيد حدة التفلسف,فأخذ يسأل نفسه: هل الشمس سعيدة في حركتها؟ أم أنها أسيرة في عليائها وتكابر؟وهل الزهور والطيور تعبر عن حزنها؟بينما نحن نفرح بها؟تبا لحياة لا نفهم منها إلا المعاناة...وتستمر الحياة ...وتستمر المعاناة يوما فيوما.... ......
#فلسفية
#قصيرة:
#-خريف
#العمر-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747207
الحوار المتمدن
عاهد جمعة الخطيب - قصة فلسفية قصيرة: -خريف العمر-
داود السلمان : أصل الدين: رؤية عقلية فلسفية دراسة
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان المؤمنون بالدّين ينظرون إلى الدين، على أنّه يرجع بالأصل الى إله، أوعز به بوساطة رجال قالوا أنهم مبعوثون من قبل ذلك إله، وأدعوا بأنّ إلههم زودهم بكتب، وفي هذه الكتب تعاليم وإرشادات وقوانين خاصة يجب أن يطبقها كل من آمن بالرسول المبعوث، الذي بعثه الإله خصيصًا لهم، وكل كتاب له عنوان. وقد اختلفت عناوين الكتب التي قيل أنها صادرة من قبل ذلك الإله. فالديانة التي تسمى بالديانة الإبراهيمية، كغيرها من الديانات الأخرى، لها ثلاثة كتب معروفة، وكلها منسوبة لإله واحد، رغم أخلاف بعضها عن بعض، اختلافات مبدئية. وفي هذا المبحث سنستعرض آراء بعض الفلاسفة والباحثين، ممن نظروا إلى الدين، من خلال نظرية علمية تاريخية، وبينوا لنا كيف نشأ الدين وكيف تطور، وما هي العوامل الأساسية، التي طرأت على الدين. لكي تتضح الصورة لنا كاملة وبدون رتوش؛ ونحن لا نريد أن نستعرض أقوال رجال اللاهوت في هذا الإطار، والسبب أن هؤلاء، لهم بضاعتهم في سوق الفكر الخاص بهم، وهي معروفة لدى القاصي والداني، وبالأخص هذا الجانب الذي نحن بصدده، كذلك أنهم لا يتنازلون عمّا يطرحونه بين الأمس واليوم، فهم لا يشذون عن بعضهم البعض بخصوص نشأت الدين وتطوره. مع الأخذ بعين الاعتبار ما يراه غوستاف لوبون في كتابه "حياة الحقائق" ما صرح به: "ولا يزال الاطلاع على تكوين الأديان ناقصًا لِما كان من القول بإمكان درسها اعتمادًا على النصوص كما تُدْرَس الحوادث التاريخية الأخرى، مع أنّ الواقع هو أن الأديان المُزَاوَلة هي غير الأديان التي تُعَلَّم في الكتب".(1)بعض السياقات التاريخية يذكر الكاتب سلامة موسى في كتابه "نظرية التطور وأصل الإنسان" نشأ وتطور الدين من نظرة تاريخية، وبها يوضّح كيف انبثقت أول بذرة للدين، فيقول: إنّ الإنسان الأول لم يُكن يعتقد أن الموت نهاية الحياة؛ وسبب ذلك أنّه كان يرى أحيانًا أنّ بعض الأشخاص كان يغمى عليهم فتظهر عليهم أمارات الموت ثم يفيقون، وكان أحيانًا يرى بعض الموتى في أحلامه فيخاطبهم ويخاطبونه كأنهم أحياء، فيتوهَّم من ذلك أن الموت لا يناقض الحياة، وقد نتج عن ذلك عدة أشياء بحسب موسى:(١)صار الإنسان يُعنى بالجثة ويقدم لها الطعام معتقدًا أن صاحبها حي، فنشأ من ذلك صناعة التحنيط وفكرة القربان والتضحية.(٢)عندما كان يموت عدوُّه أو أحد كبار المجرمين الذين آذوا القبيلة أو العشيرة، كان يخشى بأسهم بعد الموت، فكان يقيد أيديهم وأرجلهم إذا ماتوا، أو كان يضع فوقهم ركامًا من الأحجار حتى لا يستطيعوا القيام من تحتها، فنشأت من ذلك صناعة القبور ثم المعابد.(٣)عندما كان يموت رئيس العشيرة أو القبيلة، أو أحد الأبطال المحبوبين، أو الذين كان يخافهم ويحترمهم في حياته وينظر إليهم كأنهم حماة القبيلة، كان يستمر على احترامهم بعد الموت، ويذكرهم هو وذريته من بعده، فيصير هؤلاء الأبطال آلهة، وتصير قبورهم معابد تُزار.(٤)كانت الجثة تَبْلى فيزول فمها ويداها، فيعرف أنها لا يمكنها أن تأكل، فيضع شبهًا من الطين أو الحجر ويقدِّم له الطعام، ومن هنا نشأت صناعة الأصنام والتماثيل، بل الفنون الجميلة الأولى. إذن هي الموت وما بعد الموت من قضايا غيبية لا يدركها الإنسان- لأنّ رؤياه أزاها قاصرًا - كان الحافز الذي جعل من الإنسان الأول أن يخترع إلهً يعلق عليه آماله، لكي يحسن اليه ويغفر له سيئاته، ولا يعذبه أن هو عمل ما يغضب ذلك الإله المفترض. "وكان الموت أحد الشئون الكبرى التي انبنت عليها عقيدة الإنسان الأول؛ فإن الموت الطبيعي لم يكن من مألوفات الإنسان، وكان أكثر ما يرى الموت عند القتل ......
#الدين:
#رؤية
#عقلية
#فلسفية
#دراسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747498
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان المؤمنون بالدّين ينظرون إلى الدين، على أنّه يرجع بالأصل الى إله، أوعز به بوساطة رجال قالوا أنهم مبعوثون من قبل ذلك إله، وأدعوا بأنّ إلههم زودهم بكتب، وفي هذه الكتب تعاليم وإرشادات وقوانين خاصة يجب أن يطبقها كل من آمن بالرسول المبعوث، الذي بعثه الإله خصيصًا لهم، وكل كتاب له عنوان. وقد اختلفت عناوين الكتب التي قيل أنها صادرة من قبل ذلك الإله. فالديانة التي تسمى بالديانة الإبراهيمية، كغيرها من الديانات الأخرى، لها ثلاثة كتب معروفة، وكلها منسوبة لإله واحد، رغم أخلاف بعضها عن بعض، اختلافات مبدئية. وفي هذا المبحث سنستعرض آراء بعض الفلاسفة والباحثين، ممن نظروا إلى الدين، من خلال نظرية علمية تاريخية، وبينوا لنا كيف نشأ الدين وكيف تطور، وما هي العوامل الأساسية، التي طرأت على الدين. لكي تتضح الصورة لنا كاملة وبدون رتوش؛ ونحن لا نريد أن نستعرض أقوال رجال اللاهوت في هذا الإطار، والسبب أن هؤلاء، لهم بضاعتهم في سوق الفكر الخاص بهم، وهي معروفة لدى القاصي والداني، وبالأخص هذا الجانب الذي نحن بصدده، كذلك أنهم لا يتنازلون عمّا يطرحونه بين الأمس واليوم، فهم لا يشذون عن بعضهم البعض بخصوص نشأت الدين وتطوره. مع الأخذ بعين الاعتبار ما يراه غوستاف لوبون في كتابه "حياة الحقائق" ما صرح به: "ولا يزال الاطلاع على تكوين الأديان ناقصًا لِما كان من القول بإمكان درسها اعتمادًا على النصوص كما تُدْرَس الحوادث التاريخية الأخرى، مع أنّ الواقع هو أن الأديان المُزَاوَلة هي غير الأديان التي تُعَلَّم في الكتب".(1)بعض السياقات التاريخية يذكر الكاتب سلامة موسى في كتابه "نظرية التطور وأصل الإنسان" نشأ وتطور الدين من نظرة تاريخية، وبها يوضّح كيف انبثقت أول بذرة للدين، فيقول: إنّ الإنسان الأول لم يُكن يعتقد أن الموت نهاية الحياة؛ وسبب ذلك أنّه كان يرى أحيانًا أنّ بعض الأشخاص كان يغمى عليهم فتظهر عليهم أمارات الموت ثم يفيقون، وكان أحيانًا يرى بعض الموتى في أحلامه فيخاطبهم ويخاطبونه كأنهم أحياء، فيتوهَّم من ذلك أن الموت لا يناقض الحياة، وقد نتج عن ذلك عدة أشياء بحسب موسى:(١)صار الإنسان يُعنى بالجثة ويقدم لها الطعام معتقدًا أن صاحبها حي، فنشأ من ذلك صناعة التحنيط وفكرة القربان والتضحية.(٢)عندما كان يموت عدوُّه أو أحد كبار المجرمين الذين آذوا القبيلة أو العشيرة، كان يخشى بأسهم بعد الموت، فكان يقيد أيديهم وأرجلهم إذا ماتوا، أو كان يضع فوقهم ركامًا من الأحجار حتى لا يستطيعوا القيام من تحتها، فنشأت من ذلك صناعة القبور ثم المعابد.(٣)عندما كان يموت رئيس العشيرة أو القبيلة، أو أحد الأبطال المحبوبين، أو الذين كان يخافهم ويحترمهم في حياته وينظر إليهم كأنهم حماة القبيلة، كان يستمر على احترامهم بعد الموت، ويذكرهم هو وذريته من بعده، فيصير هؤلاء الأبطال آلهة، وتصير قبورهم معابد تُزار.(٤)كانت الجثة تَبْلى فيزول فمها ويداها، فيعرف أنها لا يمكنها أن تأكل، فيضع شبهًا من الطين أو الحجر ويقدِّم له الطعام، ومن هنا نشأت صناعة الأصنام والتماثيل، بل الفنون الجميلة الأولى. إذن هي الموت وما بعد الموت من قضايا غيبية لا يدركها الإنسان- لأنّ رؤياه أزاها قاصرًا - كان الحافز الذي جعل من الإنسان الأول أن يخترع إلهً يعلق عليه آماله، لكي يحسن اليه ويغفر له سيئاته، ولا يعذبه أن هو عمل ما يغضب ذلك الإله المفترض. "وكان الموت أحد الشئون الكبرى التي انبنت عليها عقيدة الإنسان الأول؛ فإن الموت الطبيعي لم يكن من مألوفات الإنسان، وكان أكثر ما يرى الموت عند القتل ......
#الدين:
#رؤية
#عقلية
#فلسفية
#دراسة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747498
الحوار المتمدن
داود السلمان - أصل الدين: رؤية عقلية فلسفية (دراسة)
جواد بشارة : سفسطة فلسفية
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة التسامي الفلسفيرسائل أكاديميةبعض الأسئلة المتأخرة حول الفلسفة التجاوزية واستقالتها من قبل علم المعاني الفلسفيلوكاس فوليتتحرير وترجمة د. جواد بشارةهدفنا في هذه المقالة القصيرة هو تمهيد الطريق لمجموعة من الأسئلة التي تدور حول المشكلة: ماذا حدث للتوصيف الفلسفي المتعالي للدلالات الفلسفية؟ لتحضير السؤال وطبيعة المقاربة التي يقترحها، دعنا نتحدث بإيجاز عن السياق الذي نشأ فيه. التوصيف الفلسفي المتسامي هو تعميم للطريقة الكانطية للفلسفة. اعتقد كانط أن الطريقة الأنطولوجية لتكوين الأسئلة الميتافيزيقية (حول موضوع المعرفة الفائق الحساسية) "يجب أن تفسح المجال أمام الشيء المتواضع المتمثل في مجرد تحليل للفهم الصافي". صُممت فلسفة كانط المتعالية في حدود استجابة موحدة لكل من الدوغمئية والشك، وبالتالي أنتج المؤلف خطابًا تصالحيًا من بين الخيارات الأكثر توتراً في عصره: التجريبية والعقلانية. ولكن كان الرد على الشكوكية هو الذي ازدهر باعتباره نداءً متعاليًا حديثًا وما بعد الدلالي.تصبح الحجة المتعالية، عندما تتطرف في شكل إثبات (أو استنتاج)، مجموعة من الاستراتيجيات لتحييد الشك، على الرغم من أنه، كما لاحظ أحد مراجعي هذه المقالة، يظل موقف كانط من المعرفة ضمن مجال احتمالات معينة بخصوص الشك، لكن هدفها هو شك ديفيد هيوم. ديفيد هيوم، مع إقراره بأن أصل المفاهيم النقية التي يجب أن تشكل التجربة الشرطية، يجب أن تكون مسبقة، "لم يستطع أن يشرح على الإطلاق كيف يمكن للفهم أن يفكر في المفاهيم التي لا يتم دمجها في حد ذاتها في الفهم كما لو كانت مجتمعة في الكائن. في الاستنتاج التجاوزي للفئات، روج كانط للدفاع عن سيادة المفاهيم النقية التي تم إنشاؤها تلقائيًا من خلال الفهم لتبرير الوصول إلى الأشياء. القياس مع الاستحقاق القانوني. الهدف هو إثبات أنه لا يمكن أن يكون هناك شيء مثل تجربة إنسانية منفصلة تمامًا عن شروطها المحتملة. لن يكون عدد الاستراتيجيات المستخدمة هناك موضوع هذه الورقة. ما يهمنا هو التعميم، إعادة استخدام النموذج في دورة الانعكاس الدلالي. في هذا الشكل، يقدم الاستنتاج التجاوزي الرسالة التالية: لا يمكننا معرفة أي شيء عن كائن لم يتم إنشاؤه بواسطة بعض شروط التكرار التي هي في جوهرها مفاهيمية. لا توجد معرفة ممكنة بشيء لا يتم تحويله في نوع من الوعي التأملي الخاضع لتوليف استطرادي.كيف تصبح هذه الرسالة حاضرة مرة أخرى في التأمل الدلالي الحديث؟ في عام 1892، نُشر مقال بقلم Frege Uber Sinn und Bedeutung، يُظهر أساس مفهوم المعنى الذي يتمحور حول تكوين الجمل وفقًا لمساهمتها في أن تُقرأ بواسطة خريطة أو نموذج ينسب إليها قيمة واحدة: "إذا إن افتراضنا بأن مرجع الجملة هو قيمة الحقيقة الخاصة بها صحيح، ويجب أن تظل الأخيرة دون تغيير عندما يتم استبدال جزء من الجملة بتعبير له نفس المرجع ".لا تحتوي ورقة فريج على أي شيء متسامي بداخلها. لكن لها أيضًا جوانب فلسفية قليلة جدًا بشكل عام. إنه مجرد بيان حول طبيعة عناصر اللغة التي تساهم في التحديد الميكانيكي لموضوع الجمل الافتراضي. نظرًا لأن المشروع المنطقي كان المهمة الخفية في قلب فريجه، فإننا في هذا النص لا نرى أيضًا أكثر من نتائج هذا البحث: الغرض هو تحديد موضوع التأكيد باعتباره تقييدًا للإمكانيات التي تولدها العناصر المكونة له، وتحديد قواعد التكرار العودية التي تسمح بالاسترداد الدلالي للقيمة المعرفية لجملة واحدة عند دمجها في جمل أخرى.على الرغم من الحياد الانعكاسي لمشروع فريج المنطقي، كان هذا مقدمة لمنهج فلسفي جديد. طور برتراند راسل ال ......
#سفسطة
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748160
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة التسامي الفلسفيرسائل أكاديميةبعض الأسئلة المتأخرة حول الفلسفة التجاوزية واستقالتها من قبل علم المعاني الفلسفيلوكاس فوليتتحرير وترجمة د. جواد بشارةهدفنا في هذه المقالة القصيرة هو تمهيد الطريق لمجموعة من الأسئلة التي تدور حول المشكلة: ماذا حدث للتوصيف الفلسفي المتعالي للدلالات الفلسفية؟ لتحضير السؤال وطبيعة المقاربة التي يقترحها، دعنا نتحدث بإيجاز عن السياق الذي نشأ فيه. التوصيف الفلسفي المتسامي هو تعميم للطريقة الكانطية للفلسفة. اعتقد كانط أن الطريقة الأنطولوجية لتكوين الأسئلة الميتافيزيقية (حول موضوع المعرفة الفائق الحساسية) "يجب أن تفسح المجال أمام الشيء المتواضع المتمثل في مجرد تحليل للفهم الصافي". صُممت فلسفة كانط المتعالية في حدود استجابة موحدة لكل من الدوغمئية والشك، وبالتالي أنتج المؤلف خطابًا تصالحيًا من بين الخيارات الأكثر توتراً في عصره: التجريبية والعقلانية. ولكن كان الرد على الشكوكية هو الذي ازدهر باعتباره نداءً متعاليًا حديثًا وما بعد الدلالي.تصبح الحجة المتعالية، عندما تتطرف في شكل إثبات (أو استنتاج)، مجموعة من الاستراتيجيات لتحييد الشك، على الرغم من أنه، كما لاحظ أحد مراجعي هذه المقالة، يظل موقف كانط من المعرفة ضمن مجال احتمالات معينة بخصوص الشك، لكن هدفها هو شك ديفيد هيوم. ديفيد هيوم، مع إقراره بأن أصل المفاهيم النقية التي يجب أن تشكل التجربة الشرطية، يجب أن تكون مسبقة، "لم يستطع أن يشرح على الإطلاق كيف يمكن للفهم أن يفكر في المفاهيم التي لا يتم دمجها في حد ذاتها في الفهم كما لو كانت مجتمعة في الكائن. في الاستنتاج التجاوزي للفئات، روج كانط للدفاع عن سيادة المفاهيم النقية التي تم إنشاؤها تلقائيًا من خلال الفهم لتبرير الوصول إلى الأشياء. القياس مع الاستحقاق القانوني. الهدف هو إثبات أنه لا يمكن أن يكون هناك شيء مثل تجربة إنسانية منفصلة تمامًا عن شروطها المحتملة. لن يكون عدد الاستراتيجيات المستخدمة هناك موضوع هذه الورقة. ما يهمنا هو التعميم، إعادة استخدام النموذج في دورة الانعكاس الدلالي. في هذا الشكل، يقدم الاستنتاج التجاوزي الرسالة التالية: لا يمكننا معرفة أي شيء عن كائن لم يتم إنشاؤه بواسطة بعض شروط التكرار التي هي في جوهرها مفاهيمية. لا توجد معرفة ممكنة بشيء لا يتم تحويله في نوع من الوعي التأملي الخاضع لتوليف استطرادي.كيف تصبح هذه الرسالة حاضرة مرة أخرى في التأمل الدلالي الحديث؟ في عام 1892، نُشر مقال بقلم Frege Uber Sinn und Bedeutung، يُظهر أساس مفهوم المعنى الذي يتمحور حول تكوين الجمل وفقًا لمساهمتها في أن تُقرأ بواسطة خريطة أو نموذج ينسب إليها قيمة واحدة: "إذا إن افتراضنا بأن مرجع الجملة هو قيمة الحقيقة الخاصة بها صحيح، ويجب أن تظل الأخيرة دون تغيير عندما يتم استبدال جزء من الجملة بتعبير له نفس المرجع ".لا تحتوي ورقة فريج على أي شيء متسامي بداخلها. لكن لها أيضًا جوانب فلسفية قليلة جدًا بشكل عام. إنه مجرد بيان حول طبيعة عناصر اللغة التي تساهم في التحديد الميكانيكي لموضوع الجمل الافتراضي. نظرًا لأن المشروع المنطقي كان المهمة الخفية في قلب فريجه، فإننا في هذا النص لا نرى أيضًا أكثر من نتائج هذا البحث: الغرض هو تحديد موضوع التأكيد باعتباره تقييدًا للإمكانيات التي تولدها العناصر المكونة له، وتحديد قواعد التكرار العودية التي تسمح بالاسترداد الدلالي للقيمة المعرفية لجملة واحدة عند دمجها في جمل أخرى.على الرغم من الحياد الانعكاسي لمشروع فريج المنطقي، كان هذا مقدمة لمنهج فلسفي جديد. طور برتراند راسل ال ......
#سفسطة
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748160
الحوار المتمدن
جواد بشارة - سفسطة فلسفية
علي محمد اليوسف : موضوعات فلسفية اشكالية من تاريخ الفلسفة
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف (1) هيدجر وتشتيت الوجوديتسم العرض الوجودي لتحقق الذات لدى هيدجر بالغموض في نحته مصطلحات جديدة غامضة في الفلسفة, وترتّب على هذا الاجتهاد الهيدجري ارباكا من سوء الفهم البعيد عن الوضوح المطلوب. من شطحات هيدجر قوله "الانسان لا يملك وجوده لأنه هو هو وجوده" واضح هنا هيدجر لايعتبر تحقيق الذات بمعيارية تعالقها الاختلافي مع الموضوع الملازم لها ولا يحققها كبنية قائمة متمّيزة. بمعنى هيدجر يعتبر الانسان كائن من غير وجود منفصل متمايز عن توزّع وجوده في مدركاته الذاتية كمواضيع تختلف معه بالمجانسة المغايرة وتتحد به في تحقيق ذاتيته الانسانية, هنا يمكننا القول بضوء الفهم الهيدجري أن الانسان هو وجود معطى متحقق غير محتاج إثباته.بنفس هذا المعنى وأشمل منه تأتي مقولة هيجل (الله هو الوجود ) عبارة هيجل هذه لا تشي بتصور صوفي ميتافيزيقي, في تقطير وتكثيف عبارته الله هو الوجود. وأجد بهذا المعنى منتهى المادية وليس المثالية الابتذالية, في موضعة الطبيعة والانسان في وجود الله, ولا توجد موجودات الوجود بذاتها مستقلة بل في ذات تدركها. يمكننا التعبير بجملة إستنباطية بنفس المعنى حين نقول (العقل هو الوجود) وبذلك لا نكون متناقضين لا مع الله ولا مع الطبيعة المادية للانسان. فما لا يدركه العقل ليس غير موجود في استقلالية, بل تصبح لاقيمة للعقل من غير وجود يشتغل عليه العقل. في إحالة تحقق الوجود الى الله دلالة استدلالية في تعميق الموجودات المادية والطبيعة إستقلاليتها الاقتران المباشر وغير المباشر بالله. لا يمكن للذات الالهية أن تكون موزّعة الجوهر أو موزعة الصفات في موجودات وأشياء يدركها العقل في مرجعية وجود الله.. وإلا ترتّب على هذا إمكانية العقل البشري معرفة الخالق في وجوده.تعقيب نقدي تحليلي- اول ملاحظة على فهم هيدجر للوجود أن تذويت الموجودات وإنصهارها في الانسان كوجود وكينونة تعي ذاتها والموضوع لا يحتاج بعدها الى موضوع يغاير به توكيد وجوده. كون الانسان وجود يمتلك مقومات موجوديته الكاملة التي تدخله حسب تفسيرنا لمقولة هيدجر في انفصامية مرضية هي بحث الانسان عن توكيد وجوده خارج وجوده الحقيقي المعطى طبيعيا له, التطابق القائم بين الذات والكينونة, يعني علاقة الذات بالموضوع لا يلغي إنعدام الفروق غير المتجانسة بينهما رغم حاجة أحدهما الآخر, فالذات بلا موضوع يحقق وجودها لامعنى إفصاحي لها, وكذا المواضيع كموجودات إدراكية لا قيمة تكتسبها في وجودها المستقل سوى بإدراك الذات الانسانية لها.- عبارة هيدجر الانسان لا يملك وجوده لأنه هو هو وجوده. الوجود بمعنى الكينونة المتحققة ذاتيا تحتاج تحقيق وجودها الحقيقي بالمغايرة الوجودية (الموضوع). وحسب عبارة هيدجر تحقق الوجود الاصيل للانسان لا يكون إلا ضمن وجود – في – عالم تؤكد هذه الحاجة ولا تنفي أهميتها. الانسان لا يحتاج توكيد وجوده الذاتي في وعيه الادراكي بموجوديته الذاتية بمعزل عن معرفة أين يكون وجوده المتحّقق من وجود الآخرين. الاستنكار الذي واجهه كوجيتو ديكارت أنا أفكر في تحقق الذات الانفرادية بسلبية منعزلة عن المجموع أو عن الكليّة الناسيّة إستنسخها هيدجر في تحقيق الوجود في إدراك الذات لذاتيتها.- وعي الوجود الضائع الذي يضعه الانسان في جيبه ولا يدركه عقليا, هو وعي الانسان بكينونة متكاملة وإلا يكون الوعي بلا معنى ولا قصدية لاقيمة حقيقية له ترفضه الوجودية ذاتها التي ينتسب لها فيلسوفنا هيدجر. الوجود الملازم للانسان كظله لا يجعله في غنى البحث عن تحقيق ذاتيته القيمية كانسان في بحثه عن مدركات تعطي وجوده معناه الحقيقي ضمن عالم يعيشه.- ال ......
#موضوعات
#فلسفية
#اشكالية
#تاريخ
#الفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749980
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف (1) هيدجر وتشتيت الوجوديتسم العرض الوجودي لتحقق الذات لدى هيدجر بالغموض في نحته مصطلحات جديدة غامضة في الفلسفة, وترتّب على هذا الاجتهاد الهيدجري ارباكا من سوء الفهم البعيد عن الوضوح المطلوب. من شطحات هيدجر قوله "الانسان لا يملك وجوده لأنه هو هو وجوده" واضح هنا هيدجر لايعتبر تحقيق الذات بمعيارية تعالقها الاختلافي مع الموضوع الملازم لها ولا يحققها كبنية قائمة متمّيزة. بمعنى هيدجر يعتبر الانسان كائن من غير وجود منفصل متمايز عن توزّع وجوده في مدركاته الذاتية كمواضيع تختلف معه بالمجانسة المغايرة وتتحد به في تحقيق ذاتيته الانسانية, هنا يمكننا القول بضوء الفهم الهيدجري أن الانسان هو وجود معطى متحقق غير محتاج إثباته.بنفس هذا المعنى وأشمل منه تأتي مقولة هيجل (الله هو الوجود ) عبارة هيجل هذه لا تشي بتصور صوفي ميتافيزيقي, في تقطير وتكثيف عبارته الله هو الوجود. وأجد بهذا المعنى منتهى المادية وليس المثالية الابتذالية, في موضعة الطبيعة والانسان في وجود الله, ولا توجد موجودات الوجود بذاتها مستقلة بل في ذات تدركها. يمكننا التعبير بجملة إستنباطية بنفس المعنى حين نقول (العقل هو الوجود) وبذلك لا نكون متناقضين لا مع الله ولا مع الطبيعة المادية للانسان. فما لا يدركه العقل ليس غير موجود في استقلالية, بل تصبح لاقيمة للعقل من غير وجود يشتغل عليه العقل. في إحالة تحقق الوجود الى الله دلالة استدلالية في تعميق الموجودات المادية والطبيعة إستقلاليتها الاقتران المباشر وغير المباشر بالله. لا يمكن للذات الالهية أن تكون موزّعة الجوهر أو موزعة الصفات في موجودات وأشياء يدركها العقل في مرجعية وجود الله.. وإلا ترتّب على هذا إمكانية العقل البشري معرفة الخالق في وجوده.تعقيب نقدي تحليلي- اول ملاحظة على فهم هيدجر للوجود أن تذويت الموجودات وإنصهارها في الانسان كوجود وكينونة تعي ذاتها والموضوع لا يحتاج بعدها الى موضوع يغاير به توكيد وجوده. كون الانسان وجود يمتلك مقومات موجوديته الكاملة التي تدخله حسب تفسيرنا لمقولة هيدجر في انفصامية مرضية هي بحث الانسان عن توكيد وجوده خارج وجوده الحقيقي المعطى طبيعيا له, التطابق القائم بين الذات والكينونة, يعني علاقة الذات بالموضوع لا يلغي إنعدام الفروق غير المتجانسة بينهما رغم حاجة أحدهما الآخر, فالذات بلا موضوع يحقق وجودها لامعنى إفصاحي لها, وكذا المواضيع كموجودات إدراكية لا قيمة تكتسبها في وجودها المستقل سوى بإدراك الذات الانسانية لها.- عبارة هيدجر الانسان لا يملك وجوده لأنه هو هو وجوده. الوجود بمعنى الكينونة المتحققة ذاتيا تحتاج تحقيق وجودها الحقيقي بالمغايرة الوجودية (الموضوع). وحسب عبارة هيدجر تحقق الوجود الاصيل للانسان لا يكون إلا ضمن وجود – في – عالم تؤكد هذه الحاجة ولا تنفي أهميتها. الانسان لا يحتاج توكيد وجوده الذاتي في وعيه الادراكي بموجوديته الذاتية بمعزل عن معرفة أين يكون وجوده المتحّقق من وجود الآخرين. الاستنكار الذي واجهه كوجيتو ديكارت أنا أفكر في تحقق الذات الانفرادية بسلبية منعزلة عن المجموع أو عن الكليّة الناسيّة إستنسخها هيدجر في تحقيق الوجود في إدراك الذات لذاتيتها.- وعي الوجود الضائع الذي يضعه الانسان في جيبه ولا يدركه عقليا, هو وعي الانسان بكينونة متكاملة وإلا يكون الوعي بلا معنى ولا قصدية لاقيمة حقيقية له ترفضه الوجودية ذاتها التي ينتسب لها فيلسوفنا هيدجر. الوجود الملازم للانسان كظله لا يجعله في غنى البحث عن تحقيق ذاتيته القيمية كانسان في بحثه عن مدركات تعطي وجوده معناه الحقيقي ضمن عالم يعيشه.- ال ......
#موضوعات
#فلسفية
#اشكالية
#تاريخ
#الفلسفة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749980
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - موضوعات فلسفية اشكالية من تاريخ الفلسفة
فايز الخواجا : ثورة فلسفية ثقافية فكرية هي الحل
#الحوار_المتمدن
#فايز_الخواجا ان دور التربية والتعليم في المجتمعات الحديثة وعلى ضوء التقدم الهائل والسريع على جميع مستويات العلم والمعرفة من جهة وتعقد الحياة وزيادة معضلاتها مع تطورها قد فرض على فلسفة التربية وعلمائها تحديد الهدف الهام لاجيال المستقبل في الاستمرار والتقدم في اكتساب المعرفة واكتشاف القوانين التي تزيد الانسان تقدما وقوة وسيطرة على واقعه متغلبا على معضلاته وبشكل طردي مع تقدمه المعرفي وزيادة مساحته المعرفية من جهة وتطوير تنمية عقله وادوات تفكيره ليكون مبدعا فاعلا فعالا قويا في مواجهة ظروف الحياة وتناقضاتها واشكالياتها..ولكن هذا الفهم وهذه الرؤية للاسف لا توجد اطلاقا لدى فلسفة التربية ومسؤولي التربية والمناهج في المجتمعات والدول العربية قاطبة.وارى ان معضلة شعوبنا نتيجة وقوعها تحت سطوة وسيطرةتراث فقهي سلفي صور نفسه للعوام تاريخيا انه الدين الصححيح وان فقهاءه وكلاء الله على الارض والناطقين باسمه وان فتاوييهم وتخاريفهم وترقيعاتهم هي ارادة الله وما تتطلبه وتطلبه هذه الارادة!!! كذبا ووقاحة وجهلا وصفاقة وتجارة واسترزاقا وهم بعيدون عن روح الايمان الالهي التوحيدي واخلاقياته ورسالته سنوات ضوئية حيث ان الههم سلفهم وثرثراتهم وجهلهم في كتب صفراء تنبعث منها السموم من البخاري الى مسلم الى ابن كثير الى القرطبي الى الطبري وبقية الزمرة.. وفي تراثهم الذي هو دينهم نتلمس بعمقعدم الاعتراف بالحياة وعدم احترامها او الايمان بتطويرها من خلال عمل معرفي جاد بعقل علمي معرفي هادف وعليه فاين فقه العمل؟؟؟؟ اين فقه تطوير الحياة؟؟؟ لا يوجد اطلاقاكره الانسان وفقه البراء ونشر الكره الحقد والتحريض والبغضاء المقدسة مع من هم خارج حظيرتهم من الانسان الآخر المختلف بل وصل بهم الامر الى محاربة وكره والحقد والتجييش على المسلم الذي لا يتفق مع هذياناتهم وجهلهم وبدائية عقولهم وفقرهم المعرفي واختلقوا حدوثة الفرقة الناجية ونسبوها للرسول بكل بجاحة ووقاحة ففرقوا المسلمين الى فرق ومذاهب وجماعات تناحرت طيلة التاريخ ولا تزال تتصارع كما تصارعت طيلة التاريخ ودمرت وخربت وقتلت وصلبت وقطعت اوصال الانسان ارقى مخلوقات الله الذي لا يعرفونه اصلا.هذا التراث الفقهي السلفي الذي تنبعث منه السموم والجهل حارب العقل وحارب حرية التفكير والعلم والمعرفة وكل ادوات الفهم والمنطق والفلسفة وحارب السلفيون القدماء كل العلماء والمفكرين وطاردوهم وقتلوا الكثير الكثير منهم بتهمة التكفير والجحود والزندقة والالحاد وترك المسلمون يعيشون في جهل مطبق سوى الثرثرات في تخاريف وهذيانات ما جاد فيه العقل البدائي التخريفي القصصي وما يحتويه من كل انواع التناقضات والتعارضات والشعوذات والاساطير والتهيؤآت المريضة.هذا التراث الفقهي السلفي قد ترسخ بعد ان انتصر على العقل ابان الصراع مع المعتزلة مع بداية حكم السلطان المتوكل وتعمق واصبح تجارة ومسرحا لكل الجهلة ممن يتاجرون في الدين ويقدمون الفتاوي للسلاطين مقابل اثمان رخيصة من الدراهم او الاكل على موائد الخلفاءنعم هذا التراث ترحل الينا من هناك من قلب القرون الوسطى ودخل في تجديفاته وجهله كل الجهلة من تجار الدين من فقهاء الدم والقتل ولصوص الله من كل حدب وصوب ومن كل الاصناف والانواع من السلاجقة الى الايوبيين الى المماليك والبويهيين الى السلطنة العثمانية ولا يزال منتشرا ويخرب العقول والانفس ويدمر الانسان والعباد والبلاد.هذا التراث الذي يقوم على تخاريف الغيبيات والاكاذيب والتلفيقات والتلصيقات والتناقضات قد شوه عقل المسلم ودمره وحاصره في سجون الجهل وكره المعرفة والعلوم ومعاداة ادوات ......
#ثورة
#فلسفية
#ثقافية
#فكرية
#الحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751960
#الحوار_المتمدن
#فايز_الخواجا ان دور التربية والتعليم في المجتمعات الحديثة وعلى ضوء التقدم الهائل والسريع على جميع مستويات العلم والمعرفة من جهة وتعقد الحياة وزيادة معضلاتها مع تطورها قد فرض على فلسفة التربية وعلمائها تحديد الهدف الهام لاجيال المستقبل في الاستمرار والتقدم في اكتساب المعرفة واكتشاف القوانين التي تزيد الانسان تقدما وقوة وسيطرة على واقعه متغلبا على معضلاته وبشكل طردي مع تقدمه المعرفي وزيادة مساحته المعرفية من جهة وتطوير تنمية عقله وادوات تفكيره ليكون مبدعا فاعلا فعالا قويا في مواجهة ظروف الحياة وتناقضاتها واشكالياتها..ولكن هذا الفهم وهذه الرؤية للاسف لا توجد اطلاقا لدى فلسفة التربية ومسؤولي التربية والمناهج في المجتمعات والدول العربية قاطبة.وارى ان معضلة شعوبنا نتيجة وقوعها تحت سطوة وسيطرةتراث فقهي سلفي صور نفسه للعوام تاريخيا انه الدين الصححيح وان فقهاءه وكلاء الله على الارض والناطقين باسمه وان فتاوييهم وتخاريفهم وترقيعاتهم هي ارادة الله وما تتطلبه وتطلبه هذه الارادة!!! كذبا ووقاحة وجهلا وصفاقة وتجارة واسترزاقا وهم بعيدون عن روح الايمان الالهي التوحيدي واخلاقياته ورسالته سنوات ضوئية حيث ان الههم سلفهم وثرثراتهم وجهلهم في كتب صفراء تنبعث منها السموم من البخاري الى مسلم الى ابن كثير الى القرطبي الى الطبري وبقية الزمرة.. وفي تراثهم الذي هو دينهم نتلمس بعمقعدم الاعتراف بالحياة وعدم احترامها او الايمان بتطويرها من خلال عمل معرفي جاد بعقل علمي معرفي هادف وعليه فاين فقه العمل؟؟؟؟ اين فقه تطوير الحياة؟؟؟ لا يوجد اطلاقاكره الانسان وفقه البراء ونشر الكره الحقد والتحريض والبغضاء المقدسة مع من هم خارج حظيرتهم من الانسان الآخر المختلف بل وصل بهم الامر الى محاربة وكره والحقد والتجييش على المسلم الذي لا يتفق مع هذياناتهم وجهلهم وبدائية عقولهم وفقرهم المعرفي واختلقوا حدوثة الفرقة الناجية ونسبوها للرسول بكل بجاحة ووقاحة ففرقوا المسلمين الى فرق ومذاهب وجماعات تناحرت طيلة التاريخ ولا تزال تتصارع كما تصارعت طيلة التاريخ ودمرت وخربت وقتلت وصلبت وقطعت اوصال الانسان ارقى مخلوقات الله الذي لا يعرفونه اصلا.هذا التراث الفقهي السلفي الذي تنبعث منه السموم والجهل حارب العقل وحارب حرية التفكير والعلم والمعرفة وكل ادوات الفهم والمنطق والفلسفة وحارب السلفيون القدماء كل العلماء والمفكرين وطاردوهم وقتلوا الكثير الكثير منهم بتهمة التكفير والجحود والزندقة والالحاد وترك المسلمون يعيشون في جهل مطبق سوى الثرثرات في تخاريف وهذيانات ما جاد فيه العقل البدائي التخريفي القصصي وما يحتويه من كل انواع التناقضات والتعارضات والشعوذات والاساطير والتهيؤآت المريضة.هذا التراث الفقهي السلفي قد ترسخ بعد ان انتصر على العقل ابان الصراع مع المعتزلة مع بداية حكم السلطان المتوكل وتعمق واصبح تجارة ومسرحا لكل الجهلة ممن يتاجرون في الدين ويقدمون الفتاوي للسلاطين مقابل اثمان رخيصة من الدراهم او الاكل على موائد الخلفاءنعم هذا التراث ترحل الينا من هناك من قلب القرون الوسطى ودخل في تجديفاته وجهله كل الجهلة من تجار الدين من فقهاء الدم والقتل ولصوص الله من كل حدب وصوب ومن كل الاصناف والانواع من السلاجقة الى الايوبيين الى المماليك والبويهيين الى السلطنة العثمانية ولا يزال منتشرا ويخرب العقول والانفس ويدمر الانسان والعباد والبلاد.هذا التراث الذي يقوم على تخاريف الغيبيات والاكاذيب والتلفيقات والتلصيقات والتناقضات قد شوه عقل المسلم ودمره وحاصره في سجون الجهل وكره المعرفة والعلوم ومعاداة ادوات ......
#ثورة
#فلسفية
#ثقافية
#فكرية
#الحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751960
الحوار المتمدن
فايز الخواجا - ثورة فلسفية ثقافية فكرية هي الحل
علي محمد اليوسف : قطوعات فلسفية عرض وتحليل
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف (1) دائما يقودنا تهويل أمور لا معنى لها زرع خرافات زائفة باذهاننا.فلسفة اللغة التفكيكية هي تجريد فارغ المحتوى ومبحث فلسفي خال من أية مسألة جديرة بالبحث الفلسفي,لأنها تقوم على تقويض النص والمعنى في عملية تشتيت ذهني وتفكيك نص وخطاب اللغة بلا جدوى وركيزته المحورية الإستراتيجية لا شيء خارج النص من حيث هو تفكيك تجريدي لغوي مقطوع الصلة نهائيا عن الانسان والحياة في حالة دائمية من الهدم والتقويض اللانهائي لخطاب اللغة في موازاة نمط الحياة في عدم المداخلة الجدلية معه. كما أن الفلسفة البنيوية حسب جياني فاتيمو تضع في أسبقية إهتماماتها بنية اللغة (النص) فقط بما هو نص مكتوب مدوّن, ولا أهمية عندها للمتلقي ولا تعير إهتماما للمستقبل الانساني. ألتفكيكية إستراتيج قائم على اللغة كنسق تجريدي لا يمكن تفسيره بمنطق سيرورة الواقع بل في مثالية عملية الهدم والتفكيك على صعيد اللغة فقط وليس خارجها.وأمام هذا الإفلاس الفلسفي في التفكيكية وفي الهورمنطيقا الى حد ما يذهب جورج مور قائلا:( أن التحليل الفلسفي للغة ليس هدفا في ذاته, بقدر ما هو وسيلة لتوضيح أفكارنا وتصوراتنا وقضايانا, والنظرية الفلسفية تقاس قيمتها بقدر إتساقها مع معتقدات الرجل العادي, فاذا جاءت النظرية متنافرة مع هذه المعتقدات حكمنا عليها بالإفلاس.) "نقلا عن ابراهيم طلبة سلكها".وفي تعميق نفس المنحى ذهب فنجشتين أنه (يتوّجب على الفلاسفة العودة الى اللغة العادية والإستخدام المألوف لها). بعيدا عن تفكيك نحوي وبلاغي في اللغة كمبحث لغوي نصّي تجريدي يخّص قضايا الأدب بما هو تجنيس أدبي لغوي وليس بما هومبحث تحليلي منتج في أثراء مباحث الفلسفة بنقد تاريخ الفلسفة لغويا وتاريخ الفلسفة يصفه فينجشتين أنه تاريخ نقد معنى اللغة.(2)الحياة ليست خطأ وخطيئة يتحمّلها وجود الانسان رغما عنه وحسب, بل الخطأ الأهم أن يعيشها الانسان مرغما يائسا بإنتظار حتمية فنائه بالموت. وفهم سارتر الوجود الإنساني بفلسفته أنه خواء مطلق مجرد من كل قيمة حقيقية, ويلازم العدم أي الموت الفاني الوجود الانساني كدودة داخل وجوده تعمل على تقويضه والتعجيل بفنائه. إن خلع صفة التشاؤم الفلسفي الذي يعدم سعادة الحياة وبهرجها تخريج ميتافيزيقي لا يغيّر من حقائق الوجود الإنساني الذي لا معنى فيه أن يعيش دورة حياته ويفنى,وأن الانسان عليه أن يعيش الحياة قدره الذي لا إرادة له فيها بكل غبطة وإنتشاء لا واقعي, لا يعدو حقيقته أنه كلام لا يلبث الانسان أن يصطدم بجدار حقيقة وجوده الخاطيء بالحياة الذي لا إرادة له به في صناعة بؤسه الأرضي.(3)ثبات الاشياء وموجودات الطبيعة نسبي مكانا وزمانا على الدوام وليس كما ذهب له كانط أن ثبات الاشياءهو السّمة اليقينية المستمّدة من إدراكنا لها بثبات كل من الزمان والمكان في أسبقيتهما على الوجود, وبخلاف كانط أن ثبات الزمان في إدراكه ثبات الأشياء الموهوم في وجودها الظاهري الحسّي أنما هو أي الزمان يدخل في علاقة جدلية في تغييره الاشياء دون أن يتغير, كما أنه يساعد العقل على الإدراك من دون أن يدرك هو بذاته ما هو, بل كل مانعرفه عن الزمان أنه حدس دلالي نتلمسه في ظواهر نتائجه في الإستدلال على وجود الأشياء بعد تخليق العقل لها وليس في إختراع وجودها.(4) إدراك وجود الاشياء في العالم الخارجي مكانيا – زمانيا, أنما هو في حقيقته ادراك زماني واحد فقط, فلا يمكننا أدراك الشيء مكانا من غير زمن لكننا نستطيع إدراك الاشياء زمانا من غير وجود مكاني متعيّن لها, فنحن ندرك الاشياء زمنيا في تفكيرنا الخيالي الذهني لموضوعات تستحدثها الذاكرة مادة لتفكير العقل لا وجود مك ......
#قطوعات
#فلسفية
#وتحليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752633
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف (1) دائما يقودنا تهويل أمور لا معنى لها زرع خرافات زائفة باذهاننا.فلسفة اللغة التفكيكية هي تجريد فارغ المحتوى ومبحث فلسفي خال من أية مسألة جديرة بالبحث الفلسفي,لأنها تقوم على تقويض النص والمعنى في عملية تشتيت ذهني وتفكيك نص وخطاب اللغة بلا جدوى وركيزته المحورية الإستراتيجية لا شيء خارج النص من حيث هو تفكيك تجريدي لغوي مقطوع الصلة نهائيا عن الانسان والحياة في حالة دائمية من الهدم والتقويض اللانهائي لخطاب اللغة في موازاة نمط الحياة في عدم المداخلة الجدلية معه. كما أن الفلسفة البنيوية حسب جياني فاتيمو تضع في أسبقية إهتماماتها بنية اللغة (النص) فقط بما هو نص مكتوب مدوّن, ولا أهمية عندها للمتلقي ولا تعير إهتماما للمستقبل الانساني. ألتفكيكية إستراتيج قائم على اللغة كنسق تجريدي لا يمكن تفسيره بمنطق سيرورة الواقع بل في مثالية عملية الهدم والتفكيك على صعيد اللغة فقط وليس خارجها.وأمام هذا الإفلاس الفلسفي في التفكيكية وفي الهورمنطيقا الى حد ما يذهب جورج مور قائلا:( أن التحليل الفلسفي للغة ليس هدفا في ذاته, بقدر ما هو وسيلة لتوضيح أفكارنا وتصوراتنا وقضايانا, والنظرية الفلسفية تقاس قيمتها بقدر إتساقها مع معتقدات الرجل العادي, فاذا جاءت النظرية متنافرة مع هذه المعتقدات حكمنا عليها بالإفلاس.) "نقلا عن ابراهيم طلبة سلكها".وفي تعميق نفس المنحى ذهب فنجشتين أنه (يتوّجب على الفلاسفة العودة الى اللغة العادية والإستخدام المألوف لها). بعيدا عن تفكيك نحوي وبلاغي في اللغة كمبحث لغوي نصّي تجريدي يخّص قضايا الأدب بما هو تجنيس أدبي لغوي وليس بما هومبحث تحليلي منتج في أثراء مباحث الفلسفة بنقد تاريخ الفلسفة لغويا وتاريخ الفلسفة يصفه فينجشتين أنه تاريخ نقد معنى اللغة.(2)الحياة ليست خطأ وخطيئة يتحمّلها وجود الانسان رغما عنه وحسب, بل الخطأ الأهم أن يعيشها الانسان مرغما يائسا بإنتظار حتمية فنائه بالموت. وفهم سارتر الوجود الإنساني بفلسفته أنه خواء مطلق مجرد من كل قيمة حقيقية, ويلازم العدم أي الموت الفاني الوجود الانساني كدودة داخل وجوده تعمل على تقويضه والتعجيل بفنائه. إن خلع صفة التشاؤم الفلسفي الذي يعدم سعادة الحياة وبهرجها تخريج ميتافيزيقي لا يغيّر من حقائق الوجود الإنساني الذي لا معنى فيه أن يعيش دورة حياته ويفنى,وأن الانسان عليه أن يعيش الحياة قدره الذي لا إرادة له فيها بكل غبطة وإنتشاء لا واقعي, لا يعدو حقيقته أنه كلام لا يلبث الانسان أن يصطدم بجدار حقيقة وجوده الخاطيء بالحياة الذي لا إرادة له به في صناعة بؤسه الأرضي.(3)ثبات الاشياء وموجودات الطبيعة نسبي مكانا وزمانا على الدوام وليس كما ذهب له كانط أن ثبات الاشياءهو السّمة اليقينية المستمّدة من إدراكنا لها بثبات كل من الزمان والمكان في أسبقيتهما على الوجود, وبخلاف كانط أن ثبات الزمان في إدراكه ثبات الأشياء الموهوم في وجودها الظاهري الحسّي أنما هو أي الزمان يدخل في علاقة جدلية في تغييره الاشياء دون أن يتغير, كما أنه يساعد العقل على الإدراك من دون أن يدرك هو بذاته ما هو, بل كل مانعرفه عن الزمان أنه حدس دلالي نتلمسه في ظواهر نتائجه في الإستدلال على وجود الأشياء بعد تخليق العقل لها وليس في إختراع وجودها.(4) إدراك وجود الاشياء في العالم الخارجي مكانيا – زمانيا, أنما هو في حقيقته ادراك زماني واحد فقط, فلا يمكننا أدراك الشيء مكانا من غير زمن لكننا نستطيع إدراك الاشياء زمانا من غير وجود مكاني متعيّن لها, فنحن ندرك الاشياء زمنيا في تفكيرنا الخيالي الذهني لموضوعات تستحدثها الذاكرة مادة لتفكير العقل لا وجود مك ......
#قطوعات
#فلسفية
#وتحليل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752633
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - قطوعات فلسفية عرض وتحليل
محمد عمارة تقي الدين : الحتمية الإنسانية : نحو نظرية فلسفية جديدة
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين هناك سؤال يطل برأسه من وحي تفاقم الصراعات والتوترات العسكرية العالمية، مُنذِرة بحرب كونية من شأنها إبادة الجميع في ظل توافر أسلحة الدمار الشامل لدى كثيرين: ما العمل من أجل منع الإنسان من ارتكاب تلك الفعلة الشنعاء وأين ضميره من هذا كله؟ ألا توجد خطة إنقاذ عاجلة من شأنها نزع فتيل الدمار وإعادة العالم إلى سابق عهده؟ في ظني أن الإنسان، وفقاً للمعطيات الحالية، هو على وشك موت مادي وجودي، وقد سبقه موته الروحي، فالثاني يقود إلى الأول حتمًا، تلك متتالية مُفرِطة في بديهيتها. ومن ثم يتحتم أن تبدأ خطة الإنقاذ بإنقاذ الروح أولًا وقبل كل شيء، عندها وفي تلك اللحظة قد يلوح في الأفق طائر الأمل مُحلِّقًا في محاولة لإنقاذ الوجود المادي المُتعين للإنسان. وإذا كان الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو قد تحدث عن (موت الإنسان) بمعناه الفلسفي في عصر ما بعد الحداثة، فأنا هنا أتحدث عن محاولة إحيائه، عبر التصدي لكل محاولات تقويض الذات الإنسانية، كخطوة أولى وتأسيسيّة ضمن إستراتيجية منع الإنسان من إبادة نفسه، إذا جاز لنا أن نستعير من جون تايلور. ومن ثم نسعى من وراء هذا المقال إلى بلورة ملامح نظرية فلسفية نعتقد أنها جديدة، نظرية من شأنها الدفع نحو رسم مسارات ذات صبغة قيمية تراحمية للخروج من هذا الواقع المادي اللاقيمي البائس، وقد أطلقنا عليها نظرية (الحتمية الإنسانية) (Human determinism):وهي تتألف من محورين، أو أنها متتالية في خطوتين:الخطوة الأولى: فلسفة (تلاقي المنفعة والقيمة) أو تصالح النفعية والقيمية (وذلك على مستوى الفكر والإدراك). إذ يجب أن نُدرك العالم من هذه الزاوية، فكلنا نعتلي سفينة واحدة، هي سفينة الإنسانية، تلك السارية وسط بحر هائج ومتلاطمة أمواجه، إما أن نَعبُر بها ونحن نمخُر عُبابه أو نغرق جميعًا. أو أننا نتنفس جميعاً من رئة واحدة في هذا العالم، أن نحافظ عليها ونبقيها صالحة للعمل، أو نُفرِط في إفسادها فنختنق ونفنى جميعاً، ولاخيار ثالث، فإما أن نموت معاً كأغبياء أو نعيش معاً كأخوة، على حد قول مارتن لوثر كينج. ومن ثم ندعو للتسامي الإنساني وصولاً للحظات الإنسانية القصوى، وهي في حقيقتها لحظات الوجود القصوى التي نادت بها الفلسفة الوجودية، تلك اللحظات التي من شأنها دفعنا نحو الخلاص من وهم التمركز حول الذات، ومن ثم الانخراط في مشروع إنساني قيمي عام لخير البشرية جمعاء، بل والاستمتاع بالتجربة ونحن نخوضها، رغم آلامها ومشاقها ووعورة الطُّرُق وقِلّة سالكيها. حقيقة أن الأديان في إصدارها الأول ترنو إلى ما هو قيمي، وهو نفعي في عمقه، أفعل الخير لتلتئم جروح نفسي، فيتحقق نفعي الخاص، ومن ثم نفْع المجتمع، من هنا قاعدة الإسلام الرائعة أن من قتل نفسًا فكأنما قتل الناس جميعًا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً، فهي دالة جدًا في هذا السياق.فلا تعارض إذن بين القيمية والنفعية وفق طرحنا هذا، فتحقيق خير الآخر هو خير مُضاعَف لي، إطعام الآخر: مادياً وروحياً وضمان حريته وصيانة كرامته في ظل حكم ديمقراطي تشاركي حقيقي لهو خير ضمانة لخلوّ العالم من العنف والإرهاب ومن أمراضه وعلله النفسية. من حُرِم أو ظُلِم هو مريض نفسي في الغالب، وحتماً سينفجر مرضه يوماً ما في وجه المجتمع ككل. ومن أخذ أكثر من حقه دون وخز من ضمير وسط مجتمع مُضطهَد وجائع هو الآخر مريض نفسي في الغالب، سيظل يطارده شعور فقدان الأمان والإحساس بأن جُرمه يتعقَّبه. فالاثنان مرضى، وبما أنهما يمثلان وحدة بناء المجتمع ككل، بل البشرية كلها، فالبشرية إذن ب ......
#الحتمية
#الإنسانية
#نظرية
#فلسفية
#جديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757193
#الحوار_المتمدن
#محمد_عمارة_تقي_الدين هناك سؤال يطل برأسه من وحي تفاقم الصراعات والتوترات العسكرية العالمية، مُنذِرة بحرب كونية من شأنها إبادة الجميع في ظل توافر أسلحة الدمار الشامل لدى كثيرين: ما العمل من أجل منع الإنسان من ارتكاب تلك الفعلة الشنعاء وأين ضميره من هذا كله؟ ألا توجد خطة إنقاذ عاجلة من شأنها نزع فتيل الدمار وإعادة العالم إلى سابق عهده؟ في ظني أن الإنسان، وفقاً للمعطيات الحالية، هو على وشك موت مادي وجودي، وقد سبقه موته الروحي، فالثاني يقود إلى الأول حتمًا، تلك متتالية مُفرِطة في بديهيتها. ومن ثم يتحتم أن تبدأ خطة الإنقاذ بإنقاذ الروح أولًا وقبل كل شيء، عندها وفي تلك اللحظة قد يلوح في الأفق طائر الأمل مُحلِّقًا في محاولة لإنقاذ الوجود المادي المُتعين للإنسان. وإذا كان الفيلسوف الفرنسي ميشيل فوكو قد تحدث عن (موت الإنسان) بمعناه الفلسفي في عصر ما بعد الحداثة، فأنا هنا أتحدث عن محاولة إحيائه، عبر التصدي لكل محاولات تقويض الذات الإنسانية، كخطوة أولى وتأسيسيّة ضمن إستراتيجية منع الإنسان من إبادة نفسه، إذا جاز لنا أن نستعير من جون تايلور. ومن ثم نسعى من وراء هذا المقال إلى بلورة ملامح نظرية فلسفية نعتقد أنها جديدة، نظرية من شأنها الدفع نحو رسم مسارات ذات صبغة قيمية تراحمية للخروج من هذا الواقع المادي اللاقيمي البائس، وقد أطلقنا عليها نظرية (الحتمية الإنسانية) (Human determinism):وهي تتألف من محورين، أو أنها متتالية في خطوتين:الخطوة الأولى: فلسفة (تلاقي المنفعة والقيمة) أو تصالح النفعية والقيمية (وذلك على مستوى الفكر والإدراك). إذ يجب أن نُدرك العالم من هذه الزاوية، فكلنا نعتلي سفينة واحدة، هي سفينة الإنسانية، تلك السارية وسط بحر هائج ومتلاطمة أمواجه، إما أن نَعبُر بها ونحن نمخُر عُبابه أو نغرق جميعًا. أو أننا نتنفس جميعاً من رئة واحدة في هذا العالم، أن نحافظ عليها ونبقيها صالحة للعمل، أو نُفرِط في إفسادها فنختنق ونفنى جميعاً، ولاخيار ثالث، فإما أن نموت معاً كأغبياء أو نعيش معاً كأخوة، على حد قول مارتن لوثر كينج. ومن ثم ندعو للتسامي الإنساني وصولاً للحظات الإنسانية القصوى، وهي في حقيقتها لحظات الوجود القصوى التي نادت بها الفلسفة الوجودية، تلك اللحظات التي من شأنها دفعنا نحو الخلاص من وهم التمركز حول الذات، ومن ثم الانخراط في مشروع إنساني قيمي عام لخير البشرية جمعاء، بل والاستمتاع بالتجربة ونحن نخوضها، رغم آلامها ومشاقها ووعورة الطُّرُق وقِلّة سالكيها. حقيقة أن الأديان في إصدارها الأول ترنو إلى ما هو قيمي، وهو نفعي في عمقه، أفعل الخير لتلتئم جروح نفسي، فيتحقق نفعي الخاص، ومن ثم نفْع المجتمع، من هنا قاعدة الإسلام الرائعة أن من قتل نفسًا فكأنما قتل الناس جميعًا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً، فهي دالة جدًا في هذا السياق.فلا تعارض إذن بين القيمية والنفعية وفق طرحنا هذا، فتحقيق خير الآخر هو خير مُضاعَف لي، إطعام الآخر: مادياً وروحياً وضمان حريته وصيانة كرامته في ظل حكم ديمقراطي تشاركي حقيقي لهو خير ضمانة لخلوّ العالم من العنف والإرهاب ومن أمراضه وعلله النفسية. من حُرِم أو ظُلِم هو مريض نفسي في الغالب، وحتماً سينفجر مرضه يوماً ما في وجه المجتمع ككل. ومن أخذ أكثر من حقه دون وخز من ضمير وسط مجتمع مُضطهَد وجائع هو الآخر مريض نفسي في الغالب، سيظل يطارده شعور فقدان الأمان والإحساس بأن جُرمه يتعقَّبه. فالاثنان مرضى، وبما أنهما يمثلان وحدة بناء المجتمع ككل، بل البشرية كلها، فالبشرية إذن ب ......
#الحتمية
#الإنسانية
#نظرية
#فلسفية
#جديدة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757193
الحوار المتمدن
محمد عمارة تقي الدين - الحتمية الإنسانية : نحو نظرية فلسفية جديدة
علي محمد اليوسف : موضوعات فلسفية مداخلات نقدية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الوعي والادراكالى أي مدى يمكننا قبول مقولة كانط " إكتساب المعرفة ينحصر على نطاق حدسي حسّي وبدون الاحساسات تبقى مقولات العقل الصادرة عن الحواس فارغة بضوء الأخذ بنظر الإعتبار أن الحواس تضليل للعقل, والحدس يقبل المراوغة التي تفرضها مخاتلة وقصور ملازمة الفكر واللغة في التعبير عن ما ندركه, هل هو صورة ذلك الشيء المدرك أم هي حقيقته كاملة؟.. ثمة تعريفات وردت على لسان كبار الفلاسفة الغربيين ربما تكون مشاعل إستدلال لنا منها:• ينكر ديفيد هيوم اية قيمة موضوعية للقوانين العامة والعالم الحقيقي لا يقوم إلا على الاعتقاد. ليس غريبا هذا على هيوم الذي ينكر ثلاثة ثوابت قارّة بالفلسفة لا يمكن القفز من فوقها بسهولة هي بتعبير هيوم :لا يوجد عالم مادي خارج مدركاتنا الحسيّة وما ندركه موجود وما لا ندركه غير موجود, ثانيا لا وجود لنظام سببي يحكم ظواهر ووقائع الحياة سبب ونتيجة , ثالثا لا يوجد ما يعرف بالعقل خارج ماهيته التفكيرية التجريدية فقط العقل هو تصوراتنا عن الاشياء وعالمنا الخارجي.• الحقيقة الفلسفية بحسب لايبنتيز هي ما يمكننا تحديده بالكامل, ويقصد لايبنتيز بالحقيقة الواقعية المدركة وليس مطلق الحقيقة. كيف نمرر مقولة لايبنتيز بضوء نسبية كل شيء بالعالم الطبيعي والكوني؟ تحديد كامل الحقيقة شيء متعذّر تحققه. أما أن يقصد لايبنتيز الحقيقة الكاملة هي تجربة علمية وليست إدراكا عقليا أخذ تعبير الفكر واللغة عنه فقط فهي وجهة نظر تفرض مقبوليتها قدرات التجربة العلمية وليس قدرات تفكير العقل المجرد.• المذهب الثنائي الديكارتي يقوم على وجود جوهرين فقط هما العقل وماهيته التفكير, والمادة وماهيتها الإمتداد والحركة. وهذا تعبير يدخل مجال فيزياء العلم وفيزياء المعرفة الفلسفية على السواء. وما يترتب على هذا المعنى أن إحساساتنا الإدراكية ليس بمقدورها الفصل بين حقيقة الشيء في وجوده المادي عن حقيقة الشيء في تصوره التجريدي الذهني.• كل وعي إدراكي بحسب سيلارز شأن بدايته اللغة. هنا يقصد سيلارز بالوعي العقلي للمادة تفكيرا إستبطانيا داخل منظومة العقل الإدراكية, واللغة تعبير صوتي عن موجودات المادة خارجيا, وتفكير اللغة وعيا إدراكيا لاصوتيا صامتا داخليا. صحيح جدا الوعي هو تفكير عقلي لكنه في مجال الفلسفة يكون الوعي قريبا من علم النفس السلوكي أكثر منه قربا من تجريد الفلسفة كمنطق لغوي في التعبير.• ينكر وليم جيمس أنه يوجد شيء حقيقي يسمّى الوعي على صورة مادة أو جوهر, موضّحا الواقع الوحيد الذي نعتمده هو التجربة في سياقها يكون كل شيء, وكل الذوات العارفة صاحبة الوعي والموضوعات المعروفة. الحقيقة الصادقة عند وليم جيمس"أنها ما يمّثل لدينا الأفضل لإعتقادنا, وليس التمثيل الدقيق للواقع" وصاغ وليم جيمس عميد الفلسفة البراجماتية نظريته بالصدق مفادها أن صدق التصور ليس سكونيا, فالتصّور لا يمتلك صدقه في ذاته. بل صدقه تحدده التجربة التطبيقية في تحقيق المنفعة, ومعنى ذلك المعرفة ليست جاهزة صحيحة في مقبوليتها بل هي إبنة التجربة التي أنجبتها. كما والصدق عند وليم جيمس هو صدق التصور أو الفكرة التي حمولتها منفعة في التطبيق, فكل نافع حق وصادق وكل ما هو غير صادق وزائف هو الذي لاينفعنا بالحياة.الفكر والحركةيتفرّد هوبز فيلسوف عصر النهضة الاوربية بتعريفه الفكر هو حركة الجسم, بمعنى الفكر هو سلوك عقلي, وليس نتاج عقلي مجردا من واقعه المادي. والفكر هو توليد عقلي في معرفة موجود أو معرفة موضوع. الفكر ربما يكون إمتدادا لفكر سابق عليه, وربما يكون فكر ثالث يليهما وهكذا, لكن العبرة ليست في تناسلية الفكر اللاحق عن السا ......
#موضوعات
#فلسفية
#مداخلات
#نقدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757768
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف الوعي والادراكالى أي مدى يمكننا قبول مقولة كانط " إكتساب المعرفة ينحصر على نطاق حدسي حسّي وبدون الاحساسات تبقى مقولات العقل الصادرة عن الحواس فارغة بضوء الأخذ بنظر الإعتبار أن الحواس تضليل للعقل, والحدس يقبل المراوغة التي تفرضها مخاتلة وقصور ملازمة الفكر واللغة في التعبير عن ما ندركه, هل هو صورة ذلك الشيء المدرك أم هي حقيقته كاملة؟.. ثمة تعريفات وردت على لسان كبار الفلاسفة الغربيين ربما تكون مشاعل إستدلال لنا منها:• ينكر ديفيد هيوم اية قيمة موضوعية للقوانين العامة والعالم الحقيقي لا يقوم إلا على الاعتقاد. ليس غريبا هذا على هيوم الذي ينكر ثلاثة ثوابت قارّة بالفلسفة لا يمكن القفز من فوقها بسهولة هي بتعبير هيوم :لا يوجد عالم مادي خارج مدركاتنا الحسيّة وما ندركه موجود وما لا ندركه غير موجود, ثانيا لا وجود لنظام سببي يحكم ظواهر ووقائع الحياة سبب ونتيجة , ثالثا لا يوجد ما يعرف بالعقل خارج ماهيته التفكيرية التجريدية فقط العقل هو تصوراتنا عن الاشياء وعالمنا الخارجي.• الحقيقة الفلسفية بحسب لايبنتيز هي ما يمكننا تحديده بالكامل, ويقصد لايبنتيز بالحقيقة الواقعية المدركة وليس مطلق الحقيقة. كيف نمرر مقولة لايبنتيز بضوء نسبية كل شيء بالعالم الطبيعي والكوني؟ تحديد كامل الحقيقة شيء متعذّر تحققه. أما أن يقصد لايبنتيز الحقيقة الكاملة هي تجربة علمية وليست إدراكا عقليا أخذ تعبير الفكر واللغة عنه فقط فهي وجهة نظر تفرض مقبوليتها قدرات التجربة العلمية وليس قدرات تفكير العقل المجرد.• المذهب الثنائي الديكارتي يقوم على وجود جوهرين فقط هما العقل وماهيته التفكير, والمادة وماهيتها الإمتداد والحركة. وهذا تعبير يدخل مجال فيزياء العلم وفيزياء المعرفة الفلسفية على السواء. وما يترتب على هذا المعنى أن إحساساتنا الإدراكية ليس بمقدورها الفصل بين حقيقة الشيء في وجوده المادي عن حقيقة الشيء في تصوره التجريدي الذهني.• كل وعي إدراكي بحسب سيلارز شأن بدايته اللغة. هنا يقصد سيلارز بالوعي العقلي للمادة تفكيرا إستبطانيا داخل منظومة العقل الإدراكية, واللغة تعبير صوتي عن موجودات المادة خارجيا, وتفكير اللغة وعيا إدراكيا لاصوتيا صامتا داخليا. صحيح جدا الوعي هو تفكير عقلي لكنه في مجال الفلسفة يكون الوعي قريبا من علم النفس السلوكي أكثر منه قربا من تجريد الفلسفة كمنطق لغوي في التعبير.• ينكر وليم جيمس أنه يوجد شيء حقيقي يسمّى الوعي على صورة مادة أو جوهر, موضّحا الواقع الوحيد الذي نعتمده هو التجربة في سياقها يكون كل شيء, وكل الذوات العارفة صاحبة الوعي والموضوعات المعروفة. الحقيقة الصادقة عند وليم جيمس"أنها ما يمّثل لدينا الأفضل لإعتقادنا, وليس التمثيل الدقيق للواقع" وصاغ وليم جيمس عميد الفلسفة البراجماتية نظريته بالصدق مفادها أن صدق التصور ليس سكونيا, فالتصّور لا يمتلك صدقه في ذاته. بل صدقه تحدده التجربة التطبيقية في تحقيق المنفعة, ومعنى ذلك المعرفة ليست جاهزة صحيحة في مقبوليتها بل هي إبنة التجربة التي أنجبتها. كما والصدق عند وليم جيمس هو صدق التصور أو الفكرة التي حمولتها منفعة في التطبيق, فكل نافع حق وصادق وكل ما هو غير صادق وزائف هو الذي لاينفعنا بالحياة.الفكر والحركةيتفرّد هوبز فيلسوف عصر النهضة الاوربية بتعريفه الفكر هو حركة الجسم, بمعنى الفكر هو سلوك عقلي, وليس نتاج عقلي مجردا من واقعه المادي. والفكر هو توليد عقلي في معرفة موجود أو معرفة موضوع. الفكر ربما يكون إمتدادا لفكر سابق عليه, وربما يكون فكر ثالث يليهما وهكذا, لكن العبرة ليست في تناسلية الفكر اللاحق عن السا ......
#موضوعات
#فلسفية
#مداخلات
#نقدية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757768
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - موضوعات فلسفية مداخلات نقدية
عباس علي العلي : مفاهيم ومقارنات فلسفية وفكرية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الوجودية والبنيويةبعد الحرب العالمية الثانية، كان شبح الوجودية بأعتبارها الفلسفة المادية الأكثر حضورا فيما يخيم على فرنسا وجزء من أوروبا والعالم بما تضمنته من انشغال بالفرد، باعتباره فاعلًا أساسيًا في خلق معنى حياته وخلاصه الإنساني ليؤسس لمفهوم أخر للقيم ومنها الحرية من خلال التفريق بين الوجود لذاته بأعتباره هدف يسعى له الإنسان من خلال حريته التي يصنعها، وبين الوجود بذاته بأعتباره واقع طبيعي، ومع الشهرة الواسعة التي اكتسبها مفكرون مثل جان بول سارتر، استنادًا إلى أفكار فلاسفة أقدم مثل سورين كيركغور ومارتن هايدغر طرحت الوجودية طابعها الفلسفي كظاهرة ارتدادية عن أثر واقع ما بعد الحرب العالمية الثانية وتحولاتها العميقة في الوعي الإنساني.لكن وعلى الضفة الأخرى من المناظرة التاريخية حول "الإرادة الحرة"، ودور الفرد في واقعه الاجتماعي، كان ثمة أصوات جديدة تتبلور، مستلهمة تراثًا متقطعًا من علم اللغويات تحتج على الذاتية المفرطة التي تبنتها الوجودية، وعلى اعتبار الفرد وحدة نهائية للتحليل، وموضوعًا فلسفيًا منفصلًا. بعد سنوات قليلة، سُتسمى تلك الموجة، بالبنيوية، فقد بدأت الطروحات الأساسية في البنيوية من مقاربة اللغة كنظام شامل، تتحكم به علاقات داخلية، في فكر دي سوسور، وتحديدًا في كتابه "درس في اللغويات". وعلى هذا النحو، فإن هناك أربع ثنائيات أساسية تتحكم في التحليل البنيوي، حسب عالم اللغويات السويسري، وهي الدال (signifier) والمدلول (signified)، واللغة كنظام (langue) واللغة كاستعمال أي الكلام (parole) والبنية التحتية (infrastructure) والبنية الفوقية (superstructure)، والزماني (diachronic) والتزامني (synchronic). ولا يركز هذا النوع من التحليل على كل عنصر على حدة، وإنما على العلاقات التي تحكم مسار هذه العناصر، وفي التصور البنيوي حول المجتمع، فإن الكلمات والأشياء والأفراد وأنماط الإنتاج ليس لها قيمة جوهرية أو ذاتية، أي قيمة لتلك العناصر بذاتها، بل قيمة بنيوية، أي مكتسبة نتيجة وجودها داخل البنية أو النظام، ونتيجة تفاعلها مع العناصر الأخرى. وبالتالي فإن الفرد وهويته لا يُعرفان بصفاته الوجودية أو الذاتية، ولكن من خلال وجوده داخل نظام أو إطار بنيوي. ما يعني أن الفرد خاضع تمامًا للعلاقات الاجتماعية، مع الرفض الكامل لفكرة الذات الفاعلة أو الواعية.المقارنة بين السلوكية والواقعية في علم النفسالسلوكية هي تيار من تيارات الدراسة التجريبية في علم النفس حيث يدرس السلوك الذي يمكن ملاحظته لدى الناس والحيوانات من خلال إجراءات موضوعية وتجريبية، تدرس السلوكية السلوكيات كظاهرة مرتبطة بالشخصية سواء اكانت عاقلة أو محدودة العقل بالغرائز وليس الحالات العقلية بأعتبارها وعي مختار، وبالتالي ، يقرر السلوكيون أن التعلم ناشئ عن تغيير في السلوك تم اقترح عالم النفس الأمريكي جون برودوس واتسون في أوائل القرن العشرين نظرية السلوكية باعتبارها رفضًا لعلم النفس وأساليب الاستبطان التي بدأت من فكرة أن التعلم كان عملية داخلية، وأن السلوكيات هي نتيجة تكييف فاعل من خلال الانتباه ، وترميز المعلومات ، والتكاثر الحركي ، والتحفيز، بالنسبة للسلوكيين ، تعتبر السلوكيات جزءًا من التعديلات التي يجب على البشر إجراؤها في ظروف مختلفة لنسخ الواقع ، وبالتالي ، يجب أن تكون أيضًا مرتبطة بالعلوم الطبيعية، ومن ثم تؤكد السلوكية أن هدف الدراسة ليس الوعي ، ولكن العلاقات التي تتكون بين المنبهات والاستجابات التي تؤدي إلى سلوكيات وسلوكيات جديدة يمكن ملاحظتها.الواقعية في الفلسفة ومنها ذهب المعن ......
#مفاهيم
#ومقارنات
#فلسفية
#وفكرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757985
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الوجودية والبنيويةبعد الحرب العالمية الثانية، كان شبح الوجودية بأعتبارها الفلسفة المادية الأكثر حضورا فيما يخيم على فرنسا وجزء من أوروبا والعالم بما تضمنته من انشغال بالفرد، باعتباره فاعلًا أساسيًا في خلق معنى حياته وخلاصه الإنساني ليؤسس لمفهوم أخر للقيم ومنها الحرية من خلال التفريق بين الوجود لذاته بأعتباره هدف يسعى له الإنسان من خلال حريته التي يصنعها، وبين الوجود بذاته بأعتباره واقع طبيعي، ومع الشهرة الواسعة التي اكتسبها مفكرون مثل جان بول سارتر، استنادًا إلى أفكار فلاسفة أقدم مثل سورين كيركغور ومارتن هايدغر طرحت الوجودية طابعها الفلسفي كظاهرة ارتدادية عن أثر واقع ما بعد الحرب العالمية الثانية وتحولاتها العميقة في الوعي الإنساني.لكن وعلى الضفة الأخرى من المناظرة التاريخية حول "الإرادة الحرة"، ودور الفرد في واقعه الاجتماعي، كان ثمة أصوات جديدة تتبلور، مستلهمة تراثًا متقطعًا من علم اللغويات تحتج على الذاتية المفرطة التي تبنتها الوجودية، وعلى اعتبار الفرد وحدة نهائية للتحليل، وموضوعًا فلسفيًا منفصلًا. بعد سنوات قليلة، سُتسمى تلك الموجة، بالبنيوية، فقد بدأت الطروحات الأساسية في البنيوية من مقاربة اللغة كنظام شامل، تتحكم به علاقات داخلية، في فكر دي سوسور، وتحديدًا في كتابه "درس في اللغويات". وعلى هذا النحو، فإن هناك أربع ثنائيات أساسية تتحكم في التحليل البنيوي، حسب عالم اللغويات السويسري، وهي الدال (signifier) والمدلول (signified)، واللغة كنظام (langue) واللغة كاستعمال أي الكلام (parole) والبنية التحتية (infrastructure) والبنية الفوقية (superstructure)، والزماني (diachronic) والتزامني (synchronic). ولا يركز هذا النوع من التحليل على كل عنصر على حدة، وإنما على العلاقات التي تحكم مسار هذه العناصر، وفي التصور البنيوي حول المجتمع، فإن الكلمات والأشياء والأفراد وأنماط الإنتاج ليس لها قيمة جوهرية أو ذاتية، أي قيمة لتلك العناصر بذاتها، بل قيمة بنيوية، أي مكتسبة نتيجة وجودها داخل البنية أو النظام، ونتيجة تفاعلها مع العناصر الأخرى. وبالتالي فإن الفرد وهويته لا يُعرفان بصفاته الوجودية أو الذاتية، ولكن من خلال وجوده داخل نظام أو إطار بنيوي. ما يعني أن الفرد خاضع تمامًا للعلاقات الاجتماعية، مع الرفض الكامل لفكرة الذات الفاعلة أو الواعية.المقارنة بين السلوكية والواقعية في علم النفسالسلوكية هي تيار من تيارات الدراسة التجريبية في علم النفس حيث يدرس السلوك الذي يمكن ملاحظته لدى الناس والحيوانات من خلال إجراءات موضوعية وتجريبية، تدرس السلوكية السلوكيات كظاهرة مرتبطة بالشخصية سواء اكانت عاقلة أو محدودة العقل بالغرائز وليس الحالات العقلية بأعتبارها وعي مختار، وبالتالي ، يقرر السلوكيون أن التعلم ناشئ عن تغيير في السلوك تم اقترح عالم النفس الأمريكي جون برودوس واتسون في أوائل القرن العشرين نظرية السلوكية باعتبارها رفضًا لعلم النفس وأساليب الاستبطان التي بدأت من فكرة أن التعلم كان عملية داخلية، وأن السلوكيات هي نتيجة تكييف فاعل من خلال الانتباه ، وترميز المعلومات ، والتكاثر الحركي ، والتحفيز، بالنسبة للسلوكيين ، تعتبر السلوكيات جزءًا من التعديلات التي يجب على البشر إجراؤها في ظروف مختلفة لنسخ الواقع ، وبالتالي ، يجب أن تكون أيضًا مرتبطة بالعلوم الطبيعية، ومن ثم تؤكد السلوكية أن هدف الدراسة ليس الوعي ، ولكن العلاقات التي تتكون بين المنبهات والاستجابات التي تؤدي إلى سلوكيات وسلوكيات جديدة يمكن ملاحظتها.الواقعية في الفلسفة ومنها ذهب المعن ......
#مفاهيم
#ومقارنات
#فلسفية
#وفكرية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757985
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - مفاهيم ومقارنات فلسفية وفكرية
عباس علي العلي : سؤال التاريخ الوجودي من وجهة نظر فلسفية
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي هل الإنسان كائن تاريخي مطلقا بالصيرورة والسيرورة وخاضع للتطور حسب مفردات الزمن؟ أم أنه كائن كوني الزمن يلعب دور الكاشف لجوهره الطبيعي فقط وما التاريخ إلا مرأة لتلك السيرورة والصيرورة الحتمية، هناك سؤال أخر هل من الممكن أن يجتمع التاريخي والكوني معا في صناعة هذا الكائن العجيب، في عملية تداخل وتعارض وتشابك لينتج لنا خليط من العوامل الكونتاريخية التي أثرت بشكل أو بأخر على قلق الإنسان الوجودي، وشكوكه الدائمة في أنه كيان زائر لهذا الوجود وليس كيانا أصليا فيه، ربما نفكر أن رحلة الإنسان كما بدأت في لحظة تنتهي في لحظة أخرى والقرار ليس بيده.من يصف الإنسان بأنه كائن محكوم بالتطور حسب قوانين الزمن فأنه يخضع الطبيعة بكامل قوتها ووجودها المجرد للتطور ذاته أيضا، بمعنى أن الطبيعة كمفهوم فلسفي هي نتاج التاريخ أو على الأقل يؤثر التاريخ بمحدداتها الخاصة، فيجرد الطبيعة من كونيتها ويحيلها للمتغير الزماني، وبالتالي يعطي مفاهيم متعددة لموضوع واحد دون أن يكون ذلك ناتج عن عامل متغير، فالطبيعة منظرا لها من منظور وجودي ما هي إلا الوجود كما هو بما فيه من نتائج، أما نتائج وجود الوجود مثل الحركة التي تولد الزمن أو نتائج النتائج التي تتمثل في التاريخ كونه عامل زمني مار وعابر، فلا يمكن للأثر أن يغير المؤثر بالشكل الذي يجعل من النتيجة سبب ومن المعلول علة.مثلا أسهم يوهان جوتفريد هيردر بشكل لافت بصورة مُختلفة عن وضع الطبيعة الإنسانية وأفكارها ودوافعها بأعتبار أن الطبيعة الإنسانية تختلف عن الطبيعة الوجودية، وبالتالي عندما نتكلم عن الإنسان نتكلم عن كائن طارئ خارج عن حساب الثابت اللا متحول، فهو يحاجج في كتابه أفكار لفلسفة التاريخ الإنساني بأن النسقية التاريخية للطبيعة الإنسانية تمنحنا فهماً تاريخياً للطبيعة الإنسانية، بمعنى أن الإنسان وليد تاريخه أو على الأقل وليد تاريخانية وجوده المحض، وانحاز مع الفكرة القائلة بأن الطبيعة الإنسانية ماهي إلا مُنتج تاريخي يلعب الزمن دور المكون الخالق الذي بقوته الطبيعية يعيد في كل مرة تشكيل المفهوم والصورة، ودليله غالبا ما أن البشر يتصرفون بشكل مختلف بين مرحلة وأخرى وفقاً للتطور التاريخي الخاص بهم في كل مرحلة مختلفه بظروفها ومعطياتها وعواملها الحاسمة، إن آراء هيردر قد أرست المعيار للفلسفة التاريخانية ونظرتها حيال الطبيعة الإنسانية التي ركزت على أن الإنسان كائن لا كوني بطبيعته وأنه مجرد مستوعب لتاريخه فقط، وورثها منه أعلام القرن التاسع عشر كهيجل ونتشه.هذه المدرسة الفلسفية التي تنظر لتاريخانية الطبيعة البشرية من زاوية الزمن تتجاهل حقيقة أن الإنسان الذي هو الآن في مرحلة بلوغ معرفي حصده مع الزمن لو وضع من جديد في نقطة الصفر الأولى ذاتها مع تغير الظروف ربما سيكون قريبا جدا مما هو عليه الآن، فالإنسان ككائن ولد ويحمل معه سيرورته كما يصنع وحسب ما في القوة الطبيعية له كونه كائن معرفي صيرورته الخاصة، قد يكون للزمن بمعنى التاريخ لون محدد في تلوين وجوده، لكنه ليس اللون الرئيسي ولا العامل المحوري في التغير والتبدل، السبب يعود له كونه إنسان كوني خارج تأثيرات الزمان والمكان بشكل يعيد محدداته في كل مرة بقالب جديد، كما أن من يبرر النتائج منسوبة للتاريخ فقط على أنه ظروف ومصادفات وحتميات لا يد له فيها، إنما يريد في الحقيقة غسل أيدي الإنسان الخاطئة في كل مرة، أو أنه يريد أن يحذف من الوجود رائعة البعض في الفعل الخالد، ليتساوى الجاهل مع العالم والجبان مع الشجاع والمتخلف مع الرائد، التاريخ قبل أن يكون سجل، كان فعلا مختارا عند البعض وأستجابة عند أخرين وإهمال وك ......
#سؤال
#التاريخ
#الوجودي
#وجهة
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758953
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي هل الإنسان كائن تاريخي مطلقا بالصيرورة والسيرورة وخاضع للتطور حسب مفردات الزمن؟ أم أنه كائن كوني الزمن يلعب دور الكاشف لجوهره الطبيعي فقط وما التاريخ إلا مرأة لتلك السيرورة والصيرورة الحتمية، هناك سؤال أخر هل من الممكن أن يجتمع التاريخي والكوني معا في صناعة هذا الكائن العجيب، في عملية تداخل وتعارض وتشابك لينتج لنا خليط من العوامل الكونتاريخية التي أثرت بشكل أو بأخر على قلق الإنسان الوجودي، وشكوكه الدائمة في أنه كيان زائر لهذا الوجود وليس كيانا أصليا فيه، ربما نفكر أن رحلة الإنسان كما بدأت في لحظة تنتهي في لحظة أخرى والقرار ليس بيده.من يصف الإنسان بأنه كائن محكوم بالتطور حسب قوانين الزمن فأنه يخضع الطبيعة بكامل قوتها ووجودها المجرد للتطور ذاته أيضا، بمعنى أن الطبيعة كمفهوم فلسفي هي نتاج التاريخ أو على الأقل يؤثر التاريخ بمحدداتها الخاصة، فيجرد الطبيعة من كونيتها ويحيلها للمتغير الزماني، وبالتالي يعطي مفاهيم متعددة لموضوع واحد دون أن يكون ذلك ناتج عن عامل متغير، فالطبيعة منظرا لها من منظور وجودي ما هي إلا الوجود كما هو بما فيه من نتائج، أما نتائج وجود الوجود مثل الحركة التي تولد الزمن أو نتائج النتائج التي تتمثل في التاريخ كونه عامل زمني مار وعابر، فلا يمكن للأثر أن يغير المؤثر بالشكل الذي يجعل من النتيجة سبب ومن المعلول علة.مثلا أسهم يوهان جوتفريد هيردر بشكل لافت بصورة مُختلفة عن وضع الطبيعة الإنسانية وأفكارها ودوافعها بأعتبار أن الطبيعة الإنسانية تختلف عن الطبيعة الوجودية، وبالتالي عندما نتكلم عن الإنسان نتكلم عن كائن طارئ خارج عن حساب الثابت اللا متحول، فهو يحاجج في كتابه أفكار لفلسفة التاريخ الإنساني بأن النسقية التاريخية للطبيعة الإنسانية تمنحنا فهماً تاريخياً للطبيعة الإنسانية، بمعنى أن الإنسان وليد تاريخه أو على الأقل وليد تاريخانية وجوده المحض، وانحاز مع الفكرة القائلة بأن الطبيعة الإنسانية ماهي إلا مُنتج تاريخي يلعب الزمن دور المكون الخالق الذي بقوته الطبيعية يعيد في كل مرة تشكيل المفهوم والصورة، ودليله غالبا ما أن البشر يتصرفون بشكل مختلف بين مرحلة وأخرى وفقاً للتطور التاريخي الخاص بهم في كل مرحلة مختلفه بظروفها ومعطياتها وعواملها الحاسمة، إن آراء هيردر قد أرست المعيار للفلسفة التاريخانية ونظرتها حيال الطبيعة الإنسانية التي ركزت على أن الإنسان كائن لا كوني بطبيعته وأنه مجرد مستوعب لتاريخه فقط، وورثها منه أعلام القرن التاسع عشر كهيجل ونتشه.هذه المدرسة الفلسفية التي تنظر لتاريخانية الطبيعة البشرية من زاوية الزمن تتجاهل حقيقة أن الإنسان الذي هو الآن في مرحلة بلوغ معرفي حصده مع الزمن لو وضع من جديد في نقطة الصفر الأولى ذاتها مع تغير الظروف ربما سيكون قريبا جدا مما هو عليه الآن، فالإنسان ككائن ولد ويحمل معه سيرورته كما يصنع وحسب ما في القوة الطبيعية له كونه كائن معرفي صيرورته الخاصة، قد يكون للزمن بمعنى التاريخ لون محدد في تلوين وجوده، لكنه ليس اللون الرئيسي ولا العامل المحوري في التغير والتبدل، السبب يعود له كونه إنسان كوني خارج تأثيرات الزمان والمكان بشكل يعيد محدداته في كل مرة بقالب جديد، كما أن من يبرر النتائج منسوبة للتاريخ فقط على أنه ظروف ومصادفات وحتميات لا يد له فيها، إنما يريد في الحقيقة غسل أيدي الإنسان الخاطئة في كل مرة، أو أنه يريد أن يحذف من الوجود رائعة البعض في الفعل الخالد، ليتساوى الجاهل مع العالم والجبان مع الشجاع والمتخلف مع الرائد، التاريخ قبل أن يكون سجل، كان فعلا مختارا عند البعض وأستجابة عند أخرين وإهمال وك ......
#سؤال
#التاريخ
#الوجودي
#وجهة
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758953
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - سؤال التاريخ الوجودي من وجهة نظر فلسفية
أحمد رباص : الفلسفة والسينما أو عندما تعثر أسئلة فلسفية في السينما على أجوبتها
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص يرى نور الدين أفاية، في كتاب صدر له حديثا بعنوان "صور الوجود في السينما والفلسفة"، ان السينما شكلت حدثا عظيما في الثقافة المعاصرة؛ ساهمت، ومازالت تساهم في التأثير على إدراكات الناس، ووجدانهم، ووعيهم، وفي تغيير علاقتهم بالعالم؛ فهي تمتلك قدرات كبيرة على تأطير الأجساد، ونسج الحكايات، وكشف الوقائع، وصناعة الصور، وتشخيص الوضعيات الإنسانية بطرق غير مسبوقة في تاريخ الممارسات الفنية.ويرى الكاتب أن “هذا "الفن صعب وإشكالي”، وأن “إنجاز فيلم هو انتصار على العوائق الذهنية والسياسية والمجتمعية؛ وهي عوائق قاسية في بعض الحالات، وانتصار على المشاكل المادية والثقافية والنفسية التي تسعف أو لا تسعف الفاعل السينمائي في بناء أفكاره، وبناء سروده ورسائله”.فالسينما، يضيف أفاية، “تفكير بالفعل منذ الفكرة الأولى التي تراود صاحبها، إلى عملية بناء السيناريو، وهو أمر ليس سهلا على الإطلاق، مرورا بكل المراحل المادية والإدارية والتواصلية لبلوغ لحظتي التصوير والإخراج، التي تعبر عن قدرات الفاعل السينمائي على الترجمة البصرية للرواية الفيلمية، إلى المرحلة الحاسمة المتمثلة في تركيب ما تم تسجيله من صور ولقطات ومتواليات ومشاهد”.تستحضر فلسفة السينما أولا المفاهيم الرئيسية التي أنتجها الفلاسفة، حيث تتناول ما كتبوه عن السينما، نذكر منهم إدغار موران، ستانلي كافيل، ميرلو بونتي،جيل دولوز، آلان باديو، وجاك رانسيير، وما اقترحوه على المناقشة الفلسفية العالمية. وتؤطر ثانيا تصورهم للسينما في النسق الفلسفي والجمالي العام لكل واحد منهم، خصوصا أن منهم من يجهر باعترافه بأن أسئلة الفلسفة دفعته إلى البحث عن أجوبة داخل السينما، من منطلق اعتبار الإبداع، ومنه العملية السينمائية، خاصية الفكر عندما يرتفع عن واقعه الوجودي.وبالإضافة إلى كتابات الفلاسفة المذكورين عن السينما، يجب على فيلسوف السينما الانتباه إلى أن سينمائيين تمكنوا، عبر تاريخ السينما الغني، من صياغة لقطات، ومتواليات، وحكايات في منتهى العمق، حيث «أظهروا» ما يمثل جوهر الأشياء وتموجات الوضعيات الإنسانية، واستطاعوا مساءلة الكائن في سكينته وتوتره، في وحدته وانفصامه، في قلقه وفرحه، في حُبِّه وانفصاله؛ وما إلى ذلك من الأسئلة والموضوعات التي نجح عبرها سينمائيون، من خلال أفلامهم، في إنتاج آثار واسعة على الوعي، والوجدان، وأحدثوا أصداء عميقة في الثقافة الإنسانية المعاصرة، كما يقول أفاية.قوة السينمالكن لماذا هي [القوة الفيلمية] متماسكة إلى هذا الحد؟ لأن مسألة التشكيك في الصورة انطلاقا من الصورة نفسها، في اتجاه ما بعد مؤسسها، هي مسألة السينما نفسها. في كتاب "ماتريكس، الآلة الفلسفية" لآلان باديو، هناك تسلسل مثير للإعجاب: طفل، ربته نبية ملهمة (ديوتيما المأدبة؟)، يلوي لفترة طويلة ملعقة، حتى التوت، مبينا بالتالي أنها ليست كائنا صلبا من العالم الحقيقي، ولكنها تركيب مصطنع، افتراضية غير متسقة.لذلك، من داخل العالم، من خلال ديالكتيك نقدي يجهز جدلية صاعدة، يمكنك القول بأسلوب أفلاطوني: هذه الملعقة ليست الملعقة الحقيقية. الملعقة الحقيقية غير مرئية، يمكن فقط التفكير فيها. إن مبدأ فن السينما برمته هو أن نظهر بمهارة أنها السينما فقط، وأن صورها لا تشهد على الواقع إلا باعتبارها صورا على نحو ظاهر.ليس من خلال الإعطاء بالظهر للظهور، أو الثناء على الافتراضي، تتحقق لديك فرصة للوصول إلى الفكرة. فمن خلال التفكير في الظهور، وبالتالي كما لو أن ما ظهر للتو، من الوجود، يستسلم هو نفسه للفكر على أنه خيبة أمل في الرؤية.تكمن قوة السينما في إجبارنا على سؤ ......
#الفلسفة
#والسينما
#عندما
#تعثر
#أسئلة
#فلسفية
#السينما
#أجوبتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759664
#الحوار_المتمدن
#أحمد_رباص يرى نور الدين أفاية، في كتاب صدر له حديثا بعنوان "صور الوجود في السينما والفلسفة"، ان السينما شكلت حدثا عظيما في الثقافة المعاصرة؛ ساهمت، ومازالت تساهم في التأثير على إدراكات الناس، ووجدانهم، ووعيهم، وفي تغيير علاقتهم بالعالم؛ فهي تمتلك قدرات كبيرة على تأطير الأجساد، ونسج الحكايات، وكشف الوقائع، وصناعة الصور، وتشخيص الوضعيات الإنسانية بطرق غير مسبوقة في تاريخ الممارسات الفنية.ويرى الكاتب أن “هذا "الفن صعب وإشكالي”، وأن “إنجاز فيلم هو انتصار على العوائق الذهنية والسياسية والمجتمعية؛ وهي عوائق قاسية في بعض الحالات، وانتصار على المشاكل المادية والثقافية والنفسية التي تسعف أو لا تسعف الفاعل السينمائي في بناء أفكاره، وبناء سروده ورسائله”.فالسينما، يضيف أفاية، “تفكير بالفعل منذ الفكرة الأولى التي تراود صاحبها، إلى عملية بناء السيناريو، وهو أمر ليس سهلا على الإطلاق، مرورا بكل المراحل المادية والإدارية والتواصلية لبلوغ لحظتي التصوير والإخراج، التي تعبر عن قدرات الفاعل السينمائي على الترجمة البصرية للرواية الفيلمية، إلى المرحلة الحاسمة المتمثلة في تركيب ما تم تسجيله من صور ولقطات ومتواليات ومشاهد”.تستحضر فلسفة السينما أولا المفاهيم الرئيسية التي أنتجها الفلاسفة، حيث تتناول ما كتبوه عن السينما، نذكر منهم إدغار موران، ستانلي كافيل، ميرلو بونتي،جيل دولوز، آلان باديو، وجاك رانسيير، وما اقترحوه على المناقشة الفلسفية العالمية. وتؤطر ثانيا تصورهم للسينما في النسق الفلسفي والجمالي العام لكل واحد منهم، خصوصا أن منهم من يجهر باعترافه بأن أسئلة الفلسفة دفعته إلى البحث عن أجوبة داخل السينما، من منطلق اعتبار الإبداع، ومنه العملية السينمائية، خاصية الفكر عندما يرتفع عن واقعه الوجودي.وبالإضافة إلى كتابات الفلاسفة المذكورين عن السينما، يجب على فيلسوف السينما الانتباه إلى أن سينمائيين تمكنوا، عبر تاريخ السينما الغني، من صياغة لقطات، ومتواليات، وحكايات في منتهى العمق، حيث «أظهروا» ما يمثل جوهر الأشياء وتموجات الوضعيات الإنسانية، واستطاعوا مساءلة الكائن في سكينته وتوتره، في وحدته وانفصامه، في قلقه وفرحه، في حُبِّه وانفصاله؛ وما إلى ذلك من الأسئلة والموضوعات التي نجح عبرها سينمائيون، من خلال أفلامهم، في إنتاج آثار واسعة على الوعي، والوجدان، وأحدثوا أصداء عميقة في الثقافة الإنسانية المعاصرة، كما يقول أفاية.قوة السينمالكن لماذا هي [القوة الفيلمية] متماسكة إلى هذا الحد؟ لأن مسألة التشكيك في الصورة انطلاقا من الصورة نفسها، في اتجاه ما بعد مؤسسها، هي مسألة السينما نفسها. في كتاب "ماتريكس، الآلة الفلسفية" لآلان باديو، هناك تسلسل مثير للإعجاب: طفل، ربته نبية ملهمة (ديوتيما المأدبة؟)، يلوي لفترة طويلة ملعقة، حتى التوت، مبينا بالتالي أنها ليست كائنا صلبا من العالم الحقيقي، ولكنها تركيب مصطنع، افتراضية غير متسقة.لذلك، من داخل العالم، من خلال ديالكتيك نقدي يجهز جدلية صاعدة، يمكنك القول بأسلوب أفلاطوني: هذه الملعقة ليست الملعقة الحقيقية. الملعقة الحقيقية غير مرئية، يمكن فقط التفكير فيها. إن مبدأ فن السينما برمته هو أن نظهر بمهارة أنها السينما فقط، وأن صورها لا تشهد على الواقع إلا باعتبارها صورا على نحو ظاهر.ليس من خلال الإعطاء بالظهر للظهور، أو الثناء على الافتراضي، تتحقق لديك فرصة للوصول إلى الفكرة. فمن خلال التفكير في الظهور، وبالتالي كما لو أن ما ظهر للتو، من الوجود، يستسلم هو نفسه للفكر على أنه خيبة أمل في الرؤية.تكمن قوة السينما في إجبارنا على سؤ ......
#الفلسفة
#والسينما
#عندما
#تعثر
#أسئلة
#فلسفية
#السينما
#أجوبتها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759664
الحوار المتمدن
أحمد رباص - الفلسفة والسينما أو عندما تعثر أسئلة فلسفية في السينما على أجوبتها
نبيل عودة : رؤية فلسفية: المجتمع المدني يتحول الى القوة الاجتماعية الثالثة
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة بدايات المجتمع الرأسمالي: سلطة واقتصادتطور المجتمع الرأسمالي الكلاسيكي على قاعدتين أساسيتين، أولا: سلطة وثانيا: اقتصاد، هذا الدمج بين السلطة والاقتصاد ميز المجتمع الرأسمالي في نشأته وتطوره. طبعا ظهرت طبقات اجتماعية وخاصة طبقة العمال، وكذلك برزت الطبقة البرجوازية الصغيرة والمتوسطة. وكان معظم افرادها أقرب بفكرهم وارتباطهم بالطبقة البرجوازية التي تسيطر على الجزء الأكبر من الاقتصاد. حتى الزراعة والطبقات الفلاحية انقسمت الى مجموعات اكثرها غناء ارتبط بالنظام الرأسمالي البرجوازي الكبير. لدرجة بات من الصعب الفصل بين البرجوازية الصناعية والبرجوازية الفلاحية. وغني عن القول ان الفئات الأفقر من الفلاحين أضحت أكثر ارتباطا بالطبقة العمالية.ظلت السيطرة على السلطة والاقتصاد بيد البرجوازية الكبيرة وحلفائها من اغنياء الفلاحين. اذن القوة الاقتصادية كانت العامل الثاني الذي برز الى جانب السلطة في تشكل الدولة الرأسمالية.هذه الصيغة سادت منذ بداية نشوء المجتمع الرأسمالي. لكن منذ أواسط القرن العشرين نشهد تحولات جذرية عميقة في المجتمعات الرأسمالية.أولا دور الطبقة العاملة ومبناها الفكري والاجتماعي بدأ يتغير، ورغم ثرثرة الماركسيين القدماء حول الصراع الطبقي لم نشهد مثل هذا الصراع حسب المفاهيم التي طرحها ماركس في نظريته عن "الحتمية التاريخية"، التي طرحت موضوع الصراع بين الطبقة العاملة والبرجوازية وبانه سيقود الى ثورة عمالية وسقوط النظام الرأسمالي واستلام الطبقة العاملة وحلفائها الفلاحين للسلطة وبناء المجتمع الشيوعي (الاشتراكي).يجب ان نلاحظ امرأ هاما، ان المفاهيم التي سادت عن الطبقة العاملة في الحركة الشيوعية الدولية، تحت قيادة الكومنترن الشيوعي تحت سيادة الفكر الستاليني، ظلت متخلفة وبعيدة عن واقع تطور الطبقة العاملة وتحولها الى قوة عمل مهنية راقية، عبر التطور التكنولوجي والعلمي وتطور التعليم وبروز قوى من الطبقات الفقيرة كعمال مهنيين ومهندسين وأطباء ورجال قانون ومحاسبين وباحثين ومدراء شركات واعلاميين وادباء وكتاب .. الخ، مما نسف القاعدة التي ظلت سائدة بالفكر الماركسي عن الطبقات العمالية والفلاحية، او ما سمته الماركسية الطبقة البروليتارية، وتعبير (بروليتاريا) اقتبس من الامبراطورية الرومانية لوصف الفئات الاجتماعية المسحوقة التي لا تملك ان تدفع الضرائب. بمعنى آخر البروليتاريا كما برزت مع تطور النظام الرأسمالي تغيرت مع التطوير التكنولوجي والعلمي ولم تعد تلك البروليتاريا التي تبيع قوة عملها لكي تأكل وتجدد قوة عملها. أضحت قوة علمية تكنوقراطية تدير المؤسسات الصناعية والمزارع الضخمة. ولم تعد تبيع قوة عملها بالأسلوب الذي كان سائدا في بداية تطور النظام الرأسمالي كعمال سود، بل اضحى كبار البرجوازيين بحاجة لعمال مهنيين اداريين تكنوقراطيين لإدارة المؤسسات الاقتصادية، وبات الطلب على المهنيين يفرض اجورا كبيرة للمهنيين. فتطور التعليم التكنولوجي، وعلوم الإدارة والحاسوب فيما بعد، أي ان الفكرة التي سادت في القرن التاسع عشر حتى بداية او أواسط القرن العشرين بدأت تتلاشى تدريجيا وتختفي ومن يفكر اليوم ان الصراع الطبقي هو قانون اجتماعي قائم، يستحسن ان يذهب للعلاج النفسي.أصلا ظاهرة البروليتاريا، أي الفئات العمالية الفقيرة فقرا مدقعا ولا مفر امامها الا بيع قوة عملها تحت أي ظرف استغلالي، كانت ظاهرة أوروبية محدودة بزمن قصير. لم تتطور خارج أوروبا اطلاقا، وتلاشت في أواسط القرن العشرين تقريبا.تعمق دور المجتمعات المدنية في العالميمكن وصف الدولة الرأسمالية بعد سنوات التسعين م ......
#رؤية
#فلسفية:
#المجتمع
#المدني
#يتحول
#القوة
#الاجتماعية
#الثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761218
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة بدايات المجتمع الرأسمالي: سلطة واقتصادتطور المجتمع الرأسمالي الكلاسيكي على قاعدتين أساسيتين، أولا: سلطة وثانيا: اقتصاد، هذا الدمج بين السلطة والاقتصاد ميز المجتمع الرأسمالي في نشأته وتطوره. طبعا ظهرت طبقات اجتماعية وخاصة طبقة العمال، وكذلك برزت الطبقة البرجوازية الصغيرة والمتوسطة. وكان معظم افرادها أقرب بفكرهم وارتباطهم بالطبقة البرجوازية التي تسيطر على الجزء الأكبر من الاقتصاد. حتى الزراعة والطبقات الفلاحية انقسمت الى مجموعات اكثرها غناء ارتبط بالنظام الرأسمالي البرجوازي الكبير. لدرجة بات من الصعب الفصل بين البرجوازية الصناعية والبرجوازية الفلاحية. وغني عن القول ان الفئات الأفقر من الفلاحين أضحت أكثر ارتباطا بالطبقة العمالية.ظلت السيطرة على السلطة والاقتصاد بيد البرجوازية الكبيرة وحلفائها من اغنياء الفلاحين. اذن القوة الاقتصادية كانت العامل الثاني الذي برز الى جانب السلطة في تشكل الدولة الرأسمالية.هذه الصيغة سادت منذ بداية نشوء المجتمع الرأسمالي. لكن منذ أواسط القرن العشرين نشهد تحولات جذرية عميقة في المجتمعات الرأسمالية.أولا دور الطبقة العاملة ومبناها الفكري والاجتماعي بدأ يتغير، ورغم ثرثرة الماركسيين القدماء حول الصراع الطبقي لم نشهد مثل هذا الصراع حسب المفاهيم التي طرحها ماركس في نظريته عن "الحتمية التاريخية"، التي طرحت موضوع الصراع بين الطبقة العاملة والبرجوازية وبانه سيقود الى ثورة عمالية وسقوط النظام الرأسمالي واستلام الطبقة العاملة وحلفائها الفلاحين للسلطة وبناء المجتمع الشيوعي (الاشتراكي).يجب ان نلاحظ امرأ هاما، ان المفاهيم التي سادت عن الطبقة العاملة في الحركة الشيوعية الدولية، تحت قيادة الكومنترن الشيوعي تحت سيادة الفكر الستاليني، ظلت متخلفة وبعيدة عن واقع تطور الطبقة العاملة وتحولها الى قوة عمل مهنية راقية، عبر التطور التكنولوجي والعلمي وتطور التعليم وبروز قوى من الطبقات الفقيرة كعمال مهنيين ومهندسين وأطباء ورجال قانون ومحاسبين وباحثين ومدراء شركات واعلاميين وادباء وكتاب .. الخ، مما نسف القاعدة التي ظلت سائدة بالفكر الماركسي عن الطبقات العمالية والفلاحية، او ما سمته الماركسية الطبقة البروليتارية، وتعبير (بروليتاريا) اقتبس من الامبراطورية الرومانية لوصف الفئات الاجتماعية المسحوقة التي لا تملك ان تدفع الضرائب. بمعنى آخر البروليتاريا كما برزت مع تطور النظام الرأسمالي تغيرت مع التطوير التكنولوجي والعلمي ولم تعد تلك البروليتاريا التي تبيع قوة عملها لكي تأكل وتجدد قوة عملها. أضحت قوة علمية تكنوقراطية تدير المؤسسات الصناعية والمزارع الضخمة. ولم تعد تبيع قوة عملها بالأسلوب الذي كان سائدا في بداية تطور النظام الرأسمالي كعمال سود، بل اضحى كبار البرجوازيين بحاجة لعمال مهنيين اداريين تكنوقراطيين لإدارة المؤسسات الاقتصادية، وبات الطلب على المهنيين يفرض اجورا كبيرة للمهنيين. فتطور التعليم التكنولوجي، وعلوم الإدارة والحاسوب فيما بعد، أي ان الفكرة التي سادت في القرن التاسع عشر حتى بداية او أواسط القرن العشرين بدأت تتلاشى تدريجيا وتختفي ومن يفكر اليوم ان الصراع الطبقي هو قانون اجتماعي قائم، يستحسن ان يذهب للعلاج النفسي.أصلا ظاهرة البروليتاريا، أي الفئات العمالية الفقيرة فقرا مدقعا ولا مفر امامها الا بيع قوة عملها تحت أي ظرف استغلالي، كانت ظاهرة أوروبية محدودة بزمن قصير. لم تتطور خارج أوروبا اطلاقا، وتلاشت في أواسط القرن العشرين تقريبا.تعمق دور المجتمعات المدنية في العالميمكن وصف الدولة الرأسمالية بعد سنوات التسعين م ......
#رؤية
#فلسفية:
#المجتمع
#المدني
#يتحول
#القوة
#الاجتماعية
#الثالثة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761218
الحوار المتمدن
نبيل عودة - رؤية فلسفية: المجتمع المدني يتحول الى القوة الاجتماعية الثالثة
زهير الخويلدي : غرامشي والسياسي، من الدولة كحدث ميتافيزيقي إلى الهيمنة باعتبارها حقيقة فلسفية
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة:" تمهيد"إن أحد الأشكال التي تم فيها تسجيل موجات الاحتجاجات ضد "النظام العالمي الجديد" في التسعينيات، ولا سيما الحركات السياسية والاجتماعية المتنوعة في الألفية الجديدة في الفلسفة السياسية، كان في اهتمام متجدد بطبيعة "السياسي وعلاقته بالسياسة : حتى في ترددها وضعفها وهزائمها خاصةً، أثارت هذه الحركات جدلاً حول الإحداثيات اللازمة لتحديد مشروع سياسي يساري واقعي اليوم. في المقابل، أعيد فتح هذه المناقشات، على الأقل بالنسبة لتيار "الأقلية" المهمة، مسألة المساهمة التي يمكن أن تقدمها الممارسة الفلسفية لمشاريع التحرر السياسي.عودة السياسيمن الناحية التخطيطية، يمكننا التمييز بين "معسكرين" عريضين على الأقل أو مقاربتين لمسألة طبيعة الناشط "السياسي" في الفلسفة السياسية اليسارية المعاصرة. سعى تيار واحد - تعززه تقاطع مع إحياء المعيارية في الفلسفة السائدة - إلى إضفاء الطابع الرسمي على العلاقة بين "السياسة ومفهوم معين للسياسي بالمعنى التأسيسي، مع توفير الأخير الأساس أو الأصل لـ سابق. عندئذٍ يُنظر إلى تحديد طبيعة السياسة على أنه شرط لا غنى عنه لتطوير الممارسة السياسية، على وجه التحديد لأن السياسة يتم تمثيلها على أنها مجرد تجسيد ظاهري لهيكل "السياسي" الذي يتجاوزه بالضرورة ودائمًا. في حين أنه لم يقتصر على ذلك بأي حال من الأحوال، فإن إعادة اكتشاف شخصية كارل شميت من قبل الفلاسفة السياسيين اليساريين (خاصة في العالم الناطق بالإنجليزية) ربما كان رمزًا لهذه المبادرة. [1] لأن نظريات "الأفلاطونية" غير المقنعة جيدًا مثل نظريات شميت ومشتقاتها الأخيرة، لم يتم إنتاج "السياسي" أو تشكيله أو حتى قمعه من قبل السياسة؛ بل هو منتج ومكوِّن له، يسبقه بالمعنى الزمني والمنطقي. في هذا المنظور، يشير مصطلح "السياسي" إلى عالم مستقل وغير قابل للاختزال من التجربة الإنسانية تختلف بناه الأساسية ومنطقه عن العوالم الأخرى المستقلة وغير القابلة للاختزال: "الاجتماعي" و"الاقتصادي" و"الجمالي" وما إلى ذلك. وهكذا، تمامًا كما تشارك أي ممارسة اجتماعية معينة في "منطق" الاجتماعي، كذلك يجب أن يشارك أي فعل سياسي معين ويجد معناه ضمن منطق "السياسي". [2] مهما كانت الادعاءات التي يتم طرحها في بعض الأحيان بخصوص الواقعية الراديكالية الصارمة، فإن مفهوم شميت للسياسة في الواقع يشارك في واحدة من أكثر الأوهام الموقرة للتقاليد الميتافيزيقية الغربية: أي التأكيد العقائدي للحظة التي توفر جوهر الأحداث الطارئة التي تحددها. الفلسفة السياسية، باعتبارها الشكل المحدد للفلسفة التي تفكر في السياسة (وبوصفها متميزة عن العلوم السياسية الحديثة، والتي يمكنها فقط تحليل السياسة "المجردة )، تدعي أن لها امتياز الوصول إلى هذه اللحظة، مثل فن قراءة الآثار. من السياسة التي يجب أن تظل طبيعتها على وجه التحديد مخفية إلى الأبد كجوهر في دنيوية السياسة أو النشاط السياسي الملموس. ومع ذلك، فإن الادعاء هو بالطبع حشو: بقدر ما يكون هذا المفهوم للسياسة هو نفسه بالفعل بناء ميتافيزيقي، لا يمكن لنوع معين من الفلسفة الميتافيزيقية إلا أن يكون له امتياز الوصول إليه، في علاقة تأكيد متبادل. ما لم يتم التفكير فيه في هذا النهج التقليدي تمامًا هو إنتاج الفضاء المفاهيمي للسياسة داخل الفلسفة وتكوين الفلسفة نفسها، والأشكال المادية التي يحقق فيها السياسي هيمنته على السياسة والفلسفة تؤكد سيطرته على كليهما. حاول تيار آخر - والذي ربما يمكن وصفه بأنه نمط إعادة بناء للفكر السياسي المعاصر "متسامي" - تقويض مثل هذا المفهوم التقليدي للسياسة من خلال ت ......
#غرامشي
#والسياسي،
#الدولة
#كحدث
#ميتافيزيقي
#الهيمنة
#باعتبارها
#حقيقة
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765149
#الحوار_المتمدن
#زهير_الخويلدي الترجمة:" تمهيد"إن أحد الأشكال التي تم فيها تسجيل موجات الاحتجاجات ضد "النظام العالمي الجديد" في التسعينيات، ولا سيما الحركات السياسية والاجتماعية المتنوعة في الألفية الجديدة في الفلسفة السياسية، كان في اهتمام متجدد بطبيعة "السياسي وعلاقته بالسياسة : حتى في ترددها وضعفها وهزائمها خاصةً، أثارت هذه الحركات جدلاً حول الإحداثيات اللازمة لتحديد مشروع سياسي يساري واقعي اليوم. في المقابل، أعيد فتح هذه المناقشات، على الأقل بالنسبة لتيار "الأقلية" المهمة، مسألة المساهمة التي يمكن أن تقدمها الممارسة الفلسفية لمشاريع التحرر السياسي.عودة السياسيمن الناحية التخطيطية، يمكننا التمييز بين "معسكرين" عريضين على الأقل أو مقاربتين لمسألة طبيعة الناشط "السياسي" في الفلسفة السياسية اليسارية المعاصرة. سعى تيار واحد - تعززه تقاطع مع إحياء المعيارية في الفلسفة السائدة - إلى إضفاء الطابع الرسمي على العلاقة بين "السياسة ومفهوم معين للسياسي بالمعنى التأسيسي، مع توفير الأخير الأساس أو الأصل لـ سابق. عندئذٍ يُنظر إلى تحديد طبيعة السياسة على أنه شرط لا غنى عنه لتطوير الممارسة السياسية، على وجه التحديد لأن السياسة يتم تمثيلها على أنها مجرد تجسيد ظاهري لهيكل "السياسي" الذي يتجاوزه بالضرورة ودائمًا. في حين أنه لم يقتصر على ذلك بأي حال من الأحوال، فإن إعادة اكتشاف شخصية كارل شميت من قبل الفلاسفة السياسيين اليساريين (خاصة في العالم الناطق بالإنجليزية) ربما كان رمزًا لهذه المبادرة. [1] لأن نظريات "الأفلاطونية" غير المقنعة جيدًا مثل نظريات شميت ومشتقاتها الأخيرة، لم يتم إنتاج "السياسي" أو تشكيله أو حتى قمعه من قبل السياسة؛ بل هو منتج ومكوِّن له، يسبقه بالمعنى الزمني والمنطقي. في هذا المنظور، يشير مصطلح "السياسي" إلى عالم مستقل وغير قابل للاختزال من التجربة الإنسانية تختلف بناه الأساسية ومنطقه عن العوالم الأخرى المستقلة وغير القابلة للاختزال: "الاجتماعي" و"الاقتصادي" و"الجمالي" وما إلى ذلك. وهكذا، تمامًا كما تشارك أي ممارسة اجتماعية معينة في "منطق" الاجتماعي، كذلك يجب أن يشارك أي فعل سياسي معين ويجد معناه ضمن منطق "السياسي". [2] مهما كانت الادعاءات التي يتم طرحها في بعض الأحيان بخصوص الواقعية الراديكالية الصارمة، فإن مفهوم شميت للسياسة في الواقع يشارك في واحدة من أكثر الأوهام الموقرة للتقاليد الميتافيزيقية الغربية: أي التأكيد العقائدي للحظة التي توفر جوهر الأحداث الطارئة التي تحددها. الفلسفة السياسية، باعتبارها الشكل المحدد للفلسفة التي تفكر في السياسة (وبوصفها متميزة عن العلوم السياسية الحديثة، والتي يمكنها فقط تحليل السياسة "المجردة )، تدعي أن لها امتياز الوصول إلى هذه اللحظة، مثل فن قراءة الآثار. من السياسة التي يجب أن تظل طبيعتها على وجه التحديد مخفية إلى الأبد كجوهر في دنيوية السياسة أو النشاط السياسي الملموس. ومع ذلك، فإن الادعاء هو بالطبع حشو: بقدر ما يكون هذا المفهوم للسياسة هو نفسه بالفعل بناء ميتافيزيقي، لا يمكن لنوع معين من الفلسفة الميتافيزيقية إلا أن يكون له امتياز الوصول إليه، في علاقة تأكيد متبادل. ما لم يتم التفكير فيه في هذا النهج التقليدي تمامًا هو إنتاج الفضاء المفاهيمي للسياسة داخل الفلسفة وتكوين الفلسفة نفسها، والأشكال المادية التي يحقق فيها السياسي هيمنته على السياسة والفلسفة تؤكد سيطرته على كليهما. حاول تيار آخر - والذي ربما يمكن وصفه بأنه نمط إعادة بناء للفكر السياسي المعاصر "متسامي" - تقويض مثل هذا المفهوم التقليدي للسياسة من خلال ت ......
#غرامشي
#والسياسي،
#الدولة
#كحدث
#ميتافيزيقي
#الهيمنة
#باعتبارها
#حقيقة
#فلسفية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765149
الحوار المتمدن
زهير الخويلدي - غرامشي والسياسي، من الدولة كحدث ميتافيزيقي إلى الهيمنة باعتبارها حقيقة فلسفية
علي محمد اليوسف : موضوعات فلسفية اشكالية
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف هارتمان والتفكير الماديفي تفرّد متمايز وفلسفة واضحة بلا تعقيد يطرح نيقولاي هارتمان احد اعضاء مؤسسي فلسفة الحياة رؤاه الفلسفية "جوهر الفكر أنه لا يستطيع التفكير بعدم, بل فقط بشيء ما ". ويضع هارتمان بعض ركائز فلسفته المادية في إعلائه قيمة العقل قوله " أخطأت الميتافيزيقا القديمة خطأ مزدوجا, فقد كانت تدّعي من جانب أنها تقدم حلا لما هو غير ممكن المعرفة, ومع ذلك فإن كل موجود يمكن إدراكه ومعرفته."بهذه العبارات يجّنبنا هارتمان الخطأ المستمر تداوله إعتبارنا الميتافيزيقا تستطيع معالجة الوجود والاشياء كموجودات مادية, وهذه الخاصّية تتقاسمها الميتافيزيقا مع جميع الفلسفات المادية غير المثالية. كما أن القول الانسان كائن ميتافيزيقي لم تمت رغم إدعاء نيتشة موت الاله وإدعاءات فلاسفة المادية العقلية العلمية إنتحار الاديان في منجزات العلم. ويذهب البعض ان جوهر الفلسفة هو الميتافيزيقا الذي بدايته كانت مبحث الوجود في الفلسفة اليونانية.يقول هارتمان بوضوح إسلوبه الفلسفي الرشيق " العقل العارف – عقل المعرفة - يتجه في الإتجاه المعاكس للعقل المدرك للماهيّات ". هنا يتوجب علينا التنبيه الى أن العقل لا يدرك الماهيّات في كل مدركاته كونها مضيعة وقت بحسب فلسفة كانط. أعتقد ما أراد هارتمان التعبير عنه أن العقل يدرك الموجودات المادية والموضوعات الخيالية بما يغنيه عن البحث في محاولة إدراكه الماهيّات أو الجواهر هو تعبير صحيح.منذ القرن الثامن عشر عصر كانط تم التبشير بمسلمّة لا تقبل المناقشة أن العقل الذي يدرك إمتلاكه المعارف, يتوازى في مساره التسليم في عدم قدرة العقل إدراك ماهيّات الاشياء في وجودها الدفين وراء حجاب الصفات الخارجية لها. وبقيت هذه المقولة الفلسفية ساريّة المفعول مع فلاسفة الوجودية وفلاسفة الحياة وفلاسفة الفينامينالوجيا عند هوسرل تحديدا, والأهم أن الماركسية تقّر أن العقل غير ملزم بإدراك الماهيات قدر إلتزام إدراكه الصفات الخارجية للاشياء كينونة موجودية كاملة.امام هذا الالتباس نوضح مسالتين هما:1. لايوجد قطع فلسفي جازم يؤكد ان الاشياء تدّخر جوهرا خلف الصفات الخارجية باستثناء الانسان فهو يمتلك كينونة موجودية متكونة من صفات خارجية وماهية ذاتية تحتجب خلف تلك الصفات.2. اسبينوزا اعتبر الماهية هي الجوهر داخل الاشياء غير مدرك لكن بدلالته ندرك الجوهر الازلي للخالق. اسبينوزا تعامل مع ادراك الجوهر سابق على ادراك اسبقية الوجود.يقرّ هارتمان بحقيقة " الميتافيزيقا ليست علما, بل هي مجموعة اسئلة لا يمكن الإجابة عليها". لا حاجة هنا تأكيد أن عبارة هارتمان متكررة ومعادة حد التخمة, لكن ما هو جدير بالملاحظة أنه ليست الميتافيزيقا في حقيقتها الجوهرية وحدها حمولتها تساؤلات متسلسلة لا تقف عند حدود معينة بلا أجوبة نهائية. بل الفلسفة عموما تقوم على سلسلة لانهائية من التساؤلات المتروكة بلا أجوبة أسئلة متوارثة الى اليوم محاولة الاجابة عليها. إنه لمن الجدير التعقيب عليه أن العقل من حيث المبدأ هو فعالية لا تتوقف في التساؤل عن كل وجود مادي أو ظاهرة طبيعية أو موضوع خيالي, لكن العبرة هي في محدودية قدرة العقل إعطاء أجوبة عن كل شيء. وخير دليل على هذا العجز العقلي الإدراكي نجده أن كلتا الفلسفتين المادية والمثالية تعتبران مرجعية العقل هي الفيصل في إدراك العقل وعدم إدراكه لما ليس له قيمة ومعنى لا في الاشياء ولا في موضوعات الخيال. التعبير الفلسفي الذي لم اعثر عليه لدى فلاسفة عديدين هو ان العقل يخطأ كما تخطأ الحواس.سبينوزا وإعجاز الطبيعةيقول سبينوزا " أن ارادة الله وقواني ......
#موضوعات
#فلسفية
#اشكالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765237
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف هارتمان والتفكير الماديفي تفرّد متمايز وفلسفة واضحة بلا تعقيد يطرح نيقولاي هارتمان احد اعضاء مؤسسي فلسفة الحياة رؤاه الفلسفية "جوهر الفكر أنه لا يستطيع التفكير بعدم, بل فقط بشيء ما ". ويضع هارتمان بعض ركائز فلسفته المادية في إعلائه قيمة العقل قوله " أخطأت الميتافيزيقا القديمة خطأ مزدوجا, فقد كانت تدّعي من جانب أنها تقدم حلا لما هو غير ممكن المعرفة, ومع ذلك فإن كل موجود يمكن إدراكه ومعرفته."بهذه العبارات يجّنبنا هارتمان الخطأ المستمر تداوله إعتبارنا الميتافيزيقا تستطيع معالجة الوجود والاشياء كموجودات مادية, وهذه الخاصّية تتقاسمها الميتافيزيقا مع جميع الفلسفات المادية غير المثالية. كما أن القول الانسان كائن ميتافيزيقي لم تمت رغم إدعاء نيتشة موت الاله وإدعاءات فلاسفة المادية العقلية العلمية إنتحار الاديان في منجزات العلم. ويذهب البعض ان جوهر الفلسفة هو الميتافيزيقا الذي بدايته كانت مبحث الوجود في الفلسفة اليونانية.يقول هارتمان بوضوح إسلوبه الفلسفي الرشيق " العقل العارف – عقل المعرفة - يتجه في الإتجاه المعاكس للعقل المدرك للماهيّات ". هنا يتوجب علينا التنبيه الى أن العقل لا يدرك الماهيّات في كل مدركاته كونها مضيعة وقت بحسب فلسفة كانط. أعتقد ما أراد هارتمان التعبير عنه أن العقل يدرك الموجودات المادية والموضوعات الخيالية بما يغنيه عن البحث في محاولة إدراكه الماهيّات أو الجواهر هو تعبير صحيح.منذ القرن الثامن عشر عصر كانط تم التبشير بمسلمّة لا تقبل المناقشة أن العقل الذي يدرك إمتلاكه المعارف, يتوازى في مساره التسليم في عدم قدرة العقل إدراك ماهيّات الاشياء في وجودها الدفين وراء حجاب الصفات الخارجية لها. وبقيت هذه المقولة الفلسفية ساريّة المفعول مع فلاسفة الوجودية وفلاسفة الحياة وفلاسفة الفينامينالوجيا عند هوسرل تحديدا, والأهم أن الماركسية تقّر أن العقل غير ملزم بإدراك الماهيات قدر إلتزام إدراكه الصفات الخارجية للاشياء كينونة موجودية كاملة.امام هذا الالتباس نوضح مسالتين هما:1. لايوجد قطع فلسفي جازم يؤكد ان الاشياء تدّخر جوهرا خلف الصفات الخارجية باستثناء الانسان فهو يمتلك كينونة موجودية متكونة من صفات خارجية وماهية ذاتية تحتجب خلف تلك الصفات.2. اسبينوزا اعتبر الماهية هي الجوهر داخل الاشياء غير مدرك لكن بدلالته ندرك الجوهر الازلي للخالق. اسبينوزا تعامل مع ادراك الجوهر سابق على ادراك اسبقية الوجود.يقرّ هارتمان بحقيقة " الميتافيزيقا ليست علما, بل هي مجموعة اسئلة لا يمكن الإجابة عليها". لا حاجة هنا تأكيد أن عبارة هارتمان متكررة ومعادة حد التخمة, لكن ما هو جدير بالملاحظة أنه ليست الميتافيزيقا في حقيقتها الجوهرية وحدها حمولتها تساؤلات متسلسلة لا تقف عند حدود معينة بلا أجوبة نهائية. بل الفلسفة عموما تقوم على سلسلة لانهائية من التساؤلات المتروكة بلا أجوبة أسئلة متوارثة الى اليوم محاولة الاجابة عليها. إنه لمن الجدير التعقيب عليه أن العقل من حيث المبدأ هو فعالية لا تتوقف في التساؤل عن كل وجود مادي أو ظاهرة طبيعية أو موضوع خيالي, لكن العبرة هي في محدودية قدرة العقل إعطاء أجوبة عن كل شيء. وخير دليل على هذا العجز العقلي الإدراكي نجده أن كلتا الفلسفتين المادية والمثالية تعتبران مرجعية العقل هي الفيصل في إدراك العقل وعدم إدراكه لما ليس له قيمة ومعنى لا في الاشياء ولا في موضوعات الخيال. التعبير الفلسفي الذي لم اعثر عليه لدى فلاسفة عديدين هو ان العقل يخطأ كما تخطأ الحواس.سبينوزا وإعجاز الطبيعةيقول سبينوزا " أن ارادة الله وقواني ......
#موضوعات
#فلسفية
#اشكالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765237
الحوار المتمدن
علي محمد اليوسف - موضوعات فلسفية اشكالية