غياث المرزوق : ٱلْأَنَــــا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيْلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا ٱلْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ ٱلْسَّيِّدِ ٱلْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من هٰتَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورتَيِ التطوُّرِ ......
#ٱلْأَنَــــا:
#ظَاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيْلِ
#وَبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيْلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726806
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا ٱلْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ ٱلْسَّيِّدِ ٱلْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من هٰتَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورتَيِ التطوُّرِ ......
#ٱلْأَنَــــا:
#ظَاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيْلِ
#وَبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيْلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726806
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - ٱلْأَنَــــا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيْلِ (2)
غياث المرزوق : ٱلْأَنَا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا ٱ-;-لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ ٱ-;-لْسَّيِّدِ ٱ-;-لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا نفسانيًّا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من هٰ-;-تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورت ......
#ٱلْأَنَا:
#ظَاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيلِ
#وَبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728799
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا ٱ-;-لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ ٱ-;-لْسَّيِّدِ ٱ-;-لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا نفسانيًّا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من هٰ-;-تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورت ......
#ٱلْأَنَا:
#ظَاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيلِ
#وَبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728799
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - ٱلْأَنَا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيلِ (2)
غياث المرزوق : ٱلْأَنَٰا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيْلِ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا ٱ-;-لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ ٱ-;-لْسَّيِّدِ ٱ-;-لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا نفسانيًّا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من هٰ-;-تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورت ......
#ٱلْأَنَٰا:
#ظَاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيْلِ
#وَبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيْلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728809
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى لَوْ تَشَيَّأَتْ فِي عُقْرِ دَارِهَا ٱ-;-لْخَاصِّاَلْأَنَا لَيْسَتْ فِي شَيءٍ مِنَ ٱ-;-لْسَّيِّدِ ٱ-;-لْمِخْمَاصِزيغموند فرويد(2)كما سَبَقَ ذكرُهُ في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، يتبدَّى الجهازُ النفسانيُّ مُحَدِّدًا كينونةَ الحياةِ الذهنيةِ رُمَّةً في إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الثانيةِ»، وذلك بعدَ تَبَلْوُرِهَا الحَدِّيِّ من إطارِ «بنيتِهِ الطوبوغرافيةِ الأولى»، يتبدَّى باعتبارِهِ جهازًا نفسانيًّا كَنِينًا تحدِّدُهُ مكوِّناتٌ أساسيةٌ ثلاثةٌ تمَّ تحديدُهَا بالاِصطلاحِ المُؤَاتي، بدورِهَا هي الأُخرى، من لَدُنْ ماهياتٍ، أو «نياباتٍ»، نفسانيةٍ ثلاثٍ، ألا وهي: «الأنا (الشاهدةُ)» The Ego، ذاتُ الوجودِ الوَسْطِيِّ (القائمِ على الوساطةِ)، أوَّلاً؛ و«الأنا الغائبةُ» The Id، ذاتُ الوجودِ السَّبْقِيِّ (القائمِ على الاستنتاجِ)، ثانيًا؛ و«الأنا العليا» The Super-Ego، ذاتُ الوجودِ اللحْقِيِّ (القائمِ على الاستقراءِ)، ثالثًا. وكما سَبَقَ ذكرُهُ أيضًا في معرضِ الكلامِ عن مدى التعاضُدِ «الحَرِيِّ» بينَ هذهِ الماهياتِ النفسانيةِ الثلاثِ وعن مدى إدراكِ هكذا تعاضُدٍ من منظورِ مقدارِ الوعيِ بالعَيْنِ، ثَمَّةَ صنفانِ رئيسيَّانِ متغايرانِ (متضادَّانِ) من الدوافعِ الغَرَزيةِ التي تستمدُّ طاقاتِهَا الرَّغبيةَ من العملياتِ الجسمانيةِ الأوَّليةِ (في الأنا الغائبةِ، في الأغلبِ والأعمِّ). أوَّلاً، «الدافعُ الغَرَزِيُّ الحياتيُّ» (أو إيروس)، ويشتملُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الأوَّلُ، بدورِهِ، على صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الصَّائنةُ للجنسِ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ الحافظةُ للذاتِ». ثانيًا، «الدافعُ الغَرَزِيُّ المماتيُّ» (أو ثاناتوس)، ويتضمَّنُ هذا الصنفُ الرئيسيُّ الثاني، بدورِهِ كذاك، صنفَيْنِ فرعيَّيْنِ أيضًا هما: «الدوافعُ الغَرَزيةُ الساديةُ»، و«الدوافعُ الغَرَزيةُ المازوخيةُ». وبما أنَّ الدوافعَ الغَرَزيةَ الحافظةَ للذاتِ لَدوافعُ مُخَصَّصَةٌ للأنا (الشاهدةِ)، أو مَعْزُوَّةٌ إليها تحديدًا، فإنَّ التشابهَ الجوهريَّ الحاسمَ بينَ الأنا (الشاهدةِ) والأنا الغائبةِ، إذن، لَوشيجُ الاتصالِ بأيٍّ من الأَقْسِمَاءِ اللاواعيةِ لهذهِ الدوافعِ الغَرَزيةِ بالذواتِ. وفي هذا ما يفسِّرُ الجزمَ على محتوى الأنا (الشاهدةِ)، أو على محتوى الأنا العليا، بقدرِ ما يخصُّها الأمرُ كذلك، باعتبارِهِ محتوىً لا ينتمي إلى نطاقِ نظامِ الوعيِ انتماءً قَطْعِيًّا البتَّةَ. ويدلُّ هذا الجزمُ، أيضًا، على أنَّ الشكلَ الأكثرَ بدائيةً للأنا (الشاهدةِ)، ذلك الشكلَ الذي يحرِّضُهُ بدئيًا عينُ التماهي «البدائيِّ»، كما سبقَ شرحُهُ في البدايةِ، إنَّمَا هو شكلٌ يضمُّ الأقسِمَاءَ ما قبلَ الواعيةَ لكافَّةِ الدوافعِ الغَرَزيةِ التي يتمُّ تخصيصُها للأنا الغائبةِ تخصيصًا لاواعيًا. لهذا السببِ، يميلُ فرويد إلى وصفِ الأنا (الشاهدةِ)، تارةً، وإلى وصفِ الأنا الغائبةِ، طورًا، بتعبيرٍ واحدٍ من هذا الخصوصِ، تعبيرٍ يشيرُ إلى أنَّ كلاًّ من هٰ-;-تَيْنِ الماهيَّتَيْنِ النفسانيَّتَيْنِ يمثِّلُ «الاحتياطيَّ المديدَ» لِلِّبِيدُو، تحديدًا. إذا كانَ ما يقصدُهُ فرويد من هذا التعبيرِ صحيحًا، بالفعلِ، فليستِ الأنا (الشاهدةُ) والأنا الغائبةُ، إذن، سوى نسختَيْنِ (متفرِّعتَيْنِ) من ماهيةٍ نفسانيةٍ أصليةٍ (أو بدائيةٍ) واحدةٍ، بحيثُ يمكنُ القولُ إنَّ الأنا (الشاهدةَ) ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) متحوِّلةٌ وإنَّ الأنا الغائبةَ ماهيةٌ نفسانيةٌ (فرعيةٌ) ثابتةٌ، في المسارِ الطبيعيِّ لسيرورت ......
#ٱلْأَنَٰا:
#ظَاهِرِيَّاتُ
#ٱلْتَّدْلِيْلِ
#وَبَاطِنِيَّاتُ
#ٱلْتَّذْلِيْلِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728809
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - ٱلْأَنَٰا: ظَاهِرِيَّاتُ ٱلْتَّدْلِيْلِ وَبَاطِنِيَّاتُ ٱلْتَّذْلِيْلِ (2)
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْاِشْتِيَاقِ» 8
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... وَهَــا أَنْتَلَامَرْئِيٌّ مَا دُمْتَ صَامِتًا، /... بِلا حَرَاكْتَكَلَّـمْ مَا اسْتَطَعْتَ، إِذَنْ،/... كَيْمَا أَرَاكْسُقْرَاط[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](8)/... مُنْذُ أَنْ،مُنْذُ أَنْ كَانَ، بِالعَثَرَاتِ الخِفَافِ،يُقِيلُ، يُقِيلُ، ٱلْخُطَى فِي الطَّرِيقِ كَصَبَّارَتَيْنِ،/... ٱحْتِرَاقَاْ/...كَانَ يَعْلَمُ عِلْمَ اليَقِينِ بِأَنَّ الرَّفِيقَةَفِي الحِزْبِوَ«القَلْبِ»،/... مَـدَّتْ،وَمَدَّتْ مَدَى السَّنَوَاتِ العِجَافِ،حَمَاسَتَهَا مَرَّتَيْنِ:فَقَـدْ مَهَّدْتْهُ، وَقَدْ مَسَّدَتْهُ/...بِمَحْوِ المُحِيلاتِ وَالمُسْتحِيلاتِ،/... طُــرًّالِكَيْمَا يَجُرَّ فَحِيــحَ الفُحُولَةِ جَرًّا،/... وَجَرًّاوَكَيْمَا يَنِطَّ نَطِيطًا مُمِيطًا ذُؤَابَتَهُ– مُسْبَكِرًّاوَيَخْتَرِقَ الغَابَةَ الأُنْثَوِيَّةَ فِي غَارَتَيْنِ،/... ٱخْتِرَاقَاْ/...فَقَدْ قَدَّ مِنْهَا، بِذَاكَ، «حِرَاجَ» عَشِيقَتِهِ/... ٱلْجَامِحَهْ***/... وَلٰكِنَّ،لٰكِنَّ «أَطْمَـاحَ» زَوْجَتَهِ/... ٱلْطَّامِحَهْ/...شَوَّهَتْ، فِي إِطَـارِ المَكَانِ،خَصَائِصَهُ– مِثْلَمَاأَرْعَدَتْ، فِي إِسَارِ الزَّمَانِ،– فَرَائِصَهُ/...حِينَ جَاءَتْ تُبَشِّرُهُ بِالنِّعَالِٱلْجَرِيئَةِ وَجْهًا لِوَجْهٍوَتَبْكِي دَمًا، وَتُعَشِّرُهُ لَوْعَةً/... وَاشْتِيَاقَاْ*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْاِشْتِيَاقِ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733138
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... وَهَــا أَنْتَلَامَرْئِيٌّ مَا دُمْتَ صَامِتًا، /... بِلا حَرَاكْتَكَلَّـمْ مَا اسْتَطَعْتَ، إِذَنْ،/... كَيْمَا أَرَاكْسُقْرَاط[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](8)/... مُنْذُ أَنْ،مُنْذُ أَنْ كَانَ، بِالعَثَرَاتِ الخِفَافِ،يُقِيلُ، يُقِيلُ، ٱلْخُطَى فِي الطَّرِيقِ كَصَبَّارَتَيْنِ،/... ٱحْتِرَاقَاْ/...كَانَ يَعْلَمُ عِلْمَ اليَقِينِ بِأَنَّ الرَّفِيقَةَفِي الحِزْبِوَ«القَلْبِ»،/... مَـدَّتْ،وَمَدَّتْ مَدَى السَّنَوَاتِ العِجَافِ،حَمَاسَتَهَا مَرَّتَيْنِ:فَقَـدْ مَهَّدْتْهُ، وَقَدْ مَسَّدَتْهُ/...بِمَحْوِ المُحِيلاتِ وَالمُسْتحِيلاتِ،/... طُــرًّالِكَيْمَا يَجُرَّ فَحِيــحَ الفُحُولَةِ جَرًّا،/... وَجَرًّاوَكَيْمَا يَنِطَّ نَطِيطًا مُمِيطًا ذُؤَابَتَهُ– مُسْبَكِرًّاوَيَخْتَرِقَ الغَابَةَ الأُنْثَوِيَّةَ فِي غَارَتَيْنِ،/... ٱخْتِرَاقَاْ/...فَقَدْ قَدَّ مِنْهَا، بِذَاكَ، «حِرَاجَ» عَشِيقَتِهِ/... ٱلْجَامِحَهْ***/... وَلٰكِنَّ،لٰكِنَّ «أَطْمَـاحَ» زَوْجَتَهِ/... ٱلْطَّامِحَهْ/...شَوَّهَتْ، فِي إِطَـارِ المَكَانِ،خَصَائِصَهُ– مِثْلَمَاأَرْعَدَتْ، فِي إِسَارِ الزَّمَانِ،– فَرَائِصَهُ/...حِينَ جَاءَتْ تُبَشِّرُهُ بِالنِّعَالِٱلْجَرِيئَةِ وَجْهًا لِوَجْهٍوَتَبْكِي دَمًا، وَتُعَشِّرُهُ لَوْعَةً/... وَاشْتِيَاقَاْ*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْاِشْتِيَاقِ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733138
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْاِشْتِيَاقِ» (8)
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّبَجُّحِ» 9
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... وَهَا أَنْتَأَخْفَيْتَ حَشْدًا مِنْ «مَشَاعِرِكَ»/... ٱ-;-لْغَرِيرَهْوَلٰ-;-كِنَّهُ قَدْ يَكُونُ، إِذَّاكَ، حَقِيقَتَكَ/... ٱ-;-لْمَرِيرَهْزيغموند فرويد[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](9)/... تِيكَ كَانَتْخَمْسَةً وَثَلاثِينَ عَامًا – وَأَكْثَرَ،/... تِيكَ كَانَتْ/...حِينَمَا كَانَ يُصَدِّعُ أَرْؤُسَنَا بِشِعَارَاتٍ/... مُضَخَّمَةٍمِنْ جَـدَا «الاِسْتِيرَاتِجِ» وَ«التَّكْتِيكِ»/... مُضَمَّخَةٍمِنْ صَدَا «الرَّتَائِجِ» وَ«الدِّيَالِكْتِيكِ»/... مُرَخَّمَةٍقِيَامًا، قُعُودًا، وُقُوفًا،/... وَمَمْشَى/...حَسْبَمَا كَانَ يُتَأْتِئُ مَا يَأْتِي بِهِ مَأْتَـاةً،فَمَأْتَاةً، مُتَبَجِّحًا، كَمَا البَبَّغَاءِ/... ٱ-;-لْأَعْشَى/.../... حَسْبَمَا كَانَ يُتَأْتِئُ مُذَّاكَ، مُذَّاكَ،لا لِشَيْءٍ،لا لِشَيْءٍ، مِنْ أَمَامِ البَرِيَّهْ،سِوَى أَنَّهُ لا يُجِيـدُ القِرَاءَةَ فِي اللُّغَةِ/... «ٱ-;-لْأُمِّ»نَاهِيكُمْ عَنِ اللُّغَةِ الأَجْنَبِيَّهْ***/... مَا عَلَيْنَا،كَانَ كُلُّ مَا قَامَ بِهِ، حِذَاءً بِأَسْتَاهِ تِيكَٱ-;-لْمُلُوكِ الدُّيُوكِ،/... بَعِيدًا،بَعِيدًا عَنِ الأَنْظَارِ جَادَّتِهَا وَالمَسَامِعِ/... ٱ-;-لْجَاوِيَهْ/...وَقَريبًا لِإِسْتٍ بَنَوِيٍّ، فِي البَلاطِ،بِبُرْطُمِهِ الضَّحُوكِ،/... قَرِيبًا،/...– فَمُذَّاكَ، – مُـذَّاكَ،كَانَ دَيْدَبَانًا وَفِيًّا لِضَرْطَتِهِ الخَاصَّهْ،وَلِمَحْضِ، مَحْضِ، مِلْكِيَّتِهِ الخَاصَّهْ،– وَالمُتَكَدِّسِ،– وَالمُتَكَدِّسِ، مِنْرَأْسِمَالٍ، كَذَاكَ، فِي أَزْمِنَةِ الخَاصَّهْ،/...– كُلُّ ذَاكَ،– يَسِيرُ يَسِيرًا، يَسِيرًا،عَلَى النَّقْضِ مِنْ تِيْكَ «الشِّعَارَاتِ»/... ٱ-;-لْخَاوِيَهْ/...– كُلُّ ذَاكَ،– وَكَانَ، أَسًى، فَأَسًى،كُشْتَبَانًا طَيِّعًا مُتَمَرْكِسًا بِإِبْهَامِ بَغْلَتِهِ/... ٱ-;-لْرَّاوِيَهْ*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّبَجُّحِ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733347
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... وَهَا أَنْتَأَخْفَيْتَ حَشْدًا مِنْ «مَشَاعِرِكَ»/... ٱ-;-لْغَرِيرَهْوَلٰ-;-كِنَّهُ قَدْ يَكُونُ، إِذَّاكَ، حَقِيقَتَكَ/... ٱ-;-لْمَرِيرَهْزيغموند فرويد[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](9)/... تِيكَ كَانَتْخَمْسَةً وَثَلاثِينَ عَامًا – وَأَكْثَرَ،/... تِيكَ كَانَتْ/...حِينَمَا كَانَ يُصَدِّعُ أَرْؤُسَنَا بِشِعَارَاتٍ/... مُضَخَّمَةٍمِنْ جَـدَا «الاِسْتِيرَاتِجِ» وَ«التَّكْتِيكِ»/... مُضَمَّخَةٍمِنْ صَدَا «الرَّتَائِجِ» وَ«الدِّيَالِكْتِيكِ»/... مُرَخَّمَةٍقِيَامًا، قُعُودًا، وُقُوفًا،/... وَمَمْشَى/...حَسْبَمَا كَانَ يُتَأْتِئُ مَا يَأْتِي بِهِ مَأْتَـاةً،فَمَأْتَاةً، مُتَبَجِّحًا، كَمَا البَبَّغَاءِ/... ٱ-;-لْأَعْشَى/.../... حَسْبَمَا كَانَ يُتَأْتِئُ مُذَّاكَ، مُذَّاكَ،لا لِشَيْءٍ،لا لِشَيْءٍ، مِنْ أَمَامِ البَرِيَّهْ،سِوَى أَنَّهُ لا يُجِيـدُ القِرَاءَةَ فِي اللُّغَةِ/... «ٱ-;-لْأُمِّ»نَاهِيكُمْ عَنِ اللُّغَةِ الأَجْنَبِيَّهْ***/... مَا عَلَيْنَا،كَانَ كُلُّ مَا قَامَ بِهِ، حِذَاءً بِأَسْتَاهِ تِيكَٱ-;-لْمُلُوكِ الدُّيُوكِ،/... بَعِيدًا،بَعِيدًا عَنِ الأَنْظَارِ جَادَّتِهَا وَالمَسَامِعِ/... ٱ-;-لْجَاوِيَهْ/...وَقَريبًا لِإِسْتٍ بَنَوِيٍّ، فِي البَلاطِ،بِبُرْطُمِهِ الضَّحُوكِ،/... قَرِيبًا،/...– فَمُذَّاكَ، – مُـذَّاكَ،كَانَ دَيْدَبَانًا وَفِيًّا لِضَرْطَتِهِ الخَاصَّهْ،وَلِمَحْضِ، مَحْضِ، مِلْكِيَّتِهِ الخَاصَّهْ،– وَالمُتَكَدِّسِ،– وَالمُتَكَدِّسِ، مِنْرَأْسِمَالٍ، كَذَاكَ، فِي أَزْمِنَةِ الخَاصَّهْ،/...– كُلُّ ذَاكَ،– يَسِيرُ يَسِيرًا، يَسِيرًا،عَلَى النَّقْضِ مِنْ تِيْكَ «الشِّعَارَاتِ»/... ٱ-;-لْخَاوِيَهْ/...– كُلُّ ذَاكَ،– وَكَانَ، أَسًى، فَأَسًى،كُشْتَبَانًا طَيِّعًا مُتَمَرْكِسًا بِإِبْهَامِ بَغْلَتِهِ/... ٱ-;-لْرَّاوِيَهْ*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّبَجُّحِ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733347
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّبَجُّحِ» (9)
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّمَرْئِي» 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... حَتَّىٱ-;-لْحَيَوانُ، حَتَّاهُ، يَجْأَفُ مِمَّا يَرَاهُ/... فِي ٱ-;-لْمِرْآةْوَٱ-;-لْإِنْسَانُ رَامِئَةٌ أَنَاهُ بَيْنَ مَهْزَأَةٍ/... وَمَلْهَـــاةْ!جاك لاكان[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](10)/... لَوْحَةٌ،مَزْحَةٌ، «أُحَّــةٌ»، حِينَكَانَتْ مُسَمَّرَةً فِي حِتَارِ/... ٱ-;-لْجِدَارِأَمَامَ ٱ-;-لْسَّرِيرِ، كَذَاكَ ٱ-;-لْـبِلا قَاعِدَهْ/.../... كَانَيَنْتِفُ، يَعْتِفُ مِنْ حَاجِبَيْهِ– مَلِيًّــا – خَلِيًّـابِلَمْزَاتِ، هَمْزَاتِ،لا بَــلْ بِهَمْسَاتِ، مِلْقَطِهِٱ-;-لْوَاعِـــدَهْ/.../... فَجْأَةً،فَجْأَةً، دُونَ آنِفِ إِيْمَــاءَةٍ،صَارَتِ اللَّوْحَةُ المُشْتَهَاةُ،بِذَاكَ ٱ-;-لْغُبَارِ المُثَارِ،/... مَرَايَاْ/...فَكَمْ كَانَتِ «الجُبَّ» لِلْسِّرِّوَٱ-;-لْفِكْــرِ،وَٱ-;-لْحَتْفِ،وَٱ-;-لْعَسْفِمُغْتَمِدًا، بِالمُــرُوءَةِ، مِنْكُلِّ إِنْسٍ وَ«جِنْسٍ»، فِي/... ٱ-;-لْرَّزَايَاْ/...حِينَ كَانْتْ تُغَيِّرُ سَحْنَتَهُمْ –كُلَّ مُمْسٍ، وَلَمْسٍ،وَلا تَتَغَيَّرُ سَحْنَتُهَا، – قَيْدَ أُنْمُلَــةٍ،– قَيْدَ ثُؤْلُلَــةٍ،/... بِالثَّنَايَاْ/...تَارَةً يَتَحَسَّسُ إِلْيَتَهُ الوَاقِعِيَّةَ،فِي ذُرْوَةِ الرَّسْحِ، /... وَالرَّبْضِ،– أَوْتَارَةً يَتَمَــرْآهُ فِي الاِنْعِكاسِ،وَيُقْعِي كَـ«أقْعَى»عَلَى الأرْضِ،/...– كَيْ تَشْرَئِبَّ– وَكَيْ تَسْتَبَّ/... ٱ-;-لْحَكَايَاْ*** كَانَ يُعَانِقُ «دِفْئًا» مِنْ زَوْجَتِهِ المَحْزُونَةِ،فِي لَحَظَاتِ حَمِيٍّ مَائِرَةٍ، ثَائِرَةٍ،/... بِالمَشْفَىكَانَ يُؤَافِكُ مَحْمُومًا بِالآهَــاتِ المَوْزُونَةِ،ثُمَّ يُصَــرِّحُ تَصْرِيحًا،مِنْ هَمْسٍ، لَيْلَةَ أَمْسِ،– يُصَــرِّحُ،/...ثُمَّ يَصُــولُ، يَجُــولُ،عَلَى حُلُمٍ «وَرَعِيٍّ» يَتَجَــرَّأُ فِي «لَتْأِ» صَبِيَّةِ ذَاكَ الحَيِّ «اليَرْمُوكِيِّ»،– وَلَمْ تَبْلُغْ بَعْدُ نِهَايَةَ حَوْلٍ بَعْدَ العَشْرَةِ –لٰ-;-كِنَّ البَالِغَ رَدْحًا فِي العَقْدِ الرَّابعِ مَا ٱ-;-نْفَكَّ يَنِطُّ، كَمَا القِرْدِ «المَمْلُوكِيِّ»،بِتَوْقٍ مَحْرُورٍ، أّوْ أُمْنِيَةٍ مُتَدَنِّيَةٍ مُتَدَيِّنَةٍ،أَوْ بُغْيَةِ أُمِّيٍّ حَـائِرةٍ، جَـائِرَةٍ،/... فِي المَنْفَى*** *** ***بلفاست (إيرلندا الشمالية) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّمَرْئِي»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737746
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... حَتَّىٱ-;-لْحَيَوانُ، حَتَّاهُ، يَجْأَفُ مِمَّا يَرَاهُ/... فِي ٱ-;-لْمِرْآةْوَٱ-;-لْإِنْسَانُ رَامِئَةٌ أَنَاهُ بَيْنَ مَهْزَأَةٍ/... وَمَلْهَـــاةْ!جاك لاكان[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](10)/... لَوْحَةٌ،مَزْحَةٌ، «أُحَّــةٌ»، حِينَكَانَتْ مُسَمَّرَةً فِي حِتَارِ/... ٱ-;-لْجِدَارِأَمَامَ ٱ-;-لْسَّرِيرِ، كَذَاكَ ٱ-;-لْـبِلا قَاعِدَهْ/.../... كَانَيَنْتِفُ، يَعْتِفُ مِنْ حَاجِبَيْهِ– مَلِيًّــا – خَلِيًّـابِلَمْزَاتِ، هَمْزَاتِ،لا بَــلْ بِهَمْسَاتِ، مِلْقَطِهِٱ-;-لْوَاعِـــدَهْ/.../... فَجْأَةً،فَجْأَةً، دُونَ آنِفِ إِيْمَــاءَةٍ،صَارَتِ اللَّوْحَةُ المُشْتَهَاةُ،بِذَاكَ ٱ-;-لْغُبَارِ المُثَارِ،/... مَرَايَاْ/...فَكَمْ كَانَتِ «الجُبَّ» لِلْسِّرِّوَٱ-;-لْفِكْــرِ،وَٱ-;-لْحَتْفِ،وَٱ-;-لْعَسْفِمُغْتَمِدًا، بِالمُــرُوءَةِ، مِنْكُلِّ إِنْسٍ وَ«جِنْسٍ»، فِي/... ٱ-;-لْرَّزَايَاْ/...حِينَ كَانْتْ تُغَيِّرُ سَحْنَتَهُمْ –كُلَّ مُمْسٍ، وَلَمْسٍ،وَلا تَتَغَيَّرُ سَحْنَتُهَا، – قَيْدَ أُنْمُلَــةٍ،– قَيْدَ ثُؤْلُلَــةٍ،/... بِالثَّنَايَاْ/...تَارَةً يَتَحَسَّسُ إِلْيَتَهُ الوَاقِعِيَّةَ،فِي ذُرْوَةِ الرَّسْحِ، /... وَالرَّبْضِ،– أَوْتَارَةً يَتَمَــرْآهُ فِي الاِنْعِكاسِ،وَيُقْعِي كَـ«أقْعَى»عَلَى الأرْضِ،/...– كَيْ تَشْرَئِبَّ– وَكَيْ تَسْتَبَّ/... ٱ-;-لْحَكَايَاْ*** كَانَ يُعَانِقُ «دِفْئًا» مِنْ زَوْجَتِهِ المَحْزُونَةِ،فِي لَحَظَاتِ حَمِيٍّ مَائِرَةٍ، ثَائِرَةٍ،/... بِالمَشْفَىكَانَ يُؤَافِكُ مَحْمُومًا بِالآهَــاتِ المَوْزُونَةِ،ثُمَّ يُصَــرِّحُ تَصْرِيحًا،مِنْ هَمْسٍ، لَيْلَةَ أَمْسِ،– يُصَــرِّحُ،/...ثُمَّ يَصُــولُ، يَجُــولُ،عَلَى حُلُمٍ «وَرَعِيٍّ» يَتَجَــرَّأُ فِي «لَتْأِ» صَبِيَّةِ ذَاكَ الحَيِّ «اليَرْمُوكِيِّ»،– وَلَمْ تَبْلُغْ بَعْدُ نِهَايَةَ حَوْلٍ بَعْدَ العَشْرَةِ –لٰ-;-كِنَّ البَالِغَ رَدْحًا فِي العَقْدِ الرَّابعِ مَا ٱ-;-نْفَكَّ يَنِطُّ، كَمَا القِرْدِ «المَمْلُوكِيِّ»،بِتَوْقٍ مَحْرُورٍ، أّوْ أُمْنِيَةٍ مُتَدَنِّيَةٍ مُتَدَيِّنَةٍ،أَوْ بُغْيَةِ أُمِّيٍّ حَـائِرةٍ، جَـائِرَةٍ،/... فِي المَنْفَى*** *** ***بلفاست (إيرلندا الشمالية) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّمَرْئِي»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737746
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّمَرْئِي» (10)
غياث المرزوق : خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّمَرْئِيْ» 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... حَتَّىٱ-;-لْحَيَوانُ، حَتَّاهُ، يَجْأَفُ مِمَّا يَرَاهُ/... فِي ٱ-;-لْمِرْآةْوَٱ-;-لْإِنْسَانُ رَامِئَةٌ أَنَاهُ بَيْنَ مَهْزَأَةٍ/... وَمَلْهَـــاةْ!جاك لاكان[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](10)/... لَوْحَةٌ،مَزْحَةٌ، «أُحَّــةٌ»، حِينَكَانَتْ مُسَمَّرَةً فِي حِتَارِ/... ٱ-;-لْجِدَارِأَمَامَ ٱ-;-لْسَّرِيرِ، كَذَاكَ ٱ-;-لْـبِلا قَاعِدَهْ/.../... كَانَيَنْتِفُ، يَعْتِفُ مِنْ حَاجِبَيْهِ– مَلِيًّــا – خَلِيًّـابِلَمْزَاتِ، هَمْزَاتِ،لا بَــلْ بِهَمْسَاتِ، مِلْقَطِهِٱ-;-لْوَاعِـــدَهْ/.../... فَجْأَةً،فَجْأَةً، دُونَ آنِفِ إِيْمَــاءَةٍ،صَارَتِ اللَّوْحَةُ المُشْتَهَاةُ،بِذَاكَ ٱ-;-لْغُبَارِ المُثَارِ،/... مَرَايَاْ/...فَكَمْ كَانَتِ «الجُبَّ» لِلْسِّرِّوَٱ-;-لْفِكْــرِ،وَٱ-;-لْحَتْفِ،وَٱ-;-لْعَسْفِمُغْتَمِدًا، بِالمُــرُوءَةِ، مِنْكُلِّ إِنْسٍ وَ«جِنْسٍ»، فِي/... ٱ-;-لْرَّزَايَاْ/...حِينَ كَانَتْ تُغَيِّرُ سَحْنَتَهُمْ –كُلَّ مُمْسٍ، وَلَمْسٍ،وَلا تَتَغَيَّرُ سَحْنَتُهَا، – قَيْدَ أُنْمُلَــةٍ،– قَيْدَ ثُؤْلُلَــةٍ،/... بِالثَّنَايَاْ/...تَارَةً يَتَحَسَّسُ إِلْيَتَهُ الوَاقِعِيَّةَ،فِي ذُرْوَةِ الرَّسْحِ، /... وَالرَّبْضِ،– أَوْتَارَةً يَتَمَــرْآهُ فِي الاِنْعِكاسِ،وَيُقْعِي كَـ«أَقْعَى»عَلَى الأرْضِ،/...– كَيْ تَشْـرَئِبَّ– وَكَيْ تَسْتَئِبَّ/... ٱ-;-لْحَكَايَاْ*** كَانَ يُعَانِقُ «دِفْئًا» مِنْ زَوْجَتِهِ المَحْزُونَةِ،فِي لَحَظَاتِ حَمِيٍّ مَائِرَةٍ، ثَائِرَةٍ،/... بِالمَشْفَىكَانَ يُؤَافِكُ مَحْمُومًا بِالآهَــاتِ المَوْزُونَةِ،ثُمَّ يُصَرِّحُ تَصْرِيحًا، فِي هَيْقَعَةِٱ-;-لْهَمْسِ، بِلَيْلَـةِ أَمْسِ،– يُصَــرِّحُ،/...ثُمَّ يَصُولُ، يَجُــولُ،عَلَى حُلُمٍ «وَرَعِيٍّ» يَتَجَــرَّأُ فِي «لَتْأِ» صَبِيَّةِ ذَاكَ الحَيِّ «اليَرْمُوكِيِّ»،– وَلَمْ تَبْلُغْ بَعْدُ نِهَايَةَ حَوْلٍ بَعْدَ العَشْرَةِ –لٰ-;-كِنَّ البَالِغَ رَدْحًا فِي العَقْدِ الرَّابِعِ مَا ٱ-;-نْفَكَّ يَنِطُّ، كَمَا القِرْدِ «المَمْلُوكِيِّ»،بِتَوْقٍ مَحْرُورٍ، أَوْ أُمْنِيَةٍ مُتَدَنِّيَةٍ مُتَدَيِّنَةٍ،أَوْ بُغْيَةِ أُمِّيٍّ حَـائِرةٍ، جَـائِرَةٍ،/... فِي المَنْفَى*** *** ***بلفاست (إيرلندا الشمالية) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّمَرْئِيْ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739581
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق /... حَتَّىٱ-;-لْحَيَوانُ، حَتَّاهُ، يَجْأَفُ مِمَّا يَرَاهُ/... فِي ٱ-;-لْمِرْآةْوَٱ-;-لْإِنْسَانُ رَامِئَةٌ أَنَاهُ بَيْنَ مَهْزَأَةٍ/... وَمَلْهَـــاةْ!جاك لاكان[مِنْ يَوْمِيَّاتِ زَوْجٍ فُرَاتِيٍّ مُتَحَرِّرٍ](10)/... لَوْحَةٌ،مَزْحَةٌ، «أُحَّــةٌ»، حِينَكَانَتْ مُسَمَّرَةً فِي حِتَارِ/... ٱ-;-لْجِدَارِأَمَامَ ٱ-;-لْسَّرِيرِ، كَذَاكَ ٱ-;-لْـبِلا قَاعِدَهْ/.../... كَانَيَنْتِفُ، يَعْتِفُ مِنْ حَاجِبَيْهِ– مَلِيًّــا – خَلِيًّـابِلَمْزَاتِ، هَمْزَاتِ،لا بَــلْ بِهَمْسَاتِ، مِلْقَطِهِٱ-;-لْوَاعِـــدَهْ/.../... فَجْأَةً،فَجْأَةً، دُونَ آنِفِ إِيْمَــاءَةٍ،صَارَتِ اللَّوْحَةُ المُشْتَهَاةُ،بِذَاكَ ٱ-;-لْغُبَارِ المُثَارِ،/... مَرَايَاْ/...فَكَمْ كَانَتِ «الجُبَّ» لِلْسِّرِّوَٱ-;-لْفِكْــرِ،وَٱ-;-لْحَتْفِ،وَٱ-;-لْعَسْفِمُغْتَمِدًا، بِالمُــرُوءَةِ، مِنْكُلِّ إِنْسٍ وَ«جِنْسٍ»، فِي/... ٱ-;-لْرَّزَايَاْ/...حِينَ كَانَتْ تُغَيِّرُ سَحْنَتَهُمْ –كُلَّ مُمْسٍ، وَلَمْسٍ،وَلا تَتَغَيَّرُ سَحْنَتُهَا، – قَيْدَ أُنْمُلَــةٍ،– قَيْدَ ثُؤْلُلَــةٍ،/... بِالثَّنَايَاْ/...تَارَةً يَتَحَسَّسُ إِلْيَتَهُ الوَاقِعِيَّةَ،فِي ذُرْوَةِ الرَّسْحِ، /... وَالرَّبْضِ،– أَوْتَارَةً يَتَمَــرْآهُ فِي الاِنْعِكاسِ،وَيُقْعِي كَـ«أَقْعَى»عَلَى الأرْضِ،/...– كَيْ تَشْـرَئِبَّ– وَكَيْ تَسْتَئِبَّ/... ٱ-;-لْحَكَايَاْ*** كَانَ يُعَانِقُ «دِفْئًا» مِنْ زَوْجَتِهِ المَحْزُونَةِ،فِي لَحَظَاتِ حَمِيٍّ مَائِرَةٍ، ثَائِرَةٍ،/... بِالمَشْفَىكَانَ يُؤَافِكُ مَحْمُومًا بِالآهَــاتِ المَوْزُونَةِ،ثُمَّ يُصَرِّحُ تَصْرِيحًا، فِي هَيْقَعَةِٱ-;-لْهَمْسِ، بِلَيْلَـةِ أَمْسِ،– يُصَــرِّحُ،/...ثُمَّ يَصُولُ، يَجُــولُ،عَلَى حُلُمٍ «وَرَعِيٍّ» يَتَجَــرَّأُ فِي «لَتْأِ» صَبِيَّةِ ذَاكَ الحَيِّ «اليَرْمُوكِيِّ»،– وَلَمْ تَبْلُغْ بَعْدُ نِهَايَةَ حَوْلٍ بَعْدَ العَشْرَةِ –لٰ-;-كِنَّ البَالِغَ رَدْحًا فِي العَقْدِ الرَّابِعِ مَا ٱ-;-نْفَكَّ يَنِطُّ، كَمَا القِرْدِ «المَمْلُوكِيِّ»،بِتَوْقٍ مَحْرُورٍ، أَوْ أُمْنِيَةٍ مُتَدَنِّيَةٍ مُتَدَيِّنَةٍ،أَوْ بُغْيَةِ أُمِّيٍّ حَـائِرةٍ، جَـائِرَةٍ،/... فِي المَنْفَى*** *** ***بلفاست (إيرلندا الشمالية) ......
#خَفَايَا
#ٱلْعِشْقِ
#ٱلْأَرْبَعُونَ:
#«خَفِيَّةُ
#ٱلْتَّمَرْئِيْ»
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739581
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - خَفَايَا ٱلْعِشْقِ ٱلْأَرْبَعُونَ: «خَفِيَّةُ ٱلْتَّمَرْئِيْ» (10)
غياث المرزوق : مِنْ حَقَائِقِنَا هٰهُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰهُنَاكَ 9
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يَتَعَبَّدُونَ «الغَيْبَ»، فِي الظَّلامَ، بِكُلِّ/... حُبُورْوَفِي ذَاتِ الآنِ، يُشِيحُونَ عَنْ مِشْكَاةِ/... ٱ-;-لْنُّورْروبرت إنغرسول[مِنْ حَقَائِقِنَا هٰ-;-هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰ-;-هُنَاكَ!](9)فِي ذٰ-;-لِكَ العَالَمِ «الدِّيمُقْرَاطِيِّ» المُحَاكَى فِي بِلادِهِمْ،أَيَّامَ الجَوَائِحِ وَالوَبَاءِ:هَا هُمْ يَسْتَنْفِرُونَ جُلَّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ وُسْعٍ مَادِّيٍّ وَمَعْنَوِيٍّوَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ حِذْقٍ كَذٰ-;-لِكَ،بُغْيَةَ الاِنْتِهَاءِ بِشَيْءٍ مِنَ «الدَّوَاءِ» العَجَائِبِيِّ النَّجِيعٍ،وَبُغْيَةَ الاِهْتِدَاءِ لِإِحْيَاءِ الحَيَاةِ،وَمَنْ عَلَيْهَا بِالتَّسْدِيدِ اللافِتِ لِلصَّدِيقِ وَ«العَدُوِّ»،عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ!؟وَفِي هٰ-;-ذَا العَالَمِ «الأُوتُوقْرَاطِيِّ» المُحَاكِي فِي بِلادِنَا،أَيَّامَ الجَوَائِحِ وَالوَبَاءِ:هَا هُمْ يَسْتَنْزِفُونَ كُلَّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ وُسْعٍ مَادِّيٍّ وَمَعْنَوِيٍّوَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ حُمْقٍ كَذٰ-;-لِكَ،بُغْيَةَ الابْتِدَاءِ بفَيْءٍ مِنَ «الدُّعَاءِ» الغَرَائِبِيِّ الفَجِيعٍ،وَبُغْيَةَ الاِقْتِدَاءِ بِإِفْنَاءِ الحَيَاةِ،وَمَنْ عَلَيْهَا بِالتَّشْدِيدِ الشَّامِتِ بِالعَدُوِّ لا الصَّدِيقِ،دُونَمَا الِاسْتِثْنَاءِ!؟[اَلْحَقِيقَةُ ٱ-;-لْتَّاسِعَةُ]***Factual Observations, Here and There (IX)Ghiath El-MarzoukWith their backs to the niche of sunlight, they worship the unseen of darkness [with utter delight].Robert IngersollFactual Observations, Here and There!In that often-imitated ‘democratic’ world over there: One sees them, in the times of epidemics and pandemics, mobilizing with dexterity most of what they can afford, both materially and immaterially (as well as in between), for the possible arrival at some miraculously effective ‘medication’ in order to save the lives of both friends and ‘enemies’ on this planet, and without distinction!In this often-imitating ‘autocratic’ world over here: One sees them, in the times of epidemics and pandemics, exhausting with absurdity all of what they can afford, both materially and immaterially (as well as in between), for the probable guidance by some fictitiously afflictive ‘imprecation’ in order to end the lives of ‘enemies’ rather than friends on this planet, and without exception![Factual Observation IX]*** ......
#مِنْ
#حَقَائِقِنَا
#هٰهُنَا،
#وَمِنْ
#حَقَائِقِهِمْ
#هٰهُنَاكَ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743819
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق يَتَعَبَّدُونَ «الغَيْبَ»، فِي الظَّلامَ، بِكُلِّ/... حُبُورْوَفِي ذَاتِ الآنِ، يُشِيحُونَ عَنْ مِشْكَاةِ/... ٱ-;-لْنُّورْروبرت إنغرسول[مِنْ حَقَائِقِنَا هٰ-;-هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰ-;-هُنَاكَ!](9)فِي ذٰ-;-لِكَ العَالَمِ «الدِّيمُقْرَاطِيِّ» المُحَاكَى فِي بِلادِهِمْ،أَيَّامَ الجَوَائِحِ وَالوَبَاءِ:هَا هُمْ يَسْتَنْفِرُونَ جُلَّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ وُسْعٍ مَادِّيٍّ وَمَعْنَوِيٍّوَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ حِذْقٍ كَذٰ-;-لِكَ،بُغْيَةَ الاِنْتِهَاءِ بِشَيْءٍ مِنَ «الدَّوَاءِ» العَجَائِبِيِّ النَّجِيعٍ،وَبُغْيَةَ الاِهْتِدَاءِ لِإِحْيَاءِ الحَيَاةِ،وَمَنْ عَلَيْهَا بِالتَّسْدِيدِ اللافِتِ لِلصَّدِيقِ وَ«العَدُوِّ»،عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ!؟وَفِي هٰ-;-ذَا العَالَمِ «الأُوتُوقْرَاطِيِّ» المُحَاكِي فِي بِلادِنَا،أَيَّامَ الجَوَائِحِ وَالوَبَاءِ:هَا هُمْ يَسْتَنْزِفُونَ كُلَّ مَا لَدَيْهِمْ مِنْ وُسْعٍ مَادِّيٍّ وَمَعْنَوِيٍّوَمَا بَيْنَهُمَا مِنْ حُمْقٍ كَذٰ-;-لِكَ،بُغْيَةَ الابْتِدَاءِ بفَيْءٍ مِنَ «الدُّعَاءِ» الغَرَائِبِيِّ الفَجِيعٍ،وَبُغْيَةَ الاِقْتِدَاءِ بِإِفْنَاءِ الحَيَاةِ،وَمَنْ عَلَيْهَا بِالتَّشْدِيدِ الشَّامِتِ بِالعَدُوِّ لا الصَّدِيقِ،دُونَمَا الِاسْتِثْنَاءِ!؟[اَلْحَقِيقَةُ ٱ-;-لْتَّاسِعَةُ]***Factual Observations, Here and There (IX)Ghiath El-MarzoukWith their backs to the niche of sunlight, they worship the unseen of darkness [with utter delight].Robert IngersollFactual Observations, Here and There!In that often-imitated ‘democratic’ world over there: One sees them, in the times of epidemics and pandemics, mobilizing with dexterity most of what they can afford, both materially and immaterially (as well as in between), for the possible arrival at some miraculously effective ‘medication’ in order to save the lives of both friends and ‘enemies’ on this planet, and without distinction!In this often-imitating ‘autocratic’ world over here: One sees them, in the times of epidemics and pandemics, exhausting with absurdity all of what they can afford, both materially and immaterially (as well as in between), for the probable guidance by some fictitiously afflictive ‘imprecation’ in order to end the lives of ‘enemies’ rather than friends on this planet, and without exception![Factual Observation IX]*** ......
#مِنْ
#حَقَائِقِنَا
#هٰهُنَا،
#وَمِنْ
#حَقَائِقِهِمْ
#هٰهُنَاكَ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743819
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - مِنْ حَقَائِقِنَا هٰهُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰهُنَاكَ! (9)
غياث المرزوق : مِنْ حَقَائِقِنَا هٰهُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰهُنَاكَ 10
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَإِنْ رُمْتَ مَرْأَى المَوْتِ جَلِيًّا،/... فِي هٰ-;-كَذَا زَمَانْفَانْظُرْ إِزَاءَكَ فِي المِـرْآةِ مَلِيًّا،/... فِي كُلِّ آنٍ وَآنْجان كوكتو[مِنْ حَقَائِقِنَا هٰ-;-هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰ-;-هُنَاكَ!](10)فِي ذٰ-;-لِكَ العَالَمِ «الاِنْفِتَاحِيِّ» الطَّلِيقِ فِي بِلادِهِمْ،لِحُسْنِ الطّالِعِ:هَا هُمْ يُؤَازِرُونَ «القِنَّ السَّبِيَّ» بَيْنَ بَارِحٍ وَآتٍ،لِكَيْمَا يَبُثُّوا فِيهِ رُوحَ الحَيَاةِ، كَيْمَا يُحَرِّرُوهُ حُـرًّامِنْ «سِجْنِهِ»، ذَاكَ العَتِيدِ!؟وَفِي هٰ-;-ذَا العَالَمِ «الاِنْغِلاقِيِّ» الصَّفيقِ فِي بِلادِنَاِ،لِسُوءِ الطّالِعِ:هَا هُمْ يُطَارِدُونَ «الحُرَّ الأبِيَّ» مِنْ أَيِّمَا جِهَاتٍ،لِكَيْمَا يَرُثُّوا مِنْهُ رُوحَ الحَيَاةِ، كَيْمَا يَأْسِرُوهُ أَسْرًافِي «سُجُونِهِمْ»، مِنْ جَدِيد!؟[اَلْحَقِيقَةُ ٱ-;-لْعَاشِرَةُ]***Factual Observations, Here and There (X)Ghiath El-MarzoukIf you seek to see Death at work all the way,Watch then yourself in the mirror day after day.Jean CocteauFactual Observations, Here and There!In that seemingly unrestrained, ‘broad-minded’ world over there: One sees them, in the times of good fortune and the like, attempting as hardly as possible, both in preceding and succeeding manners, attempting to buttress the ‘incarcerated vassal’ so as to endow his/her soul with new life, and to intentionally emancipate him/her from that prospective ‘confinement’!In this seemingly insubordinate, ‘narrow-minded’ world over here: One sees them, in the times of misfortune and the like, attempting as hardly as possible, and from all possible points of --dir--ection, attempting to give chase to the ‘superciliously liberated’ so as to prohibit his/her soul from any life, and to deliberately apprehend him/her into that retrospective ‘confinement’![Factual Observation X]*** ......
#مِنْ
#حَقَائِقِنَا
#هٰهُنَا،
#وَمِنْ
#حَقَائِقِهِمْ
#هٰهُنَاكَ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744263
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَإِنْ رُمْتَ مَرْأَى المَوْتِ جَلِيًّا،/... فِي هٰ-;-كَذَا زَمَانْفَانْظُرْ إِزَاءَكَ فِي المِـرْآةِ مَلِيًّا،/... فِي كُلِّ آنٍ وَآنْجان كوكتو[مِنْ حَقَائِقِنَا هٰ-;-هُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰ-;-هُنَاكَ!](10)فِي ذٰ-;-لِكَ العَالَمِ «الاِنْفِتَاحِيِّ» الطَّلِيقِ فِي بِلادِهِمْ،لِحُسْنِ الطّالِعِ:هَا هُمْ يُؤَازِرُونَ «القِنَّ السَّبِيَّ» بَيْنَ بَارِحٍ وَآتٍ،لِكَيْمَا يَبُثُّوا فِيهِ رُوحَ الحَيَاةِ، كَيْمَا يُحَرِّرُوهُ حُـرًّامِنْ «سِجْنِهِ»، ذَاكَ العَتِيدِ!؟وَفِي هٰ-;-ذَا العَالَمِ «الاِنْغِلاقِيِّ» الصَّفيقِ فِي بِلادِنَاِ،لِسُوءِ الطّالِعِ:هَا هُمْ يُطَارِدُونَ «الحُرَّ الأبِيَّ» مِنْ أَيِّمَا جِهَاتٍ،لِكَيْمَا يَرُثُّوا مِنْهُ رُوحَ الحَيَاةِ، كَيْمَا يَأْسِرُوهُ أَسْرًافِي «سُجُونِهِمْ»، مِنْ جَدِيد!؟[اَلْحَقِيقَةُ ٱ-;-لْعَاشِرَةُ]***Factual Observations, Here and There (X)Ghiath El-MarzoukIf you seek to see Death at work all the way,Watch then yourself in the mirror day after day.Jean CocteauFactual Observations, Here and There!In that seemingly unrestrained, ‘broad-minded’ world over there: One sees them, in the times of good fortune and the like, attempting as hardly as possible, both in preceding and succeeding manners, attempting to buttress the ‘incarcerated vassal’ so as to endow his/her soul with new life, and to intentionally emancipate him/her from that prospective ‘confinement’!In this seemingly insubordinate, ‘narrow-minded’ world over here: One sees them, in the times of misfortune and the like, attempting as hardly as possible, and from all possible points of --dir--ection, attempting to give chase to the ‘superciliously liberated’ so as to prohibit his/her soul from any life, and to deliberately apprehend him/her into that retrospective ‘confinement’![Factual Observation X]*** ......
#مِنْ
#حَقَائِقِنَا
#هٰهُنَا،
#وَمِنْ
#حَقَائِقِهِمْ
#هٰهُنَاكَ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744263
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - مِنْ حَقَائِقِنَا هٰهُنَا، وَمِنْ حَقَائِقِهِمْ هٰهُنَاكَ! (10)
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 3
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ ٱ-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ ٱ-;-لْعُصَابِ ٱ-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ ٱ-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ ٱ-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانٍ حالُ كل ......
#تِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
#خَرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
#سَهْوًا
#أَمْ
#خُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
#رَهْوًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748475
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ ٱ-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ ٱ-;-لْعُصَابِ ٱ-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ ٱ-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ ٱ-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانٍ حالُ كل ......
#تِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
#خَرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
#سَهْوًا
#أَمْ
#خُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
#رَهْوًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748475
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ (3)
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ ٱ-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ ٱ-;-لْعُصَابِ ٱ-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ ٱ-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ ٱ-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(4)قلتُ، للتذكيرِ مرَّةً أُخرى، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ «الحَرْدَاءِ»، غادة السمان، قدْ أمسكَ مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ النُّظَرَاءِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِهَا، لا من رأسِهَا كما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» بميداءٍ لافتٍ من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» البَخْسِ ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي تجلَّتْ عنصريَّتُهَا، ولمْ تَزَلْ تتجلَّى كذاك، على أكثرَ من صَعيدٍ مهينٍ، كما ذُكر. ذلك لأن هكذا كاتبةً روائيَّةً، إذْ تطرحُ في البدءِ عنوانَ تقريرِهَا الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ هَامَةِ عَصْفٍ اِستفهامِيٍّ «لاعنصريٍّ» غاضبٍ، قدْ غَلَتْ غُلُوًّا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ من أديمِ «بابا نويل» بقرينةٍ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أنَّ هذا الإقرانَ بالذاتِ حُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» و«الحَرِيِّ» لِسَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ «تفوَّقِ» العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» و«الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ المعنيِّينَ والمعنيَّاتِ طُرًّا (انظرا تقريرَهَا البدئيَّ: «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟»، القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى ذاتَهَا لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من عناصرِ الألوانِ الأديميَّةِ الأُخرى (كالأصفرِ والأحمرِ والأسمرِ، تحديدًا)، حتى لو كانتْ مأخوذةً بذات بالحُسْبَانِ في حَدِّها الأدنى. وأيًّا كانَ غُفْلانُ الكاتبةِ الروائيَّةِ «اللاعنصريَّةِ» الغَضْبَى عن حقيقةِ التاريخِ المعنيِّ فعلاً، فإن شخصيةَ «بابا نويل» ليستْ سوى شخصيةٍ خياليةٍ آتيةٍ أصلاً، إبَّانَ حقبتِهَا التاريخيةِ الثانيةِ، من منطقةِ القطبِ الشماليِّ التي يتميَّزُ سُكَّانُهَا بشدَّةِ بياضِ الأديمِ، حتى أشدَّ بياضًا من أديمِ سُكَّانِ أوروبا ذاتِهَا (ناهيكما عن أديمِ السُّكَّانِ الأصليِّينِ في أمريكا قبلَ ابتلائِهَا بوباءِ الاستعمارِ الإنكليزيِّ في أواخرِ القرنِ السادسَ عشرَ). فها هو عينُ عالِمِ الإنسانِ (أو الأنثروبولوجيِّ)، كلود ليفي-ستراوس، في مقالِهِ الجدليِّ الألمعيِّ الذي أُسِيءَ فهمُهُ أكثرَ من مرَّةٍ، «بابا نويل المُعَذَّب» Le Père Noël Supplicié، ها هو لا يهتمُّ قطعًا بالسببِ «المُلِحِّ» الذي يُفضي بالصغارِ إلى الإيمانِ الرَّسُوخِ بشخصيةٍ خياليةٍ، كمثلِ «بابا نويل»، بل يهتمُّ أكثرَ بالمَدْعَاةِ «المِلْحَاحِ» التي تحدو بالكبارِ إلى جَعْلِ هؤلاءِ الصغارِ يؤمنونَ هذا الإيمانَ الرَّسُوخَ بهذهِ الشخصيةِ! ثَمَّةَ، إذن، دلالاتٌ نفسانيَّةٌ جِدُّ هَامَّةٍ يمكنُ استشفافُهَا من كلِّ ما أُشيرَ إليهِ من «سجالٍ» مبا ......
#تِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
#خَرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
#سَهْوًا
#أَمْ
#خُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
#رَهْوًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751367
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ ٱ-;-لْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ ٱ-;-لْعُصَابِ ٱ-;-لْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ ٱ-;-لْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ ٱ-;-لْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(4)قلتُ، للتذكيرِ مرَّةً أُخرى، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ «الحَرْدَاءِ»، غادة السمان، قدْ أمسكَ مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ النُّظَرَاءِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِهَا، لا من رأسِهَا كما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» بميداءٍ لافتٍ من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» البَخْسِ ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي تجلَّتْ عنصريَّتُهَا، ولمْ تَزَلْ تتجلَّى كذاك، على أكثرَ من صَعيدٍ مهينٍ، كما ذُكر. ذلك لأن هكذا كاتبةً روائيَّةً، إذْ تطرحُ في البدءِ عنوانَ تقريرِهَا الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ هَامَةِ عَصْفٍ اِستفهامِيٍّ «لاعنصريٍّ» غاضبٍ، قدْ غَلَتْ غُلُوًّا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ من أديمِ «بابا نويل» بقرينةٍ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أنَّ هذا الإقرانَ بالذاتِ حُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» و«الحَرِيِّ» لِسَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ «تفوَّقِ» العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» و«الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ المعنيِّينَ والمعنيَّاتِ طُرًّا (انظرا تقريرَهَا البدئيَّ: «متى كان «بابا نويل» أسود البشرة؟»، القدس العربي، 25 كانون الأول 2020). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى ذاتَهَا لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من عناصرِ الألوانِ الأديميَّةِ الأُخرى (كالأصفرِ والأحمرِ والأسمرِ، تحديدًا)، حتى لو كانتْ مأخوذةً بذات بالحُسْبَانِ في حَدِّها الأدنى. وأيًّا كانَ غُفْلانُ الكاتبةِ الروائيَّةِ «اللاعنصريَّةِ» الغَضْبَى عن حقيقةِ التاريخِ المعنيِّ فعلاً، فإن شخصيةَ «بابا نويل» ليستْ سوى شخصيةٍ خياليةٍ آتيةٍ أصلاً، إبَّانَ حقبتِهَا التاريخيةِ الثانيةِ، من منطقةِ القطبِ الشماليِّ التي يتميَّزُ سُكَّانُهَا بشدَّةِ بياضِ الأديمِ، حتى أشدَّ بياضًا من أديمِ سُكَّانِ أوروبا ذاتِهَا (ناهيكما عن أديمِ السُّكَّانِ الأصليِّينِ في أمريكا قبلَ ابتلائِهَا بوباءِ الاستعمارِ الإنكليزيِّ في أواخرِ القرنِ السادسَ عشرَ). فها هو عينُ عالِمِ الإنسانِ (أو الأنثروبولوجيِّ)، كلود ليفي-ستراوس، في مقالِهِ الجدليِّ الألمعيِّ الذي أُسِيءَ فهمُهُ أكثرَ من مرَّةٍ، «بابا نويل المُعَذَّب» Le Père Noël Supplicié، ها هو لا يهتمُّ قطعًا بالسببِ «المُلِحِّ» الذي يُفضي بالصغارِ إلى الإيمانِ الرَّسُوخِ بشخصيةٍ خياليةٍ، كمثلِ «بابا نويل»، بل يهتمُّ أكثرَ بالمَدْعَاةِ «المِلْحَاحِ» التي تحدو بالكبارِ إلى جَعْلِ هؤلاءِ الصغارِ يؤمنونَ هذا الإيمانَ الرَّسُوخَ بهذهِ الشخصيةِ! ثَمَّةَ، إذن، دلالاتٌ نفسانيَّةٌ جِدُّ هَامَّةٍ يمكنُ استشفافُهَا من كلِّ ما أُشيرَ إليهِ من «سجالٍ» مبا ......
#تِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
#خَرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
#سَهْوًا
#أَمْ
#خُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
#رَهْوًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751367
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ (4)
غياث المرزوق : تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ 3-4
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ ٱلْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ ٱلْعُصَابِ ٱلْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ ٱلْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ ٱلْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من ......
#تِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
#خَرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
#سَهْوًا
#أَمْ
#خُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
#رَهْوًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751477
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق وَمِنْ بَيْنِ ٱلْغَضِيضِ مِنْ إِرْهَاصِ ٱلْعُصَابِ ٱلْنَّفْسِيِّأَنْ يَبِينَ ٱلْمَغِيضُ حَقًّا، أَوْ حَتَّى بَاطِلاً، بِتَسْيَارِهِ ٱلْعَكْسِيِّزيغموند فرويد(3)قلتُ، في القسمِ الأوَّلِ من هذا المقالِ، إنَّ يراعَ الكاتبةِ الروائيَّةِ السوريةِ المنشأِ واللبنانيةِ المبدأِ والفرنسيةِ الملجأِ، غادة السمان، قدْ بَدَا ماسكًا مسألةَ الدفاعِ عن حَالِ الأنَامِ السُّودِ المضطهَدينَ (إزاءَ حَالِ الأنَامِ البِيضِ المضطهِدينَ) من ذيلِها، لا من رأسِها مثلما تقتضيهِ الحكمةُ والحصافةُ اقتضاءً، وإلى حدٍّ يتبدَّى فيهِ ذلك الموقفُ «اللاعنصريُّ»، جَرَّاءَ محاولاتِ تفسيرِ الماءِ بعدَ الجهدِ الجهيدِ بالماءِ، موقفًا «عنصريًّا مضادًّا» بامتيازٍ – حتى أكثرَ «عنصريَّةً» من عنصريَّةِ صحيفةِ «القدس العربي» ذاتِهَا، هذهِ الصحيفةِ «العربيةِ» و«الفلسطينيةِ» التي مَا إن يطفو على السطحِ مَحْضُ نبأٍ عابرٍ عن دخولِ السلكِ السياسيِّ «الغربيِّ» من طرفِ امرئٍ، أو امرأةٍ، متحدِّرَيْن من أصلٍ «فلسطينيٍّ»، مهما بلغَ في النَّأْيِ مبلغًا، حتى يهرعَ طاقمُ تحريرِهَا إلى تصديعِ الرؤوسِ عن هكذا أصلٍ «فلسطينيٍّ» بكلِّ أشكالِ «الخَرْطِ» و«الضَّرْطِ» الأعْجَفَيْنِ، وبكلِّ أنواعِ التطبيلِ والتَّتْبِيلِ الأجوفَيْنِ، إن لمْ تُقَلْ أشياءٌ لَأَشْيَنُ بالإمْعَانِ منها. هذا مع العلمِ البئيسِ أنَّ الأغلبَ السَّاحِقَ من أولئك العربِ المغتربينَ، أو حتى مُحَاذِيهِمْ من «المستغربينَ» Occidentalists، جلاءً وَ/أَوْ خفاءً (في حذاءِ المُجَافينَ من «المستشرقينَ» Orientalists)، أولئك العربِ الذين تحدَّروا بعِتْرَةٍ أو بطفرةٍ من أصلٍ «فلسطينيٍّ» في أصقاعٍ الغربِ «الآمنِ» (في أمريكا وبريطانيا خاصَّةً)، إنَّمَا يعملونَ «كَادِّينَ متفانينَ» بذريعةٍ وضيعةٍ، أو بأُخرى أشدَّ وضاعةً، كعناصرِ «مخابراتٍ» أو «استخباراتٍ» أو «أمْنٍ» أو حتى «تَحَرٍّ» – يعملونَ بذاك بـ«اليُسْرَى» لصالحِ هذهِ أو تلك السلطةِ الرسميةِ أو اللارسميةِ التي ينتمونَ، أو يرومونَ الانتماءَ، إليها في هكذا غربٍ «آمنٍ» – ويعملونَ كذاك بـ«العُسْرَى»، وهُنَا الطَّامَّةُ الكُبْرَى، لطالحِ حتى صنوانِهِمْ من العربِ الآخرينَ الفارِّينَ من بلادِهِمْ (لأسبابٍ سياسيَّةٍ أو دينيَّةٍ أو غيرِها). ذلك لأن الكاتبةَ الروائيَّةَ، إذْ تطرحُ عنوانَ تقريرِها الصحافيِّ ذي المَرْهَصَةِ الكورونيَّةِ «التاسعَةَ عشرَةَ» تحتَ جنحِ شيءٍ من (عَصْفِ) الاستفهامِ «اللاعنصريِّ» الغاضبِ، قدْ أغرقتْ إغراقًا صَارخًا في إقرانِ لونِ البياضِ، لا لونِ السَّوادِ، من أديمِ «بابا نويل» (أو «سانتا كلوز») بقرينةٍ أو بقرائِنَ عنصريةٍ في غيرِ مَظِنَّتِهَا بَتًّا، ظانَّةً أن هذا الإقرانَ لَحُجَّةٌ دَالَّةٌ في انتقادِهَا «الضميريِّ» وفي اتِّقَادِهَا «الأبيِّ» و«الحَرِيِّ» لمدى سَعْيِ ذاك الغربِ «الديمقراطيِّ» إلى ترسيخِ أفكارِ تفوَّقِ العنصرِ الأبيضِ المستديمِ على العنصرِ الأسودِ «الذميمِ» أو حتى «الدميمِ» في نفوسِ الأطفالِ طُرًّا (وبالأخَصِّ مَنْ نشأوا ومَنْ نشأنَ في أكنافِ مجتمعاتٍ مسيحيةٍ). بيدَ أنَّ الكاتبةَ الروائيَّةَ «اللاعنصريَّةَ» الغَضْبَى، والحالُ هذِهِ، لم تَكُنْ قَطُّ على درايةٍ بأنَّ في فحوى دفاعِهَا عن حالِ العنصرِ الأسودِ (قدَّامَ العنصرِ الأبيضِ) شيئًا كَنِينًا من «الاتِّجَارِ الزَّرِيِّ» بحَقٍّ تاريخيٍّ تالدٍ، رغمَ سَيْرِهِ «تَسْيَارًا عَكْسِيًّا» حسبَمَا تَبْتَنِيهِ العبارةُ التصديريَّةُ الفرويديَّةُ، إن أُخِذَ بالحُسْبَانِ حالُ كلٍّ من ......
#تِلْكَ
#ٱلْكَاْتِبَةُ
#ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ:
#خَرَفُ
#ٱلْعِفَاْفِ
#سَهْوًا
#أَمْ
#خُلْفُ
#ٱلْإِرْدَاْفِ
#رَهْوًا؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751477
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - تِلْكَ ٱلْكَاْتِبَةُ ٱلْرِّوَاْئِيَّةُ: خَرَفُ ٱلْعِفَاْفِ سَهْوًا أَمْ خُلْفُ ٱلْإِرْدَاْفِ رَهْوًا؟ (3-4)
غياث المرزوق : وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي البَصِيرَةِ: ثَلاثُ رَسَائلَ شِعْرِيَّةٍ قَصِيرةٍ
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَا مِنْ رَايَةٍ، تَكْفِي لِإِخْفَاءِ/... هٰ-;-ذَا ٱ-;-لْعَـــارْعَارِ قَتْلِ ٱ-;-لْأَطْفَالِ ٱ-;-لْأَبْرِيَاءِفِي وَضَحِ ٱ-;-لْنَّهَارْهاورد زن(1)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، سلام الحلموشي]وَسَلامٌ عَلَيْكِ، سَلامٌ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْسَتُبْعَثِينَ، سَتُبْعَثِينَ،/... سَتُبْعَثِينَ،شَاءَ قَاتِلُوكِ ٱ-;-لْعُسَفَاءُ،أَمْ أَبَوْا، يَا سَلامْ/...وَسَتَأْلَفِينَ، سَتَأْلَفِينَ،/... سَتَأْلَفِينَٱ-;-لْكَوَاكِبَ كُلَّهَا وَٱ-;-لْشَّمْسَ وَٱ-;-لْقَمَرَ،تَأْلَفِينَهُمْ سَاجِدِينَلِمُقْلَتَيْكِ، لِوَجْنَتَيْكِ، لِشَامَتَيْكِ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْ***(2)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، باسمة الحمصي]وَٱ-;-بْتَسَمْتُ، ٱ-;-بْتَسَمْتُ ٱ-;-بْتِسَامَتَكِ ٱ-;-لْلُّؤْلُؤِيَّةَ،يَا بَاسِمَهْ/...فَرَأَيْتُ،رَأَيْتُ ٱ-;-لْمَلائِكَ، كُلَّ ٱ-;-لْمَلائِكِ،تَحْتَارُ مِنِّي،/...وَتَضْحَكُ،تَضْحَكُ فِي ٱ-;-لْلَّحْظَةِٱ-;-لْحَاسِمَهْ***(3)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلِ ٱ-;-لْشَّهِيدِ، غيث رزق]وَهَا أَنْتَ، هَا أَنْتَتَحْمِلُ اِسْمِي بِلا أَلِفٍ، أَوْ دَمٍ،يَا جَمِيلَ المُحَيَّاْ/...لِأُعْلِنَ فِي ٱ-;-لْوَسْمِأُعْلِنَ أَنَّكَ حَيٌّ، وَاِسْمُكَ حَيٌّ يُرَتِّلُبِٱ-;-لْاِسْمِ، وَٱ-;-لْرَّسْمِمَا دُمْتُ حَيَّاْ***[مِنْ شُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّورَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ ٱ-;-لْأَوَائِلِ]*** *** *** ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#البَصِيرَةِ:
#ثَلاثُ
#رَسَائلَ
#شِعْرِيَّةٍ
#قَصِيرةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754107
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَا مِنْ رَايَةٍ، تَكْفِي لِإِخْفَاءِ/... هٰ-;-ذَا ٱ-;-لْعَـــارْعَارِ قَتْلِ ٱ-;-لْأَطْفَالِ ٱ-;-لْأَبْرِيَاءِفِي وَضَحِ ٱ-;-لْنَّهَارْهاورد زن(1)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، سلام الحلموشي]وَسَلامٌ عَلَيْكِ، سَلامٌ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْسَتُبْعَثِينَ، سَتُبْعَثِينَ،/... سَتُبْعَثِينَ،شَاءَ قَاتِلُوكِ ٱ-;-لْعُسَفَاءُ،أَمْ أَبَوْا، يَا سَلامْ/...وَسَتَأْلَفِينَ، سَتَأْلَفِينَ،/... سَتَأْلَفِينَٱ-;-لْكَوَاكِبَ كُلَّهَا وَٱ-;-لْشَّمْسَ وَٱ-;-لْقَمَرَ،تَأْلَفِينَهُمْ سَاجِدِينَلِمُقْلَتَيْكِ، لِوَجْنَتَيْكِ، لِشَامَتَيْكِ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْ***(2)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، باسمة الحمصي]وَٱ-;-بْتَسَمْتُ، ٱ-;-بْتَسَمْتُ ٱ-;-بْتِسَامَتَكِ ٱ-;-لْلُّؤْلُؤِيَّةَ،يَا بَاسِمَهْ/...فَرَأَيْتُ،رَأَيْتُ ٱ-;-لْمَلائِكَ، كُلَّ ٱ-;-لْمَلائِكِ،تَحْتَارُ مِنِّي،/...وَتَضْحَكُ،تَضْحَكُ فِي ٱ-;-لْلَّحْظَةِٱ-;-لْحَاسِمَهْ***(3)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلِ ٱ-;-لْشَّهِيدِ، غيث رزق]وَهَا أَنْتَ، هَا أَنْتَتَحْمِلُ اِسْمِي بِلا أَلِفٍ، أَوْ دَمٍ،يَا جَمِيلَ المُحَيَّاْ/...لِأُعْلِنَ فِي ٱ-;-لْوَسْمِأُعْلِنَ أَنَّكَ حَيٌّ، وَاِسْمُكَ حَيٌّ يُرَتِّلُبِٱ-;-لْاِسْمِ، وَٱ-;-لْرَّسْمِمَا دُمْتُ حَيَّاْ***[مِنْ شُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّورَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ ٱ-;-لْأَوَائِلِ]*** *** *** ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#البَصِيرَةِ:
#ثَلاثُ
#رَسَائلَ
#شِعْرِيَّةٍ
#قَصِيرةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754107
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي البَصِيرَةِ: ثَلاثُ رَسَائلَ شِعْرِيَّةٍ قَصِيرةٍ
غياث المرزوق : وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْبَصِيرَةِ: ثَلاثُ رَسَائلَ شِعْرِيَّةٍ قَصِيرةٍ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَا مِنْ رَايَةٍ تَكْفِي لِإِخْفَـاءِ/... هٰ-;-ذَا ٱ-;-لْعَـــارْعَارِ قَتْلِ ٱ-;-لْأَطْفَالِ ٱ-;-لْأَبْرِيَاءِفِي وَضَحِ ٱ-;-لْنَّهَارْهاورد زن(1)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، سلام الحلموشي]وَسَلامٌ عَلَيْكِ، سَلامٌ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْسَتُبْعَثِينَ، سَتُبْعَثِينَ،/... سَتُبْعَثِينَ،شَاءَ قَاتِلُوكِ ٱ-;-لْعُسَفَاءُ،أَمْ أَبَوْا، يَا سَلامْ/...وَسَتَأْلَفِينَ، سَتَأْلَفِينَ،/... سَتَأْلَفِينَٱ-;-لْكَوَاكِبَ كُلَّهَا وَٱ-;-لْشَّمْسَ وَٱ-;-لْقَمَرَ،تَأْلَفِينَهُمْ سَاجِدِينَلِمُقْلَتَيْكِ، لِوَجْنَتَيْكِ، لِشَامَتَيْكِ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْ***(2)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، باسمة الحمصي]وَٱ-;-بْتَسَمْتُ، ٱ-;-بْتَسَمْتُ ٱ-;-بْتِسَامَتَكِ ٱ-;-لْلُّؤْلُؤِيَّةَ،يَا بَاسِمَهْ/...فَرَأَيْتُ،رَأَيْتُ ٱ-;-لْمَلائِكَ، كُلَّ ٱ-;-لْمَلائِكِ،تَحْتَارُ مِنِّي،/...وَتَضْحَكُ،تَضْحَكُ فِي ٱ-;-لْلَّحْظَةِٱ-;-لْحَاسِمَهْ***(3)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلِ ٱ-;-لْشَّهِيدِ، غيث رزق]وَهَا أَنْتَ، هَا أَنْتَتَحْمِلُ اِسْمِي بِلا أَلِفٍ، أَوْ دَمٍ،يَا جَمِيلَ المُحَيَّاْ/...لِأُعْلِنَ فِي ٱ-;-لْوَسْمِأُعْلِنَ أَنَّكَ حَيٌّ، وَاِسْمُكَ حَيٌّ يُرَتِّلُبِٱ-;-لْاِسْمِ، وَٱ-;-لْرَّسْمِمَا دُمْتُ حَيَّاْ***[مِنْ شُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّورَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ ٱ-;-لْأَوَائِلِ]*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْبَصِيرَةِ:
#ثَلاثُ
#رَسَائلَ
#شِعْرِيَّةٍ
#قَصِيرةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754336
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَا مِنْ رَايَةٍ تَكْفِي لِإِخْفَـاءِ/... هٰ-;-ذَا ٱ-;-لْعَـــارْعَارِ قَتْلِ ٱ-;-لْأَطْفَالِ ٱ-;-لْأَبْرِيَاءِفِي وَضَحِ ٱ-;-لْنَّهَارْهاورد زن(1)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، سلام الحلموشي]وَسَلامٌ عَلَيْكِ، سَلامٌ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْسَتُبْعَثِينَ، سَتُبْعَثِينَ،/... سَتُبْعَثِينَ،شَاءَ قَاتِلُوكِ ٱ-;-لْعُسَفَاءُ،أَمْ أَبَوْا، يَا سَلامْ/...وَسَتَأْلَفِينَ، سَتَأْلَفِينَ،/... سَتَأْلَفِينَٱ-;-لْكَوَاكِبَ كُلَّهَا وَٱ-;-لْشَّمْسَ وَٱ-;-لْقَمَرَ،تَأْلَفِينَهُمْ سَاجِدِينَلِمُقْلَتَيْكِ، لِوَجْنَتَيْكِ، لِشَامَتَيْكِ،يَا حَبِيبَتِي سَلامْ***(2)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلَةِ ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ، باسمة الحمصي]وَٱ-;-بْتَسَمْتُ، ٱ-;-بْتَسَمْتُ ٱ-;-بْتِسَامَتَكِ ٱ-;-لْلُّؤْلُؤِيَّةَ،يَا بَاسِمَهْ/...فَرَأَيْتُ،رَأَيْتُ ٱ-;-لْمَلائِكَ، كُلَّ ٱ-;-لْمَلائِكِ،تَحْتَارُ مِنِّي،/...وَتَضْحَكُ،تَضْحَكُ فِي ٱ-;-لْلَّحْظَةِٱ-;-لْحَاسِمَهْ***(3)[إلى ٱ-;-لْطِّفْلِ ٱ-;-لْشَّهِيدِ، غيث رزق]وَهَا أَنْتَ، هَا أَنْتَتَحْمِلُ اِسْمِي بِلا أَلِفٍ، أَوْ دَمٍ،يَا جَمِيلَ المُحَيَّاْ/...لِأُعْلِنَ فِي ٱ-;-لْوَسْمِأُعْلِنَ أَنَّكَ حَيٌّ، وَاِسْمُكَ حَيٌّ يُرَتِّلُبِٱ-;-لْاِسْمِ، وَٱ-;-لْرَّسْمِمَا دُمْتُ حَيَّاْ***[مِنْ شُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّورَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ ٱ-;-لْأَوَائِلِ]*** *** ***دبلن (إيرلندا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْبَصِيرَةِ:
#ثَلاثُ
#رَسَائلَ
#شِعْرِيَّةٍ
#قَصِيرةٍ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754336
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْبَصِيرَةِ: ثَلاثُ رَسَائلَ شِعْرِيَّةٍ قَصِيرةٍ (1)
غياث المرزوق : وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَدَى: رَسِيلٌ شِعْرِيٌّ رَابِعٌ خَابِعٌ لِلْنَّدَى 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْطَّـاغِي ٱلْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ/... آمٌّ لِلْاِنْتِهَـــاءْوَٱلْصَّاغِي ٱلْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ/... هَامٌّ بِٱلْاِبْتـدَاءْسورين كيركغارد(4)[إِلى ٱلْشَّهِيدَةِ ٱلْمَجْهُولَةِ،وَإِلى ٱلْشَّهِيـدِ ٱلْمَجْهُولِ]قَالَ لَهَا:لَمْ يَبْـقَ أَمَـامَنَا إِلاَّ سَـاعَةٌ، أَوْ أَقَلَّ،/... أَقَلَّ،/... هَيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:وَلٰكِنِّي – وَلٰكِنِّي – لَمْ أَنَمْ ثَلاثَ لَيَـالٍ، لَيَـالٍ،/... سَوِيَّاْ/...قَالَ لَهَا:هَــا هُوَٱلْضَّوْءُ يَرَانَـــا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ بَعِيدٍ، فَلا تَنَامِي– حَنَانَيْكِ –/... جُثِيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:قُـلْ لِـيْ،/...قُـلْ لِـيْ،إِذَنْ، «أُحِبُّكِ» حتَّى تَمُدَّ لِيَ ٱلْمَسِيرَمَدًّا فَمَدَّاْ/...قَالَ لَهَا:قَالَ لَهَا:/...«أُ... حِ... بُّ... كِ...»/...وقَدْ لَفَظَ ٱلْنَّفَسَ ٱلْأَخِيرَ،/... مَرَدَّاْ***[رَمْزًا لِكُلِّ شَهِيدَاتِ وَشُهَدَاءِ ٱلْثَّوْرَةِ ٱلْسُّورِيَّةِ،وَكَذَاكَ سَــائِرِ شَقِيقَاتِهَا عَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلْعَرَبِيَّةِ]*** *** ***لندن (إنكلترا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْمَدَى:
#رَسِيلٌ
#شِعْرِيٌّ
#رَابِعٌ
#خَابِعٌ
#لِلْنَّدَى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754597
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْطَّـاغِي ٱلْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ/... آمٌّ لِلْاِنْتِهَـــاءْوَٱلْصَّاغِي ٱلْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ/... هَامٌّ بِٱلْاِبْتـدَاءْسورين كيركغارد(4)[إِلى ٱلْشَّهِيدَةِ ٱلْمَجْهُولَةِ،وَإِلى ٱلْشَّهِيـدِ ٱلْمَجْهُولِ]قَالَ لَهَا:لَمْ يَبْـقَ أَمَـامَنَا إِلاَّ سَـاعَةٌ، أَوْ أَقَلَّ،/... أَقَلَّ،/... هَيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:وَلٰكِنِّي – وَلٰكِنِّي – لَمْ أَنَمْ ثَلاثَ لَيَـالٍ، لَيَـالٍ،/... سَوِيَّاْ/...قَالَ لَهَا:هَــا هُوَٱلْضَّوْءُ يَرَانَـــا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ بَعِيدٍ، فَلا تَنَامِي– حَنَانَيْكِ –/... جُثِيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:قُـلْ لِـيْ،/...قُـلْ لِـيْ،إِذَنْ، «أُحِبُّكِ» حتَّى تَمُدَّ لِيَ ٱلْمَسِيرَمَدًّا فَمَدَّاْ/...قَالَ لَهَا:قَالَ لَهَا:/...«أُ... حِ... بُّ... كِ...»/...وقَدْ لَفَظَ ٱلْنَّفَسَ ٱلْأَخِيرَ،/... مَرَدَّاْ***[رَمْزًا لِكُلِّ شَهِيدَاتِ وَشُهَدَاءِ ٱلْثَّوْرَةِ ٱلْسُّورِيَّةِ،وَكَذَاكَ سَــائِرِ شَقِيقَاتِهَا عَلَى ٱلْأَرْضِ ٱلْعَرَبِيَّةِ]*** *** ***لندن (إنكلترا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْمَدَى:
#رَسِيلٌ
#شِعْرِيٌّ
#رَابِعٌ
#خَابِعٌ
#لِلْنَّدَى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754597
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَدَى: رَسِيلٌ شِعْرِيٌّ رَابِعٌ خَابِعٌ لِلْنَّدَى (2)
غياث المرزوق : وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَدَى: رَسِيلٌ شِعْرِيٌّ رَابِعٌ خَابِعٌ لِلْنَّدَى 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْطَّـاغِي ٱ-;-لْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ/... آمٌّ لِلْاِنْتِهَــــاءْوَٱ-;-لْصَّاغِي ٱ-;-لْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ/... هَامٌّ بِٱ-;-لْاِبْتــِدَاءْسورين كيركغارد(4)[إِلى ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ ٱ-;-لْمَجْهُولَةِ،وَإِلى ٱ-;-لْشَّهِيـدِ ٱ-;-لْمَجْهُولِ]قَالَ لَهَا:لَمْ يَبْـقَ أَمَـامَنَا إِلاَّ سَـاعَةٌ، أَوْ أَقَلَّ،/... أَقَلَّ،/... هَيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:وَلٰ-;-كِنِّي – وَلٰ-;-كِنِّي – لَمْ أَنَمْ ثَلاثَ لَيَـالٍ، لَيَـالٍ،/... سَوِيَّاْ/...قَالَ لَهَا:هَــا هُوَٱ-;-لْضَّوْءُ يَرَانَـــا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ بَعِيدٍ، فَلا تَنَامِي– حَنَانَيْكِ –/... جُثِيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:قُـلْ لِـيْ،/...قُـلْ لِـيْ،إِذَنْ، «أُحِبُّكِ» حتَّى تَمُدَّ لِيَ ٱ-;-لْمَسِيرَمَدًّا فَمَدَّاْ/...قَالَ لَهَا:قَالَ لَهَا:/...«أُ... حِ... بُّ... كِ...»/...وقَدْ لَفَظَ ٱ-;-لْنَّفَسَ ٱ-;-لْأْخِيرَ،/... مَرَدَّاْ***[رَمْزًا لِكُلِّ شَهِيدَاتِ وَشُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّوْرَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ،وَكَذَاكَ سَــائِرِ شَقِيقَاتِهَا عَلَى ٱ-;-لْأَرْضِ ٱ-;-لْعَرَبِيَّةِ]*** *** ***لندن (إنكلترا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْمَدَى:
#رَسِيلٌ
#شِعْرِيٌّ
#رَابِعٌ
#خَابِعٌ
#لِلْنَّدَى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754612
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْطَّـاغِي ٱ-;-لْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ/... آمٌّ لِلْاِنْتِهَــــاءْوَٱ-;-لْصَّاغِي ٱ-;-لْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ/... هَامٌّ بِٱ-;-لْاِبْتــِدَاءْسورين كيركغارد(4)[إِلى ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ ٱ-;-لْمَجْهُولَةِ،وَإِلى ٱ-;-لْشَّهِيـدِ ٱ-;-لْمَجْهُولِ]قَالَ لَهَا:لَمْ يَبْـقَ أَمَـامَنَا إِلاَّ سَـاعَةٌ، أَوْ أَقَلَّ،/... أَقَلَّ،/... هَيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:وَلٰ-;-كِنِّي – وَلٰ-;-كِنِّي – لَمْ أَنَمْ ثَلاثَ لَيَـالٍ، لَيَـالٍ،/... سَوِيَّاْ/...قَالَ لَهَا:هَــا هُوَٱ-;-لْضَّوْءُ يَرَانَـــا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ بَعِيدٍ، فَلا تَنَامِي– حَنَانَيْكِ –/... جُثِيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:قُـلْ لِـيْ،/...قُـلْ لِـيْ،إِذَنْ، «أُحِبُّكِ» حتَّى تَمُدَّ لِيَ ٱ-;-لْمَسِيرَمَدًّا فَمَدَّاْ/...قَالَ لَهَا:قَالَ لَهَا:/...«أُ... حِ... بُّ... كِ...»/...وقَدْ لَفَظَ ٱ-;-لْنَّفَسَ ٱ-;-لْأْخِيرَ،/... مَرَدَّاْ***[رَمْزًا لِكُلِّ شَهِيدَاتِ وَشُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّوْرَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ،وَكَذَاكَ سَــائِرِ شَقِيقَاتِهَا عَلَى ٱ-;-لْأَرْضِ ٱ-;-لْعَرَبِيَّةِ]*** *** ***لندن (إنكلترا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْمَدَى:
#رَسِيلٌ
#شِعْرِيٌّ
#رَابِعٌ
#خَابِعٌ
#لِلْنَّدَى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754612
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَدَى: رَسِيلٌ شِعْرِيٌّ رَابِعٌ خَابِعٌ لِلْنَّدَى (2)
غياث المرزوق : وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَدَىْ: رَسِيلٌ شِعْرِيٌّ رَابِعٌ خَابِعٌ لِلْنَّدَىْ 2
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْطَّـاغِي ٱ-;-لْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ/... آمٌّ لِلْاِنْتِهَـــاءْوَٱ-;-لْصَّاغِي ٱ-;-لْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ/... هَامٌّ بِٱ-;-لْاِبْتـدَاءْسورين كيركغارد(4)[إِلى ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ ٱ-;-لْمَجْهُولَةِ،وَإِلى ٱ-;-لْشَّهِيـدِ ٱ-;-لْمَجْهُولِ]قَالَ لَهَا:لَمْ يَبْـقَ أَمَـامَنَا إِلاَّ سَـاعَةٌ، أَوْ أَقَلَّ،/... أَقَلَّ،/... هَيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:وَلٰ-;-كِنِّي – وَلٰ-;-كِنِّي – لَمْ أَنَمْ ثَلاثَ لَيَـالٍ، لَيَـالٍ،/... سَوِيَّاْ/...قَالَ لَهَا:هَــا هُوَٱ-;-لْضَّوْءُ يَرَانَـــا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ بَعِيدٍ، فَلا تَنَامِي– حَنَانَيْكِ –/... جُثِيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:قُـلْ لِـيْ،/...قُـلْ لِـيْ،إِذَنْ، «أُحِبُّكِ» حتَّى تَمُدَّ لِيَ ٱ-;-لْمَسِيرَمَدًّا فَمَدَّاْ/...قَالَ لَهَا:قَالَ لَهَا:/...«أُ... حِ... بُّ... كِ...»/...وقَدْ لَفَظَ ٱ-;-لْنَّفَسَ ٱ-;-لْأَخِيرَ،/... مَرَدَّاْ***[رَمْزًا لِكُلِّ شَهِيدَاتِ وَشُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّوْرَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ،وَكَذَاكَ سَــائِرِ شَقِيقَاتِهَا عَلَى ٱ-;-لْأَرْضِ ٱ-;-لْعَرَبِيَّةِ]*** *** ***لندن (إنكلترا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْمَدَىْ:
#رَسِيلٌ
#شِعْرِيٌّ
#رَابِعٌ
#خَابِعٌ
#لِلْنَّدَىْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754624
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق اَلْطَّـاغِي ٱ-;-لْشَّدِيدُ مَائِتٌ وَسُلْطَانُهُ كَذَاكَ/... آمٌّ لِلْاِنْتِهَـــاءْوَٱ-;-لْصَّاغِي ٱ-;-لْشَّهِيدُ مَيِّتٌ وَسُلْطَانُهُ إِذّاكَ/... هَامٌّ بِٱ-;-لْاِبْتـدَاءْسورين كيركغارد(4)[إِلى ٱ-;-لْشَّهِيدَةِ ٱ-;-لْمَجْهُولَةِ،وَإِلى ٱ-;-لْشَّهِيـدِ ٱ-;-لْمَجْهُولِ]قَالَ لَهَا:لَمْ يَبْـقَ أَمَـامَنَا إِلاَّ سَـاعَةٌ، أَوْ أَقَلَّ،/... أَقَلَّ،/... هَيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:وَلٰ-;-كِنِّي – وَلٰ-;-كِنِّي – لَمْ أَنَمْ ثَلاثَ لَيَـالٍ، لَيَـالٍ،/... سَوِيَّاْ/...قَالَ لَهَا:هَــا هُوَٱ-;-لْضَّوْءُ يَرَانَـــا مِنْ بَعِيدٍ، مِنْ بَعِيدٍ، فَلا تَنَامِي– حَنَانَيْكِ –/... جُثِيَّـاْ/...قَالَتْ لَهُ:قُـلْ لِـيْ،/...قُـلْ لِـيْ،إِذَنْ، «أُحِبُّكِ» حتَّى تَمُدَّ لِيَ ٱ-;-لْمَسِيرَمَدًّا فَمَدَّاْ/...قَالَ لَهَا:قَالَ لَهَا:/...«أُ... حِ... بُّ... كِ...»/...وقَدْ لَفَظَ ٱ-;-لْنَّفَسَ ٱ-;-لْأَخِيرَ،/... مَرَدَّاْ***[رَمْزًا لِكُلِّ شَهِيدَاتِ وَشُهَدَاءِ ٱ-;-لْثَّوْرَةِ ٱ-;-لْسُّورِيَّةِ،وَكَذَاكَ سَــائِرِ شَقِيقَاتِهَا عَلَى ٱ-;-لْأَرْضِ ٱ-;-لْعَرَبِيَّةِ]*** *** ***لندن (إنكلترا) ......
#وَمَا
#زِلْتُمْ
#أَحْيَاءً
#ٱلْمَدَىْ:
#رَسِيلٌ
#شِعْرِيٌّ
#رَابِعٌ
#خَابِعٌ
#لِلْنَّدَىْ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754624
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - وَمَا زِلْتُمْ أَحْيَاءً فِي ٱلْمَدَىْ: رَسِيلٌ شِعْرِيٌّ رَابِعٌ خَابِعٌ لِلْنَّدَىْ (2)
غياث المرزوق : اِشْتِكَالُ ٱلْمَنْظِمِ ٱلْإِدْرَائِيِّ: بَيْنَ ٱمْتِشَاقِ ٱلْمَدينَةِ، بَيْنَ ٱعْتِشَاقِ ٱلْخَدِينَةِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَنْ لا يَقُولُ ٱ-;-لْحَقَّ جَادًّا حَتَّى فِي ٱ-;-لْصَّغَائِرِ،لَنْ يَسْتَحِقَّ ٱ-;-لْوُثُوقَ رَادًّا بِمَا يَقُولُ فِي ٱ-;-لْكَبَائِرِ!آلبرت آينشتاين(1)إنَّ من بينِ أهمِّ الحركاتِ الفكريةِ التي نشأتْ كضَرُورَةٍ فلسفيةٍ في أواسطِ القرنِ الثامنَ عشرَ، والتي استمرَّتْ بتأثيرِهَا اللافتِ للاهتمامِ حتى أوائلِ القرنِ العشرينَ على أدنى تخمينٍ، إنما هي الحركةُ الفكريةُ التي جَرَتْ تسميتُها بمثابةِ اصطلاحٍ جرمانيٍّ-إنكليزيٍّ وِفاقيٍّ بـ«التاريخانيةِ» Historicism، إن صَحَّ كليًّا هذا المقابلُ في اللغةِ العربيةِ. إذْ لم تَكُنْ هذهِ الحركةُ الفكريةُ، بادئَ ذي بدءٍ، تنظرُ إلى «التاريخِ» نظرًا مذهبيًّا (أو حتى إيديولوجيًّا) ناجزًا كيفمَا اتَّفَقَ، بل كانتْ تنظرُ إليهِ بوصفِهِ «علمًا» قائمًا بذاتِهِ حسبما يقتضيهِ منهجٌ، أو بالحريِّ برنامجٌ، بَحْثِيٌّ خاصٌّ بهكذا «علمٍ»، بطبيعةِ الحَالِ – تمامًا مثلمَا هي الحَالُ في ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الكَلِمِيِّ المُسَمَّى رياضيًّا بـ«برنامجِ اشتقاقِ الحَدِّ الأَدْنَى»، أو حتى اختصارًا فيما بعدُ بـ«الأَدْنَوِيَّانِيَّةِ» Minimalism، ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الذي ارتبطَ ارتباطًا وثيقًا بامتيازٍ باسمِ العَالِمِ اللسَانيِّ الأمريكيِّ، نعوم تشومسكي، منذُ مطلعِ التسعينياتِ من القرنِ العشرينَ، رغمَ أنَّ العديدَ من إوَاليَّاتِهِ اللغويَّةِ والمنطقيةِ المُثْلَى يُمْكِنُ اقتفاءُ آثارِهَا اقتفاءً جليًّا في أُصُولِ «النظريةِ اللسَانيةِ العربيةِ» التي سَبَقَ لَهَا أن تبلورتْ حينًا بعدَ حينٍ في القرونِ الوسطى، كما بيَّنتُ ذاكَ بشيءٍ من التفصيلِ في مقالٍ بَحْثِيٍّ خاصٍّ كنتُ قدْ ناقشتُ جزءًا مِمَّا اقتضَاهُ معَ تشومسكي نفسِهِ قبلَ عددٍ من السنينَ (انظرا، مثلاً، مقالي البَحْثِيِّ باللغةِ الإنكليزيةِ: «ابن خلدون وتشومسكي عن ماهية اللغة: دراسة مقارنة» Ibn Khaldū-;-n and Chomsky on Language: A Comparison، الدورية الدولية لتراث اللسانيات العربية، المجلد السادس عشر 2018). وهكذا، فيمَا لَهُ مِسَاسٌ بالمنهجِ التاريخانيِّ دونَمَا سِوَاهُ، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ والجليَّةَ الأولى، قبلَ كلِّ شيءٍ، هي أن ترقى عَيْنُ «التاريخِ الإنسانيِّ» إلى ذلك المقامِ السَّامِقِ بالوَقَارِ والتوقيرِ الذي تحظى بِهِ ذاتُ «العلمِ الطبيعانيِّ» مفردًا، أو حتى ذواتُ «العلومِ الطبيعانيَّةِ» كافَّةً، علمًا بأنَّ لِعَيْنِ ذاكَ الأوَّلِ غاياتٍ منشودةً خاصَّةً بِهِ ومعاييرَ اِستقصَائيَّةً محدَّدةً لَهُ وكذاكَ طرائقَ اِستكشافيَّةً تميِّزُهُ بجلاءٍ عن كُلٍّ من المجَالاتِ المعرفيةِ والعرفانيةِ الأُخرى – فلا بُدَّ، إذنْ، من أن يُؤْخَذَ بالحُسْبَانِ، كُلِّ الحُسْبَانِ، ذلكَ الفارقُ المبدئيُّ الأسَاسِيُّ بينَ مَا يُنْظَرُ إليهِ نَظَرًا باتِّصَافِهِ مبحثًا فاعلاً في الميدانِ «التاريخيِّ الفيزيائيِّ»، من طرفٍ أوَّلَ، وبينَ مَا يُنَظَّرُ فيهِ تنظيرًا باعتبارِهِ مبحثًا منفعلاً في الميدانِ «اللاتاريخيٍّ الميتافيزيائيٍّ»، من طرفٍ آخَرَ. واستنادًا إلى ذلكَ كلِّهِ، فيمَا يتبدَّى، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ المعنيَّةَ ذاتَهَا تلكَ إنَّمَا تقتضي إضفاءَ نوعٍ من «الاِستقلاليةِ» اِقتضاءً على عَيْنِ «التاريخِ الإنسانيِّ» في حدِّ عَيْنِهِ: ليسَ لهذا التاريخِ إلاَّ أنْ يُقَيِّضَ لنفسِهِ قضَاءَ نفسِهِ بنفسِهِ تبعًا لتلك المعاييرِ الاِستقصَائيَّةِ التي تحدِّدُهُ تحديدًا وتبعًا لتلك الطرائقِ الاِستكشافيَّةِ التي تميِّزُهُ تمييزًا، وليسَ لَهُ من ثَمَّةَ إلاَّ أ ......
#اِشْتِكَالُ
#ٱلْمَنْظِمِ
#ٱلْإِدْرَائِيِّ:
#بَيْنَ
#ٱمْتِشَاقِ
#ٱلْمَدينَةِ،
#بَيْنَ
#ٱعْتِشَاقِ
#ٱلْخَدِينَةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757830
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَنْ لا يَقُولُ ٱ-;-لْحَقَّ جَادًّا حَتَّى فِي ٱ-;-لْصَّغَائِرِ،لَنْ يَسْتَحِقَّ ٱ-;-لْوُثُوقَ رَادًّا بِمَا يَقُولُ فِي ٱ-;-لْكَبَائِرِ!آلبرت آينشتاين(1)إنَّ من بينِ أهمِّ الحركاتِ الفكريةِ التي نشأتْ كضَرُورَةٍ فلسفيةٍ في أواسطِ القرنِ الثامنَ عشرَ، والتي استمرَّتْ بتأثيرِهَا اللافتِ للاهتمامِ حتى أوائلِ القرنِ العشرينَ على أدنى تخمينٍ، إنما هي الحركةُ الفكريةُ التي جَرَتْ تسميتُها بمثابةِ اصطلاحٍ جرمانيٍّ-إنكليزيٍّ وِفاقيٍّ بـ«التاريخانيةِ» Historicism، إن صَحَّ كليًّا هذا المقابلُ في اللغةِ العربيةِ. إذْ لم تَكُنْ هذهِ الحركةُ الفكريةُ، بادئَ ذي بدءٍ، تنظرُ إلى «التاريخِ» نظرًا مذهبيًّا (أو حتى إيديولوجيًّا) ناجزًا كيفمَا اتَّفَقَ، بل كانتْ تنظرُ إليهِ بوصفِهِ «علمًا» قائمًا بذاتِهِ حسبما يقتضيهِ منهجٌ، أو بالحريِّ برنامجٌ، بَحْثِيٌّ خاصٌّ بهكذا «علمٍ»، بطبيعةِ الحَالِ – تمامًا مثلمَا هي الحَالُ في ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الكَلِمِيِّ المُسَمَّى رياضيًّا بـ«برنامجِ اشتقاقِ الحَدِّ الأَدْنَى»، أو حتى اختصارًا فيما بعدُ بـ«الأَدْنَوِيَّانِيَّةِ» Minimalism، ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الذي ارتبطَ ارتباطًا وثيقًا بامتيازٍ باسمِ العَالِمِ اللسَانيِّ الأمريكيِّ، نعوم تشومسكي، منذُ مطلعِ التسعينياتِ من القرنِ العشرينَ، رغمَ أنَّ العديدَ من إوَاليَّاتِهِ اللغويَّةِ والمنطقيةِ المُثْلَى يُمْكِنُ اقتفاءُ آثارِهَا اقتفاءً جليًّا في أُصُولِ «النظريةِ اللسَانيةِ العربيةِ» التي سَبَقَ لَهَا أن تبلورتْ حينًا بعدَ حينٍ في القرونِ الوسطى، كما بيَّنتُ ذاكَ بشيءٍ من التفصيلِ في مقالٍ بَحْثِيٍّ خاصٍّ كنتُ قدْ ناقشتُ جزءًا مِمَّا اقتضَاهُ معَ تشومسكي نفسِهِ قبلَ عددٍ من السنينَ (انظرا، مثلاً، مقالي البَحْثِيِّ باللغةِ الإنكليزيةِ: «ابن خلدون وتشومسكي عن ماهية اللغة: دراسة مقارنة» Ibn Khaldū-;-n and Chomsky on Language: A Comparison، الدورية الدولية لتراث اللسانيات العربية، المجلد السادس عشر 2018). وهكذا، فيمَا لَهُ مِسَاسٌ بالمنهجِ التاريخانيِّ دونَمَا سِوَاهُ، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ والجليَّةَ الأولى، قبلَ كلِّ شيءٍ، هي أن ترقى عَيْنُ «التاريخِ الإنسانيِّ» إلى ذلك المقامِ السَّامِقِ بالوَقَارِ والتوقيرِ الذي تحظى بِهِ ذاتُ «العلمِ الطبيعانيِّ» مفردًا، أو حتى ذواتُ «العلومِ الطبيعانيَّةِ» كافَّةً، علمًا بأنَّ لِعَيْنِ ذاكَ الأوَّلِ غاياتٍ منشودةً خاصَّةً بِهِ ومعاييرَ اِستقصَائيَّةً محدَّدةً لَهُ وكذاكَ طرائقَ اِستكشافيَّةً تميِّزُهُ بجلاءٍ عن كُلٍّ من المجَالاتِ المعرفيةِ والعرفانيةِ الأُخرى – فلا بُدَّ، إذنْ، من أن يُؤْخَذَ بالحُسْبَانِ، كُلِّ الحُسْبَانِ، ذلكَ الفارقُ المبدئيُّ الأسَاسِيُّ بينَ مَا يُنْظَرُ إليهِ نَظَرًا باتِّصَافِهِ مبحثًا فاعلاً في الميدانِ «التاريخيِّ الفيزيائيِّ»، من طرفٍ أوَّلَ، وبينَ مَا يُنَظَّرُ فيهِ تنظيرًا باعتبارِهِ مبحثًا منفعلاً في الميدانِ «اللاتاريخيٍّ الميتافيزيائيٍّ»، من طرفٍ آخَرَ. واستنادًا إلى ذلكَ كلِّهِ، فيمَا يتبدَّى، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ المعنيَّةَ ذاتَهَا تلكَ إنَّمَا تقتضي إضفاءَ نوعٍ من «الاِستقلاليةِ» اِقتضاءً على عَيْنِ «التاريخِ الإنسانيِّ» في حدِّ عَيْنِهِ: ليسَ لهذا التاريخِ إلاَّ أنْ يُقَيِّضَ لنفسِهِ قضَاءَ نفسِهِ بنفسِهِ تبعًا لتلك المعاييرِ الاِستقصَائيَّةِ التي تحدِّدُهُ تحديدًا وتبعًا لتلك الطرائقِ الاِستكشافيَّةِ التي تميِّزُهُ تمييزًا، وليسَ لَهُ من ثَمَّةَ إلاَّ أ ......
#اِشْتِكَالُ
#ٱلْمَنْظِمِ
#ٱلْإِدْرَائِيِّ:
#بَيْنَ
#ٱمْتِشَاقِ
#ٱلْمَدينَةِ،
#بَيْنَ
#ٱعْتِشَاقِ
#ٱلْخَدِينَةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757830
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - اِشْتِكَالُ ٱلْمَنْظِمِ ٱلْإِدْرَائِيِّ: بَيْنَ ٱمْتِشَاقِ ٱلْمَدينَةِ، بَيْنَ ٱعْتِشَاقِ ٱلْخَدِينَةِ (1)
غياث المرزوق : اِشْتِكَالُ ٱلْمَنْظِمِ ٱلْإِدْرَائِيِّ: بَيْنَ ٱمْتِشَاقِ ٱلْمَدِينَةِ، بَيْنَ ٱعْتِشَاقِ ٱلْخَدِينَةِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَنْ لا يَقُولُ ٱ-;-لْحَقَّ جَادًّا حَتَّى فِي ٱ-;-لْصَّغَائِرِ،لَنْ يَسْتَحِقَّ ٱ-;-لْوُثُوقَ رَادًّا بِمَا يَقُولُ فِي ٱ-;-لْكَبَائِرِ!آلبرت آينشتاين(1)إنَّ من بينِ أهمِّ الحركاتِ الفكريةِ التي نشأتْ كضَرُورَةٍ فلسفيةٍ في أواسطِ القرنِ الثامنَ عشرَ، والتي استمرَّتْ بتأثيرِهَا اللافتِ للاهتمامِ حتى أوائلِ القرنِ العشرينَ على أدنى تخمينٍ، إنما هي الحركةُ الفكريةُ التي جَرَتْ تسميتُها بمثابةِ اصطلاحٍ جرمانيٍّ-إنكليزيٍّ وِفاقيٍّ بـ«التاريخانيةِ» Historicism، إن صَحَّ هنا صَحَاحًا كليًّا هذا الاصطلاحُ المقابلُ في اللغةِ العربيةِ. إذْ لم تَكُنْ هذهِ الحركةُ الفكريةُ، بادئَ ذي بدءٍ، تنظرُ إلى «التاريخِ الإنسانيِّ» نظرًا مذهبيًّا (أو حتى نظرًا إيديولوجيًّا) ناجزًا كيفمَا اتَّفَقَ، بل كانتْ تنظرُ إليهِ بوصفِهِ «علمًا» قائمًا بذاتِهِ حَسْبَمَا يقتضيهِ منهجٌ، أو بالحريِّ برنامجٌ، بَحْثِيٌّ خاصٌّ بهكذا «علمٍ»، بطبيعةِ الحَالِ – تمامًا مثلمَا هي الحَالُ في ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الكَلِمِيِّ المُسَمَّى رياضيًّا بـ«برنامجِ اشتقاقِ الحَدِّ الأَدْنَى»، أو حتى اختصَارًا مُعْجَمِيًّا فيما بعدُ بـ«الأَدْنَوِيَّانِيَّةِ» Minimalism، ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الذي ارتبطَ ارتباطًا وثيقًا بامتيازٍ باسمِ العَالِمِ اللسَانيِّ الأمريكيِّ، نعوم تشومسكي، منذُ مطلعِ التسعينياتِ من القرنِ العشرينَ، رغمَ أنَّ العديدَ من إوَاليَّاتِهِ اللغويَّةِ والمنطقيةِ المُثْلَى يُمْكِنُ اقتفاءُ آثارِهَا اقتفاءً جليًّا في أُصُولِ «النظريةِ اللسَانيةِ العربيةِ» التي سَبَقَ لَهَا أن تبلورتْ حينًا بعدَ حينٍ في القرونِ الوسطى، كما بيَّنتُ ذاكَ بشيءٍ من التفصيلِ في مقالٍ بَحْثِيٍّ خاصٍّ كنتُ قدْ ناقشتُ جزءًا مِمَّا اقتضَاهُ تحليلاً لِسَانيًّا معَ نعوم تشومسكي نفسِهِ قبلَ بضعةٍ من السنينَ (اُنظرا، مثلاً لا حصرًا، مقالي البَحْثِيَّ المُحَرَّرَ باللغةِ الإنكليزيةِ: Ibn Khaldū-;-n and Chomsky on Language: A Comparison «ابن خلدون وتشومسكي عن ماهية اللغة: دراسة مقارنة»، الدورية الدولية لتراث اللسانيات العربية، المجلد السادس عشر 2018). وهكذا، فيمَا لَهُ مِسَاسٌ بذلك «المنهجِ التاريخانيِّ» دونَمَا سِوَاهُ، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ والجليَّةَ الأولى، قبلَ كلِّ شيءٍ، هي أن ترقى عَيْنُ «التاريخِ الإنسانيِّ» إلى ذلك المقامِ السَّامِقِ بالوَقَارِ والتوقيرِ الذي تحظى بِهِ ذاتُ «العلمِ الطبيعانيِّ» مفردًا، أو حتى ذواتُ «العلومِ الطبيعانيَّةِ» كافَّةً، علمًا بأنَّ لِعَيْنِ ذاكَ المَجَالِ الأوَّلِ غاياتٍ منشودةً خاصَّةً بِهِ ومعاييرَ اِستقصَائيَّةً محدَّدةً لَهُ وكذاكَ طرائقَ اِستكشافيَّةً تميِّزُهُ بجلاءٍ عن كُلٍّ من المجَالاتِ المعرفيةِ والعرفانيةِ الأُخرى – فلا بُدَّ، إذنْ، من أن يُؤْخَذَ بالحُسْبَانِ، كُلِّ الحُسْبَانِ، ذلكَ الفارقُ المبدئيُّ الأسَاسِيُّ بينَ مَا يُنْظَرُ إليهِ نَظَرًا باتِّصَافِهِ مبحثًا فاعلاً في الميدانِ «التاريخيِّ الفيزيائيِّ»، من طرفٍ أوَّلَ، وبينَ مَا يُنَظَّرُ فيهِ تنظيرًا باعتبارِهِ مبحثًا منفعلاً في الميدانِ «اللاتاريخيٍّ الميتافيزيائيٍّ»، من طرفٍ آخَرَ. واستنادًا إلى ذلكَ كلِّهِ، فيمَا يتبدَّى، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ المعنيَّةَ ذاتَهَا تلكَ إنَّمَا تقتضي إضفاءَ نوعٍ من «الاِستقلاليةِ» الموضوعيةِ اِقتضاءً على عَيْنِ «التاريخِ الإنسانيِّ» في حدِّ عَيْنِهِ: ليسَ لهذا التاريخِ إلاَّ أنْ يُقَيِّضَ لنفسِهِ قضَاءَ نفسِهِ بنفسِهِ تبعًا لتلك المعايير ......
#اِشْتِكَالُ
#ٱلْمَنْظِمِ
#ٱلْإِدْرَائِيِّ:
#بَيْنَ
#ٱمْتِشَاقِ
#ٱلْمَدِينَةِ،
#بَيْنَ
#ٱعْتِشَاقِ
#ٱلْخَدِينَةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760844
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق مَنْ لا يَقُولُ ٱ-;-لْحَقَّ جَادًّا حَتَّى فِي ٱ-;-لْصَّغَائِرِ،لَنْ يَسْتَحِقَّ ٱ-;-لْوُثُوقَ رَادًّا بِمَا يَقُولُ فِي ٱ-;-لْكَبَائِرِ!آلبرت آينشتاين(1)إنَّ من بينِ أهمِّ الحركاتِ الفكريةِ التي نشأتْ كضَرُورَةٍ فلسفيةٍ في أواسطِ القرنِ الثامنَ عشرَ، والتي استمرَّتْ بتأثيرِهَا اللافتِ للاهتمامِ حتى أوائلِ القرنِ العشرينَ على أدنى تخمينٍ، إنما هي الحركةُ الفكريةُ التي جَرَتْ تسميتُها بمثابةِ اصطلاحٍ جرمانيٍّ-إنكليزيٍّ وِفاقيٍّ بـ«التاريخانيةِ» Historicism، إن صَحَّ هنا صَحَاحًا كليًّا هذا الاصطلاحُ المقابلُ في اللغةِ العربيةِ. إذْ لم تَكُنْ هذهِ الحركةُ الفكريةُ، بادئَ ذي بدءٍ، تنظرُ إلى «التاريخِ الإنسانيِّ» نظرًا مذهبيًّا (أو حتى نظرًا إيديولوجيًّا) ناجزًا كيفمَا اتَّفَقَ، بل كانتْ تنظرُ إليهِ بوصفِهِ «علمًا» قائمًا بذاتِهِ حَسْبَمَا يقتضيهِ منهجٌ، أو بالحريِّ برنامجٌ، بَحْثِيٌّ خاصٌّ بهكذا «علمٍ»، بطبيعةِ الحَالِ – تمامًا مثلمَا هي الحَالُ في ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الكَلِمِيِّ المُسَمَّى رياضيًّا بـ«برنامجِ اشتقاقِ الحَدِّ الأَدْنَى»، أو حتى اختصَارًا مُعْجَمِيًّا فيما بعدُ بـ«الأَدْنَوِيَّانِيَّةِ» Minimalism، ذلك المنهجِ البَحْثِيِّ الذي ارتبطَ ارتباطًا وثيقًا بامتيازٍ باسمِ العَالِمِ اللسَانيِّ الأمريكيِّ، نعوم تشومسكي، منذُ مطلعِ التسعينياتِ من القرنِ العشرينَ، رغمَ أنَّ العديدَ من إوَاليَّاتِهِ اللغويَّةِ والمنطقيةِ المُثْلَى يُمْكِنُ اقتفاءُ آثارِهَا اقتفاءً جليًّا في أُصُولِ «النظريةِ اللسَانيةِ العربيةِ» التي سَبَقَ لَهَا أن تبلورتْ حينًا بعدَ حينٍ في القرونِ الوسطى، كما بيَّنتُ ذاكَ بشيءٍ من التفصيلِ في مقالٍ بَحْثِيٍّ خاصٍّ كنتُ قدْ ناقشتُ جزءًا مِمَّا اقتضَاهُ تحليلاً لِسَانيًّا معَ نعوم تشومسكي نفسِهِ قبلَ بضعةٍ من السنينَ (اُنظرا، مثلاً لا حصرًا، مقالي البَحْثِيَّ المُحَرَّرَ باللغةِ الإنكليزيةِ: Ibn Khaldū-;-n and Chomsky on Language: A Comparison «ابن خلدون وتشومسكي عن ماهية اللغة: دراسة مقارنة»، الدورية الدولية لتراث اللسانيات العربية، المجلد السادس عشر 2018). وهكذا، فيمَا لَهُ مِسَاسٌ بذلك «المنهجِ التاريخانيِّ» دونَمَا سِوَاهُ، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ والجليَّةَ الأولى، قبلَ كلِّ شيءٍ، هي أن ترقى عَيْنُ «التاريخِ الإنسانيِّ» إلى ذلك المقامِ السَّامِقِ بالوَقَارِ والتوقيرِ الذي تحظى بِهِ ذاتُ «العلمِ الطبيعانيِّ» مفردًا، أو حتى ذواتُ «العلومِ الطبيعانيَّةِ» كافَّةً، علمًا بأنَّ لِعَيْنِ ذاكَ المَجَالِ الأوَّلِ غاياتٍ منشودةً خاصَّةً بِهِ ومعاييرَ اِستقصَائيَّةً محدَّدةً لَهُ وكذاكَ طرائقَ اِستكشافيَّةً تميِّزُهُ بجلاءٍ عن كُلٍّ من المجَالاتِ المعرفيةِ والعرفانيةِ الأُخرى – فلا بُدَّ، إذنْ، من أن يُؤْخَذَ بالحُسْبَانِ، كُلِّ الحُسْبَانِ، ذلكَ الفارقُ المبدئيُّ الأسَاسِيُّ بينَ مَا يُنْظَرُ إليهِ نَظَرًا باتِّصَافِهِ مبحثًا فاعلاً في الميدانِ «التاريخيِّ الفيزيائيِّ»، من طرفٍ أوَّلَ، وبينَ مَا يُنَظَّرُ فيهِ تنظيرًا باعتبارِهِ مبحثًا منفعلاً في الميدانِ «اللاتاريخيٍّ الميتافيزيائيٍّ»، من طرفٍ آخَرَ. واستنادًا إلى ذلكَ كلِّهِ، فيمَا يتبدَّى، فإنَّ الغايةَ المنشودَةَ المعنيَّةَ ذاتَهَا تلكَ إنَّمَا تقتضي إضفاءَ نوعٍ من «الاِستقلاليةِ» الموضوعيةِ اِقتضاءً على عَيْنِ «التاريخِ الإنسانيِّ» في حدِّ عَيْنِهِ: ليسَ لهذا التاريخِ إلاَّ أنْ يُقَيِّضَ لنفسِهِ قضَاءَ نفسِهِ بنفسِهِ تبعًا لتلك المعايير ......
#اِشْتِكَالُ
#ٱلْمَنْظِمِ
#ٱلْإِدْرَائِيِّ:
#بَيْنَ
#ٱمْتِشَاقِ
#ٱلْمَدِينَةِ،
#بَيْنَ
#ٱعْتِشَاقِ
#ٱلْخَدِينَةِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760844
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - اِشْتِكَالُ ٱلْمَنْظِمِ ٱلْإِدْرَائِيِّ: بَيْنَ ٱمْتِشَاقِ ٱلْمَدِينَةِ، بَيْنَ ٱعْتِشَاقِ ٱلْخَدِينَةِ (1)
غياث المرزوق : اِشْتِكَالُ ٱلْمَنْظِمِ ٱلْإِدْرَائِيِّ: بَيْنَ ٱلْاِهْتِرَازِيِّ ٱلْوَاقِعِ، بَيْنَ ٱلْاِرْتِهَازِيِّ ٱلْفَاقِعِ 1
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى ٱ-;-لْعِلْمُ ٱ-;-لْمَهِيعُ دُونَمَا تَنْظِيمٍ أَوْ نُهْيَةٍ سَلِيمَةٍ،لَإِزَاءَ ٱ-;-لْنَّقِيضِ ٱ-;-لْمَغِيضِ، لٰ-;-كِنْ بِهِمَا، أَبْخَسُ قِيمَةٍ!آرتور شوبنهاور(1)مِمَّا كانَ عَلى الدَّوامِ ثائرًا مَائِرًا لِلعُجَابِ والاِستغرابِ، أيَّامَ الصِّبَا والتَّصَابِي، أنْ أَتَصَفَّحَ الإِدْرَاءَ فِيمَا تُدْرِيهِ الصَّحِيفَةُ اليوميةُ مُذَّاكَ، أَيَّةً كانتْ صَحِيفَةً حِينَذَاكَ بالمِثَالِ، وأنْ أَرَانِي مَاثِلاً آثِلاً أمَامَ عددٍ من الصَّفَحَاتِ «نفسِهِ» كلَّ يومٍ بالتَّمَامِ والكَمَالِ، وليسَ لِي في هكذا حَالٍ مُحَيِّرَةٍ أيَّمَا تَحْيِيرٍ إلاَّ أَنْ أتَسَاجَلَ، لا بَلْ إلاَّ أَنْ أتَهَاجَلَ، قُدَّامَ السُّؤَالِ: تُرَى أَيَّةُ عبقريَّةٍ فَذَّةٍ تلكَ التي «تَسْطِيعُ» أن تَحُطَّ أَنْبَاءَ العَالَمِ كُلِّهِ في مَحَطٍّ وَرَقِيٍّ (والآنَ، قدْ صَارَ مَحَطًّا «رَقَمِيًّا» كذاكَ) واحدٍ، مَحَطٍّ مُحَدَّدِ الطُّولِ والعَرْضِ و«اللااِرْتِفَاعِ» و«اللاقَاعِ» كلَّ صَبَاحٍ في جَانبٍ أوَّلَ من هذا العَالَمِ القابِلِ، أو حتَّى كلَّ مَسَاءٍ في جَانبٍ آخَرَ منهُ في المقابِلِ؟ كلُّ هذا وذاكَ كانَ قائمًا دائمًا بذاتِ العُجَابِ وذاتِ الاِستغرابِ، وأشدَّ منهمَا حتَّى، إلى أنْ وقعَ ناظرايَ وقْعًا عَلى قولٍ فكاهيٍّ جِدِّ سَاخرٍ منسوبٍ، فيما، إلى الأديبِ والمفكِّرِ الإيرلنديِّ الكبيرِ، جورج بيرنارد شو (1858-1950)، و«محسُوبٍ» كذاكَ، أكثرَ من مَرَّةٍ، عَلى الكاتبِ والممثِّلِ الكوميديِّ الأمريكيِّ، جيروم آلَنْ ساينْفيلد (1954-)، قولٍ فكاهيٍّ جِدِّ سَاخرٍ يسيرُ بِمَا معناهُ في الأصْلِ الإنكليزيِّ، هكذا: «إِنَّهُ لَخَطْبٌ يدْعُو إلى الدَّهْشَةِ والذُّهُولِ حَقًّا أَنَّ كَمِّيَّةَ الأَنْبَاءِ التي تحدثُ في أَنْحَاءِ العَالَمِ بأسْرِهِ كلَّ يومٍ إنَّمَا تَتَوَافَقُ تَوَافُقًا تامًّا وكامِلاً مَعَ مِسَاحَةِ الصَّحِيفَةِ بالذَّاتِ دونمَا زيادةٍ أو نُقْصَانٍ». ومن فَحْوَاءِ هذا القولِ الدَّالِّ هُنَا، عَلى سَبِيلِ المثالِ لا الحَصْرِ، نرى أنَّ المِسَاحَةَ الكُلِّيَّةَ التي تقتضيهَا تلكَ الصَّحِيفَةُ المُسَمَّاةُ تسميةً حنينيَّةً أو حُنَانِيَّةً بـ«القدس العربي»، تلكَ الصَّحِيفَةُ العربيةُ الفلسطينيةُ الغنيةُ عن التعريفِ من حيثُ التَّبَجُّحُ المستديمُ بِهَرَفِ النَّبَاهَةِ في «الاِستقلالِ السياسيِّ»، أو مَا شَابهَ، ومن حيثُ التَّفَخْفُخُ القديمُ بِخَرَفِ النَّزَاهَةِ في «الاِستدلالِ الأساسيِّ»، أو مَا أشبهَ، نرى جَلِيًّا أنها تبلغ بالحَدِّ العَدَدِيِّ الإجْمَاليِّ اليوميِّ أربعًا وعشرينَ صفحةً لمْ يطرأْ عليهَا أيُّ تغييرٍ جذريٍّ بالمطلقِ (أو بالكادِ) منذُ أكثرَ من ثلاثينَ عَامًا. وهكذا، فإنَّ هذا الحَدَّ العَدَدِيَّ الإجْمَاليَّ اليوميَّ وحدَهُ، ووحدَهُ فحسبُ، إنمَا يدلُّ، في جملةِ مَا يمكنُ لَهُ أَنْ يدلَّ عليهِ مِنِ احتمالِ أيٍّ مِنْ مقولاتِ مَا يُدعى دُعَاءً نفسيًّا تجريبَوِيًّا بـ«الاِشتراطيةِ» أو بـ«الاِرتهانيةِ» Contingency، إنمَا يدلُّ عَلى احتمالَي مقولتَيْنِ اشتراطيَّتَيْنِ أو ارتهانيَّتَيْنِ عَلى أدْنَى تخمينٍ: إمَّا أَنَّ الناشرَ كاذبٌ وأَنَّ المنشورَ بالإتباعِ صادقٌ أو كاذبٌ، وإمَّا أَنَّ الناشرَ صادقٌ وأَنَّ المنشورَ بالإتباعِ كاذبٌ أو صادقٌ. وفي كلٍّ من هٰ-;-تينِ المقولتَيْنِ الاِشتراطيَّتَيْنِ أو الاِرتهانيَّتَيْنِ، إذن، يتجلَّى الناشرُ من لدنْهُ بالتجلِّي «الفاعليِّ» Active، في حينِ أنَّ المنشورَ من طرفِهِ فينجلي، عَلى الن ......
#اِشْتِكَالُ
#ٱلْمَنْظِمِ
#ٱلْإِدْرَائِيِّ:
#بَيْنَ
#ٱلْاِهْتِرَازِيِّ
#ٱلْوَاقِعِ،
#بَيْنَ
#ٱلْاِرْتِهَازِيِّ
#ٱلْفَاقِعِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763956
#الحوار_المتمدن
#غياث_المرزوق حَتَّى ٱ-;-لْعِلْمُ ٱ-;-لْمَهِيعُ دُونَمَا تَنْظِيمٍ أَوْ نُهْيَةٍ سَلِيمَةٍ،لَإِزَاءَ ٱ-;-لْنَّقِيضِ ٱ-;-لْمَغِيضِ، لٰ-;-كِنْ بِهِمَا، أَبْخَسُ قِيمَةٍ!آرتور شوبنهاور(1)مِمَّا كانَ عَلى الدَّوامِ ثائرًا مَائِرًا لِلعُجَابِ والاِستغرابِ، أيَّامَ الصِّبَا والتَّصَابِي، أنْ أَتَصَفَّحَ الإِدْرَاءَ فِيمَا تُدْرِيهِ الصَّحِيفَةُ اليوميةُ مُذَّاكَ، أَيَّةً كانتْ صَحِيفَةً حِينَذَاكَ بالمِثَالِ، وأنْ أَرَانِي مَاثِلاً آثِلاً أمَامَ عددٍ من الصَّفَحَاتِ «نفسِهِ» كلَّ يومٍ بالتَّمَامِ والكَمَالِ، وليسَ لِي في هكذا حَالٍ مُحَيِّرَةٍ أيَّمَا تَحْيِيرٍ إلاَّ أَنْ أتَسَاجَلَ، لا بَلْ إلاَّ أَنْ أتَهَاجَلَ، قُدَّامَ السُّؤَالِ: تُرَى أَيَّةُ عبقريَّةٍ فَذَّةٍ تلكَ التي «تَسْطِيعُ» أن تَحُطَّ أَنْبَاءَ العَالَمِ كُلِّهِ في مَحَطٍّ وَرَقِيٍّ (والآنَ، قدْ صَارَ مَحَطًّا «رَقَمِيًّا» كذاكَ) واحدٍ، مَحَطٍّ مُحَدَّدِ الطُّولِ والعَرْضِ و«اللااِرْتِفَاعِ» و«اللاقَاعِ» كلَّ صَبَاحٍ في جَانبٍ أوَّلَ من هذا العَالَمِ القابِلِ، أو حتَّى كلَّ مَسَاءٍ في جَانبٍ آخَرَ منهُ في المقابِلِ؟ كلُّ هذا وذاكَ كانَ قائمًا دائمًا بذاتِ العُجَابِ وذاتِ الاِستغرابِ، وأشدَّ منهمَا حتَّى، إلى أنْ وقعَ ناظرايَ وقْعًا عَلى قولٍ فكاهيٍّ جِدِّ سَاخرٍ منسوبٍ، فيما، إلى الأديبِ والمفكِّرِ الإيرلنديِّ الكبيرِ، جورج بيرنارد شو (1858-1950)، و«محسُوبٍ» كذاكَ، أكثرَ من مَرَّةٍ، عَلى الكاتبِ والممثِّلِ الكوميديِّ الأمريكيِّ، جيروم آلَنْ ساينْفيلد (1954-)، قولٍ فكاهيٍّ جِدِّ سَاخرٍ يسيرُ بِمَا معناهُ في الأصْلِ الإنكليزيِّ، هكذا: «إِنَّهُ لَخَطْبٌ يدْعُو إلى الدَّهْشَةِ والذُّهُولِ حَقًّا أَنَّ كَمِّيَّةَ الأَنْبَاءِ التي تحدثُ في أَنْحَاءِ العَالَمِ بأسْرِهِ كلَّ يومٍ إنَّمَا تَتَوَافَقُ تَوَافُقًا تامًّا وكامِلاً مَعَ مِسَاحَةِ الصَّحِيفَةِ بالذَّاتِ دونمَا زيادةٍ أو نُقْصَانٍ». ومن فَحْوَاءِ هذا القولِ الدَّالِّ هُنَا، عَلى سَبِيلِ المثالِ لا الحَصْرِ، نرى أنَّ المِسَاحَةَ الكُلِّيَّةَ التي تقتضيهَا تلكَ الصَّحِيفَةُ المُسَمَّاةُ تسميةً حنينيَّةً أو حُنَانِيَّةً بـ«القدس العربي»، تلكَ الصَّحِيفَةُ العربيةُ الفلسطينيةُ الغنيةُ عن التعريفِ من حيثُ التَّبَجُّحُ المستديمُ بِهَرَفِ النَّبَاهَةِ في «الاِستقلالِ السياسيِّ»، أو مَا شَابهَ، ومن حيثُ التَّفَخْفُخُ القديمُ بِخَرَفِ النَّزَاهَةِ في «الاِستدلالِ الأساسيِّ»، أو مَا أشبهَ، نرى جَلِيًّا أنها تبلغ بالحَدِّ العَدَدِيِّ الإجْمَاليِّ اليوميِّ أربعًا وعشرينَ صفحةً لمْ يطرأْ عليهَا أيُّ تغييرٍ جذريٍّ بالمطلقِ (أو بالكادِ) منذُ أكثرَ من ثلاثينَ عَامًا. وهكذا، فإنَّ هذا الحَدَّ العَدَدِيَّ الإجْمَاليَّ اليوميَّ وحدَهُ، ووحدَهُ فحسبُ، إنمَا يدلُّ، في جملةِ مَا يمكنُ لَهُ أَنْ يدلَّ عليهِ مِنِ احتمالِ أيٍّ مِنْ مقولاتِ مَا يُدعى دُعَاءً نفسيًّا تجريبَوِيًّا بـ«الاِشتراطيةِ» أو بـ«الاِرتهانيةِ» Contingency، إنمَا يدلُّ عَلى احتمالَي مقولتَيْنِ اشتراطيَّتَيْنِ أو ارتهانيَّتَيْنِ عَلى أدْنَى تخمينٍ: إمَّا أَنَّ الناشرَ كاذبٌ وأَنَّ المنشورَ بالإتباعِ صادقٌ أو كاذبٌ، وإمَّا أَنَّ الناشرَ صادقٌ وأَنَّ المنشورَ بالإتباعِ كاذبٌ أو صادقٌ. وفي كلٍّ من هٰ-;-تينِ المقولتَيْنِ الاِشتراطيَّتَيْنِ أو الاِرتهانيَّتَيْنِ، إذن، يتجلَّى الناشرُ من لدنْهُ بالتجلِّي «الفاعليِّ» Active، في حينِ أنَّ المنشورَ من طرفِهِ فينجلي، عَلى الن ......
#اِشْتِكَالُ
#ٱلْمَنْظِمِ
#ٱلْإِدْرَائِيِّ:
#بَيْنَ
#ٱلْاِهْتِرَازِيِّ
#ٱلْوَاقِعِ،
#بَيْنَ
#ٱلْاِرْتِهَازِيِّ
#ٱلْفَاقِعِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763956
الحوار المتمدن
غياث المرزوق - اِشْتِكَالُ ٱلْمَنْظِمِ ٱلْإِدْرَائِيِّ: بَيْنَ ٱلْاِهْتِرَازِيِّ ٱلْوَاقِعِ، بَيْنَ ٱلْاِرْتِهَازِيِّ ٱلْفَاقِعِ…