الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : الاستيطان يواصل زحفه ونفتالي بينيت يتعهد بتعميقه ومنع قيام دولة فلسطينية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 21/8/2021-27/8/2021إعداد: مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانعلى أبواب زيارته لواشنطن قال رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت، إنه لا يرى حلا للمشكلة الفلسطينية في المستقبل القريب وأن حكومته لن تقوم بضم الأراضي ، لكنها لن تدخل في حوار او مفاوضات مع الفلسطينيين لتسوية الصراع وأكد معارضته قيام دولة فلسطينية وأن الجميع يفهم ذلك. بينيت أضاف موضحا سياسة حكومته : سنحقق اختراقًا مهمًا على الجانب الاقتصادي ، لكننا لن نحاول حل النزاع المستمر منذ 130 عامًا . أنا رئيس وزراء لكافة المواطنين الإسرائيليين همي ينحصر في التوصل الى الحل الوسط الذي يرضي الجميع وأنه سيعمل على توسيع المستوطنات في الضفة الغربية وأكد أن حكومته سوف تعتمد سياسة طويلة الأمد لتوسيع المستوطنات القائمة في الضفة الغربية وفي الوقت نفسه عبر عن رفضه تأييد الخطط الأمريكية لإعادة فتح قنصلية للفلسطينيين في القدس ، مستبعدا التوصل إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين تحت قيادته. وقد جاءت تصريحاته في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية ، وهي الأولى له مع منظمة إخبارية دولية منذ توليه رئاسة حكومة الاحتلال في حزيران/يونيو خلفا لبنيامين نتنياهو ، وقبيل لقائه بالرئيس الأمريكي جو بايدن ، في أول زيارة له منذ تسلمه منصبه.وعلى هذه القاعدة فإن حكومة الاحتلال لا تضيع وقتا او فرصا لتوفير الشروط المناسبة لنمو الاستيطان والمستوطنات وإلحاق الضرر بمصالح المواطنين الفلسطينيين . فقد صادقت "الإدارة المدنية" التابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي الاسبوع الماضي على توسيع شارع "55" الاستيطاني شمالي الضفة الغربية المحتلة ، بعد رفض الاعتراضات التي قدمها 35 مزارعا فلسطينيا،يملكون مشاتل في هذا الشارع، والمهددة أراضيهم بالمصادرة لتوسيع الشارع الواقع جنوب مدينة قلقيلية. توسيع هذا الشارع الاستيطاني ، والذي يربط بين منطقة "كفار سابا"، وسط فلسطين المحتلة عام 48، ومستوطنات إسرائيلية في شمال الضفة الغربية المحتلة، إلى سلب 68 دونما من الأراضي بملكية فلسطينية خاصة. وتأتي المصادقة على المخطط الاستيطاني الجديد، قبيل لقاء رئيس الوزراء نفتالي بينيت مع الرئيس الأمريكي جو بايدن ، في البيت الأبيض.وهو الطريق الثاني في شمال الضفة الغربية الذي سيصبح طريقًا ذو مسارين . وفي تفاصيل المشروع فان توسيع مقطع الشارع المذكور هو جزء من مخطط أكبر لتوسيع الشارع رقم 55 والذي يُنفذ على مراحل. وقد وضعت هذا المخطط وتعهدت بتنفيذه "الإدارة المدنية" و"شركة شوارع إسرائيل"، ويدفع مجلس المستوطنات مشروع هذا الشارع منذ سنوات طويلة، ويصفه بأنه "شارع هام، يربط بين مخرج كفار سابا، ويمر في (مستوطنة) كارني شومرون ويصل إلى الشارع رقم 60 بعد (مستوطنة) كدوميم". ونقل عن رئيس مجلس مستوطنات السامرة يوسي دغان قوله: "هذه لحظة تاريخية"، مضيفا أن توسيع طريق "55" له أهمية دراماتيكية للمنطقة والمستوطنات بأكملها ، في حين يتخوف أصحاب المشاتل ، التي تُشغل مئات العمال، من شق شوارع خدمة جانبية ، المخطط لها إلى جانب الشارع 55، الأمر الذي سيؤدي إلى مصادرة مساحة واسعة جدا من أراضيهم، ما يعني القضاء على هذه المشاتل. وحسب "مجلس التخطيط الأعلى" التابع لـ"الإدارة المدنية"، فإن توسيع مقطع شارع المشاتل هو جزء من مشروع أكبر لتوسيع الشارع 55 . وقد قدم أصحاب المشاتل اعتراضات على هذا المشروع الاستيطاني، طالبوا فيها بأخذ مشاتلهم بالحسبان، لكن تم رفض هذه الاعتراضات بعدما زعم "مجلس التخطيط الاعلى" أن لا صلاحيات لديه لتنفيذ ......
#الاستيطان
#يواصل
#زحفه
#ونفتالي
#بينيت
#يتعهد
#بتعميقه
#ومنع
#قيام
#دولة
#فلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729602
توفيق أبو شومر : الملك ميداس، ونفتالي بينت
#الحوار_المتمدن
#توفيق_أبو_شومر كثيرون استمعوا إلى خطاب، رئيس وزراء إسرائيل الجديد، نفتالي بينت، يوم 27-9-2021م، ولكنهم لم ينتبهوا إلى جملة قالها في ثنايا الخطاب، وهو يتحدث عن السلاح النووي الإيراني، باعتباره كارثة عالمية، قال: "إنَّ إنتاج السلاح النووي الإيراني، لا يُشبه (لمسة الملك ميداس) السحرية، بل هو لمسة كارثية على العالم"قبل أن أسرد موجزا عن أسطورة لمسة الملك ميداس، فإنني أعتقد أن، نفتالي بينت خضع لدورة تدريبية مكثفة في فن الإلقاء، وحفظ المقطوعة الخطابية حفظا يستحق عليه نسبة التسعين في المائة، حتى أن الصحفية، لهاف هاركوف مراسلة الجورسلم بوست كتبت بعد ساعات من خطابه السابق تُعلِّقُ عن صدى خطابه ولقاءاته مع الجالية اليهودية في أمريكا، وكيف أثار إعجابهم بسرد طرائف حياته في أمريكا وهو في سن السابعة، لدرجة أن الصحفية، لهاف، قالت: يستحق على ذلك الشيكولاتة!أما عن لمسة، ميداس، فهي أسطورة قديمة تقول: "إن الملك، ميداس كان عاشقا لجمع الذهب، كان يقضي كل أوقاته بين خزائنه الذهبية سعيدا مزهوا، وكان يتمني لو أنه استطاع حكم العالم كله بخزائنه الذهبية.ذاتَ يومٍ حضر أمامه ملاكٌ من السماء، وقال له: تَمنَ، سوف أُلبي كلَّ طلباتك! قال الملك: أريد أن تكون ليديَ لمسةُ سحرٍ ، أتمكن بها من تحويل كل ما ألمسه إلى ذهب! قال له الملاك: أواثقٌ أنك ستكون سعيدا؟ قال نعم، فمنحه الملاكُ هذه القدرة، وبسرعة تمكن من تحويل حديقة الورود في قصره إلى ذهبٍ، ثم طلب من الخادم كوبا من القهوة، أُصيبَ ميداس بالدهشة الأولى عندما تحولت القهوة إلى ذهب، هكذا لم يستطع أن يأكل طعامه، بعد أن أصبح ذهبا، فاكتأب وانزوى، جاءتْه ابنتُه الوحيدة تُخفِّف عنه الألم، فتحولت عندما لمست يد أبيها إلى فتاة ذهبية، أوشك الملكُ، ميداس على الموت، إلى أن جاءه الملاك مرة أخرى، خرَّ الملكُ ساجدا تحت قدمي الملاك قال: أرجوك، أعد للورود رائحتُها، وللطعام مذاقُه، أعد لي ابنتي الوحيدة، كانت ضحيتي، وضحية جشعي! قال له الملاكُ: اذهب واغتسل في النهر، وأحضر ماء منه ورش على ما صنعته يداك، سيعود إلى الحياة من جديد كما كان!صار منظرُ الذهب عند الملك ميداس أبشعَ منظرٍ! نفتالي بينت، حفظ القصة منذ الطفولة، ولكنه للأسف لم يحفظ نهايتها المعبرة، بقي عند بدايتها، وهو اليوم يمارس الطقس السياسي نفسه، فهو طفلٌ غرسوا في عقله شعارا رئيسا: "الاستيطان هو ذهب إسرائيل الثمين وثروتها الأبدية، لا شيء سواه، يجب تحويل كل أراضي فلسطين إلى مستوطنات وبؤرٍ استيطانية ذهبية، لم يتوقع بينت حتى الآن نهاية هذا الحلم!سيظل، نفتالي بينت زعيما غِرَّا يُردد محفوظاته التقليدية، على الرغم من أن الذين حفَّظوه المقطوعة الخطابية، أزالوا منها فلسطين بقصد إخفاء قضية فلسطين باعتبارها قضية عدالة دولية، ونسوا أن اسم فلسطين أصبح عنوانَ العالم أجمع. دسَّ معاونو، نفتالي بينت في ثنايا خطابه القنبلة الإسرائيلية المُكررة على لسان كل الزعماء، وهي؛ "لن تسمح إسرائيلُ لإيران بامتلاك السلاح النووي" على الرغم من أن إسرائيل هي الترسانة النووية الوحيدة في الشرق الأوسط! ثم أمروه ألا ينسى في خطابه الشعار المركزي الإسرائيلي منذ تأسيس هذه الدولة؛ (إسرائيل هي الدولة الديموقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط) ودفعوه لمهاجمة مؤتمر، دربان في جنوب إفريقيا، وهو المؤتمر الذي عقد عام 2001 ردا على عنصرية إسرائيل، متناسين كل تقارير المنظمات العالمية، التي أكَّدت على أن إسرائيل ليست فقط لا ديموقراطية، بل هي أبارتهايد، جاء ذلك في بيان المنظمة الدولية للصحافة، هيومن رايتس ووتش، وأيضا في آخر طبعة من ميثاق حز ......
#الملك
#ميداس،
#ونفتالي
#بينت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732994