الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : مرشحا الرئاسة الرجوب ودحلان ودور عباس يتوقف بعد انتخابات التشريعي
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف الموجة في المنطقة أعلى من عباس وترتيبها ذاتيا ودون أوامر عليا بعد أن استقر حال الخليج بالمصالحة القطرية، وغابت طبول حروب تركيا في المنطقة بعد انتخاب بايدين، انتقل الصراع إلى الصراع الديمقراطي الحضاري الممنوع فيه التصعيد الخشن في المنطقة حتى ببن تل أبيب وإيران، وبقاء الحالة المحيطة باسرائيل تحت السيطرة بضربات متناثرة من آن لآخر على سوريا وحزب الله والحرس الثوري يماثلها غزة وحماس في التأزم المحسوب، لحين تعميد إلحاق حماس بمنظمة التحرير، التي بدأت عمليتها الجارية بالانتخابات التشريعية في فلسطين.المشهد أكثر من واضح، انتخابات تشريعية، تتلوها انتخابات رئاسية، وتوافق حمساوي فتحاوي عرابه الرجوب وقطر لخطوتها المفاجئة، بأن عباس لن يكون المرشح للرئاسة(تغيير الوجوه)، وبتنسيق من حماس وقطر والرجوب، أو برضا أبو مازن، و إبعاده عن الترشح، ليشغر المكان للمرشح الرجوب، بعد أن يكون أتم الأخير اتفاقا مع مروان البرغوثي بعدم ترشحه للرئاسة.هنا تبدأ الرواية الحقيقية لانتخابات الرئاسة الفلسطينية في بلدنا، التي أصبحت هي محصلة صراع بين دول الخليج، أو بين محاور المنطقة ومن منهم يتقن اللعبة، ويقرأ الواقع جيداً سيكسب.أما اتفاق حماس مع الرجوب لإبعاد عباس من الترشح للرئاسة، فسينتج في سياقه أمكانية أن يصبح لحماس مرشحا للرئاسة، ولذلك قد نرى سيناريو المرشحين للرئاسة، كالتالي:1- مرشح تحالف قطر في فتح جبريل الرجوب 2- مرشح التحالف العربي في فتح محمد دحلان 3- مرشح قطر والاخوان وتركيا من حماس خالد مشعللكن، من غير المتوقع أن يكتمل التنافس بين ثلاثة مرشحين للرئاسة حتى نهايته، لعدم جدوى وجود رئيس من حماس لأسباب معروفة للجميع، وعندها يتقلص الصراع الرئاسي، ويؤول التنافس على الرئاسة بين الرجوب ودحلان .. والسؤال الأهم في كل القصة هو، أين ستقف حماس من هذان المرشحان، هنا ستكون المفاجأة !! ......
#مرشحا
#الرئاسة
#الرجوب
#ودحلان
#ودور
#عباس
#يتوقف
#انتخابات
#التشريعي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708092
رشيد غويلب : في البرازيل «لولا» مرشحا للانتخابات الرئاسية المقبلة
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب يريد رئيس جمهورية البرازيل الأسبق، وأحد مؤسسي حزب العمل البرازيلي العودة مرة ثالثة إلى القصر الجمهوري. في مؤتمر صحفي، نظم الخميس الفائت في أحد فنادق ساو باولو، أعلن حزب العمل رسميا ترشيح القائد النقابي السابق لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة. لم يحضر لولا شخصيا المؤتمر، لانغماره منذ شهور في نشاطه الانتخابي، ويقوم حاليا بحملة نشطة في شمال شرق البرازيل. لقد وعد “لولا” بإخراج البلاد من المستنقع وتعزيز الاقتصاد ومحاربة البؤس الاجتماعي المنشر في البلاد.عنف اليمين المتطرففي الثاني من تشرين الأول المقبل، ستجري الانتخابات البرلمانية العامة، والانتخابات الرئاسية، وكذلك انتخاب مجالس الولايات وحكامها. وتشير استطلاعات الرأي إلى تقدم “لولا” (48 مقابل 27 في المائة)، على منافسه الرئيس اليميني المتطرف جاير بولسونارو. ويدخل الرئيس المؤيد للديكتاتورية العسكرية (1964-1985) الانتخابات الرئاسية عبر بوابة حزب شديد المحافظة ليبرالي صغير. ويعتمد بولسونارو مرة أخرى على تحفيز الاستقطاب الحاد في المجتمع، ويهاجم القضاء ويحاول زرع الشكوك حول نظام التصويت الإلكتروني، على طريقة الرئيس الأمريكي السابق ترامب. ويتلقى الرئيس الحالي الدعم من أوساط في الجيش والطوائف الإنجيلية المتشددة والمؤثرة واللوبي القوي في القطاع الزراعي. ومن المتوقع أن تحسم الانتخابات الرئاسية في الجولة الثانية في 16 تشرين الأول. وستبدأ الدورة الرئاسية الجديدة في الشهر الأول من عام 2023. وليس هناك ضمانات بانتقال سلمي للسلطة، لان أنصار الرئيس الحالي من الفاشيين الجدد، بدأوا سلسلة اغتيالات لكوادر حزب العمل وقادته المحليين، وحتى الترويج لفكرة انقلاب عسكري، بهدف نشر الخوف والرعب في صفوف الناخبين.تحالف انتخابي واسعيمتلك “لولا” خبرة انتخابية كبيرة، ويستند إلى تحالف “معا من اجل البرازيل”، الذي يضم بالإضافة إلى حزب العمل، ستة أحزاب أخرى، بضمنهم الحزب الشيوعي في البرازيل، وحزب “الاشتراكية والحرية” اليساري التعددي. واختار “لولا” مرشحا لمنصب نائب الرئيس من قوى وسطية هو جيرالدو الكمين، الحاكم السابق لولاية ساو باولو. ولم تقابل هذه الخطوة التكتيكية بالكثير من الحماس من قبل أقلية من أنصاره. في سنوات 2003 – 2011، شغل “لولا” منصب الرئيس لدورتين انتخابيتين متتالية، ولا يسمح له الدستور بالترشح لأكثر من دورتين متتاليتين. وشكلت سنوات عهده عصر ازدهار اقتصادي واجتماعي. وفي الأول من كانون الثاني 2011، غادر منصبه باعتباره الرئيس الأكثر شعبية في تاريخ البرازيل.. وخلفته القيادية في حزب العمل ديلما روسيف، التي اطيح بها بانقلاب برلماني عام 2016. وشنت حينها حملة إعلامية واسعة، لشيطنة اليسار من قبل مؤسسات الاعلام السائدة والمملوكة للرأسمال. وكان “لولا” الهدف الرئيسي للحملة. وتم استبعاده باعتباره المرشح الأوفر حظا في الانتخابات الأخيرة، بعد أن حكم القاضي الفاسد اليميني المتطرف سيرجيو مورو على “لولا” بالسجن لمدة طويلة بتهم ملفقة. واعتبارًا من تشرين الثاني 2019، دخل “لولا” السجن، وظل فيه طيلة 580 يومًا. لقد كافأ بولسونارو القاضي مورو، بمنحه منصب وزير العدل بعد فوزه في الانتخابات. لكن حبل الكذب قصير. وتم إسقاط جميع الادعاءات ضد” لولا”. والآن يريد تتويج حريته بعودة غاضبة، والانتصار على بولسونارو وتحقيق شعار حملته الانتخابية وإسعاد البرازيل مرة ثانية.+استقطاب اجتماعي حادتشهد البرازيل حاليًا استقطابا اجتماعيا حادا. من ناحية يتمتع “لولا بدعم واسع، حتى من فئات لم تدعمه من قبل. ومن ناحية أخرى، فإن المعسك ......
#البرازيل
#«لولا»
#مرشحا
#للانتخابات
#الرئاسية
#المقبلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763402