الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مازن كم الماز : المجد للخسة و للحقارة المجد للقطيع و للقتلة المجد للعدم
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز غريب و مقلق , أن تستطيع أن تغمض هينيك في عالم يذبح فيه إنسان بسبب صورة و يقتل فيه الملايين لأنهم يهود أو أرمن أو سود أو بيض أو صفر .. أن تبرر أو تطالب بمعسكرات العمل و الذبح العبودي , أن تبرر أو تدافع أو تبتهج لقطع رأس إنسان بسبب صورة , أن تجعل من هذا العالم غابة و مسرحا لكل هذه الهمجية يعني هذا شيئا واحدا فقط : التقط سيفك , من عاش بالسيف مات به .. أن تنادي و تساهم بتحويل العالم إلى جهنم , إلى غابة , عليك عندها أن تعتمد فقط على أنيابك و مخالبك فقط , اترك البكاء للأطفال و اترك الشكوى للعاجزين و الكسالى و اعلم أنك عندما تبادر الآخرين بالكراهية و بالسيف لا تنتظر منهم سوى السخرية و الكراهية و السيف كما أنك لم ترحم آلام عدوك عندما تمكنت منه لا تنتظر من عدوك أن يقابل ابتهالاتك أو توسلاتك إلا بالسخرية و بالسيفكل من يريد أن يفرض علي شيئا ما , أن يحد من تفكيري , أن يقمع أي فكرة أو ممارسة أو قول يخصني بأي شكل من الأشكال , فهو عدوي و عليه أن يعرف أني لا استسلم بسهولة و أني أيضا أستطيع أن أذبح و أقاتل كما يجب دفاعا عن أصغر حق من حقوقي .. إذا كنت تعتقد أنه من حقك ذبح الناس باسم نبيك و إلهه فاستعد للقتل أو للموت , لا تبكي إذا طعنت بنفس السيف الذي ترفعه في وجوهنا و لا تشتكي إذا لم تجد في الغابة التي تصنعها سوى الأعداء و القتلة لا أعرف شيئا عن ماكرون و لا أؤمن بشيء اسمه فرنسا أو ما تسمونه أوطانا و لا بالعلمانية أو بأي دوغما أخرى و لا أعرف شيئا عن إسرائيل و فلسطين و الأسد و الجولاني و أردوغان أو بوتين الخ الخ أكثر من هاتين الكلمتين : كل من يريد أن يفرض علي شيئا عليه أن يكون مستعدا لقطع رأسي و لأن أقوم أنا بالمقابل بقطع رأسه إن سبقته إلى ذلك تثبت الأديان كما كل الإيديولوجيات أننا مجرد حيوانات مفترسة قاتلة منافقة خائفة و تافهة , أننا لسنا إلا كائنات مدنسة خاطئة .. بمجرد أن أدرك الإنسان نفسه و عالمه من حوله حتى رفض أن يعيش في الحاضر و بذل كل ما بوسعه ليبدو أجمل مما هو عليه في الواقع و بدأ يطلق أسماء مختلفة على همجيته و وحشيته و جهد أن يخترع أسبابا وجيهة ليمارس افتراسه و همجيته , سماها آلهة و أيديولوجيات و أوطانا و شعوبا الخ الخ .. لكن كل ما يزعم البشر أنه يمنحهم الأخلاق و يدفعهم للتصرف بشكل مختلف عن الحيوان ليس إلا أقنعة غبية لهمجيتهم .. لكن كل هذا النفاق لم ينفع البشر شيئا , في الغابة التي يصنعونها كل يوم , أن تذبح أو تنتحر باسم إله هو أتفه بما لا يقاس بأن تقتل أو تنتحر لأنك تريد ذلك , لأنك مجرد إنسان , حيوان مفترس , كائن مدنس كلمة للدواعش الذي يسمون أنفسهم علمانيين أو ليبراليين , أولا لا أحد مهتم بأن ينافسكم على الأموال أو الإقامات أو الجوائز التي تستجدونها من الدول النيو ليبرالية و لا أحد مهتم بفضح داعشيتكم أمام مموليكم و مستقبليكم و محتضنيكم من النيوليبراليين و ما بعد حداثيين ... إن العدميين و من يقدس حريته أكثر من أي شيء آخر في العالم و من لا يفهم الحرية على أنها حريته في ذبح رؤوس الناس بسبب صورة أو لأسباب مشابهة , لا يهتمون بمنافستكم في كسب رضا الغرب النيوليبرالي , و هم خلافا لكم لا يرون أن كل شيء مباح في سبيل السلطة أو المال , و لا أحد حزين أو غاضب لأنكم تنشرون الكره و تصفقون و تبررون لقطعانكم كل همجيتها , إنكم مؤخرة لا طليعة قطيع ذا مهمة تاريخية خاصة جدا و هو تصحيح الخطأ الذي ارتكبته الطبيعة بإنتاج كائنات همجية مفترسة و منافقة و قطيعية كالبشر .. لن أقول لكم أن تشعروا بالتفاهة و أنتم تنظرون إلى أنفسكم في المرآ ......
#المجد
#للخسة
#للحقارة
#المجد
#للقطيع
#للقتلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696746
شادي الشماوي : قوى إضطهاد وحشيّ و إعتذارات منافقة للقتلة المقترفين للإبادات الجماعيّة – ما الذى يجب أن - يُلغى -
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 743 ، 17 مارس 2022https//revcom.us//en/bob_avakian/forces-brutal-oppression-hypocritical-apologies-genocidal-murderers-what-should-beلقد كتبت إلى حدّ لا بأس به على نطاق واسع حول ما هو خاطئ بجدّية في " ثقافة اليقظة للإلغاء / المنع " (1) . و هناك حاجة إلى قول المزيد عن هذا غير أنّي هنا سأتحدّث عن مسألة الأفراد و أبعد من ذلك العلاقات و المؤسّسات الإجتماعيّة التي ينبغي عمليّا أن " تمنع " – أو بصفة أصحّ تُفضح و يندّد بها و تعارض بنشاط . بالتأكيد ، ضمن القوى التي يشملها هذا التصنيف يوجد الفاشيّون الأصوليّون المسيحيّون في هذه البلاد ، المعتمدون على أفكار و أفعال يقدّمونها و ينجزونها بعدوانيّة . و سيكون عليّ أنّ أقول المزيد بشألأنهم بإقتضاب . لكن ، أوّلا ، لنلقى نظرة على المشهد الأشمل . ثمّة مؤسّسات أساسيّة مفاتيح لهذا النظام بما في ذلك الشرطة و ما يسمّى ب " نظام العدالة " الذين يجسّدون و يفرضون إضطهادا وحشيّا و قاتلا . و ثمّة السياسيّون من أيّ حزب كانوا و مهما كان عرقهم أو جندرهم الذين يدعمون الإنقلابات و الغزوات و الأعمال الحربيّة الأخرى التي تقترفها هذه البلاد بحثا عن المصالح الرأسماليّة – الإمبرياليّة لطبقتها الحاكمة . و من الأكيد أنّ أيّة شخصيّة تساند هذا العدوان و النهب الإمبرياليّين و عامة الأعمال و الأهداف الإمبرياليّة لهذه الطبقة الحاكمة – و كذلك أيّ عاملين في وسائل الإعلام يبحثون عن تبرير هذا و مردّدين كالببّغاء دعاية مساندة لهذا – يستحقّ كذلك أن يُفضح و يُعارض . إنّ القوّأت المسلّحة لهذه البلاد قد نفّذت بصفة متكرّرة أعمالا رهيبة ، مجازرا أو تدميرا ، من بداية تكوين هذه البلاد وصولا إلى العصر الراهن ، على هذه القارة و عبر العالم قاطبة :الإبادة الجماعيّة للشعوب الأصليّة و غزو المكسيك و سرقة قسط ضخم من ترابها ، أوّليّا بهدف توسيع العبوديّة ، و في أليّأم الأحدث ، قتل ملايين المدنيّين في الفيتنام و في كوريا قبل ذلك، و تاليا الغزو اللاقانوني للعراق بكلّ الموت و الدمار المرافق و المطلق لذلك . و هذه ليست سوى بضعة جرائم الحرب و الجرائم ضد الإنسانيّة التي إقترفتها .هذه البلاد هي البلاد الوحيدة التي إستخدمت فعليّا الأسلحة النوويّة – القنابل النوويّة التي حرقت بها مئات آلاف المدنيّين في المدينتين اليابانيّتين هيروشيما و ناكازاكي مع نهاية الحرب العالميّة الثانية . و هذا شيء لا يجب نسيانه أو تجاهله خاصة الآن حيث يوجد حديث ضمن بعض الدوائر الحاكمة لهذه البلاد حول الإشتراكي بصورة أكثر مباشرة في النشاطات العسكريّة في أوكرانيا ما سيؤدّى إلى حرب مع روسيا و من الممكن جدّا إستعمال قدر كبير من الأسلحة النوويّة للدمار الشامل اليوم ما سيفضى عمليّا إلى إضمحلال الإنسانيّة . و إليكم الناس الذين يستحقّون بالتأكيد الإدانة الشديدة : كلّ إعلامي في هذه البلاد بوجه خاص أو كلّ شخص آخر في موقع تأثير على الرأي العام يعمل ناطقا رسميّا باسم الحكّام الإمبرياليّين لهذه البلاد في نزاعها مع الإمبرياليّين الروس أو الصينيّين – الذين يدينون الفظائع التي يقترفها الإمبرياليّون الآخرون فيما يدعون إلى و يدافعون عن أو " يبرّرون " الفظائع التي يقترفها إمبرياليّوهم " الخاصّون ". و يشمل هذا كافة العاملين بوسائل الإعلام و غيرهم ذوى " أرضيّة عامة " لها دلالتها الذين أدانوا العمليّات العسكريّة الروسيّة في أوكرانيا و لم يدينوا عمليّات العربيّة السعوديّة في اليمن - المدعومة و المسلّحة من طرف الولايات المتّحدة - و التي ......
#إضطهاد
#وحشيّ
#إعتذارات
#منافقة
#للقتلة
#المقترفين
#للإبادات
#الجماعيّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750906