الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالرؤوف بطيخ : 12و13أغسطس-اب بمناسبة الذكرى السبعين على إضراب غزل كفرالدوار وأعدام خميس والبقري.
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ (نعرض كتاب خميس والبقري يستحقان إعادة المحاكمة :عثمان طه سعد) 1993.هذا هوعنوان كتاب للمؤلف (عثمان طه سعد) صدر عام 1993 ويروي الكتاب أحداث اضطرابات حدثت من عمال النسيج في كفر الدوار في 12 أغسطس 1952 وصدور أحكام بالإعدام على محمد مصطفى خميس ومحمد عبد الرحمن البقري.يبدأ المؤلف عثمان طه سعد كتابه بتنويه قائلاً:"أثيرت في الفترة الأخيرة قضية أحداث كفر الدوار في 1952، والتي انتهت بإعدام الشهيدين مصطفى خميس ومحمد البقري وصدور الأحكام القاسية على عمال النسيج الميكانيكي في كفر الدوار والإسكندرية. ارتفعت أصوات شريفة تطالب بإعادة المحاكمة في تلك الأحداث ومنها المناضل العمالى والنقابى طه سعد عثمان والذى قدم فى بداية التسعينات من القرن الماضى الدراسة التي كان قد أعددتها عام 1988، ويرجو أن تكون مساهمة متواضعة في إلقاء الضوء على تلك الأحداث، املا أن يتحول الكلام إلى عمل يؤدي في النهاية إلى إعادة المحاكمة لشهيدين وتبرئةساحتهم وإعادة الاعتبار إلى من أضيروا ظلما من الأحكام سواء بالإعدام أو الأشغال الشاقة أو السجن أو الغرامة منوه إلى أن ما قدم ليس إلا سطوراً بينما كتب عن تلك الأحداث الكثير سواء من المؤرخين العماليين أو الصحفيين الوطنيين أو من الضباط الأحرار في مذكراتهم وتصريحاتهم الصحفية وكلها تؤكد براءة عمال كفر الدوار وخاصة الشهيدين (مصطفى خميس ومحمد البقري) من تهم القتل والتخريب مع الإشارة بأصابع الاتهام في تدبير تلك الجرائم إلى اللإقطاعيين وكبار الرأسماليين الذين كان من مصلحتهم القضاء على الثورة الوليدة وأنوه أيضا إلى أن ما أقدمه هنا ليس إلا ناقوسا أدقه لتحريك القضية وأنا على ثقة بأن ما سيكشف عنه من المعلومات وحقائق ووثائق سوف تكون أكثر عشرات المرات من كل ما كتب أو قيل، وعندئذ سوف تكون إعادة المحاكمة ليست مطلب الطبقة العاملة المصرية وحدها وإنما سيصبح مطلب جميع الكادحين في مصر الذين كان عمال كفر الدوار رمز لهم، بل مطلب كل أنصار حقوق الإنسان في العالم العربي والخارجي.نشر الكتاب فى أبريل 1993 - طه سعد عثمان - شبرا الخيمة وتشير المقدمة تحت عنوان "شيكاغو مصر وإعدام خميس والبقري" جاء فيها:"منذ حريق القاهرة في 27 يناير 1952 وحتى انتصاف العام، وكان الجو العام في مصر قد وصل إلى حد البالونة في أقصى انتفاخها، والتي تنتظر شكة الدبوس لكي تنفجر وهكذا كانت الأرض ممهدة تماما للنجاح الذي حققته مجموعة الضباط المصريين في حركتهم التي قاموا بها في يوليه 1952، والتي رأى فيها الشعب المصري تعبيراً عن بداية تحقيق ما كان يجيش في صدره من عشرات السنين فأحاطها بتأييد كفل لها ما حققت من نجاحات منذ بداية تحركها رغم أن الضباط الذين قاموا بالحركة وبعد أيامها الأولى لم يكونوا يعرفون الخطة التي سيسيرون عليها كما قال اللواء محمد نجيب أول رئيس لجمهورية مصر بعد طرد الملك وإلغاء الملكية، وبذلك جنى قادة حركة الجيش ثمار كفاح القوى الوطنية وعلى الأخص في الأربعينيات وبداية الخمسينيات، وليس صدفة أن اسم "حركة الجيش" ظل يطلق من الضباط الأحرار ومن الشعب على العملية التي قامت ورمزها محمد نجيب ولم يطلق عليها اسم ثورة يوليو إلا بعد فترة. وبعد عشرين يوما فقط على قيام حركة الجيش وقعت أحداث كفر الدوار في 11 أغسطس 1952 والتي انتهت بإعدام العاملين الشهيدين "خميس والبقري" رغم مرور ستة وثلاثين عاما على تلك الأحداث إلا أنها مازالت حية في وجداني واعتقد أنها كذلك في وجدان جميع المكافحين الذين عاصروها من أبناء الطبقة العاملة المصرية، مما دفعني إلى كتابة هذه السطور معتمدا فقط على ماله م ......
#12و13أغسطس-اب
#بمناسبة
#الذكرى
#السبعين
#إضراب
#كفرالدوار
#وأعدام
#خميس
#والبقري.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765105